معركة بين التنانين و العنقاء
251 – معركة التنين والعنقاء.
زودهم المشرفون بأقراص لإسعافهم.
“هل التنين الشيطاني ميت حقا؟ أعني ما كان هذا ليحدث أبدًا لو لم يكن كذلك إلا إذا كان جبانا بالطبع!” نظرة الآخرين بنظرة ساخرة.
آه!
إرتجف قلب لوه يون تشانج ‘إنه يريد تشو فان!’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الصراخ أو لن يكون أمام أخته خيار سوى الموافقة وسيضيع إسم عشيرة لوه، علمه تدريبه في جيش دوجو كيف يتخلص من الشخصية الشابة الضعيفة ويصبح رجلًا حقيقيًا من حيث المبدأ.
إفترض الرجل أن تشو فان يشاهد من الظل في مكان ما وقرر تنظيم هذه المسرحية لجذبه.
“همف مدينة الزهور المنجرفة لن تسمح أبدًا لأي شخص بإيذاء النساء!”.
في حين أن الواقع أكثر قسوة لم يكن تشو فان هنا أبدا.
عندما رآها عنيدة للغاية ضحك لين شوان فنج وضغط أكثر بقدمه.
إنغمست عشيرة لوه في حداد وردت لوه يون تشانج ساخطًة “منذ متى حصل شخص خارجي على حق التدخل في شؤون منظمنا؟“.
–+–
“يبدو أنك تعطين تقديرا كبيرا لـتشو فان! هل سيحدث فرقًا كبيرًا إذا كان هنا؟ فقط بعض العشائر التي لا اسم لها تطلق عليه لقب التنين الشيطاني، إنه الشخص الذي بالكاد يستطيع الوقوف إلى مستوى التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ هو لا يستحق إهتمامي!”.
من حسن حظها أنها شكلت طبقة من الجليد مسبقًا، سقط الجليد المصنوع من اليوان تشي على الأرض وأصدر أزيزا مثل الحمض مطلقا رائحة كريهة.
مع شرارة من القسوة في عينيه حدق لين شوان فنج في وجه لوه يون تشانج مباشرة.
أمسكت راحتي اليد ببعضهما البعض ووضعت تشو تشينج تشينج كل قوتها لصد المهاجم، حينها لاحظت أن راحة يدها مغطاة باللون الأخضر.
قفزت المجموعة مرة أخرى في حالة من الذعر ‘إنه سريع جدًا! سريع جدًا!’ لم يشعروا أنه يتحرك حتى.
بالنسبة للطبقة الثالثة فقط من عَالَمُ تَقْسِيَةٌ العِظَامٌ لوه يونهاي صده أسهل، رفع بسيط لساقه متبوعًا بخطوة صغيرة أنهت هجوم الطفل.
خاصة ليي يونتيان كلاهما متساويين في قوة عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ، أخبرته المعرفة العامة أن الإختلاف في السرعة يمكن أن يوجد ولكن ليس إلى هذا حد ومع ذلك أثبت عرض لين شوان فنج الوقح أن التَنانين السِتّة بعيدين حقا حتى لو كانوا مجرد خبراء فقط في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
إفترض الرجل أن تشو فان يشاهد من الظل في مكان ما وقرر تنظيم هذه المسرحية لجذبه.
ضاحكا لمس لين شوان فنج الذقن الناعم والحساس للوه يون تشانج الخائفة “السيدة الشابة لوه إذا فعلنا ذلك في مكان خاص ألن يجعل هذا المنظم تشو يعمل تحت إمرتي؟ هل أنتِ على إستعداد للمجيء معي؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الصراخ أو لن يكون أمام أخته خيار سوى الموافقة وسيضيع إسم عشيرة لوه، علمه تدريبه في جيش دوجو كيف يتخلص من الشخصية الشابة الضعيفة ويصبح رجلًا حقيقيًا من حيث المبدأ.
“لا تلمس أختي!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الصراخ أو لن يكون أمام أخته خيار سوى الموافقة وسيضيع إسم عشيرة لوه، علمه تدريبه في جيش دوجو كيف يتخلص من الشخصية الشابة الضعيفة ويصبح رجلًا حقيقيًا من حيث المبدأ.
قاطعه لوه يونهاي وأرسل له ركلة طائرة ثم إنضم إليه ليي يونتيان والكابتن بانج باللكم.
“إنها عادة!” سخرت تشو تشينج تشينج منه.
“إرفع يدك القذرة عن السيدة الشابة!”.
في حين أن الواقع أكثر قسوة لم يكن تشو فان هنا أبدا.
لم يهتم لين شوان فنج كثيرًا بشجاعتهم لدرجة أنه تجاهلهم تمامًا، مع قيادة ليي يونتيان للهجوم قام لين شوان فنج ببساطة بتحريك معصمه وتراجع الكابتن بانج إلى الأمام.
إندفع لين شوان فنج مما وضع لوه يون تشانج ومجموعتها على حافة الهاوية.
إصطدم الكابتن بانج بليي يونتيان وسعل الإثنان دما.
إرتجف قلب لوه يون تشانج ‘إنه يريد تشو فان!’.
بالنسبة للطبقة الثالثة فقط من عَالَمُ تَقْسِيَةٌ العِظَامٌ لوه يونهاي صده أسهل، رفع بسيط لساقه متبوعًا بخطوة صغيرة أنهت هجوم الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر كيف إنتشر صقيع تشو تشينج تشينج على طول حقل الروح الخاص بها وعمل كحاجز، من المستحيل أن يفلت من ملاحظتها أي شخص تطأ قدمه الحقل بغض النظر عن سرعته.
آه!
وصل صوت العظام المكسرة إلى آذان الجميع لكن لوه يونهاي صر أسنانه فقط بينما يغمره العرق.
صرخ لوه يونهاي من ألم ثني عظمة ساقه تحت قدم الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خدش لين شوان فنج أنفه ثم قال “تشو تشينج تشينج هذه ليست مدينة الزهور المنجرفة لذا حاولي إبقاء أنفك بعيدًا عن الآخرين“.
هرعت لوه يون تشانج نحوه “يونهاي!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنغمست عشيرة لوه في حداد وردت لوه يون تشانج ساخطًة “منذ متى حصل شخص خارجي على حق التدخل في شؤون منظمنا؟“.
لكنها لم تنجح لأن لين شوان فنج كان سريعا في الإستيلاء على معصمها وإبتسم مثل الشيطان “السيدة الشابة لوه هل ستتعاونين الآن؟“.
تم الإبلاغ أن تشو فان مفقود. ربما لأنهم جميعًا من النساء أثناء لقائهم مع حلفائها توافقت لوه يون تشانج مع الإثنان.
عضت لوه يون تشانج شفتها وعيناها تدمع بينما تشد قبضتها في كراهية.
“الأخت إريس والأخت بيوني!”.
عندما رآها عنيدة للغاية ضحك لين شوان فنج وضغط أكثر بقدمه.
وصل صوت العظام المكسرة إلى آذان الجميع لكن لوه يونهاي صر أسنانه فقط بينما يغمره العرق.
آه!
حدقت تشو تشينج تشينج فقط في خناجر لين شوان فنج.
صرخ لوه يونهاي من الألم مرة أخرى لكنه قاطع صراخه فجأة رغم الألم، إختار الإحتفاظ به على الرغم من أنه واضح من وجهه الأرجواني أنه يحتاج حقا للصراخ.
مر الشريط في الهواء وعاد.
لم يستطع الصراخ أو لن يكون أمام أخته خيار سوى الموافقة وسيضيع إسم عشيرة لوه، علمه تدريبه في جيش دوجو كيف يتخلص من الشخصية الشابة الضعيفة ويصبح رجلًا حقيقيًا من حيث المبدأ.
المصدر على بعد عشرات الأمتار من عشيرة لوه.
“أوه إنه صلب للغاية” نظر إليه لين شوان فنج بشراسة ووضع المزيد من القوة في قدمه.
هذه علامة على الإختراق وشيك إلى العَالَمُ المُشِعٌّ.
وصل صوت العظام المكسرة إلى آذان الجميع لكن لوه يونهاي صر أسنانه فقط بينما يغمره العرق.
آه!
بغض النظر عن مدى الألم ومدى شحوبه لم يصدر أي صوت.
أمسكت راحتي اليد ببعضهما البعض ووضعت تشو تشينج تشينج كل قوتها لصد المهاجم، حينها لاحظت أن راحة يدها مغطاة باللون الأخضر.
أصبح ليي يونتيان والكابتن بانج غاضبين من هذا لكن لم يستطعوا حتى الإرتعاش لأن أجسادهم أصيبت بجروح خطيرة أيضًا، أما بالنسبة للخبراء المزيفين من عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ فقد تجمدوا في مكانهم لم يكن لديهم أي نية للتباهي بعد الآن بعد سحقهم مرة واحدة أغلقوا عيونهم ببساطة.
آه!
حتى لو كانوا حراس إمبراطوريين لن يسيئوا إلى المَنازِلُ السبعة على الأقل الآن.
“همف مدينة الزهور المنجرفة لن تسمح أبدًا لأي شخص بإيذاء النساء!”.
على الرغم من أن الحراس الصغار شجعان إلا أنهم فكروا مرتين بعد أن تعرضوا للضرب بصفعة واحدة فقط.
إرتجف قلب لوه يون تشانج ‘إنه يريد تشو فان!’.
شعرت لوه يون تشانج بألم شقيقها لدرجة أن أسنانها كانت تهدد بالكسر تحت ضغط فكها المشدود، لقد علقت في الوسط إختيار شرف عشيرتها أو إنقاذ شقيقها الأصغر من العذاب.
أمسكت إريس وبيوني بيدها لتخفيف مخاوفها.
صرخ لين شوان فنج وهو يجر معصمها “تحدثي! هل ستستسلمين وتجعليني سيد تشو فان أم لا؟“.
251 – معركة التنين والعنقاء.
“همف هل تستحق ذلك؟” سخرت لوه يون تشانج مرة أخرى “مقارنة به أنت لست سوى حشرة صغيرة غير لائق حتى للعق حذائه!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها لم تنجح لأن لين شوان فنج كان سريعا في الإستيلاء على معصمها وإبتسم مثل الشيطان “السيدة الشابة لوه هل ستتعاونين الآن؟“.
إرتعدت عينا لين شوان فنج وهاجمها “أنت أردت ذلك إذن!”.
هرع إليها المشرفون في قلق “يون تشانج هل أنت بخير؟“.
لم تظهر لوه يون تشانج أي خوف من الضربة القادمة.
وصل صوت العظام المكسرة إلى آذان الجميع لكن لوه يونهاي صر أسنانه فقط بينما يغمره العرق.
أراد الآخرون المساعدة لكنهم لم يتمكنوا حتى من التحرك.
أصبح ليي يونتيان والكابتن بانج غاضبين من هذا لكن لم يستطعوا حتى الإرتعاش لأن أجسادهم أصيبت بجروح خطيرة أيضًا، أما بالنسبة للخبراء المزيفين من عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ فقد تجمدوا في مكانهم لم يكن لديهم أي نية للتباهي بعد الآن بعد سحقهم مرة واحدة أغلقوا عيونهم ببساطة.
كل ما أمكنهم فعله هو مشاهدته وهو يهين سيدتهم.
“حقل الجليد! هل وصلت روحك إلى العَالَمُ المُشِعٌّ؟” صرخ لين شوان فنج بشكل لا يصدق.
ووش!
“إرفع يدك القذرة عن السيدة الشابة!”.
أمسك شريط أبيض يد لين شوان فنج وأجبره على التخلي عن هجومه والتراجع بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنغمست عشيرة لوه في حداد وردت لوه يون تشانج ساخطًة “منذ متى حصل شخص خارجي على حق التدخل في شؤون منظمنا؟“.
مر الشريط في الهواء وعاد.
نظرت إلى الأعلى ولاحظت أن المهاجم هو رجل نصف وجهه أرجواني وقالت “تنين الطاعون يان بانغي!”.
المصدر على بعد عشرات الأمتار من عشيرة لوه.
وصل صوت العظام المكسرة إلى آذان الجميع لكن لوه يونهاي صر أسنانه فقط بينما يغمره العرق.
صرخ لين شوان فنج مرة أخرى وهو يشاهد الشريط الأبيض يطير بعيدًا “الْعَنْقَاءُ تشو تشينج تشينج هذا ليس من شأنك!”.
ستصل إلى الشكل الحقيقي لحقل التمييز بمجرد أن يصبح مجالها إحساسًا إلهيًا غير مرئي ومثل تشو فان لديها إحتمال دخول العَالَمُ المُشِعٌّ أما القتل بالنية فلم يكن بعيدًا أيضًا.
“همف مدينة الزهور المنجرفة لن تسمح أبدًا لأي شخص بإيذاء النساء!”.
قال لين شوان فنج بينما يزداد وجهه برودة “سمعت أنك أهدرت عشر سنوات من زراعتك من علم أنك ستتعافين بسرعة، تشو تشينج تشينج أنت تستحقين أن تكوني من بين التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ أنا أعبر عن إعجابي!”.
مشت فتاة بيضاء مع بيوني أوفيرسييرس، أناقتها وسلوكها مثل الملاك حتى حجابها لا يمكن أن يخفي الجمال الرائع الذي تمتلكه لدرجة أنها جعلت حتى لوه يون تشانج عاجزًة عن الكلام.
آه!
‘هل هذه تشو تشينج تشينج؟ إنها إلهة!’.
ووش!
“الأخت إريس والأخت بيوني!”.
أصبح لين شوان فنج مرئيا ببطء عندما إلتف الضباب حوله، تأثرت سرعته بشكل واضح لأن الجميع لم يعد يواجه مشكلة في رؤيته بعد الآن.
تم الإبلاغ أن تشو فان مفقود. ربما لأنهم جميعًا من النساء أثناء لقائهم مع حلفائها توافقت لوه يون تشانج مع الإثنان.
“إنها عادة!” سخرت تشو تشينج تشينج منه.
أحب الإثنان لوه يون تشانج أيضًا وعاملوها كملاك على عكس تشو فان المراوغ والشيطاني.
صرخ لوه يونهاي من الألم مرة أخرى لكنه قاطع صراخه فجأة رغم الألم، إختار الإحتفاظ به على الرغم من أنه واضح من وجهه الأرجواني أنه يحتاج حقا للصراخ.
من الطبيعي أن الثلاثة أصبحوا أخوات عمليا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدخلت تشو تشينج تشينج.
هرع إليها المشرفون في قلق “يون تشانج هل أنت بخير؟“.
تم الإبلاغ أن تشو فان مفقود. ربما لأنهم جميعًا من النساء أثناء لقائهم مع حلفائها توافقت لوه يون تشانج مع الإثنان.
أومأت لوه يون تشانج بإبتسامة وذهبت لمساعدة شقيقها والكابتن بانج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنغمست عشيرة لوه في حداد وردت لوه يون تشانج ساخطًة “منذ متى حصل شخص خارجي على حق التدخل في شؤون منظمنا؟“.
زودهم المشرفون بأقراص لإسعافهم.
“إرفع يدك القذرة عن السيدة الشابة!”.
حدقت تشو تشينج تشينج فقط في خناجر لين شوان فنج.
أصبح لين شوان فنج مرئيا ببطء عندما إلتف الضباب حوله، تأثرت سرعته بشكل واضح لأن الجميع لم يعد يواجه مشكلة في رؤيته بعد الآن.
خدش لين شوان فنج أنفه ثم قال “تشو تشينج تشينج هذه ليست مدينة الزهور المنجرفة لذا حاولي إبقاء أنفك بعيدًا عن الآخرين“.
هرعت لوه يون تشانج نحوه “يونهاي!”.
“إنها عادة!” سخرت تشو تشينج تشينج منه.
نظرت إلى الأعلى ولاحظت أن المهاجم هو رجل نصف وجهه أرجواني وقالت “تنين الطاعون يان بانغي!”.
ضحك لين شوان فنج مرة أخرى ببرود “إذن عليك أن تسامحيني على ما أنا على وشك القيام به“.
“يبدو أنك تعطين تقديرا كبيرا لـتشو فان! هل سيحدث فرقًا كبيرًا إذا كان هنا؟ فقط بعض العشائر التي لا اسم لها تطلق عليه لقب التنين الشيطاني، إنه الشخص الذي بالكاد يستطيع الوقوف إلى مستوى التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ هو لا يستحق إهتمامي!”.
إندفع لين شوان فنج مما وضع لوه يون تشانج ومجموعتها على حافة الهاوية.
بالنسبة للطبقة الثالثة فقط من عَالَمُ تَقْسِيَةٌ العِظَامٌ لوه يونهاي صده أسهل، رفع بسيط لساقه متبوعًا بخطوة صغيرة أنهت هجوم الطفل.
أمسكت إريس وبيوني بيدها لتخفيف مخاوفها.
أمسكت إريس وبيوني بيدها لتخفيف مخاوفها.
تدخلت تشو تشينج تشينج.
صرخ لين شوان فنج مرة أخرى وهو يشاهد الشريط الأبيض يطير بعيدًا “الْعَنْقَاءُ تشو تشينج تشينج هذا ليس من شأنك!”.
إرتفع ضباب أبيض بين يديها وإنتشر بسرعة حولها وحيثما يمر تتشكل طبقة من الجليد.
“أوه إنه صلب للغاية” نظر إليه لين شوان فنج بشراسة ووضع المزيد من القوة في قدمه.
أصبح لين شوان فنج مرئيا ببطء عندما إلتف الضباب حوله، تأثرت سرعته بشكل واضح لأن الجميع لم يعد يواجه مشكلة في رؤيته بعد الآن.
“إرفع يدك القذرة عن السيدة الشابة!”.
مصدومًا وسع لين شوان فنج المسافة بينهما، إرتجف قليلاً وإنهار الغطاء الجليدي لكن الخوف في عينيه واضح للغاية.
آه!
“حقل الجليد! هل وصلت روحك إلى العَالَمُ المُشِعٌّ؟” صرخ لين شوان فنج بشكل لا يصدق.
قال لين شوان فنج بينما يزداد وجهه برودة “سمعت أنك أهدرت عشر سنوات من زراعتك من علم أنك ستتعافين بسرعة، تشو تشينج تشينج أنت تستحقين أن تكوني من بين التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ أنا أعبر عن إعجابي!”.
لقد شعر كيف إنتشر صقيع تشو تشينج تشينج على طول حقل الروح الخاص بها وعمل كحاجز، من المستحيل أن يفلت من ملاحظتها أي شخص تطأ قدمه الحقل بغض النظر عن سرعته.
شعرت لوه يون تشانج بألم شقيقها لدرجة أن أسنانها كانت تهدد بالكسر تحت ضغط فكها المشدود، لقد علقت في الوسط إختيار شرف عشيرتها أو إنقاذ شقيقها الأصغر من العذاب.
هذه علامة على الإختراق وشيك إلى العَالَمُ المُشِعٌّ.
هرع إليها المشرفون في قلق “يون تشانج هل أنت بخير؟“.
ستصل إلى الشكل الحقيقي لحقل التمييز بمجرد أن يصبح مجالها إحساسًا إلهيًا غير مرئي ومثل تشو فان لديها إحتمال دخول العَالَمُ المُشِعٌّ أما القتل بالنية فلم يكن بعيدًا أيضًا.
زودهم المشرفون بأقراص لإسعافهم.
قال لين شوان فنج بينما يزداد وجهه برودة “سمعت أنك أهدرت عشر سنوات من زراعتك من علم أنك ستتعافين بسرعة، تشو تشينج تشينج أنت تستحقين أن تكوني من بين التَنانين السِتّة والْعَنْقَاءُ أنا أعبر عن إعجابي!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إصطدم الكابتن بانج بليي يونتيان وسعل الإثنان دما.
“إذن من الأفضل لك الإبتعاد! لست في حالة مزاجية لإفتعال شجار ما قبل المعركة الحقيقية بين المَنازِلُ السبعة!” ردت تشو تشينج تشينج.
قاطعه لوه يونهاي وأرسل له ركلة طائرة ثم إنضم إليه ليي يونتيان والكابتن بانج باللكم.
أصبح لين شوان فنج غاضبًا ثم إبتسم “تشو تشينج تشينج أنتِ مغرورة بنفسك قليلاً حتى أنت لا تكفين للتعامل معي!”.
ووش!
“إنها عادة!” سخرت تشو تشينج تشينج منه.
شعرت تشو تشينج تشينج بالريح على ظهرها.
عضت لوه يون تشانج شفتها وعيناها تدمع بينما تشد قبضتها في كراهية.
أمسكت راحتي اليد ببعضهما البعض ووضعت تشو تشينج تشينج كل قوتها لصد المهاجم، حينها لاحظت أن راحة يدها مغطاة باللون الأخضر.
بغض النظر عن مدى الألم ومدى شحوبه لم يصدر أي صوت.
من حسن حظها أنها شكلت طبقة من الجليد مسبقًا، سقط الجليد المصنوع من اليوان تشي على الأرض وأصدر أزيزا مثل الحمض مطلقا رائحة كريهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح لين شوان فنج غاضبًا ثم إبتسم “تشو تشينج تشينج أنتِ مغرورة بنفسك قليلاً حتى أنت لا تكفين للتعامل معي!”.
أمسكت تشو تشينج تشينج أنفها وقفزت إلى الوراء مذعورة “يا له من سم مروع!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع الصراخ أو لن يكون أمام أخته خيار سوى الموافقة وسيضيع إسم عشيرة لوه، علمه تدريبه في جيش دوجو كيف يتخلص من الشخصية الشابة الضعيفة ويصبح رجلًا حقيقيًا من حيث المبدأ.
نظرت إلى الأعلى ولاحظت أن المهاجم هو رجل نصف وجهه أرجواني وقالت “تنين الطاعون يان بانغي!”.
“إذن من الأفضل لك الإبتعاد! لست في حالة مزاجية لإفتعال شجار ما قبل المعركة الحقيقية بين المَنازِلُ السبعة!” ردت تشو تشينج تشينج.
–+–
“إذن من الأفضل لك الإبتعاد! لست في حالة مزاجية لإفتعال شجار ما قبل المعركة الحقيقية بين المَنازِلُ السبعة!” ردت تشو تشينج تشينج.
صرخ لوه يونهاي من الألم مرة أخرى لكنه قاطع صراخه فجأة رغم الألم، إختار الإحتفاظ به على الرغم من أنه واضح من وجهه الأرجواني أنه يحتاج حقا للصراخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات