التجربة و النتيجة
في غمضة عين ، كان الوقت قد حان بالفعل في أواخر الخريف.
رن صوت رقاقة A.I.
كانت جميع المزارع الصالحة للزراعة مليئة بقمح السنابل الأصفر الذهبي. كانت طواحين الهواء البعيدة تدور باستمرار وبدت الأرض متبهجة من الوفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وسط الفرسان والقوات ، كانت هناك عدة عربات خيول محجبة بقطعة قماش سوداء. مع تقدم هذه العربات ، تم إصدار أصوات رنين سلاسل معدنية منها مما أعطى شعورًا مشؤومًا.
* دانغ دانغ دانغ! *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالعودة إلى الوراء ، نظر إلى جريم الذي بدا أنه كان مضطربًا منذ البداية ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، خذ إجازتك الآن!”
مسافرون على الطريق في وسط المزارع كانت مجموعة من عربات الخيول والفرسان المدرعة بقوة وصلابة تفوق بكثير تلك التي يتمتع بها الرجال العاديون. على الدرع الموجود على كتفهم كان هناك شارة على شكل هلال – كانت هذه شارة سيد مدينة إكستريم نايت ، الفيكونت جاكسون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غا … غادر الآن!” التوى وجه لانغفورد ، وكانت إحدى عينيه بالفعل محتقنة بالدماء.
عند رؤية عربات الخيول ، تجنب المزارعون الطريق على عجل ، وخلعوا قبعاتهم وركعوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فك الحبال حوله ، تم الكشف عن بلورات سحرية متلألئة بداخله.
في وسط الفرسان والقوات ، كانت هناك عدة عربات خيول محجبة بقطعة قماش سوداء. مع تقدم هذه العربات ، تم إصدار أصوات رنين سلاسل معدنية منها مما أعطى شعورًا مشؤومًا.
“هذا هو محدودية القوة! يستطيع الماجوس الرسميون في الأكاديمية التجول في أسواق العبيد لشراء العبيد كمكونات. يمكنهم حتى إغراء وخداع المساعدين لكن لا أحد يستطيع معاقبتهم! ومع ذلك ، فأنا مجرد مساعد متواضع وحيد. لا يزال عليّ أن أهتم بسمعتي … “
”انظر إلى هذا الاتجاه! يبدو أنه يتجه إلى الفيلا! يجب أن تكون هذه المجموعة الثالثة في هذا الشهر!” تمتم مزارع بلحية بنية في نفسه .
“افتح عربة السجناء!” بأمر القائد ، فتح المرؤوسون على عجل العربات التي تحمل السجناء ، وكشفوا عن السجناء المقيدين بالسلاسل في الداخل.
”جوهان العجوز! الى ماذا تنظر؟” نادى مزارع على الجانب الآخر.
“على عجل ، انظر! لقد جن لانغفورد مرة أخرى …”
”تلك عربات الخيول! ما زلت أشعر أن هناك شيئًا ما غير صحيح. في السابق عندما هبت الرياح ، رأيت الأشكال داخل عربة الخيول … ” تجعدت حواجب جوهان العجوز.
سارت الأمور على هذا النحو لأن ليلين اكتشف أنه عندما لم يكن لانغفورد مجنونًا ، كانت شخصيته جيدة إلى حد ما. علاوة على ذلك ، كانت إمداداته من البضائع ثابتة وكانت الأسعار في وادي براي أرخص من أسعار الماجوس الآخرين.
“وماذا في ذلك؟ قد يكون سيد القصر قد بدأ في شراء جاريات لمجرد نزوة! أنت تعرف سيدنا طيب القلب لكن الكسول ، ما زال في سن المراهقة! “
دعمه المزارع بجانب جوهان العجوز وتذمر ، “من الأفضل لنا ألا نهتم بأمور هؤلاء الناس. لنذهب! تقدم حانة روز مؤخرًا شرابًا جديدًا …. “
استدار ليلين لينظر إلى وادي براي ، قبل ركوب حصانه الأسود و المغادرة.
اختفت الصورة الظلية للمزارعين تدريجيًا عن بعد.
“نادرًا ما أرى هذا الجانب منك! اسمح لي أن ألقي نظرة! ” أخذ لانغفورد ورق البرشمان و اتخذ على الفور أسنانه.(دلالة على اهتمامه او عمله بجدية)
أما بالنسبة للجانب الآخر ، فقد توقف موكب عربات الخيول خارج قصر ليلين.جريم وفريزر انتظروهم منذ فترة طويلة.
“هذا المكان جحيم عمليا!” في المرة الأولى التي استدعى فيها ليلين جريم للداخل ، بادرته هذه أفكاره. بعد ذلك ، تقيأ هذا الفارس الشجاع طوال الليل.
“وفقًا لأوامر سيد المدينة ،” البضائع ” قد وصلت!” نزع زعيم الفرسان عباءته ، وكشف عن وجه بشع مليء بالندوب.
”جوهان العجوز! الى ماذا تنظر؟” نادى مزارع على الجانب الآخر.
“افتح عربة السجناء!” بأمر القائد ، فتح المرؤوسون على عجل العربات التي تحمل السجناء ، وكشفوا عن السجناء المقيدين بالسلاسل في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط جريم و فريزر كانا يتوليان استلام البضائع. بصرف النظر عنهم ، عرفت آنا أيضًا القليل. بخلافهم ، حتى فايرن و ويلكر العجوز، مدبر المنزل ، لم يعرفوا شيئًا عن أفعال ليلين.
كان هؤلاء السجناء يرتدون دروعًا خشنة فقط وكانت بها ثقوب ومغطاة بالأوساخ. كانوا جميعا ذو قوام مختلف. قصير وطويل ، وبدين. ومع ذلك ، فإن التشابه الوحيد هو الهالة القاتلة المكثفة في عيونهم الخالية من التعبيرات.
“هذا المكان جحيم عمليا!” في المرة الأولى التي استدعى فيها ليلين جريم للداخل ، بادرته هذه أفكاره. بعد ذلك ، تقيأ هذا الفارس الشجاع طوال الليل.
كان الفرسان مثل جريم وفريزر شديدوا الحساسية لنية القتل. فقط الأشخاص الذين ارتكبوا جرائم قتل حقيقية سيكون لديهم هذه الهالة.
كإنسان عادي ، من الطبيعي أنه كان يتعارض إلى حد ما مع هذه القضايا ، ناهيك عن القيود المفروضة من تدريب العبيد. لكن قوة ليلين تجاوزت بكثير قوة جريم. ومن ثم ، لم يجد سوى صعوبة في التحمل لكنه لم يجرؤ على إظهار أي تردد.
“هناك 5 رجال. كلهم مجرمون شنيعون. كل دعوى قضائية بخصوصهم تكفي لتنفيذ عقوبة الإعدام اثنتي عشرة مرة…. بالطبع ، وافق سيد المدينة منذ فترة طويلة على حكم الإعدام الصادر بحقهم. في نظر القانون ، هم بالفعل “أموات” … “
أومأ ليلين برأسه ، “فقط أن الكمية لا تزال قليلة جدًا …”
ابتسم قائد الفرسان بتكلف ، وأصبح وجهه المليء بالندوب أكثر بشاعة. “لأي سبب من الأسباب ، حتى من أجل هؤلاء الضحايا الأبرياء ، لا تسمح لهم بالرحيل بسهولة …”
كان الفرسان مثل جريم وفريزر شديدوا الحساسية لنية القتل. فقط الأشخاص الذين ارتكبوا جرائم قتل حقيقية سيكون لديهم هذه الهالة.
“مصيرهم كله بيد السيد الشاب!” قال جريم بعد استلام المجرمين: “ومع ذلك ، يمكننا أن نضمن عدم خروج أي منهم من هذا القصر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخشى ألا يكون هناك فائدة كبيرة. هيهي ، بعد وقت ليس ببعيد ، سيتم طرد لانغفورد من هذا المكان “.
بعد الحصول على استجابة مرضية ، نقل قائد الفرسان قواته وعربات السجن الفارغة من الفيلا.
بعد انشغاله لبعض الوقت ، خرج ليلين من وادي بري. كان على ظهره حقيبة ظهر سوداء إضافية مليئة بمكونات مختلفة.
أما بالنسبة لجريم ، فقد أحضر بقوة المجرمين الخمسة تحت قبو القصر.
“المكونات التي تحتاجها ، سبيكة نجمية ، أوراق بلا زهور … لدي واحد من كل منها هنا. أما بالنسبة للآخرين ، فربما يمكنك النظر داخل الوادي … “
أعطت الشعلة في الظلام ، والباب المغلق بإحكام ، والممر الجاف الخانق تحت الأرض ، كل هؤلاء المجرمين شعورًا غريبًا. ومع ذلك ، مع الفرسان ، جريم وفريزر ، لم يكن لديهم فرصة للمقاومة.
* دونغ! * تم وضع كيس صغير فورًا على طاولة لانغفورد.
قاد جريم الطريق بشكل مألوف ، حيث جلب المجرمين الخمسة إلى سجن مختلف. بعد ذلك ، جاء إلى معمل التجارب الذي تم حفره حديثًا وانتظر بجانبه.
منذ الحادثة السابقة بين ليلين و لانغفورد ، تداولوا عدة مرات في الواقع. لقد أقاموا صداقة وأصبحوا أصدقاء حميمين.
على الرغم من وجود جدران سميكة ، و المناطق المحيطة كانت بها مشاعل مشتعلة لامعة ، إلا أن جريم شعر أن شعره يقف على نهايته ، والعرق البارد يتساقط على جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلين ، صديقي ، نلتقي مرة أخرى!”
كفارس عبد ، كان يعرف جزءًا من هوية ليلين. لقد عرف المزيد عن الظلام والرعب وراء تلك الجدران!
“هذا هو محدودية القوة! يستطيع الماجوس الرسميون في الأكاديمية التجول في أسواق العبيد لشراء العبيد كمكونات. يمكنهم حتى إغراء وخداع المساعدين لكن لا أحد يستطيع معاقبتهم! ومع ذلك ، فأنا مجرد مساعد متواضع وحيد. لا يزال عليّ أن أهتم بسمعتي … “
“هذا المكان جحيم عمليا!” في المرة الأولى التي استدعى فيها ليلين جريم للداخل ، بادرته هذه أفكاره. بعد ذلك ، تقيأ هذا الفارس الشجاع طوال الليل.
كإنسان عادي ، من الطبيعي أنه كان يتعارض إلى حد ما مع هذه القضايا ، ناهيك عن القيود المفروضة من تدريب العبيد. لكن قوة ليلين تجاوزت بكثير قوة جريم. ومن ثم ، لم يجد سوى صعوبة في التحمل لكنه لم يجرؤ على إظهار أي تردد.
مرت نصف ساعة. بالنسبة لجريم ، بدا أن الوقت قد زحف مثل نصف عام. خاصة الصراخ غير الواضح الذي يتسرب من حين لآخر عبر الجدران المتينة مع انطباع بأنه يخترق طبلة أذنه!
“على عجل ، انظر! لقد جن لانغفورد مرة أخرى …”
‘عسى ان تشفق السماوات! ‘على الرغم من أن جريم لم يكن شخصًا جيدًا ، وكانت يديه أيضًا مغطاة بالدماء ، إلا أن الأنين والعويل خلف الجدران الحجرية كان شيئًا لم يعد الإنسان قادرًا على إخراجه بعد الآن.
“مرض متقطع مثل هذا مخيف حقًا …” لم تتوقف خطى ليلين واتجه مباشرة نحو أعماق الوادي.
* صرير! * فتح الباب الفولاذي المتين وخرج منه ليلين. وكانت على جسده آثار بقع دماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لانغفورد! هذه المرة ، أطلب البضائع بشكل عاجل! الق نظرة!”
“من المؤسف أن الجسم التجريبي لم يكن قويًا بما يكفي ولم يكن قادرًا على تحمل آثار التعويذة! آمل أن تكون الهيئات التجريبية القليلة القادمة أكثر ديمومة … “
قام لانغفورد على الفور بتفتيش الأرفف الموجودة خلفه ، وبعد ذلك فتح صندوقًا أسود صغيرًا.
للبحث عن الأرواح ، لم يكن لدى ليلين أي مكونات متاحة بسهولة. لذلك كان بإمكانه فقط تبني الطريقة الأكثر فظاظة وهي جمع البيانات باستمرار من خلال التجارب.
“ممتاز!” أومأ ليلين برأسه.
“السيد الشاب!” انحنى جريم على عجل. “اليوم أرسلت قلعة سيد المدينة 5 أشخاص آخرين وكلهم داخل زنازينهم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كفارس عبد ، كان يعرف جزءًا من هوية ليلين. لقد عرف المزيد عن الظلام والرعب وراء تلك الجدران!
“ممتاز!” أومأ ليلين برأسه.
على الرغم من أن لديهم بعض التخمينات الباهتة ، إلا أن ليلين دائمًا ما يتخلص من تلك “المكونات” عديمة الفائدة عن طريق حرقها بمسحوق طبي. تحت أي دليل ، حتى لو كان لدى أي شخص شك ، لا يمكنهم فعل أي شيء تجاهه.
على الرغم من أنه كان مساعدًا من المستوى 3 ، قبل أن يتقدم إلى ماجوس رسمي ، لم يكن لدى ليلين ضمانات كافية لتحدي أولئك الذين نصبوا أنفسهم كماجوس “الضوء” ، لذلك كان لا يزال يتعين إخفاء بعض الأشياء.
ابتسم قائد الفرسان بتكلف ، وأصبح وجهه المليء بالندوب أكثر بشاعة. “لأي سبب من الأسباب ، حتى من أجل هؤلاء الضحايا الأبرياء ، لا تسمح لهم بالرحيل بسهولة …”
فقط جريم و فريزر كانا يتوليان استلام البضائع. بصرف النظر عنهم ، عرفت آنا أيضًا القليل. بخلافهم ، حتى فايرن و ويلكر العجوز، مدبر المنزل ، لم يعرفوا شيئًا عن أفعال ليلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فك الحبال حوله ، تم الكشف عن بلورات سحرية متلألئة بداخله.
على الرغم من أن لديهم بعض التخمينات الباهتة ، إلا أن ليلين دائمًا ما يتخلص من تلك “المكونات” عديمة الفائدة عن طريق حرقها بمسحوق طبي. تحت أي دليل ، حتى لو كان لدى أي شخص شك ، لا يمكنهم فعل أي شيء تجاهه.
“وماذا في ذلك؟ قد يكون سيد القصر قد بدأ في شراء جاريات لمجرد نزوة! أنت تعرف سيدنا طيب القلب لكن الكسول ، ما زال في سن المراهقة! “
“هذا هو محدودية القوة! يستطيع الماجوس الرسميون في الأكاديمية التجول في أسواق العبيد لشراء العبيد كمكونات. يمكنهم حتى إغراء وخداع المساعدين لكن لا أحد يستطيع معاقبتهم! ومع ذلك ، فأنا مجرد مساعد متواضع وحيد. لا يزال عليّ أن أهتم بسمعتي … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فك الحبال حوله ، تم الكشف عن بلورات سحرية متلألئة بداخله.
قام ليلين بضرب ذقنه.
سارت الأمور على هذا النحو لأن ليلين اكتشف أنه عندما لم يكن لانغفورد مجنونًا ، كانت شخصيته جيدة إلى حد ما. علاوة على ذلك ، كانت إمداداته من البضائع ثابتة وكانت الأسعار في وادي براي أرخص من أسعار الماجوس الآخرين.
“رقاقة ، كيف يتم جمع البيانات عن الهيئات التجريبية اليوم؟ “
“حسنًا!” بمجرد موافقة لانغفورد ، تغير شكله وتقلص الشعر الأخضر باستمرار ، وسرعان ما وصل إلى منطقة الخصر من الساقين.
سأل ليلين داخليا.
”جوهان العجوز! الى ماذا تنظر؟” نادى مزارع على الجانب الآخر.
[تم اكتشاف القوة الروحية للموضوع التجريبي بالفعل أن بها 23 تقلبًا دماغيًا غير طبيعي وداخل المخ 45 موقعًا مخفيًا….]
‘عسى ان تشفق السماوات! ‘على الرغم من أن جريم لم يكن شخصًا جيدًا ، وكانت يديه أيضًا مغطاة بالدماء ، إلا أن الأنين والعويل خلف الجدران الحجرية كان شيئًا لم يعد الإنسان قادرًا على إخراجه بعد الآن.
رن صوت رقاقة A.I.
“هذا هو محدودية القوة! يستطيع الماجوس الرسميون في الأكاديمية التجول في أسواق العبيد لشراء العبيد كمكونات. يمكنهم حتى إغراء وخداع المساعدين لكن لا أحد يستطيع معاقبتهم! ومع ذلك ، فأنا مجرد مساعد متواضع وحيد. لا يزال عليّ أن أهتم بسمعتي … “
“يبدو أن استخدام السجناء كأشخاص أحياء وإجراء تجارب للحصول على أبحاث وبيانات عن الجسد الروحي ، أمر ممكن!”
“هل يجب إبلاغ الحماة؟”
أومأ ليلين برأسه ، “فقط أن الكمية لا تزال قليلة جدًا …”
“هناك 5 رجال. كلهم مجرمون شنيعون. كل دعوى قضائية بخصوصهم تكفي لتنفيذ عقوبة الإعدام اثنتي عشرة مرة…. بالطبع ، وافق سيد المدينة منذ فترة طويلة على حكم الإعدام الصادر بحقهم. في نظر القانون ، هم بالفعل “أموات” … “
وبالعودة إلى الوراء ، نظر إلى جريم الذي بدا أنه كان مضطربًا منذ البداية ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، خذ إجازتك الآن!”
“نادرًا ما أرى هذا الجانب منك! اسمح لي أن ألقي نظرة! ” أخذ لانغفورد ورق البرشمان و اتخذ على الفور أسنانه.(دلالة على اهتمامه او عمله بجدية)
“كما يحلو لك يا سيدي!” انحنى جريم ، تنفس الصعداء وهو يهرب مسرعا.
بصفته مالكه ، رأى ليلين بشكل طبيعي من خلال هذه النقطة.
كإنسان عادي ، من الطبيعي أنه كان يتعارض إلى حد ما مع هذه القضايا ، ناهيك عن القيود المفروضة من تدريب العبيد. لكن قوة ليلين تجاوزت بكثير قوة جريم. ومن ثم ، لم يجد سوى صعوبة في التحمل لكنه لم يجرؤ على إظهار أي تردد.
أما بالنسبة لجريم ، فقد أحضر بقوة المجرمين الخمسة تحت قبو القصر.
بصفته مالكه ، رأى ليلين بشكل طبيعي من خلال هذه النقطة.
مسافرون على الطريق في وسط المزارع كانت مجموعة من عربات الخيول والفرسان المدرعة بقوة وصلابة تفوق بكثير تلك التي يتمتع بها الرجال العاديون. على الدرع الموجود على كتفهم كان هناك شارة على شكل هلال – كانت هذه شارة سيد مدينة إكستريم نايت ، الفيكونت جاكسون!
“بعد كل شيء ، إنه مجرد إنسان عادي ومن المتوقع حدوث مثل هذه الأحداث. طالما أنه لا يزال يطيع الأوامر ، فإنني لا أحتاج إلى الاهتمام بأي شيء آخر … ” تذكر ليلين تعبير جريم للحظة ، قبل أن ينساه تمامًا. التفت ثيابه السوداء حوله عندما اختفى في المختبر تحت الأرض.
“مصيرهم كله بيد السيد الشاب!” قال جريم بعد استلام المجرمين: “ومع ذلك ، يمكننا أن نضمن عدم خروج أي منهم من هذا القصر …”
“ليلين ، صديقي ، نلتقي مرة أخرى!”
استدار ليلين لينظر إلى وادي براي ، قبل ركوب حصانه الأسود و المغادرة.
نظر لانغفورد بشعره الأخضر المنسدل على الأرض ، إلى ليلين وظهر حسن النية على وجهه.
* دانغ دانغ دانغ! *
منذ الحادثة السابقة بين ليلين و لانغفورد ، تداولوا عدة مرات في الواقع. لقد أقاموا صداقة وأصبحوا أصدقاء حميمين.
توهجت عيون لانغفورد ، واحتفظ على الفور بكيس الكريستال السحري في رداءه ، “طائر كوش على وشك الانقراض. سمعت أن بعض الناس قد صادفوه من قبل في سهول جبل الموت الأسود. أما بالنسبة للسبيكة للنجمية ، فلدي قطعة منها هنا … “
سارت الأمور على هذا النحو لأن ليلين اكتشف أنه عندما لم يكن لانغفورد مجنونًا ، كانت شخصيته جيدة إلى حد ما. علاوة على ذلك ، كانت إمداداته من البضائع ثابتة وكانت الأسعار في وادي براي أرخص من أسعار الماجوس الآخرين.
“مصيرهم كله بيد السيد الشاب!” قال جريم بعد استلام المجرمين: “ومع ذلك ، يمكننا أن نضمن عدم خروج أي منهم من هذا القصر …”
بين الماجوس ، الفوائد هي الثابت الوحيد. أما بالنسبة للأشياء الأخرى ، فيمكن التخلي عن معظمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعمه المزارع بجانب جوهان العجوز وتذمر ، “من الأفضل لنا ألا نهتم بأمور هؤلاء الناس. لنذهب! تقدم حانة روز مؤخرًا شرابًا جديدًا …. “
”لانغفورد! هذه المرة ، أطلب البضائع بشكل عاجل! الق نظرة!”
بعد انشغاله لبعض الوقت ، خرج ليلين من وادي بري. كان على ظهره حقيبة ظهر سوداء إضافية مليئة بمكونات مختلفة.
أومأ ليلين برأسه وهو يسلم ورقة برشمان صفراء عليها خربشات.
”انظر إلى هذا الاتجاه! يبدو أنه يتجه إلى الفيلا! يجب أن تكون هذه المجموعة الثالثة في هذا الشهر!” تمتم مزارع بلحية بنية في نفسه .
“نادرًا ما أرى هذا الجانب منك! اسمح لي أن ألقي نظرة! ” أخذ لانغفورد ورق البرشمان و اتخذ على الفور أسنانه.(دلالة على اهتمامه او عمله بجدية)
أومأ ليلين برأسه ، “فقط أن الكمية لا تزال قليلة جدًا …”
“فضلات طائر كوش ، السبيكة النجمية…. كل هذه العناصر مرتبطة بدراسة الأرواح وليست سلعًا رخيصة الثمن! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الحصول على استجابة مرضية ، نقل قائد الفرسان قواته وعربات السجن الفارغة من الفيلا.
* دونغ! * تم وضع كيس صغير فورًا على طاولة لانغفورد.
استدار ليلين لينظر إلى وادي براي ، قبل ركوب حصانه الأسود و المغادرة.
بعد فك الحبال حوله ، تم الكشف عن بلورات سحرية متلألئة بداخله.
كإنسان عادي ، من الطبيعي أنه كان يتعارض إلى حد ما مع هذه القضايا ، ناهيك عن القيود المفروضة من تدريب العبيد. لكن قوة ليلين تجاوزت بكثير قوة جريم. ومن ثم ، لم يجد سوى صعوبة في التحمل لكنه لم يجرؤ على إظهار أي تردد.
“لا تقلق بشأن البلورات السحرية ، فهذه هي الدفعة المقدمة. سأعوض عن الفرق لاحقًا بالجرعات! ” تحدث ليلين بطريقة سخية ومتعجرفة.
مرت نصف ساعة. بالنسبة لجريم ، بدا أن الوقت قد زحف مثل نصف عام. خاصة الصراخ غير الواضح الذي يتسرب من حين لآخر عبر الجدران المتينة مع انطباع بأنه يخترق طبلة أذنه!
“هذا صحيح! بفضل قدرتك ، فإن البلورات السحرية ليست سوى مشكلة صغيرة! “
قام ليلين بضرب ذقنه.
توهجت عيون لانغفورد ، واحتفظ على الفور بكيس الكريستال السحري في رداءه ، “طائر كوش على وشك الانقراض. سمعت أن بعض الناس قد صادفوه من قبل في سهول جبل الموت الأسود. أما بالنسبة للسبيكة للنجمية ، فلدي قطعة منها هنا … “
للبحث عن الأرواح ، لم يكن لدى ليلين أي مكونات متاحة بسهولة. لذلك كان بإمكانه فقط تبني الطريقة الأكثر فظاظة وهي جمع البيانات باستمرار من خلال التجارب.
قام لانغفورد على الفور بتفتيش الأرفف الموجودة خلفه ، وبعد ذلك فتح صندوقًا أسود صغيرًا.
* صرير! * فتح الباب الفولاذي المتين وخرج منه ليلين. وكانت على جسده آثار بقع دماء.
في منتصف الجزء الداخلي من النسيج الحريري الأحمر كان هناك صخرة فضية اللون مع بقع زرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فك الحبال حوله ، تم الكشف عن بلورات سحرية متلألئة بداخله.
“المكونات التي تحتاجها ، سبيكة نجمية ، أوراق بلا زهور … لدي واحد من كل منها هنا. أما بالنسبة للآخرين ، فربما يمكنك النظر داخل الوادي … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غا … غادر الآن!” التوى وجه لانغفورد ، وكانت إحدى عينيه بالفعل محتقنة بالدماء.
قام لانغفورد بتجميع العناصر معًا على عجل ، وحساب القيمة النهائية ، “785 بلورة سحرية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الحصول على استجابة مرضية ، نقل قائد الفرسان قواته وعربات السجن الفارغة من الفيلا.
“تمام!” قام ليلين بضرب ذقنه على مضض إلى حد ما ، “سأذهب لإلقاء نظرة على السوق. أيضًا ، عليك أن تراقب العناصر التي طلبتها وشرائها عندما تستطيع! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كفارس عبد ، كان يعرف جزءًا من هوية ليلين. لقد عرف المزيد عن الظلام والرعب وراء تلك الجدران!
“حسنًا!” بمجرد موافقة لانغفورد ، تغير شكله وتقلص الشعر الأخضر باستمرار ، وسرعان ما وصل إلى منطقة الخصر من الساقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالعودة إلى الوراء ، نظر إلى جريم الذي بدا أنه كان مضطربًا منذ البداية ، “لقد أبليت بلاءً حسنًا ، خذ إجازتك الآن!”
“غا … غادر الآن!” التوى وجه لانغفورد ، وكانت إحدى عينيه بالفعل محتقنة بالدماء.
“يبدو أن استخدام السجناء كأشخاص أحياء وإجراء تجارب للحصول على أبحاث وبيانات عن الجسد الروحي ، أمر ممكن!”
استدار ليلين ، بمجرد ان غادر الكهف لمسافة انتقل صوت عويل إلى أذنيه.
“ممتاز!” أومأ ليلين برأسه.
“مرض متقطع مثل هذا مخيف حقًا …” لم تتوقف خطى ليلين واتجه مباشرة نحو أعماق الوادي.
“رقاقة ، كيف يتم جمع البيانات عن الهيئات التجريبية اليوم؟ “
“على عجل ، انظر! لقد جن لانغفورد مرة أخرى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخشى ألا يكون هناك فائدة كبيرة. هيهي ، بعد وقت ليس ببعيد ، سيتم طرد لانغفورد من هذا المكان “.
“هل يجب إبلاغ الحماة؟”
استدار ليلين ، بمجرد ان غادر الكهف لمسافة انتقل صوت عويل إلى أذنيه.
“أخشى ألا يكون هناك فائدة كبيرة. هيهي ، بعد وقت ليس ببعيد ، سيتم طرد لانغفورد من هذا المكان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غا … غادر الآن!” التوى وجه لانغفورد ، وكانت إحدى عينيه بالفعل محتقنة بالدماء.
في نفس اللحظة ، من جانبي الكهف ، نظر العديد من المساعدين الذين كانوا يرتدون قبعات مدببة إلى اتجاه صوت العواء. شوهدت تعبيرات عن القلق واللامبالاة والشماتة على وجوه مختلفة.
“نادرًا ما أرى هذا الجانب منك! اسمح لي أن ألقي نظرة! ” أخذ لانغفورد ورق البرشمان و اتخذ على الفور أسنانه.(دلالة على اهتمامه او عمله بجدية)
بعد انشغاله لبعض الوقت ، خرج ليلين من وادي بري. كان على ظهره حقيبة ظهر سوداء إضافية مليئة بمكونات مختلفة.
سارت الأمور على هذا النحو لأن ليلين اكتشف أنه عندما لم يكن لانغفورد مجنونًا ، كانت شخصيته جيدة إلى حد ما. علاوة على ذلك ، كانت إمداداته من البضائع ثابتة وكانت الأسعار في وادي براي أرخص من أسعار الماجوس الآخرين.
استدار ليلين لينظر إلى وادي براي ، قبل ركوب حصانه الأسود و المغادرة.
“المكونات التي تحتاجها ، سبيكة نجمية ، أوراق بلا زهور … لدي واحد من كل منها هنا. أما بالنسبة للآخرين ، فربما يمكنك النظر داخل الوادي … “
“هذا المكان جحيم عمليا!” في المرة الأولى التي استدعى فيها ليلين جريم للداخل ، بادرته هذه أفكاره. بعد ذلك ، تقيأ هذا الفارس الشجاع طوال الليل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
