هذا هو النعيم
131- هذا هو النعيم
تحت أشعة الشمس ، تألق شعر جيانغ شياورو الناعم في الضوء الذهبي الباهت.
كان الطقس في الجبل أبرد من القرية. كان الطقس بارد في فصل الشتاء ، لذلك إلى جانب النهر الشرقي سريع التدفق ، تجمدت جميع الينابيع الجبلية في الجبل الخلفي لعشيرة ليان .
كانت وجهته الجبل الخلفي. كان سيجد جيانغ شياورو!
كانت تلك الأيام صعبة المنال.
“أنت … أنت …” عند سماع كلمات يي يون المتغطرسة ، قال الصبي بغضب ، “هذا هو الطعام الذي قدمه جين لونغ وي ، كيف يمكنك … كيف يمكنك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السنجاب خائفًا ومع “بينغ” ، كان يختبئ خلف ظهر جيانغ شياورو. في هذه الأيام القليلة ، بدأ السنجاب يثق في جيانغ شياورو.
قبل أن ينتهي الصبي ، بدأ يي يون في الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ken
بعد كل شيء ، سواء كان ذلك من الوحوش من أي نوع أو أعضاء معسكر إعداد المحاربين لعشيرة ليان ، فإن جيانغ شياورو ستكون في خطر إذا صادفتهم.
وكان يرافقه سون جينغروي.
عندما يحدث ذلك ، سيكون يي يون في خطر.
تحت عناق يي يون ، جيانغ شياورو كان دامعة بالفعل ، “يون إير ، من الجيد أنك عدت. من الجيد أنك عدت …”
بما في ذلك العديد من محاربي جين لونغ وي ، كانوا جميعًا يضحكون. لقد كانت سخرية لا ترحم.
على شجرة مخفية دائمة الخضرة ، كان هناك منزل شجرة صغير ومتواضع. على الرغم من هبوب رياح باردة في الخارج ، كان الجو دافئًا للغاية داخل منزل الشجرة. كان هذا بسبب عظم تشي لين المقفر الذي كان ينضح باستمرار طاقة عنصر النار الدافئ.
قال سون جينغروي مبتسما: “سخافة هذا الطفل هي الأفضل”.
فجأة ، رن صوت خافت. جاء سنجاب إلى بيت الشجرة وتوقف عند النافذة.
كان الصبي في حالة ذهول. أدرك أخيرًا أن ما قاله كان سخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل منزل الشجرة ، نظرت إلى قطعة صغيرة من السماء من خلال النافذة. نظرت إلى الأشجار القديمة التي يبلغ عمرها مائة عام وشاهدت الصخور التي لم تتغير أبدًا.
جلست وحدها كل يوم ، تنتظر بقلق. في بعض الأحيان ، كان لدى جيانغ شياورو كابوس ، مما أدى إلى استيقاظها في خوف.
أوقف يي يون ضحكته وقال ببرود ، “أنت تريد طعامًا بالتأكيد. خذ روث البقر الذي أُلقي في منزل أختي وأكله ، ثم سأعطيك بعضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت جيانغ شياورو وهي تنظر من النافذة. “أتساءل ما هي نتائجه … ربما زادت قوة يون إير بشكل كبير مؤخرًا ، ولكن هناك العديد من الخبراء في اختيار المملكة. فقط حول عشيرة تاو ، هناك بضع عشرات من العشائر. لا أحد منهم أصغر من عشيرة ليان … هناك أيضًا عشيرة تاو ، وهي عملاقة … ”
الأطفال الذين رافقوا الصبي في رمي روث البقر تغيروا في تعبيرهم. “لقد احترق منزلك بالفعل. روث البقر … كل الروث احترق!” قال طفل.
هاجم ليو تاي الصبي بلا هوادة ، مما جعله يصرخ في عذاب ، وينوح على والديه! راقب جد الصبي ، وهو شيخ عشيرة ، بتعبير غاضب ، لكنه لم يجرؤ على إيقاف ليو تاي.
نظر يي يون إلى الطفل بفارغ الصبر. “هناك الكثير من الروث في القرية ، يمكنك العثور عليه بسهولة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل منزل الشجرة كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا حافية القدمين وتجلس بجوار النافذة. كانت يداها الصغيرتان بجوار ذقنها الحاد ، وهي تحدق في الخارج …
“أنت … أنت …” الصبي يطرق أسنانه. لقد أدرك أن يي يون لن يجعل الحياة سهلة عليه اليوم!
فجأة ، رن صوت خافت. جاء سنجاب إلى بيت الشجرة وتوقف عند النافذة.
في بعض الأحيان ، كان الناس رخيصين. قاتلوا ليصبحوا عبيدا وكان ليو تاي مثل هذا الشخص. ضرب على صدره على الفور كضمان أنه سيكمل مهمته.
لم يخطط أبدًا لإعطائه أي طعام بل سخر منه في أمام الملأ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهل يي يون كل هذا. في تلك اللحظة ، أدرك أن وجود بعض الأتباع لم يكن بهذا السوء.
كان مليئًا بالاستياء وعيناه تجاه يي يون مليئة بالمرارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رؤية يي يون يغادر ، كان الناس مليئين بالعواطف. أولئك الذين سخروا من يي يون وأولئك الذين قاموا بمضايقة جيانغ شياورو كانوا قلقين للغاية ، وظهر ذلك على وجوههم.
كان يعلم أنه لا يوجد تطابق مع يي يون. لقد شتم يي يون وعائلته.
أطلق الوحش ذي القرون القريبة عاصفة ترابية وركض إلى الجبل الخلفي لعشيرة ليان!
قال سون جينغروي مبتسما: “سخافة هذا الطفل هي الأفضل”.
عبس يي يون وظل صامتًا ، لكن ليو تاي قفز إلى الأمام.
داخل منزل الشجرة كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا حافية القدمين وتجلس بجوار النافذة. كانت يداها الصغيرتان بجوار ذقنها الحاد ، وهي تحدق في الخارج …
“ابن العاهرة الصغير ، ما الذي تحدق فيه!؟ سأحفر عينيك.” لكم ليو تاي الصبي في وجهه حتى تورم. ثم أمسك ليو تاي بشعره وأعطاه لكمة أخرى ، مما جعل أنفه ينزف.
تحت عناق يي يون ، جيانغ شياورو كان دامعة بالفعل ، “يون إير ، من الجيد أنك عدت. من الجيد أنك عدت …”
كان ليو تاي قاسياً. كان هذا الطفل أكبر بقليل من تاو يونشياو لكن ليو تاي لم يكن رحيمًا. تزوج القرويون في وقت مبكر ، لذا فإن شابًا يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا مثله سيتزوج في غضون عام أو عامين.
“أنت … أنت …” الصبي يطرق أسنانه. لقد أدرك أن يي يون لن يجعل الحياة سهلة عليه اليوم!
هاجم ليو تاي الصبي بلا هوادة ، مما جعله يصرخ في عذاب ، وينوح على والديه! راقب جد الصبي ، وهو شيخ عشيرة ، بتعبير غاضب ، لكنه لم يجرؤ على إيقاف ليو تاي.
فجأة ، رن صوت خافت. جاء سنجاب إلى بيت الشجرة وتوقف عند النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولئك الذين أرادوا الانخراط في أعمال الشغب سيتعرضون للضرب في النهاية. في ذلك الوقت ، كان الصبي متنمرًا. قاد مجموعة من الأتباع وكان مليئًا بالنصر. أولئك الذين قاوموه حوصروا ثم تعرضوا للضرب. لقد استغلوا العديد من الفتيات ، حتى إلى حد كبير ، لكن هؤلاء الفتيات لم يكن لديهن أي وسيلة للجوء.
131- هذا هو النعيم
تجاهل يي يون كل هذا. في تلك اللحظة ، أدرك أن وجود بعض الأتباع لم يكن بهذا السوء.
هاجم ليو تاي الصبي بلا هوادة ، مما جعله يصرخ في عذاب ، وينوح على والديه! راقب جد الصبي ، وهو شيخ عشيرة ، بتعبير غاضب ، لكنه لم يجرؤ على إيقاف ليو تاي.
رؤية معظم الأمور تمت تسويتها ، قفز يي يون على ظهر الوحش ذي القرون القريبة. قال لليو تاي ، “اعتني بالطعام. سأعود بعد ساعة لتوزيعه!”
لم يخطط أبدًا لإعطائه أي طعام بل سخر منه في أمام الملأ!
عند سماع ذلك ، شعر ليو تاي بسعادة غامرة. كان هذا هو أول أمر أعطاه إياه يي يون!
في بعض الأحيان ، كان الناس رخيصين. قاتلوا ليصبحوا عبيدا وكان ليو تاي مثل هذا الشخص. ضرب على صدره على الفور كضمان أنه سيكمل مهمته.
ودع يي يون سون جينغروي وانطلق بعيدًا على الوحش ذي القرون القريبة.
كان هذا شريكًا صغيرًا لاقته بالصدفة. بسبب الصيد المفرط ، كان هناك عدد قليل جدًا من الحيوانات في الجبل الخلفي لعشيرة ليان .
أمسك اللجام وزاد من سرعته!
كانت وجهته الجبل الخلفي. كان سيجد جيانغ شياورو!
بغض النظر عن مصدر هذا الشعور ، أقسم يي يون أنه سيحمي جيانغ شياورو لبقية حياته.
لسبب غير معروف ، شعر يي يون بعدم الارتياح أثناء توجهه نحو الجبل الخلفي. هذا الشعور بعدم الارتياح جعل يي يون يعبس …
كان الصبي في حالة ذهول. أدرك أخيرًا أن ما قاله كان سخيفًا.
أوقف يي يون ضحكته وقال ببرود ، “أنت تريد طعامًا بالتأكيد. خذ روث البقر الذي أُلقي في منزل أختي وأكله ، ثم سأعطيك بعضًا.”
أمسك اللجام وزاد من سرعته!
كان بإمكان جيانغ شياورو الانتظار فقط ، وقد فعلت ذلك.
أطلق الوحش ذي القرون القريبة عاصفة ترابية وركض إلى الجبل الخلفي لعشيرة ليان!
هرعت جيانغ شياورو إلى النافذة ونظرت إلى الخارج. رأت عدة أشجار في الغابة تهتز بعنف. كان من الواضح أن هناك وحشًا كبيرًا كان في الجوار.
رؤية يي يون يغادر ، كان الناس مليئين بالعواطف. أولئك الذين سخروا من يي يون وأولئك الذين قاموا بمضايقة جيانغ شياورو كانوا قلقين للغاية ، وظهر ذلك على وجوههم.
كانوا يأملون ألا يتذكر يي يون هذه الأشياء ، لكن كان من الواضح أن يي يون تذكر كل عمل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن شحنة الطعام التي أحضرها جين لونغ وي لإنقاذ عشيرة ليان فحسب ، بل استخدمها يي يون أيضًا لتسوية ديونه من الامتنان والانتقام.
ترجمة:
كان الصبي في حالة ذهول. أدرك أخيرًا أن ما قاله كان سخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودع يي يون سون جينغروي وانطلق بعيدًا على الوحش ذي القرون القريبة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عشيرة ليان ، الجبل الخلفي-
لكن ، ما زال يي يون يشعر بعدم اليقين.
كان الطقس في الجبل أبرد من القرية. كان الطقس بارد في فصل الشتاء ، لذلك إلى جانب النهر الشرقي سريع التدفق ، تجمدت جميع الينابيع الجبلية في الجبل الخلفي لعشيرة ليان .
حتى من بين جميع الأوراق المتساقطة ، كانت لا تزال هناك أشجار طويلة مورقة دائمة الخضرة تغطي السماء الزرقاء.
——————–
لكنها كانت تعلم أن ليان تشنغيو كانت لديه فرصة بنسبة 80-90 ٪ ليصبح من جين لونغ وي. إذا لم يصبح يي يون من جين لونغ وي ، فسوف يفقد حماية جين لونغ وي وقد يتآمر ليان تشنغيو ضده!
على شجرة مخفية دائمة الخضرة ، كان هناك منزل شجرة صغير ومتواضع. على الرغم من هبوب رياح باردة في الخارج ، كان الجو دافئًا للغاية داخل منزل الشجرة. كان هذا بسبب عظم تشي لين المقفر الذي كان ينضح باستمرار طاقة عنصر النار الدافئ.
قفز بسهولة إلى بيت الشجرة ، مما تسبب في اهتزاز بيت الشجرة ذهابًا وإيابًا. دون أن ينبس ببنت شفة ، عانق جيانغ شياورو بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت جيانغ شياورو وهي تنظر من النافذة. “أتساءل ما هي نتائجه … ربما زادت قوة يون إير بشكل كبير مؤخرًا ، ولكن هناك العديد من الخبراء في اختيار المملكة. فقط حول عشيرة تاو ، هناك بضع عشرات من العشائر. لا أحد منهم أصغر من عشيرة ليان … هناك أيضًا عشيرة تاو ، وهي عملاقة … ”
داخل منزل الشجرة كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا حافية القدمين وتجلس بجوار النافذة. كانت يداها الصغيرتان بجوار ذقنها الحاد ، وهي تحدق في الخارج …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عشيرة ليان ، الجبل الخلفي-
كان اليوم السادس عشر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مرت ستة عشر يومًا على مغادرة يي يون. جيانغ شياورو كانت تعد كل يوم. لم تكن تعرف ما يفعله يي يون.
في هذه الأيام ، لم يكن لدى جيانغ شياورو ما تفعله. حثتها يي يون على عدم الخروج ، لذلك كانت في بيت الشجرة معظم الوقت.
تحت عناق يي يون ، جيانغ شياورو كان دامعة بالفعل ، “يون إير ، من الجيد أنك عدت. من الجيد أنك عدت …”
بعد كل شيء ، سواء كان ذلك من الوحوش من أي نوع أو أعضاء معسكر إعداد المحاربين لعشيرة ليان ، فإن جيانغ شياورو ستكون في خطر إذا صادفتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت شمس شتوية دافئة نادرة عبر الفجوات في الغابة على وجه جيانغ شياورو.
لذلك كان كل ما كانت تفعله جيانغ شياورو كل هذه الأيام هو الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأطفال الذين رافقوا الصبي في رمي روث البقر تغيروا في تعبيرهم. “لقد احترق منزلك بالفعل. روث البقر … كل الروث احترق!” قال طفل.
داخل منزل الشجرة ، نظرت إلى قطعة صغيرة من السماء من خلال النافذة. نظرت إلى الأشجار القديمة التي يبلغ عمرها مائة عام وشاهدت الصخور التي لم تتغير أبدًا.
جيانغ شياورو رشت بعض الذرة وعانقت ساقيها النحيفتين بذراعيها اللتين تشبهان اللوتس ، بينما كانت تراقب الرجل الصغير يأكل.
عند رؤية السنجاب اللطيف ، شعرت جيانغ شياورو بالسلام.
يومًا بعد يوم ، كانت جيانغ شياورو تشاهد طبقة من الصقيع تنموعلى صخرة ضخمة في الصباح ، في الظهيرة ، سيتحول هذا الصقيع إلى بخار وفي الليل ، يتشتت ضوء القمر عن الصخرة …
“ابن العاهرة الصغير ، ما الذي تحدق فيه!؟ سأحفر عينيك.” لكم ليو تاي الصبي في وجهه حتى تورم. ثم أمسك ليو تاي بشعره وأعطاه لكمة أخرى ، مما جعل أنفه ينزف.
كان بإمكان جيانغ شياورو الانتظار فقط ، وقد فعلت ذلك.
داخل منزل الشجرة كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا حافية القدمين وتجلس بجوار النافذة. كانت يداها الصغيرتان بجوار ذقنها الحاد ، وهي تحدق في الخارج …
جلست وحدها كل يوم ، تنتظر بقلق. في بعض الأحيان ، كان لدى جيانغ شياورو كابوس ، مما أدى إلى استيقاظها في خوف.
تمنى يي يون أن تتمكن جيانغ شياورو من رؤيته يصبح نبيلًا رفيعًا أو حتى قديسًا بعد رؤيته يصبح فارس مملكة!
كان الظهر …
لم يخطط أبدًا لإعطائه أي طعام بل سخر منه في أمام الملأ!
أشرقت شمس شتوية دافئة نادرة عبر الفجوات في الغابة على وجه جيانغ شياورو.
كانوا يأملون ألا يتذكر يي يون هذه الأشياء ، لكن كان من الواضح أن يي يون تذكر كل عمل!
“ابن العاهرة الصغير ، ما الذي تحدق فيه!؟ سأحفر عينيك.” لكم ليو تاي الصبي في وجهه حتى تورم. ثم أمسك ليو تاي بشعره وأعطاه لكمة أخرى ، مما جعل أنفه ينزف.
تحت أشعة الشمس ، تألق شعر جيانغ شياورو الناعم في الضوء الذهبي الباهت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان يرافقه سون جينغروي.
فجأة ، رن صوت خافت. جاء سنجاب إلى بيت الشجرة وتوقف عند النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت شمس شتوية دافئة نادرة عبر الفجوات في الغابة على وجه جيانغ شياورو.
لكن ، ما زال يي يون يشعر بعدم اليقين.
عند رؤية السنجاب ذي الفرو ، اومضت جيانغ شياورو بابتسامة نادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السنجاب خائفًا ومع “بينغ” ، كان يختبئ خلف ظهر جيانغ شياورو. في هذه الأيام القليلة ، بدأ السنجاب يثق في جيانغ شياورو.
كان هذا شريكًا صغيرًا لاقته بالصدفة. بسبب الصيد المفرط ، كان هناك عدد قليل جدًا من الحيوانات في الجبل الخلفي لعشيرة ليان .
تمكنت جيانغ شياورو من التغلب على شعورها بالوحدة من خلال وجود شريك صغير لها. لقد أطعمت الزميل الصغير الحبوب والذرة. وبالتالي ، غالبًا ما كان يأتي للطعام.
داخل منزل الشجرة كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا حافية القدمين وتجلس بجوار النافذة. كانت يداها الصغيرتان بجوار ذقنها الحاد ، وهي تحدق في الخارج …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جيانغ شياورو رشت بعض الذرة وعانقت ساقيها النحيفتين بذراعيها اللتين تشبهان اللوتس ، بينما كانت تراقب الرجل الصغير يأكل.
أمسك اللجام وزاد من سرعته!
في كل مرة فكرت في ذلك ، أصبحت جيانغ شياورو قلقة للغاية.
الرجل الصغير أكل بسرعة حقا. امتلأت وجنتاه بسرعة ، لكنه كان في حالة تأهب شديد. سيرفع رأسه لينظر إلى محيطه من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية السنجاب اللطيف ، شعرت جيانغ شياورو بالسلام.
رؤية معظم الأمور تمت تسويتها ، قفز يي يون على ظهر الوحش ذي القرون القريبة. قال لليو تاي ، “اعتني بالطعام. سأعود بعد ساعة لتوزيعه!”
“اختيار يون اير يجب أن ينتهي.”
أطلق الوحش ذي القرون القريبة عاصفة ترابية وركض إلى الجبل الخلفي لعشيرة ليان!
تنهدت جيانغ شياورو وهي تنظر من النافذة. “أتساءل ما هي نتائجه … ربما زادت قوة يون إير بشكل كبير مؤخرًا ، ولكن هناك العديد من الخبراء في اختيار المملكة. فقط حول عشيرة تاو ، هناك بضع عشرات من العشائر. لا أحد منهم أصغر من عشيرة ليان … هناك أيضًا عشيرة تاو ، وهي عملاقة … ”
تجاهل يي يون كل هذا. في تلك اللحظة ، أدرك أن وجود بعض الأتباع لم يكن بهذا السوء.
عبس يي يون وظل صامتًا ، لكن ليو تاي قفز إلى الأمام.
كانت جيانغ شياورو قلقة على يي يون. لم تكن تعتمد على يي يون لاجتياز الاختيار وتصبح غنية نتيجة لذلك.
لكنها كانت تعلم أن ليان تشنغيو كانت لديه فرصة بنسبة 80-90 ٪ ليصبح من جين لونغ وي. إذا لم يصبح يي يون من جين لونغ وي ، فسوف يفقد حماية جين لونغ وي وقد يتآمر ليان تشنغيو ضده!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اليوم السادس عشر …
عندما يحدث ذلك ، سيكون يي يون في خطر.
“أنت … أنت …” الصبي يطرق أسنانه. لقد أدرك أن يي يون لن يجعل الحياة سهلة عليه اليوم!
داخل منزل الشجرة كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا حافية القدمين وتجلس بجوار النافذة. كانت يداها الصغيرتان بجوار ذقنها الحاد ، وهي تحدق في الخارج …
في كل مرة فكرت في ذلك ، أصبحت جيانغ شياورو قلقة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل منزل الشجرة ، نظرت إلى قطعة صغيرة من السماء من خلال النافذة. نظرت إلى الأشجار القديمة التي يبلغ عمرها مائة عام وشاهدت الصخور التي لم تتغير أبدًا.
على الرغم من أن جيانغ شياورو نشأت في البرية الشاسعة ، إلا أنها لم تؤمن بوجود إله. ولكن خلال الأيام العشرة الماضية أو نحو ذلك ، كان حتى ملحد مثلها يصلي من أجل يي يون ، يصلي من أجل معجزة ، ويصلي أن يجتاز يي يون الاختيار.
لسبب غير معروف ، شعر يي يون فجأة بعدم الارتياح عندما كان يركب العملاق عبر الجبل الخلفي. كان يشعر بالقلق من أن جيانغ شياورو قد وقعت في مشكلة. فقط عندما رآها ، خفف نفسه من هذا الضغط.
131- هذا هو النعيم
كانت تلك الأيام صعبة المنال.
“أختي شياورو ، لقد عدت!” اختنق يي يون ، ولم يكن يعرف سبب شعوره بهذا الشعور.
تمامًا كما بدأت جيانغ شياورو تفقد نفسها في التفكير ، أطلق السنجاب الصغير الذي كان يمضغ قطعة من الذرة مخالبه على طعامها المفضل. وقف ونظر باهتمام إلى محيطه. توقف عن المضغ ، لكن خديه لا يزالان ممتلئين. ومع ذلك ، كانت عيونه الصغيرة الداكنة في حالة تأهب قصوى.
تساءلت جيانغ شياورو فجأة. ماذا حدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عشيرة ليان ، الجبل الخلفي-
لقد استمعت باهتمام واستطاعت سماع ضجيج “الهادر” في الخلفية ، كما لو كان وحشًا عملاقًا يجري عبر الجبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم ، كان قريب يي يون الوحيد هو جيانغ شياورو. فقط جيانغ شياورو يمكن أن تشارك في نجاح وفرح يي يون.
كان السنجاب خائفًا ومع “بينغ” ، كان يختبئ خلف ظهر جيانغ شياورو. في هذه الأيام القليلة ، بدأ السنجاب يثق في جيانغ شياورو.
وقفت جيانغ شياورو. كان الصوت يعلو ويعلو كما لو كان العملاق قريبًا.
131- هذا هو النعيم
هرعت جيانغ شياورو إلى النافذة ونظرت إلى الخارج. رأت عدة أشجار في الغابة تهتز بعنف. كان من الواضح أن هناك وحشًا كبيرًا كان في الجوار.
تساءلت جيانغ شياورو فجأة. ماذا حدث؟
حبست جيانغ شياورو أنفاسها.
جلست وحدها كل يوم ، تنتظر بقلق. في بعض الأحيان ، كان لدى جيانغ شياورو كابوس ، مما أدى إلى استيقاظها في خوف.
بعد حوالي عشر ثوانٍ ، رأت أخيرًا عملاقًا طويلًا من طابقين يمر عبر طبقات الغابة يظهر أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان السنجاب خائفًا ومع “بينغ” ، كان يختبئ خلف ظهر جيانغ شياورو. في هذه الأيام القليلة ، بدأ السنجاب يثق في جيانغ شياورو.
كانت ترى شابًا لامعًا جالسًا على أكتاف عريضة من العملاق. في الغابة الفخمة ، كان الشباب مثل النجم ومحطما للغاية! أعطت ملامح وجهه الجديدة ولكن غير العادية جيانغ شياورو شعورًا مألوفًا.
“يون … يون إير؟” لم تصدق جيانغ شياورو أن الشاب الذي أمامها كان يي يون!
“الأخت شياورو!” بعد الانفصال لعدة أيام ، امتلأ يي يون بالعاطفة عندما رأى جيانغ شياورو مرة أخرى. شعر يي يون بسعادة غامرة عندما رآها آمنة وسليمة. كان خائفًا حقًا من تعرض جيانغ شياورو لحادث.
داخل منزل الشجرة كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا حافية القدمين وتجلس بجوار النافذة. كانت يداها الصغيرتان بجوار ذقنها الحاد ، وهي تحدق في الخارج …
سيكون أكبر ألم في العالم عندما تحصل على إنجازك النهائي ، لكن الشخص الذي تريد مشاركته معه لم يعد موجودًا.
بعد حوالي عشر ثوانٍ ، رأت أخيرًا عملاقًا طويلًا من طابقين يمر عبر طبقات الغابة يظهر أمامها.
كان الصبي في حالة ذهول. أدرك أخيرًا أن ما قاله كان سخيفًا.
كان ذلك شعورًا بالوحدة الشديدة.
داخل منزل الشجرة كانت هناك فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا حافية القدمين وتجلس بجوار النافذة. كانت يداها الصغيرتان بجوار ذقنها الحاد ، وهي تحدق في الخارج …
في هذا العالم ، كان قريب يي يون الوحيد هو جيانغ شياورو. فقط جيانغ شياورو يمكن أن تشارك في نجاح وفرح يي يون.
عند رؤية السنجاب اللطيف ، شعرت جيانغ شياورو بالسلام.
تمنى يي يون أن تتمكن جيانغ شياورو من رؤيته يصبح نبيلًا رفيعًا أو حتى قديسًا بعد رؤيته يصبح فارس مملكة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ken
لسبب غير معروف ، شعر يي يون فجأة بعدم الارتياح عندما كان يركب العملاق عبر الجبل الخلفي. كان يشعر بالقلق من أن جيانغ شياورو قد وقعت في مشكلة. فقط عندما رآها ، خفف نفسه من هذا الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت جيانغ شياورو وهي تنظر من النافذة. “أتساءل ما هي نتائجه … ربما زادت قوة يون إير بشكل كبير مؤخرًا ، ولكن هناك العديد من الخبراء في اختيار المملكة. فقط حول عشيرة تاو ، هناك بضع عشرات من العشائر. لا أحد منهم أصغر من عشيرة ليان … هناك أيضًا عشيرة تاو ، وهي عملاقة … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولئك الذين أرادوا الانخراط في أعمال الشغب سيتعرضون للضرب في النهاية. في ذلك الوقت ، كان الصبي متنمرًا. قاد مجموعة من الأتباع وكان مليئًا بالنصر. أولئك الذين قاوموه حوصروا ثم تعرضوا للضرب. لقد استغلوا العديد من الفتيات ، حتى إلى حد كبير ، لكن هؤلاء الفتيات لم يكن لديهن أي وسيلة للجوء.
لكن ، ما زال يي يون يشعر بعدم اليقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اليوم السادس عشر …
قفز بسهولة إلى بيت الشجرة ، مما تسبب في اهتزاز بيت الشجرة ذهابًا وإيابًا. دون أن ينبس ببنت شفة ، عانق جيانغ شياورو بإحكام.
تساءلت جيانغ شياورو فجأة. ماذا حدث؟
لم تكن شحنة الطعام التي أحضرها جين لونغ وي لإنقاذ عشيرة ليان فحسب ، بل استخدمها يي يون أيضًا لتسوية ديونه من الامتنان والانتقام.
كان الأمر كما لو أن جيانغ شياورو ستختفي في اللحظة التي أطلق فيها سراحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أختي شياورو ، لقد عدت!” اختنق يي يون ، ولم يكن يعرف سبب شعوره بهذا الشعور.
بغض النظر عن مصدر هذا الشعور ، أقسم يي يون أنه سيحمي جيانغ شياورو لبقية حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت عناق يي يون ، جيانغ شياورو كان دامعة بالفعل ، “يون إير ، من الجيد أنك عدت. من الجيد أنك عدت …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت جيانغ شياورو من التغلب على شعورها بالوحدة من خلال وجود شريك صغير لها. لقد أطعمت الزميل الصغير الحبوب والذرة. وبالتالي ، غالبًا ما كان يأتي للطعام.
بمعانقة يي يون ، كان قلب جيانغ شياورو مليئًا بالرضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا العالم ، كان قريب يي يون الوحيد هو جيانغ شياورو. فقط جيانغ شياورو يمكن أن تشارك في نجاح وفرح يي يون.
كان مليئًا بالاستياء وعيناه تجاه يي يون مليئة بالمرارة.
كانوا يأملون ألا يتذكر يي يون هذه الأشياء ، لكن كان من الواضح أن يي يون تذكر كل عمل!
——————–
كان الصبي في حالة ذهول. أدرك أخيرًا أن ما قاله كان سخيفًا.
ترجمة:
ken
رؤية معظم الأمور تمت تسويتها ، قفز يي يون على ظهر الوحش ذي القرون القريبة. قال لليو تاي ، “اعتني بالطعام. سأعود بعد ساعة لتوزيعه!”
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات