سلاح الأشباح الخاص ( 1 )
الفصل 81: سلاح الأشباح الخاص (1)
تقريبا كل الجنود الذين رافقوا دوق برانس في مطاردته سقطوا تحت أنصال وحدة الأشباح. كان بعض الفرسان لا يزالون يقاومون بإصرار ، لكنهم أيضًا كانوا مجرد مسألة وقت.
“ماذا حدث؟ نريد التفاصيل “.
انطلق دوق برانس إلى العمل ، وقاد القوات بنفسه.
سأل طاقم القيادة الرسول عن تسلسل الأحداث.
لا يمكن لأي جندي عادي أن يعيق خبيرًا كان يعيث الخراب في ساحة القتال. بالطبع ، حتى الخبير يمكن أن يسقط إذا كان هناك الوقت والموارد المتاحة لتطويقه لفترة طويلة بما فيه الكفاية.
أخذ الرسول أنفاسه وشرح بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قد كنت تكون؟”
“لقد أغار العدو على الموقع الذي كنا نؤمن فيه إمداداتنا ، لكن تم صدهم بنجاح بأقل قدر ممكن من الضرر. بعد ذلك ، طارد السير جايل العدو المنسحب.”
لقد التزموا طوال الوقت بإجراء استطلاع مكثف من أجل العثور على المعسكر الرئيسي للعدو. بالطبع ، لم يكن المضي قدمًا في عملية إعادة النظر في منطقة جبلية – مع جمهورية هيلدس كخصم لهم – مهمة سهلة.
“طاردهم؟ لقد تم تجريم مطاردة العدو بإفراط بموجب مرسوم عسكري ، أليس كذلك؟ ”
نهض الدوق برانس من مقعده وصرخ.
“نعم. ومع ذلك ، أجرى السير جايل تقييمًا كقائد الموقع أنه يمكن أن يبدأ المطاردة بواسطة مجموعة من الفرسان “.
تم تنشيط (رفع حماسة) جميع الجنود والفرسان عندما رأوا سيغفريد.
“حسنا، لقد طاردهم بعد ذلك. وماذا كانت النتيجة؟ ”
“نعم هو كذلك.”
” واجهوا حينها أعداء كانوا قد كمنوا لهم ودخلوا المعركة. ومع ذلك ، في خضم المعركة ، يقول السير جايل إنه شاهد أن الأعداء كانوا يرتدون خوذات سوداء على شكل جمجمة ، بالإضافة إلى سيغفريد الذي تم تحديده كهدف ذي أولوية عالية “.
“استعدوا، انهم يأتون.”
نهض الدوق برانس من مقعده وصرخ.
“استعدوا، انهم يأتون.”
“أين وقع ذلك!”
دوق برانس صقل أسنانه.
“هم في أعماق الغابة الواقعة جنوب شرق مخيماتنا.”
“اقبض عليه! الحصول عليه سيكون أعظم إنجاز لهذه الحرب! ”
“جنوب شرق البلاد؟ أليس هذا في الاتجاه الذي كنا نسير فيه؟ ”
الفصل 81: سلاح الأشباح الخاص (1)
“لا يمكنك أن تشير إلى أنهم كانوا يراقبون تحركاتنا حتى الآن من الخلف …؟”
“لقد استعددنا بجد لتجنيد عملاق (في القوة) الذي يمكن أن يطابقك. لا بأس إذا قلت ذلك بنفسي ؟ ”
“هل هذه هي الطريقة التي تمكنوا بها من رؤية ثغراتنا بدقة؟ مثل هذه الخطة الجريئة … ”
في النهاية ، أصدر سيغفريد أمره بالانسحاب. رافقته وحدته من القوات الخاصة وبدأوا في التراجع على الفور.
هتف القادة في مفاجأة.
مع الانتقام الغاضب ، اصطدم فرسان وجنود مملكة سترابوس بقوة مع العدو. بينما كانت الجماجم السوداء قوية بشكل فردي ، لم يتمكنوا من إيقاف هجوم أعدائهم بعد انهيار تشكيلهم.
لقد التزموا طوال الوقت بإجراء استطلاع مكثف من أجل العثور على المعسكر الرئيسي للعدو. بالطبع ، لم يكن المضي قدمًا في عملية إعادة النظر في منطقة جبلية – مع جمهورية هيلدس كخصم لهم – مهمة سهلة.
عندما يتم إرسال وحدة الاستطلاع ، سيعود أقل من نصف الوحدة على قيد الحياة. ومع ذلك ، فقد تحملوا التضحيات ومضوا قدما في استكشافهم للعثور على معسكر العدو مهما كلف الثمن.
ابتسم سيغفريد.
… والآن ، كان من الواضح أن كل هذا كان بلا جدوى.
نظرًا لأن معظم أراضيهم كانت مغطاة بالجبال ، فإن التضاريس لم تصلح لتقسيم واستغلال قوة سلاح الفرسان وكانوا مقسمين إلي فرق قليلة ومتباعدة. وهكذا ، في حين أن متسلقي الجبال في جمهورية هيلدس كانوا معروفين بمعاييرهم العالية ، كانت قواتهم الخيالة هي العكس.
بعد أول مواجهة لهم ، تفرق العدو في الاتجاه الذي تقدم منه جيش سترابوس. بعبارة أخرى ، كانوا قد أقاموا في المؤخرة وكانوا ينفذون عمليات حرب العصابات من هناك.
ومع ذلك ، لن ينجح هذا إلا إذا كانت قوات العدو فيها خبير واحد فقط. لكن، من سيقف ساكناً ويراقب كيف يتم تدمير تشكيل العدو؟
لقد كانت خطة جريئة ومفصلة بشكل مخيف. لذلك في وقت لاحق ، لم تتمكن أي وحدة استكشافية من العثور عليهم حتى الآن ، ولكن …
بعد أول مواجهة لهم ، تفرق العدو في الاتجاه الذي تقدم منه جيش سترابوس. بعبارة أخرى ، كانوا قد أقاموا في المؤخرة وكانوا ينفذون عمليات حرب العصابات من هناك.
“ارسل أمر الاستعداد للجيش في الحال. لا – حتى ذلك الحين ، سأذهب أولاً. كل الفرسان والرجال الآخرين الموجودين معي في الوقت الحاضر ، اتبعوني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع في حيرة من هذا المشهد المفاجئ لـ 300 خبير. بغض النظر عما إذا كانوا في حيرة من أمرهم أم لا ، كان مجئ 300 خبير خبرا مدويًا تجاههم.
الآن بعد أن اكتشفوا موقع العدو ، يمكنهم الهجوم بهجوم كامل.
كان دوق برانس يغلي.
عندما أسرع الدوق برانس، أوقف أحد القادة الدوق بقلق.
مع الانتقام الغاضب ، اصطدم فرسان وجنود مملكة سترابوس بقوة مع العدو. بينما كانت الجماجم السوداء قوية بشكل فردي ، لم يتمكنوا من إيقاف هجوم أعدائهم بعد انهيار تشكيلهم.
“جلالتك ، هذا أمر خطير. لا يوجد لدينا أكثر من 3000 رجل معنا في هذا المعسكر. هناك خطر كبير في مهاجمة الموقع الرئيسي للعدو بقوة بهذا الحجم “.
تم تصنيف سيغفريد من قبل مملكة سترابوس باعتباره الهدف الأول ذي الأولوية ، وكان هذا عندما لم تزدهر سمعته بالكامل في الجمهورية. (عندما لم يكن ذو مركز ذو سلطة)
لكن الدوق لم يستمع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت خطة جريئة ومفصلة بشكل مخيف. لذلك في وقت لاحق ، لم تتمكن أي وحدة استكشافية من العثور عليهم حتى الآن ، ولكن …
“يكفي 3000 رجل. إلى جانب ذلك ، كان العدو سيفرق قواته لشن حرب العصابات “.
“موتوا يا كلاب الجمهورية!”
“قد يكون الأمر كذلك ، لكن ….”
ابتسم سيغفريد.
“إذا نقل الأوغاد معسكرهم وأخفوا أنفسهم مرة أخرى بينما نتحدث ، فقد انتهينا. تحركوا! ”
عند إشارة سيغفريد ، بدأت هالة حية تنبعث من أسلحة العدو.
دفع دوق برانس قائده إلى الجانب بهدوء وخرج من الخيمة.
ليس فقط جنديًا أو اثنين ، ولكن من كل ال 300 جندي دون أن يفشلوا.
حتى الآن ، كان يتبع آراء قادته بهدوء حيث لم يكن هناك مسار عمل واضح. ومع ذلك ، فقد كان ينوي الآن شن هذه الحرب بطريقته مع اكتشاف موقع العدو أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثهم ، لاحظ الدوق برانس بدقة خصمه.
“كل الفرسان اتبعوني! ”
“هذا الرجل … بالتأكيد ليس خبير…؟“
“اووووووووه !!”
توقفوا عن الفرار ، واستداروا ليهاجموا مطارديهم بدلاً من ذلك.
انطلق دوق برانس إلى العمل ، وقاد القوات بنفسه.
***
***
كان هذا هو السبب الأكبر الذي جعل الخبير (ممكن أغيرها لماجستير في المستقبل) يحظى بتقدير كبير في ساحة المعركة.
عندما وصل الدوق إلى مكان الحادث ، كانت قواتهم لا تزال تخوض معركة وحشية مع العدو.
” واجهوا حينها أعداء كانوا قد كمنوا لهم ودخلوا المعركة. ومع ذلك ، في خضم المعركة ، يقول السير جايل إنه شاهد أن الأعداء كانوا يرتدون خوذات سوداء على شكل جمجمة ، بالإضافة إلى سيغفريد الذي تم تحديده كهدف ذي أولوية عالية “.
“سيغفريد في الأمام!”
كان وضع المطاردة مثل هذا مفيدًا لهم. كان هذا لأن سلاح الفرسان التابع لجمهورية هيلدس كانوا في الواقع فظيعين بشكل مشهور.
“اقبض عليه! الحصول عليه سيكون أعظم إنجاز لهذه الحرب! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العدو قليل العدد على أي حال. على الأكثر ، من المحتمل أن يكون لديهم في مكان ما حوالي 300 فارس. بينما كان الجماجم السوداء جنودًا من النخبة ، لم تتعرض برانس للترهيب عندما كان برفقة وحدة النخبة الخاصة به.
تم تنشيط (رفع حماسة) جميع الجنود والفرسان عندما رأوا سيغفريد.
… والآن ، كان من الواضح أن كل هذا كان بلا جدوى.
كانت الحرب ، من بعض النواحي ، بمثابة بوابة للنجاح وتسلق سلم المكانة في مملكة سترابوس. على وجه الخصوص ، إذا تم القبض على فرد تم تحديده كهدف ذي أولوية عالية من قبل المملكة أو قُتل ، فإن المسؤول يتلقى مكافأة هائلة بغض النظر عن رتبته المجتمعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف حال قواتهم؟”
في الواقع ، كانت هناك مناسبات يقوم فيها أقل الجنود بقتل مثل هذا الهدف ويحصلون على لقب نبيل. كانت إحدى السمات المميزة لثقافة مملكة سترابوس هي أنه تم منح المكافآت مقابل الخدمات المتميزة بغض النظر عن رتب الفرد أو وضعه.
مثل هذا الشيء لم يسمع به من قبل.
كان الاستثناء الوحيد هو الأجانب، مثل ميلتون الذي كان متمركزًا على الجبهة الغربية.
كان رجلا عملاق كان مع سيغفريد.
فقط ، في حين أن مثل هذه الفرص للتقدم في سلم المجتمع غرست الشجاعة في الجنود ، كان لها أيضًا تأثير في تشويش تشكيلاتهم. سقطت خطوط المعركة في حالة من الفوضى حيث شعر الجنود المارقون بفرصة للمجد وانطلقوا ، مما أدى إلى إبطال نقطة قوتهم في العدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ليس شيئًا يمكن أن يحدث. ما لم يجمعوا كل خبير في جمهورية هيلدس إلى هذه البقعة الواحدة ، كيف يمكن … “
لم يتمكن هؤلاء الجنود من الاقتراب من سيغفريد ، وتم قطعهم من جانب واحد تحت أنصال الجماجم السوداء التي كانت تحمي موقعه.
“يكفي 3000 رجل. إلى جانب ذلك ، كان العدو سيفرق قواته لشن حرب العصابات “.
“لا أحد يستطيع أن يفعل ذلك ويقترب“.
تم تصنيف سيغفريد من قبل مملكة سترابوس باعتباره الهدف الأول ذي الأولوية ، وكان هذا عندما لم تزدهر سمعته بالكامل في الجمهورية. (عندما لم يكن ذو مركز ذو سلطة)
أدرك دوق برانس بسرعة الوضع الحالي ، فارتعد وهو يركض إلى الأمام شخصيًا.
“الكابتن؟ هل يمكن أن تكون كابتن هؤلاء الجماجم؟ ”
”اسحب القوات! إنهم يصرفونني (يعطلونني)! ”
دفع دوق برانس قائده إلى الجانب بهدوء وخرج من الخيمة.
في اللحظة التي سمع فيها فرسان الموقع صوت الدوق ، ارتفعت معنوياتهم.
كانت الحرب ، من بعض النواحي ، بمثابة بوابة للنجاح وتسلق سلم المكانة في مملكة سترابوس. على وجه الخصوص ، إذا تم القبض على فرد تم تحديده كهدف ذي أولوية عالية من قبل المملكة أو قُتل ، فإن المسؤول يتلقى مكافأة هائلة بغض النظر عن رتبته المجتمعية.
“لقد وصل جلالته!”
“جيك”.
“كل الرجال ، أفسحوا الطريق! لا تعرقلوا الدوق! ”
دوق برانس صقل أسنانه.
نظرًا لمعرفتهم بأسلوب دوق برانس القتالي ، فقد أصدر الفرسان الأوامر لجنودهم دون أن يُطلب منهم ذلك.
“كما ترى ، فهو خبير مثلك.”
في الأوقات الأكثر طبيعية ، كان الدوق رجلاً عاديًا لم يكن مراعيًا بشكل خاص ولكن ليس قاسًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي أكد مخاوف دوق برانس هو سيغفريد ، الذي جاء من خلف جيك بابتسامة.
ومع ذلك ، كلما قلب المفتاح ودخل في وضع المعركة ، يتحول إلى رجل مختلف تمامًا.
في النهاية ، أصدر سيغفريد أمره بالانسحاب. رافقته وحدته من القوات الخاصة وبدأوا في التراجع على الفور.
“اورااااااه!”
“هل كنت دائمًا تخفي هذه الورقة الرابحة في جعبتك؟ وحدة خاصة تتكون فقط من الخبراء وهذا الفعل قد تم إخفاؤه عن العالم حتى الآن؟ ”
اندفع الدوق برانس إلى الأمام مع هدير جامح.
“سيتم القبض عليه هنا دون أن نفشل“.
دودودودو …(صوت دوي الخيول على الأرض)
***
لم يبقِ أحد في طريقه وهو يلوح بسيفه في كل مكان.وبسبب اندفاعه القوي ، مع عدم وجود مجال للتمييز بين الصديق أو العدو ، لم تتمكن حتى الجماجم السوداء إيقافه.
خطرت له فكرة بعد أن تبادلوا الضربات ، لكنه لم يرغب في قبول الحقيقة.
“كوه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طاردهم؟ لقد تم تجريم مطاردة العدو بإفراط بموجب مرسوم عسكري ، أليس كذلك؟ ”
انهارت الخطوط الدفاعية لـ الجماجم السوداء لأنها لم تكن قادرة على الصمود في وجه هجومه.
أخذ الرسول أنفاسه وشرح بهدوء.
“اتبعوا الدوق!”
وكان هناك 300 منهم …
“أبيدوا كلاب الجمهورية!”
“قم بإيقافهم! يجب ألا ندعهم يفلتوا على الإطلاق! ”
كان هذا هو السبب الأكبر الذي جعل الخبير (ممكن أغيرها لماجستير في المستقبل) يحظى بتقدير كبير في ساحة المعركة.
لا يمكن لأي جندي عادي أن يعيق خبيرًا كان يعيث الخراب في ساحة القتال. بالطبع ، حتى الخبير يمكن أن يسقط إذا كان هناك الوقت والموارد المتاحة لتطويقه لفترة طويلة بما فيه الكفاية.
إذن ما مقدار التهديد الذي سيصبح عليه إذا تولى مقاليد السلطة الحقيقية؟
ومع ذلك ، لن ينجح هذا إلا إذا كانت قوات العدو فيها خبير واحد فقط. لكن، من سيقف ساكناً ويراقب كيف يتم تدمير تشكيل العدو؟
“موتوا يا كلاب الجمهورية!”
“هذا لا شيء سوى صراع لا معنى له.”
“سوف نذبحكم جميعًا!”
بدأ دوق برانس والفرسان في المطاردة.
مع الانتقام الغاضب ، اصطدم فرسان وجنود مملكة سترابوس بقوة مع العدو. بينما كانت الجماجم السوداء قوية بشكل فردي ، لم يتمكنوا من إيقاف هجوم أعدائهم بعد انهيار تشكيلهم.
تقريبا كل الجنود الذين رافقوا دوق برانس في مطاردته سقطوا تحت أنصال وحدة الأشباح. كان بعض الفرسان لا يزالون يقاومون بإصرار ، لكنهم أيضًا كانوا مجرد مسألة وقت.
“تراجع!”
جاءت أرجحة قاتلة تشق الهواء باتجاهه. رفع دوق برانس سيفه بشكل انعكاسي لمنعها.
في النهاية ، أصدر سيغفريد أمره بالانسحاب. رافقته وحدته من القوات الخاصة وبدأوا في التراجع على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لمعرفتهم بأسلوب دوق برانس القتالي ، فقد أصدر الفرسان الأوامر لجنودهم دون أن يُطلب منهم ذلك.
“قم بإيقافهم! يجب ألا ندعهم يفلتوا على الإطلاق! ”
” واجهوا حينها أعداء كانوا قد كمنوا لهم ودخلوا المعركة. ومع ذلك ، في خضم المعركة ، يقول السير جايل إنه شاهد أن الأعداء كانوا يرتدون خوذات سوداء على شكل جمجمة ، بالإضافة إلى سيغفريد الذي تم تحديده كهدف ذي أولوية عالية “.
بالطبع ، لم يكن لدى دوق برانس أي نية للسماح لهم بالابتعاد.
“كما ترى ، فهو خبير مثلك.”
ومع ذلك ، كان انسحاب العدو سريعًا للغاية ومنظمًا جيدًا. حتى عندما كانوا مشتتين في جميع أنواع الاتجاهات ، السرعة والسلاسة اللذان تراجعا بهما كانت كما لو كانوا قد نظموا مجموعاتهم مسبقًا. يبدو أنه سيكون من الصعب التسبب في أضرار كبيرة.
دوق برانس صقل أسنانه.
‘هذا لا يمكن أن يحدث. بالكاد قبضنا عليهم … “
لقد التزموا طوال الوقت بإجراء استطلاع مكثف من أجل العثور على المعسكر الرئيسي للعدو. بالطبع ، لم يكن المضي قدمًا في عملية إعادة النظر في منطقة جبلية – مع جمهورية هيلدس كخصم لهم – مهمة سهلة.
بنسيان كل شيء آخر ، كان عليه التخلص من سيغفريد على الأقل بأي ثمن.
“اورااااااه!”
كان السبب في تورط دوق سترابوس في صراع أمة صغيرة مثل مملكة ليستر في المقام الأول بسبب سيغفريد. بسبب الثقة الناشئة من أفكاره ، فقدوا فرصتهم في تدمير جمهورية هيلدس مرة واحدة وإلى الأبد.
“ثم من المحتمل أن يكون هناك جنود مشاة أيضًا ، على الرغم من أنهم سيكونون متخلفين عن الركب.”
ليس ذلك فحسب ، بل دمرت القوات الاستكشافية واخترق الجمهوريون الجبهة الشمالية للدوس على أراضيهم الوطنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت خطة جريئة ومفصلة بشكل مخيف. لذلك في وقت لاحق ، لم تتمكن أي وحدة استكشافية من العثور عليهم حتى الآن ، ولكن …
تم تصنيف سيغفريد من قبل مملكة سترابوس باعتباره الهدف الأول ذي الأولوية ، وكان هذا عندما لم تزدهر سمعته بالكامل في الجمهورية. (عندما لم يكن ذو مركز ذو سلطة)
“ثم من المحتمل أن يكون هناك جنود مشاة أيضًا ، على الرغم من أنهم سيكونون متخلفين عن الركب.”
إذن ما مقدار التهديد الذي سيصبح عليه إذا تولى مقاليد السلطة الحقيقية؟
فقط ، في حين أن مثل هذه الفرص للتقدم في سلم المجتمع غرست الشجاعة في الجنود ، كان لها أيضًا تأثير في تشويش تشكيلاتهم. سقطت خطوط المعركة في حالة من الفوضى حيث شعر الجنود المارقون بفرصة للمجد وانطلقوا ، مما أدى إلى إبطال نقطة قوتهم في العدد.
“سيتم القبض عليه هنا دون أن نفشل“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يكن لدى دوق برانس أي نية للسماح لهم بالابتعاد.
قرر دوق برانس أن يبالغ قليلاً فقط من أجل الإمساك بسيغفريد.
‘انه قوي.’
“كل الفرسان ، اتبعوني! سنلاحق العدو “.
وكان هناك 300 منهم …
“مفهوم.”
عند إشارة سيغفريد ، بدأت هالة حية تنبعث من أسلحة العدو.
بدأ دوق برانس والفرسان في المطاردة.
“إنه لشرف كبير أن تعرف اسمي ، دوق برانس.”
في تلك اللحظة ، اعتبر دوق برانس أن هذه قد تكون محاولة العدو لإغرائه.
عندما يتم إرسال وحدة الاستطلاع ، سيعود أقل من نصف الوحدة على قيد الحياة. ومع ذلك ، فقد تحملوا التضحيات ومضوا قدما في استكشافهم للعثور على معسكر العدو مهما كلف الثمن.
ومع ذلك ، فقد اعتقد أنه يمكن أن يخترق أي فخ يمكن أن نصبه واستمر في تحفيز حصانه.
حارب الدوق بران ضد المد القادم وحتى أنه قتل بعض الأشباح بنفسه ، لكن هذا لم يكن كافيًا لعكس هذا الوضع.
***
“في الواقع هو خبير”.
“سيد سيغفريد ، العدو يتعقبنا.”
كان دوق برانس جاهزًا ، بعد أن توقع حدوث شيء كهذا.
استمع سيغفريد إلى تقرير مرؤوسه وهو يسرع بحصانه.
حارب الدوق بران ضد المد القادم وحتى أنه قتل بعض الأشباح بنفسه ، لكن هذا لم يكن كافيًا لعكس هذا الوضع.
“هل دوق برانس معهم؟”
كان دوق برانس على يقين من انتصاره.
“نعم هو كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن!”
“وكيف حال قواتهم؟”
“هذا هو الحال.”
“40 رجلاً يُفترض أنهم من نخبة الفرسان ، يرافقهم قوة من سلاح الفرسان مما يبدو أنه 1000 فارس.”
ليس فقط جنديًا أو اثنين ، ولكن من كل ال 300 جندي دون أن يفشلوا.
“ثم من المحتمل أن يكون هناك جنود مشاة أيضًا ، على الرغم من أنهم سيكونون متخلفين عن الركب.”
في الأوقات الأكثر طبيعية ، كان الدوق رجلاً عاديًا لم يكن مراعيًا بشكل خاص ولكن ليس قاسًا أيضًا.
أجرى سيغفريد بعض الحسابات السريعة وهو يركض.
“هل كنت دائمًا تخفي هذه الورقة الرابحة في جعبتك؟ وحدة خاصة تتكون فقط من الخبراء وهذا الفعل قد تم إخفاؤه عن العالم حتى الآن؟ ”
“يمكننا القبض عليه. استدرجه إلى النقطة المحددة “.
توقفوا عن الفرار ، واستداروا ليهاجموا مطارديهم بدلاً من ذلك.
“نعم سيدي!”
لم يتمكن هؤلاء الجنود من الاقتراب من سيغفريد ، وتم قطعهم من جانب واحد تحت أنصال الجماجم السوداء التي كانت تحمي موقعه.
***
أغلق دوق برانس ببطء المسافة مع العدو الذي كان يطارده.
أغلق دوق برانس ببطء المسافة مع العدو الذي كان يطارده.
“جلالتك ، هذا أمر خطير. لا يوجد لدينا أكثر من 3000 رجل معنا في هذا المعسكر. هناك خطر كبير في مهاجمة الموقع الرئيسي للعدو بقوة بهذا الحجم “.
كان وضع المطاردة مثل هذا مفيدًا لهم. كان هذا لأن سلاح الفرسان التابع لجمهورية هيلدس كانوا في الواقع فظيعين بشكل مشهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي أكد مخاوف دوق برانس هو سيغفريد ، الذي جاء من خلف جيك بابتسامة.
نظرًا لأن معظم أراضيهم كانت مغطاة بالجبال ، فإن التضاريس لم تصلح لتقسيم واستغلال قوة سلاح الفرسان وكانوا مقسمين إلي فرق قليلة ومتباعدة. وهكذا ، في حين أن متسلقي الجبال في جمهورية هيلدس كانوا معروفين بمعاييرهم العالية ، كانت قواتهم الخيالة هي العكس.
“يمكننا القبض عليه. استدرجه إلى النقطة المحددة “.
نظرًا لأن جودة خيولهم ومهاراتهم في الركوب كانت أدنى من فرسان سترابوس ، كانت المسافة تقل بينهم بالتأكيد ولكن ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هتف القادة في مفاجأة.
وعندما أغلقت المسافة بينهما أخيرًا …
“كل الفرسان اتبعوني! ”
توقفوا عن الفرار ، واستداروا ليهاجموا مطارديهم بدلاً من ذلك.
توقفوا عن الفرار ، واستداروا ليهاجموا مطارديهم بدلاً من ذلك.
“استعدوا، انهم يأتون.”
ومع ذلك ، كان انسحاب العدو سريعًا للغاية ومنظمًا جيدًا. حتى عندما كانوا مشتتين في جميع أنواع الاتجاهات ، السرعة والسلاسة اللذان تراجعا بهما كانت كما لو كانوا قد نظموا مجموعاتهم مسبقًا. يبدو أنه سيكون من الصعب التسبب في أضرار كبيرة.
كان دوق برانس جاهزًا ، بعد أن توقع حدوث شيء كهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحدة خاصة كانت كلها خبراء؟
كان العدو قليل العدد على أي حال. على الأكثر ، من المحتمل أن يكون لديهم في مكان ما حوالي 300 فارس. بينما كان الجماجم السوداء جنودًا من النخبة ، لم تتعرض برانس للترهيب عندما كان برفقة وحدة النخبة الخاصة به.
تم تصنيف سيغفريد من قبل مملكة سترابوس باعتباره الهدف الأول ذي الأولوية ، وكان هذا عندما لم تزدهر سمعته بالكامل في الجمهورية. (عندما لم يكن ذو مركز ذو سلطة)
“هذا لا شيء سوى صراع لا معنى له.”
نظر إلى عدوه بتعبير خطير.
كان دوق برانس على يقين من انتصاره.
“مفهوم.”
ولكن بعد ذلك …
“الكابتن؟ هل يمكن أن تكون كابتن هؤلاء الجماجم؟ ”
حدث شيء لا يصدق تماما.
“لقد وصل جلالته!”
“الآن!”
كان هذا هو السبب الأكبر الذي جعل الخبير (ممكن أغيرها لماجستير في المستقبل) يحظى بتقدير كبير في ساحة المعركة.
عند إشارة سيغفريد ، بدأت هالة حية تنبعث من أسلحة العدو.
دوق برانس صقل أسنانه.
ليس فقط جنديًا أو اثنين ، ولكن من كل ال 300 جندي دون أن يفشلوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبيدوا كلاب الجمهورية!”
“ماذا او ما؟”
عندما يتم إرسال وحدة الاستطلاع ، سيعود أقل من نصف الوحدة على قيد الحياة. ومع ذلك ، فقد تحملوا التضحيات ومضوا قدما في استكشافهم للعثور على معسكر العدو مهما كلف الثمن.
“لا يمكن أن يكون!”
“اتبعوا الدوق!”
كان الجميع في حيرة من هذا المشهد المفاجئ لـ 300 خبير. بغض النظر عما إذا كانوا في حيرة من أمرهم أم لا ، كان مجئ 300 خبير خبرا مدويًا تجاههم.
تم تنشيط (رفع حماسة) جميع الجنود والفرسان عندما رأوا سيغفريد.
انبعثت الأصوات المتألمة وصوت الدمار في كل مكان ، حيث غلف هذا المد الأسود القلعة الرملية التي كانت عبارة عن جيش سترابوس.
“تراجع!”
في حين أن أشباح سيغفريد كانوا أقل شأنا من حيث العدد ، لكن كانوا هم الذين سيطروا تمامًا على عدوهم وداسوا عليه.
“لقد استعددنا بجد لتجنيد عملاق (في القوة) الذي يمكن أن يطابقك. لا بأس إذا قلت ذلك بنفسي ؟ ”
“ما … ما هذا …”
ولكن بعد ذلك …
صُدم دوق برانس بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دودودودو …(صوت دوي الخيول على الأرض)
وحدة خاصة كانت كلها خبراء؟
“كل الفرسان اتبعوني! ”
مثل هذا الشيء لم يسمع به من قبل.
“اقبض عليه! الحصول عليه سيكون أعظم إنجاز لهذه الحرب! ”
حارب الدوق بران ضد المد القادم وحتى أنه قتل بعض الأشباح بنفسه ، لكن هذا لم يكن كافيًا لعكس هذا الوضع.
“هل دوق برانس معهم؟”
حتى لو كان هو نفسه قادرًا على تحمل الهجوم ، فقد كان الخبراء بمثابة كارثة لسلاح الفرسان العاديين والفرسان الذين لم يصلوا إلى مستوى الخبراء.
دفع دوق برانس قائده إلى الجانب بهدوء وخرج من الخيمة.
وكان هناك 300 منهم …
ليس فقط جنديًا أو اثنين ، ولكن من كل ال 300 جندي دون أن يفشلوا.
هذا ليس شيئًا يمكن أن يحدث. ما لم يجمعوا كل خبير في جمهورية هيلدس إلى هذه البقعة الواحدة ، كيف يمكن … “
“ماذا او ما؟”
في أعماق الصدمة ، لم يستطع دوق برانس ان يعطي استجابة مناسبة – ولم يكن سيغفريد ينتظره حتى يستعيد اتجاهاته.
خطرت له فكرة بعد أن تبادلوا الضربات ، لكنه لم يرغب في قبول الحقيقة.
ووش!
“اورااااااه!”
جاءت أرجحة قاتلة تشق الهواء باتجاهه. رفع دوق برانس سيفه بشكل انعكاسي لمنعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف حال قواتهم؟”
كلانج!
“مفهوم.”
بعد الاشتباك ، استخدم خصمه ارتداد هجومه ليسترد موقفه بسرعة.
“يكفي 3000 رجل. إلى جانب ذلك ، كان العدو سيفرق قواته لشن حرب العصابات “.
“مم …”
ومع ذلك ، لن ينجح هذا إلا إذا كانت قوات العدو فيها خبير واحد فقط. لكن، من سيقف ساكناً ويراقب كيف يتم تدمير تشكيل العدو؟
قام دوق برانس بضغط أسنانه حيث تم تخدير ذراعه السفلي بالكامل بسبب الصدمة.
“لقد وصل جلالته!”
‘انه قوي.’
عندما أسرع الدوق برانس، أوقف أحد القادة الدوق بقلق.
نظر إلى عدوه بتعبير خطير.
“ماذا او ما؟”
“من قد كنت تكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي!”
كان رجلا عملاق كان مع سيغفريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الدوق لم يستمع.
“أذهب جيك ، كابتن فيلق الأشباح الخاص.”
اندفع الدوق برانس إلى الأمام مع هدير جامح.
“الكابتن؟ هل يمكن أن تكون كابتن هؤلاء الجماجم؟ ”
عندما يتم إرسال وحدة الاستطلاع ، سيعود أقل من نصف الوحدة على قيد الحياة. ومع ذلك ، فقد تحملوا التضحيات ومضوا قدما في استكشافهم للعثور على معسكر العدو مهما كلف الثمن.
“هذا هو الحال.”
“لا يمكن أن يكون!”
أثناء حديثهم ، لاحظ الدوق برانس بدقة خصمه.
دفع دوق برانس قائده إلى الجانب بهدوء وخرج من الخيمة.
وبينما لم يدع الأمر يظهر في الخارج ، فقد تفاجأ كثيرًا.
في حين أن أشباح سيغفريد كانوا أقل شأنا من حيث العدد ، لكن كانوا هم الذين سيطروا تمامًا على عدوهم وداسوا عليه.
خطرت له فكرة بعد أن تبادلوا الضربات ، لكنه لم يرغب في قبول الحقيقة.
ليس فقط جنديًا أو اثنين ، ولكن من كل ال 300 جندي دون أن يفشلوا.
“هذا الرجل … بالتأكيد ليس خبير…؟“
بعد أول مواجهة لهم ، تفرق العدو في الاتجاه الذي تقدم منه جيش سترابوس. بعبارة أخرى ، كانوا قد أقاموا في المؤخرة وكانوا ينفذون عمليات حرب العصابات من هناك.
“في الواقع هو خبير”.
صُدم دوق برانس بلا معنى.
الشخص الذي أكد مخاوف دوق برانس هو سيغفريد ، الذي جاء من خلف جيك بابتسامة.
“هذا الرجل … بالتأكيد ليس خبير…؟“
“لا … لن أصدق مثل هذه الكذبة-”
“نعم!”
“جيك”.
الفصل 81: سلاح الأشباح الخاص (1)
“نعم!”
“مم …”
فسش!
ومع ذلك ، كلما قلب المفتاح ودخل في وضع المعركة ، يتحول إلى رجل مختلف تمامًا.
بكلمة واحدة ، تم إحياء شفرة مصنوعة من الهالة حول سيف جيك الضخم.
“نعم!”
شاهد دوق برانس شفرة الهالة الملونة ، التقنية الرمزية للماجستير ، في الكفر المطلق.
“40 رجلاً يُفترض أنهم من نخبة الفرسان ، يرافقهم قوة من سلاح الفرسان مما يبدو أنه 1000 فارس.”
ابتسم سيغفريد.
كان الاستثناء الوحيد هو الأجانب، مثل ميلتون الذي كان متمركزًا على الجبهة الغربية.
“كما ترى ، فهو خبير مثلك.”
“هل دوق برانس معهم؟”
دوق برانس صقل أسنانه.
ومع ذلك ، كلما قلب المفتاح ودخل في وضع المعركة ، يتحول إلى رجل مختلف تمامًا.
“سيغفريد …”
حارب الدوق بران ضد المد القادم وحتى أنه قتل بعض الأشباح بنفسه ، لكن هذا لم يكن كافيًا لعكس هذا الوضع.
“إنه لشرف كبير أن تعرف اسمي ، دوق برانس.”
كان وضع المطاردة مثل هذا مفيدًا لهم. كان هذا لأن سلاح الفرسان التابع لجمهورية هيلدس كانوا في الواقع فظيعين بشكل مشهور.
كان دوق برانس يغلي.
لقد التزموا طوال الوقت بإجراء استطلاع مكثف من أجل العثور على المعسكر الرئيسي للعدو. بالطبع ، لم يكن المضي قدمًا في عملية إعادة النظر في منطقة جبلية – مع جمهورية هيلدس كخصم لهم – مهمة سهلة.
“هل كنت دائمًا تخفي هذه الورقة الرابحة في جعبتك؟ وحدة خاصة تتكون فقط من الخبراء وهذا الفعل قد تم إخفاؤه عن العالم حتى الآن؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي!”
“لقد استعددنا بجد لتجنيد عملاق (في القوة) الذي يمكن أن يطابقك. لا بأس إذا قلت ذلك بنفسي ؟ ”
“سيغفريد في الأمام!”
“لا بأس به ،هل خفتني كثيرًا لدرجة أنك أعددت خططك لهذا الحد؟ ”
بدأ دوق برانس والفرسان في المطاردة.
“هذا يرجع إلى طبيعتي الحذرة إلى حد ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قد كنت تكون؟”
في الوقت القصير الذي تحدثا فيه ، كان المشهد قد تمت تسويته بالفعل.
وكان هناك 300 منهم …
تقريبا كل الجنود الذين رافقوا دوق برانس في مطاردته سقطوا تحت أنصال وحدة الأشباح. كان بعض الفرسان لا يزالون يقاومون بإصرار ، لكنهم أيضًا كانوا مجرد مسألة وقت.
“40 رجلاً يُفترض أنهم من نخبة الفرسان ، يرافقهم قوة من سلاح الفرسان مما يبدو أنه 1000 فارس.”
__________________________
“ماذا او ما؟”
xMajed & abdullah
“ما … ما هذا …”
مثل هذا الشيء لم يسمع به من قبل.
“لا … لن أصدق مثل هذه الكذبة-”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات