نهب
تبعثر وهج الشمس ببطء على سطح البحر ، مما جعله يبدو وكأنه مقياس ذهبي متموج. بحلول غروب الشمس ، كانت المعركة قد انتهت بالفعل.
“التضاريس وحالة المكان كانت جيدة جدًا ، وكان هناك أساس أنيق أيضًا. يا له من عار ، كانت قاعدة ممتازة …” نظر ليلين بينما أضاءت النار في سماء الرصيف ، لكن تعبيره لم يتغير.
لا يمكن أن يطلق عليها حقًا معركة ، فقد مات جميع أفراد النخبة من قراصنة ميرفولك وكذلك الميرفولك البالغين في المعركة البحرية السابقة ، ولم يتبق سوى كبار السن أو الشباب أو الإناث. حتى بدون وجود العديد من القراصنة تحت قيادته كانت غارة ليلين ناجحة.
“استمعوا!” فتح ليلين صندوق الكنز المليء بالكرونا الذهبية أمام القراصنة ، وجعل التوهج الذهبي عيونهم تضيء بالجشع.
بمجرد غروب الشمس تمامًا ، وقف ليلين على شرفة المنزل المكون من طابقين والذي كان ملكًا لقبطان القراصنة. مشاهدا بقع اللهب الصغيرة تتأرجح في الميناء. كان من الممكن أن يؤدي الحرق المتعمد واسع النطاق إلى تدمير المكان تمامًا ، لذلك منعه ليلين قبل أن ينهب كل شيء بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتسح ليلين كل القراصنة بنظراته ، وكان راضيًا عن الرؤوس المنحنية التي لم تجرؤ على النظر في عينيه. عندها فقط أكمل ، “سيحصل الجميع هنا على ثلاث عملات ذهبية ، وأولئك الذين قتلوا عدوًا يحصلون على آخر. سيتم احتساب عمليات القتل المهنية بشكل منفصل. “
كان وجه روبن هود مليئا بالإثارة. وقف في الغرفة مع إيزابيل التي لم تشارك في النهب ، وأبلغ ليلين بنتائج المعركة. يمكن أن يقول ليلين أن الغنائم كانت جيدة بمجرد النظر إلى وجهه. ظهرت ابتسامة على وجهه عندما أنهى روبن هود تقريره.
خطط دائمًا لحرق جزيرة هاف ميرفولك. لم تكن الجزيرة فقط ، حتى معقل النمور السوداء أيضًا. لم تكن هذه الأماكن ملكًا له ، وكان القراصنة تابعين لماركيز لويس. حتى لو شغل هذا المكان ، فربما يجذب ليلين قريبًا انتباه العظميين السود و قروش النمر.
“زعيم، لقد حصلنا على الذهب!” لقد نما روبن هود بالفعل ليشبه القرصان أكثر فأكثر ، أو ربما توقف لتوه عن قمع طبيعته الحقيقية ، “فقط الغنيمة من المستودع يمكن أن تملأ نصف السفينة ؛ هناك كميات هائلة من السكر والحرير وحتى الفخار والأعمال الخشبية! “
يمكنه أن يتخيل اسم هذه السفينة ينتشر عبر بحر دامبراث بأكمله في المستقبل ، مصحوبًا بسمعة ابن عمه في المعركة.
أضافت إيزابيل وهي تفتح صندوقًا أسود بجوار قدمي ليلين: “وجدنا هذا أيضًا داخل الفيلا”.
حل الليل و عانى الميناء كله بعد أن دمره الغزاة. كان الدخان لا يزال يتصاعد منه في اليوم التالي.
كان الغطاء الخشبي مغطى بأنماط زهرية ، وانسكب بريق ذهبي من الصندوق عند فتحه. امتلأت عيون روبن هود بالجشع ، لكنه سرعان ما قمعها.
“هذا مقبول” ، أومأ ليلين برأسه على الفور. أحب الشياطين جميعًا الفوضى والمجازر ، ومن المرجح أن أعمال القرصنة التي قامت بها قد أعطت إيزابيل العديد من الفوائد.
“هذا الزميل أخفى كنوزه جيدًا ، استغرق الأمر الكثير من الجهد للعثور عليها” ، كانت عيون إيزابيل تتلألأ أيضًا مثل النجوم الصغيرة ، كما لو وقعت أيضًا في حب القرصنة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، لماذا لا تقوم بتسليم كل هؤلاء الأسرى لي؟” تحدثت إيزابيل في هذه اللحظة ، وامتلأت عيناها ببريق متعطش للدماء.
هذا يبدو تمامًا مثل ما قرأه ليلين في أحد المجلدات القديمة في هذا العالم: “ذهب! يا له من شيء صغير جميل ورائع. يمكن أن يحول الجبان إلى محارب والشر إلى الخير. يمكن أن تجعل الأنهار تتدفق في اتجاه التيار ، ويمكن لمثل هذا الشيء الصغير أن يرسل روحًا ملعونًا إلى الجنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم … حتى لو كانوا أسرى ، هناك طرق عديدة للتمييز بينهم. كم عدد الأسرى هم ميرفولك ، كم عدد البشر؟ كم منهم كانوا في الأصل عبيدا؟ ” من الواضح أن ليلين لم يخطط لمتابعة هذه المشاكل ، وبدلاً من ذلك سأل مباشرة عن أكبر مخاوفه.
حتى الكنائس كانت بحاجة إلى الثروة ، لان متطلباتها ضخمة في ذلك الوقت. لقد احتاجوا إليها للتأثير على المؤمنين بهم ، وتوسيع نطاق سلطتهم. كان هذا ينطبق بشكل خاص على Waukeen ، التي كانت تدخر أموالاً أكثر من التنانين. لقد وضعوا أيديهم في كل مصدر يمكنهم العثور عليه لكسب المزيد من المال.
بدا صوت البوق العميق ، وبعد ليلة من الفوضى العارمة ، تبعثرت مجموعة كاملة من البحارة بأكياس داكنة وثقيلة تحت أعينهم خارج منازل سكان الجزيرة في مجموعات ثنائية وثلاثية ، وتجمعوا على سطح السفينة.
داخل الصندوق الخشبي كانت هناك أكوام من الذهب ، إلى جانب بعض الأحجار الكريمة التي كادت أن تعمي روبن هود. كانت إيزابيل أكثر مقاومة للجاذبية ، ربما لأنها اعتادت ان تكون امرأة نبيلة. ظلت عقلانية في مواجهة الثروات.
حتى الكنائس كانت بحاجة إلى الثروة ، لان متطلباتها ضخمة في ذلك الوقت. لقد احتاجوا إليها للتأثير على المؤمنين بهم ، وتوسيع نطاق سلطتهم. كان هذا ينطبق بشكل خاص على Waukeen ، التي كانت تدخر أموالاً أكثر من التنانين. لقد وضعوا أيديهم في كل مصدر يمكنهم العثور عليه لكسب المزيد من المال.
“هناك إجمالي 782 كرونا ، ويزن كل منها 18 جرامًا. هذا ما لا يقل عن 1500 قطعة من ذهب دامبراث! إضافة إلى الأحجار الكريمة ، تبلغ قيمة هذا الجذع بالكامل أكثر من 2000 ذهب … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الصندوق الخشبي كانت هناك أكوام من الذهب ، إلى جانب بعض الأحجار الكريمة التي كادت أن تعمي روبن هود. كانت إيزابيل أكثر مقاومة للجاذبية ، ربما لأنها اعتادت ان تكون امرأة نبيلة. ظلت عقلانية في مواجهة الثروات.
التقط ليلين كرونا ذهبية واحدة ، والتي وزنها أثقل من العملات الذهبية التي اعتاد عليها. كانت التصميمات الزخرفية عليها وكذلك الصورة مختلفة تمامًا عن تلك الخاصة بقطع النقود المعدنية في مملكة دامبراث. “مم. ليست هناك حاجة لاستبدال الكرونا ، فلا يزال من الممكن استخدامها في القارة “.
بعد أن قام بتوزيع كل شيء ، أصدر ليلين على الفور أمرًا جديدًا ، “أشعلوا النار في هذا المكان بأكمله! بعد ذلك ، نبحر! “
في عالم الآلهة ، يمكن لأي منظمة كانت دوقية أو أعلى في السلطة أن تصدر عملات معدنية خاصة بها ، وهذا خلق العديد من العملات المعدنية المختلفة. لكن كنيسة آلهة الثروة كانت مخصصة دائمًا لتطبيع عملتها الذهبية ، الكرونا. لقد أرادوا أن تحل محل جميع العملات المعدنية الأخرى ، لتصبح معيارًا رسميًا. ومع ذلك ، بسبب المقاومة السرية للعديد من الآلهة ، لم ينجحوا أبدًا. اعتقد الآلهة أن مثل هذا الشيء سيجلب العديد من أتباع Waukeen ، لذلك سيكون الأمر غريبًا إذا دعموه.
بصق روبن هود ، وكان من الواضح أنه عانى أثناء القبض على هؤلاء القراصنة القدامى العنيفين. أصبح هؤلاء القراصنة إما معاقين جسديًا أو مع تقدم العمر ، وقد أُجبروا على التقاعد. ومع ذلك ، فإن طبيعتهم الشرسة والدموية لم تتغير ولو قليلاً.
على الرغم من أن هذا هو الوضع ، إلا أن إلهة الثروة هي التي أصدرت هذه العملات المعدنية. ستشهد لهم جميع الكنائس التي تخدمها ، لذلك لا تزال تعتبر أقوى عملة متداولة في عالم الآلهة بأكمله.
كان الغطاء الخشبي مغطى بأنماط زهرية ، وانسكب بريق ذهبي من الصندوق عند فتحه. امتلأت عيون روبن هود بالجشع ، لكنه سرعان ما قمعها.
“ يبدو أن هؤلاء القراصنة جميعًا أخفوا ثرواتهم في منازلهم ، ” فكر ليلين في الأسرى الذين كان لديهم – إذا قتل ستيف مباشرة في منزله ، واستخرج كنوزه المدفونة ، لكان قد حصل بالتأكيد على العديد من الفوائد مثل الوقت الحالي. من المؤسف أنه لم يملك الوقت الذي لديه الآن.
من الآن فصاعدًا ، من المحتمل أن يتخذ هؤلاء القراصنة مزيدًا من المبادرة في المعارك.
“اتركوا الكنز جانبا ، ماذا عن الناس والعبيد؟” من خلال هذا التمويل ، كان لدى ليلين الثقة لبناء صناعة مربحة تتمحور في جزيرة فالن. أهم شيء الآن هو أن تكون قادرًا على الحصول على موارد بشرية كافية.
“جيد جدا. هناك طبقات ورتب مختلفة حتى بين العبيد. كان الميرفولك في الأصل أعلى طبقة هنا ، والآن بعد أن قتلنا عائلاتهم وجردناهم من ثروتهم ، سنكتسب عداوتهم. لن يضعوا ثقتهم فينا ، لذا اقتلهم جميعًا.
“كانت قوتنا أصغر من أن تغلق الميناء على الفور. تمكن العديد من سكان الجزر من الفرار … “اصبح تعبير روبن هود قبيح عندما ذكر هذه النقطة. “لقد تمكنا من القبض على 90 شخصًا حتى الآن ، معظمهم من كبار السن أو النساء أو الأطفال. كان هناك أيضا بعض القمامة المتقاعدين من القراصنة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر ، لماذا لا تقوم بتسليم كل هؤلاء الأسرى لي؟” تحدثت إيزابيل في هذه اللحظة ، وامتلأت عيناها ببريق متعطش للدماء.
بصق روبن هود ، وكان من الواضح أنه عانى أثناء القبض على هؤلاء القراصنة القدامى العنيفين. أصبح هؤلاء القراصنة إما معاقين جسديًا أو مع تقدم العمر ، وقد أُجبروا على التقاعد. ومع ذلك ، فإن طبيعتهم الشرسة والدموية لم تتغير ولو قليلاً.
“قاوم ميرفولك بعنف ، وهرب الكثير منهم. لقد تمكنا فقط من التقاط 19 شخصًا حتى الآن ، والـ 71 آخرين من البشر والسكان الأصليين. يبدو أنهم جميعًا كانوا عبيدًا “. على الرغم من أنه لم يكن لديه تفاصيل محددة عن الأرقام ، إلا أن ما فعله روبن هود كان كافياً لإرضاء ليلين.
“لقد خنقتهم حتى الموت.” لم يجرؤ روبن هود على إخفاء أي شيء أمام ليلين.
“زعيم، لقد حصلنا على الذهب!” لقد نما روبن هود بالفعل ليشبه القرصان أكثر فأكثر ، أو ربما توقف لتوه عن قمع طبيعته الحقيقية ، “فقط الغنيمة من المستودع يمكن أن تملأ نصف السفينة ؛ هناك كميات هائلة من السكر والحرير وحتى الفخار والأعمال الخشبية! “
“مم … حتى لو كانوا أسرى ، هناك طرق عديدة للتمييز بينهم. كم عدد الأسرى هم ميرفولك ، كم عدد البشر؟ كم منهم كانوا في الأصل عبيدا؟ ” من الواضح أن ليلين لم يخطط لمتابعة هذه المشاكل ، وبدلاً من ذلك سأل مباشرة عن أكبر مخاوفه.
على الرغم من أن هذا هو الوضع ، إلا أن إلهة الثروة هي التي أصدرت هذه العملات المعدنية. ستشهد لهم جميع الكنائس التي تخدمها ، لذلك لا تزال تعتبر أقوى عملة متداولة في عالم الآلهة بأكمله.
“قاوم ميرفولك بعنف ، وهرب الكثير منهم. لقد تمكنا فقط من التقاط 19 شخصًا حتى الآن ، والـ 71 آخرين من البشر والسكان الأصليين. يبدو أنهم جميعًا كانوا عبيدًا “. على الرغم من أنه لم يكن لديه تفاصيل محددة عن الأرقام ، إلا أن ما فعله روبن هود كان كافياً لإرضاء ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتسح ليلين كل القراصنة بنظراته ، وكان راضيًا عن الرؤوس المنحنية التي لم تجرؤ على النظر في عينيه. عندها فقط أكمل ، “سيحصل الجميع هنا على ثلاث عملات ذهبية ، وأولئك الذين قتلوا عدوًا يحصلون على آخر. سيتم احتساب عمليات القتل المهنية بشكل منفصل. “
“جيد جدا. هناك طبقات ورتب مختلفة حتى بين العبيد. كان الميرفولك في الأصل أعلى طبقة هنا ، والآن بعد أن قتلنا عائلاتهم وجردناهم من ثروتهم ، سنكتسب عداوتهم. لن يضعوا ثقتهم فينا ، لذا اقتلهم جميعًا.
في عالم الآلهة ، يمكن لأي منظمة كانت دوقية أو أعلى في السلطة أن تصدر عملات معدنية خاصة بها ، وهذا خلق العديد من العملات المعدنية المختلفة. لكن كنيسة آلهة الثروة كانت مخصصة دائمًا لتطبيع عملتها الذهبية ، الكرونا. لقد أرادوا أن تحل محل جميع العملات المعدنية الأخرى ، لتصبح معيارًا رسميًا. ومع ذلك ، بسبب المقاومة السرية للعديد من الآلهة ، لم ينجحوا أبدًا. اعتقد الآلهة أن مثل هذا الشيء سيجلب العديد من أتباع Waukeen ، لذلك سيكون الأمر غريبًا إذا دعموه.
“أما بالنسبة لهؤلاء البشر والعبيد الأصليين ، خذهم جميعًا بعيدًا وافحصهم ببطء.” من حياته الخاصة كإنسان ، أدرك ليلين بعمق الشعور الذي يشعر به الآخرون: “إذا لم يكونوا بشرًا ، فلن يفكروا ويتصرفوا مثلنا”.
من الآن فصاعدًا ، من المحتمل أن يتخذ هؤلاء القراصنة مزيدًا من المبادرة في المعارك.
من ناحية أخرى ، لم يفكر روبن هود في قراصنة الميرفولك هؤلاء أيضًا. وافق على الفور و استعد المغادرة لذبحهم.
“جيد جدا. هناك طبقات ورتب مختلفة حتى بين العبيد. كان الميرفولك في الأصل أعلى طبقة هنا ، والآن بعد أن قتلنا عائلاتهم وجردناهم من ثروتهم ، سنكتسب عداوتهم. لن يضعوا ثقتهم فينا ، لذا اقتلهم جميعًا.
“انتظر ، لماذا لا تقوم بتسليم كل هؤلاء الأسرى لي؟” تحدثت إيزابيل في هذه اللحظة ، وامتلأت عيناها ببريق متعطش للدماء.
“قاوم ميرفولك بعنف ، وهرب الكثير منهم. لقد تمكنا فقط من التقاط 19 شخصًا حتى الآن ، والـ 71 آخرين من البشر والسكان الأصليين. يبدو أنهم جميعًا كانوا عبيدًا “. على الرغم من أنه لم يكن لديه تفاصيل محددة عن الأرقام ، إلا أن ما فعله روبن هود كان كافياً لإرضاء ليلين.
“هذا مقبول” ، أومأ ليلين برأسه على الفور. أحب الشياطين جميعًا الفوضى والمجازر ، ومن المرجح أن أعمال القرصنة التي قامت بها قد أعطت إيزابيل العديد من الفوائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتسح ليلين كل القراصنة بنظراته ، وكان راضيًا عن الرؤوس المنحنية التي لم تجرؤ على النظر في عينيه. عندها فقط أكمل ، “سيحصل الجميع هنا على ثلاث عملات ذهبية ، وأولئك الذين قتلوا عدوًا يحصلون على آخر. سيتم احتساب عمليات القتل المهنية بشكل منفصل. “
حل الليل و عانى الميناء كله بعد أن دمره الغزاة. كان الدخان لا يزال يتصاعد منه في اليوم التالي.
“كانت قوتنا أصغر من أن تغلق الميناء على الفور. تمكن العديد من سكان الجزر من الفرار … “اصبح تعبير روبن هود قبيح عندما ذكر هذه النقطة. “لقد تمكنا من القبض على 90 شخصًا حتى الآن ، معظمهم من كبار السن أو النساء أو الأطفال. كان هناك أيضا بعض القمامة المتقاعدين من القراصنة “.
“تم نقل جميع البضائع إلى النمر القرمزي ، رئيس!” أبلغ روبن هود باحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما تصاعد دخان أسود كثيف من الميناء حيث اندلعت فيه النيران المشتعلة. انتشر الحريق بسرعة. غادرت سفينتا القراصنة المحملة بالثروات والعبيد الميناء ببطء ، ولا يزال بعض القراصنة يبدون على وجوههم نظرة ندم.
“جيد جدًا ، اطلق البوق!” وقف ليلين على ظهر النمر القرمزي الذي تم تعميده حديثًا ، مصدرا الأمر بتعبير سلمي على وجهه.
“التضاريس وحالة المكان كانت جيدة جدًا ، وكان هناك أساس أنيق أيضًا. يا له من عار ، كانت قاعدة ممتازة …” نظر ليلين بينما أضاءت النار في سماء الرصيف ، لكن تعبيره لم يتغير.
هذا النمر القرمزي هو نفسه النمر الأسود من قبل. كان ليلين قد قرر للتو تجديد السفينة بشكل كبير ، وقرر أيضًا تغيير اسمها.
في عالم الآلهة ، يمكن لأي منظمة كانت دوقية أو أعلى في السلطة أن تصدر عملات معدنية خاصة بها ، وهذا خلق العديد من العملات المعدنية المختلفة. لكن كنيسة آلهة الثروة كانت مخصصة دائمًا لتطبيع عملتها الذهبية ، الكرونا. لقد أرادوا أن تحل محل جميع العملات المعدنية الأخرى ، لتصبح معيارًا رسميًا. ومع ذلك ، بسبب المقاومة السرية للعديد من الآلهة ، لم ينجحوا أبدًا. اعتقد الآلهة أن مثل هذا الشيء سيجلب العديد من أتباع Waukeen ، لذلك سيكون الأمر غريبًا إذا دعموه.
يمكنه أن يتخيل اسم هذه السفينة ينتشر عبر بحر دامبراث بأكمله في المستقبل ، مصحوبًا بسمعة ابن عمه في المعركة.
بدا صوت البوق العميق ، وبعد ليلة من الفوضى العارمة ، تبعثرت مجموعة كاملة من البحارة بأكياس داكنة وثقيلة تحت أعينهم خارج منازل سكان الجزيرة في مجموعات ثنائية وثلاثية ، وتجمعوا على سطح السفينة.
بمجرد غروب الشمس تمامًا ، وقف ليلين على شرفة المنزل المكون من طابقين والذي كان ملكًا لقبطان القراصنة. مشاهدا بقع اللهب الصغيرة تتأرجح في الميناء. كان من الممكن أن يؤدي الحرق المتعمد واسع النطاق إلى تدمير المكان تمامًا ، لذلك منعه ليلين قبل أن ينهب كل شيء بالكامل.
“استمعوا!” فتح ليلين صندوق الكنز المليء بالكرونا الذهبية أمام القراصنة ، وجعل التوهج الذهبي عيونهم تضيء بالجشع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ يبدو أن هؤلاء القراصنة جميعًا أخفوا ثرواتهم في منازلهم ، ” فكر ليلين في الأسرى الذين كان لديهم – إذا قتل ستيف مباشرة في منزله ، واستخرج كنوزه المدفونة ، لكان قد حصل بالتأكيد على العديد من الفوائد مثل الوقت الحالي. من المؤسف أنه لم يملك الوقت الذي لديه الآن.
ومع ذلك ، وبالنظر إلى من تنتمي إليه العملات الذهبية ، فقد سحبوا على الفور نظراتهم الجشعة. خلال الرحلة ومعاركهم ، استخدم ليلين بالفعل عددًا لا يحصى من الأرواح لإظهار وحشيته التي تجاوزت خاصتهم.
من ناحية أخرى ، لم يفكر روبن هود في قراصنة الميرفولك هؤلاء أيضًا. وافق على الفور و استعد المغادرة لذبحهم.
اكتسح ليلين كل القراصنة بنظراته ، وكان راضيًا عن الرؤوس المنحنية التي لم تجرؤ على النظر في عينيه. عندها فقط أكمل ، “سيحصل الجميع هنا على ثلاث عملات ذهبية ، وأولئك الذين قتلوا عدوًا يحصلون على آخر. سيتم احتساب عمليات القتل المهنية بشكل منفصل. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم … حتى لو كانوا أسرى ، هناك طرق عديدة للتمييز بينهم. كم عدد الأسرى هم ميرفولك ، كم عدد البشر؟ كم منهم كانوا في الأصل عبيدا؟ ” من الواضح أن ليلين لم يخطط لمتابعة هذه المشاكل ، وبدلاً من ذلك سأل مباشرة عن أكبر مخاوفه.
هلل العديد من القراصنة على الفور لهذه الأخبار.
هذا يبدو تمامًا مثل ما قرأه ليلين في أحد المجلدات القديمة في هذا العالم: “ذهب! يا له من شيء صغير جميل ورائع. يمكن أن يحول الجبان إلى محارب والشر إلى الخير. يمكن أن تجعل الأنهار تتدفق في اتجاه التيار ، ويمكن لمثل هذا الشيء الصغير أن يرسل روحًا ملعونًا إلى الجنة!
كان ليلين راضيًا جدًا عن هذا الجو. لم يكن مجرد استخدام القوة العسكرية لترويع هؤلاء القراصنة كافياً. من الضروري إثبات أنه معه يمكنهم انتزاع المزيد من الأشياء وكسب المزيد من الفوائد. عندها فقط سيتبعونه حتى إلى الجحيم.
حتى الكنائس كانت بحاجة إلى الثروة ، لان متطلباتها ضخمة في ذلك الوقت. لقد احتاجوا إليها للتأثير على المؤمنين بهم ، وتوسيع نطاق سلطتهم. كان هذا ينطبق بشكل خاص على Waukeen ، التي كانت تدخر أموالاً أكثر من التنانين. لقد وضعوا أيديهم في كل مصدر يمكنهم العثور عليه لكسب المزيد من المال.
من الآن فصاعدًا ، من المحتمل أن يتخذ هؤلاء القراصنة مزيدًا من المبادرة في المعارك.
من الآن فصاعدًا ، من المحتمل أن يتخذ هؤلاء القراصنة مزيدًا من المبادرة في المعارك.
بعد أن قام بتوزيع كل شيء ، أصدر ليلين على الفور أمرًا جديدًا ، “أشعلوا النار في هذا المكان بأكمله! بعد ذلك ، نبحر! “
“جيد جدًا ، اطلق البوق!” وقف ليلين على ظهر النمر القرمزي الذي تم تعميده حديثًا ، مصدرا الأمر بتعبير سلمي على وجهه.
وسرعان ما تصاعد دخان أسود كثيف من الميناء حيث اندلعت فيه النيران المشتعلة. انتشر الحريق بسرعة. غادرت سفينتا القراصنة المحملة بالثروات والعبيد الميناء ببطء ، ولا يزال بعض القراصنة يبدون على وجوههم نظرة ندم.
كان الغطاء الخشبي مغطى بأنماط زهرية ، وانسكب بريق ذهبي من الصندوق عند فتحه. امتلأت عيون روبن هود بالجشع ، لكنه سرعان ما قمعها.
“التضاريس وحالة المكان كانت جيدة جدًا ، وكان هناك أساس أنيق أيضًا. يا له من عار ، كانت قاعدة ممتازة …” نظر ليلين بينما أضاءت النار في سماء الرصيف ، لكن تعبيره لم يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتسح ليلين كل القراصنة بنظراته ، وكان راضيًا عن الرؤوس المنحنية التي لم تجرؤ على النظر في عينيه. عندها فقط أكمل ، “سيحصل الجميع هنا على ثلاث عملات ذهبية ، وأولئك الذين قتلوا عدوًا يحصلون على آخر. سيتم احتساب عمليات القتل المهنية بشكل منفصل. “
خطط دائمًا لحرق جزيرة هاف ميرفولك. لم تكن الجزيرة فقط ، حتى معقل النمور السوداء أيضًا. لم تكن هذه الأماكن ملكًا له ، وكان القراصنة تابعين لماركيز لويس. حتى لو شغل هذا المكان ، فربما يجذب ليلين قريبًا انتباه العظميين السود و قروش النمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما تصاعد دخان أسود كثيف من الميناء حيث اندلعت فيه النيران المشتعلة. انتشر الحريق بسرعة. غادرت سفينتا القراصنة المحملة بالثروات والعبيد الميناء ببطء ، ولا يزال بعض القراصنة يبدون على وجوههم نظرة ندم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضافت إيزابيل وهي تفتح صندوقًا أسود بجوار قدمي ليلين: “وجدنا هذا أيضًا داخل الفيلا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات