You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 599

الفصل 599

[برعاية مجهول]

*Sou*

[هناك المزيد]

في أي حرب ، كان الجزء الأكثر رعبًا هو عندما يكون الطرفان متورطين تمامًا في القتال. وبمجرد حدوث ذلك ، كان الأمر يتعلق عادة ببقاء جانب واحد فقط. علاوة على ذلك ، أنفقت جيوش كاليس كثيرًا لهجوم أسوار المدينة ، وكانت هذه أكبر فرصة لهم. إذا انسحبوا بالفعل للتعافي والمحاولة مرة أخرى ، ألا يعني ذلك خسارة أكبر؟ على هذا النحو ، أصدر قائد إمبراطورية كاليس أمر الإعدام. بغض النظر عن التكلفة ، كان عليهم أخذ مدينة الهلال اليوم!

في معركة جماعية واسعة النطاق ، كانت فعالية تشو وي تشينغ القتالية مرعبة بالتأكيد. لن يصدق أحد أنه كان مجرد سيد جوهرة سماوي بستة جواهر من كل ما فعله.

يمكن القول أنه بالنسبة لقسم الجدار بأكمله ، تم تغطية ثلثه تقريبًا بواسطة تشو وي تشينغ وحده. كانت المطارق الأسطورية المزدوجة في يديه مثل الأبراج المدفعية ، التي تقذف باستمرار كميات كبيرة من لآلئ البرق ، والتي تنتشر للقضاء على عدد لا يحصى من الأعداء.

من خلال تشكيل الضوء الإلهي السداسي المطلق ، يمكن لـ تشو وي تشينغ الحفاظ على مثل هذه الهجمات لفترة طويلة ، لكن جيش كاليس لن يمنحه الفرصة لمواصلة القيام بذلك. في تلك اللحظة ، ظهر أكثر من اثني عشر شخصية على أسوار المدينة مثل الريح ، وكلها إنطلقوا نحو تشو وي تشينغ. كان بإمكانهم جميعًا معرفة مدى أهمية تشو وي تشينغ لإمبراطورية القوس السماوي ، وطالما تمكنوا من قتله ، فلن يكون هناك أي تشويق حول نتيجة الحرب. حتى لو لم يتمكنوا من قتله ، يمكنهم على الأقل منعه من مهاجمة قواتهم العادية.

عندما ظهرت أكثر من اثني عشر شخصية على أسوار المدينة ، زاد الضغط على الجدار الأمامي بشكل كبير. كان السبب بسيطًا ، فقد انضم فوج باي دا أخيرًا إلى المعركة. لقد عاملوا جنود كاليس مثل علف المدافع ، والآن بعد أن وصلوا إلى أسوار المدينة ، بدأوا أيضًا هجماتهم الخاصة.

على الرغم من أن فوج باي دا فقد جنود الفرسان الثقيلين وعددًا كبيرًا من جنود المشاة الثقيلين ، إلا أن القدرات القتالية لجنودهم العاديين من المشاة كانت بالفعل أعلى بكثير من قدرات جنود إمبراطورية كاليس.

حتى بالنسبة لجنودهم العاديين من المشاة الخفيفين ، كان مقاتلو باي دا إمبراطورية لديهم مجموعة كاملة من المعدات الجلدية والخوذة ، حتى أيديهم اليسرى كانت مزودة بدرع دائري صغير.

سمح لهم هذا بالحصول على قدر أكبر من البقاء على قيد الحياة في ساحة المعركة ، ناهيك عن تدريبهم الأفضل. علاوة على ذلك ، كان ضباط إمبراطورية باي دا جميعهم من أسياد الجواهر ، وبالنسبة لقادة سرياتهم وما فوق ، يجب أن يكونوا على الأقل سيد  جوهرة مادية. كان على قادة الكتيبة وما فوقهم أن يكونوا سادة الجوهرة السماوية.

مع انضمام هذه القوى القوية إلى القتال ، ازداد الضغط الذي واجهه الفوج منقطع النظير على الفور.

أولاً ، تعرض المجندون الجدد لإمبراطورية القوس السماوي للإصابة أو حتى القتل بسرعة. على الرغم من أنهم تلقوا تدريبًا أساسيًا ، ومع تصرفات تشو وي تشينغ وكلماتهم التي ألهمتهم لسفك الدماء وكانوا فقط يقدمون كل ما لديهم ، لكنهم كانوا مجندين جدد بدون خبرة قتالية حقيقية. لسوء الحظ ، في مواجهة الهجوم المجنون لأعدائهم ، كان هؤلاء المجندون الجدد أول من ماتوا.

على الجدار الأمامي ، لم يكن هناك سوى ما مجموعه ألف مجند جديد ، وفي ظل هذه الظروف ، بدأت الإصابات والقتلى في الارتفاع. فقط أولئك المحظوظون الذين كانوا بجانب محاربي الفوج منقطع النظير تم إنقاذهم.

في هذه اللحظة ، أظهر جنود الفوج منقطع النظير أيضًا قدراتهم القتالية الكبيرة.

حتى الآن ، تحول المئتان من رماة الفوج منقطع النظير إلى القتال القريب. لم يمض وقت طويل على بدء هذه المعركة الدموية ، حتى بدأوا يشعرون حقًا بامتنان كبير لكبيرة المدربين المحبوبة شانغوان فاي اير. لقد كان تدريبها وتحفيزها بلا رحمة هو ما منحهم مهاراتهم الحالية في القتال.

كان جميع جنود الفوج منقطع النظير يرتدون درع من التيتانيوم ، خفيفًا ، مرنًا ولكنه صعب للغاية. السهام العادية والسيوف لا يمكن أن تؤذيهم بسهولة. هذا سمح لهم بمواصلة القتال دون الكثير من الإلهاءات. علاوة على ذلك ، كان كل منهم أسياد جواهر. لتكون قادرًا على دخول السرية الرئيسية الأولى ، كانوا على الأقل سيد أربع جوهرة مادية أو أعلى. حتى لو تم إنفاق الكثير من طاقتهم السماوية في وقت سابق مع أجنحتهم المدمجة وأقواسهم المدمجة ، حيث كانت سمات الجواهر الجسدية والسمات الجسدية وحتى الصلابة تفوق بكثير أي جنود عاديين.

في أيدي جنود الفوج منقطع النظير ، دفعت الرماح الطويلة تثقب ، وتراوغ ، وكل التقنيات البسيطة والفعالة المختلفة التي تعمل في أيديهم. حتى بالنسبة لجنود إمبراطورية باي دا ، لا أحد يستطيع أن يدوم من حولهم. في كل مرة تقريبًا قاموا فيها بعمل ما ، يمكن لجنود الفوج منقطع النظير أن يصيبوا عدوًا أو يقتلوه بشدة ، وقد تم بالفعل طرد عدد كبير من قوات العدو من الجدار.

كانت المعركة القتالية قد بدأت بالكاد لأكثر من خمسة عشر دقيقة ، وكان جنود الفوج منقطع النظير ، بما في ذلك جنود الفرسان الثقيلين ، ملطخين بالدماء. ومع ذلك ، لم يصب أي منهم حتى الآن ، واضطروا للتدخل أو توجيه ضربات لحماية المجندين الجدد بجانبهم. كان حضورهم القوي وأدائهم القوي هو ما منع مدينة الهلال من السقوط هناك وبعد ذلك.

لا شك أن الضغط الذي تعرض له تشو وي تشينغ كان الأعظم. تم إرسال كل من لين تيان آو و شياو يان من أمامه لحماية الجوانب الأخرى من جدارهم. في الوقت الحالي ، كان أكثر من عشرة أشخاص من إمبراطورية باي دا من أسياد الجواهر السماوية محيطين بـ تشو وي تشينغ على جانبه من الجدار. كانت هذه حربًا ، وليست قتالًا في ساحة المعركة ، ولم يكن هناك شيء يسمى “العدل” في ساحة المعركة. بمجرد أن ظهر أسياد الجوهرة السماوية هؤلاء فوق الجدار ، أحاطوا على الفور بـ تشو وي تشينغ وبدأوا في الهجوم بجنون معًا.

حطمت مطرقة الوجه الباكي بوحشية أحد من أسياد الجوهرة السماوية لباي دا في عجينة اللحم ، ولكن في الوقت نفسه ، تلقى تشو وي تشينغ ضربات من عدوين على ظهره.

مع الأجنحة خلف ظهره ، كانت سرعة تشو وي تشينغ سريعة للغاية. ومع ذلك ، من بين أسياد الجواهر السماوية لإمبراطورية باي دا المحيطين به ، كان اثنان منهم على مستوى تدريب الجواهر الثمانية ، بينما كان الباقي على الأقل أربعة جوهرة أو أعلى ، مع حوالي ستة وسبعة جواهر على التوالي. هذه القوة مجتمعة كانت بالتأكيد قوة هائلة.

على الرغم من سرعته وخفة حركته ، لم يستطع تشو وي تشينغ مراوغة كل شيء واستمر في الهجوم. على هذا النحو ، لقد بذل قصارى جهده ، حيث قبل ضربات من سيد جواهر بأربع جواهر ، بينما قتل بقوة أحد سادة الجواهر السماوية الست جواهر.

في هذه المرحلة ، أثبتت بنية تشو وي تشينغ الهائلة استخدامها الحقيقي في القتال الفعلي.

عندما ضرب اثنان من جواهر الجوهرة السماوية ذوي الأربعة جواهر تشو وي تشينغ ، شعروا كما لو أن جسده كان مثل المطاط القاسي والمرن. ليس فقط يبدو أن هجماتهم تفقد قوتها على الفور ، بل كانت هناك قوة مضادة للعودة.

علاوة على ذلك ، كان جسد تشو وي تشينغ محاطًا بالبرق ، وواصلت المطارق الأسطورية المزدوجة الخاصة به بصق كميات كبيرة من لآلئ البرق التي انتشرت في المنطقة ، مما جعل قوى إمبراطورية باي دا تتفاعل معها. هذا بالكاد سمح له بالاحتفاظ به في الوقت الحالي ، لكن بالتأكيد تم احتواء تشو وي تشينغ من قبل أعدائه ، ولن يكون قادرًا على التأثير على بقية المعركة.

وتسلق المزيد والمزيد من الأعداء الجدران ، وتراكمت أكوام الجثث هناك بالفعل لدرجة أنه بالكاد كان هناك مساحة لمزيد من الوقوف.

أُجبر جنود باي دا وكاليس الذين تسلقوا الجدران بعد ذلك على إخلاء بعض رفاقهم الذين سقطوا قبل أن يتمكنوا من مواصلة القتال.

لقد فاقت حدة ووحشية القتال التوقعات من كلا الجانبين. بالنسبة لجانب تشو وي تشينغ ، لم يتخيل أبدًا أن إمبراطورية كاليس ستكون حازمة للغاية في جهودهم للسيطرة على مدينة الهلال ، ولجلب الكثير من القوات للعب الآن. لم تكن هناك هجمات استقصائية أو تحركات استكشافية كما توقع ، وبدلاً من ذلك كان هذا الهجوم الشامل بأكثر من خمسين ألف جندي. كان الكم الهائل من الموارد والقوى التي تم توجيهها إلى هذا الأمر مذهلاً. على الرغم من أن تشو وي تشينغ كان يعلم أن الهجوم الأمامي كان الأصعب ، إلا أنه كان يتخيل أن الجدران الثلاثة الأخرى كانت تواجه أيضًا معاركها الشاقة.

في هذه المرحلة ، لم يكن هناك وقت للندم ، ولم يكن هناك أي معنى في ذلك. كل ما يمكنهم فعله هو القتال ووضع كل شيء على المحك والقتال. لم يكن هناك فرصة للانسحاب ، حيث كان الجميع مليئًا بإراقة الدماء. الآن ، يَقتل أو يُقتل.

أما بالنسبة لجانب إمبراطورية كاليس ، فلم يتخيلوا أبدًا أن هذه القوة الصغيرة من جنود إمبراطورية القوس السماوي ستسبب لهم الكثير من المتاعب ، والعديد من الضحايا. على عكس العديد من تمردات القوس السماوي الأخرى التي قمعها ، فإن القدرات القتالية المرعبة للفوج منقطعة النظير تسببت في الكثير من الوفيات والخسائر.

احتدمت المعركة من الفجر حتى منتصف النهار ، وغمرت أسوار المدينة في نهر من الدماء.

كان جنود الفوج منقطع النظير لا يزالون معلقين. ومع ذلك ، حتى درع التيتانيوم الخاص بهم كان في الغالب في حالة يرثى لها ، ولم تكن قطعة واحدة من درعهم سليمة تمامًا. على الرغم من أن جروحهم لم تكن خطيرة ، إلا أن المجندين الجدد الباقين إلى جانبهم قد انخفض عددهم بشكل كبير.

بالطبع ، كان عدد القتلى من أعدائهم أكبر بكثير ، ولم يعرف أي من جنود الفوج منقطع النظير عدد القتلى. كل ما استطاعوا رؤيته أمامهم هو انتشار الدم الأحمر.

قد يكون لدى جنود الفوج منقطع النظير أفضل تدريب ، وأفضل المعدات ، كونهم سادة الجوهرة الأقوياء … لكنهم كانوا لا يزالون بشرًا ، وليسوا آلات. لا يزال بإمكانهم الشعور بالإرهاق ؛ حتى الآن ، تم استخدام كل الطاقة السماوية في أجسادهم منذ فترة طويلة. حتى بالنسبة لمحاربي العمالقة و قبيلة الغراب الذهبي ، بجسدهم وبنيتهم القوية ، كانوا بالكاد قادرين على الاحتفاظ بأسلحتهم الضخمة بعد الآن. لحسن الحظ ، كانت دروعهم سميكة وقوية للغاية ، في الوقت الحالي ، بغض النظر عن كيفية ضرب أعدائهم لهم ، لم يتمكنوا من اختراق دفاعهم ؛ وإلا فقد يكونون قد عانوا بالفعل من الضحايا.

بعد عدة ساعات من القتال ، كان لا يزال هناك سبعة أعداء أقوياء يحيطون بـ تشو وي تشينغ. كانوا الأقوى بين جميع سادة الجوهرة السماوية الذين أتوا من إمبراطورية باي دا. كل الآخرين قتلوا بالمطارق الأسطورية المزدوجة. مع مستوى التدريب الخاص به المكون من ستة جواهر ، والذي قام بالكثير حتى الآن ، كان هذا بالفعل قريبًا من الحد الأقصى لـ تشو وي تشينغ.

كان تشكيل الضوء الإلهي السداسي المطلق قويًا حقًا ، لا سيما من حيث الاستدامة. ومع ذلك ، الإستمرار حتى الفجر تحت ضغط عالي ومستمر في القتال دفع جسد تشو وي تشينغ إلى أقصى حدوده.

حتى الآن ، لم يستطع حتى الحفاظ على تحول النمر التنيني. كل شيء عن جسده ، حيث لم تغطيه المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” ، غطته جروح لا حصر لها. لولا حقيقة أن بنيته كانت قوية للغاية ، مع اختلاط سلالة التنين والنمر بداخله ، فربما يكون قد سقط الآن.

‘لا! لا أستطيع أن أسقط هنا. لا يجب أن أسقط هنا!’ في هذه المرحلة ، كان كل ما أبقى تشو وي تشينغ هو قوة إرادته. لم يعد قادرًا على استخدام أي مهارات ، فقط باستخدام القوة التي جلبتها له المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” لمواصلة القتال …. كان واضحًا للغاية أنه إذا سقط الآن ، فستنتهي الحرب ، وسيضيع كل شيء.

لقد شهد منذ فترة طويلة العديد من جنود الفوج منقطع النظير مصابين ، لكن هؤلاء الجنود الذين أتوا من الكتيبة الفاسدة كان لديهم شعور قوي بالبقاء ، وقادرين على تغطية وحماية بعضهم البعض بأفضل ما يمكنهم. اجتمع جميع جنود الفوج منقطع النظير المصابين معًا في مجموعة دفاعية. لم يكن تشو وي تشينغ يعرف ما إذا كان أي منهم قد مات ، أو إذا كان الأمر كذلك ، فكم عددهم. ومع ذلك ، كان يرى أن ثلثهم بالكاد ما زالوا قادرين على مواصلة القتال.

أما بالنسبة لمحاربي العمالقة و قبيلة الغراب الذهبي ، فقد لجأوا الآن إلى استخدام ثقلهم لدفع الأعداء إلى أسفل الجدران. معظمهم لم يعودوا قادرين على رفع أسلحتهم بعد الآن ، ناهيك عن القتال.

من أجل وصول معركة إلى مثل هذه الحالة الشديدة والمروعة ، يمكن للمرء أن يستخدم كلمة ” اللحم المفرم ” لوصفها.

الفصل 599 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] في أي حرب ، كان الجزء الأكثر رعبًا هو عندما يكون الطرفان متورطين تمامًا في القتال. وبمجرد حدوث ذلك ، كان الأمر يتعلق عادة ببقاء جانب واحد فقط. علاوة على ذلك ، أنفقت جيوش كاليس كثيرًا لهجوم أسوار المدينة ، وكانت هذه أكبر فرصة لهم. إذا انسحبوا بالفعل للتعافي والمحاولة مرة أخرى ، ألا يعني ذلك خسارة أكبر؟ على هذا النحو ، أصدر قائد إمبراطورية كاليس أمر الإعدام. بغض النظر عن التكلفة ، كان عليهم أخذ مدينة الهلال اليوم! في معركة جماعية واسعة النطاق ، كانت فعالية تشو وي تشينغ القتالية مرعبة بالتأكيد. لن يصدق أحد أنه كان مجرد سيد جوهرة سماوي بستة جواهر من كل ما فعله. يمكن القول أنه بالنسبة لقسم الجدار بأكمله ، تم تغطية ثلثه تقريبًا بواسطة تشو وي تشينغ وحده. كانت المطارق الأسطورية المزدوجة في يديه مثل الأبراج المدفعية ، التي تقذف باستمرار كميات كبيرة من لآلئ البرق ، والتي تنتشر للقضاء على عدد لا يحصى من الأعداء. من خلال تشكيل الضوء الإلهي السداسي المطلق ، يمكن لـ تشو وي تشينغ الحفاظ على مثل هذه الهجمات لفترة طويلة ، لكن جيش كاليس لن يمنحه الفرصة لمواصلة القيام بذلك. في تلك اللحظة ، ظهر أكثر من اثني عشر شخصية على أسوار المدينة مثل الريح ، وكلها إنطلقوا نحو تشو وي تشينغ. كان بإمكانهم جميعًا معرفة مدى أهمية تشو وي تشينغ لإمبراطورية القوس السماوي ، وطالما تمكنوا من قتله ، فلن يكون هناك أي تشويق حول نتيجة الحرب. حتى لو لم يتمكنوا من قتله ، يمكنهم على الأقل منعه من مهاجمة قواتهم العادية. عندما ظهرت أكثر من اثني عشر شخصية على أسوار المدينة ، زاد الضغط على الجدار الأمامي بشكل كبير. كان السبب بسيطًا ، فقد انضم فوج باي دا أخيرًا إلى المعركة. لقد عاملوا جنود كاليس مثل علف المدافع ، والآن بعد أن وصلوا إلى أسوار المدينة ، بدأوا أيضًا هجماتهم الخاصة. على الرغم من أن فوج باي دا فقد جنود الفرسان الثقيلين وعددًا كبيرًا من جنود المشاة الثقيلين ، إلا أن القدرات القتالية لجنودهم العاديين من المشاة كانت بالفعل أعلى بكثير من قدرات جنود إمبراطورية كاليس. حتى بالنسبة لجنودهم العاديين من المشاة الخفيفين ، كان مقاتلو باي دا إمبراطورية لديهم مجموعة كاملة من المعدات الجلدية والخوذة ، حتى أيديهم اليسرى كانت مزودة بدرع دائري صغير. سمح لهم هذا بالحصول على قدر أكبر من البقاء على قيد الحياة في ساحة المعركة ، ناهيك عن تدريبهم الأفضل. علاوة على ذلك ، كان ضباط إمبراطورية باي دا جميعهم من أسياد الجواهر ، وبالنسبة لقادة سرياتهم وما فوق ، يجب أن يكونوا على الأقل سيد  جوهرة مادية. كان على قادة الكتيبة وما فوقهم أن يكونوا سادة الجوهرة السماوية. مع انضمام هذه القوى القوية إلى القتال ، ازداد الضغط الذي واجهه الفوج منقطع النظير على الفور. أولاً ، تعرض المجندون الجدد لإمبراطورية القوس السماوي للإصابة أو حتى القتل بسرعة. على الرغم من أنهم تلقوا تدريبًا أساسيًا ، ومع تصرفات تشو وي تشينغ وكلماتهم التي ألهمتهم لسفك الدماء وكانوا فقط يقدمون كل ما لديهم ، لكنهم كانوا مجندين جدد بدون خبرة قتالية حقيقية. لسوء الحظ ، في مواجهة الهجوم المجنون لأعدائهم ، كان هؤلاء المجندون الجدد أول من ماتوا. على الجدار الأمامي ، لم يكن هناك سوى ما مجموعه ألف مجند جديد ، وفي ظل هذه الظروف ، بدأت الإصابات والقتلى في الارتفاع. فقط أولئك المحظوظون الذين كانوا بجانب محاربي الفوج منقطع النظير تم إنقاذهم. في هذه اللحظة ، أظهر جنود الفوج منقطع النظير أيضًا قدراتهم القتالية الكبيرة. حتى الآن ، تحول المئتان من رماة الفوج منقطع النظير إلى القتال القريب. لم يمض وقت طويل على بدء هذه المعركة الدموية ، حتى بدأوا يشعرون حقًا بامتنان كبير لكبيرة المدربين المحبوبة شانغوان فاي اير. لقد كان تدريبها وتحفيزها بلا رحمة هو ما منحهم مهاراتهم الحالية في القتال. كان جميع جنود الفوج منقطع النظير يرتدون درع من التيتانيوم ، خفيفًا ، مرنًا ولكنه صعب للغاية. السهام العادية والسيوف لا يمكن أن تؤذيهم بسهولة. هذا سمح لهم بمواصلة القتال دون الكثير من الإلهاءات. علاوة على ذلك ، كان كل منهم أسياد جواهر. لتكون قادرًا على دخول السرية الرئيسية الأولى ، كانوا على الأقل سيد أربع جوهرة مادية أو أعلى. حتى لو تم إنفاق الكثير من طاقتهم السماوية في وقت سابق مع أجنحتهم المدمجة وأقواسهم المدمجة ، حيث كانت سمات الجواهر الجسدية والسمات الجسدية وحتى الصلابة تفوق بكثير أي جنود عاديين. في أيدي جنود الفوج منقطع النظير ، دفعت الرماح الطويلة تثقب ، وتراوغ ، وكل التقنيات البسيطة والفعالة المختلفة التي تعمل في أيديهم. حتى بالنسبة لجنود إمبراطورية باي دا ، لا أحد يستطيع أن يدوم من حولهم. في كل مرة تقريبًا قاموا فيها بعمل ما ، يمكن لجنود الفوج منقطع النظير أن يصيبوا عدوًا أو يقتلوه بشدة ، وقد تم بالفعل طرد عدد كبير من قوات العدو من الجدار. كانت المعركة القتالية قد بدأت بالكاد لأكثر من خمسة عشر دقيقة ، وكان جنود الفوج منقطع النظير ، بما في ذلك جنود الفرسان الثقيلين ، ملطخين بالدماء. ومع ذلك ، لم يصب أي منهم حتى الآن ، واضطروا للتدخل أو توجيه ضربات لحماية المجندين الجدد بجانبهم. كان حضورهم القوي وأدائهم القوي هو ما منع مدينة الهلال من السقوط هناك وبعد ذلك. لا شك أن الضغط الذي تعرض له تشو وي تشينغ كان الأعظم. تم إرسال كل من لين تيان آو و شياو يان من أمامه لحماية الجوانب الأخرى من جدارهم. في الوقت الحالي ، كان أكثر من عشرة أشخاص من إمبراطورية باي دا من أسياد الجواهر السماوية محيطين بـ تشو وي تشينغ على جانبه من الجدار. كانت هذه حربًا ، وليست قتالًا في ساحة المعركة ، ولم يكن هناك شيء يسمى “العدل” في ساحة المعركة. بمجرد أن ظهر أسياد الجوهرة السماوية هؤلاء فوق الجدار ، أحاطوا على الفور بـ تشو وي تشينغ وبدأوا في الهجوم بجنون معًا. حطمت مطرقة الوجه الباكي بوحشية أحد من أسياد الجوهرة السماوية لباي دا في عجينة اللحم ، ولكن في الوقت نفسه ، تلقى تشو وي تشينغ ضربات من عدوين على ظهره. مع الأجنحة خلف ظهره ، كانت سرعة تشو وي تشينغ سريعة للغاية. ومع ذلك ، من بين أسياد الجواهر السماوية لإمبراطورية باي دا المحيطين به ، كان اثنان منهم على مستوى تدريب الجواهر الثمانية ، بينما كان الباقي على الأقل أربعة جوهرة أو أعلى ، مع حوالي ستة وسبعة جواهر على التوالي. هذه القوة مجتمعة كانت بالتأكيد قوة هائلة. على الرغم من سرعته وخفة حركته ، لم يستطع تشو وي تشينغ مراوغة كل شيء واستمر في الهجوم. على هذا النحو ، لقد بذل قصارى جهده ، حيث قبل ضربات من سيد جواهر بأربع جواهر ، بينما قتل بقوة أحد سادة الجواهر السماوية الست جواهر. في هذه المرحلة ، أثبتت بنية تشو وي تشينغ الهائلة استخدامها الحقيقي في القتال الفعلي. عندما ضرب اثنان من جواهر الجوهرة السماوية ذوي الأربعة جواهر تشو وي تشينغ ، شعروا كما لو أن جسده كان مثل المطاط القاسي والمرن. ليس فقط يبدو أن هجماتهم تفقد قوتها على الفور ، بل كانت هناك قوة مضادة للعودة. علاوة على ذلك ، كان جسد تشو وي تشينغ محاطًا بالبرق ، وواصلت المطارق الأسطورية المزدوجة الخاصة به بصق كميات كبيرة من لآلئ البرق التي انتشرت في المنطقة ، مما جعل قوى إمبراطورية باي دا تتفاعل معها. هذا بالكاد سمح له بالاحتفاظ به في الوقت الحالي ، لكن بالتأكيد تم احتواء تشو وي تشينغ من قبل أعدائه ، ولن يكون قادرًا على التأثير على بقية المعركة. وتسلق المزيد والمزيد من الأعداء الجدران ، وتراكمت أكوام الجثث هناك بالفعل لدرجة أنه بالكاد كان هناك مساحة لمزيد من الوقوف. أُجبر جنود باي دا وكاليس الذين تسلقوا الجدران بعد ذلك على إخلاء بعض رفاقهم الذين سقطوا قبل أن يتمكنوا من مواصلة القتال. لقد فاقت حدة ووحشية القتال التوقعات من كلا الجانبين. بالنسبة لجانب تشو وي تشينغ ، لم يتخيل أبدًا أن إمبراطورية كاليس ستكون حازمة للغاية في جهودهم للسيطرة على مدينة الهلال ، ولجلب الكثير من القوات للعب الآن. لم تكن هناك هجمات استقصائية أو تحركات استكشافية كما توقع ، وبدلاً من ذلك كان هذا الهجوم الشامل بأكثر من خمسين ألف جندي. كان الكم الهائل من الموارد والقوى التي تم توجيهها إلى هذا الأمر مذهلاً. على الرغم من أن تشو وي تشينغ كان يعلم أن الهجوم الأمامي كان الأصعب ، إلا أنه كان يتخيل أن الجدران الثلاثة الأخرى كانت تواجه أيضًا معاركها الشاقة. في هذه المرحلة ، لم يكن هناك وقت للندم ، ولم يكن هناك أي معنى في ذلك. كل ما يمكنهم فعله هو القتال ووضع كل شيء على المحك والقتال. لم يكن هناك فرصة للانسحاب ، حيث كان الجميع مليئًا بإراقة الدماء. الآن ، يَقتل أو يُقتل. أما بالنسبة لجانب إمبراطورية كاليس ، فلم يتخيلوا أبدًا أن هذه القوة الصغيرة من جنود إمبراطورية القوس السماوي ستسبب لهم الكثير من المتاعب ، والعديد من الضحايا. على عكس العديد من تمردات القوس السماوي الأخرى التي قمعها ، فإن القدرات القتالية المرعبة للفوج منقطعة النظير تسببت في الكثير من الوفيات والخسائر. … احتدمت المعركة من الفجر حتى منتصف النهار ، وغمرت أسوار المدينة في نهر من الدماء. كان جنود الفوج منقطع النظير لا يزالون معلقين. ومع ذلك ، حتى درع التيتانيوم الخاص بهم كان في الغالب في حالة يرثى لها ، ولم تكن قطعة واحدة من درعهم سليمة تمامًا. على الرغم من أن جروحهم لم تكن خطيرة ، إلا أن المجندين الجدد الباقين إلى جانبهم قد انخفض عددهم بشكل كبير. بالطبع ، كان عدد القتلى من أعدائهم أكبر بكثير ، ولم يعرف أي من جنود الفوج منقطع النظير عدد القتلى. كل ما استطاعوا رؤيته أمامهم هو انتشار الدم الأحمر. قد يكون لدى جنود الفوج منقطع النظير أفضل تدريب ، وأفضل المعدات ، كونهم سادة الجوهرة الأقوياء … لكنهم كانوا لا يزالون بشرًا ، وليسوا آلات. لا يزال بإمكانهم الشعور بالإرهاق ؛ حتى الآن ، تم استخدام كل الطاقة السماوية في أجسادهم منذ فترة طويلة. حتى بالنسبة لمحاربي العمالقة و قبيلة الغراب الذهبي ، بجسدهم وبنيتهم القوية ، كانوا بالكاد قادرين على الاحتفاظ بأسلحتهم الضخمة بعد الآن. لحسن الحظ ، كانت دروعهم سميكة وقوية للغاية ، في الوقت الحالي ، بغض النظر عن كيفية ضرب أعدائهم لهم ، لم يتمكنوا من اختراق دفاعهم ؛ وإلا فقد يكونون قد عانوا بالفعل من الضحايا. بعد عدة ساعات من القتال ، كان لا يزال هناك سبعة أعداء أقوياء يحيطون بـ تشو وي تشينغ. كانوا الأقوى بين جميع سادة الجوهرة السماوية الذين أتوا من إمبراطورية باي دا. كل الآخرين قتلوا بالمطارق الأسطورية المزدوجة. مع مستوى التدريب الخاص به المكون من ستة جواهر ، والذي قام بالكثير حتى الآن ، كان هذا بالفعل قريبًا من الحد الأقصى لـ تشو وي تشينغ. كان تشكيل الضوء الإلهي السداسي المطلق قويًا حقًا ، لا سيما من حيث الاستدامة. ومع ذلك ، الإستمرار حتى الفجر تحت ضغط عالي ومستمر في القتال دفع جسد تشو وي تشينغ إلى أقصى حدوده. حتى الآن ، لم يستطع حتى الحفاظ على تحول النمر التنيني. كل شيء عن جسده ، حيث لم تغطيه المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” ، غطته جروح لا حصر لها. لولا حقيقة أن بنيته كانت قوية للغاية ، مع اختلاط سلالة التنين والنمر بداخله ، فربما يكون قد سقط الآن. ‘لا! لا أستطيع أن أسقط هنا. لا يجب أن أسقط هنا!’ في هذه المرحلة ، كان كل ما أبقى تشو وي تشينغ هو قوة إرادته. لم يعد قادرًا على استخدام أي مهارات ، فقط باستخدام القوة التي جلبتها له المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” لمواصلة القتال …. كان واضحًا للغاية أنه إذا سقط الآن ، فستنتهي الحرب ، وسيضيع كل شيء. لقد شهد منذ فترة طويلة العديد من جنود الفوج منقطع النظير مصابين ، لكن هؤلاء الجنود الذين أتوا من الكتيبة الفاسدة كان لديهم شعور قوي بالبقاء ، وقادرين على تغطية وحماية بعضهم البعض بأفضل ما يمكنهم. اجتمع جميع جنود الفوج منقطع النظير المصابين معًا في مجموعة دفاعية. لم يكن تشو وي تشينغ يعرف ما إذا كان أي منهم قد مات ، أو إذا كان الأمر كذلك ، فكم عددهم. ومع ذلك ، كان يرى أن ثلثهم بالكاد ما زالوا قادرين على مواصلة القتال. أما بالنسبة لمحاربي العمالقة و قبيلة الغراب الذهبي ، فقد لجأوا الآن إلى استخدام ثقلهم لدفع الأعداء إلى أسفل الجدران. معظمهم لم يعودوا قادرين على رفع أسلحتهم بعد الآن ، ناهيك عن القتال. من أجل وصول معركة إلى مثل هذه الحالة الشديدة والمروعة ، يمكن للمرء أن يستخدم كلمة ” اللحم المفرم ” لوصفها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط