نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

zombie princess 57

الفصل السابع و الخمسون

الفصل السابع و الخمسون

الفصل السابع و الخمسون:

في اللحظة التي رأتها فيها ، إتسعت عيون لوه ييرين ، و صرخت ، “كيف لكِ أن تكوني هنا؟”

نظرت حولها ، و سقطت عيناها على الرجل المحرج في الزاوية.

كان الرجل الوسيم و الطويل يعانق المرأة الجميلة و الرقيقة بين ذراعيه ، و كانت إبتسامته مليئة بالتسامح.

أخيرا ، عادت إلى السياج ، و لم تستطع التراجع. كانت خائفة من القتال ، “دعني أخرج! دعني أخرج! أنا صاحبة السمو الملكي ، الأميرة ، أتجرؤ على معاملتي بهذه الطريقة! صدق أو لا تصدق ، سأجعله يقتلكم جميعا!”

لماذا تشعرت بفراغ في قلبها و بضيق في التنفس؟

ضحك السجان و سخر منها بلا رحمة، “من الذي لا يعلم أن صاحب السمو الملكي يحب زوجته كثيرا. عندما كان يتمركز في الجيش ، لم ينس أبدا جمع ألذ الأطباق الشهيرة للأميرة. و بعد أن عاد إلى العاصمة منتصرا رفض الجميلة التي كافأه بها جلالته. من تظنين نفسكِ؟ هل تجرؤين على تسمية نفسكِ بالأميرة؟ أعتقد أنكِ متوهمة! هاهاهاها …”

إمبراطورية تشي ، ملك الحرب ، لوه فو ، شوان يي ، موتشي …

ضحك السجان و غادر.

طالما أنها إجتمعت مع الرجل الذي أمامها ، فقد تكون الفائزة في هذه الحياة!

صدمت لوه ييرين. كانت عيناها فارغتين ، و تمتم فمها مرارا و تكرارا ، “لا ، الأمر ليس كذلك …”

هل كان كل ما حدث لها مجرد حلم؟

“ييري…”

“أنا ، هل نعرف بعضنا البعض؟”

همس صوت أجش من الزاوية.

مصباح كهربائي ، سرير بطابقين ، مكتب كمبيوتر … هل عادت إلى العصر الحديث؟

إلتفتتْ لوه ييرين لإلقاء نظرة على عيون ملك الحرب القاتمة.

“ييرين؟ ييرين؟”

“أنتِ و الطفل … هل أنتم بخير؟ تعالي هنا ، أنا … سعال سعال ، لدي شيء لأخبركِ به.”

إلتفتتْ لوه ييرين لإلقاء نظرة على عيون ملك الحرب القاتمة.

على الرغم من أنه مسجون الآن ، إلا أنه كان يخشى أنه سيموت قريبا. لكن ليس و كأن ملك الحرب كان يحمل لقب أمير عبثا. لقد ترك الكثير من الإجراءات التحضيرية في الظلام.

“لقد كذبتَ علي! أيها الوغد! لماذا لم تمت! مت! مت!”

كان لديه أيضا إبن. طالما أنها تربي إبنها جيدا و ترث الأشياء التي تركها لها ، في المستقبل … قد لا يكون من المستحيل بدأ فرصة جديدة!

“ييري…”

وقفت لوه ييرين و سارت نحوه خطوة بخطوة. عندما وصلت إلى حيث كان ، قفزت فجأة مثل المجنون و خدشت وجهه.

“ييرين؟ ييرين؟”

“لقد كذبتَ علي! أيها الوغد! لماذا لم تمت! مت! مت!”

لكن في اللحظة التالية ، كسر صوت كل تخيلاتها ، “لماذا تقف هناك؟ ألم تأتي لإصطحابي؟”

بدت و كأنها مختلة. الإستياء الذي في كلماتها ، مثل السيف الحاد ، أحدث فجوة كبيرة في قلبه.

كان فقط أن الشخص الذي أمامها كان يرتدي بدلة سوداء مع حذاء جلدي و له شعر قصير. بدا و كأنه نخبة بالعصر الحديث.

“أوه!” تقيأ دما تناثر على وجه لوه ييرين ثم سقط.

مع ذلك ، عندما خرجت من المبنى ، لم تستطع منع نفسها من النظر إلى الوراء.

سطع ضوء النهار الكئيب عبر النافذة الضيقة على وجهه الشاحب ، و كان الدم على ذقنه يجف.

بدت و كأنها مختلة. الإستياء الذي في كلماتها ، مثل السيف الحاد ، أحدث فجوة كبيرة في قلبه.

نظرت إليه لوه ييرين بشكل فارغ ، و لم تستعد رشدها إلا عندما أدركتْ أنه مات!

في اللحظة التي رأتها فيها ، إتسعت عيون لوه ييرين ، و صرخت ، “كيف لكِ أن تكوني هنا؟”

كان هناك ألم رهيب في قلبها ، و حل الظلام على عينيها.

عند وصولها إلى موقع المقابلة ، سارعت لوه ييرين إلى المصعد و إصطدمت بشخص ، “آسفة ، أنا آسفة ، لم أقصد أن–”

“ييرين؟ ييرين؟”

هز شخص ما جسدها بلطف ، و إستيقظت لوه ييرين على الفور.

كانت لوه ييرين نصف راكعة على السرير ، بنظرة غبية ، لم تتعافى تماما بعد.

فتحت عينيها.

على الرغم من أنه مسجون الآن ، إلا أنه كان يخشى أنه سيموت قريبا. لكن ليس و كأن ملك الحرب كان يحمل لقب أمير عبثا. لقد ترك الكثير من الإجراءات التحضيرية في الظلام.

مصباح كهربائي ، سرير بطابقين ، مكتب كمبيوتر … هل عادت إلى العصر الحديث؟

لماذا تشعرت بفراغ في قلبها و بضيق في التنفس؟

“ييرين ، ألن تذهبي إلى المقابلة اليوم؟ إنها الساعة الثامنة بالفعل ، و سوف تتأخرين إذا لم تذهبي.” قالت رفيقتها في الغرفة و غادرت غرفة النوم.

فجأة فكرت لوه ييرين في فكرة مجنونة. في الحلم لقد خسرت أمام لوه فو ، لم يكن الأمر مهما بما أنه مجرد حلم.

كانت لوه ييرين نصف راكعة على السرير ، بنظرة غبية ، لم تتعافى تماما بعد.

سطع ضوء النهار الكئيب عبر النافذة الضيقة على وجهه الشاحب ، و كان الدم على ذقنه يجف.

إمبراطورية تشي ، ملك الحرب ، لوه فو ، شوان يي ، موتشي …

أخيرا ، عادت إلى السياج ، و لم تستطع التراجع. كانت خائفة من القتال ، “دعني أخرج! دعني أخرج! أنا صاحبة السمو الملكي ، الأميرة ، أتجرؤ على معاملتي بهذه الطريقة! صدق أو لا تصدق ، سأجعله يقتلكم جميعا!”

هل كان كل ما حدث لها مجرد حلم؟

الفصل السابع و الخمسون:

لماذا تشعرت بفراغ في قلبها و بضيق في التنفس؟

“لقد كذبتَ علي! أيها الوغد! لماذا لم تمت! مت! مت!”

عند وصولها إلى موقع المقابلة ، سارعت لوه ييرين إلى المصعد و إصطدمت بشخص ، “آسفة ، أنا آسفة ، لم أقصد أن–”

إمبراطورية تشي ، ملك الحرب ، لوه فو ، شوان يي ، موتشي …

رفعت رأسها و رأت الرجل أمامها. تجمدت على الفور.

“أوه!” تقيأ دما تناثر على وجه لوه ييرين ثم سقط.

هو! لماذا يبدو مشابها جدا لملك الحرب في حلمها ، تشين وانغ؟

“ييري…”

لا ، هم لا يبدوان متشابهين فقط ، بل لهما نفس الوجه!

“ييرين ، ألن تذهبي إلى المقابلة اليوم؟ إنها الساعة الثامنة بالفعل ، و سوف تتأخرين إذا لم تذهبي.” قالت رفيقتها في الغرفة و غادرت غرفة النوم.

كان فقط أن الشخص الذي أمامها كان يرتدي بدلة سوداء مع حذاء جلدي و له شعر قصير. بدا و كأنه نخبة بالعصر الحديث.

طالما أنها إجتمعت مع الرجل الذي أمامها ، فقد تكون الفائزة في هذه الحياة!

ألقى نظرة خاطفة عليها ، لم يقل شيئا ، ثم غادر.

فتحت عينيها.

“إنتظر ، سيدي” أمسكت لوه ييرين بذراعه دون وعي لكنها أرجعت يدها تحت نظرته اللامبالية.

على الرغم من أنه مسجون الآن ، إلا أنه كان يخشى أنه سيموت قريبا. لكن ليس و كأن ملك الحرب كان يحمل لقب أمير عبثا. لقد ترك الكثير من الإجراءات التحضيرية في الظلام.

“أنا ، هل نعرف بعضنا البعض؟”

نظرت إليه لوه ييرين بشكل فارغ ، و لم تستعد رشدها إلا عندما أدركتْ أنه مات!

فجأة فكرت لوه ييرين في فكرة مجنونة. في الحلم لقد خسرت أمام لوه فو ، لم يكن الأمر مهما بما أنه مجرد حلم.

“هاه؟ هل أعرفكِ؟” نظرت لوه فو إلى لوه ييرين.

طالما أنها إجتمعت مع الرجل الذي أمامها ، فقد تكون الفائزة في هذه الحياة!

لكن في اللحظة التالية ، كسر صوت كل تخيلاتها ، “لماذا تقف هناك؟ ألم تأتي لإصطحابي؟”

لكن في اللحظة التالية ، كسر صوت كل تخيلاتها ، “لماذا تقف هناك؟ ألم تأتي لإصطحابي؟”

مصباح كهربائي ، سرير بطابقين ، مكتب كمبيوتر … هل عادت إلى العصر الحديث؟

دخلت المرأة ذات الثوب الأحمر بإبتسامة كسولة و ساحرة على وجهها.

هز شخص ما جسدها بلطف ، و إستيقظت لوه ييرين على الفور.

لوه فو!

مصباح كهربائي ، سرير بطابقين ، مكتب كمبيوتر … هل عادت إلى العصر الحديث؟

في اللحظة التي رأتها فيها ، إتسعت عيون لوه ييرين ، و صرخت ، “كيف لكِ أن تكوني هنا؟”

سطع ضوء النهار الكئيب عبر النافذة الضيقة على وجهه الشاحب ، و كان الدم على ذقنه يجف.

“هاه؟ هل أعرفكِ؟” نظرت لوه فو إلى لوه ييرين.

“أوه!” تقيأ دما تناثر على وجه لوه ييرين ثم سقط.

للمرأة جلد ثلجي و وجه يشع كما لو كانت لديها هالة بطلة الرواية. لوه ييرين قبلت بهزيمتها ، تراجعت خطوتين إلى الوراء ، و قالت ، “لا ، لا أعرفك. آسفة ، إعتقدتُ أنكِ شخص آخر.”

لماذا تشعرت بفراغ في قلبها و بضيق في التنفس؟

أمسكت بحقيبة يدها و هربت.

كانت لوه ييرين نصف راكعة على السرير ، بنظرة غبية ، لم تتعافى تماما بعد.

مع ذلك ، عندما خرجت من المبنى ، لم تستطع منع نفسها من النظر إلى الوراء.

ترجمة: khalidos

كان الرجل الوسيم و الطويل يعانق المرأة الجميلة و الرقيقة بين ذراعيه ، و كانت إبتسامته مليئة بالتسامح.

على الرغم من أنه مسجون الآن ، إلا أنه كان يخشى أنه سيموت قريبا. لكن ليس و كأن ملك الحرب كان يحمل لقب أمير عبثا. لقد ترك الكثير من الإجراءات التحضيرية في الظلام.


ترجمة: khalidos

“إنتظر ، سيدي” أمسكت لوه ييرين بذراعه دون وعي لكنها أرجعت يدها تحت نظرته اللامبالية.

ترجمة: khalidos

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط