معركة جبل فاير ميلت (5)
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع لي تشينغشان إلا أن يتذكر ما قاله ملك شجرة بانيان العظيم ، حتى لو جمعت قوة الجميع ، فإن إمكانية إنزال جبل فاير ميلت تكاد تكون معدومة ، ما لم تغضب ملتهمو النار تمامًا وتجعلهم يتخلون عن ميزتهم الجغرافية الطبيعية لمحاربتك في مكان آخر.
” يوان اير، لقد أخبرتك كثيرًا أن تفكر في افراد العشيرة ، للتفكير في الصورة الأكبر. لطالما وجدت الأمر مزعجًا للغاية ، معتقدة أنني أفتخر “. بعد وقفة طفيفة ، قالت ، “في الواقع ، أنا لست كذلك.”
لم يأخذ ذلك على محمل الجد في ذلك الوقت. بعد أن جمع الكثير من المزارعين الأقوياء ، إلى جانب جهوده المشتركة مع غونغ يوان ، فلماذا لن يتمكنوا من إنزال جبل فاير ميلت ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الملوك ملتهمو النار الثلاثة رؤوسهم ونظروا حولهم. أزواج من العيون الحمراء النارية تحدق عليهم. لم يكن هناك لوم أو كراهية فيهم. وقف كل ملتهمو النار المتبقون تحت المطر رافضين أن تطأ أقدامهم هذه الأرض المقدسة حتى في لحظاتهم الأخيرة.
الآن فقط أدرك أن ملك شجرة بانيان العظيم كان على حق. لقد انتهى به الأمر إلى التقليل من قوة أقراص النار الإلهية. كانت هذه موروثات إلهية موروثة من العصور القديمة. بمجرد أن أطلقوا العنان لقوتهم بميزة جغرافية مثل جبل فاير ميلت ، كان ذلك كافياً لبث اليأس في قلوب الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يتراجعوا، فسيكون هذا بالضبط ما تمناه ملتهمو النار الثلاثة. كانوا يسكبون قوتهم معًا ويفجرون أنفسهم في نفس الوقت. أي شخص يقع فيه ، بغض النظر عمن كان، سيموت.
لم يقل الملوك ملتهمو النار الثلاثة شيئًا على الإطلاق ، وبذلوا قصارى جهدهم لاستعادة بعض القوة. ومع ذلك ، قفزت قلوبهم بلهيب البهجة والانتقام ، منتظرين الفرصة بصمت. بمجرد اندلاعها بالكامل ، سيكونون بالتأكيد قادرين على حرق كل الأعداء.
في هذه اللحظة ، جاء الضوء المجيد فجأة. كانت فوق رؤوسهم سماء دائرية زرقاء سماوية بينما استمر رذاذ المطر في الانجراف في الهواء. عبر قوس قزح السماء ، مذهلًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن ينظر إليه مباشرة ، لكنه يلقي بظلاله على قلوب الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الملوك ملتهمو النار الثلاثة رؤوسهم ونظروا حولهم. أزواج من العيون الحمراء النارية تحدق عليهم. لم يكن هناك لوم أو كراهية فيهم. وقف كل ملتهمو النار المتبقون تحت المطر رافضين أن تطأ أقدامهم هذه الأرض المقدسة حتى في لحظاتهم الأخيرة.
كان جبل فاير ميلت لا يزال قائماً ، مثل لهب واحد في المحيط لن ينطفئ أبدًا. في وسط النار، وسعت شجرة ووتونغ فروعها بقوة.
“اقتلهم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كنتم تريدون التراجع ، فافعلوا ذلك الآن!” قال يي دوانهاي. لقد استخدم بالفعل قوته الكاملة وأيد وعده لـ لي تشينغشان. حتى بالنسبة لمزارع السيف العظيم مثله ، لم يعد من الممكن أن يخرجوا منتصرين من هذه المعركة.
“الملوك ، اذهبوا! انتقموا لنا! ” ألقى الكاهن الشامان العظيم بنفسه على الأرض أمام شجرة ووتونغ الإلهية. لم تكن هناك دموع في عينيه، فقط ألسنة اللهب.
“قول حكيم، الرفيق.” أعربت الراهبة السماوية لبحر الجنوب عن موافقتها.
“الراهبة السماوية مخطئة! ما زلنا لم نخسر بعد! ”
“اقتلهم!”
أوقفت “الجدة” هذه التقنية فجأة ، وانهار الفيضان على الفور ، بعد أن فقد دعمه. حدق ملوك الميرفولك إلى اليسار واليمين في دهشة. يبدو أنهم يدركون شيئًا ما ، مما يجعلهم عابسين بشدة.
جاءت “الميزة الجغرافية” إلى حد كبير من استخدام قوة التشكيلات التي سمحت لهم بصد العدو بسهولة واستعادة قوتهم بسرعة. بمجرد سقوط التشكيل ، تلاشى نصف ميزتهم الجغرافية على الفور. إلى جانب قمع العاصفة والمياه المتدفقة ، اختفت ميزتهم تقريبًا.
“حتى ملتهمو النار لديهم الشجاعة ليهلكوا مع أعدائهم. هل هذا يعني بالضرورة أن الميرفولك لا يستطيعون؟ ”
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
خلعت “الجدة” خاتمها السوميرو ورمته في الهواء برفق.
“الجدة!” امسكت غونغ يوان بحلقة سوميرو ، وتغير تعبيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلعت “الجدة” خاتمها السوميرو ورمته في الهواء برفق.
” يوان اير، لقد أخبرتك كثيرًا أن تفكر في افراد العشيرة ، للتفكير في الصورة الأكبر. لطالما وجدت الأمر مزعجًا للغاية ، معتقدة أنني أفتخر “. بعد وقفة طفيفة ، قالت ، “في الواقع ، أنا لست كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
مع ذلك ، ألقت “الجدة” بنفسها نحو جبل فاير ميلت ، وتخلصت من كل مخاوفها ومضت قدمًا بطريقة لا يمكن إيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الملوك ملتهمو النار الثلاثة رؤوسهم ونظروا حولهم. أزواج من العيون الحمراء النارية تحدق عليهم. لم يكن هناك لوم أو كراهية فيهم. وقف كل ملتهمو النار المتبقون تحت المطر رافضين أن تطأ أقدامهم هذه الأرض المقدسة حتى في لحظاتهم الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملأت القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت وجهها. كشفت عن ابتسامة.
هطلت الأمطار بغزارة ، وارتفع منسوب المياه باستمرار ، فابتلعت الأجنحة والمباني والقاعات الشاهقة. كل ما تبقى هو شجرة ووتونغ الإلهية التي ينبعث منها وهج أحمر ، مما يمنع المطر والفيضان.
“بسرعة! اوقفوها!” تغير تعبير تشو يان بشكل كبير كما صرخ.
كان الخيار الآخر هو الفرار. سواء كان ذلك بفتح بوابة النار الإلهية أو الغوص مباشرة في أعماق الصهارة ، سيكون من الصعب اقافهم. لم تعد غونغ يوان تمتلك القوة لإلقاء مجال قيد الجليد وإغلاق هذه المنطقة من الفضاء بعد الآن.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
ومع ذلك ، فقد فات الأوان بالفعل. أنتج شكلها المنحني قليلاً حلقة من الضوء الأزرق الساطع ، حتى أنه يفوق ضوء الشمس المتلألئ.
كان جبل فاير ميلت لا يزال قائماً ، مثل لهب واحد في المحيط لن ينطفئ أبدًا. في وسط النار، وسعت شجرة ووتونغ فروعها بقوة.
كان العالم كبيرًا ، لكنه هو الوحيد الذي كان موجودًا. حتى أنه عامل نفسه على أنه عدو مميت ، فذبح كل شيء وقاتل العالم ذاته.
يبدو أن وقتًا طويلاً جدًا قد مضى قبل أن تصل الدمدمة ، وتهز العالم!
ترك لي تشينغشان الصعداء. “سوف تنخدع إذا كان هذا ما تفعله!”
تراجعت الراهبة السماوية لبحر الجنوب مباشرة إلى مسافة خمسة كيلومترات ، وعادت إلى جانب شياو آن وتمسك بيدها.
انتقدت القوة المرعبة القمة الرئيسية ، مثل التأثيرات التي لا حصر لها للفيضان المتتالية معًا. استمر التشكيل الذي استقر للتو للحظة قبل أن ينهار. حتى أن الانفجار ابتلع جزءًا من الجبل ، وكشف عن فجوة كبيرة.
“الملوك!” صرخ كاهن الشامان العظيم ، وأصبحت النيران قاتمة ، لكن لم يقل أي منهم أي شيء لإقناعهم بخلاف ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يتراجعوا، فسيكون هذا بالضبط ما تمناه ملتهمو النار الثلاثة. كانوا يسكبون قوتهم معًا ويفجرون أنفسهم في نفس الوقت. أي شخص يقع فيه ، بغض النظر عمن كان، سيموت.
كانت هذه قوة الملك فجر آلاف السنين من الزراعة في لحظة واحدة!
“لا يوجد سوى ملتهمو النار الذين يموتون في المعركة! ليس هناك ملتهمو النار يفرون من المنزل! ” قال الملوك ملتهمو النار الثلاثة في نفس الوقت. لقد أحضروا أطراف أقراص النار الإلهية معًا وارتفعوا في الهواء ببطء. لم يكونوا سريعين ، لكنهم تعرضوا لضغط لا يمكن التغلب عليه. لقد كان أكبر مما كان عليه في بداية المعركة ، عندما وقف إله النار العملاق على تنين الأرض واندفع من بحر النيران.
نطقت الراهبة السماوية لبحر الجنوب باسم بوذا “أميتابها”.
” يوان اير، لقد أخبرتك كثيرًا أن تفكر في افراد العشيرة ، للتفكير في الصورة الأكبر. لطالما وجدت الأمر مزعجًا للغاية ، معتقدة أنني أفتخر “. بعد وقفة طفيفة ، قالت ، “في الواقع ، أنا لست كذلك.”
تحت أشعة الشمس ، داخل عين العاصفة الهادئة ، تم الكشف عن القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت حيث وقف البلاط الملكي لملتهمو النار أمام الجميع لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعد كل من جي تشانغفنغ و يي دوانهاي نفسيهما على الفور للانسحاب ، ليس لأن كراهيتهما لم تكن عميقة بما فيه الكفاية أو لأن شجاعتهما لم تكن كافية. لم يكن هناك مزارعون لا يعتزون بحياتهم ، ناهيك عن المزارعين مثلهم الذين وصلوا إلى عالم الزراعة الحالي. لقد كان الأمر صعبًا للغاية. يمكن أن يموتوا في معركة ضد أعدائهم ، لكنهم رفضوا أن يجرهم الآخرون ويموتون موتًا بلا معنى.
ظهرت لحظة سلام في ساحة المعركة …
في هذه اللحظة ، جاء الضوء المجيد فجأة. كانت فوق رؤوسهم سماء دائرية زرقاء سماوية بينما استمر رذاذ المطر في الانجراف في الهواء. عبر قوس قزح السماء ، مذهلًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن ينظر إليه مباشرة ، لكنه يلقي بظلاله على قلوب الجميع.
“الجدة” ، غمغمت غونغ يوان. لم تتخيل أبدًا أنها ستملك مثل هذا التصميم أيضًا. بعد كل شيء ، لم يكن الميرفولك عنيفًا ومقاتلًا مثل ملتهمو النار. بعد أن وصلت إلى مستوى زراعتها ، كانت تقدر حياتها أكثر. لن تفكر أبدًا في شيء من هذا القبيل ما لم تكن في حالة يرثى لها ، كل هذا فقط من أجل سعيها وراء طول العمر.
حتى لو فكرت غونغ يوان في شيء من هذا القبيل لإنزال جبل فاير ميلت ، فلن تفعل ذلك أبدًا. كان الصالح الأكبر مهمًا ، لكنه لم يكن بالضرورة أكثر أهمية من طريق طول العمر. كان هذا شيئًا ظل الجميع صادقًا معه.
بدا أن الغيوم الكثيفة تثقل كاهل قمة الجبل. اطلقت الرياح العاتية صفيرًا ، وتقاطع البرق. بدا كل شيء أمام أعينهم وكأنه نهاية العالم.
حتى الملوك ملتهمو النار الثلاثة لم يتخيلوا أبدًا أن “الجدة” ستفعل شيئًا كهذا ، ولهذا السبب لم يحترسوا منها. حتى لو قاموا بالاحتراس منه، فسيكون عديم الفائدة على الإطلاق. لم يكن الأمر كما لو أن الجبل يمكن أن ينمو ويهرب. لقد كانوا عاجزين عن مثل هذه الخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، وصل سلف السم الذي اللانهائي امامهم. لم يتمكنوا من وصف ما إذا كان تعبيره غير مبالٍ أو عازماً. قبل أن يتمكنوا من الهجوم أو المراوغة ، كان الضوء الأخضر الوحشي قد ملأ أعينهم بالفعل.
ملأت القمة الرئيسية لجبل فاير ميلت وجهها. كشفت عن ابتسامة.
تحركت العاصفة بسرعة كبيرة. بقيت عين العاصفة هناك للحظة قصيرة ، ووصل المطر الغزير مرة أخرى ، وصب في فوهة البركان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يتراجعوا، فسيكون هذا بالضبط ما تمناه ملتهمو النار الثلاثة. كانوا يسكبون قوتهم معًا ويفجرون أنفسهم في نفس الوقت. أي شخص يقع فيه ، بغض النظر عمن كان، سيموت.
دون أي تردد ، اندفع لي تشينغشان على الفور نحو فوهة البركان بنصله في يده. القصر الرائع المنحوت من الكريستال الأحمر الناري وشجرة ووتونغ الإلهية الواضحة والهادئة ظهرت أمام عينيه مرة أخرى.
“اقتلهم!”
تبعته غونغ يوان عن قرب ، بينما ظهر جي تشانغفنغ ، ويي دوانهاي ، سلف السم اللانهائي ، وحتى الراهبة السماوية لبحر الجنوب مباشرة فوق فوهة البركان ، مشكلين تطويقًا. استخدم ملوك ميرفولك الآخران آخر القليل من القوة المتبقية فيهما لدخول المياه ، وصبها مباشرة في الحفرة.
استمر ملتهمو النار الثلاثة في الارتفاع. حتى عندما حافظوا عن قصد على سرعة بطيئة ، عبروا أكثر من ثلاثة آلاف متر في بضع ثوانٍ فقط.
اندفع الفيضان إلى فوهة البركان ، ودمر المباني فوق المباني. تصدر هسهسة البخار الأبيض وترتفع عندما تلامس الصهارة الحارقة. ومع ذلك ، كانت الرياح والأمطار مستمرة ، والماء لا نهاية له ، ويخمد بقوة حتى ألسنة اللهب.
اندفع الفيضان إلى فوهة البركان ، ودمر المباني فوق المباني. تصدر هسهسة البخار الأبيض وترتفع عندما تلامس الصهارة الحارقة. ومع ذلك ، كانت الرياح والأمطار مستمرة ، والماء لا نهاية له ، ويخمد بقوة حتى ألسنة اللهب.
ملتهمو النار الثلاثة نظروا إلى بعضهم البعض وعبرت أفكار لا حصر لها في أذهانهم في تلك اللحظة. ما كانوا يفكرون فيه هو هاتان الحالتان بالضبط. ومع ذلك ، اكتشفوا في حزن أنه بغض النظر عن اختيارهم ، فإن ملتهمو النار سيكافحون للهروب من مصير الإبادة. حتى لو هربوا ، فإن الثلاثة فقط هم من يمكنهم الخروج من هنا أحياء.
جاءت “الميزة الجغرافية” إلى حد كبير من استخدام قوة التشكيلات التي سمحت لهم بصد العدو بسهولة واستعادة قوتهم بسرعة. بمجرد سقوط التشكيل ، تلاشى نصف ميزتهم الجغرافية على الفور. إلى جانب قمع العاصفة والمياه المتدفقة ، اختفت ميزتهم تقريبًا.
“الراهبة السماوية مخطئة! ما زلنا لم نخسر بعد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد اندهش الملوك ملتهمو النار الثلاثة. في مثل هذا الوقت القصير، لم يستردوا حتى ثلاثين بالمائة من قوتهم ، وفقدوا الآن ميزتهم الجغرافية علاوة على ذلك. حتى مع وجود أقراص النار الإلهية في متناول اليد ، لم يتمكنوا من تحمل مثل هذا التطويق. حتى لو كان لي تشينغشان والآخرون أكثر استنفادًا منهم ، فإن ميزتهم الهائلة في الأرقام كانت كافية لتعويض ضعفهم.
انتقدت القوة المرعبة القمة الرئيسية ، مثل التأثيرات التي لا حصر لها للفيضان المتتالية معًا. استمر التشكيل الذي استقر للتو للحظة قبل أن ينهار. حتى أن الانفجار ابتلع جزءًا من الجبل ، وكشف عن فجوة كبيرة.
عند رؤية الوضع ، لم يكن لي تشينغشان في عجلة من أمره للهجوم أيضًا. انتظر تشكل البحيرة البركانية أولاً. لقد امتلك جانبهم الميزة الآن ، لذلك لم يكن هناك سبب يجعلهم في عجلة من أمرهم. ومع ذلك ، ظلت حواجبه مجعدة. لم يرتاحوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن ، كان الأمر متروكًا لكيفية استجابة الملوك ملتهمو النار الثلاثة. إذا اختاروا القتال ، فستكون النتيجة النهائية بالتأكيد هي التدمير المتبادل ، ومحاولة جر الجميع إلى أسفل معهم. ما لم يرفضوا تمامًا مواجهتهم في المعركة ، فلا أحد واثق بما يكفي للهروب من هذا على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتقدت القوة المرعبة القمة الرئيسية ، مثل التأثيرات التي لا حصر لها للفيضان المتتالية معًا. استمر التشكيل الذي استقر للتو للحظة قبل أن ينهار. حتى أن الانفجار ابتلع جزءًا من الجبل ، وكشف عن فجوة كبيرة.
كان الخيار الآخر هو الفرار. سواء كان ذلك بفتح بوابة النار الإلهية أو الغوص مباشرة في أعماق الصهارة ، سيكون من الصعب اقافهم. لم تعد غونغ يوان تمتلك القوة لإلقاء مجال قيد الجليد وإغلاق هذه المنطقة من الفضاء بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قول حكيم، الرفيق.” أعربت الراهبة السماوية لبحر الجنوب عن موافقتها.
بدا أن الغيوم الكثيفة تثقل كاهل قمة الجبل. اطلقت الرياح العاتية صفيرًا ، وتقاطع البرق. بدا كل شيء أمام أعينهم وكأنه نهاية العالم.
لقد انتصروا في هذه المعركة ، لكنها كانت أكثر صعوبة مما كانوا يتصورون ، والنتيجة النهائية ستكون إما الموت تقريبًا أو مشاكل مستقبلية لا نهاية لها.
كان ذلك ينظر حقًا إلى كل شيء ، بلا رحمة وقسوة!
لا عجب أن ملك يوي بنى ملك التنين الفضي. شيء مثل حصار الجبل لم يكن حقًا وظيفة للبشر. كان لديهم الكثير من المزارعين الأقوياء الذين يعملون معًا وقد فقدوا واحدًا خلال هذه العملية ، ومع ذلك فقد انتهى الأمر تقريبًا بالفشل. حتى لو حققوا النصر ، لم يكن لديهم أي فكرة عما إذا كان سيكون انتصارًا وحشيًا أم أنهم سيسمحون للعدو بالفرار.
على الجانب ، لاحظت غونغ يوان ذلك أيضًا. وجدت أن نظرته أصبحت باردة ومقفرة ، مليئة بالكرامة الفائقة ، بل إنها في الواقع جعلتها تشعر بإشارة من الخوف. لم يسعها إلا أن تتراجع خطوة إلى الوراء ، رافضة ذلك بشكل غريزي. بالمقارنة مع لي تشينغشان في الوقت الحالي ، حتى لي تشينغشان العادي الذي أجبرها على قبلة بينما كانت ضعيفة بدا لطيفًا للغاية.
ملتهمو النار الثلاثة نظروا إلى بعضهم البعض وعبرت أفكار لا حصر لها في أذهانهم في تلك اللحظة. ما كانوا يفكرون فيه هو هاتان الحالتان بالضبط. ومع ذلك ، اكتشفوا في حزن أنه بغض النظر عن اختيارهم ، فإن ملتهمو النار سيكافحون للهروب من مصير الإبادة. حتى لو هربوا ، فإن الثلاثة فقط هم من يمكنهم الخروج من هنا أحياء.
حتى لو فكرت غونغ يوان في شيء من هذا القبيل لإنزال جبل فاير ميلت ، فلن تفعل ذلك أبدًا. كان الصالح الأكبر مهمًا ، لكنه لم يكن بالضرورة أكثر أهمية من طريق طول العمر. كان هذا شيئًا ظل الجميع صادقًا معه.
هطلت الأمطار بغزارة ، وارتفع منسوب المياه باستمرار ، فابتلعت الأجنحة والمباني والقاعات الشاهقة. كل ما تبقى هو شجرة ووتونغ الإلهية التي ينبعث منها وهج أحمر ، مما يمنع المطر والفيضان.
بدا أن الغيوم الكثيفة تثقل كاهل قمة الجبل. اطلقت الرياح العاتية صفيرًا ، وتقاطع البرق. بدا كل شيء أمام أعينهم وكأنه نهاية العالم.
“لا يوجد سوى ملتهمو النار الذين يموتون في المعركة! ليس هناك ملتهمو النار يفرون من المنزل! ” قال الملوك ملتهمو النار الثلاثة في نفس الوقت. لقد أحضروا أطراف أقراص النار الإلهية معًا وارتفعوا في الهواء ببطء. لم يكونوا سريعين ، لكنهم تعرضوا لضغط لا يمكن التغلب عليه. لقد كان أكبر مما كان عليه في بداية المعركة ، عندما وقف إله النار العملاق على تنين الأرض واندفع من بحر النيران.
عند رؤية الوضع ، لم يكن لي تشينغشان في عجلة من أمره للهجوم أيضًا. انتظر تشكل البحيرة البركانية أولاً. لقد امتلك جانبهم الميزة الآن ، لذلك لم يكن هناك سبب يجعلهم في عجلة من أمرهم. ومع ذلك ، ظلت حواجبه مجعدة. لم يرتاحوا.
“الملوك ، اذهبوا! انتقموا لنا! ” ألقى الكاهن الشامان العظيم بنفسه على الأرض أمام شجرة ووتونغ الإلهية. لم تكن هناك دموع في عينيه، فقط ألسنة اللهب.
ترك لي تشينغشان الصعداء. “سوف تنخدع إذا كان هذا ما تفعله!”
“لا يوجد سوى ملتهمو النار الذين يموتون في المعركة! ليس هناك ملتهمو النار يفرون من المنزل! ” قال الملوك ملتهمو النار الثلاثة في نفس الوقت. لقد أحضروا أطراف أقراص النار الإلهية معًا وارتفعوا في الهواء ببطء. لم يكونوا سريعين ، لكنهم تعرضوا لضغط لا يمكن التغلب عليه. لقد كان أكبر مما كان عليه في بداية المعركة ، عندما وقف إله النار العملاق على تنين الأرض واندفع من بحر النيران.
رفع الملوك ملتهمو النار الثلاثة رؤوسهم ونظروا حولهم. أزواج من العيون الحمراء النارية تحدق عليهم. لم يكن هناك لوم أو كراهية فيهم. وقف كل ملتهمو النار المتبقون تحت المطر رافضين أن تطأ أقدامهم هذه الأرض المقدسة حتى في لحظاتهم الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نذهب؟” ضحك تشو فين. ضحكت تشو زي أيضًا. قال تشو يان ، “لا تقلق ، سوف ننتقم لك الآن!”
“ماذا نفعل؟” سألت غونغ يوان لي تشينغشان بجانبها بطريقة غريزية تقريبًا.
“الملوك!” صرخ كاهن الشامان العظيم ، وأصبحت النيران قاتمة ، لكن لم يقل أي منهم أي شيء لإقناعهم بخلاف ذلك.
“لا يوجد سوى ملتهمو النار الذين يموتون في المعركة! ليس هناك ملتهمو النار يفرون من المنزل! ” قال الملوك ملتهمو النار الثلاثة في نفس الوقت. لقد أحضروا أطراف أقراص النار الإلهية معًا وارتفعوا في الهواء ببطء. لم يكونوا سريعين ، لكنهم تعرضوا لضغط لا يمكن التغلب عليه. لقد كان أكبر مما كان عليه في بداية المعركة ، عندما وقف إله النار العملاق على تنين الأرض واندفع من بحر النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، وصل سلف السم الذي اللانهائي امامهم. لم يتمكنوا من وصف ما إذا كان تعبيره غير مبالٍ أو عازماً. قبل أن يتمكنوا من الهجوم أو المراوغة ، كان الضوء الأخضر الوحشي قد ملأ أعينهم بالفعل.
هطلت الأمطار بغزارة ، وارتفع منسوب المياه باستمرار ، فابتلعت الأجنحة والمباني والقاعات الشاهقة. كل ما تبقى هو شجرة ووتونغ الإلهية التي ينبعث منها وهج أحمر ، مما يمنع المطر والفيضان.
لقد كانت لفتة رمزية وكئيبة للهلاك مع العدو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعد كل من جي تشانغفنغ و يي دوانهاي نفسيهما على الفور للانسحاب ، ليس لأن كراهيتهما لم تكن عميقة بما فيه الكفاية أو لأن شجاعتهما لم تكن كافية. لم يكن هناك مزارعون لا يعتزون بحياتهم ، ناهيك عن المزارعين مثلهم الذين وصلوا إلى عالم الزراعة الحالي. لقد كان الأمر صعبًا للغاية. يمكن أن يموتوا في معركة ضد أعدائهم ، لكنهم رفضوا أن يجرهم الآخرون ويموتون موتًا بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجعت الراهبة السماوية لبحر الجنوب مباشرة إلى مسافة خمسة كيلومترات ، وعادت إلى جانب شياو آن وتمسك بيدها.
ظهرت لحظة سلام في ساحة المعركة …
ملتهمو النار الثلاثة نظروا إلى بعضهم البعض وعبرت أفكار لا حصر لها في أذهانهم في تلك اللحظة. ما كانوا يفكرون فيه هو هاتان الحالتان بالضبط. ومع ذلك ، اكتشفوا في حزن أنه بغض النظر عن اختيارهم ، فإن ملتهمو النار سيكافحون للهروب من مصير الإبادة. حتى لو هربوا ، فإن الثلاثة فقط هم من يمكنهم الخروج من هنا أحياء.
ترك لي تشينغشان الصعداء. “سوف تنخدع إذا كان هذا ما تفعله!”
“الراهبة السماوية مخطئة! ما زلنا لم نخسر بعد! ”
كان ملتهمو النار الثلاثة يمتلكون العزم على الهلاك مع أعدائهم ، لكنهم لن يندفعوا بلا مبالاة ويفجرون أنفسهم. بدلاً من ذلك ، أرادوا استخدام هذه الطريقة للضغط عليهم شيئًا فشيئًا. مخطط كبير كان يختبئ وراء كل ذلك. بمجرد انهيار تطويقهم ، قد يتعرضون لخطر الهزيمة واحدًا تلو الآخر.
مع وميض من الضوء الأخضر ، طار سلف السم اللانهائي ، مما جعل ملتهمو النار الثلاثة يشعرون بالفرح. لم يكن سلف السم اللانهائي الجريح خصمهم على الإطلاق. بدون أي دعم من أي شخص آخر ، قد لا يكون بالضرورة قادرًا على تحمل ضربة واحدة منهم. عندما كانوا على وشك قتله بأقراص النار الإلهية ، تغلب عليهم شعور كبير بالرعب.
كانوا يعرفون بوضوح مخططهم ، لكن الجميع ، بما في ذلك لي تشينغشان ، اضطروا إلى التراجع. لم يجرؤوا على عدم التراجع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بسرعة! اوقفوها!” تغير تعبير تشو يان بشكل كبير كما صرخ.
إذا لم يتراجعوا، فسيكون هذا بالضبط ما تمناه ملتهمو النار الثلاثة. كانوا يسكبون قوتهم معًا ويفجرون أنفسهم في نفس الوقت. أي شخص يقع فيه ، بغض النظر عمن كان، سيموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى ملتهمو النار لديهم الشجاعة ليهلكوا مع أعدائهم. هل هذا يعني بالضرورة أن الميرفولك لا يستطيعون؟ ”
استمر ملتهمو النار الثلاثة في الارتفاع. حتى عندما حافظوا عن قصد على سرعة بطيئة ، عبروا أكثر من ثلاثة آلاف متر في بضع ثوانٍ فقط.
ظهرت لحظة سلام في ساحة المعركة …
“ماذا نفعل؟” سألت غونغ يوان لي تشينغشان بجانبها بطريقة غريزية تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قول حكيم، الرفيق.” أعربت الراهبة السماوية لبحر الجنوب عن موافقتها.
“إذا كنتم تريدون التراجع ، فافعلوا ذلك الآن!” قال يي دوانهاي. لقد استخدم بالفعل قوته الكاملة وأيد وعده لـ لي تشينغشان. حتى بالنسبة لمزارع السيف العظيم مثله ، لم يعد من الممكن أن يخرجوا منتصرين من هذه المعركة.
في تلك اللحظة ، بقي فقط واقفًا بحزم مع عدم وجود أي نية للتراجع على الإطلاق.
“اقتلهم!”
ملتهمو النار الثلاثة نظروا إلى بعضهم البعض وعبرت أفكار لا حصر لها في أذهانهم في تلك اللحظة. ما كانوا يفكرون فيه هو هاتان الحالتان بالضبط. ومع ذلك ، اكتشفوا في حزن أنه بغض النظر عن اختيارهم ، فإن ملتهمو النار سيكافحون للهروب من مصير الإبادة. حتى لو هربوا ، فإن الثلاثة فقط هم من يمكنهم الخروج من هنا أحياء.
وقف لي تشينغشان وذراعيه متقاطعتين ونظر إلى سلف السم اللانهائي. ظهر تلميح من الكفاح على وجه سلف السم اللانهائي ، ولكن تحت نظرة لي تشينغشان ، تم إخماده على الفور. بعد اختراق الطبقة الخامسة من شيطان النمر ، أصبحت ‘عين النمر الكابوس الشيطانية’ أقوى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الجانب ، لاحظت غونغ يوان ذلك أيضًا. وجدت أن نظرته أصبحت باردة ومقفرة ، مليئة بالكرامة الفائقة ، بل إنها في الواقع جعلتها تشعر بإشارة من الخوف. لم يسعها إلا أن تتراجع خطوة إلى الوراء ، رافضة ذلك بشكل غريزي. بالمقارنة مع لي تشينغشان في الوقت الحالي ، حتى لي تشينغشان العادي الذي أجبرها على قبلة بينما كانت ضعيفة بدا لطيفًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك ينظر حقًا إلى كل شيء ، بلا رحمة وقسوة!
مع ذلك ، ألقت “الجدة” بنفسها نحو جبل فاير ميلت ، وتخلصت من كل مخاوفها ومضت قدمًا بطريقة لا يمكن إيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت العاصفة بسرعة كبيرة. بقيت عين العاصفة هناك للحظة قصيرة ، ووصل المطر الغزير مرة أخرى ، وصب في فوهة البركان.
كان العالم كبيرًا ، لكنه هو الوحيد الذي كان موجودًا. حتى أنه عامل نفسه على أنه عدو مميت ، فذبح كل شيء وقاتل العالم ذاته.
في هذه اللحظة ، جاء الضوء المجيد فجأة. كانت فوق رؤوسهم سماء دائرية زرقاء سماوية بينما استمر رذاذ المطر في الانجراف في الهواء. عبر قوس قزح السماء ، مذهلًا لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن ينظر إليه مباشرة ، لكنه يلقي بظلاله على قلوب الجميع.
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°° >> ZIXAR <<
مع وميض من الضوء الأخضر ، طار سلف السم اللانهائي ، مما جعل ملتهمو النار الثلاثة يشعرون بالفرح. لم يكن سلف السم اللانهائي الجريح خصمهم على الإطلاق. بدون أي دعم من أي شخص آخر ، قد لا يكون بالضرورة قادرًا على تحمل ضربة واحدة منهم. عندما كانوا على وشك قتله بأقراص النار الإلهية ، تغلب عليهم شعور كبير بالرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن فقط أدرك أن ملك شجرة بانيان العظيم كان على حق. لقد انتهى به الأمر إلى التقليل من قوة أقراص النار الإلهية. كانت هذه موروثات إلهية موروثة من العصور القديمة. بمجرد أن أطلقوا العنان لقوتهم بميزة جغرافية مثل جبل فاير ميلت ، كان ذلك كافياً لبث اليأس في قلوب الناس.
في غمضة عين ، وصل سلف السم الذي اللانهائي امامهم. لم يتمكنوا من وصف ما إذا كان تعبيره غير مبالٍ أو عازماً. قبل أن يتمكنوا من الهجوم أو المراوغة ، كان الضوء الأخضر الوحشي قد ملأ أعينهم بالفعل.
تفجير الروح الوليدة!
تبعته غونغ يوان عن قرب ، بينما ظهر جي تشانغفنغ ، ويي دوانهاي ، سلف السم اللانهائي ، وحتى الراهبة السماوية لبحر الجنوب مباشرة فوق فوهة البركان ، مشكلين تطويقًا. استخدم ملوك ميرفولك الآخران آخر القليل من القوة المتبقية فيهما لدخول المياه ، وصبها مباشرة في الحفرة.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا اضغط هنا PAYPAL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
“الملوك ، اذهبوا! انتقموا لنا! ” ألقى الكاهن الشامان العظيم بنفسه على الأرض أمام شجرة ووتونغ الإلهية. لم تكن هناك دموع في عينيه، فقط ألسنة اللهب.
” يوان اير، لقد أخبرتك كثيرًا أن تفكر في افراد العشيرة ، للتفكير في الصورة الأكبر. لطالما وجدت الأمر مزعجًا للغاية ، معتقدة أنني أفتخر “. بعد وقفة طفيفة ، قالت ، “في الواقع ، أنا لست كذلك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات