فتح متجر
293 – فتح متجر
“رئيس ، هل يمكنني الدخول؟” حاول الشاب أن يهدأ صوته.
كان العالم السفلي يكتنفه الظلام.
بعد تلك الحادثة ، سُجن هذا القاتل من قبل فريق الإنفاذ لبضعة أيام ثم أطلق سراحه بعد دفع غرامة.
كانت البلدات والمدن هنا حيث كانت توجد أحجار الشمس هي المناطق التي كانت حركة المرور البشرية فيها عالية.
حشى الأطفال خبز دقيق الشوفان بسرعة في أفواههم ، وانتشرت رائحة الطعام داخل أفواههم. وضعوا أيديهم على أفواههم ، على وشك البكاء.
في المدن البشرية في منطقة الشفق ، سيتم تغيير حجر الشمس كل 12 ساعة للحفاظ عليه ، والحفاظ على نفس ظروف الإضاءة مثل سطح الأرض.
صرخت هذه السيدة ، وهي ترى هؤلاء الأطفال يضايقون ضيفها المهم.
ومع ذلك ، لن تحتوي منطقة صغيرة مثل مدينة بوتر على حجر شمس عالي الجودة. على الأكثر ، سيكون حجم البيضة.
“ما رأيك في محل أسلحة؟”
بناءً على الشائعات ، كلما كان حجر الشمس أكبر ، زادت قيمته وكانت وظيفته أفضل ؛ قيل أنه في عاصمة المناطق الخمس ، كان هناك حجر شمس بحجم جبل صغير!
“أنا أرى.” قام ليلين بضرب ذقنه ، وسأل عن مكان إدارة الشؤون الداخلية ومركز الحراسة ومقر إقامة البارون قبل مغادرة النزل.
في اللحظة التي يضيع فيها حجر الشمس ، ستغرق المنطقة بأكملها في الظلام وتحيط بها مخاطر لا حصر لها. وبالتالي ، في كل منطقة مأهولة بالبشر ، تم وضع حجر الشمس دائمًا في منطقة تتمتع بأعلى مستوى من الأمان.
“ماذا تفضل؟”
عندما رأى ليلين الظلام خارج النافذة ، تنفس الصعداء وأغلق الستائر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متجر أسلحة …” ترددت السيدة المسؤولة ، “يا سيدي ، ستحتاج إلى المرور عبر قسم الشؤون الداخلية والحراس. أيضًا ، الأسلحة هي عناصر محظورة ، لذا ستحتاج إلى الحصول على موافقة من العاصمة والبارون جوزيف … ”
بعد تشكيل تعويذة دفاعية ، جلس ليلين على السرير وبدأ في التأمل.
“نعم بالطبع! سيدي لديه قلب طيب! ”
تم سحب بقع حمراء داكنة من الهواء واحدة تلو الأخرى ، وتجمعت في جسد ليلين.
كان الناس في منطقة الشفق لديهم عملتهم الخاصة بطبيعة الحال. كان الذهب والفضة المستخدمان هنا أكثر قيمة من الساحل الجنوبي ، وكانت العملة مختلفة تمامًا.
في بحر وعيه ، أصبحت البلورات الفضية البيضاء أكثر صلابة ، ويبدو أن الشقوق الطفيفة على الجانبين تعمل على إصلاح نفسها.
“هذا سلاح فولاذي من الدرجة الأولى!”
أما بالنسبة للعلامة ، فمع الختم من قوة ليلين الروحية الراسخة ، أصبح ذلك الضوء الأبيض اللبني باهتًا. يمكنه أن يقول أنه في المستقبل القريب ، سيتم تدمير العلامة بالكامل.
إلى أن تلتئم جروحه تمامًا واستعاد قوته باعتباره ساحر من الدرجة الثانية ، قرر ليلين العيش مؤقتًا في عزلة.
“انها تسير على ما يرام!” بعد رؤية هذا ، تمكن ليلين ، الذي كان على حافة الهاوية طوال الوقت ، من الاسترخاء أخيرًا.
“اعتذاري!” كانت على وجهه ابتسامة اعتذارية. “متجرنا لا يسمح بالمساومة. هذه قاعدة وضعها رئيسنا! ”
بعد ذلك ، سقط على السرير وذهب إلى نوم عميق.
صباح! مع النمط المعتاد من المنبه ، مر شعاع من الضوء عبر الستارة ودخل غرفة ليلين.
صباح! مع النمط المعتاد من المنبه ، مر شعاع من الضوء عبر الستارة ودخل غرفة ليلين.
“ما رأيك في محل أسلحة؟”
“أخيرًا حصلت على قسط من الراحة!”
نظر ليلين إليهم للحظة ، ثم حوّل تركيزه بعيدًا.
فتح ليلين عينيه ، وشعر براحة شديدة. وقد تلاشى التعب المتراكم من التخييم في الخارج لمدة شهر مع يوم راحة واحد فقط.
صباح! مع النمط المعتاد من المنبه ، مر شعاع من الضوء عبر الستارة ودخل غرفة ليلين.
كان لهذا علاقة بحيويته المخيفة. حتى في حالته التي أصيبت بجروح بالغة ، يمكن استعادة كل التعب الذي يعاني منه مع ليلة من الراحة.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن صاحب المتجر كان لديه قوة مرعبة تفوق بكثير قدرة المغامر العادي.
“صباح الخير سيدي!”
تماسك بايلين وفتح الباب ودخل.
في منطقة تناول الطعام داخل النزل ، أحضرت السيدة الكبيرة الممتلئة بعض الشيء خبز الشوفان والحليب على الإفطار ، وابتسامة على وجهها.
ومع ذلك ، لن تحتوي منطقة صغيرة مثل مدينة بوتر على حجر شمس عالي الجودة. على الأكثر ، سيكون حجم البيضة.
تجمع عدد قليل من الأطفال الذين يعانون من بشرة صفراء شاحبة وبعض الغبار على وجوههم في زاوية ، ويحدقون بشدة في فطور ليلين برغبة واضحة في عيونهم.
كان الناس في منطقة الشفق لديهم عملتهم الخاصة بطبيعة الحال. كان الذهب والفضة المستخدمان هنا أكثر قيمة من الساحل الجنوبي ، وكانت العملة مختلفة تمامًا.
ومع ذلك ، لم يجرؤوا إلا على النظر من بعيد ، بلع بعض اللعاب ولكنهم لم يقتربوا منه لطلب بعض الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شغل المحل مساحة كبيرة. في المقدمة كانت المنضدة والمتجر ، وخلفه كان المخزن وغرفة الصهر ، وكذلك غرفة ليلين وعدد قليل من العمال.
سواء كانت أناقة ليلين أو درعه ، كل ذلك كان شيئًا لا يمتلكه الأشخاص العاديون.
“انها تسير على ما يرام!” بعد رؤية هذا ، تمكن ليلين ، الذي كان على حافة الهاوية طوال الوقت ، من الاسترخاء أخيرًا.
هؤلاء الناس عادة ما يكون لديهم الكثير من القوة ومكانة عالية. لقد رأوا ذات مرة شخصًا بمطرقة ضخمة يستخدم يده السوداء لسحق رأس طفل لأنه كان منزعجًا منه!
في الغرفة ، كان رجل وسيم يرتدي رداءًا فضفاضًا مستلقياً على كرسي ناعم ، وكان يشرب أحيانًا مشروبًا ممزوجًا بالنعناع. حتى أنه كان لديه كتاب أسود ضخم بين يديه.
بعد تلك الحادثة ، سُجن هذا القاتل من قبل فريق الإنفاذ لبضعة أيام ثم أطلق سراحه بعد دفع غرامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد السعر المحدد على الرف أن يقضم لسانه ، “خمسون ذهبًا! هذا حقا هو السعر الذي يمكن العثور عليه في العاصمة! لكن هذه مجرد مدينة صغيرة … ”
ومن ثم ، كان لدى هؤلاء الأطفال فهم واضح للوضع: لا تستفزوا أحداً بالسلاح!
ومع ذلك ، لم يجرؤوا إلا على النظر من بعيد ، بلع بعض اللعاب ولكنهم لم يقتربوا منه لطلب بعض الطعام.
“ابتعد أو ارحل! لا تزعجوا هذا اللورد الذي يريد الاستمتاع بوجبة! ”
كان هذا الرجل قد شهد بنفسه أن صاحب المتجر الشاب ذو الشعر الأسود يعتني ببعض البلطجية ، الذين أرادوا ابتزاز رسوم الحماية ، في ثوانٍ قليلة. وبعد ذلك ، أخذهم الحراس بعيدًا ، وكانوا قد أبلغوا ووصلوا بسرعة كبيرة.
صرخت هذه السيدة ، وهي ترى هؤلاء الأطفال يضايقون ضيفها المهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شغل المحل مساحة كبيرة. في المقدمة كانت المنضدة والمتجر ، وخلفه كان المخزن وغرفة الصهر ، وكذلك غرفة ليلين وعدد قليل من العمال.
“لا بأس!” التقط ليلين الرقاقة من خبز الشوفان ، “دعهم يحصلون عليها!”
من أجل المساعدة في إخفاء هويته ، كانت القطع الذهبية والفضية التي استخدمها ليلين هي في الواقع الأموال التي حصل عليها من الساحل الجنوبي ، والتي قام بتغيير أشكالها بقوة لتتناسب مع العملة المستخدمة هنا.
“نعم بالطبع! سيدي لديه قلب طيب! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على الشائعات ، كلما كان حجر الشمس أكبر ، زادت قيمته وكانت وظيفته أفضل ؛ قيل أنه في عاصمة المناطق الخمس ، كان هناك حجر شمس بحجم جبل صغير!
كشف تعبير السيدة المسؤولة الممتلئة عن اعتقادها أن هذا كان مضيعة. ومع ذلك ، كانت لا تزال تمزق الخبز إلى عدة قطع وأعطتها للأطفال ، “أنت محظوظ جدًا لأنك قابلت مثل هذا اللورد الطيب! كل وغادر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن صاحب المتجر أي شخص عادي أيضًا. قيل إنه كان مغامرًا بدم نبيل وقد تقاعد. لم يقتصر الأمر على اهتمامه بقسم الشؤون الداخلية والحراس بسرعة جنونية ، بل عامله البارون كضيف مهم.
حشى الأطفال خبز دقيق الشوفان بسرعة في أفواههم ، وانتشرت رائحة الطعام داخل أفواههم. وضعوا أيديهم على أفواههم ، على وشك البكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم ، كان لدى هؤلاء الأطفال فهم واضح للوضع: لا تستفزوا أحداً بالسلاح!
تجادل الأطفال بل وكادوا يتشاجرون فيما بينهم من أجل القليل من الخبز.
كان الناس في منطقة الشفق لديهم عملتهم الخاصة بطبيعة الحال. كان الذهب والفضة المستخدمان هنا أكثر قيمة من الساحل الجنوبي ، وكانت العملة مختلفة تمامًا.
كان هناك صبي أكبر بقليل من بقية المجموعة احتفظ بخبز الشوفان الذي حصل عليه في ملابسه ، ربما لإعادته لشخص ما ليأكله.
كان لهذا علاقة بحيويته المخيفة. حتى في حالته التي أصيبت بجروح بالغة ، يمكن استعادة كل التعب الذي يعاني منه مع ليلة من الراحة.
على الرغم من أن الفطر الرمادي المرقط يمكن أن يملأ معدة المرء ، إلا أن طعمه مروع.
تحدث ليلين بلا مبالاة. كان الغرض من هذا هو الحصول على غطاء أثناء تحليله للسيف الطويل أشعة الفجر. ومن ثم فقد اختار محل أسلحة.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن الجميع قادرين على تناول الفطر الرمادي المرقط. من حالة ملابس الأطفال ، يجب أن يكونوا قد أتوا من أسر فقيرة ، وربما لم يتناولوا وجبات لائقة.
بعد تشكيل تعويذة دفاعية ، جلس ليلين على السرير وبدأ في التأمل.
نظر ليلين إليهم للحظة ، ثم حوّل تركيزه بعيدًا.
هؤلاء الناس عادة ما يكون لديهم الكثير من القوة ومكانة عالية. لقد رأوا ذات مرة شخصًا بمطرقة ضخمة يستخدم يده السوداء لسحق رأس طفل لأنه كان منزعجًا منه!
ألقى قطعة من الذهب ، وحلقت في الهواء وسقطت في راحة يد السيدة المسؤولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يغادر ، حتى أنه جعل الشاب يحتفظ بالسيف ، قائلاً إنه سيعود بمجرد أن يكون لديه ما يكفي من المال.
“أنا حقًا أحب مدينة بوتر وأتمنى الاستقرار هنا. أريد أيضًا أن أفتح متجرًا هنا. هل تعرف ما هي الإجراءات التي يجب عليّ القيام بها؟ ”
تماسك بايلين وفتح الباب ودخل.
إلى أن تلتئم جروحه تمامًا واستعاد قوته باعتباره ساحر من الدرجة الثانية ، قرر ليلين العيش مؤقتًا في عزلة.
كان متعلمًا ولديه كتب! كانت هذه أكبر علامة على النبلاء في منطقة الشفق!
كان لديه عمر طويل على أي حال ويمكنه تحمل إضاعة هذا الجزء من الوقت.
تماسك بايلين وفتح الباب ودخل.
“هل تريد فتح متجر هنا؟” صُدمت السيدة المسؤولة ، “ما نوع المتجر الذي تريد فتحه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف تعبير السيدة المسؤولة الممتلئة عن اعتقادها أن هذا كان مضيعة. ومع ذلك ، كانت لا تزال تمزق الخبز إلى عدة قطع وأعطتها للأطفال ، “أنت محظوظ جدًا لأنك قابلت مثل هذا اللورد الطيب! كل وغادر! ”
“ما رأيك في محل أسلحة؟”
تحدث ليلين بلا مبالاة. كان الغرض من هذا هو الحصول على غطاء أثناء تحليله للسيف الطويل أشعة الفجر. ومن ثم فقد اختار محل أسلحة.
تحدث ليلين بلا مبالاة. كان الغرض من هذا هو الحصول على غطاء أثناء تحليله للسيف الطويل أشعة الفجر. ومن ثم فقد اختار محل أسلحة.
لقد أرهبت هذه الأساليب الكثير من الناس. بعد مداعبة السيف لفترة طويلة ، كما لو كان زوجته ، غادر الرجل الضخم في النهاية على مضض.
كان بإمكانه أن يرى بوضوح أن الأراضي الخشبية كانت بالقرب من مدينة بوتر ، وكانت منطقة يذهب إليها المغامرون. لم يكن صنع وبيع بعض الأسلحة هنا فكرة سيئة ، وستكون بالتأكيد مربحة.
دخل رجل ضخم كان يرتدي زي المرتزق على الفور منجذبًا إلى سيف فولاذي كبير.
“متجر أسلحة …” ترددت السيدة المسؤولة ، “يا سيدي ، ستحتاج إلى المرور عبر قسم الشؤون الداخلية والحراس. أيضًا ، الأسلحة هي عناصر محظورة ، لذا ستحتاج إلى الحصول على موافقة من العاصمة والبارون جوزيف … ”
لقد أرهبت هذه الأساليب الكثير من الناس. بعد مداعبة السيف لفترة طويلة ، كما لو كان زوجته ، غادر الرجل الضخم في النهاية على مضض.
“أنا أرى.” قام ليلين بضرب ذقنه ، وسأل عن مكان إدارة الشؤون الداخلية ومركز الحراسة ومقر إقامة البارون قبل مغادرة النزل.
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن صاحب المتجر كان لديه قوة مرعبة تفوق بكثير قدرة المغامر العادي.
في غضون أيام قليلة ، افتُتح متجر أسلحة يُدعى “المطارق المحترقة” سراً في الشارع التجاري في مدينة بوتر.
*دق دق!*
بالنسبة للآخرين ، قد يكون الأمر مزعجًا بعض الشيء لإجراء العديد من الإجراءات ، لكن ليلين كان ساحر. مع بعض التعاويذ فقط لإرباك الهدف أو تغيير الذكريات ، يمكن حل الكثير من المشكلات.
ومع ذلك ، لم يجرؤوا إلا على النظر من بعيد ، بلع بعض اللعاب ولكنهم لم يقتربوا منه لطلب بعض الطعام.
إلى جانب ذلك ، كان بإمكانه إنفاق الكثير من المال ، لذلك كان من الواضح أن افتتاح المتجر كان عملية إبحار سلسة.
من أجل المساعدة في إخفاء هويته ، كانت القطع الذهبية والفضية التي استخدمها ليلين هي في الواقع الأموال التي حصل عليها من الساحل الجنوبي ، والتي قام بتغيير أشكالها بقوة لتتناسب مع العملة المستخدمة هنا.
شغل المحل مساحة كبيرة. في المقدمة كانت المنضدة والمتجر ، وخلفه كان المخزن وغرفة الصهر ، وكذلك غرفة ليلين وعدد قليل من العمال.
“هل تريد فتح متجر هنا؟” صُدمت السيدة المسؤولة ، “ما نوع المتجر الذي تريد فتحه؟”
في اللحظة التي يدخل فيها المرء ، سيرى أسلحة حادة معروضة على الرفوف الخشبية التي تصطف على جدارين ، متلألئة في الضوء. ينتشر شعور جليدي في الغرفة.
بعد تلك الحادثة ، سُجن هذا القاتل من قبل فريق الإنفاذ لبضعة أيام ثم أطلق سراحه بعد دفع غرامة.
“هذا سلاح فولاذي من الدرجة الأولى!”
في غضون أيام قليلة ، افتُتح متجر أسلحة يُدعى “المطارق المحترقة” سراً في الشارع التجاري في مدينة بوتر.
دخل رجل ضخم كان يرتدي زي المرتزق على الفور منجذبًا إلى سيف فولاذي كبير.
“لا بأس!” التقط ليلين الرقاقة من خبز الشوفان ، “دعهم يحصلون عليها!”
“عادة ما توجد تقنية التقسية هذه في عدد قليل من متاجر الأسلحة الكبيرة!” كان الرجل الضخم يداعب السيف ، اللمعان الأزرق الفضي عند الأطراف مما تسبب في تركيز عينيه عليه.
“اعتذاري!” كانت على وجهه ابتسامة اعتذارية. “متجرنا لا يسمح بالمساومة. هذه قاعدة وضعها رئيسنا! ”
كاد السعر المحدد على الرف أن يقضم لسانه ، “خمسون ذهبًا! هذا حقا هو السعر الذي يمكن العثور عليه في العاصمة! لكن هذه مجرد مدينة صغيرة … ”
“رئيس ، هل يمكنني الدخول؟” حاول الشاب أن يهدأ صوته.
كان الناس في منطقة الشفق لديهم عملتهم الخاصة بطبيعة الحال. كان الذهب والفضة المستخدمان هنا أكثر قيمة من الساحل الجنوبي ، وكانت العملة مختلفة تمامًا.
“رئيس ، هل يمكنني الدخول؟” حاول الشاب أن يهدأ صوته.
من أجل المساعدة في إخفاء هويته ، كانت القطع الذهبية والفضية التي استخدمها ليلين هي في الواقع الأموال التي حصل عليها من الساحل الجنوبي ، والتي قام بتغيير أشكالها بقوة لتتناسب مع العملة المستخدمة هنا.
عندما رأى ليلين الظلام خارج النافذة ، تنفس الصعداء وأغلق الستائر.
“ماذا تفضل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه عمر طويل على أي حال ويمكنه تحمل إضاعة هذا الجزء من الوقت.
سأل شاب ذكي المظهر يرتدي زي مضيفة ، وظفه ليلين ، بابتسامة.
أولئك الذين يستطيعون كسب لقمة العيش من بيع الأسلحة لديهم عادة خلفيات قوية للغاية ؛ لم يكن يخطط للموت من أجل هذا فقط.
“هذا السيف باهظ الثمن!”
في منطقة تناول الطعام داخل النزل ، أحضرت السيدة الكبيرة الممتلئة بعض الشيء خبز الشوفان والحليب على الإفطار ، وابتسامة على وجهها.
لوح الرجل الضخم بالسيف لبعض الوقت ، مترددًا في التخلي عنه. “هل يمكن أن يكون أرخص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متجر أسلحة …” ترددت السيدة المسؤولة ، “يا سيدي ، ستحتاج إلى المرور عبر قسم الشؤون الداخلية والحراس. أيضًا ، الأسلحة هي عناصر محظورة ، لذا ستحتاج إلى الحصول على موافقة من العاصمة والبارون جوزيف … ”
“اعتذاري!” كانت على وجهه ابتسامة اعتذارية. “متجرنا لا يسمح بالمساومة. هذه قاعدة وضعها رئيسنا! ”
ومع ذلك ، لم يجرؤوا إلا على النظر من بعيد ، بلع بعض اللعاب ولكنهم لم يقتربوا منه لطلب بعض الطعام.
تحول وجه الرجل الضخم إلى اللون الأحمر ، وكاد يكون لديه الرغبة في إثارة المشاجرة. ومع ذلك ، قمعها.
كان لهذا علاقة بحيويته المخيفة. حتى في حالته التي أصيبت بجروح بالغة ، يمكن استعادة كل التعب الذي يعاني منه مع ليلة من الراحة.
أولئك الذين يستطيعون كسب لقمة العيش من بيع الأسلحة لديهم عادة خلفيات قوية للغاية ؛ لم يكن يخطط للموت من أجل هذا فقط.
في الغرفة ، كان رجل وسيم يرتدي رداءًا فضفاضًا مستلقياً على كرسي ناعم ، وكان يشرب أحيانًا مشروبًا ممزوجًا بالنعناع. حتى أنه كان لديه كتاب أسود ضخم بين يديه.
بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن صاحب المتجر أي شخص عادي أيضًا. قيل إنه كان مغامرًا بدم نبيل وقد تقاعد. لم يقتصر الأمر على اهتمامه بقسم الشؤون الداخلية والحراس بسرعة جنونية ، بل عامله البارون كضيف مهم.
“نعم بالطبع! سيدي لديه قلب طيب! ”
الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أن صاحب المتجر كان لديه قوة مرعبة تفوق بكثير قدرة المغامر العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم ، كان لدى هؤلاء الأطفال فهم واضح للوضع: لا تستفزوا أحداً بالسلاح!
كان هذا الرجل قد شهد بنفسه أن صاحب المتجر الشاب ذو الشعر الأسود يعتني ببعض البلطجية ، الذين أرادوا ابتزاز رسوم الحماية ، في ثوانٍ قليلة. وبعد ذلك ، أخذهم الحراس بعيدًا ، وكانوا قد أبلغوا ووصلوا بسرعة كبيرة.
سأل شاب ذكي المظهر يرتدي زي مضيفة ، وظفه ليلين ، بابتسامة.
وقيل أن مصيرهم كان أن يصيروا عمالاً حتى وفاتهم!
إلى جانب ذلك ، كان بإمكانه إنفاق الكثير من المال ، لذلك كان من الواضح أن افتتاح المتجر كان عملية إبحار سلسة.
لقد أرهبت هذه الأساليب الكثير من الناس. بعد مداعبة السيف لفترة طويلة ، كما لو كان زوجته ، غادر الرجل الضخم في النهاية على مضض.
*دق دق!*
قبل أن يغادر ، حتى أنه جعل الشاب يحتفظ بالسيف ، قائلاً إنه سيعود بمجرد أن يكون لديه ما يكفي من المال.
تماسك بايلين وفتح الباب ودخل.
في تلك الليلة ، بعد أن غادر آخر زبون ، أغلق الشاب وذهب إلى الغرفة في الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا السيف باهظ الثمن!”
*دق دق!*
سواء كانت أناقة ليلين أو درعه ، كل ذلك كان شيئًا لا يمتلكه الأشخاص العاديون.
“رئيس ، هل يمكنني الدخول؟” حاول الشاب أن يهدأ صوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخيرًا حصلت على قسط من الراحة!”
في كل مرة يرى رئيسه ، كان يشعر أنه سيختنق. كانت الهالة المهيبة من رئيسه الجديد شديدة للغاية ؛ أقسم الشاب أنه رأى ذات مرة عددًا حقيقيًا ، لكنه حتى كان يفتقر إلى الأناقة والهالة الكريمة التي ينضح بها هذا الرجل.
“أنا حقًا أحب مدينة بوتر وأتمنى الاستقرار هنا. أريد أيضًا أن أفتح متجرًا هنا. هل تعرف ما هي الإجراءات التي يجب عليّ القيام بها؟ ”
“ربما يكون رئيسي حقًا هو خليفة لعائلة نبيلة قديمة جدًا ، ولا يعيش سوى الحياة هنا!” فكر الشاب في قلبه ، قبل أن يظن أنه مضحك. كان يتخيل أعنف التخيلات.
“صباح الخير سيدي!”
”هل أنت بايلين؟ ادخل!” بدا صوت شاب جدا.
”هل أنت بايلين؟ ادخل!” بدا صوت شاب جدا.
تماسك بايلين وفتح الباب ودخل.
بعد ذلك ، سقط على السرير وذهب إلى نوم عميق.
في الغرفة ، كان رجل وسيم يرتدي رداءًا فضفاضًا مستلقياً على كرسي ناعم ، وكان يشرب أحيانًا مشروبًا ممزوجًا بالنعناع. حتى أنه كان لديه كتاب أسود ضخم بين يديه.
في اللحظة التي يضيع فيها حجر الشمس ، ستغرق المنطقة بأكملها في الظلام وتحيط بها مخاطر لا حصر لها. وبالتالي ، في كل منطقة مأهولة بالبشر ، تم وضع حجر الشمس دائمًا في منطقة تتمتع بأعلى مستوى من الأمان.
كان متعلمًا ولديه كتب! كانت هذه أكبر علامة على النبلاء في منطقة الشفق!
إلى أن تلتئم جروحه تمامًا واستعاد قوته باعتباره ساحر من الدرجة الثانية ، قرر ليلين العيش مؤقتًا في عزلة.
—
تجادل الأطفال بل وكادوا يتشاجرون فيما بينهم من أجل القليل من الخبز.
Mohamed Rezk
“هل تريد فتح متجر هنا؟” صُدمت السيدة المسؤولة ، “ما نوع المتجر الذي تريد فتحه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف تعبير السيدة المسؤولة الممتلئة عن اعتقادها أن هذا كان مضيعة. ومع ذلك ، كانت لا تزال تمزق الخبز إلى عدة قطع وأعطتها للأطفال ، “أنت محظوظ جدًا لأنك قابلت مثل هذا اللورد الطيب! كل وغادر! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات