636
636 لم يقل هان سين أي شيء أكثر بعد ذلك، لكنه وجد أن فكرة قتل هوانغ ميان مكروهة. كان الأمر كما اعتقد تشن ران، أراد هان سين استخدام الكلمات لإنهاء القتال والحفاظ على طاقته. لم يكن يريد الكشف عن سلاحه السري لـتشن ران باستخدامه على هوانغ ميان أولاً أيضًا. لقد حدث أن تعام هان سين الكثير عن تشن ران. كان ثعلبًا ذكيًا عجوزًا. إذا أخرج هان سين تشاب الطاووس لإنهاء القتال ضد هوانغ ميان الآن، فسيهرب قبل أن تصل جثة أتباعه الأكثر حماسة إلى الأرض. لم تكن مهارات عائلة تشن مزحة، وكانوا من بين أفضل ما يمتلكه التحالف. لم يعتقد هان سين أن لديه ما يلزم لإبقاء الثعلب القديم في مكانه. لكن الثعلب القديم تجرأ على أن يلاحقه، وبالتالي، لن يسمح له هان سين بالهروب بسهولة. أدرك هان سين أن هوانغ ميان اتخذ قراره ولم يكن على استعداد للتنحي، بغض النظر عن العواقب. لم يكن لديه خيار سوى مواصلة القتال. ومع ذلك، كان هان سين على علم بنوايا الرجل العجوز الحقيقية. كان يعلم أن تشن ران يريد من هوانغ ميان أن يستنزفه من كل طاقته عن طريق إبقاء قفل الجين خاصته مفتوحًا. وهكذا، عندما سيقوم تشن ران بخطوته، سيفتقر للطاقة اللازمة للرد. لكن هان سين لم يكن قلقًا بشأن هذه الخطة التي افترضها تشن ران، لأنه تعلم التعويذة الثالثة “الحياة الطويلة” و وطاقة شمس اليشم. يمكن أن يبقى قفل الجين الخاص به نشطًا لفترة أطول بكثير من المعتاد. حتى لو كان متعبًا جدًا لفتح قفل الجين الخاص به ضد تشن ران، فلن يضطر هان سين إلا إلى استدعاء نشاب الطاووس خاصته، الإستهداف، وسحب الزناد لتفجيره إلى رقائق. إذا لم يستطع استخدام الكلمات لإبعاد هوانغ ميان، فسيستمر في حالته الحالية ويأخذ الوقت الكافي لتعلم ما يمكنه منه، من وقفته بالسيف إلى تفاصيل مهاراته في السيف. كانت مهارات سيف هان سين قوية، لكنها لم تكن رائعة بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالقوع الحادة للأسلحة. الآن بعد أن رأى ما يمكن للسيد الحقيقي أن يفعله بالسيف، اعتقد أنه تعلم الكثير. فقط بمشاهدة هوانغ ميان وهو يستخدم السيف، فضل التفكير في هذه المحنة بأكملها كتجربة تعليمية. لم يسمح هان سين بأن يُضل عقله بأي شيء آخر. وظل يركز على مراقبة حركات خصمه وفكر في ما يمكن أن يتعلمه ويتبناه. خلال هذه المعركة، كان يأمل أن يتمكن من استخدام شيء أو اثنين مما شاهده. بينما واصل هان سين القتال ضد هوانغ ميان، كان تشن ران حازمًا في اعتقاده بأن هان سين لم يكن لديه أي مهارات أخرى لاستخدامها أو خداعه. لو كان لديه، ألم يكن سيتغلب على هوانغ ميان الآن؟ إذا استمر في السير على هذا النحو، حتى لو تمكن من هزيمة هوانغ ميان، فسيكون منهكًا للغاية لمقاومة أن يمسك. لم يكن تشن ران في عجلة من أمره، لذلك استمر في المشاهدة. أراد ضمان القبض على هان سين وكان على استعداد للانتظار طالما استغرق الأمر. بعد ساعة واحدة، بدأت قوة هوانغ ميان في التراجع. مع القتال المستمر، كان الوقت الذي يمكن فيه للمرء أن يبقي قفل الجين خاصته مفتوحًا أقصر بكثير. كان هذا يحدث لهوانغ ميان، وكان يكافح من أجل الحفاظ على رباطة جأشه. لم يكن هان سين سيسمح لهذه الفرصة بالمرور، لذا مارس المزيد والمزيد من القوة في هجماته من أجل هزم هوانغ ميان. لاحظ تشن ران كيف كان هوانغ ميان يكافح من أجل المواكبة، وقد رأى ما يكفي. كان يعرف كل شيء عن قوة قدرات هان سين القتالية، لذلك لم يتردد في استدعاء الغيوم للدوران حول جسده وإخراج سيف أنصر. ثم قفز إلى المعركة ليقاتل إلى جانب هوانغ ميان.
636 لم يقل هان سين أي شيء أكثر بعد ذلك، لكنه وجد أن فكرة قتل هوانغ ميان مكروهة. كان الأمر كما اعتقد تشن ران، أراد هان سين استخدام الكلمات لإنهاء القتال والحفاظ على طاقته. لم يكن يريد الكشف عن سلاحه السري لـتشن ران باستخدامه على هوانغ ميان أولاً أيضًا. لقد حدث أن تعام هان سين الكثير عن تشن ران. كان ثعلبًا ذكيًا عجوزًا. إذا أخرج هان سين تشاب الطاووس لإنهاء القتال ضد هوانغ ميان الآن، فسيهرب قبل أن تصل جثة أتباعه الأكثر حماسة إلى الأرض. لم تكن مهارات عائلة تشن مزحة، وكانوا من بين أفضل ما يمتلكه التحالف. لم يعتقد هان سين أن لديه ما يلزم لإبقاء الثعلب القديم في مكانه. لكن الثعلب القديم تجرأ على أن يلاحقه، وبالتالي، لن يسمح له هان سين بالهروب بسهولة. أدرك هان سين أن هوانغ ميان اتخذ قراره ولم يكن على استعداد للتنحي، بغض النظر عن العواقب. لم يكن لديه خيار سوى مواصلة القتال. ومع ذلك، كان هان سين على علم بنوايا الرجل العجوز الحقيقية. كان يعلم أن تشن ران يريد من هوانغ ميان أن يستنزفه من كل طاقته عن طريق إبقاء قفل الجين خاصته مفتوحًا. وهكذا، عندما سيقوم تشن ران بخطوته، سيفتقر للطاقة اللازمة للرد. لكن هان سين لم يكن قلقًا بشأن هذه الخطة التي افترضها تشن ران، لأنه تعلم التعويذة الثالثة “الحياة الطويلة” و وطاقة شمس اليشم. يمكن أن يبقى قفل الجين الخاص به نشطًا لفترة أطول بكثير من المعتاد. حتى لو كان متعبًا جدًا لفتح قفل الجين الخاص به ضد تشن ران، فلن يضطر هان سين إلا إلى استدعاء نشاب الطاووس خاصته، الإستهداف، وسحب الزناد لتفجيره إلى رقائق. إذا لم يستطع استخدام الكلمات لإبعاد هوانغ ميان، فسيستمر في حالته الحالية ويأخذ الوقت الكافي لتعلم ما يمكنه منه، من وقفته بالسيف إلى تفاصيل مهاراته في السيف. كانت مهارات سيف هان سين قوية، لكنها لم تكن رائعة بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالقوع الحادة للأسلحة. الآن بعد أن رأى ما يمكن للسيد الحقيقي أن يفعله بالسيف، اعتقد أنه تعلم الكثير. فقط بمشاهدة هوانغ ميان وهو يستخدم السيف، فضل التفكير في هذه المحنة بأكملها كتجربة تعليمية. لم يسمح هان سين بأن يُضل عقله بأي شيء آخر. وظل يركز على مراقبة حركات خصمه وفكر في ما يمكن أن يتعلمه ويتبناه. خلال هذه المعركة، كان يأمل أن يتمكن من استخدام شيء أو اثنين مما شاهده. بينما واصل هان سين القتال ضد هوانغ ميان، كان تشن ران حازمًا في اعتقاده بأن هان سين لم يكن لديه أي مهارات أخرى لاستخدامها أو خداعه. لو كان لديه، ألم يكن سيتغلب على هوانغ ميان الآن؟ إذا استمر في السير على هذا النحو، حتى لو تمكن من هزيمة هوانغ ميان، فسيكون منهكًا للغاية لمقاومة أن يمسك. لم يكن تشن ران في عجلة من أمره، لذلك استمر في المشاهدة. أراد ضمان القبض على هان سين وكان على استعداد للانتظار طالما استغرق الأمر. بعد ساعة واحدة، بدأت قوة هوانغ ميان في التراجع. مع القتال المستمر، كان الوقت الذي يمكن فيه للمرء أن يبقي قفل الجين خاصته مفتوحًا أقصر بكثير. كان هذا يحدث لهوانغ ميان، وكان يكافح من أجل الحفاظ على رباطة جأشه. لم يكن هان سين سيسمح لهذه الفرصة بالمرور، لذا مارس المزيد والمزيد من القوة في هجماته من أجل هزم هوانغ ميان. لاحظ تشن ران كيف كان هوانغ ميان يكافح من أجل المواكبة، وقد رأى ما يكفي. كان يعرف كل شيء عن قوة قدرات هان سين القتالية، لذلك لم يتردد في استدعاء الغيوم للدوران حول جسده وإخراج سيف أنصر. ثم قفز إلى المعركة ليقاتل إلى جانب هوانغ ميان.
636 لم يقل هان سين أي شيء أكثر بعد ذلك، لكنه وجد أن فكرة قتل هوانغ ميان مكروهة. كان الأمر كما اعتقد تشن ران، أراد هان سين استخدام الكلمات لإنهاء القتال والحفاظ على طاقته. لم يكن يريد الكشف عن سلاحه السري لـتشن ران باستخدامه على هوانغ ميان أولاً أيضًا. لقد حدث أن تعام هان سين الكثير عن تشن ران. كان ثعلبًا ذكيًا عجوزًا. إذا أخرج هان سين تشاب الطاووس لإنهاء القتال ضد هوانغ ميان الآن، فسيهرب قبل أن تصل جثة أتباعه الأكثر حماسة إلى الأرض. لم تكن مهارات عائلة تشن مزحة، وكانوا من بين أفضل ما يمتلكه التحالف. لم يعتقد هان سين أن لديه ما يلزم لإبقاء الثعلب القديم في مكانه. لكن الثعلب القديم تجرأ على أن يلاحقه، وبالتالي، لن يسمح له هان سين بالهروب بسهولة. أدرك هان سين أن هوانغ ميان اتخذ قراره ولم يكن على استعداد للتنحي، بغض النظر عن العواقب. لم يكن لديه خيار سوى مواصلة القتال. ومع ذلك، كان هان سين على علم بنوايا الرجل العجوز الحقيقية. كان يعلم أن تشن ران يريد من هوانغ ميان أن يستنزفه من كل طاقته عن طريق إبقاء قفل الجين خاصته مفتوحًا. وهكذا، عندما سيقوم تشن ران بخطوته، سيفتقر للطاقة اللازمة للرد. لكن هان سين لم يكن قلقًا بشأن هذه الخطة التي افترضها تشن ران، لأنه تعلم التعويذة الثالثة “الحياة الطويلة” و وطاقة شمس اليشم. يمكن أن يبقى قفل الجين الخاص به نشطًا لفترة أطول بكثير من المعتاد. حتى لو كان متعبًا جدًا لفتح قفل الجين الخاص به ضد تشن ران، فلن يضطر هان سين إلا إلى استدعاء نشاب الطاووس خاصته، الإستهداف، وسحب الزناد لتفجيره إلى رقائق. إذا لم يستطع استخدام الكلمات لإبعاد هوانغ ميان، فسيستمر في حالته الحالية ويأخذ الوقت الكافي لتعلم ما يمكنه منه، من وقفته بالسيف إلى تفاصيل مهاراته في السيف. كانت مهارات سيف هان سين قوية، لكنها لم تكن رائعة بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالقوع الحادة للأسلحة. الآن بعد أن رأى ما يمكن للسيد الحقيقي أن يفعله بالسيف، اعتقد أنه تعلم الكثير. فقط بمشاهدة هوانغ ميان وهو يستخدم السيف، فضل التفكير في هذه المحنة بأكملها كتجربة تعليمية. لم يسمح هان سين بأن يُضل عقله بأي شيء آخر. وظل يركز على مراقبة حركات خصمه وفكر في ما يمكن أن يتعلمه ويتبناه. خلال هذه المعركة، كان يأمل أن يتمكن من استخدام شيء أو اثنين مما شاهده. بينما واصل هان سين القتال ضد هوانغ ميان، كان تشن ران حازمًا في اعتقاده بأن هان سين لم يكن لديه أي مهارات أخرى لاستخدامها أو خداعه. لو كان لديه، ألم يكن سيتغلب على هوانغ ميان الآن؟ إذا استمر في السير على هذا النحو، حتى لو تمكن من هزيمة هوانغ ميان، فسيكون منهكًا للغاية لمقاومة أن يمسك. لم يكن تشن ران في عجلة من أمره، لذلك استمر في المشاهدة. أراد ضمان القبض على هان سين وكان على استعداد للانتظار طالما استغرق الأمر. بعد ساعة واحدة، بدأت قوة هوانغ ميان في التراجع. مع القتال المستمر، كان الوقت الذي يمكن فيه للمرء أن يبقي قفل الجين خاصته مفتوحًا أقصر بكثير. كان هذا يحدث لهوانغ ميان، وكان يكافح من أجل الحفاظ على رباطة جأشه. لم يكن هان سين سيسمح لهذه الفرصة بالمرور، لذا مارس المزيد والمزيد من القوة في هجماته من أجل هزم هوانغ ميان. لاحظ تشن ران كيف كان هوانغ ميان يكافح من أجل المواكبة، وقد رأى ما يكفي. كان يعرف كل شيء عن قوة قدرات هان سين القتالية، لذلك لم يتردد في استدعاء الغيوم للدوران حول جسده وإخراج سيف أنصر. ثم قفز إلى المعركة ليقاتل إلى جانب هوانغ ميان.
636 لم يقل هان سين أي شيء أكثر بعد ذلك، لكنه وجد أن فكرة قتل هوانغ ميان مكروهة. كان الأمر كما اعتقد تشن ران، أراد هان سين استخدام الكلمات لإنهاء القتال والحفاظ على طاقته. لم يكن يريد الكشف عن سلاحه السري لـتشن ران باستخدامه على هوانغ ميان أولاً أيضًا. لقد حدث أن تعام هان سين الكثير عن تشن ران. كان ثعلبًا ذكيًا عجوزًا. إذا أخرج هان سين تشاب الطاووس لإنهاء القتال ضد هوانغ ميان الآن، فسيهرب قبل أن تصل جثة أتباعه الأكثر حماسة إلى الأرض. لم تكن مهارات عائلة تشن مزحة، وكانوا من بين أفضل ما يمتلكه التحالف. لم يعتقد هان سين أن لديه ما يلزم لإبقاء الثعلب القديم في مكانه. لكن الثعلب القديم تجرأ على أن يلاحقه، وبالتالي، لن يسمح له هان سين بالهروب بسهولة. أدرك هان سين أن هوانغ ميان اتخذ قراره ولم يكن على استعداد للتنحي، بغض النظر عن العواقب. لم يكن لديه خيار سوى مواصلة القتال. ومع ذلك، كان هان سين على علم بنوايا الرجل العجوز الحقيقية. كان يعلم أن تشن ران يريد من هوانغ ميان أن يستنزفه من كل طاقته عن طريق إبقاء قفل الجين خاصته مفتوحًا. وهكذا، عندما سيقوم تشن ران بخطوته، سيفتقر للطاقة اللازمة للرد. لكن هان سين لم يكن قلقًا بشأن هذه الخطة التي افترضها تشن ران، لأنه تعلم التعويذة الثالثة “الحياة الطويلة” و وطاقة شمس اليشم. يمكن أن يبقى قفل الجين الخاص به نشطًا لفترة أطول بكثير من المعتاد. حتى لو كان متعبًا جدًا لفتح قفل الجين الخاص به ضد تشن ران، فلن يضطر هان سين إلا إلى استدعاء نشاب الطاووس خاصته، الإستهداف، وسحب الزناد لتفجيره إلى رقائق. إذا لم يستطع استخدام الكلمات لإبعاد هوانغ ميان، فسيستمر في حالته الحالية ويأخذ الوقت الكافي لتعلم ما يمكنه منه، من وقفته بالسيف إلى تفاصيل مهاراته في السيف. كانت مهارات سيف هان سين قوية، لكنها لم تكن رائعة بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالقوع الحادة للأسلحة. الآن بعد أن رأى ما يمكن للسيد الحقيقي أن يفعله بالسيف، اعتقد أنه تعلم الكثير. فقط بمشاهدة هوانغ ميان وهو يستخدم السيف، فضل التفكير في هذه المحنة بأكملها كتجربة تعليمية. لم يسمح هان سين بأن يُضل عقله بأي شيء آخر. وظل يركز على مراقبة حركات خصمه وفكر في ما يمكن أن يتعلمه ويتبناه. خلال هذه المعركة، كان يأمل أن يتمكن من استخدام شيء أو اثنين مما شاهده. بينما واصل هان سين القتال ضد هوانغ ميان، كان تشن ران حازمًا في اعتقاده بأن هان سين لم يكن لديه أي مهارات أخرى لاستخدامها أو خداعه. لو كان لديه، ألم يكن سيتغلب على هوانغ ميان الآن؟ إذا استمر في السير على هذا النحو، حتى لو تمكن من هزيمة هوانغ ميان، فسيكون منهكًا للغاية لمقاومة أن يمسك. لم يكن تشن ران في عجلة من أمره، لذلك استمر في المشاهدة. أراد ضمان القبض على هان سين وكان على استعداد للانتظار طالما استغرق الأمر. بعد ساعة واحدة، بدأت قوة هوانغ ميان في التراجع. مع القتال المستمر، كان الوقت الذي يمكن فيه للمرء أن يبقي قفل الجين خاصته مفتوحًا أقصر بكثير. كان هذا يحدث لهوانغ ميان، وكان يكافح من أجل الحفاظ على رباطة جأشه. لم يكن هان سين سيسمح لهذه الفرصة بالمرور، لذا مارس المزيد والمزيد من القوة في هجماته من أجل هزم هوانغ ميان. لاحظ تشن ران كيف كان هوانغ ميان يكافح من أجل المواكبة، وقد رأى ما يكفي. كان يعرف كل شيء عن قوة قدرات هان سين القتالية، لذلك لم يتردد في استدعاء الغيوم للدوران حول جسده وإخراج سيف أنصر. ثم قفز إلى المعركة ليقاتل إلى جانب هوانغ ميان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات