سيول جيهو ضد تيريزا هاسي
الفصل 90. سيول جيهو ضد تيريزا هاسي
رأى سيول سوارًا جميلًا مصنوعًا من الذهب.
▪
“لا داعي للقلق. إنهم ينتظروننا في الخارج “.(الملاك)
▪
كيف يمكن أن ينسى هذا المكان؟ إلى جانب كل ذلك ، فإن حقيقة وجوده هنا تعني… ..
كانت غابة الإنكار تتعرض لعاصفة مستعرة من قصف الرعد والطلقات النارية ، ولكن فجأة ، أصبحت هادئة بشكل مخيف كما لو أن الأشياء التي حدثت من قبل كانت كلها هلوسة.
“لماذا يوجد شيء مربوط في رأسك؟”(تيريزا)
في ظل هذا السكون ، ظلت تيريزا هاسي جالسة على مؤخرتها لفترة طويلة. ربما كانت تشك في أن الهروب المحموم الذي حدث قبل بضع دقائق كان مجرد حلم سيئ لولا وجود آثار دماء و الجثث المتناثرة في كل مكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خد هذا.”(تيريزا)
في النهاية ، استعادت وعيها بعد أن رصدت جنية السماء راقدة على الأرض لا تتحرك مثل الجثة.
أجاب سيول جيهو بشكل انعكاسي ، وألقى نظرة سريعة حول محيطه. أجابت الملاك الساقط على سؤال سيول الصامت.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كانت إصابات سيول جيهو قاتمة إلى حد ما. إذا لم تره بشكل خاطئ الآن ، فإن منطقة فخذيه كانت مبللة بدم جديد. لابد أنه تعرض للقنص مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سموكم.”(سيول)
كان جسده بالفعل في حالة يرثى لها ، فهل سيكون قادرًا على تحمل إصابة أخرى؟ وأيضًا ، هل ستتمكن تلك السيدة القديسة من علاج الشاب؟
[هناك هناك.]
لا شيء يبدو مؤكدًا في هذه المرحلة. ورأت أن علاجه يجب أن تكون له الأولوية مهما كانت الحالة. دفعت تيريزا نفسها عن الأرض وساعدت جنية السماء على الوقوف.
تحدثت الملاك الساقط باقتضاب.
لم تكن تفكر حقًا في الانهيار على الأرض وأخذ قسط من الراحة ، لكن محاولة الهروب هذه لم تنته بعد. أخذ قسط طويل من الراحة يمكن أن ينتظر.
“القديسة؟”(سيول)
تمكنت من سحب نفسها و جنية السماء إلى حيث كان القبر ورأت أن الملاك الساقط كانت منشغلة بمعالجة اثنين من جنيات السماء الأخرى التي تئن بشدة من الألم. أصيب الجميع بجروح كبيرة وصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الملاك الساقطة تومئ برأسها بحكمة حتى ذلك الحين ، لكنها جفلت قليلاً عند سؤاله. بدت وكأنها تتداول في أمر ما ، تمامًا كما فعل الشاب الواقف أمامها ، وهز كتفيها.
لم يستطع اثنان آخران التخلص من المطاردين وماتوا. لذا نجح ستة منهم في النجاة.
‘ليس الأمر أنني لا أريد ذلك …’
بالحد الأدنى ، يمكن أن يروا هذا على أنه نجاح باهر عند مقارنته بخطة الملاك الساقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خد هذا.”(تيريزا)
وضعت تيريزا جنية السماء على الأرض وسألت الملاك الساقط.
‘هل تستمتع بالسخرية من الآخرين؟ هل شخصيتها هكذا؟’
“ماذا عن سيول؟”(تيريزا)
“حسنًا ، لقد رأيت ذلك ، لكن كل شيء مر بسرعة كبيرة جدًا. لا أستطيع أن أتذكر كل ذلك جيدًا “.(سيول)
“…. أخذته إلى الداخل.”(الملاك)
دفعت تيريزا ثوبًا عاجيًا إلى الأمام ، قائلة إنها حصلت على اثنين منهم من الملاك الساقط. كانت صغيرة وبالكاد غطت مؤخرته ، لكنها كانت بالتأكيد أفضل من لا شيء. علاوة على ذلك ، كان يشعر بالقلق عندما كانوا سيدخلون المدينة عاريان، لذلك قبلهم سيول جيهو بكل سرور.
ردت الملاك الساقط بوجه هادئ ، لكن صوتها كان يرتجف قليلاً. يبدو أنها رأت السيدة القديسة أيضًا.
توقفت الملاك الساقط على عجل عن المشي فجأة.
“نحن بحاجة إلى معالجة سيول أيضًا …”(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت الملاك الساقط. لكن بعد ذلك.
“ادخلي واجلبيه ، إذن.”(الملاك)
[كيف حال جسدك؟]
تحدثت الملاك الساقط باقتضاب.
لم تكن تفكر حقًا في الانهيار على الأرض وأخذ قسط من الراحة ، لكن محاولة الهروب هذه لم تنته بعد. أخذ قسط طويل من الراحة يمكن أن ينتظر.
“لن أخطو قدمًا داخل ذلك المكان أبدًا.”(الملاك)
ألقت نظرة حول محيطها قبل أن تصفق بيديها برفق.
ثم أضافت شيئًا آخر ، موقفها حازم وثابت.
لو كان صادقا مع نفسه…. لم يتوقع أبدًا أن يخرج من هذه المحنة حياً. حاول إخبار دماغه أن هناك أملًا في البقاء على قيد الحياة ، لكن كان يعرف أن مع إصاباته لن يصمد. خاصة عندما تعرض هو و جنية السماء للقنص في الهواء وسقطا – لقد اعتقد حقًا أنه قد انتهى .
“لا أعرف أي شخص قد يُحدث كل تلك الأفعال الوحشية في هذه الغابة ، ولكن ليس هناك شك في أن الشخص المعني كان مجنونًا”.(الملاك)
لكن مرة أخرى ، لم يكن هناك جواب. في هذه الأثناء ، بدأت تتساءل عما إذا كانت القديسة تستخدم هذه الفرصة لحبسه وتركه يموت.
“ماذا تقصدين؟”(تيريزا)
“ماذا ماذا يا أميرة؟”(سيول)
“بالتأكيد ، يمكنك اكتشاف ذلك بنفسك لأنك شعرت أيضًا بهذه الهالة الشريرة.”(الملاك)
بالكاد تمكن سيول جيهو من إيماء رأسه. لم يكن يريد حقًا أن تجعل ذلك الجزء قريب من وجهه.
“هذ~هذا …”(تيريزا)
فردت عليه.
“تلك الروح ، ماتت بينما كان قلبها ممتلئًا بكمية مرعبة من الاستياء. حتى أنهم احتجزوها قسراً هنا. فتكثف استيائها منذ عدة مئات من السنين ، فكيف لا يكون هناك ولادة لروح انتقامية؟ “(الملاك)
“أليس كذلك؟ أو انا مخطئة؟”(تيريزا)
“اههه …”(تيريزا)
فتح سيول جيهو عينيه بعد حوالي ساعة. كانت حالة جسده خطيرة حقًا.
فركت تيريزا ذراعيها . لا يزال بإمكانها أن تتذكر بوضوح جميع جثث الطفيليات التي قُتلت بطريقة قاسية و مرعبة. كان يجب أن تشعر بالإرتياح لرؤية أعدائها اللدودين والذين يردون قتلها يموتون هكذا ، لكن….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميرة ، هل رأيت شبحًا من قبل؟”(سيول)
‘مخيف …’
شعر براحة دافئة تغلف حواسه. لم يستطع تفسير السبب ولكنه بدأ يفكر في أنه آمن الآن. بالطبع ، كان لا يزال مدركًا لحقيقة أن مشاكله لم تحل بعد.
كانت الهالة العدائية المنبعثة من السيدة القديسة مشؤومة وشريرة لدرجة أن تيريزا لم تستطع اعتبارها حليفة. كانت شاكرة لأن السيدة القديسة لم تؤذهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سموكم.”(سيول)
لم ترغب تيريزا في رؤيتها مرة أخرى ، لكنها لم تستطع ترك سيول أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تعرف أنني أشعر بالحرج هنا ، فلماذا؟’
استدعت تيريزا كل شجاعتها ، وقفت أمام القبر.
“لا تسألني. لقد تم جرّي إلى هنا رغماً عني بسببك “.(الملاك)
كانت الهالة الشريرة المنبعثة من القبر مخيفة للغاية لدرجة أن جسدها كان يرتجف من تلقاء نفسه ، لكنها شعرت بالثقة في شيئين.
“ما اسمك؟”(الملاك)
لم يكن معروفًا بالضبط ما هي الطريقة التي استخدمها سيول جيهو ، لكن تلك السيدة القديسة بدت وكأنها تحميه لسبب ما. هذا يعني أن الكلمات يمكن أن تصل إليها.
رفعت تيريزا رأسها أخيرًا وانفجرت في ضحك صاخب بعد أن رصدت سيول جيهو مغمورة في منتصف الطريق تحت البحيرة للشرب. كان يحبس أنفاسه حتى حده لامتصاص الماء ورفع رأسه متأخراً بينما كان يبتسم ابتسامة خجولة.
وأيضًا ، على الرغم من ظهور بعض العداوة ، إلا أن القديسة لم تهاجم أي شخص منهم.
في ذلك اليوم ، رفع سيول راية التمرد لأول مرة على الإطلاق ليغرق في أعماق المحيط بضربة واحدة مركزة من تيريزا.
فتحت تيريزا فمها لتتحدث.
أومأ سيول جيهو برأسه.
“سيدة القديسة؟”(تيريزا)
“سيدة القديسة؟”(تيريزا)
“اممم ، هل يمكنك فتح هذا الباب من فضلك؟”(تيريزا)
“…هنننغ.”(تيريزا)
لم يكن هناك رد. ومع ذلك ، لم تستسلم تيريزا .
تحدثت الملاك الساقط باقتضاب.
“أنا متأكد من أنكِ لاحظت ذلك الآن. إنه أحد رفاقنا. إنه في حالة سيئة حقًا الآن ، وإذا لم يتم علاجه قريبًا ، فقد يموت حقًا. أقسم أنني لن أفعل أي شيء سيئ ، لذا من فضلك دعيني أدخل “.(تيريزا)
“ماذا عن سيول؟”(تيريزا)
لكن مرة أخرى ، لم يكن هناك جواب. في هذه الأثناء ، بدأت تتساءل عما إذا كانت القديسة تستخدم هذه الفرصة لحبسه وتركه يموت.
كيف يمكن أن ينسى هذا المكان؟ إلى جانب كل ذلك ، فإن حقيقة وجوده هنا تعني… ..
لم تستطع إلا أن تشك في أن السيدة القديسة كانت تحاول تحويل سيول إلى روح أيضًا حتى تتمكن من العيش معه إلى الأبد. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فعليها ببساطة أن تخاطر بكل شيء وتوقف حدوث ذلك.
“آه ، آآآآه ~…. هوا ~ آنج…! “(تيريزا)
“أرجوك ، أتوسل إليك. هذا الرجل ، لقد كان عليه أن يمر بالجحيم لمجرد الوصول إلى هنا. لقد كنا على وشك النجاة من محنتنا ، ولكن إذا انتهى به الأمر بالموت هنا…. هيوك ؟! “(تيريزا)
… فجأة ، استذكر سيول جيهو كلمات إيان سرعان ما تجنب نظره. كما أنه لم ينس أن يغني النشيد الوطني الكوري في رأسه لمجرد نسيان ما كان يفكر فيه.
دوى صوت فتح باب حديدي. كانت تيريزا تستعد لتغطي فمها وتهبط على الأرض لتبدأ في البكاء تحسبا ، ولكن عندما رأت الباب الحديدي مفتوحا على مصراعيه ، وقفت مذهولة.
“هل لديك أي فكرة عن مدى سوء رغبتي في الاستحمام ؟!”(تيريزا)
“انه مفتوح!”(تيريزا)
كان الناس من الاتحاد قد رحلوا منذ فترة طويلة بحلول الوقت الذي خرج فيه. كانت تيريزا ، التي تُركت بمفردها الآن ، جالسة على الأرض تمتص قشة صغيرة في فمها.
صرخت بصوت متحمس ، لكن الملاك الساقط نظرت إليها ببساطة بوجه قال ، “إذن؟ ماذا تريدين مني أن أفعل حيال ذلك؟ “
“إنه وردي ، أليس كذلك ~؟”(تيريزا)
تكلمت الملاك الساقط.
لم تستطع إلا أن تشك في أن السيدة القديسة كانت تحاول تحويل سيول إلى روح أيضًا حتى تتمكن من العيش معه إلى الأبد. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فعليها ببساطة أن تخاطر بكل شيء وتوقف حدوث ذلك.
“ادخلي وأخرجه.”(الملاك)
انفجر شيء ما من داخل المقبرة وتجاوز رقبة تيريزا. كانت الهالة قوية جدًا لدرجة أنها تسببت في أن شعرها الوردي اللامع الفوضوي يرفرف لأعلى.
“حسنًا ، أنا …. إيه؟لكن.. “(تيريزا)
“سأتذكر الاسم أيضًا.”(سيول)
“قلتُ هذا من قبل. أنا لن أدخل “.(الملاك)
تذكر أنه شعر بالدغدغة على رأسه من قبل.
“فقط قليلاً.”(تيريزا)
[دعني أعطيك هذا ، لذا توقف عن البكاء من فضلك.]
“أرفض.”(الملاك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميرة ، هل رأيت شبحًا من قبل؟”(سيول)
“من المفترض أن تكوني “ملاكًا ساقطًا” ، فكيف تخافي من الأرواح؟ “(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضًا ، على الرغم من ظهور بعض العداوة ، إلا أن القديسة لم تهاجم أي شخص منهم.
“ليس الأمر كما لو أنني بدأت أشعر بالخوف منهم فجأة. لقد كبرت فقط لأخافهم ، هذا كل شيء. “(الملاك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت تيريزا بإصبعها السبابة وسألت. وضع يده بشكل انعكاسي على رأسه وأصيب بالذهول على الفور. كان السوار الذهبي مربوطًا بشعره.
استدارت الملاك الساقط. لكن بعد ذلك.
ارتجف جسدها بالكامل ، وأطلقت ضوضاء غريبة.
انفجر شيء ما من داخل المقبرة وتجاوز رقبة تيريزا. كانت الهالة قوية جدًا لدرجة أنها تسببت في أن شعرها الوردي اللامع الفوضوي يرفرف لأعلى.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كانت إصابات سيول جيهو قاتمة إلى حد ما. إذا لم تره بشكل خاطئ الآن ، فإن منطقة فخذيه كانت مبللة بدم جديد. لابد أنه تعرض للقنص مرة أخرى.
“أوه؟!”(تيريزا)
لم يكن هناك رد. ومع ذلك ، لم تستسلم تيريزا .
تماما كما كان تعبير تيريزا على وشك أن يختفي ، تدفق الدخان الأسود فجأة و إلتف بإحكام حول خصر الملاك الساقط و أصبح نهاية هذا الدخان مثل الإبرة موجهة نحو وجه الملاك.
إلى أي مدى كان محبطًا وكان تحت رحمة اليأس؟ اعتقد أكثر من مرة أن الجنون أفضل من كل هذا البؤس. ومع ذلك ، ها هو لم يمت.
لقد حاولت المقاومة بذراعيها وساقيها بشدة ، لكن انتهى بها الأمر بجرها داخل القبر. صراخها العالي تلاشى بعد اختفاء جسدها في القبر ، وخلفها مباشرة ، أغلق الباب الحديدي بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنها أخذت تبكي وهي تغوص عميقًا تحت السطح قبل أن تعود مرة أخرى. برؤيتها تذهب للاستحمام بهذا الشكل ، لم يعد بإمكان سيول جيهو التراجع. خلع الثوب والسراويل الداخلية المصفرة للغطس في مياه البحيرة.
اههههيكك- !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط عينيه مغمضتين لا إراديًا.
لم تكن هناك كلمات تصف المشهد الذي شهدته تيريزا حالياً.
“بو هاها!”(تيريزا)
*
“أليس كذلك؟ أو انا مخطئة؟”(تيريزا)
فتح سيول جيهو عينيه بعد حوالي ساعة. كانت حالة جسده خطيرة حقًا.
[هناك هناك.]
شعر براحة دافئة تغلف حواسه. لم يستطع تفسير السبب ولكنه بدأ يفكر في أنه آمن الآن. بالطبع ، كان لا يزال مدركًا لحقيقة أن مشاكله لم تحل بعد.
“…آه.”(سيول)
لا يزال يشعر وكأن جسده يزن طنًا. وما زال الجوع والعطش يعذبه. كان يئن ويتأوه من الألم قبل أن يمد يده ليمسك رمحه. وسرعان ما امتص الهواء البارد من الرمح داخل فمه.
تكلمت الملاك الساقط.
[تبدو فظيعاً.]
شعر براحة دافئة تغلف حواسه. لم يستطع تفسير السبب ولكنه بدأ يفكر في أنه آمن الآن. بالطبع ، كان لا يزال مدركًا لحقيقة أن مشاكله لم تحل بعد.
عندما كان يعض الرمح بفمه ، شعر بيد تنظف رأسه بحذر. فوجأ سيول جيهو كثيرًا ، وسرعان ما انفتحت عيناه على مصراعيها لينظر حوله. مع قليل من الهياج ، رفع جذعه العلوي ووجد نفسه داخل مكان مألوف إلى حد ما. ثم سقط فكه على الأرض بعد رؤية التابوت أيضًا.
سرعان ما استعادت رباطة جأشها وعقدت ذراعيها فوق صدرها.
كيف يمكن أن ينسى هذا المكان؟ إلى جانب كل ذلك ، فإن حقيقة وجوده هنا تعني… ..
“القديسة؟”(سيول)
“…آه.”(سيول)
[أجل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه مفتوح!”(تيريزا)
لقد سمع الصوت الذي أراد سماعه بشدة. حتى في ذلك الوقت ، شعر ببعض عدم اليقين. الآن وقد كان هنا بالفعل ، لم يستطع تصديق ذلك.
‘لما هي فعلت هذا؟’
“أوم ، حسنًا ، آه ….”(سيول)
“… كيييههك!”(سيول)
[قتلتهم جميعًا. لقد مزقت كل شيء يهددك ، لذلك لا داعي للقلق بعد الآن.]
《من هنا لنهاية الفصل، يوجد بعض التلميحات البذيئة ….لذا》
على الرغم من أنها تحدثت بنبرة صوت ناعمة ، إلا أن محتويات كلماتها كانت مخيفة إلى حد ما في طبيعتها. ومع ذلك ، شعر بالاطمئنان العميق منهم.
“ادخلي واجلبيه ، إذن.”(الملاك)
لم يستطع سيول جيهو قول أي شيء آخر وأغلق عينيه . ذكريات الأيام الثمانية الماضية أو نحو ذلك دخلت في ذهنه الواحدة تلو الأخرى. بدءاً من لحظة دخوله إلى المختبر ، وإنقاذ الأميرة ، والتعرض للقنص ، والحبس ، والهرب ، والعودة إلى الطريق الذي أتوا منه ، والالتفاف ، والهرب ، حتى….
أومأ سيول جيهو برأسه.
“….”
“عفوا؟”(سيول)
لو كان صادقا مع نفسه…. لم يتوقع أبدًا أن يخرج من هذه المحنة حياً. حاول إخبار دماغه أن هناك أملًا في البقاء على قيد الحياة ، لكن كان يعرف أن مع إصاباته لن يصمد. خاصة عندما تعرض هو و جنية السماء للقنص في الهواء وسقطا – لقد اعتقد حقًا أنه قد انتهى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
إلى أي مدى كان محبطًا وكان تحت رحمة اليأس؟ اعتقد أكثر من مرة أن الجنون أفضل من كل هذا البؤس. ومع ذلك ، ها هو لم يمت.
“أليس كذلك؟ أو انا مخطئة؟”(تيريزا)
… في الواقع ، لقد نجا. لقد نجح في الخروج حياً. لم يمت ونجح في التعثر في طريقه إلى هذا الحد.
لم يكن معروفًا بالضبط ما هي الطريقة التي استخدمها سيول جيهو ، لكن تلك السيدة القديسة بدت وكأنها تحميه لسبب ما. هذا يعني أن الكلمات يمكن أن تصل إليها.
[يجب أن يكون الأمر صعبًا حقًا.]
دفعت تيريزا ثوبًا عاجيًا إلى الأمام ، قائلة إنها حصلت على اثنين منهم من الملاك الساقط. كانت صغيرة وبالكاد غطت مؤخرته ، لكنها كانت بالتأكيد أفضل من لا شيء. علاوة على ذلك ، كان يشعر بالقلق عندما كانوا سيدخلون المدينة عاريان، لذلك قبلهم سيول جيهو بكل سرور.
في تلك اللحظة سمع تلك الكلمات …
“لماذا لا تقبله بالفعل؟ هذه القطعة الأثرية تمتلك الكثير من المانا “.(الملاك)
[ستكون الأمور على ما يرام الآن.]
لم يكن هناك رد. ومع ذلك ، لم تستسلم تيريزا .
اندفعت الدموع فجأة من عينيه المغلقتين.
عبست الملاك الساقط واشتكت بهدوء. خدش سيول جيهو خده بخجل وفتح فمه.
“… كيييههك!”(سيول)
توقف سيول عن تغطية نفسه. كان يخطط للذهاب إلى ضفة البحيرة ، لكنه لم يستطع التراجع أكثر من ذلك.
واعتقد أن جسده لم يعد لديه أي رطوبة حتى الآن ، لكن الدموع الساخنة التي لم يستطع كبحها تتساقط على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت الملاك الساقط. لكن بعد ذلك.
[إيه~إييهه ؟؟]
“سيول ، شكرا للمعلومة. سوف أتذكرك. “(الملاك)
دخل صوتها مرتبك في أذنيه. أثناء البكاء ، فتح سيول جيهو عينيه. السبب الوحيد الذي جعله يعيش كان بفضل القديسة. لولا هذه الروح ، لكان قد مات عشر مرات.
نهضت تيريزا ببطء مرة أخرى بينما كانت تمسح شفتيها بظهر يدها.
لم يستطع كبح جماح الامتنان الذي يتفشى بسرعة في قلبه ويركع على الأرض. ضغط يديه على الأرض وانحنى حتى تلامس جبهته الأرض.
“من المفترض أن تكوني “ملاكًا ساقطًا” ، فكيف تخافي من الأرواح؟ “(تيريزا)
“شكرا لك…!”(سيول)
تحدثت الملاك الساقط باقتضاب.
[أوه؟ أوه؟؟]
همهمة تيريزا بفرح خالص أيضًا. التقت نظراتهم ، وفي الوقت نفسه ، هربت أصوات ضحك سعيدة من أفواههم. لم يكن الأمر مضحكًا على الإطلاق ، لكنهم لم يتمكنوا سوى الضحك على نفسيهما.
“شكرا جزيلا لك…!”(سيول)
سرعان ما استعادت رباطة جأشها وعقدت ذراعيها فوق صدرها.
[ما~ماذا تفعل؟ ~ توقف.]
ألقت نظرة حول محيطها قبل أن تصفق بيديها برفق.
لم يتحرك سيول جيهو. ظلت جبهته مضغوطة على الأرض ، وكان جسده يرتجف وهو يبكي بهدوء.
“لم ارى اللون بعد.”(سيول)
يبدو أن القديسة كانت في حالة إرتباك الآن. بدأ الدخان الأسود الذي كان يطفو على مهل في الهواء منذ لحظة ، فجأة ، يتنقل بشكل مضطرب في جميع أنحاء القبر.
“مقارنة بمطاردة الطفيليات ، هذا كثير …”(تيريزا)
بعد فترة وجيزة. توقف الدخان الأسود المسبب للهلع والمربك بشكل مفاجئ عن الحركة. كان الأمر كما لو كانت قد توصلت إلى فكرة رائعة. انزلق حول تابوت وعاد بسرعة إلى جانبه. ومثلما يحاول المرء تهدئة طفل يبكي ، بدأ يتسلل شيئًا ما أسفل وجهه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سيول جيهو قول أي شيء آخر وأغلق عينيه . ذكريات الأيام الثمانية الماضية أو نحو ذلك دخلت في ذهنه الواحدة تلو الأخرى. بدءاً من لحظة دخوله إلى المختبر ، وإنقاذ الأميرة ، والتعرض للقنص ، والحبس ، والهرب ، والعودة إلى الطريق الذي أتوا منه ، والالتفاف ، والهرب ، حتى….
[هناك هناك.]
لم ترغب تيريزا في رؤيتها مرة أخرى ، لكنها لم تستطع ترك سيول أيضًا.
“…؟”
في ظل هذا السكون ، ظلت تيريزا هاسي جالسة على مؤخرتها لفترة طويلة. ربما كانت تشك في أن الهروب المحموم الذي حدث قبل بضع دقائق كان مجرد حلم سيئ لولا وجود آثار دماء و الجثث المتناثرة في كل مكان .
رأى سيول سوارًا جميلًا مصنوعًا من الذهب.
قالت ميخائيل. سمع هذا الاسم عدة مرات من قبل في حياته.
[دعني أعطيك هذا ، لذا توقف عن البكاء من فضلك.]
ارتجف جسد سول جيهو بأكمله . لقد فهم الآن لماذا فعلت تيريزا ذلك في وقت سابق.
“لا ، انتظري. من فضلكِ ، لست بحاجة إليها. ما قدمتيه لنا في المرة السابقة كان أكثر من كافٍ بالنسبة لي “.(سيول)
“أرجوك ، أتوسل إليك. هذا الرجل ، لقد كان عليه أن يمر بالجحيم لمجرد الوصول إلى هنا. لقد كنا على وشك النجاة من محنتنا ، ولكن إذا انتهى به الأمر بالموت هنا…. هيوك ؟! “(تيريزا)
[لكن~لكن ، اعتقدت أنكم تحبوا أشياء مثل هذه؟ لا بأس طالما أنك تشعر بتحسن.]
“أرفض.”(الملاك)
“أنا بخير الآن. أيضا كيف يمكنني قبول شيء منك مرة أخرى؟ لقد أنقذتِ حياتي حتى “.(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هربوا من قبضة الطفيليات ، لكن كان من السابق لأوانه القول إنهم آمنون تمامًا. كانت أولويتهم الجديدة هي الهروب من غابة الإنكار دون الوقوع في حادث آخر.
[إيه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الخارج؟”(سيول)
[خذها] ، “لا أستطيع”….
“عن ماذا تتحدث؟ ليس لدينا قانون من هذا القبيل. على أي حال ، أعتقد أنك رأيت “ذلك” ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
تشاجروا مع بعضهم البعض لفترة قصيرة كهذه ، في محاولة منهم لجعل الطرف الآخر يستسلم ، فقط للتوقف بعد سماع شخص ما يتسرب منه ضحكة مكتومة جوفاء من الجانب. يبدو أن هذا الشخص قد شهد هذا المشهد الغريب كاملاً. استخدم سيول هذه الفتحة لإجبار السوار على العودة ، وعندها فقط اكتشف الملاك الساقط تجلس القرفصاء عند زاوية القبر.
“ماذا عنك يا آنسة ؟”(سيول)
“لماذا لا تقبله بالفعل؟ هذه القطعة الأثرية تمتلك الكثير من المانا “.(الملاك)
‘إنها حقا ملاك …’
“حتى الخنزير يعرف ما هو العار . لم آتي إلى هنا من أجل الكنوز على أي حال ، و…. آه.”(سيول)
“أوه ، لذا … تريدني أن أخبرك شخصيًا. هل هاذا هو؟”(تيريزا)
أجاب سيول جيهو بشكل انعكاسي ، وألقى نظرة سريعة حول محيطه. أجابت الملاك الساقط على سؤال سيول الصامت.
“آه ، آآآآه ~…. هوا ~ آنج…! “(تيريزا)
“لا داعي للقلق. إنهم ينتظروننا في الخارج “.(الملاك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما تلا ذلك كان فترة قصيرة من الصمت.
“في الخارج؟”(سيول)
بالحد الأدنى ، يمكن أن يروا هذا على أنه نجاح باهر عند مقارنته بخطة الملاك الساقط.
“لا تسألني. لقد تم جرّي إلى هنا رغماً عني بسببك “.(الملاك)
“ماذا ماذا يا أميرة؟”(سيول)
تحدثت الملاك الساقط بصوت خافت ودفعت نفسها بهدوء عن الأرض. حدقت في التابوت الحجري وسألت.
“صه. اهدأ .”(تيريزا)
“على أي حال ، لقد استعاد وعيه ، لذا … يمكنني الذهاب الآن ، أليس كذلك؟”(الملاك)
انفجر شيء ما من داخل المقبرة وتجاوز رقبة تيريزا. كانت الهالة قوية جدًا لدرجة أنها تسببت في أن شعرها الوردي اللامع الفوضوي يرفرف لأعلى.
[كيف حال جسدك؟]
كيف يمكن أن ينسى هذا المكان؟ إلى جانب كل ذلك ، فإن حقيقة وجوده هنا تعني… ..
لسبب ما ، شعر بإحساس دغدغة أعلى رأسه ، لكنه تجاهل ذلك ونظر إلى أسفل فخذه أولاً. تم لفه بخبرة في الضمادات. كما خفت حدة الألم إلى حد كبير. في هذه الأثناء ، تكلم الملاك الساقط بحزن.
“سأتذكر الاسم أيضًا.”(سيول)
“لقد أجريت العلاج في حالات الطوارئ ، ولكن سيكون من الأفضل لك العودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن للحصول على العلاج الطبي المناسب. الإصابة الناجمة عن •الفانتوم• حقيرة حقًا ولا تشفى بهذه السهولة “.(الملاك)
“آه…. اوه اه! “(سيول)
أومأ سيول جيهو برأسه.
وضعت تيريزا جنية السماء على الأرض وسألت الملاك الساقط.
“شكرا لك.”(سيول)
أومأ سيول جيهو برأسه.
“لا، أنا من يجب أن أشكرك. تمكن أربعة منا أيضًا من البقاء على قيد الحياة “.(الملاك)
كان جسده بالفعل في حالة يرثى لها ، فهل سيكون قادرًا على تحمل إصابة أخرى؟ وأيضًا ، هل ستتمكن تلك السيدة القديسة من علاج الشاب؟
بعد أن انهت كلامها، استدار لتغادر دون تردد. كاد سيول جيهو يسأل ، “هل ستغادرين بالفعل؟” ، لكنه ظل صامتاً. كان من الواضح فقط أنها ستغادر الآن. كانت محاولتهم للهروب ناجحة ، لذلك انتهت أيضًا علاقتهم التعاونية.
رأى سيول سوارًا جميلًا مصنوعًا من الذهب.
“…آه.”(الملاك)
“….”(سيول)
توقفت الملاك الساقط على عجل عن المشي فجأة.
ارتفع صوتها فجأة قبل أن تتسع عيناها. أراد سيول أن يسألها ما هو الخطأ ، لكنها وضعت إصبعها على شفتيه أولاً.
“ما اسمك؟”(الملاك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سموكم.”(سيول)
“اسمي؟”(سيول)
[ستكون الأمور على ما يرام الآن.]
“لقد سمعتني ، فلماذا لا تجيب؟”(الملاك)
“كنتَ **** لها من قبل ، ألا تتذكر؟”(تيريزا)
عبست الملاك الساقط واشتكت بهدوء. خدش سيول جيهو خده بخجل وفتح فمه.
دخل صوتها مرتبك في أذنيه. أثناء البكاء ، فتح سيول جيهو عينيه. السبب الوحيد الذي جعله يعيش كان بفضل القديسة. لولا هذه الروح ، لكان قد مات عشر مرات.
“إنه … سيول.”(سيول)
“نحن بحاجة إلى معالجة سيول أيضًا …”(تيريزا)
“سيول ، شكرا للمعلومة. سوف أتذكرك. “(الملاك)
…. سمعوا صوت المياه المتدفقة.
“ماذا عنك يا آنسة ؟”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه مفتوح!”(تيريزا)
كانت الملاك الساقطة تومئ برأسها بحكمة حتى ذلك الحين ، لكنها جفلت قليلاً عند سؤاله. بدت وكأنها تتداول في أمر ما ، تمامًا كما فعل الشاب الواقف أمامها ، وهز كتفيها.
كيف يمكن أن ينسى هذا المكان؟ إلى جانب كل ذلك ، فإن حقيقة وجوده هنا تعني… ..
“إنه ميخائيل.”(الملاك)
‘لما هي فعلت هذا؟’
قالت ميخائيل. سمع هذا الاسم عدة مرات من قبل في حياته.
“أنا حقا لا أستطيع أن أكون متأكدا ، لذلك…. آه ، يا أميرة ، ربما يمكنك إخباري “.(سيول)
‘إنها حقا ملاك …’
همهمة تيريزا بفرح خالص أيضًا. التقت نظراتهم ، وفي الوقت نفسه ، هربت أصوات ضحك سعيدة من أفواههم. لم يكن الأمر مضحكًا على الإطلاق ، لكنهم لم يتمكنوا سوى الضحك على نفسيهما.
نظر سيول جيهو إليها بعيون محيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم ~~. إذن ، أي جزء كنت تتكلم عنه ، إذن؟ “(تيريزا)
‘لماذا أتت إلى الجنة؟’
“صه. اهدأ .”(تيريزا)
كان لديه أكثر من سؤال أو سؤالين يريد طرحهما ، ولكن بما أن الملاك الساقط التي كشفت عن اسمها باسم “ميخائيل” كانت تعرض تلميحات واضحة عن رغبته في الخروج من هذا المكان ، لم يرغب في جعلها تبقى لفترة أطول من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، لا شيء.”(تيريزا)
“سأتذكر الاسم أيضًا.”(سيول)
“سأتذكر الاسم أيضًا.”(سيول)
ابتسمت قبل أن تستدير مرة أخرى. سرعان ما سمع صوت إغلاق الباب. نظرًا لأن القديسة كانت أيضًا صامتة ، فلا بد أنها تخلت عن جعله يقبل السوار. قام سيول جيهو بالنظر حول المقبرة مرة أخرى .
“كنتَ **** لها من قبل ، ألا تتذكر؟”(تيريزا)
“أوم ، القديسة؟”(سيول)
“كنتَ **** لها من قبل ، ألا تتذكر؟”(تيريزا)
[مم؟]
[جيد جدا! بالطبع سأخبرك! بادئ ذي بدء ، تبلغ من العمر 26 …. 70 درجة حول صدرها ، وخصرها يشبه… ..]
“بأي حال من الأحوال ، هل لديك ماء؟”(سيول)
“بالتأكيد ، يمكنك اكتشاف ذلك بنفسك لأنك شعرت أيضًا بهذه الهالة الشريرة.”(الملاك)
[كيف تطلب الماء في هذا المكان؟]
بالحد الأدنى ، يمكن أن يروا هذا على أنه نجاح باهر عند مقارنته بخطة الملاك الساقط.
‘بالتأكيد. من الواضح أنه لن يكون هناك ماء هنا.
لا شيء يبدو مؤكدًا في هذه المرحلة. ورأت أن علاجه يجب أن تكون له الأولوية مهما كانت الحالة. دفعت تيريزا نفسها عن الأرض وساعدت جنية السماء على الوقوف.
لم يستطع سيول جيهو إلا أن يضحك بمرارة من تلك الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واعتقد أن جسده لم يعد لديه أي رطوبة حتى الآن ، لكن الدموع الساخنة التي لم يستطع كبحها تتساقط على وجهه.
*
“القديسة؟!”(سيول)
خرج من القبر بعد عشرين دقيقة. كانت القديسة فضوليًا لمعرفة كيف انتهى به الأمر في هذه الحالة البائسة ، وبمجرد أن بدأ بشرحه التفصيلي ، انتهى به الأمر إلى قضاء وقت أطول مما كان يتوقع.
“….مم؟”(تيريزا)
قال إنه آسف لإزعاجها . ووعد بالحضور لرؤيتها مرة أخرى قريبًا . بدت القديسة مترددة في التخلي عنه لكنها لم تحاول منعه. حتى في نظرة عابرة ، يمكن للمرء أن يرى مدى سوء حالته الحالية ، لذلك حكمت أنه من الأفضل أن يعود إلى هارمارك في أقرب وقت ممكن.
[ما~ماذا تفعل؟ ~ توقف.]
كان الناس من الاتحاد قد رحلوا منذ فترة طويلة بحلول الوقت الذي خرج فيه. كانت تيريزا ، التي تُركت بمفردها الآن ، جالسة على الأرض تمتص قشة صغيرة في فمها.
… غاص على عجل تحت الماء.
قفزت مسرورة برؤية الشاب يخرج سالما. عانق الاثنان بعضهما البعض واحتفلوا ببقائهم على قيد الحياة لفترة قصيرة. لم يكن هذا كل شيء.
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
“خد هذا.”(تيريزا)
“لم ارى اللون بعد.”(سيول)
دفعت تيريزا ثوبًا عاجيًا إلى الأمام ، قائلة إنها حصلت على اثنين منهم من الملاك الساقط. كانت صغيرة وبالكاد غطت مؤخرته ، لكنها كانت بالتأكيد أفضل من لا شيء. علاوة على ذلك ، كان يشعر بالقلق عندما كانوا سيدخلون المدينة عاريان، لذلك قبلهم سيول جيهو بكل سرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما ، شعر بإحساس دغدغة أعلى رأسه ، لكنه تجاهل ذلك ونظر إلى أسفل فخذه أولاً. تم لفه بخبرة في الضمادات. كما خفت حدة الألم إلى حد كبير. في هذه الأثناء ، تكلم الملاك الساقط بحزن.
“بالمناسبة ، ما هذا؟”(تيريزا)
إلى أي مدى كان محبطًا وكان تحت رحمة اليأس؟ اعتقد أكثر من مرة أن الجنون أفضل من كل هذا البؤس. ومع ذلك ، ها هو لم يمت.
“ماذا ماذا يا أميرة؟”(سيول)
“لماذا؟”(سيول)
“لماذا يوجد شيء مربوط في رأسك؟”(تيريزا)
تقدم سيول إلى الأمام دون أي شيء يشغل ذهنه ، لكنه اضطر إلى التوقف عن خطواته بعد رؤية تيريزا فجأة تنزل على ركبة واحدة.
أشارت تيريزا بإصبعها السبابة وسألت. وضع يده بشكل انعكاسي على رأسه وأصيب بالذهول على الفور. كان السوار الذهبي مربوطًا بشعره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيناها إلى شق بعد ذلك. رفع رمحه وبدأ بمسح محيطه .
“القديسة؟!”(سيول)
[إيه~إييهه ؟؟]
تذكر أنه شعر بالدغدغة على رأسه من قبل.
ألقت نظرة حول محيطها قبل أن تصفق بيديها برفق.
بالطبع ، حاول إعادة القطعة الأثرية ، لكن المدخل ظل مغلقًا بإحكام. طرق الباب وسحبه بكل قوته ، لكن جهوده باءت بالفشل. لم يظهر على الباب أي علامات على التزحزح. قرر تركها أمام القبر ، ولكن بعد أقل من عشر ثوان ، شعر رأسه بالدغدغة مرة أخرى.
لم تكن هناك كلمات تصف المشهد الذي شهدته تيريزا حالياً.
عندما رفع يديه هناك ، كان الشيء المتدلي مرتبطًا بشكل جميل برأسه.
“حسنًا ، أنا …. إيه؟لكن.. “(تيريزا)
[إيه.]
… غاص على عجل تحت الماء.
عند رؤية الجزء الخلفي من هذا الدخان الأسود يهرب مثل طفل شقي ، لم يكن أمام سيول جيهو خيار سوى التنهد.
“لقد أجريت العلاج في حالات الطوارئ ، ولكن سيكون من الأفضل لك العودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن للحصول على العلاج الطبي المناسب. الإصابة الناجمة عن •الفانتوم• حقيرة حقًا ولا تشفى بهذه السهولة “.(الملاك)
‘ليس الأمر أنني لا أريد ذلك …’
“أليس كذلك؟ أو انا مخطئة؟”(تيريزا)
في الواقع ، من سيرفض مثل هذه الهدية القيمة؟ كل ما في الأمر أنه ليس لديه الحق في طلب مثل هذه الهدية في المقام الأول.
قامت تيريزا بتدوير شعرها الخصب بأصابعها قبل أن تهز كتفيها. بينما كان يبذل قصارى جهده لتغطية مكانه الخاص .
ومع ذلك ، قرر قبولها. انحنى نحو القبر مرة أخرى واستدار ليغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخطو قدمًا داخل ذلك المكان أبدًا.”(الملاك)
ربما هربوا من قبضة الطفيليات ، لكن كان من السابق لأوانه القول إنهم آمنون تمامًا. كانت أولويتهم الجديدة هي الهروب من غابة الإنكار دون الوقوع في حادث آخر.
“من المفترض أن تكوني “ملاكًا ساقطًا” ، فكيف تخافي من الأرواح؟ “(تيريزا)
تقدم سيول إلى الأمام دون أي شيء يشغل ذهنه ، لكنه اضطر إلى التوقف عن خطواته بعد رؤية تيريزا فجأة تنزل على ركبة واحدة.
أومأ سيول جيهو برأسه.
“صاحبة السمو؟”(تيريزا)
“صه. اهدأ .”(تيريزا)
“… لذلك ، لها هذا النوع من التأثير ، هاه.”
ابتسمت بتكلف ، ويبدو أن تعبيرها يقول “هل تجرؤ على محاولة احراجي؟”
“هل انت بخير؟”(سيول)
اشتعلت ألسنة اللهب من الداخل وأصبحت أقوى من أن يتحكم فيها في لحظة.
“لا تقلق ، لا شيء.”(تيريزا)
“بو هاها!”(تيريزا)
نهضت تيريزا ببطء مرة أخرى بينما كانت تمسح شفتيها بظهر يدها.
في ذلك اليوم ، رفع سيول راية التمرد لأول مرة على الإطلاق ليغرق في أعماق المحيط بضربة واحدة مركزة من تيريزا.
“مقارنة بمطاردة الطفيليات ، هذا كثير …”(تيريزا)
في ظل هذا السكون ، ظلت تيريزا هاسي جالسة على مؤخرتها لفترة طويلة. ربما كانت تشك في أن الهروب المحموم الذي حدث قبل بضع دقائق كان مجرد حلم سيئ لولا وجود آثار دماء و الجثث المتناثرة في كل مكان .
ارتفع صوتها فجأة قبل أن تتسع عيناها. أراد سيول أن يسألها ما هو الخطأ ، لكنها وضعت إصبعها على شفتيه أولاً.
“لماذا يوجد شيء مربوط في رأسك؟”(تيريزا)
“صه. اهدأ .”(تيريزا)
كانت غابة الإنكار تتعرض لعاصفة مستعرة من قصف الرعد والطلقات النارية ، ولكن فجأة ، أصبحت هادئة بشكل مخيف كما لو أن الأشياء التي حدثت من قبل كانت كلها هلوسة.
ضاقت عيناها إلى شق بعد ذلك. رفع رمحه وبدأ بمسح محيطه .
كانوا يشربون الماء بلهث وبجنون.
…. سمعوا صوت المياه المتدفقة.
بالطبع ، حاول إعادة القطعة الأثرية ، لكن المدخل ظل مغلقًا بإحكام. طرق الباب وسحبه بكل قوته ، لكن جهوده باءت بالفشل. لم يظهر على الباب أي علامات على التزحزح. قرر تركها أمام القبر ، ولكن بعد أقل من عشر ثوان ، شعر رأسه بالدغدغة مرة أخرى.
نظروا إلى بعضهم البعض في حالة ذهول. هل احتاجوا حتى لقول أي شيء هنا؟ كما لو كانوا قد قطعوا وعدًا سابقًا ، انطلقوا في اتجاه تلك المياه المتدفقة.
‘إنها حقا ملاك …’
بعد فترة وجيزة ، اكتشفوا بحيرة ضخمة عند مصب غابة الإنكار. كانت متصلة بنهر صغير ، وكان سطحها يتلألأ مثل المرآة تحت ضوء الشمس ، بينما كان الماء نفسه نقيًا وواضحًا لدرجة أنه يمكنهم بالفعل رؤية قاع البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدارت الملاك الساقط. لكن بعد ذلك.
ومع ذلك ، لم يهتموا بالتوقف لثانية للاستمتاع بالمناظر الجميلة ، فقد غطسوا رؤوسهم مباشرة في البحيرة لحظة رؤيتهم لهذا المكان.
كانوا يشربون الماء بلهث وبجنون.
بلع ، بلع !! رشفة ، رشفة !!!
“فقط قليلاً.”(تيريزا)
كانوا يشربون الماء بلهث وبجنون.
▪
“لذيذ جدا !!”(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الخارج؟”(سيول)
كانت مياه البحيرة نقية للغاية ومنعشة، حتى أن طعمها حلو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟؟”(سيول)
كلما طالت مدة شربه ، أصبح حلقه أكثر رطوبة ، وشعر كما لو أن الماء يلتصق بلسانه مثل الصمغ. كان إحساس اللهب المشتعل الذي يتم إخماده على الفور وغمر أمعائه في البرودة المنعشة نشوة قوية لا يمكن لأي كلمات في اللغة البشرية أن تصفها بشكل كافٍ.
[كيف تطلب الماء في هذا المكان؟]
‘حلو جدا! لذيذ جدا!!’
فركت تيريزا ذراعيها . لا يزال بإمكانها أن تتذكر بوضوح جميع جثث الطفيليات التي قُتلت بطريقة قاسية و مرعبة. كان يجب أن تشعر بالإرتياح لرؤية أعدائها اللدودين والذين يردون قتلها يموتون هكذا ، لكن….
“بو هاها!”(تيريزا)
في ظل هذا السكون ، ظلت تيريزا هاسي جالسة على مؤخرتها لفترة طويلة. ربما كانت تشك في أن الهروب المحموم الذي حدث قبل بضع دقائق كان مجرد حلم سيئ لولا وجود آثار دماء و الجثث المتناثرة في كل مكان .
رفعت تيريزا رأسها أخيرًا وانفجرت في ضحك صاخب بعد أن رصدت سيول جيهو مغمورة في منتصف الطريق تحت البحيرة للشرب. كان يحبس أنفاسه حتى حده لامتصاص الماء ورفع رأسه متأخراً بينما كان يبتسم ابتسامة خجولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيي~يه. قلتَ أنكَ رأيته من قبل! “(تيريزا)
لم يكن لديه أي فكرة أن الماء يمكن أن يكون مذاقًا رائعًا هكذا. كان سعيدًا حقًا. سعيد للغاية ، في الواقع ، قد يموت من السعادة. اعتقد لفترة وجيزة أنه لا يمانع في الموت الآن.
[ستكون الأمور على ما يرام الآن.]
وشرب الاثنان بما يرضي قلوبهم. بدأت أجسادهم التي كانت تطالب بأي نوع من الرطوبة لفترة طويلة منتعشة للغاية ، الآن بعد أن تم تزويدهم بالماء. ولكن بعد ذلك ، وقفت تيريزا بشكل عاجل كما لو أن الشرب لم يكن كافياً لها. تخلت عن الثوب العاجي ، ثم …
“أوم ، القديسة؟”(سيول)
“اإيييههه!”(تيريزا)
[جيد جدا! بالطبع سأخبرك! بادئ ذي بدء ، تبلغ من العمر 26 …. 70 درجة حول صدرها ، وخصرها يشبه… ..]
قفزت مباشرة في الماء.
“ادخلي وأخرجه.”(الملاك)
“آه ، آآآآه ~…. هوا ~ آنج…! “(تيريزا)
أخذت وضعية مغرية – مع يديها تمسك بخصرها – وسألته بثقة.
ارتجف جسدها بالكامل ، وأطلقت ضوضاء غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يجب أن يكون الأمر صعبًا حقًا.]
“هل لديك أي فكرة عن مدى سوء رغبتي في الاستحمام ؟!”(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تشعر بالخجل منه؟ لقد رأينا بالفعل كل شيء يمكن رؤيته ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
حتى أنها أخذت تبكي وهي تغوص عميقًا تحت السطح قبل أن تعود مرة أخرى. برؤيتها تذهب للاستحمام بهذا الشكل ، لم يعد بإمكان سيول جيهو التراجع. خلع الثوب والسراويل الداخلية المصفرة للغطس في مياه البحيرة.
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
“آه…. اوه اه! “(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. أخذته إلى الداخل.”(الملاك)
ارتجف جسد سول جيهو بأكمله . لقد فهم الآن لماذا فعلت تيريزا ذلك في وقت سابق.
“ليس الأمر كما لو أنني بدأت أشعر بالخوف منهم فجأة. لقد كبرت فقط لأخافهم ، هذا كل شيء. “(الملاك)
إحساس ملامسة الماء لجسده الذي شعر بالإنتعاش و النشاط . في كل مرة شعر فيها أن الماء النظيف يتدفق عبر فخذيه ، كان هذا البرد الرائع يمر عبر جسده بالكامل ، وكان يريد فقط أن يصرخ ببهجة ويتدحرج على الأرض دون أي اهتمام بالعالم.
“أوه ، يا. أوه يا ~. أميري لا يريد أن يقول أي شيء. هل أنت تعصي لأمري المباشر ~؟ “(تيريزا)
نزل في الماء حتى رأسه وبدأ يغسل جسده على عجل. قام بفركه وفركه بشدة ، مما تسبب في ذوبان القيح الجاف والأوساخ المتراكمة والعرق من جلده. لقد شعر بالشفقة على الأسماك التي تعيش في البحيرة ، لكنه لم يتوقف عن تنظيف نفسه.
“سيول ، شكرا للمعلومة. سوف أتذكرك. “(الملاك)
“آهههه ~~. أنا سعيدة جدا ~.” (تيريزا)
أجاب سيول جيهو بشكل انعكاسي ، وألقى نظرة سريعة حول محيطه. أجابت الملاك الساقط على سؤال سيول الصامت.
همهمة تيريزا بفرح خالص أيضًا. التقت نظراتهم ، وفي الوقت نفسه ، هربت أصوات ضحك سعيدة من أفواههم. لم يكن الأمر مضحكًا على الإطلاق ، لكنهم لم يتمكنوا سوى الضحك على نفسيهما.
ارتجف جسد سول جيهو بأكمله . لقد فهم الآن لماذا فعلت تيريزا ذلك في وقت سابق.
“من الأفضل أن تكون على قيد الحياة ، أليس كذلك؟”(تيريزا)
“عفوا؟”(سيول)
《من هنا لنهاية الفصل، يوجد بعض التلميحات البذيئة ….لذا》
“لماذا يوجد شيء مربوط في رأسك؟”(تيريزا)
سألته تيريزا بابتسامة عريضة على شفتيها. أومأ سيول جيهو برأسه ، ولكن بعد ذلك ، توقف بصره عند المشهد أمامه. كانت الأميرة تستمتع بأشعة الشمس الدافئة بينما كانت تداعب شعرها المبلل خلفها.
الفصل 90. سيول جيهو ضد تيريزا هاسي
هل كان هذا بسبب إزالة جميع طبقات الأوساخ المتراكمة عنها؟ بعد أن استعادت مظهرها الأصلي ، كان شكلها العاري جميلًا للنظر. بشرتها ، المبللة بكمية غزيرة من الماء المتساقط بشكل حسي ، تعكس أشعة الشمس وتنبعث منها هذا التوهج الأثيري الناعم الذي يشبه الخوخ. رقبتها وكتفيها يتقوسان برشاقة مثل زهرة الأوركيد البرية ، وتحتهما بقليل زوج من القمم التي تفتخر بفخر لا مثيل لهما….
“حسنًا ، لقد رأيت ذلك ، لكن كل شيء مر بسرعة كبيرة جدًا. لا أستطيع أن أتذكر كل ذلك جيدًا “.(سيول)
[جيد جدا! بالطبع سأخبرك! بادئ ذي بدء ، تبلغ من العمر 26 …. 70 درجة حول صدرها ، وخصرها يشبه… ..]
… بدأ شعور معين بالغليان في صدره. قالت إنهم ما زالوا داخل غابة الإنكار وذهبوا داخل الغابة أيضاً ، “آه ، اللعنة” ، لكن التأثيرات قد تم تفعيلها بالفعل.
… فجأة ، استذكر سيول جيهو كلمات إيان سرعان ما تجنب نظره. كما أنه لم ينس أن يغني النشيد الوطني الكوري في رأسه لمجرد نسيان ما كان يفكر فيه.
“حسنًا ، أنا …. إيه؟لكن.. “(تيريزا)
“….مم؟”(تيريزا)
في ذلك اليوم ، رفع سيول راية التمرد لأول مرة على الإطلاق ليغرق في أعماق المحيط بضربة واحدة مركزة من تيريزا.
بعد أن رأته مذعورًا ومرتبك هكذا ، أدركت تيريزا شيئًا فشيئًا ما كان يحدث. ظهرت ابتسامة منعشة على شفتيها.
بالكاد تمكن سيول جيهو من إيماء رأسه. لم يكن يريد حقًا أن تجعل ذلك الجزء قريب من وجهه.
“ما الذي تشعر بالخجل منه؟ لقد رأينا بالفعل كل شيء يمكن رؤيته ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
كان الناس من الاتحاد قد رحلوا منذ فترة طويلة بحلول الوقت الذي خرج فيه. كانت تيريزا ، التي تُركت بمفردها الآن ، جالسة على الأرض تمتص قشة صغيرة في فمها.
حسنًا ، كان هذا صحيحًا. لقد اعتادوا على أن يكونوا عراة تمامًا الآن ، وخلال الليالي ، كانوا يحتضنون بعضهم البعض بإحكام من أجل النوم أيضًا.
“على أي حال ، لقد استعاد وعيه ، لذا … يمكنني الذهاب الآن ، أليس كذلك؟”(الملاك)
“لكن~ولكن ،كان ذلك شيء ، وهذا شيء آخر. لقد تغيرت ظروفنا ، ألا توافقين؟ “(سيول)
سألته تيريزا بابتسامة عريضة على شفتيها. أومأ سيول جيهو برأسه ، ولكن بعد ذلك ، توقف بصره عند المشهد أمامه. كانت الأميرة تستمتع بأشعة الشمس الدافئة بينما كانت تداعب شعرها المبلل خلفها.
تأتى سيول عن غير قصد . حدقت تيريزا به قليلاً ، ولكن بعد ذلك ، تسللت زوايا شفتيها لأعلى. الآن بعد أن شعرت بالانتعاش والحيوية ، استعادت صفاتها البذيئة مرة أخرى. انفصلت عن الماء واقتربت منه قبل أن تطرح سؤالاً فجأة.
“… كيييههك!”(سيول)
“فما رأيك؟”(تيريزا)
‘ليس الأمر أنني لا أريد ذلك …’
“؟؟”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يشعر وكأن جسده يزن طنًا. وما زال الجوع والعطش يعذبه. كان يئن ويتأوه من الألم قبل أن يمد يده ليمسك رمحه. وسرعان ما امتص الهواء البارد من الرمح داخل فمه.
“إنه وردي ، أليس كذلك ~؟”(تيريزا)
“فقط قليلاً.”(تيريزا)
“….”(سيول)
عبست الملاك الساقط واشتكت بهدوء. خدش سيول جيهو خده بخجل وفتح فمه.
بصراحة ، لقد رأى “ذلك”. لم يستطع التظاهر بأنه لا يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنه التفكير في شيء ليقوله في هذه اللحظة.
صرخت بصوت متحمس ، لكن الملاك الساقط نظرت إليها ببساطة بوجه قال ، “إذن؟ ماذا تريدين مني أن أفعل حيال ذلك؟ “
“أليس كذلك؟ أو انا مخطئة؟”(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهههه ~~. أنا سعيدة جدا ~.” (تيريزا)
ضغط عينيه مغمضتين لا إراديًا.
اندفعت الدموع فجأة من عينيه المغلقتين.
“أوه ، يا. أوه يا ~. أميري لا يريد أن يقول أي شيء. هل أنت تعصي لأمري المباشر ~؟ “(تيريزا)
إلى أي مدى كان محبطًا وكان تحت رحمة اليأس؟ اعتقد أكثر من مرة أن الجنون أفضل من كل هذا البؤس. ومع ذلك ، ها هو لم يمت.
“… أود أن أتجنب التعرض للإعدام بسبب إهانة الذات الملكية ، صاحبة السمو.”(سيول)
كلما طالت مدة شربه ، أصبح حلقه أكثر رطوبة ، وشعر كما لو أن الماء يلتصق بلسانه مثل الصمغ. كان إحساس اللهب المشتعل الذي يتم إخماده على الفور وغمر أمعائه في البرودة المنعشة نشوة قوية لا يمكن لأي كلمات في اللغة البشرية أن تصفها بشكل كافٍ.
“عن ماذا تتحدث؟ ليس لدينا قانون من هذا القبيل. على أي حال ، أعتقد أنك رأيت “ذلك” ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع ، بلع !! رشفة ، رشفة !!!
بالكاد تمكن سيول جيهو من إيماء رأسه. لم يكن يريد حقًا أن تجعل ذلك الجزء قريب من وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [إيه.]
“هم ~~. إذن ، أي جزء كنت تتكلم عنه ، إذن؟ “(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا بسبب إزالة جميع طبقات الأوساخ المتراكمة عنها؟ بعد أن استعادت مظهرها الأصلي ، كان شكلها العاري جميلًا للنظر. بشرتها ، المبللة بكمية غزيرة من الماء المتساقط بشكل حسي ، تعكس أشعة الشمس وتنبعث منها هذا التوهج الأثيري الناعم الذي يشبه الخوخ. رقبتها وكتفيها يتقوسان برشاقة مثل زهرة الأوركيد البرية ، وتحتهما بقليل زوج من القمم التي تفتخر بفخر لا مثيل لهما….
“عفوا؟”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعتني ، فلماذا لا تجيب؟”(الملاك)
“كما تعلم ، قلت أنك أكدت” أنه “وردي اللون ، لذلك أسألك ، أي جزء؟”(تيريزا)
“شكرا لك…!”(سيول)
أخذت وضعية مغرية – مع يديها تمسك بخصرها – وسألته بثقة.
كيف يمكن أن ينسى هذا المكان؟ إلى جانب كل ذلك ، فإن حقيقة وجوده هنا تعني… ..
“…أنتِ تعلمين بالفعل.”(سيول)
“تلك الروح ، ماتت بينما كان قلبها ممتلئًا بكمية مرعبة من الاستياء. حتى أنهم احتجزوها قسراً هنا. فتكثف استيائها منذ عدة مئات من السنين ، فكيف لا يكون هناك ولادة لروح انتقامية؟ “(الملاك)
“أنا بصراحة لا أعلم. إنه ليس مكانًا واحدًا أو مكانين فقط ، فكيف لي أن أعرف ذلك؟ “(تيريزا)
“القديسة؟!”(سيول)
قامت تيريزا بتدوير شعرها الخصب بأصابعها قبل أن تهز كتفيها. بينما كان يبذل قصارى جهده لتغطية مكانه الخاص .
“هل انت بخير؟”(سيول)
ثم…
أمال سيول رأسه قليلاً ، ولكن في النهاية ، تشدد تعبيره مثل الصخرة ، ثم….
‘لما هي فعلت هذا؟’
“لقد أجريت العلاج في حالات الطوارئ ، ولكن سيكون من الأفضل لك العودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن للحصول على العلاج الطبي المناسب. الإصابة الناجمة عن •الفانتوم• حقيرة حقًا ولا تشفى بهذه السهولة “.(الملاك)
… بدأ شعور معين بالغليان في صدره. قالت إنهم ما زالوا داخل غابة الإنكار وذهبوا داخل الغابة أيضاً ، “آه ، اللعنة” ، لكن التأثيرات قد تم تفعيلها بالفعل.
عندما كان يعض الرمح بفمه ، شعر بيد تنظف رأسه بحذر. فوجأ سيول جيهو كثيرًا ، وسرعان ما انفتحت عيناه على مصراعيها لينظر حوله. مع قليل من الهياج ، رفع جذعه العلوي ووجد نفسه داخل مكان مألوف إلى حد ما. ثم سقط فكه على الأرض بعد رؤية التابوت أيضًا.
‘يجب أن تعرف أنني أشعر بالحرج هنا ، فلماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيي~يه. قلتَ أنكَ رأيته من قبل! “(تيريزا)
اشتعلت ألسنة اللهب من الداخل وأصبحت أقوى من أن يتحكم فيها في لحظة.
[دعني أعطيك هذا ، لذا توقف عن البكاء من فضلك.]
‘هل تستمتع بالسخرية من الآخرين؟ هل شخصيتها هكذا؟’
[هناك هناك.]
توقف سيول عن تغطية نفسه. كان يخطط للذهاب إلى ضفة البحيرة ، لكنه لم يستطع التراجع أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة وجيزة. توقف الدخان الأسود المسبب للهلع والمربك بشكل مفاجئ عن الحركة. كان الأمر كما لو كانت قد توصلت إلى فكرة رائعة. انزلق حول تابوت وعاد بسرعة إلى جانبه. ومثلما يحاول المرء تهدئة طفل يبكي ، بدأ يتسلل شيئًا ما أسفل وجهه مباشرة.
“لم ارى اللون بعد.”(سيول)
… غاص على عجل تحت الماء.
“إيي~يه. قلتَ أنكَ رأيته من قبل! “(تيريزا)
كانت غابة الإنكار تتعرض لعاصفة مستعرة من قصف الرعد والطلقات النارية ، ولكن فجأة ، أصبحت هادئة بشكل مخيف كما لو أن الأشياء التي حدثت من قبل كانت كلها هلوسة.
“حسنًا ، لقد رأيت ذلك ، لكن كل شيء مر بسرعة كبيرة جدًا. لا أستطيع أن أتذكر كل ذلك جيدًا “.(سيول)
[دعني أعطيك هذا ، لذا توقف عن البكاء من فضلك.]
بدأ سيول جيهو بالرد بطريقة وقحة الآن. شعرت تيريزا أن شيئًا ما قد تغير ، وأغمضت عيناها في ارتباك.
فركت تيريزا ذراعيها . لا يزال بإمكانها أن تتذكر بوضوح جميع جثث الطفيليات التي قُتلت بطريقة قاسية و مرعبة. كان يجب أن تشعر بالإرتياح لرؤية أعدائها اللدودين والذين يردون قتلها يموتون هكذا ، لكن….
“أنا حقا لا أستطيع أن أكون متأكدا ، لذلك…. آه ، يا أميرة ، ربما يمكنك إخباري “.(سيول)
▪
“… إيه؟”(تيريزا)
“سيدة القديسة؟”(تيريزا)
“من فضلك ، أخبرني بكلماتك الخاصة أين اللون الوردي.”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
عند رؤيتها في حالة ارتباك في المقابل ، ظهر تعبير منتصر على وجهه بعد ذلك.
“أوه”.(تيريزا)
“…هنننغ.”(تيريزا)
“ادخلي وأخرجه.”(الملاك)
سرعان ما استعادت رباطة جأشها وعقدت ذراعيها فوق صدرها.
‘لما هي فعلت هذا؟’
“أوه ، لذا … تريدني أن أخبرك شخصيًا. هل هاذا هو؟”(تيريزا)
“….مم؟”(تيريزا)
“نعم سموكم.”(سيول)
لم ترغب تيريزا في رؤيتها مرة أخرى ، لكنها لم تستطع ترك سيول أيضًا.
“أوه”.(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الهالة العدائية المنبعثة من السيدة القديسة مشؤومة وشريرة لدرجة أن تيريزا لم تستطع اعتبارها حليفة. كانت شاكرة لأن السيدة القديسة لم تؤذهم .
ابتسمت بتكلف ، ويبدو أن تعبيرها يقول “هل تجرؤ على محاولة احراجي؟”
قفزت مباشرة في الماء.
“بالطبع ، ليس الأمر كما لو أنني لا أستطيع إخبارك ، أليس كذلك؟”(تيريزا)
قالت ميخائيل. سمع هذا الاسم عدة مرات من قبل في حياته.
ألقت نظرة حول محيطها قبل أن تصفق بيديها برفق.
“كنتَ **** لها من قبل ، ألا تتذكر؟”(تيريزا)
“هل يمكنك أن تسألني إذا رأيت شبحًا من قبل؟”(تيريزا)
لم يتحرك سيول جيهو. ظلت جبهته مضغوطة على الأرض ، وكان جسده يرتجف وهو يبكي بهدوء.
“لماذا؟”(سيول)
إلى أي مدى كان محبطًا وكان تحت رحمة اليأس؟ اعتقد أكثر من مرة أن الجنون أفضل من كل هذا البؤس. ومع ذلك ، ها هو لم يمت.
“لا ، حسنًا ، فقط. إنه ليس طلب غريب ، أليس كذلك ~؟ يمكنك طرح مثل هذا السؤال ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
“نعم.”(تيريزا)
‘اسألها عما إذا كانت قد رأت شبحًا من قبل؟’
تحدثت الملاك الساقط باقتضاب.
على الرغم من أنه شعر بالريبة إلى حد ما إلى أين يتجه هذا ، إلا أنه ما زال يفعل كما طلب منه.
“…أنتِ تعلمين بالفعل.”(سيول)
“أميرة ، هل رأيت شبحًا من قبل؟”(سيول)
“أنا حقا لا أستطيع أن أكون متأكدا ، لذلك…. آه ، يا أميرة ، ربما يمكنك إخباري “.(سيول)
شكلت تيريزا ابتسامة منعشة كما لو كان قد وقع في فخها.
“أنا بخير الآن. أيضا كيف يمكنني قبول شيء منك مرة أخرى؟ لقد أنقذتِ حياتي حتى “.(سيول)
“نعم.”(تيريزا)
ابتسمت قبل أن تستدير مرة أخرى. سرعان ما سمع صوت إغلاق الباب. نظرًا لأن القديسة كانت أيضًا صامتة ، فلا بد أنها تخلت عن جعله يقبل السوار. قام سيول جيهو بالنظر حول المقبرة مرة أخرى .
فردت عليه.
‘هل تستمتع بالسخرية من الآخرين؟ هل شخصيتها هكذا؟’
“كنتَ **** لها من قبل ، ألا تتذكر؟”(تيريزا)
[كيف تطلب الماء في هذا المكان؟]
ما تلا ذلك كان فترة قصيرة من الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انهت كلامها، استدار لتغادر دون تردد. كاد سيول جيهو يسأل ، “هل ستغادرين بالفعل؟” ، لكنه ظل صامتاً. كان من الواضح فقط أنها ستغادر الآن. كانت محاولتهم للهروب ناجحة ، لذلك انتهت أيضًا علاقتهم التعاونية.
“…آه.”(سيول)
في الواقع ، من سيرفض مثل هذه الهدية القيمة؟ كل ما في الأمر أنه ليس لديه الحق في طلب مثل هذه الهدية في المقام الأول.
أمال سيول رأسه قليلاً ، ولكن في النهاية ، تشدد تعبيره مثل الصخرة ، ثم….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تعرف أنني أشعر بالحرج هنا ، فلماذا؟’
… غاص على عجل تحت الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضًا ، على الرغم من ظهور بعض العداوة ، إلا أن القديسة لم تهاجم أي شخص منهم.
في ذلك اليوم ، رفع سيول راية التمرد لأول مرة على الإطلاق ليغرق في أعماق المحيط بضربة واحدة مركزة من تيريزا.
لم يستطع كبح جماح الامتنان الذي يتفشى بسرعة في قلبه ويركع على الأرض. ضغط يديه على الأرض وانحنى حتى تلامس جبهته الأرض.
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تعرف أنني أشعر بالحرج هنا ، فلماذا؟’
نراكم مع الفصل القادم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخطو قدمًا داخل ذلك المكان أبدًا.”(الملاك)
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
▪
“شكرا لك…!”(سيول)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات