منح فارس المملكة
125- منح فارس المملكة
عندما كان القمر في ذروته ، غادر الرجل العجوز سو أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد سيشك في أن يي يون كان وريثًا لعشيرة عائلية كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشاب الذي يركب هذا العملاق … هل هو … هل هو يي يون من عشيرة ليان؟” صُدم أهل عشيرة تاو عندما رأوا يي يون. لقد رأوه أكثر من مرة في الاختيار.
كان هذا الحرف المنقوش عبارة عن لفيفة بطول نصف قدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنهم اليوم لم يكونوا متأكدين.
“لم أتوقع أبدًا أن تُمنح فارس المملكة. ليس سيئا أن تصبح نبيلا. أما بالنسبة إلى لقب فارس المملكة هذا … في عاصمة مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مجرد رمي صخرة في الشارع سيصيب العشرات منهم. ”
على الرغم من أن ملامح وجهه وشكله كانا صحيحين ، إلا أن الاختلاف في المزاج كان كبيرًا جدًا!
كانت اللفيفة مصنوعة من الحرير. ترافقها شرائط من الحرير ، وكان طرف اللفافة كتلًا من خشب الصندل.
حث الرجل العجوز سو لين تشين تونغ على توخي الحذر بعد مغادرته. أظهر اهتمامه بكل طريقة ممكنة.
كان الركوب على الوحش قريب القرون بالفعل مثيرًا للإعجاب لشعب البرية الشاسعة. مع روعته ورداء السمك الطائر الجميل ، جعلت هاتان الصفتان الأمر أكثر إثارة للصدمة. إنه مثل قيادة سيارة فاخرة في قرية جبلية فقيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى يي يون روح بطولية طاغية ، وبرزت هالته بين الحشود. ومن ثم ، تم دفع هذه الصدمة إلى أقصى حدودها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هالة الشخص مهمة للغاية.
كأنه تنين أو طائر العنقاء بين الناس!
كان الشامان والسحرة من عشيرة تاو على المحك ، يصلون عند المذبح.
ارتدى أفراد عشيرة تاو ملابس كتان مماثلة مثل أفراد عشيرة ليان. عندما رأوا يي يون في ملابسه المهيبة ، شعروا بالخجل.
لا عجب أن العديد من النخب في البرية الشاسعة كانت تحلم بالحصول على مكانة فارس مملكة. كان مثل هذا المجد ذروة حياتهم.
لم يعد بإمكان شباب عشيرة تاو الذين شعروا بالغيرة من يي يون الشعور بذلك لأن الفجوة بينهم أصبحت الآن كبيرة جدًا.
قام يي يون بتدوير عينيه ولا يمكن أن يضايقه الجدال مع الرجل العجوز سو. لقد شرح للتو سبب وجوده هنا ، وهو توديع الرجل العجوز سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قوتهم أقل شأناً ، وكانت موهبتهم أقل شأناً ، وكانوا أكبر سناً وكان مظهرهم وميولهم أقل شأناً!
كان هذا التبجيل الممنوح للبارزين.
عند رؤية يي يون ، كان الرجل العجوز سو مذهولًا بعض الشيء.
ما الذي كان هناك للغيرة؟ كانوا على مستويات مختلفة تماما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما تلاشى الناس مع مرور يي يون على العملاق ، وكثير منهم نظروا إلى يي يون برهبة.
كان هذا التبجيل الممنوح للبارزين.
استمر الحفل لمدة ست ساعات. تلقى يي يون لفيفته المنقوشة تحت عيون الحسد من عشيرة تاو قبل العودة إلى معسكر جين لونغ وي.
كانت هالة الشخص مهمة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هالة الشخص مهمة للغاية.
سيعرف الناس من لمحة أن الشخص الذي لديه هالة غير عادي!
ارتدى أفراد عشيرة تاو ملابس كتان مماثلة مثل أفراد عشيرة ليان. عندما رأوا يي يون في ملابسه المهيبة ، شعروا بالخجل.
كان يي يون هكذا.
كانت عشيرة تاو تضم ما لا يقل عن مائة ألف شخص ، لذا فإن الناس الذين تجمعوا في ساحة المهرجان جعلوها مليئة للغاية!
احمرت العديد من الفتيات المراهقات من عشيرة تاو في خجل عند رؤية يي يون ، مع بريق في عيونهن.
ركب يي يون العملاق لمدة خمسة عشر دقيقة ، مر بشارع طوله عشرة أميال قبل أن يصل إلى ساحة المهرجان.
لم يكن لدى الفتيات المراهقات في البرية الشاسعة مقاومة لشاب قوي ورائع ووسيم أمامه مستقبل مشرق. كانوا على استعداد للتعاقد معه كعبيد له.
كان يي يون هكذا.
في الواقع ، أن يكون المرء عبداً لفارس المملكة لم يكن إهانة لهم. في الواقع ، كان شيئًا ممتازًا.
فوجئت لين تشين تونغ أيضًا ، حيث أظهرت عيناها الجميلتان تلميحًا بسيطًا من الدهشة. شهدت لين تشين تونغ العديد من الأساتذة الشباب والنخب الشابة. كانوا جميعًا أنيقين ووسيمين ، ويستحقون أن يُطلق عليهم لقب أسياد شباب أمراء.
كان هذا الفناء الأنيق ولكن الصغير والبرج العالي خلف الفناء منطقة محظورة لعشيرة تاو. بدون إذن من جين لونغ وي ، لم يزعج أحد سو جي و لين تشين تونغ.
بعض الفتيات اللواتي بلغن العشرين من العمر يكرهن أنهن ولدن قبل سنوات قليلة. لقد شعروا أنه ليس لديهم فرصة لمتابعة يي يون ، ولكن لا تزال هناك بعض الفتيات اللاواتي لم يفقدن الأمل. ما زالن يحدقن في يي يون بعيون غير مغمضة ، كما لو كانوا يريدون ابتلاع يي يون أسفل بطونهم.
كان هذا الحرف المنقوش عبارة عن لفيفة بطول نصف قدم.
ركب يي يون العملاق لمدة خمسة عشر دقيقة ، مر بشارع طوله عشرة أميال قبل أن يصل إلى ساحة المهرجان.
تم حفل تسليم المنح في عشيرة تاو بضجة كبيرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هالة الشخص مهمة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنسبة للاحتفال ، قامت عشيرة تاو بذبح بقرة وماعز وثلاثة خنازير وخمسة كلاب صيد وعشرة دجاجات بشكل خاص. كانت هذه هي الحيوانات الخمسة. تم إيلاء عناية خاصة لأن هذه الحيوانات كانت تُعرف باسم الحيوانات الخمسة وكانت جزءًا مهمًا من الطقوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن ملامح وجهه وشكله كانا صحيحين ، إلا أن الاختلاف في المزاج كان كبيرًا جدًا!
حتى بالنسبة لعشيرة تاو ، كان ذبح العديد من الحيوانات من أجل التضحية أمرًا مكلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الشامان والسحرة من عشيرة تاو على المحك ، يصلون عند المذبح.
رياح الوجبات تهاجم العالم ، فقط لتدخل عش التنين أو مملكة الإله.
كانت هذه الطقوس في الغالب لهوو يا. بالإضافة إلى ذلك ، فإن محاربي الدم الفاني مثل تاو يونشياو ، والنخب التي ترعاها عشيرة تاو وبعض ورثة العشائر الصغيرة قد اجتازوا جميعًا اختيار المملكة ، وكان من المقرر أن يتم تجنيدهم كأعضاء جين لونغ وي.
أما بالنسبة ليان تشنغيو المشلول والمختل عقليا ، فلم يستطع الظهور هنا.
لقد فقد مؤهلاته في معركته الأخيرة.
أما بالنسبة ليان تشنغيو المشلول والمختل عقليا ، فلم يستطع الظهور هنا.
فجأة ، بدا يي يون وكأنه قطعة منحوتة بعناية من اليشم ، مما يعطي بريقًا رائعًا. لم يكشف عن روحه البطولية فحسب ، بل امتلك أيضًا جوًا رائعًا من النبلاء!
بسبب هوو يا وشركائه ، بذلت عشيرة تاو قصارى جهدها. كان ذلك بمثابة احتفال لعشيرة تاو لتوديع البرية الشاسعة ، وخطوتهم الأولى في السهول الوسطى. ومن ثم ، لم يكونوا مهملين بالاحتفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عشيرة تاو تضم ما لا يقل عن مائة ألف شخص ، لذا فإن الناس الذين تجمعوا في ساحة المهرجان جعلوها مليئة للغاية!
مع وجود اللفيفة في يده وقلادة من يشم السمكة الطائرة عند خصره ، وقف يي يون وسط الساحة. كان يي يون مليئًا بالعاطفة حيث نظر إليه عشرات الآلاف من الناس بإعجاب.
لقد فقد مؤهلاته في معركته الأخيرة.
كان هؤلاء الناس ينتبهون إلى مراسم المنح. كان الشباب الذين استطاعوا الوقوف على تلك المنصة يحسدون عليهم جميعًا!
كان هذا الحرف المنقوش عبارة عن لفيفة بطول نصف قدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع ، لم يتمكن الأشخاص الأبعد عنهم من رؤية أي شيء ، لكنهم لم يكونوا مستعدين للمغادرة. بمجرد الوقوف هناك ، كان ذلك شكلاً من أشكال مشاهدة لحظة تاريخية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من بين جميع المشاركين الذين اجتازوا الاختيار ، كان يي يون فقط مؤهلاً لركوب الوحش ذي القرون القريبة.
“أقول ، لقد جرحت يدك وهزمت متخلفًا مثل تاو يونشياو؟ وماذا لو جرحت يدك ، فلماذا أهدرت اثنين من الإكسير الأخضر! لقد كان هذا إهدارًا للكنز! ”
بعد أن تلقى هوو يا وشركائه خطابات تعيين جين لونغ وي ، تلقى يي يون أيضًا خطابًا مطرزًا يرمز إلى وضعه كفارس مملكة.
كان هذا الحرف المنقوش عبارة عن لفيفة بطول نصف قدم.
لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز كان يغادر في مهمة خطيرة ، لذلك لم يتجادل معه. لقد استمع فقط إلى ما قاله الرجل العجوز ، وتركه يدخل في أذنه ويخرج من الأخرى.
كانت اللفيفة مصنوعة من الحرير. ترافقها شرائط من الحرير ، وكان طرف اللفافة كتلًا من خشب الصندل.
جاء صوت الرجل العجوز سو الكسول من الجانب الآخر. فتح يي يون الباب ورأى العجوز سو ولين تشين تونغ جالسين في الفناء الصغير.
كان يرتدي رداء أبيض ، ويمتطي حصانًا أحمر صغيرًا من أصل غير معروف. أقسم الرجل العجوز سو أن الحصان الأحمر الصغير كان من سلالة تشي لين ، ولكن بغض النظر عن كيفية نظر يي يون إليه ، بدا الحصان الأحمر الصغير مضحكًا للغاية. خاصة مع وجود مؤخرة الرجل العجوز السمين الذي يجلس عليه ، كاد الرجل العجوز أن يبتلع الحصان الأحمر الصغير.
كان خشب الصندل ثقيلًا ، لكن النحت كان رائعًا. يرمز حرف الديباج هذا أيضًا إلى هويته الفائقة داخل جين لونغ وي.
بالإضافة إلى ذلك ، بصفته من نخبة جين لونغ وي ، تلقى يي يون قلادة من اليشم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية الشكل الدائري للرجل العجوز سو وبطنه السمين يستريح على رقبة الحصان ، شعر يي يون بالحرج والاكتئاب فقط.
كانت قلادة اليشم هذه على شكل سمكة طائرة. فقط نخب جين لونغ وي تم إعطاؤهم ذلك. كان اليشم أبيض مخضر ، وبدت سمكة التنين المرسومة عليه وكأنها حية. بتعليقها من الخصر ، أعطت اللمسات الأخيرة.
في السهول ، كان الرجل العجوز سو يغني أغنية مأساوية إلى حد ما.
فجأة ، بدا يي يون وكأنه قطعة منحوتة بعناية من اليشم ، مما يعطي بريقًا رائعًا. لم يكشف عن روحه البطولية فحسب ، بل امتلك أيضًا جوًا رائعًا من النبلاء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد سيشك في أن يي يون كان وريثًا لعشيرة عائلية كبيرة.
فوجئت لين تشين تونغ أيضًا ، حيث أظهرت عيناها الجميلتان تلميحًا بسيطًا من الدهشة. شهدت لين تشين تونغ العديد من الأساتذة الشباب والنخب الشابة. كانوا جميعًا أنيقين ووسيمين ، ويستحقون أن يُطلق عليهم لقب أسياد شباب أمراء.
مع وجود اللفيفة في يده وقلادة من يشم السمكة الطائرة عند خصره ، وقف يي يون وسط الساحة. كان يي يون مليئًا بالعاطفة حيث نظر إليه عشرات الآلاف من الناس بإعجاب.
كان يرتدي رداء أبيض ، ويمتطي حصانًا أحمر صغيرًا من أصل غير معروف. أقسم الرجل العجوز سو أن الحصان الأحمر الصغير كان من سلالة تشي لين ، ولكن بغض النظر عن كيفية نظر يي يون إليه ، بدا الحصان الأحمر الصغير مضحكًا للغاية. خاصة مع وجود مؤخرة الرجل العجوز السمين الذي يجلس عليه ، كاد الرجل العجوز أن يبتلع الحصان الأحمر الصغير.
لا عجب أن العديد من النخب في البرية الشاسعة كانت تحلم بالحصول على مكانة فارس مملكة. كان مثل هذا المجد ذروة حياتهم.
في الواقع ، لم يتمكن الأشخاص الأبعد عنهم من رؤية أي شيء ، لكنهم لم يكونوا مستعدين للمغادرة. بمجرد الوقوف هناك ، كان ذلك شكلاً من أشكال مشاهدة لحظة تاريخية.
في السهول ، كان الرجل العجوز سو يغني أغنية مأساوية إلى حد ما.
لكن يي يون شعر أن هذا لم يكن ذروته ، بل مجرد بداية حياته.
في السهول ، كان الرجل العجوز سو يغني أغنية مأساوية إلى حد ما.
لم ينغمس في المجد الذي ناله بمنحه لقب فارس المملكة. كان يعلم أن إنجازه الحالي ليس شيئًا. لم تكن مملكة تاي آه الإلهية هي العالم بأسره. وحتى في مملكة تاي آه الإلهية ، كان مجرد أدنى مرتبة بين النبلاء. كانت هناك أشياء عظيمة تنتظر في هذا العالم.
أراد الاستكشاف والتسلق والهيمنة!
في السهول ، كان الرجل العجوز سو يغني أغنية مأساوية إلى حد ما.
استمر الحفل لمدة ست ساعات. تلقى يي يون لفيفته المنقوشة تحت عيون الحسد من عشيرة تاو قبل العودة إلى معسكر جين لونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب هوو يا وشركائه ، بذلت عشيرة تاو قصارى جهدها. كان ذلك بمثابة احتفال لعشيرة تاو لتوديع البرية الشاسعة ، وخطوتهم الأولى في السهول الوسطى. ومن ثم ، لم يكونوا مهملين بالاحتفال.
في نفس ليلة حفل تسليم الجائزة ، كان الرجل العجوز سو يحزم أمتعته. كان يستعد لمغادرة عشيرة تاو. تلقى يي يون الأخبار وشعر أنه كان عليه أن يودع هذا الرجل العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يي يون شعر أن هذا لم يكن ذروته ، بل مجرد بداية حياته.
بعد ان علم مكان منزل الرجل العجوز سو من تشانغ تان ، طرق يي يون الباب بأدب.
في الواقع ، لم يتمكن الأشخاص الأبعد عنهم من رؤية أي شيء ، لكنهم لم يكونوا مستعدين للمغادرة. بمجرد الوقوف هناك ، كان ذلك شكلاً من أشكال مشاهدة لحظة تاريخية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الفناء الأنيق ولكن الصغير والبرج العالي خلف الفناء منطقة محظورة لعشيرة تاو. بدون إذن من جين لونغ وي ، لم يزعج أحد سو جي و لين تشين تونغ.
“أقول ، لقد جرحت يدك وهزمت متخلفًا مثل تاو يونشياو؟ وماذا لو جرحت يدك ، فلماذا أهدرت اثنين من الإكسير الأخضر! لقد كان هذا إهدارًا للكنز! ”
“ادخل!”
تبتسم السماء والدخان يتصاعد ، والأراضي تمنحني كملك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء صوت الرجل العجوز سو الكسول من الجانب الآخر. فتح يي يون الباب ورأى العجوز سو ولين تشين تونغ جالسين في الفناء الصغير.
عند رؤية يي يون ، كان الرجل العجوز سو مذهولًا بعض الشيء.
سيعرف الناس من لمحة أن الشخص الذي لديه هالة غير عادي!
في الوقت الحالي ، تحت ضوء القمر الساطع ، كان يي يون يرتدي رداء السمك الطائر ، مع قلادة من اليشم السمكي الطائر بجانبه ، مما يعطي نظرة أميرية.
سيعرف الناس من لمحة أن الشخص الذي لديه هالة غير عادي!
فجأة ، بدا يي يون وكأنه قطعة منحوتة بعناية من اليشم ، مما يعطي بريقًا رائعًا. لم يكشف عن روحه البطولية فحسب ، بل امتلك أيضًا جوًا رائعًا من النبلاء!
لم يشاهد الرجل العجوز سو حفل منح يي يون لقب فارس المملكة ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن ارتداء رداء السمكة الطائرة سيكون له مثل هذا التأثير على يي يون.
احمرت العديد من الفتيات المراهقات من عشيرة تاو في خجل عند رؤية يي يون ، مع بريق في عيونهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوجئت لين تشين تونغ أيضًا ، حيث أظهرت عيناها الجميلتان تلميحًا بسيطًا من الدهشة. شهدت لين تشين تونغ العديد من الأساتذة الشباب والنخب الشابة. كانوا جميعًا أنيقين ووسيمين ، ويستحقون أن يُطلق عليهم لقب أسياد شباب أمراء.
سيعرف الناس من لمحة أن الشخص الذي لديه هالة غير عادي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن … هؤلاء السادة الشباب يفتقرون إلى الذوق الطبيعي الذي كان لدى يي يون. لم يكونوا مصقولين من عناصر الطبيعية.
“لم أتوقع أبدًا أن تُمنح فارس المملكة. ليس سيئا أن تصبح نبيلا. أما بالنسبة إلى لقب فارس المملكة هذا … في عاصمة مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مجرد رمي صخرة في الشارع سيصيب العشرات منهم. ”
قد تكون التلال الاصطناعية جميلة ، لكنها لم تكن جميلة مثل الجبال المتكونة بشكل طبيعي.
قد تكون التلال الاصطناعية جميلة ، لكنها لم تكن جميلة مثل الجبال المتكونة بشكل طبيعي.
لقد فقد مؤهلاته في معركته الأخيرة.
“كيكي ، أيها الوغد الفاسق ، لتظن أنك ترتدي مجموعة الملابس هذه!” أعطى الرجل العجوز سو القليل من الثناء.
مع وجود اللفيفة في يده وقلادة من يشم السمكة الطائرة عند خصره ، وقف يي يون وسط الساحة. كان يي يون مليئًا بالعاطفة حيث نظر إليه عشرات الآلاف من الناس بإعجاب.
قام يي يون بتدوير عينيه ولا يمكن أن يضايقه الجدال مع الرجل العجوز سو. لقد شرح للتو سبب وجوده هنا ، وهو توديع الرجل العجوز سو.
تم حفل تسليم المنح في عشيرة تاو بضجة كبيرة!
حث الرجل العجوز سو لين تشين تونغ على توخي الحذر بعد مغادرته. أظهر اهتمامه بكل طريقة ممكنة.
لم يعرف يي يون إلى أين يذهب الرجل العجوز سو ، لكنه كان بإمكانه أن يخمن أن الرجل العجوز سو سيفعل شيئًا خطيرًا. كان هذا لأن يي يون لاحظ أنه كلما تم ذكر وجهة الرجل العجوز سو ، ستظهر لين تشين تونغ القلق في عينيها الجميلتين.
لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز كان يغادر في مهمة خطيرة ، لذلك لم يتجادل معه. لقد استمع فقط إلى ما قاله الرجل العجوز ، وتركه يدخل في أذنه ويخرج من الأخرى.
لكن الرجل العجوز كان يضحك فقط ويمزح ، وكأنه لم يكن قلقًا بشأن الرحلة.
حث الرجل العجوز سو لين تشين تونغ على توخي الحذر بعد مغادرته. أظهر اهتمامه بكل طريقة ممكنة.
لم ينغمس في المجد الذي ناله بمنحه لقب فارس المملكة. كان يعلم أن إنجازه الحالي ليس شيئًا. لم تكن مملكة تاي آه الإلهية هي العالم بأسره. وحتى في مملكة تاي آه الإلهية ، كان مجرد أدنى مرتبة بين النبلاء. كانت هناك أشياء عظيمة تنتظر في هذا العالم.
لكن الرجل العجوز سو لم يظهر أي محاباة. بعد توديع لين تشين تونغ ، تذكر يي يون. ربت على كتف يي يون وتحدث ببضع كلمات من “التشجيع” ليي يون.
مثل ، “قد يكون ان تكون الأول في الاختيار أمرًا جيدًا للغاية ، ولكنه مجرد اختيار بمستوى جودة فاسدة.”
…
“أقول ، لقد جرحت يدك وهزمت متخلفًا مثل تاو يونشياو؟ وماذا لو جرحت يدك ، فلماذا أهدرت اثنين من الإكسير الأخضر! لقد كان هذا إهدارًا للكنز! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت كلمات الرجل العجوز سو يي يون عاجزًا عن الكلام.
“لم أتوقع أبدًا أن تُمنح فارس المملكة. ليس سيئا أن تصبح نبيلا. أما بالنسبة إلى لقب فارس المملكة هذا … في عاصمة مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مجرد رمي صخرة في الشارع سيصيب العشرات منهم. ”
“على الرغم من أنك لست رائعًا من حيث الجودة ، لكنك بالتأكيد حظيت ببعض الحظ الجيد ، وشكلت الهواء الأرجواني يأتي من الشرق الذي بالكاد سيفي بالغرض …”
فوجئت لين تشين تونغ أيضًا ، حيث أظهرت عيناها الجميلتان تلميحًا بسيطًا من الدهشة. شهدت لين تشين تونغ العديد من الأساتذة الشباب والنخب الشابة. كانوا جميعًا أنيقين ووسيمين ، ويستحقون أن يُطلق عليهم لقب أسياد شباب أمراء.
لا عجب أن العديد من النخب في البرية الشاسعة كانت تحلم بالحصول على مكانة فارس مملكة. كان مثل هذا المجد ذروة حياتهم.
جعلت كلمات الرجل العجوز سو يي يون عاجزًا عن الكلام.
كان الشامان والسحرة من عشيرة تاو على المحك ، يصلون عند المذبح.
تحت ضوء القمر ، سافر الرجل العجوز سو وحصانه نحو البرية الشاسعة.
كان هذا الرجل العجوز شريرا جدا. كان الأمر كما لو أنه لا يستطيع قول أي شيء لا يسبب ضررًا.
فوجئت لين تشين تونغ أيضًا ، حيث أظهرت عيناها الجميلتان تلميحًا بسيطًا من الدهشة. شهدت لين تشين تونغ العديد من الأساتذة الشباب والنخب الشابة. كانوا جميعًا أنيقين ووسيمين ، ويستحقون أن يُطلق عليهم لقب أسياد شباب أمراء.
لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز كان يغادر في مهمة خطيرة ، لذلك لم يتجادل معه. لقد استمع فقط إلى ما قاله الرجل العجوز ، وتركه يدخل في أذنه ويخرج من الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما كان القمر في ذروته ، غادر الرجل العجوز سو أخيرًا.
ارتدى أفراد عشيرة تاو ملابس كتان مماثلة مثل أفراد عشيرة ليان. عندما رأوا يي يون في ملابسه المهيبة ، شعروا بالخجل.
كان يرتدي رداء أبيض ، ويمتطي حصانًا أحمر صغيرًا من أصل غير معروف. أقسم الرجل العجوز سو أن الحصان الأحمر الصغير كان من سلالة تشي لين ، ولكن بغض النظر عن كيفية نظر يي يون إليه ، بدا الحصان الأحمر الصغير مضحكًا للغاية. خاصة مع وجود مؤخرة الرجل العجوز السمين الذي يجلس عليه ، كاد الرجل العجوز أن يبتلع الحصان الأحمر الصغير.
جاء صوت الرجل العجوز سو الكسول من الجانب الآخر. فتح يي يون الباب ورأى العجوز سو ولين تشين تونغ جالسين في الفناء الصغير.
عند رؤية الشكل الدائري للرجل العجوز سو وبطنه السمين يستريح على رقبة الحصان ، شعر يي يون بالحرج والاكتئاب فقط.
لم يشاهد الرجل العجوز سو حفل منح يي يون لقب فارس المملكة ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن ارتداء رداء السمكة الطائرة سيكون له مثل هذا التأثير على يي يون.
“انطلق!” صاح الرجل العجوز سو وبدأ الحصان الأحمر الصغير يركض. تساءل يي يون حقًا عما إذا كان هذا المهر الصغير يمكنه تحمل وزن الرجل العجوز سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
تحت ضوء القمر ، سافر الرجل العجوز سو وحصانه نحو البرية الشاسعة.
لم يكن لدى الفتيات المراهقات في البرية الشاسعة مقاومة لشاب قوي ورائع ووسيم أمامه مستقبل مشرق. كانوا على استعداد للتعاقد معه كعبيد له.
بالنظر من بعيد ، شعر يي يون أن هذا المشهد كان سيعني أكثر ، إذا لم يكن الرجل العجوز سو بهذه السمنة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في السهول ، كان الرجل العجوز سو يغني أغنية مأساوية إلى حد ما.
…
تمتلئ السماء بالعشب الأصفر المجفف ، مع حصان أسافر بعيدًا.
رياح الوجبات تهاجم العالم ، فقط لتدخل عش التنين أو مملكة الإله.
تبتسم السماء والدخان يتصاعد ، والأراضي تمنحني كملك…
كانت عشيرة تاو تضم ما لا يقل عن مائة ألف شخص ، لذا فإن الناس الذين تجمعوا في ساحة المهرجان جعلوها مليئة للغاية!
…
“على الرغم من أنك لست رائعًا من حيث الجودة ، لكنك بالتأكيد حظيت ببعض الحظ الجيد ، وشكلت الهواء الأرجواني يأتي من الشرق الذي بالكاد سيفي بالغرض …”
عندما غنى الرجل العجوز سو أغنيته البطولية ، حمل الدجاجات العشر المطبوخة التي قدمها له يي يون ، وشرع في رحلته الطويلة.
لم ينغمس في المجد الذي ناله بمنحه لقب فارس المملكة. كان يعلم أن إنجازه الحالي ليس شيئًا. لم تكن مملكة تاي آه الإلهية هي العالم بأسره. وحتى في مملكة تاي آه الإلهية ، كان مجرد أدنى مرتبة بين النبلاء. كانت هناك أشياء عظيمة تنتظر في هذا العالم.
في الخلف ، أصبح يي يون عاجزًا عن الكلام مرة أخرى عند سماعه. من أين سرق تلك الأغنية؟ لم يكن لديه أدنى إيقاع!
…
“انطلق!” صاح الرجل العجوز سو وبدأ الحصان الأحمر الصغير يركض. تساءل يي يون حقًا عما إذا كان هذا المهر الصغير يمكنه تحمل وزن الرجل العجوز سو.
“الشاب الذي يركب هذا العملاق … هل هو … هل هو يي يون من عشيرة ليان؟” صُدم أهل عشيرة تاو عندما رأوا يي يون. لقد رأوه أكثر من مرة في الاختيار.
——————–
لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز كان يغادر في مهمة خطيرة ، لذلك لم يتجادل معه. لقد استمع فقط إلى ما قاله الرجل العجوز ، وتركه يدخل في أذنه ويخرج من الأخرى.
ترجمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
