184
بعد ما حدث في النهار وكيف عاد بالزحف عائداً إلى الحياة من الموت ، أصبحت كل تصرفات سو مينغ تسبب التوتر في قلوب الكثيرين ممن كانوا يشاهدون.
شاهدوا سو مينغ يمشي في القسم السابع من السلسلة. نظروا إلى الشخص الذي ينعم بضوء القمر ، ولسبب غير معروف ، بدا أن الشخص الذي كان في الهواء يخرج وجود وحيد. كان هذا الشعور خافتًا للغاية ، وبما أن نظرة الجميع كانت مختلفة ، فإن ما رأوه وشعروا به كان مختلفًا أيضًا.
“شيخ ، يرجى الخروج…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بعض الناس في مدينة جبل هان قد شدوا قبضتهم. كانوا أيضًا غرباء في جبل هان. حتى لو كانوا قد عاشوا في مدينة جبل هان لسنوات عديدة ، فإن المدينة تنتمي إلى القبائل الثلاث. طالما لم يكونوا من القبائل الثلاث ، فكلهم كانوا غرباء!
تقدم سو مينغ ببطء إلى الأمام. كان يتوق لرؤية الشيخ ، حتى لو كانت مجرد لمحة.
أمامه كان جبل بوشيانغ ، الذي يقع خلف القسمين الثامن والتاسع من السلسلة. بعد الصمت للحظة ، انطلق الصوت الرقيق الذي سمعه الناس من قبل.
“سيدي ، لقد فشلت بالفعل ، لماذا تستمر ؟! حتى إذا واصلت ، فأنت لا تزال فشلت! لقد انتهى التحدي الخاص بك!”
بدا وكأنه على وشك قول شيء ما ، لكن لم يخرج صوت. واستبدلت الحيرة والصراع في عينيه باللطف والحب. كان هناك حتى تلميح من الثناء ، كما لو كان سعيدًا جدًا بسو مينغ الحالي. سعيد جدا.
كان الصوت الرقيق يتكلم ببطء ، وسافر في جميع أنحاء المنطقة.
ومع ذلك ، إذا استخدمت قبيلة بوشيانج هذا كسبب ، فسيكون من الصعب عليهم قول أي شيء عنه ، ولم يكن لديهم الحق في قول أي شيء عنه.
في اللحظة التي وصلهم فيها هذا الصوت ، صمت الناس على الفور في مدينة جبل هان. حتى نان تيان والآخرون عبسوا ، ولكن بمجرد أن نظر نان تيان إلى جبل بوشيانغ ، اختار عدم التحدث.
كان الصوت الرقيق يتكلم ببطء ، وسافر في جميع أنحاء المنطقة.
تجاهلهم سو مينغ واستمر في المشي إلى الأمام بصمت على السلسلة. سقطت عيناه على نهاية القسم السابع من السلسلة ، وظهر تلميح من الشوق كان مختبئًا في أعماق عينيه.
نظر سو مينغ إلى الشيخ والاختبارات التي لن تتوقف. بغض النظر عن مقدار نموه ، ومقدار تعلمه عدم المبالاة ، ومدى احتضانه للعزلة ، بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين قتلهم وعدد الأشياء التي مر بها ، في اللحظة التي رأى فيها الشيخ ، كل هذه الأشياء اختفت. كان لا يزال الطفل البهيج الذي يعيش في الجبل المظلم. كان لديه رفقة شياو هونغ وحب الشيخ. كان ينتظر قدوم المطر ليجمع لعاب التنين المظلم ، وينتظر اشتعال النار في القبيلة ، وكان يرقص حول الشيخ وهو يضحك بسعادة.
“شيخ… شيخ…” تمتم.
لم يتوقف. في تلك اللحظة ، قفز قلبه. لقد رأى ما لا يستطيع الآخرون رؤيته. كان الضباب الأسود على السلسلة يتجمع ويتحول ببطء إلى ظهر رجل عجوز. كان ذلك الظهر مألوفًا لدى سو مينغ ، وأضاءت عيناه بشغف.
كان يعلم أنه مزيف ، ولكن إذا كان بإمكانه رؤية الشيخ ولو مرة واحدة ، فسيكون راضيًا.
كان الصوت الرقيق يتكلم ببطء ، وسافر في جميع أنحاء المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامه كان جبل بوشيانغ ، الذي يقع خلف القسمين الثامن والتاسع من السلسلة. بعد الصمت للحظة ، انطلق الصوت الرقيق الذي سمعه الناس من قبل.
“لقد انتهى التحدي الخاص بك. لقد فشلت. أنت محظوظ لأنك لم تمت. أقترح أن تغادر في أقرب وقت ممكن. إذا كنت تصر على الاستمرار ، فسيتم التعامل معك على أنك تتحدى قوة قبيلة بوشيانغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دوى ذلك الصوت الرقيق مرة أخرى. كان للصوت صفة غير حادة ، لكن كانت هناك ذرة من السم مخبأة في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي وصلهم فيها هذا الصوت ، صمت الناس على الفور في مدينة جبل هان. حتى نان تيان والآخرون عبسوا ، ولكن بمجرد أن نظر نان تيان إلى جبل بوشيانغ ، اختار عدم التحدث.
الصوت من قبيلة بوشيانغ جعل مدينة جبل هان بأكملها تقع في صمت. أصبح الجميع تقريبًا هادئين. في مواجهة أحد أسياد مدينة جبل هان الثلاثة ، بوشيانغ ، لم يكن لدى الزوار الذين أتوا إلى هذه المدينة أي قوة لمقاومة إرادتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما صمتت بحيرة الألوان وجبل الهادئة الشرقية عندما سمعا هذا الصوت الرقيق من جبل بوشيانغ.
لم يكونوا هم من وضع القواعد ، حتى لو أرادوا تغييرها ، لم يكونوا هم من يملكون السلطة للقيام بذلك. حتى لو كان هذا ضد النية الأصلية المحددة لسلاسل جبل هان ، فقد فشل سو مينغ مرة واحدة ، حتى لو لم تعترف السلسلة نفسها بهذا الفشل وكان قد نهض من الأخاديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه مزيف ، ولكن إذا كان بإمكانه رؤية الشيخ ولو مرة واحدة ، فسيكون راضيًا.
ومع ذلك ، إذا استخدمت قبيلة بوشيانج هذا كسبب ، فسيكون من الصعب عليهم قول أي شيء عنه ، ولم يكن لديهم الحق في قول أي شيء عنه.
“شيخ… شيخ…” تمتم.
ربما كان لنان تيان بعض الحق في القيام بذلك ، لكنه اختار التزام الصمت.
تردد كي جيو سي للحظة قبل أن يتنهد. كان يعلم أنه كان في مدينة جبل هان وأنه كان غريبًا عن قبيلة بوشيانغ ، ولهذا السبب لم يكن لديه أي حق في دحض قرارهم.
عبس لينغ ينغ ، لكنه ظل صامتًا أيضًا.
تجاهلهم سو مينغ واستمر في المشي إلى الأمام بصمت على السلسلة. سقطت عيناه على نهاية القسم السابع من السلسلة ، وظهر تلميح من الشوق كان مختبئًا في أعماق عينيه.
وقف شوان لون في الهواء بعيدًا وفك قبضته المشدودة. ظهرت بهجة سادية في عينيه. أراد أن يرفض سو مينغ ذلك ، لأنه إذا كان هذا هو الحال ، فهذا يعني أنه سيواجه بوشيانغ. لم يكن شوان لون نفسه بحاجة إلى فعل أي شيء ، وسيتم تدمير سو مينغ!
كان الصوت الرقيق يتكلم ببطء ، وسافر في جميع أنحاء المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الضباب واختفى الشيخ ، وتحول حتى صوته إلى صدى خافت باقٍ في ذهنه ، مما جعل سو مينغ غير قادر على سماعه بوضوح. لكن كل هذا لم يكن بسبب فقده لخطوة ، ولا بسبب حدوث خطأ في سلاسل جبل هان. كل هذا كان بسبب القوة الشديدة التي كانت تتجه نحوه في تلك اللحظة.
صمت الجميع. خفضت هان في زي رأسها وهي تفكر في شيء ما.
كما صمتت بحيرة الألوان وجبل الهادئة الشرقية عندما سمعا هذا الصوت الرقيق من جبل بوشيانغ.
“لقد انتهى التحدي الخاص بك. لقد فشلت. أنت محظوظ لأنك لم تمت. أقترح أن تغادر في أقرب وقت ممكن. إذا كنت تصر على الاستمرار ، فسيتم التعامل معك على أنك تتحدى قوة قبيلة بوشيانغ…”
أصبح العالم صامتًا فجأة. حتى الرعد لم يدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الضباب واختفى الشيخ ، وتحول حتى صوته إلى صدى خافت باقٍ في ذهنه ، مما جعل سو مينغ غير قادر على سماعه بوضوح. لكن كل هذا لم يكن بسبب فقده لخطوة ، ولا بسبب حدوث خطأ في سلاسل جبل هان. كل هذا كان بسبب القوة الشديدة التي كانت تتجه نحوه في تلك اللحظة.
أزواج من العيون من مدينة جبل هان أصبحت مركزة على سو مينغ. أراد أصحاب هذه النظرات أن يعرفوا ماذا سيختار.
نظر الشيخ إلى سو مينغ ، واللطف في عينيه جعل قلب سو مينغ يرتعش ، ولم يستطع إلا أن يرى كل الذكريات السعيدة لشبابه تطفو على السطح في ذهنه.
ومع ذلك ، لم يعرفوا أن سو مينغ لم يكن لديها الوقت ليتضايق من الصوت الرقيق. تم تركيز بصره بالكامل على ظهر الرجل العجوز الذي ظهر من الضباب.
لم يكونوا هم من وضع القواعد ، حتى لو أرادوا تغييرها ، لم يكونوا هم من يملكون السلطة للقيام بذلك. حتى لو كان هذا ضد النية الأصلية المحددة لسلاسل جبل هان ، فقد فشل سو مينغ مرة واحدة ، حتى لو لم تعترف السلسلة نفسها بهذا الفشل وكان قد نهض من الأخاديد.
ارتجف. سقطت الدموع مرة أخرى من عينيه. نظر إلى الرجل العجوز الذي يقف على مقربة منه ، يستدير ببطء لينظر إليه. أصبح صوت سو مينغ أجش.
“الشيخ…”
بعد ما حدث في النهار وكيف عاد بالزحف عائداً إلى الحياة من الموت ، أصبحت كل تصرفات سو مينغ تسبب التوتر في قلوب الكثيرين ممن كانوا يشاهدون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيخ… أفتقد المنزل…”
هذا الرجل العجوز كان شيخ قبيلة الجبل المظلم – مو سانغ!
ارتجف سو مينغ ، ولكن في اللحظة التي بدأ فيها الصوت يتحدث ، ارتجف جسد الشيخ فجأة وتبدد فجأة قبل أن يتمكن حتى من سماع الكلمات بوضوح. يبدو أن هذا الضباب قد تطاير بفعل قوة قوية جاءت من ورائه ، مما تسبب في اختفاء كل شيء أمام عيون سو مينغ تمامًا!
كان لا يزال يرتدي نفس الملابس التي كان يرتديها عندما رآه سو مينغ آخر مرة. عندما رأى سو مينغ ، ظهرت نظرة محيرة على وجهه. كان هناك أيضًا تلميح للصراع عندما نظر إلى سو مينغ بتعبير مذهول ، إلى الطفل الذي كان يعتني به منذ صغره.
ومع ذلك ، إذا استخدمت قبيلة بوشيانج هذا كسبب ، فسيكون من الصعب عليهم قول أي شيء عنه ، ولم يكن لديهم الحق في قول أي شيء عنه.
بدا وكأنه على وشك قول شيء ما ، لكن لم يخرج صوت. واستبدلت الحيرة والصراع في عينيه باللطف والحب. كان هناك حتى تلميح من الثناء ، كما لو كان سعيدًا جدًا بسو مينغ الحالي. سعيد جدا.
عندما اقترب ووقف قبل أن يتشكل الشيخ من الضباب ، بكى أكثر. نظر إلى الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض ونظر إلى نفس الملابس التي كان يرتديها الشيخ في ذكرياته. نظر إليه سو مينغ وأجبر ابتسامة على وجهه.
كانت السماء حينها زرقاء للغاية ، وكانت الغيوم شديدة البياض ، لكنه لم يعد يتذكرها بوضوح.
نظر سو مينغ إلى الشيخ والاختبارات التي لن تتوقف. بغض النظر عن مقدار نموه ، ومقدار تعلمه عدم المبالاة ، ومدى احتضانه للعزلة ، بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين قتلهم وعدد الأشياء التي مر بها ، في اللحظة التي رأى فيها الشيخ ، كل هذه الأشياء اختفت. كان لا يزال الطفل البهيج الذي يعيش في الجبل المظلم. كان لديه رفقة شياو هونغ وحب الشيخ. كان ينتظر قدوم المطر ليجمع لعاب التنين المظلم ، وينتظر اشتعال النار في القبيلة ، وكان يرقص حول الشيخ وهو يضحك بسعادة.
“أنت ترفض؟ ما هو الحق الذي عندك حتى ترفضه؟ أنت مجرد غريب في جبل هان! تتخذ القبائل الثلاث جميع القرارات داخل جبل هان! في غضون ثلاثة أنفاس ، إذا لم تغادر ، فلا تفكر في المغادرة مرةأخرى!”
كانت السماء حينها زرقاء للغاية ، وكانت الغيوم شديدة البياض ، لكنه لم يعد يتذكرها بوضوح.
“شيخ… أفتقد المنزل…”
تقدم سو مينغ ببطء إلى الأمام. كان يتوق لرؤية الشيخ ، حتى لو كانت مجرد لمحة.
بدا وكأنه على وشك قول شيء ما ، لكن لم يخرج صوت. واستبدلت الحيرة والصراع في عينيه باللطف والحب. كان هناك حتى تلميح من الثناء ، كما لو كان سعيدًا جدًا بسو مينغ الحالي. سعيد جدا.
تقدم سو مينغ إلى الأمام. أراد الاقتراب للنظر إلى شيخه. حتى لو كان هذا وهمًا ، فهو لا يمانع.
“شيخ ، يرجى الخروج…”
نظر الشيخ إلى سو مينغ ، واللطف في عينيه جعل قلب سو مينغ يرتعش ، ولم يستطع إلا أن يرى كل الذكريات السعيدة لشبابه تطفو على السطح في ذهنه.
“أنت ترفض؟ ما هو الحق الذي عندك حتى ترفضه؟ أنت مجرد غريب في جبل هان! تتخذ القبائل الثلاث جميع القرارات داخل جبل هان! في غضون ثلاثة أنفاس ، إذا لم تغادر ، فلا تفكر في المغادرة مرةأخرى!”
عندما اقترب ووقف قبل أن يتشكل الشيخ من الضباب ، بكى أكثر. نظر إلى الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض ونظر إلى نفس الملابس التي كان يرتديها الشيخ في ذكرياته. نظر إليه سو مينغ وأجبر ابتسامة على وجهه.
في نفس اللحظة ، سمع بوضوح الصوت الذي لم يكن موجودًا إلا في ذكرياته!
“شيخ ، لقد كبر اللا سو الخاص بك. انظر ، لقد كبرت كثيرًا…”
كانت السماء حينها زرقاء للغاية ، وكانت الغيوم شديدة البياض ، لكنه لم يعد يتذكرها بوضوح.
ابتسم الشيخ وهو ينظر إلى سو مينغ. ثم تنهد بهدوء ، وحل محل اللطف في عينيه الصراع مرة أخرى. في داخل هذا الصراع كان هناك تلميح من التعاطف. تلميح… من العمق الذي لم يستطع سو مينغ فهمه.
في النهاية ، رأى سو مينغ تلميحًا من القرار والتصميم على وجه الشيخ. رأى بريقًا غريبًا ظهر فجأة في عيون الشيخ. ذهب هذا اللمعان إلى ذهن سو مينغ ، مما أحدث دويًا في رأسه ، كما لو كان عقله يرتجف.
في نفس اللحظة ، سمع بوضوح الصوت الذي لم يكن موجودًا إلا في ذكرياته!
“سو مينغ… أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيخ ، لقد كبر اللا سو الخاص بك. انظر ، لقد كبرت كثيرًا…”
ارتجف سو مينغ ، ولكن في اللحظة التي بدأ فيها الصوت يتحدث ، ارتجف جسد الشيخ فجأة وتبدد فجأة قبل أن يتمكن حتى من سماع الكلمات بوضوح. يبدو أن هذا الضباب قد تطاير بفعل قوة قوية جاءت من ورائه ، مما تسبب في اختفاء كل شيء أمام عيون سو مينغ تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفى الضباب واختفى الشيخ ، وتحول حتى صوته إلى صدى خافت باقٍ في ذهنه ، مما جعل سو مينغ غير قادر على سماعه بوضوح. لكن كل هذا لم يكن بسبب فقده لخطوة ، ولا بسبب حدوث خطأ في سلاسل جبل هان. كل هذا كان بسبب القوة الشديدة التي كانت تتجه نحوه في تلك اللحظة.
كان مصدر تلك القوة القوية حلقة من العظم الأسود. أطلقت تلك الحلقة العظمية صفيرًا عندما طارت من جبل بوشيانغ واتجهت نحو سو مينغ. كان الشيء الذي هز السلسلة ، مما تسبب في اختفاء الأوهام من السلسلة التي انعكست في عيون سو مينغ.
لم يكونوا هم من وضع القواعد ، حتى لو أرادوا تغييرها ، لم يكونوا هم من يملكون السلطة للقيام بذلك. حتى لو كان هذا ضد النية الأصلية المحددة لسلاسل جبل هان ، فقد فشل سو مينغ مرة واحدة ، حتى لو لم تعترف السلسلة نفسها بهذا الفشل وكان قد نهض من الأخاديد.
تحولت عيون سو مينغ إلى اللون الأحمر على الفور. لقد تعلم في الأصل كيف يظل هادئًا وألا يكون متهورًا ، ولكن كانت هناك أشياء معينة لا يستطيع تحملها ، ورفض مطلقًا أخذها عند الاستلقاء!
“شيخ ، يرجى الخروج…”
كان الشيخ من بين هذه الأشياء!
الشخص الذي تحدث هذه المرة لم يكن الرجل الذي بدا مثل جبل من لحم ، ولكن رجل عجوز آخر وقف بجانب شيخ قبيلة بوشيانغ. كان لهذا الرجل العجوز نظرة متعجرفة ووحشية على وجهه ، وكانت ضحكته الباردة تثير الازدراء.
الحلقة العظمية الواردة بددت الضباب الذي تحول إلى الشيخ ، نثر الذكريات الجميلة والسعيدة لشبابه التي ظهرت في قلبه. كان هذا المشهد كما لو أنه رأى النظرة التي ظهرت عندما تحطمت يد عملاقة في نهاية المطاف على الجبل المظلم عندما كان يسير في طريق الدم المؤدي إلى أراضي العزلة الخاصة بسلف جبل هان.
كسرت الحلقة العظمية وصاحبها الحد الأدنى الذي رفض سو مينغ السماح لأي شخص بتلطيخه ، مما تسبب في… وقوعه في الجنون!
في النهاية ، رأى سو مينغ تلميحًا من القرار والتصميم على وجه الشيخ. رأى بريقًا غريبًا ظهر فجأة في عيون الشيخ. ذهب هذا اللمعان إلى ذهن سو مينغ ، مما أحدث دويًا في رأسه ، كما لو كان عقله يرتجف.
أطلق زئيرًا لم يخرج من فمه لفترة طويلة جدًا. انتشر عبر الأرض بسرعة واختلط مع الرعد الذي رن في السماء في تلك اللحظة بالذات. كان الأمر كما لو كان غضبه هو غضب السماء.
عندما طاف ، رفع سو مينغ رأسه بسرعة وظهر ظل القمر الدموي في عينيه. نظر إلى الحلقة العظمية التي تقترب منه وخطى خطوة كبيرة إلى الأمام. خرج تشي من جسده ، وعندما اندلع بقوة مذهلة ، نزلت عليه كمية كبيرة من ضوء القمر بسرعة. انفجر فن الوسم أيضًا ، مما تسبب في وميض الضوء الأخضر في منتصف حواجبه ، وتحول السيف الأخضر الصغير إلى شعاع من الضوء الأخضر الذي جمع كل قوة تشي الخاصة به ، وظل قمر الدم ، و فن الوسم. ثم ومض الضوء الأخضر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه مزيف ، ولكن إذا كان بإمكانه رؤية الشيخ ولو مرة واحدة ، فسيكون راضيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي وصلهم فيها هذا الصوت ، صمت الناس على الفور في مدينة جبل هان. حتى نان تيان والآخرون عبسوا ، ولكن بمجرد أن نظر نان تيان إلى جبل بوشيانغ ، اختار عدم التحدث.
أضاء الضوء السماء. لم يكن هناك برق ولكن في تلك اللحظة كان العالم مضاءً بالضوء الأخضر في لحظة. قرقر الرعد ، واندفع الضوء الأخضر إلى الحلقة العظمية القادمة. في اللحظة التي لامس فيها الحلقة ، قطع الضوء الحلقة بتشريحة واحدة!
كانت السماء حينها زرقاء للغاية ، وكانت الغيوم شديدة البياض ، لكنه لم يعد يتذكرها بوضوح.
كان هناك انفجار مدوي ، وارتجف العالم. هزت الهزات الأرض. سعل سو مينغ الدم من فمه وترنح إلى الوراء ، لكن في كل مرة تهبط فيها قدمه ، كانا يسقطان بالضبط على السلسلة.
تبدد الضوء الأخضر وتراجع إلى جسد سو مينغ. لم يظهر الضوء الأخضر إلا للحظة من ظهوره إلى اللحظة التي تبدد فيها. لم يتمكن أحد من رؤية ما كان عليه بالفعل!
“لقد انتهى التحدي الخاص بك. لقد فشلت. أنت محظوظ لأنك لم تمت. أقترح أن تغادر في أقرب وقت ممكن. إذا كنت تصر على الاستمرار ، فسيتم التعامل معك على أنك تتحدى قوة قبيلة بوشيانغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد كي جيو سي للحظة قبل أن يتنهد. كان يعلم أنه كان في مدينة جبل هان وأنه كان غريبًا عن قبيلة بوشيانغ ، ولهذا السبب لم يكن لديه أي حق في دحض قرارهم.
أمام سو مينغ ، ظلت حلقة العظم الأسود ثابتة. ظهر صدع رقيق على سطحها ، وتحطمت فجأة ، وانقسمت إلى نصفين قبل أن تسقط في الأخاديد!
الحلقة العظمية الواردة بددت الضباب الذي تحول إلى الشيخ ، نثر الذكريات الجميلة والسعيدة لشبابه التي ظهرت في قلبه. كان هذا المشهد كما لو أنه رأى النظرة التي ظهرت عندما تحطمت يد عملاقة في نهاية المطاف على الجبل المظلم عندما كان يسير في طريق الدم المؤدي إلى أراضي العزلة الخاصة بسلف جبل هان.
أصبح العالم صامتًا فجأة. حتى الرعد لم يدق.
في تلك اللحظة ، ارتجف الرجل الذي بدا وكأنه جبل من اللحم غاضبًا وسعل كمية كبيرة من الدم على جبل بوشيانغ. أصبح وجهه شاحبًا على الفور ، وانكمش اللحم على جسده بشكل غامض بنسبة كبيرة.
ارتجف سو مينغ ، ولكن في اللحظة التي بدأ فيها الصوت يتحدث ، ارتجف جسد الشيخ فجأة وتبدد فجأة قبل أن يتمكن حتى من سماع الكلمات بوضوح. يبدو أن هذا الضباب قد تطاير بفعل قوة قوية جاءت من ورائه ، مما تسبب في اختفاء كل شيء أمام عيون سو مينغ تمامًا!
“كيف تجرؤ! لقد حذرناك بالفعل أنه إذا واصلت ، فسوف يتم التعامل معك على أنه استفزاز لقبيلة بوشيانغ. هذه هي فرصتك الأخيرة ، عد الآن! لقد فشلت!” صرخ الرجل الذي يشبه جبل من لحم بصوت ضعيف سام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامه كان جبل بوشيانغ ، الذي يقع خلف القسمين الثامن والتاسع من السلسلة. بعد الصمت للحظة ، انطلق الصوت الرقيق الذي سمعه الناس من قبل.
“أرفض!”
صمت سو مينغ.
مسح سو مينغ الدم من زوايا فمه و نظر إلى جبل بوشيانغ ببرود. في تلك اللحظة عاد إلى وضعية الهدوء.
كان الصوت الرقيق يتكلم ببطء ، وسافر في جميع أنحاء المنطقة.
“أنت ترفض؟ ما هو الحق الذي عندك حتى ترفضه؟ أنت مجرد غريب في جبل هان! تتخذ القبائل الثلاث جميع القرارات داخل جبل هان! في غضون ثلاثة أنفاس ، إذا لم تغادر ، فلا تفكر في المغادرة مرةأخرى!”
أما شيخ قبيلة بوشيانغ ، فقد ظل صامتًا ، لكن النظرة المتجمدة في عينيه كشفت عن أفكاره.
هذا الرجل العجوز كان شيخ قبيلة الجبل المظلم – مو سانغ!
الشخص الذي تحدث هذه المرة لم يكن الرجل الذي بدا مثل جبل من لحم ، ولكن رجل عجوز آخر وقف بجانب شيخ قبيلة بوشيانغ. كان لهذا الرجل العجوز نظرة متعجرفة ووحشية على وجهه ، وكانت ضحكته الباردة تثير الازدراء.
أصبح العالم صامتًا فجأة. حتى الرعد لم يدق.
في اللحظة التي تحدث فيها ، عبس الرجل الذي بدا وكأنه جبل من اللحم على الفور. بدا وكأنه على وشك قول شيء ما ، لكنه لم يصرح بأفكاره.
في النهاية ، رأى سو مينغ تلميحًا من القرار والتصميم على وجه الشيخ. رأى بريقًا غريبًا ظهر فجأة في عيون الشيخ. ذهب هذا اللمعان إلى ذهن سو مينغ ، مما أحدث دويًا في رأسه ، كما لو كان عقله يرتجف.
أما شيخ قبيلة بوشيانغ ، فقد ظل صامتًا ، لكن النظرة المتجمدة في عينيه كشفت عن أفكاره.
كان هناك انفجار مدوي ، وارتجف العالم. هزت الهزات الأرض. سعل سو مينغ الدم من فمه وترنح إلى الوراء ، لكن في كل مرة تهبط فيها قدمه ، كانا يسقطان بالضبط على السلسلة.
صمت سو مينغ.
كان بعض الناس في مدينة جبل هان قد شدوا قبضتهم. كانوا أيضًا غرباء في جبل هان. حتى لو كانوا قد عاشوا في مدينة جبل هان لسنوات عديدة ، فإن المدينة تنتمي إلى القبائل الثلاث. طالما لم يكونوا من القبائل الثلاث ، فكلهم كانوا غرباء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديهم في الواقع أي حق في الدحض ، ولكن تدريجيًا ، تحولت نظرات المزيد من الناس إلى البرودة عندما نظروا إلى قبيلة بوشيانغ. ظهر نوع من الاعتراف ببطء داخلهم تجاه سو مينغ ، لأنهم كانوا جميعًا من الغرباء.
نظر نان تيان و كي جيو سي و لينغ ينغ إلى جبل بوشيانغ ببرود عندما سمعوا هذه الكلمات ، لكنهم اختاروا البقاء صامتين.
الحلقة العظمية الواردة بددت الضباب الذي تحول إلى الشيخ ، نثر الذكريات الجميلة والسعيدة لشبابه التي ظهرت في قلبه. كان هذا المشهد كما لو أنه رأى النظرة التي ظهرت عندما تحطمت يد عملاقة في نهاية المطاف على الجبل المظلم عندما كان يسير في طريق الدم المؤدي إلى أراضي العزلة الخاصة بسلف جبل هان.
“إذن هل لي الحق؟”
شاهدوا سو مينغ يمشي في القسم السابع من السلسلة. نظروا إلى الشخص الذي ينعم بضوء القمر ، ولسبب غير معروف ، بدا أن الشخص الذي كان في الهواء يخرج وجود وحيد. كان هذا الشعور خافتًا للغاية ، وبما أن نظرة الجميع كانت مختلفة ، فإن ما رأوه وشعروا به كان مختلفًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال يرتدي نفس الملابس التي كان يرتديها عندما رآه سو مينغ آخر مرة. عندما رأى سو مينغ ، ظهرت نظرة محيرة على وجهه. كان هناك أيضًا تلميح للصراع عندما نظر إلى سو مينغ بتعبير مذهول ، إلى الطفل الذي كان يعتني به منذ صغره.
ربما كان لنان تيان بعض الحق في القيام بذلك ، لكنه اختار التزام الصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات