59
الفصل 59: جلالة الملك أمر بالخارج
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المالك بو … ألا يمكننا إجراء محادثة مناسبة؟ أليس هذا كله بسببك؟” في اللحظة التي ذكرت فيها الجروح على وجهه ، امتلأت عيون السمين جين بالاستياء.
“أوه يا السمين جين. ما الذي تحاول التظاهر به بجعل وجهك منتفخًا هكذا؟ [1]” أول شيء لاحظته أويانغ شياوي عندما دخلت المتجر هو مظهر السمين جين البائس وضحكت على الفور بصوت عالٍ .
تتبع فترة من البرودة بعد هطول أمطار الخريف ، ويتبع الشتاء بعد عشرة أمطار خريفية.
胖子) – عندما يفعل شخص ما شيئًا يتجاوز قدراته لإقناع الآخرين.
[1] أن يضرب المرء على وجهه ويتظاهر بأنه بدين (打肿 脸 å
بعد فترات قليلة من هطول الأمطار في الخريف ، انخفضت درجة الحرارة داخل المدينة الإمبراطورية تدريجياً. بدأت رياح الخريف تتحول إلى رياح باردة تقشعر لها الأبدان. استيقظ بو فانغ في وقت مبكر من الصباح. كان الجو شديد البرودة لدرجة أنه لا يريد أن يترك سريره.
胖子) – عندما يفعل شخص ما شيئًا يتجاوز قدراته لإقناع الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد الاغتسال ، لف بو فانغ نفسه في معطف سميك وفتح المتجر. عندما هبت الرياح الباردة إلى المتجر ، شعر بقشعريرة على ظهره حيث اقتحم الهواء البارد عنقه.
يفرك بو فانغ يديه معا ويمتص بخفة نفس من الهواء البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بإلقاء نظرة خاطفة على بلاكي الذي كان مستلقيًا على الأرض ، تابع بو فانغ شفتيه وفكر ، “هذا الكلب الكسول … إنه يعرف فقط كيف ينام طوال اليوم. لماذا لا يمتلك نوع الوعي الذي يجب أن يتمتع به الوحش الأعلى؟ كالوقوف بشكل مهيب عند المدخل لتحسين رقي المتجر؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فطائر المحار الخاصة بك كانت عطرة للغاية …” روى لبو فانغ كل ما حدث في ساحة الإعدام ، مما تسبب في ذهول الأخير قليلاً …
“شقي ، هذا الكلب اللورد يريد أن يأكل ضلوع حلوة حامضة” ، فتح بلاكي عينيه وقال بتكاسل لبو فانغ. لم يعتبر صوته قديمًا ، بل كان ذكوريًا وجذابا بدلاً من ذلك.
رفع بو فانغ حاجبيه. “أنت كلب كسول ، لقد كنت تعمل بشكل حر هنا والآن ، حتى أنك تطلب الأطباق؟”
“يا!” ركضت أويانغ شياويي بشغف نحو نافذة المطبخ وقدمت الأطباق إلى السمين جين ورفاقه.
أدار بلاكي عينيه وتجاهل بو فانغ. دفن رأسه في كفوفه وعادت للنوم. كان معناه واضحًا ، سواء كان يطبخ الطبق أم لا.
كان من الأسهل تقطيع اللحم بمجرد أن يخفف اللحم عن طريق صفعه. بعد ممارسة تقنية قطع النيزك لعدة أيام ، تحسنت مهارات بو فانغ بهامش كبير. نظرًا لأن سكين المطبخ تم تلويحها بقوة في الضلوع الرئيسية ، فلا يمكن رؤية سوى صورة لاحقة.
من يريد ذلك! كان ليان غاضبًا. كما لو أنه ، رئيس الخصيان ، سيتشاجر على طعام الكلاب.
كان بو فانغ غاضبًا … كيف يجرؤ الكلب الكسول على تجاهله! ألم يكن خائفا أن يضيف ملعقة كبيرة من صلصة الفلفل الحار إلى الضلوع الحلوة والحامضة؟ سيجعل ذلك الكلب الكسول يرغب في الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يفرك بو فانغ يديه معا ويمتص بخفة نفس من الهواء البارد.
استدار بو فانغ وعاد إلى المطبخ. على الرغم من أنه قال إنه لا يريد طهي أضلاع ضلوع حلوة حامضة ، فقد ساعد بلاكي بالأمس بعد كل شيء. لذلك ، قرر بو فانغ على مضض الموافقة على طلبه لمرة واحدة.
عندما دحرجت قطع اللحم داخل الزيت ، انجرف العطر.
لقد أخرج بعض المكونات الرئيسية اللازمة لطهي أضلاع ضلوع حلوة حامضة من الفريزر: الأضلاع الرئيسية لخنزير الغيمة الطائر ، وبعض النشا ، والصلصة المستخدمة في التوابل.
“أوه يا السمين جين. ما الذي تحاول التظاهر به بجعل وجهك منتفخًا هكذا؟ [1]” أول شيء لاحظته أويانغ شياوي عندما دخلت المتجر هو مظهر السمين جين البائس وضحكت على الفور بصوت عالٍ .
وضع بو فانغ الأضلاع الرئيسية على لوح التقطيع. وبينما كان يلوح بيده ، بدأ سكين المطبخ يلمع بحدة و يدور في يده. بعد تدوير السكين في يديه عدة مرات ، قام بو فانغ بضرب الضلوع الرئيسية بظهر سكين المطبخ.
“إنه مجرد طباخ صغير من متجر يقع داخل زقاق. هل مهاراته مماثلة حقًا للطهاة الإمبراطوريين؟” ومع ذلك ، لم يكن ليان فو حريصًا بشكل خاص على مهمته في ذلك اليوم.
كان من الأسهل تقطيع اللحم بمجرد أن يخفف اللحم عن طريق صفعه. بعد ممارسة تقنية قطع النيزك لعدة أيام ، تحسنت مهارات بو فانغ بهامش كبير. نظرًا لأن سكين المطبخ تم تلويحها بقوة في الضلوع الرئيسية ، فلا يمكن رؤية سوى صورة لاحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بو فانغ غاضبًا … كيف يجرؤ الكلب الكسول على تجاهله! ألم يكن خائفا أن يضيف ملعقة كبيرة من صلصة الفلفل الحار إلى الضلوع الحلوة والحامضة؟ سيجعل ذلك الكلب الكسول يرغب في الموت.
عندما حاول بو فانغ لأول مرة طهي ضلوع حلوة حامضة ، شعر أن تقطيع اللحم كان متعبًا للغاية. ومع ذلك ، نظرًا لأن أسلوبه في القطع قد تحسن ، كان من الأسهل بكثير تقطيعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من حدوث معركة كبيرة بين كبار خبراء المدينة الإمبراطورية بالأمس داخل المتجر ، لم يكن هناك الكثير من التغيير في حياة بو فانغ اليومية.
وضع بو فانغ الأضلاع الرئيسية على لوح التقطيع. وبينما كان يلوح بيده ، بدأ سكين المطبخ يلمع بحدة و يدور في يده. بعد تدوير السكين في يديه عدة مرات ، قام بو فانغ بضرب الضلوع الرئيسية بظهر سكين المطبخ.
بمجرد أن يقطع الأضلاع الرئيسية ، التي كانت مليئة بالطاقة الروحية ، إلى قطع ، وضعها في عجينة النشا التي تم تحضيرها للتو وتأكد من أن كل قطعة كانت مغطاة.
من بعيد ، اقترب السمين جين ورفاقه بشكل مهيب. كان السمين جين الذي كان يقود المجموعة يعرج وكان وجهه الممتلئ متورمًا قليلاً.
ملأ نصف الووك بالزيت ، انتظر حتى ارتفاع الهواء الساخن كان ساخنًا بدرجة كافية لتحرق يده ووضع كل قطعة من اللحم في المقلاة.
“لقد قمت بعمل غير إنساني ، لماذا لم يضربك حتى الموت …” قال بو فانغ ببساطة وهو يقف ويمدد جسده. ثم مشى نحو المطبخ.
عندما وضع طبق الضلوع الحلوة الحامضة أمام بلاكي ، بدأ يلتهم الطعام في الطبق بينما يهز ذيله.
بسسست!
رفع بو فانغ حاجبيه. “أنت كلب كسول ، لقد كنت تعمل بشكل حر هنا والآن ، حتى أنك تطلب الأطباق؟”
عندما دحرجت قطع اللحم داخل الزيت ، انجرف العطر.
“هممم؟ ليان غونغ غونغ ، لماذا … أنت هنا اليوم؟” فوجئ جي تشنغشو قليلاً. كان ليان فو الخصي الشخصي لوالده. كان من الغريب حقًا أن يظهر داخل المتجر …
كان من الأسهل تقطيع اللحم بمجرد أن يخفف اللحم عن طريق صفعه. بعد ممارسة تقنية قطع النيزك لعدة أيام ، تحسنت مهارات بو فانغ بهامش كبير. نظرًا لأن سكين المطبخ تم تلويحها بقوة في الضلوع الرئيسية ، فلا يمكن رؤية سوى صورة لاحقة.
بمجرد أن تصبح جميع قطع اللحم مقلية ، وضعها بو فانغ في وعاء كبير. تم خلط صلصة اليوسفي الحلو والحامض مع اللحم ووضعها أخيرًا في طبق.
“بلاكي ، حان وقت الأكل ،” خرج بو فانغ من المطبخ مع طبق من أضلاع حلوة حامضة ونداه بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ بو فانغ ونظر إليه في حيرة وهو قال: “لماذا انتفخ وجهك؟ أنت سمين جدًا بالفعل ، ولا داعي لجعله ينتفخ أكثر. [1]”
أضاءت عيون بلاكي نصف المفتوحة على الفور بينما كان أنفه الكلب يشم الهواء. كان لسانه يتدلى من فمه وهو ينظر بفارغ الصبر إلى طبق الضلوع الحلوة الحامضة في يديه.
“بلاكي ، حان وقت الأكل ،” خرج بو فانغ من المطبخ مع طبق من أضلاع حلوة حامضة ونداه بخفة.
عندما وضع طبق الضلوع الحلوة الحامضة أمام بلاكي ، بدأ يلتهم الطعام في الطبق بينما يهز ذيله.
“يا!” ركضت أويانغ شياويي بشغف نحو نافذة المطبخ وقدمت الأطباق إلى السمين جين ورفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فطيرة المحار حقًا لذيذة إلى هذا الحد؟ بعد ذلك ، سأضطر إلى جعل الرئيس ذو الرائحة الكريهة يقدم لي وجبة. سأحضرها مرة أخرى للسماح لأمي وأبي وجدي بالتذوق” ، فكرت أويانغ شياويي.
اتسعت زاوية فم بو فانغ ليبتسم وهو يلامس فراء بلاك الناعم والنقي. وقف وسحب كرسيًا باتجاه المدخل. عندما جلس ، بدأ يستلقي على مهل في الشمس.
بعد فترة ، تم تقديم الأطباق. قام جي تشينغشيو بسكب وشرب جرة نبيذ جليد قلب اليشم بمفرده بينما كان يأكل سمكة لييس
بعد فترات قليلة من هطول الأمطار في الخريف ، انخفضت درجة الحرارة داخل المدينة الإمبراطورية تدريجياً. بدأت رياح الخريف تتحول إلى رياح باردة تقشعر لها الأبدان. استيقظ بو فانغ في وقت مبكر من الصباح. كان الجو شديد البرودة لدرجة أنه لا يريد أن يترك سريره.
على الرغم من حدوث معركة كبيرة بين كبار خبراء المدينة الإمبراطورية بالأمس داخل المتجر ، لم يكن هناك الكثير من التغيير في حياة بو فانغ اليومية.
“حسنًا ، إنه… عطر للغاية ،” تمتم ليان فو وهو يشير بينما يقرص إبهامه وإصبعه الأوسط معًا.
كانت أشعة الشمس في أواخر الخريف أكثر دفئًا وراحة وكانت ملابسه تنضح برائحة فاتحة تحت أشعة الشمس.
胖子) – عندما يفعل شخص ما شيئًا يتجاوز قدراته لإقناع الآخرين.
“يا إلهي ، لقد كدت أصاب بنوبة قلبية. لماذا لا يزال هذا الكلب هنا! ما زلت وحشًا عظيمًا بعد كل شيء ، هل يمكنك على الأقل إظهار الهالة الاستبدادية للوحش الأسمى؟”
يا له من يوم رائع.
تتبع فترة من البرودة بعد هطول أمطار الخريف ، ويتبع الشتاء بعد عشرة أمطار خريفية.
من بعيد ، اقترب السمين جين ورفاقه بشكل مهيب. كان السمين جين الذي كان يقود المجموعة يعرج وكان وجهه الممتلئ متورمًا قليلاً.
أضاءت عيون بلاكي نصف المفتوحة على الفور بينما كان أنفه الكلب يشم الهواء. كان لسانه يتدلى من فمه وهو ينظر بفارغ الصبر إلى طبق الضلوع الحلوة الحامضة في يديه.
“لقد قمت بعمل غير إنساني ، لماذا لم يضربك حتى الموت …” قال بو فانغ ببساطة وهو يقف ويمدد جسده. ثم مشى نحو المطبخ.
“صباح الخير ، المالك بو. أنت تأخذ حمام شمس؟ يا له من مزاج ترفيهي ،” استقبل السمين جين بو فانغ.
“هممم … إيه؟ تناول الطعام بالخارج؟” أومأ جي تشينغشيو برأسه ولكن سرعان ما أصبح تعبيره غريبًا عندما نظر نحو ليان فو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ بو فانغ ونظر إليه في حيرة وهو قال: “لماذا انتفخ وجهك؟ أنت سمين جدًا بالفعل ، ولا داعي لجعله ينتفخ أكثر. [1]”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء يجهله جلالتك. جلالة الملك أمرني بإعادة كل الأطباق إلى القصر. أليس هذا سبب وجودي هنا؟ لا يمكنني عصيان أوامره.”
“المالك بو … ألا يمكننا إجراء محادثة مناسبة؟ أليس هذا كله بسببك؟” في اللحظة التي ذكرت فيها الجروح على وجهه ، امتلأت عيون السمين جين بالاستياء.
كان جلالة الملك قد أعطاه أمرًا إمبراطوريًا في اليوم السابق لإعادة جميع الأطباق في المتجر للسماح له بتذوقها. إذا كان الطعم على ما يرام ، فإنه سيغري بو فانغ للانضمام إلى القصر الإمبراطوري.
“هممم … إيه؟ تناول الطعام بالخارج؟” أومأ جي تشينغشيو برأسه ولكن سرعان ما أصبح تعبيره غريبًا عندما نظر نحو ليان فو.
“فطائر المحار الخاصة بك كانت عطرة للغاية …” روى لبو فانغ كل ما حدث في ساحة الإعدام ، مما تسبب في ذهول الأخير قليلاً …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء يجهله جلالتك. جلالة الملك أمرني بإعادة كل الأطباق إلى القصر. أليس هذا سبب وجودي هنا؟ لا يمكنني عصيان أوامره.”
لذلك ، أحدث ظهور فطيرة المحار مثل هذا الضجة.
“لقد قمت بعمل غير إنساني ، لماذا لم يضربك حتى الموت …” قال بو فانغ ببساطة وهو يقف ويمدد جسده. ثم مشى نحو المطبخ.
كانت أويانغ شياويي تقفز عند وصولها. كان مزاجها في ذلك اليوم جيدًا.
“سأحصل على حصة من سمك لييس وجرة من نبيذ جليد قلب اليشم.” ضحك جي تشينغشيو.
لم يعرف السمين جين هل يضحك أم يبكي. لم يكن يتوقع من المالك بو أن يسخر منه. “المالك بو ، سآخذ نفس الشيء كالمعتاد.”
“أوه يا السمين جين. ما الذي تحاول التظاهر به بجعل وجهك منتفخًا هكذا؟ [1]” أول شيء لاحظته أويانغ شياوي عندما دخلت المتجر هو مظهر السمين جين البائس وضحكت على الفور بصوت عالٍ .
لوح بو فانغ بيده ليشير إلى أنه سمع. بعد فترة ، خرج عطر غني من المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أويانغ شياويي تقفز عند وصولها. كان مزاجها في ذلك اليوم جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يفرك بو فانغ يديه معا ويمتص بخفة نفس من الهواء البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليان فو ببشرة نقية وصافية وكان يرتدي ملابس غير رسمية وشعره الأبيض ملفوفًا ومربوطًا بغطاء رأس برونزي. عندما رأى بلاكي ، ارتعش قلبه وهو يقرص إبهامه وإصبعه الأوسط معًا ويقول.
“أوه يا السمين جين. ما الذي تحاول التظاهر به بجعل وجهك منتفخًا هكذا؟ [1]” أول شيء لاحظته أويانغ شياوي عندما دخلت المتجر هو مظهر السمين جين البائس وضحكت على الفور بصوت عالٍ .
“بلاكي ، حان وقت الأكل ،” خرج بو فانغ من المطبخ مع طبق من أضلاع حلوة حامضة ونداه بخفة.
كان جي تشينغشيو يرتدي رداءًا أبيض عندما وصل بأناقة. لقد كان عمليا زبونًا منتظمًا للمحل ، وغالبًا ما يمكن رؤية ابتسامة لطيفة على وجهه
السمين جين لم يستطع الا أن يبتسم بمرارة. تحت مضايقة أويانغ شياوي المستمرة ، روى مرة أخرى قصة فطيرة المحار.
“هل فطيرة المحار حقًا لذيذة إلى هذا الحد؟ بعد ذلك ، سأضطر إلى جعل الرئيس ذو الرائحة الكريهة يقدم لي وجبة. سأحضرها مرة أخرى للسماح لأمي وأبي وجدي بالتذوق” ، فكرت أويانغ شياويي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ بو فانغ: “شياويي ، قدمي الطبق”. كان يعلم أن شياوي قد وصلت عندما سمع ضحكها قادمًا من منطقة تناول الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من حدوث معركة كبيرة بين كبار خبراء المدينة الإمبراطورية بالأمس داخل المتجر ، لم يكن هناك الكثير من التغيير في حياة بو فانغ اليومية.
“يا!” ركضت أويانغ شياويي بشغف نحو نافذة المطبخ وقدمت الأطباق إلى السمين جين ورفاقه.
“لقد قمت بعمل غير إنساني ، لماذا لم يضربك حتى الموت …” قال بو فانغ ببساطة وهو يقف ويمدد جسده. ثم مشى نحو المطبخ.
السمين جين ورفاقه أنهوا طعامهم بشكل مرض وغادروا بعد دفع فواتيرهم. بطبيعة الحال ، كان كل منهم يحمل فطائر المحار عندما غادروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يا له من يوم رائع.
كان جي تشينغشيو يرتدي رداءًا أبيض عندما وصل بأناقة. لقد كان عمليا زبونًا منتظمًا للمحل ، وغالبًا ما يمكن رؤية ابتسامة لطيفة على وجهه
“سأحصل على حصة من سمك لييس وجرة من نبيذ جليد قلب اليشم.” ضحك جي تشينغشيو.
وضع بو فانغ الأضلاع الرئيسية على لوح التقطيع. وبينما كان يلوح بيده ، بدأ سكين المطبخ يلمع بحدة و يدور في يده. بعد تدوير السكين في يديه عدة مرات ، قام بو فانغ بضرب الضلوع الرئيسية بظهر سكين المطبخ.
“صاحب السمو الأخ الأكبر ، ماذا تريد أن تأكل؟” سأل أويانغ شياويي.
“إنه مجرد طباخ صغير من متجر يقع داخل زقاق. هل مهاراته مماثلة حقًا للطهاة الإمبراطوريين؟” ومع ذلك ، لم يكن ليان فو حريصًا بشكل خاص على مهمته في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأحصل على حصة من سمك لييس وجرة من نبيذ جليد قلب اليشم.” ضحك جي تشينغشيو.
بعد فترة ، تم تقديم الأطباق. قام جي تشينغشيو بسكب وشرب جرة نبيذ جليد قلب اليشم بمفرده بينما كان يأكل سمكة لييس
عند مدخل الزقاق ، كان شخص رفيع بشعر أبيض يقترب وهو يتمايل بوركيه.
“يا إلهي ، لقد كدت أصاب بنوبة قلبية. لماذا لا يزال هذا الكلب هنا! ما زلت وحشًا عظيمًا بعد كل شيء ، هل يمكنك على الأقل إظهار الهالة الاستبدادية للوحش الأسمى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بو فانغ غاضبًا … كيف يجرؤ الكلب الكسول على تجاهله! ألم يكن خائفا أن يضيف ملعقة كبيرة من صلصة الفلفل الحار إلى الضلوع الحلوة والحامضة؟ سيجعل ذلك الكلب الكسول يرغب في الموت.
كان ليان فو ببشرة نقية وصافية وكان يرتدي ملابس غير رسمية وشعره الأبيض ملفوفًا ومربوطًا بغطاء رأس برونزي. عندما رأى بلاكي ، ارتعش قلبه وهو يقرص إبهامه وإصبعه الأوسط معًا ويقول.
اتسعت زاوية فم بو فانغ ليبتسم وهو يلامس فراء بلاك الناعم والنقي. وقف وسحب كرسيًا باتجاه المدخل. عندما جلس ، بدأ يستلقي على مهل في الشمس.
لا يمكن أن ينزعج بلاكي بعناء الاهتمام بالخصي اللعين. كان يقضم ببطء على الضلوع الحلوة الحامضة بتعبير قانع كعطر ينجرف في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليان فو ببشرة نقية وصافية وكان يرتدي ملابس غير رسمية وشعره الأبيض ملفوفًا ومربوطًا بغطاء رأس برونزي. عندما رأى بلاكي ، ارتعش قلبه وهو يقرص إبهامه وإصبعه الأوسط معًا ويقول.
“حسنًا ، إنه… عطر للغاية ،” تمتم ليان فو وهو يشير بينما يقرص إبهامه وإصبعه الأوسط معًا.
استدار بو فانغ وعاد إلى المطبخ. على الرغم من أنه قال إنه لا يريد طهي أضلاع ضلوع حلوة حامضة ، فقد ساعد بلاكي بالأمس بعد كل شيء. لذلك ، قرر بو فانغ على مضض الموافقة على طلبه لمرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليان فو ببشرة نقية وصافية وكان يرتدي ملابس غير رسمية وشعره الأبيض ملفوفًا ومربوطًا بغطاء رأس برونزي. عندما رأى بلاكي ، ارتعش قلبه وهو يقرص إبهامه وإصبعه الأوسط معًا ويقول.
تجمد جسد بلاكي وهو يلقي نظرة يقظة على الخصي اللعين. بعد ذلك ، حول جسده بحيث كانت أردافه تواجه ليان فو قبل أن يستمر في قضم الضلوع الحلوة الحامضة.
[1] أن يضرب المرء على وجهه ويتظاهر بأنه بدين (打肿 脸 å
لقد أخرج بعض المكونات الرئيسية اللازمة لطهي أضلاع ضلوع حلوة حامضة من الفريزر: الأضلاع الرئيسية لخنزير الغيمة الطائر ، وبعض النشا ، والصلصة المستخدمة في التوابل.
من يريد ذلك! كان ليان غاضبًا. كما لو أنه ، رئيس الخصيان ، سيتشاجر على طعام الكلاب.
تجمد جسد بلاكي وهو يلقي نظرة يقظة على الخصي اللعين. بعد ذلك ، حول جسده بحيث كانت أردافه تواجه ليان فو قبل أن يستمر في قضم الضلوع الحلوة الحامضة.
همف! شم ليان فو بفخر عندما دخل إلى متجر بو فانغ بينما كان يأرجح وركيه. لم يكن هناك ليثير المشاكل أو للقبض على أي شخص. كان هناك فقط لشراء الطعام.
اتسعت زاوية فم بو فانغ ليبتسم وهو يلامس فراء بلاك الناعم والنقي. وقف وسحب كرسيًا باتجاه المدخل. عندما جلس ، بدأ يستلقي على مهل في الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تصبح جميع قطع اللحم مقلية ، وضعها بو فانغ في وعاء كبير. تم خلط صلصة اليوسفي الحلو والحامض مع اللحم ووضعها أخيرًا في طبق.
كان جلالة الملك قد أعطاه أمرًا إمبراطوريًا في اليوم السابق لإعادة جميع الأطباق في المتجر للسماح له بتذوقها. إذا كان الطعم على ما يرام ، فإنه سيغري بو فانغ للانضمام إلى القصر الإمبراطوري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب السمو الأخ الأكبر ، ماذا تريد أن تأكل؟” سأل أويانغ شياويي.
“إنه مجرد طباخ صغير من متجر يقع داخل زقاق. هل مهاراته مماثلة حقًا للطهاة الإمبراطوريين؟” ومع ذلك ، لم يكن ليان فو حريصًا بشكل خاص على مهمته في ذلك اليوم.
كان جي تشينغشيو يرتدي رداءًا أبيض عندما وصل بأناقة. لقد كان عمليا زبونًا منتظمًا للمحل ، وغالبًا ما يمكن رؤية ابتسامة لطيفة على وجهه
“أوه يا صاحب السمو! لماذا أنت هنا؟ يا إلهي ، أليست هذه السيدة الشابة للجنرال أويانغ؟” في اللحظة التي دخل فيها إلى المتجر ، أضاءت عيون ليان فو على الفور عندما رأى جي تشنغشو الذي كان يأكل ويشرب ، وأويانغ شياويي الرائعة التي كانت في الجوار.
كان من الأسهل تقطيع اللحم بمجرد أن يخفف اللحم عن طريق صفعه. بعد ممارسة تقنية قطع النيزك لعدة أيام ، تحسنت مهارات بو فانغ بهامش كبير. نظرًا لأن سكين المطبخ تم تلويحها بقوة في الضلوع الرئيسية ، فلا يمكن رؤية سوى صورة لاحقة.
“هممم؟ ليان غونغ غونغ ، لماذا … أنت هنا اليوم؟” فوجئ جي تشنغشو قليلاً. كان ليان فو الخصي الشخصي لوالده. كان من الغريب حقًا أن يظهر داخل المتجر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسسست!
“هناك شيء يجهله جلالتك. جلالة الملك أمرني بإعادة كل الأطباق إلى القصر. أليس هذا سبب وجودي هنا؟ لا يمكنني عصيان أوامره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هممم … إيه؟ تناول الطعام بالخارج؟” أومأ جي تشينغشيو برأسه ولكن سرعان ما أصبح تعبيره غريبًا عندما نظر نحو ليان فو.
[1] أن يضرب المرء على وجهه ويتظاهر بأنه بدين (打肿 脸 å
رفع بو فانغ حاجبيه. “أنت كلب كسول ، لقد كنت تعمل بشكل حر هنا والآن ، حتى أنك تطلب الأطباق؟”
胖子) – عندما يفعل شخص ما شيئًا يتجاوز قدراته لإقناع الآخرين.
[1] أن يضرب المرء على وجهه ويتظاهر بأنه بدين (打肿 脸 å
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليان فو ببشرة نقية وصافية وكان يرتدي ملابس غير رسمية وشعره الأبيض ملفوفًا ومربوطًا بغطاء رأس برونزي. عندما رأى بلاكي ، ارتعش قلبه وهو يقرص إبهامه وإصبعه الأوسط معًا ويقول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات