الأخ الأكبر هو بالتأكيد خبير
عند مدخل طائفة تشينغ يون داو ، كان هناك العديد من القاعات الشاهقة ولكن متداعية ومعظم الطلاء على جدران القاعة قد تشقق.
مع ذلك ، سرعان ما قمع سو تشانغ يو فرحه ووضع تعبيرًا رسميًا. في هذه اللحظة ، حول نظره إلى الداويست تاي هوا.
كانت هناك جرة بخور في القاعة حيث كانت تحترق عصا واحدة ، مما جعلها تبدو فقيرة للغاية.
مع ذلك ، تنهد الداويست تاي هوا الصعداء سرا بعد رؤية الدهشة على وجه يي بينغ.
اليوم ، استيقظ سو تشانغ يو مبكرًا.
عند وصوله خارج الطائفة ، وقف سو تشانغ يو بهدوء على تل صغير ، أصبحت نظرته هادئة بينما أصبح تعبيره غامضًا.
بصفته “الأخ الأكبر” لطائفة تشينغ يون داو ، كان عليه أن يكون الشخص الذي يرحب بقائد الطائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حيا يي بينغ وكان محترمًا للغاية.
بالطبع ، كان الترحيب بعودة قائد الطائفة مسألة صغيرة. كان المفتاح هو خداع أخيه الأصغر الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
لقد رتب بالفعل لتلاميذ الطائفة الآخرين للمضي قدمًا في روتينهم المعتاد وأخبرهم أنه سوف يكون من الأفضل عدم التفاعل معه كثيرًا في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط اعترف أننا فقراء. ألقى بعاصفة من نسيم الداو ووصفها بأنها فرصة للخلق. لم أكن أتوقع حقًا أن يكون تلميذي الأكبر جيدًا في كونه مغرورًا جدًا ويتظاهر بأنه مثير للإعجاب.’
كان عليهم أن يكونوا غامضين أولاً.
عند التفكير في هذا ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يكون متحمسًا.
بالطبع ، كان الانطباع الأول هو الأهم.
“السيف الخالد؟”
عرف سو تشانغ يو جيدًا أهمية تكوين انطباع أول جيد.
‘أنا وسيم وجذاب للغاية ولكن لماذا أنا مجرد شخص عادي؟’
كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل سو تشانغ يو يرتدي رداء المعركة ، الذي كان رداء الداويست مطرزًا من تشينغ تشو حصل عليه عندما ظهر كواحد من أفضل 500 متنافس في التصفيات النهائية في محاكمات السيف تشينغ تشو.
في الجزء العلوي من الجبل الذي كانت تقع عليه طائفة تشينغ يون داو ، بدأ يي بينغ الذي كان يتسلق الجبل بالفعل يلهث بشدة.
بعد وضع رداء الداويست ، بدا أن هناك تحسنًا كبيرًا في هالته ، خاصة عندما يخرج سيفه الأزرق الذي يبلغ طوله ثلاثة أقدام والذي جعله يبدو وكأنه سيف مطلق.
لولا طموحاته في التدريب، لكان يي بينغ قد استسلم لفترة طويلة.
نظر إلى نفسه في المرآة البرونزية ، شعر سو تشانغ يو بالعاطفة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فقط اعترف أننا فقراء. ألقى بعاصفة من نسيم الداو ووصفها بأنها فرصة للخلق. لم أكن أتوقع حقًا أن يكون تلميذي الأكبر جيدًا في كونه مغرورًا جدًا ويتظاهر بأنه مثير للإعجاب.’
‘أنا وسيم وجذاب للغاية ولكن لماذا أنا مجرد شخص عادي؟’
اليوم ، استيقظ سو تشانغ يو مبكرًا.
لم يسعه إلا الرثاء. بعد كل شيء ، يعتقد الكثيرون في الخطأ أنه كان خبيرًا بسبب مظهره.
كان يقصد تلك الكلمات من صميم قلبه لأن تلك كانت الكلمات الوحيدة التي تستحق الرجل أمامه.
مع ذلك ، فإن الحقيقة تظهر دائمًا. يمكنه أن يخدع الآخرين مرة أو مرتين لكنه سوف ينكشف عاجلاً أم آجلاً إذا لم يكن مؤهلاً حقًا. بالتالي ، لم يحب سو تشانغ يو النزول إلى الجبال وفضل البقاء في طائفة تشينغ يون داو بسلام باعتباره الأخ الأكبر.
كان رقيقًا ، متحركًا ، كريمًا ، ولديه حواجب شبيهة بالسيف وعينان مرصعتان بالنجوم ، مثل خالد السيف المتفوق.
في هذه اللحظة ، وضع سو تشانغ يو المرآة البرونزية.
كانت تلك الكلمات مثيرة للاهتمام.
عند حساب الوقت ، أدرك أن الوقت قد حان بالفعل ، واعتقد أن قائد الطائفة قد وصل.
يمكنه فقط أن يقول إنه هنا لاستقبالي. لماذا يجب أن يشارك بداو السيف؟
عند التفكير في هذا ، خرج سو تشانغ يو من الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ببطء ، “هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لك.”
عند وصوله خارج الطائفة ، وقف سو تشانغ يو بهدوء على تل صغير ، أصبحت نظرته هادئة بينما أصبح تعبيره غامضًا.
كانت تلك الكلمات مثيرة للاهتمام.
كان السيف الأخضر الذي يبلغ طوله ثلاثة أقدام يحلق أمامه وهو يقف ويداه خلف ظهره. لقد وصل بالفعل إلى موقعه وكان ينتظر شقيقه الأصغر الجديد ، الذي لم يلتقي به قط ، ليأخذ الطُعم.
اليوم ، استيقظ سو تشانغ يو مبكرًا.
في أقل من المدة التي يستغرقها احتراق عود البخور ، ظهر شخصان ببطء.
بينما كان يي بينغ مليئا بالحسد ، سرعان ما لفتت انتباهه شخصية.
في هذه اللحظة ، بدأ سو تشانغ يو يشعر ببعض التوتر ، لكن سرعان ما أخفى مشاعره وأظهر هالة فريدة من نوعها.
“تشانغ يو ، ماذا تفعل هنا؟”
في الجزء العلوي من الجبل الذي كانت تقع عليه طائفة تشينغ يون داو ، بدأ يي بينغ الذي كان يتسلق الجبل بالفعل يلهث بشدة.
كانت هناك جرة بخور في القاعة حيث كانت تحترق عصا واحدة ، مما جعلها تبدو فقيرة للغاية.
كان تسلق الجبل مهمة شاقة ومرهقة. بالنسبة لفاني لم يتدرب على فنون القتال أو قام بالتدريب الخالد من قبل ، كان تسلق جبل به تلال مختلفة متعبة للغاية.
“جيد ، جيد جدا ، ممتاز. هذا الأخ الأصغر واعد للغاية.
لولا طموحاته في التدريب، لكان يي بينغ قد استسلم لفترة طويلة.
كان صوته رقيقًا مثل اليشم.
كان هناك العديد من قطرات العرق على جبين يي بينغ وكان المشي بين الجبال غير مريح بالنسبة له. مع ذلك ، بدا أن الداوي تاي هوا مرتاحًا إلى حد ما وكان جسده خاليًا من الغبار. لقد أظهر تمامًا أسلوب الخالد ، اصبح يي بينغ حسودا.
‘أنا وسيم وجذاب للغاية ولكن لماذا أنا مجرد شخص عادي؟’
بينما كان يي بينغ مليئا بالحسد ، سرعان ما لفتت انتباهه شخصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، وضع سو تشانغ يو المرآة البرونزية.
على منحدر تل بالقرب منه ، كان رجل يبدو أنه يبلغ من العمر 27 أو 28 عامًا يقف ويداه خلف ظهره.
كان صوته رقيقًا مثل اليشم.
كان وسيمًا للغاية وكان يرتدي تاجًا من اليشم بالاضافة الى رداء طويل مطرز. كان هناك سيف أخضر طوله ثلاثة أقدام يحلق أمامه ونظرته مليئة بالنجوم.
كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل سو تشانغ يو يرتدي رداء المعركة ، الذي كان رداء الداويست مطرزًا من تشينغ تشو حصل عليه عندما ظهر كواحد من أفضل 500 متنافس في التصفيات النهائية في محاكمات السيف تشينغ تشو.
“السيف الخالد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حيا يي بينغ وكان محترمًا للغاية.
ظهرت هذه الكلمة دون وعي في رأس يي بينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وضع رداء الداويست ، بدا أن هناك تحسنًا كبيرًا في هالته ، خاصة عندما يخرج سيفه الأزرق الذي يبلغ طوله ثلاثة أقدام والذي جعله يبدو وكأنه سيف مطلق.
كانت الشخصية القريبة منه قد حقق تخيلاته عن خالد السيف.
على منحدر تل بالقرب منه ، كان رجل يبدو أنه يبلغ من العمر 27 أو 28 عامًا يقف ويداه خلف ظهره.
كان رقيقًا ، متحركًا ، كريمًا ، ولديه حواجب شبيهة بالسيف وعينان مرصعتان بالنجوم ، مثل خالد السيف المتفوق.
نظر إلى نفسه في المرآة البرونزية ، شعر سو تشانغ يو بالعاطفة إلى حد ما.
تلك العيون ، على وجه الخصوص ، بدت وكأنها تنظر إلى كل شيء في العالم بلا مبالاة ، كما لو كان كل شيء غير مهم.
كانت الشخصية القريبة منه قد حقق تخيلاته عن خالد السيف.
وقف يي بينغ على الأرض في حالة صدمة.
بينما كان يتحدث ، لوح سو تشانغ يو بيده ، بعد ذلك هب نسيم لطيف.
بصراحة ، قبل الانضمام إلى الطائفة ، اعتقد يي بينغ أن طائفة تشينغ يون داو ربما كانت طائفة غير مؤهلة للغاية. وإلا فلماذا يُقبل متدرب ليس له جذر روحي مثله؟
اليوم ، استيقظ سو تشانغ يو مبكرًا.
مع ذلك ، عندما رأى يي بينغ ذلك الشاب ، شعر فجأة أنه قد فكر بشكل خاطئ.
قال الداويست تاي هوا.
ربما تبدو هذه الطائفة على السطح غير مؤهلة ، لكنها في الواقع طائفة مخفية مليئة بالخبراء الذين يمكن أن يقودوني بسهولة إلى الصعود.
بينما كان يتحدث ، لوح سو تشانغ يو بيده ، بعد ذلك هب نسيم لطيف.
عند التفكير في هذا ، لم يستطع يي بينغ إلا أن يكون متحمسًا.
“السيف الخالد؟”
في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي بينغ احتواء حماسه بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
قال ببطء ، “هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لك.”
على الرغم من أنه أرسل رسالة إليهم ليخبرهم فيها أن يتصرفوا كخبراء مطلقين ،لكن لم تكن هناك حاجة لأن يكون بذلك الطموح، أليس كذلك؟
كان يقصد تلك الكلمات من صميم قلبه لأن تلك كانت الكلمات الوحيدة التي تستحق الرجل أمامه.
‘جيد ، أنت طموح للغاية ، أليس كذلك؟ من الآن فصاعدًا ، سوف تكون هذه النصوص مخصصة لي.’
كانت تلك هي الكلمات الوحيدة التي يمكن أن تصف ارادة خالد سيف رائع.
كان يقصد تلك الكلمات من صميم قلبه لأن تلك كانت الكلمات الوحيدة التي تستحق الرجل أمامه.
لم يسع يي بينغ إلا أن يكون مضطربًا
في هذه اللحظة ، بدأ سو تشانغ يو يشعر ببعض التوتر ، لكن سرعان ما أخفى مشاعره وأظهر هالة فريدة من نوعها.
ذُهل سو تشانغ يو أيضًا.
مع ذلك ، على الرغم من الشعور بسعادة غامرة ، حاول الداويست تاي هوا بذل قصارى جهده للبقاء هادئًا.
كان بإمكانه سماع صوت يي بينغ.
كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل سو تشانغ يو يرتدي رداء المعركة ، الذي كان رداء الداويست مطرزًا من تشينغ تشو حصل عليه عندما ظهر كواحد من أفضل 500 متنافس في التصفيات النهائية في محاكمات السيف تشينغ تشو.
فاجأته نصوص القصيدة تلك.
لم يسع يي بينغ إلا أن يكون مضطربًا
“هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء ، لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لك.”
كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل سو تشانغ يو يرتدي رداء المعركة ، الذي كان رداء الداويست مطرزًا من تشينغ تشو حصل عليه عندما ظهر كواحد من أفضل 500 متنافس في التصفيات النهائية في محاكمات السيف تشينغ تشو.
كانت تلك الكلمات مثيرة للاهتمام.
كانت هناك جرة بخور في القاعة حيث كانت تحترق عصا واحدة ، مما جعلها تبدو فقيرة للغاية.
‘جيد ، أنت طموح للغاية ، أليس كذلك؟ من الآن فصاعدًا ، سوف تكون هذه النصوص مخصصة لي.’
لم يسعه إلا الرثاء. بعد كل شيء ، يعتقد الكثيرون في الخطأ أنه كان خبيرًا بسبب مظهره.
كانت فرحة سو تشانغ يو غامرة. لم يكن يتوقع أن يتم الثناء عليه بمثل هذه الإطراء الشعري عندما خرج للترحيب بقائد الطائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت هذه الكلمة دون وعي في رأس يي بينغ.
“جيد ، جيد جدا ، ممتاز. هذا الأخ الأصغر واعد للغاية.
مع ذلك ، سرعان ما قمع سو تشانغ يو فرحه ووضع تعبيرًا رسميًا. في هذه اللحظة ، حول نظره إلى الداويست تاي هوا.
مع ذلك ، سرعان ما قمع سو تشانغ يو فرحه ووضع تعبيرًا رسميًا. في هذه اللحظة ، حول نظره إلى الداويست تاي هوا.
بالطبع ، كان الانطباع الأول هو الأهم.
قال ببطء ، “تحياتي ، قائد الطائفة ، أهلا بعودتك.”
بالطبع ، كان الترحيب بعودة قائد الطائفة مسألة صغيرة. كان المفتاح هو خداع أخيه الأصغر الجديد.
كان صوته رقيقًا مثل اليشم.
اليوم ، استيقظ سو تشانغ يو مبكرًا.
“نعم.” أومأ الداويست تاي هوا برأسه. لقد رأى كل شيء للتو ، بما في ذلك أفعال يي بينغ والتغييرات في التعبير. بطبيعة الحال ، كان يعلم أن يي بينغ قد اقتنع بذلك.
كانت الشخصية القريبة منه قد حقق تخيلاته عن خالد السيف.
مع ذلك ، على الرغم من الشعور بسعادة غامرة ، حاول الداويست تاي هوا بذل قصارى جهده للبقاء هادئًا.
ذُهل سو تشانغ يو أيضًا.
بعد كل شيء ، كان من المهم بذل كل جهد عند القيام بعمل ما.
فاجأته نصوص القصيدة تلك.
“تشانغ يو ، ماذا تفعل هنا؟”
كان قلب الداويست تاي هوا مليئًا بالتموجات.
سأل الداويست تاي هوا سو تشانغ يو ببطء.
بالطبع ، كان الترحيب بعودة قائد الطائفة مسألة صغيرة. كان المفتاح هو خداع أخيه الأصغر الجديد.
ممسكًا بسيفه بإحكام ، قال الأخير بعد ذلك مباشرة ، “سيدي ، أنا أكسب التنوير في داو السيف، وأنا هنا أيضًا لاستقبالك.”
كان وسيمًا للغاية وكان يرتدي تاجًا من اليشم بالاضافة الى رداء طويل مطرز. كان هناك سيف أخضر طوله ثلاثة أقدام يحلق أمامه ونظرته مليئة بالنجوم.
لم يشعر سو تشانغ يو بالخجل على الإطلاق. إجابته الفورية عن اكتساب التنوير في داو السيف جعل الداويست تاي هوا مصدومًا بعض الشيء أيضًا.
تلك العيون ، على وجه الخصوص ، بدت وكأنها تنظر إلى كل شيء في العالم بلا مبالاة ، كما لو كان كل شيء غير مهم.
على الرغم من أنه أرسل رسالة إليهم ليخبرهم فيها أن يتصرفوا كخبراء مطلقين ،لكن لم تكن هناك حاجة لأن يكون بذلك الطموح، أليس كذلك؟
“إنه لأمر مؤسف أن موهبته الرائعة في التظاهر بالإعجاب سوف تضيع.”
يمكنه فقط أن يقول إنه هنا لاستقبالي. لماذا يجب أن يشارك بداو السيف؟
“هناك ثلاثة ملايين سيف خالد في السماء ، لكن عليهم جميعًا أن يسجدوا لك.”
مع ذلك ، تنهد الداويست تاي هوا الصعداء سرا بعد رؤية الدهشة على وجه يي بينغ.
كان وسيمًا للغاية وكان يرتدي تاجًا من اليشم بالاضافة الى رداء طويل مطرز. كان هناك سيف أخضر طوله ثلاثة أقدام يحلق أمامه ونظرته مليئة بالنجوم.
طالما صدق يي بينغ ، سوف يكون من الجيد المبالغة في الأمور. كان الشيء المهم هو جعله يبقى ولم تكن الطريقة للقيام بذلك مهمة.
كانت تلك الكلمات مثيرة للاهتمام.
“بما أن هذا هو الحال ، ابقى هنا واستمر في تنوير الداو. يي بينغ ، هذا الشخص هو الاخ الاكبر ، سو تشانغ يو. اذهب ولتقم بالتحية اليه”.
سأل الداويست تاي هوا سو تشانغ يو ببطء.
قال الداويست تاي هوا.
استعاد يي بينغ على الفور رشده وخطى بضع خطوات للأمام قبل أن ينحني لتحية سو تشانغ يو.
كان السيف الأخضر الذي يبلغ طوله ثلاثة أقدام يحلق أمامه وهو يقف ويداه خلف ظهره. لقد وصل بالفعل إلى موقعه وكان ينتظر شقيقه الأصغر الجديد ، الذي لم يلتقي به قط ، ليأخذ الطُعم.
“تحياتي ، ايها الأخ الأكبر ، أنا يي بينغ.”
استعاد يي بينغ على الفور رشده وخطى بضع خطوات للأمام قبل أن ينحني لتحية سو تشانغ يو.
لقد حيا يي بينغ وكان محترمًا للغاية.
عند وصوله خارج الطائفة ، وقف سو تشانغ يو بهدوء على تل صغير ، أصبحت نظرته هادئة بينما أصبح تعبيره غامضًا.
“أنت رسمي للغاية ، الأخ الأصغر. بما أن السيد قد اختارك ، فهذا يثبت أيضًا أن لديك بعض المواهب. ليس لدي أي أشياء رائعة أقدمها لك ، لذا سوف أمنحك فرصة للإبداع. فلتستوعب بعض التنوير “.
مع ذلك ، فإن الحقيقة تظهر دائمًا. يمكنه أن يخدع الآخرين مرة أو مرتين لكنه سوف ينكشف عاجلاً أم آجلاً إذا لم يكن مؤهلاً حقًا. بالتالي ، لم يحب سو تشانغ يو النزول إلى الجبال وفضل البقاء في طائفة تشينغ يون داو بسلام باعتباره الأخ الأكبر.
بينما كان يتحدث ، لوح سو تشانغ يو بيده ، بعد ذلك هب نسيم لطيف.
‘أنا وسيم وجذاب للغاية ولكن لماذا أنا مجرد شخص عادي؟’
في تلك اللحظة ، شعر يي بينغ بالراحة ، كما لو أنه تم نقله إلى مستوى آخر.
سأل الداويست تاي هوا سو تشانغ يو ببطء.
كان قلب الداويست تاي هوا مليئًا بالتموجات.
‘فقط اعترف أننا فقراء. ألقى بعاصفة من نسيم الداو ووصفها بأنها فرصة للخلق. لم أكن أتوقع حقًا أن يكون تلميذي الأكبر جيدًا في كونه مغرورًا جدًا ويتظاهر بأنه مثير للإعجاب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة ، قبل الانضمام إلى الطائفة ، اعتقد يي بينغ أن طائفة تشينغ يون داو ربما كانت طائفة غير مؤهلة للغاية. وإلا فلماذا يُقبل متدرب ليس له جذر روحي مثله؟
“إنه لأمر مؤسف أن موهبته الرائعة في التظاهر بالإعجاب سوف تضيع.”
نظر إلى نفسه في المرآة البرونزية ، شعر سو تشانغ يو بالعاطفة إلى حد ما.
“شكرًا لك ،أيها الأخ الأكبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طالما صدق يي بينغ ، سوف يكون من الجيد المبالغة في الأمور. كان الشيء المهم هو جعله يبقى ولم تكن الطريقة للقيام بذلك مهمة.
لم يعرف يي بينغ ما هي الطريقة التي فعلها. بصفته متناسخا ، كانت هذه التقنيات الخالدة بمثابة معجزات بالنسبة له.
فاجأته نصوص القصيدة تلك.
بغض النظر عن فرصة الخلق، فقد شعر أن الأخ الأكبر كان بالتأكيد خبيرًا!
في هذه اللحظة ، لم يعد بإمكان يي بينغ احتواء حماسه بعد الآن.
الترجمة: Hunter
قال ببطء ، “تحياتي ، قائد الطائفة ، أهلا بعودتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حيا يي بينغ وكان محترمًا للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
