نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

zombie princess 60

الفصل الستون

الفصل الستون

الفصل الستون:

نظر شياو يي بفخر إلى الأطفال الذين كانوا يشاهدونه بحسد. رفع ذقنه و شخر.

في لحظة ، بلغ يوان باو عمر الأربع سنوات.

كانت هذه حصة اللغة. كان الأطفال يتعلمون “نص الألف كلمة”.

في اليوم التالي لعيد ميلاده الرابع ، ألقى به والده في روضة الأطفال الملكية- تشيلين يارد.

توقف المعلم بجانب صبي سمين كان نائما و يسيل لعابه. مد يده ليوقظه.

كطالب جديد ، كان الجميع مهتمين به. عندما علموا أنه إبن تشينغ وانغ ، فوجئوا و أصيبوا بالجنون.

بالطبع ، يوان باو لم يهتم. جلس على مقعد حجري بالقرب من الزاوية ، يفكر في الحياة و يداه على خديه.

ثم إحتشدوا حوله متلهفين ليكونوا أصدقاءه.

مع ذلك ، من أجل إنجاب أخت صغيرة ليلعب معها في أقرب وقت ممكن ، قال إنه لا يسعه سوى التضحية بوقته و مرافقة هته المجموعة من الأولاد الصغار.

بعد إنتهاء الحصة ، خرج يوان باو إلى الفناء ليلعب مع أصدقائه الجدد.

“إفتحوا كتبكم المدرسية. دعونا نقرأ بصوت عالٍ ما تعلمناه من قبل.”

قتال الدجاج ، التأرجح ، ركوب حصان الخيزران ، رمي السيباك تاكرو … مجموعة الأصدقاء لعبت بشغف كبير.
<م.م: سيباك تاكرو هي الكرة الطائرة التي تركل.>

كانت هذه حصة اللغة. كان الأطفال يتعلمون “نص الألف كلمة”.

يوان باو ، “……”

كانت هذه حصة اللغة. كان الأطفال يتعلمون “نص الألف كلمة”.

على الرغم من أنه كان طفلا في الرابعة من عمره ، إلا أنه إعتبر هذه الألعاب طفولية ، لذلك غادر.

بالنظر إلى الطعام في أوانيهم ، شعروا بالظلم. لكن لا يزال يتعين عليهم إبتلاعه.

بالطبع ، يوان باو لم يهتم. جلس على مقعد حجري بالقرب من الزاوية ، يفكر في الحياة و يداه على خديه.

نظر شياو يي بفخر إلى الأطفال الذين كانوا يشاهدونه بحسد. رفع ذقنه و شخر.

رن الجرس ، و حان وقت الدرس. تبع يوان باو الأطفال إلى غرفة الفصل.

في لحظة ، بلغ يوان باو عمر الأربع سنوات.

دخل المعلم إلى الفصل و رأى يوان باو جالسا و أعطاه إبتسامة محبة.

بالطبع ، بغض النظر عن مدى جودة الطعام الذي لديهم ، سيكون دائما هناك بعض الآباء غير الراضين ، مع فكرة أن أطفالهم سيتعرضون للظلم. لذلك يرسلون وجبات منزلية الصنع يوصلها الخدم.

بعد وصول المعلم و الطلاب جميعا ، بدأت الحصة رسميا.

تم تقديم كل طبق لذيذ على المائدة و وقعت عليه أعين الجميع.

كانت هذه حصة اللغة. كان الأطفال يتعلمون “نص الألف كلمة”.

“… بين الفواكه الأكثر قيمة هو الإجاص ، و السلطعو-تفاح؛ بين التوابل الأكثر قيمة هو الخردل و الزنجبيل ، البحر مالخ؛ الأنهار طازجة؛ الأسماك تغوص لأسفل؛ الطيور تزأر بأعلى.”

“إفتحوا كتبكم المدرسية. دعونا نقرأ بصوت عالٍ ما تعلمناه من قبل.”

الفصل الستون:

في غرفة الفصل ، قرأ الأطفال الكلمات بصوت عالٍ.

نادى المعلم على إسم يوان باو ، “شياو يوان ، تعال و إقرأ هذا المقطع مرة أخرى.”

“السماء مظلمة. الأرض ذهبية. الكون شاسع و صعب .. البحر مالح. الأنهار طازجة ، الأسماك تغوص لأسخل ، الطيور تزخر بالأعالي.”

يمكنه حتى أن يتلو هته الكلمات الألف ذهابا و إيابا. والده أرسله إلى هنا فقط لأنه يعتقد أنه مزعج. أيضا ، لم يكن يريده أن يلتصق بوالدته طوال الوقت.

توقف المعلم بجانب صبي سمين كان نائما و يسيل لعابه. مد يده ليوقظه.

يوان باو ، “……”

“شياو يي ، قم بقرائة هذا المقطع.”

بالطبع ، بغض النظر عن مدى جودة الطعام الذي لديهم ، سيكون دائما هناك بعض الآباء غير الراضين ، مع فكرة أن أطفالهم سيتعرضون للظلم. لذلك يرسلون وجبات منزلية الصنع يوصلها الخدم.

وقف الصبي السمين بغباء ، مسح لعابه ، ونظر إلى الكتاب المدرسي ، و تعثر في قرائته.

في لحظة ، بلغ يوان باو عمر الأربع سنوات.

“السماء مظلمة. الأرض ذهبية. الكون جرداء …”

في غرفة الفصل ، قرأ الأطفال الكلمات بصوت عالٍ.

“هاها!” أحدهم لم يستطع التحكم في ضحكته.

أولئك الذين تجرأوا على وعظه هم المعلمين فقط.

نظر الصبي السمين إلى الخلف بعيون شرسة ، راغبا في رؤية من تجرأ على الضحك عليه علانية ، لكن المعلم ضرب رأسه. لذلك كان عليه أن يواصل القراءة.

كان يوان باو جالسا على الجانب بصمت. لم يأكل من المقصف و لم يأت خادمه لتوصيل طعامه. شياو يي كان فخورا جدا.

تنهد يوان باو. لعب بأصابعه في ملل.

تنهد يوان باو. لعب بأصابعه في ملل.

يمكنه حتى أن يتلو هته الكلمات الألف ذهابا و إيابا. والده أرسله إلى هنا فقط لأنه يعتقد أنه مزعج. أيضا ، لم يكن يريده أن يلتصق بوالدته طوال الوقت.

تم تقديم كل طبق لذيذ على المائدة و وقعت عليه أعين الجميع.

هاه ، كان يعرف كل شيء. والده فقط يريد أن يبقى وحيدا رفقة والدته.

بعد إنتهاء الحصة ، خرج يوان باو إلى الفناء ليلعب مع أصدقائه الجدد.

مع ذلك ، من أجل إنجاب أخت صغيرة ليلعب معها في أقرب وقت ممكن ، قال إنه لا يسعه سوى التضحية بوقته و مرافقة هته المجموعة من الأولاد الصغار.

جلس و بشوكته رفع قطعة من لحم الخنزير المطبوخ ببطء إلى فمه. تعبير التلذذ خاصته جعل الأطفال أكثر إحراجا حتى.

دعم يوان باو وجهه بإحدى يديه و نظر إلى شجرة الكرز من النافذة.

“شياو يوان ، تعال إلى هنا،” صرخ بغضب.

“… بين الفواكه الأكثر قيمة هو الإجاص ، و السلطعو-تفاح؛ بين التوابل الأكثر قيمة هو الخردل و الزنجبيل ، البحر مالخ؛ الأنهار طازجة؛ الأسماك تغوص لأسفل؛ الطيور تزأر بأعلى.”

وقف الصبي السمين بغباء ، مسح لعابه ، ونظر إلى الكتاب المدرسي ، و تعثر في قرائته.

قرأ الصبي السمين بصوت عالٍ حتى النهاية ، و عندما نُطقتْ الكلمة الأخيرة ، شعر بالإرتياح.

“شياو يي ، قم بقرائة هذا المقطع.”

أراد زملائه أن يضحكوا ، لكنهم لم يجرؤوا على ذلك.

تنهد يوان باو. لعب بأصابعه في ملل.

نادى المعلم على إسم يوان باو ، “شياو يوان ، تعال و إقرأ هذا المقطع مرة أخرى.”

“حسنا ، إجلس.”

يوان باو لم يحتج حتى للكتاب. قام من مكانه و تلا الكلمات. كان صوته عاليا و واضحا ، و كان يتكلم بنبرته الطفولية. إبتسم المعلم و أومأ.

نادى المعلم على إسم يوان باو ، “شياو يوان ، تعال و إقرأ هذا المقطع مرة أخرى.”

لن يكون هناك أي ضرر إذا لم يكن هناك من يقارن بعدم كفاءته. لكن الآن كان هذا التناقض بين الصبي السمين و يوان باو واضحا للغاية. نظر شياو يي إلى يوان باو و شعر أنه قد تعرض للإذلال.

يوان باو ، “……”

شد قبضتيه. قرر أن يجري حديثا مع إبن عمه بعد الصف.

نادى المعلم على إسم يوان باو ، “شياو يوان ، تعال و إقرأ هذا المقطع مرة أخرى.”

والد شياو يي هو وانغ تشاو. قبل وصول يوان باو ، من بين الطلاب الإثني عشر في هذا الفصل ، كان هو من يتمتع بأعلى مكانة. كما لو كان طاغية الفصل ، لم يجرؤ أحد على إستفزازه.

لن يكون هناك أي ضرر إذا لم يكن هناك من يقارن بعدم كفاءته. لكن الآن كان هذا التناقض بين الصبي السمين و يوان باو واضحا للغاية. نظر شياو يي إلى يوان باو و شعر أنه قد تعرض للإذلال.

أولئك الذين تجرأوا على وعظه هم المعلمين فقط.

ربت المعلم على رأس الطفل السمين عدة مرات ، “زياو يي ، لقد كنتَ نائما في الفصل ، كان عليكَ فقط قراءة بضع كلمات ، و قد قرأت تسع كلمات خاطئة. إرجع و قم بنسخ هذا عشر مرات. هل تفهم؟”

“السماء مظلمة. الأرض ذهبية. الكون جرداء …”

أجاب الرجل الصغير السمين، “نعم.”

قبل الظهر ، خادم قصر تشاو وانغفو إنتظر عند البوابة بصندوق طعام من ثلاث طبقات. بمجرد أن تم قرع الجرس ، إندفع الخادم للداخل على الفور ، خوفا من أن أميره الصغير سيضطر إلى الإنتظار لفترة طويلة.

“حسنا ، إجلس.”

“شياو يوان ، تعال إلى هنا،” صرخ بغضب.

تواصلت الحصة. في هذه الحصة ، قام المعلم بسؤال يوان باو ست مرات. في كل مرة تكون إجابته صحيحة ، يكون المعلم راضيا جدًا.

في غرفة الفصل ، قرأ الأطفال الكلمات بصوت عالٍ.

في أعين المعلم ، تمت ترقية يوان باو إلى فئة الطلاب الجيدين.

شياو يان هو أحد هؤلاء الأطفال.

عند الظهر ، إندفع الأطفال إلى الكافيتريا.

ترجمة: khalidos

كروضة أطفال ملكية ، كان الطعام في تشيلين يارد جيدا بشكل عام.

على الرغم من أنه كان طفلا في الرابعة من عمره ، إلا أنه إعتبر هذه الألعاب طفولية ، لذلك غادر.

بالطبع ، بغض النظر عن مدى جودة الطعام الذي لديهم ، سيكون دائما هناك بعض الآباء غير الراضين ، مع فكرة أن أطفالهم سيتعرضون للظلم. لذلك يرسلون وجبات منزلية الصنع يوصلها الخدم.

تم تقديم كل طبق لذيذ على المائدة و وقعت عليه أعين الجميع.

شياو يان هو أحد هؤلاء الأطفال.

“الأمير الصغير ، إذا لم تأكلها الآن الأطباق ستبرد. هذا العبد سوف يقدم لكَ الطعام.”

قبل الظهر ، خادم قصر تشاو وانغفو إنتظر عند البوابة بصندوق طعام من ثلاث طبقات. بمجرد أن تم قرع الجرس ، إندفع الخادم للداخل على الفور ، خوفا من أن أميره الصغير سيضطر إلى الإنتظار لفترة طويلة.

بالطبع ، يوان باو لم يهتم. جلس على مقعد حجري بالقرب من الزاوية ، يفكر في الحياة و يداه على خديه.

“لماذا أنتَ بطيء جدا؟ السيد الصغير يتضور جوعا!” إلتقى شياو يان بخادمه عند مدخل الكافيتريا و تقدم للأمام.

في لحظة ، بلغ يوان باو عمر الأربع سنوات.

إبتسم الخادم ، “أنا متأخر قليلاً ، أليس كذلك؟”

في اليوم التالي لعيد ميلاده الرابع ، ألقى به والده في روضة الأطفال الملكية- تشيلين يارد.

“الأمير الصغير ، إذا لم تأكلها الآن الأطباق ستبرد. هذا العبد سوف يقدم لكَ الطعام.”

هاه ، كان يعرف كل شيء. والده فقط يريد أن يبقى وحيدا رفقة والدته.

تم تقديم كل طبق لذيذ على المائدة و وقعت عليه أعين الجميع.

قبل الظهر ، خادم قصر تشاو وانغفو إنتظر عند البوابة بصندوق طعام من ثلاث طبقات. بمجرد أن تم قرع الجرس ، إندفع الخادم للداخل على الفور ، خوفا من أن أميره الصغير سيضطر إلى الإنتظار لفترة طويلة.

وجبات الطعام في الكافيتريا ليست بالسيئة ، لكن لا يمكن مقارنتها بالمأكولات الشهية التي تم إعدادها بعناية من قبل طاه وانغفو.

قبل الظهر ، خادم قصر تشاو وانغفو إنتظر عند البوابة بصندوق طعام من ثلاث طبقات. بمجرد أن تم قرع الجرس ، إندفع الخادم للداخل على الفور ، خوفا من أن أميره الصغير سيضطر إلى الإنتظار لفترة طويلة.

نظر شياو يي بفخر إلى الأطفال الذين كانوا يشاهدونه بحسد. رفع ذقنه و شخر.

أجاب الرجل الصغير السمين، “نعم.”

جلس و بشوكته رفع قطعة من لحم الخنزير المطبوخ ببطء إلى فمه. تعبير التلذذ خاصته جعل الأطفال أكثر إحراجا حتى.

أجاب الرجل الصغير السمين، “نعم.”

بالنظر إلى الطعام في أوانيهم ، شعروا بالظلم. لكن لا يزال يتعين عليهم إبتلاعه.

كطالب جديد ، كان الجميع مهتمين به. عندما علموا أنه إبن تشينغ وانغ ، فوجئوا و أصيبوا بالجنون.

المدرسة لا تسمح لهم بإهدار الطعام. أيا يكون من يهدر أي طعام سيتعرض للتوبيخ.

أولئك الذين تجرأوا على وعظه هم المعلمين فقط.

كان يوان باو جالسا على الجانب بصمت. لم يأكل من المقصف و لم يأت خادمه لتوصيل طعامه. شياو يي كان فخورا جدا.

يوان باو لم يحتج حتى للكتاب. قام من مكانه و تلا الكلمات. كان صوته عاليا و واضحا ، و كان يتكلم بنبرته الطفولية. إبتسم المعلم و أومأ.

“شياو يوان ، تعال إلى هنا،” صرخ بغضب.

رن الجرس ، و حان وقت الدرس. تبع يوان باو الأطفال إلى غرفة الفصل.

تجاهله يوان باو و ظل ينظر في إتجاه الباب.

بعد وصول المعلم و الطلاب جميعا ، بدأت الحصة رسميا.


ترجمة: khalidos

كروضة أطفال ملكية ، كان الطعام في تشيلين يارد جيدا بشكل عام.

“إفتحوا كتبكم المدرسية. دعونا نقرأ بصوت عالٍ ما تعلمناه من قبل.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط