254
نظر سو مينغ إلى الصورة لفترة طويلة قبل أن يلتقط لوحة الرسم ويقلبها للاحتفاظ بالصورة معه.
قبل أن يرفع الشخص الموجود في الصورة قدمه ويحطم العشب ، لم يعد سو مينغ يرسم على وجه لوحة الرسم ولكن على ظهرها.
كانت هناك رائحة دموية قادمة من بقعة على حافة رداء سيده الأرجواني. لم تكن هذه الرائحة الكريهة شعورًا. يمكن لسو مينغ شمها من البداية!
لم يكن لديه حتى الآن أفكار واضحة حول الكيفية التي سيقاتل بها ضد سي ما شين في هذه المعركة ، أو كيف سيحل التهديد ، وكيف… سيفوز! قد تكون هذه المعركة هي المعركة الأخيرة بينه وبين سي ما شين في عشيرة السماء المتجمدة قبل أن ينضم إلى حدث صيد شامان ضباب السماء!
“ليس سيئا.”
صمتت باي سو. كانت النظرة الحازمة في عينيها ملطخة قليلاً بالتردد ، لكن سرعان ما اختفى هذا التردد.
مرت الليلة الهادئة ببطء هكذا. هذه الليلة لم يرسم سو مينغ. جلس داخل كهفه وعيناه مغمضتان قليلًا. عندما يتنفس ، سيظهر الشخص الموجود في الثلج من ذكرياته في رأسه.
أظلمت السماء في الخارج تدريجياً حتى جاء الليل. خلال هذه الليلة ، كان الصمت يلف القمة التاسعة. ربما كان الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ يتجول في الجبل مثل الشبح ويبحث عن الشخص الذي يعتقد أنه يسرق نباتاته.
تدريجيًا ، اكتسب سو مينغ شكلاً غامضًا من الفهم في قلبه. كان لديه شعور بأن المعركة مع سي ما شين هذه المرة لم تكن مهمة هنا. كان المفتاح يكمن في الفتاة التي تدعى باي سو ، وكانت النقطة الرئيسية هي أنها تتمتع ببرية باي لينغ ونفس وجهها بالضبط.
ما كان مهمًا هو أنه إذا لم يعد سو مينغ نفسه ، فسوف يخطئ في كثير من المرات على أنها باي لينغ لفترة وجيزة…
بمجرد وصول كلمات سو مينغ إليهم ، تنفس زي تشي الصعداء. أشفق على هذه الفتاة قليلا. قد لا يعرف الكثير ، لكنه لا يزال يعرف أن هذه الفتاة يجب أن تأتي إلى هنا بسبب سي ما شين.
كانت النقطة الأساسية هي أن قلبه بدا وكأنه على وشك أن يمر بمرحلة تحول. هذا التحول لم يأتي فجأة. يبدو أنه كان كامن منذ البداية بداخله وكان يتراكم الآن ، والآن بعد أن جمع ما يكفي من القوة ، يجب أن يخترق هذا التحول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتشرت شمس الصباح في الكهف من خلال المدخل وغطت المنطقة أمام سو مينغ. جنبا إلى جنب مع ضوء الشمس كان صوت فتاة ينتقل من خارج الكهف.
نظر سو مينغ إلى الصورة لفترة طويلة قبل أن يلتقط لوحة الرسم ويقلبها للاحتفاظ بالصورة معه.
ربما كان صوت باي سو ضعيفًا ، لكن التصميم فيه لم يترك مجالًا للشك. كانت ستفعل ما قالته للتو.
“حتى لو طردتني بعيدًا اليوم ، سأظل آتي ، وسآتي كل يوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سو مينغ ، إذا كنت لا تجرؤ على مواجهتي ، فسيكون هناك شيء ينقصه قلبك إلى الأبد!”
بمجرد وصول الصوت إلى الكهف ، سرعان ما صمت. عرف سو مينغ أن زي تشي طردها مرة أخرى للخروج من القمة التاسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، لم يدم طويلا قبل أن يظهر صوت باي سو مرة أخرى.
فقط عندما سعلت دما وأصيبت ، أجبرت على المغادرة… نظر زي تشي إلى الدم على الجليد ، ثم وجه نظره نحو كهف سو مينغ.
“سو مينغ ، إذا كنت لا تجرؤ على مواجهتي ، فسيكون هناك شيء ينقصه قلبك إلى الأبد!”
أطلق زي تشي الصعداء ورفع يده اليمنى. لقد كان حارس جبل سو مينغ وكان عليه أن يطيع أوامر سو مينغ ، ولم يجرؤ على عصيان كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر اليوم بأكمله ببطء مع حدوث مثل هذه الحوادث مرارًا وتكرارًا ، واستمر ذلك حتى المساء. عندما طرد زي تشي باي سو مرة أخرى ، وجدت أنها بالكاد تستطيع الصمود أمام الهجمات لفترة أطول وسعلت من فمها الدم.
قبل أن يرفع الشخص الموجود في الصورة قدمه ويحطم العشب ، لم يعد سو مينغ يرسم على وجه لوحة الرسم ولكن على ظهرها.
تردد زي تشي.
“إذا لم تعلمني ، فسآتي إلى هنا كل يوم. إما أن أموت ، أو ستوافق على ذلك يومًا ما!”
لم يتوقع أبدًا أن يكون هناك شخص ما سيكون مثابرًا جدًا. طوال اليوم ، صعدت باي سو الجبل 17 مرة!
“كلما ذهبت إلى هناك أكثر ، كلما زاد قلقه ، وكلما زادت إصابتك ، زاد الألم الذي يشعر به… لا يمكن أن يصبح بلا رحمة وينسى ، أنا متأكد من ذلك!
فقط عندما سعلت دما وأصيبت ، أجبرت على المغادرة… نظر زي تشي إلى الدم على الجليد ، ثم وجه نظره نحو كهف سو مينغ.
“كلما ذهبت إلى هناك أكثر ، كلما زاد قلقه ، وكلما زادت إصابتك ، زاد الألم الذي يشعر به… لا يمكن أن يصبح بلا رحمة وينسى ، أنا متأكد من ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي ، جاءت باي سو مرة أخرى.
كان الكهف هادئًا ، ولم يصدر صوت من الداخل. بقي زي تشي صامتا للحظة ثم جلس في مكان قريب.
كانت هذه الدماء إحساسًا بالدم الذي تخثر على الجلباب منذ زمن بعيد ، ولكن أيضًا… الدم الذي لطخ رداءه للتو!
في اليوم التالي ، جاءت باي سو مرة أخرى.
في هذا اليوم ، صعدت الجبل 19 مرة قبل أن تسعل دمًا في النهاية ، ومع وجه شاحب وجدت نفسها لم تعد قادرة على صعود الجبل.
استمر هذا حتى مساء اليوم الثالث. عندما جاءت باي سو إلى كهف سو مينغ للمرة العشرين ووقفت أمام زي تشي ، رفع يده اليمنى ، لكنه وجد نفسه غير قادر على التلويح بها.
الصمت.
كانت الفتاة أمام عينيه شاحبة بشكل لا يصدق وجسدها يتأرجح ، لكن المثابرة في عينيها والمثابرة في عظامها جعلت زي تشي يتردد.
لم يكن يعرف كم من الوقت يمر. كان القمر خلف الكهف يضيء بنور لطيف ، وأضاء الجبل الجليدي ، والجبل يتألق بعدة ألوان بسبب انكسار الضوء. في هذه الليلة الهادئة ، نفخ سو مينغ في الشون و في صمت سمح لنفسه بتجربة السلام الذي كان مختلفًا عن الرسم.
على الرغم من وقوفهم على جوانب مختلفة ، إلا أن زي تشي كبر ليحترم وقوف باي سو أمامه. خلال هذه الأيام الثلاثة ، صعدت الجبل أكثر من 50 مرة وتم طردها أكثر من 50 مرة ، لكنها استمرت في ذلك.
تلك الوحشية لم تكن موجهة نحو سو مينغ. كان الأمر كما لو أن هذه الجملة أثرت على قلب تيان شي زي وتسببت في تقلب عواطفه.
وكلما طُردت ، زادت قوة المثابرة في عينيها. لم يشك زي تشي ولو للحظة في أنه إذا طردها بعيدًا مرة أخرى ، وبينما قد تجد نفسها لا تمتلك المزيد من القوة لتسلق الجبل مرة أخرى في هذا اليوم ، فإنها لا تزال ستأتي في اليوم التالي على الرغم من أنها كانت مصابة.
إذا استمر هذا لفترة طويلة من الزمن ، بغض النظر عن مدى جودة جسد هذه الفتاة ، فلن تتمكن من الصمود. الى جانب ذلك ، كانت فقط في عالم الصحوة. بمظهرها ، لم تتمكن الفتاة حتى من رسم علامة بيرسيركر بعد.
نظر زي تشي إلى باي سو وسأل بضحكة مريرة “لماذا..؟”
حدق سو مينغ في لوحة الرسم أمامه في كهفه وخفض يده اليمنى بهدوء.
“يمكنك الاستمرار في طردي بعيدًا ، لكنني سأثابر!”
كان صوت باي سو ضعيفًا جدًا عندما تحدثت. أدارت رأسها ونظرت إلى الاتجاه الذي تقع فيه القمة الأولى.
“كلما ذهبت إلى هناك أكثر ، كلما زاد قلقه ، وكلما زادت إصابتك ، زاد الألم الذي يشعر به… لا يمكن أن يصبح بلا رحمة وينسى ، أنا متأكد من ذلك!
كانت النقطة الأساسية هي أن قلبه بدا وكأنه على وشك أن يمر بمرحلة تحول. هذا التحول لم يأتي فجأة. يبدو أنه كان كامن منذ البداية بداخله وكان يتراكم الآن ، والآن بعد أن جمع ما يكفي من القوة ، يجب أن يخترق هذا التحول.
“لكن باي سو ، لا أريدك أن تفعلي هذا ، لأن قلبي سيتألم أكثر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي استدار فيها ، رأى سو مينغ على الفور بوضوح أن وجه تيان شي زي اللطيف في الأصل يبدو الآن مثل الجليد. كانت تعبيراته تقشعر لها الأبدان ووجهه حزين ، لكن لم تكن هناك سوء نية في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الاستمرار في طردي بعيدًا ، لكنني سأثابر!”
تردد صدى صوت سي ما شين اللطيف في قلب باي سو.
“إذا لم تعلمني ، فسآتي إلى هنا كل يوم. إما أن أموت ، أو ستوافق على ذلك يومًا ما!”
أصبح التصميم والمثابرة في عينيها أقوى.
أطلق زي تشي الصعداء ورفع يده اليمنى. لقد كان حارس جبل سو مينغ وكان عليه أن يطيع أوامر سو مينغ ، ولم يجرؤ على عصيان كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على وشك طرد هذه الفتاة العنيدة مرة أخرى عندما جاء صوت هادئ من داخل الكهف.
فقط عندما سعلت دما وأصيبت ، أجبرت على المغادرة… نظر زي تشي إلى الدم على الجليد ، ثم وجه نظره نحو كهف سو مينغ.
“ما هو الغرض من صعودك إلى الجبل مرات عديدة؟ دعينا نسمع ذلك.”
نظر سو مينغ إلى مؤخرة سيده ذو الجلباب الأرجواني وأخذ خطوة إلى الوراء بشكل غريزي.
حدق سو مينغ في لوحة الرسم أمامه في كهفه وخفض يده اليمنى بهدوء.
بمجرد وصول كلمات سو مينغ إليهم ، تنفس زي تشي الصعداء. أشفق على هذه الفتاة قليلا. قد لا يعرف الكثير ، لكنه لا يزال يعرف أن هذه الفتاة يجب أن تأتي إلى هنا بسبب سي ما شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحياتي سيدي”.
نظرت باي سو إلى الكهف حيث كان سو مينغ وقالت بحزم ، “أريد أن أتعلم كيفية الرسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يجيب بصدق ، “سيدي ، لم أرَكِ ترتدي أردية طويلة أرجوانية من قبل. أنا فقط غير معتاد عليها…”
“إذا لم تعلمني ، فسآتي إلى هنا كل يوم. إما أن أموت ، أو ستوافق على ذلك يومًا ما!”
بمجرد وصول كلمات سو مينغ إليهم ، تنفس زي تشي الصعداء. أشفق على هذه الفتاة قليلا. قد لا يعرف الكثير ، لكنه لا يزال يعرف أن هذه الفتاة يجب أن تأتي إلى هنا بسبب سي ما شين.
أغلق سو مينغ عينيه وأخرج الشون المكسور المصنوع من العظام من حقيبة التخزين التي احتفظ بها في حضنه. كان من الصعب جدًا إصلاح هذا الشون ولم يعد بإمكانه تكوين أي صوت. تم وضعه بجانب فم سو مينغ ونفخ فيه بهدوء.
ربما كان صوت باي سو ضعيفًا ، لكن التصميم فيه لم يترك مجالًا للشك. كانت ستفعل ما قالته للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تلك الوحشية لم تكن موجهة نحو سو مينغ. كان الأمر كما لو أن هذه الجملة أثرت على قلب تيان شي زي وتسببت في تقلب عواطفه.
ظل الكهف صامتًا لفترة طويلة قبل أن يأتي صوت سو مينغ بطريقة كما لو كان يتكلم بينما يتنهد. “هل يستحق ذلك..؟ هذا لا علاقة له بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع أبدًا أن يكون هناك شخص ما سيكون مثابرًا جدًا. طوال اليوم ، صعدت باي سو الجبل 17 مرة!
كان صوت باي سو ضعيفًا جدًا عندما تحدثت. أدارت رأسها ونظرت إلى الاتجاه الذي تقع فيه القمة الأولى.
لم تتحدث باي سو ، لكن العزيمة في عينيها لم تقل ولو قليلاً.
بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأن تيان شي زي كان يرتدي أردية أرجوانية!
“إذا لم تعلمني ، فسآتي إلى هنا كل يوم. إما أن أموت ، أو ستوافق على ذلك يومًا ما!”
“هناك بالفعل فتاة في ذكرياتي تشبهك بشكل لا يصدق… تظهرين مرارًا وتكرارًا وتمزقي الجروح في ذاكرتي. هل هذا ما تفعليه لمساعدة سي ما شين..؟” طفت غمغمة سو مينغ من الكهف.
قبل أن يرفع الشخص الموجود في الصورة قدمه ويحطم العشب ، لم يعد سو مينغ يرسم على وجه لوحة الرسم ولكن على ظهرها.
صمتت باي سو. كانت النظرة الحازمة في عينيها ملطخة قليلاً بالتردد ، لكن سرعان ما اختفى هذا التردد.
نظرت باي سو إلى الكهف حيث كان سو مينغ وقالت بحزم ، “أريد أن أتعلم كيفية الرسم.
“لقد كنت الشخص الذي انتزع كنز الأخ الأكبر سي ما أولاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تخف ، ستعتاد على ذلك.”
صرخت باي سو بأسنانها ، ولكن قبل أن تنتهي من الكلام ، هبت عاصفة من الرياح من الكهف وجرفتها بعيدًا عن الجبل.
لم يستدر تيان شي زي ذو الرداء الأرجواني. بدا صوته قديمًا ، لكن في نفس الوقت ، كان له طابع دموي. يمكن لسو مينغ أن يشعر به بوضوح على الفور.
حدق سو مينغ في لوحة الرسم أمامه في كهفه وخفض يده اليمنى بهدوء.
أغلق سو مينغ عينيه وأخرج الشون المكسور المصنوع من العظام من حقيبة التخزين التي احتفظ بها في حضنه. كان من الصعب جدًا إصلاح هذا الشون ولم يعد بإمكانه تكوين أي صوت. تم وضعه بجانب فم سو مينغ ونفخ فيه بهدوء.
أظلمت السماء في الخارج تدريجياً حتى جاء الليل. خلال هذه الليلة ، كان الصمت يلف القمة التاسعة. ربما كان الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ يتجول في الجبل مثل الشبح ويبحث عن الشخص الذي يعتقد أنه يسرق نباتاته.
أظلمت السماء في الخارج تدريجياً حتى جاء الليل. خلال هذه الليلة ، كان الصمت يلف القمة التاسعة. ربما كان الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ يتجول في الجبل مثل الشبح ويبحث عن الشخص الذي يعتقد أنه يسرق نباتاته.
ربما كان أخوه الأكبر الثالث يختبئ في الزاوية بابتسامة غامضة عندما يطل على شيء و يعتبر نفسه أذكى شخص موجود.
إذا استمر هذا لفترة طويلة من الزمن ، بغض النظر عن مدى جودة جسد هذه الفتاة ، فلن تتمكن من الصمود. الى جانب ذلك ، كانت فقط في عالم الصحوة. بمظهرها ، لم تتمكن الفتاة حتى من رسم علامة بيرسيركر بعد.
ربما كان شقيقه الأكبر الأول لا يزال داخل النهر الجليدي ، غير قادر على معرفة ما إذا كان الوقت ليلاً أو نهارًا. في هذا الهدوء ، كان يتأمل بصمت في عزلة.
أردية طويلة أرجوانية ، وشعر أرجواني ، وشخصية أرجوانية ، ولكن بصوت مألوف!
أغلق سو مينغ عينيه وأخرج الشون المكسور المصنوع من العظام من حقيبة التخزين التي احتفظ بها في حضنه. كان من الصعب جدًا إصلاح هذا الشون ولم يعد بإمكانه تكوين أي صوت. تم وضعه بجانب فم سو مينغ ونفخ فيه بهدوء.
الصمت.
أصبح التصميم والمثابرة في عينيها أقوى.
لكن في أذنيه ، لا يزال بإمكان سو مينغ سماع ذلك اللحن الحزين. أحاط الصوت بجسده ولف قلبه ، وبقي هناك مدة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعرف كم من الوقت يمر. كان القمر خلف الكهف يضيء بنور لطيف ، وأضاء الجبل الجليدي ، والجبل يتألق بعدة ألوان بسبب انكسار الضوء. في هذه الليلة الهادئة ، نفخ سو مينغ في الشون و في صمت سمح لنفسه بتجربة السلام الذي كان مختلفًا عن الرسم.
تلك الوحشية لم تكن موجهة نحو سو مينغ. كان الأمر كما لو أن هذه الجملة أثرت على قلب تيان شي زي وتسببت في تقلب عواطفه.
عندما انتهى من عزف أغنية ، وصل صوت قديم إلى أذنيه.
قبل أن يرفع الشخص الموجود في الصورة قدمه ويحطم العشب ، لم يعد سو مينغ يرسم على وجه لوحة الرسم ولكن على ظهرها.
تدريجيًا ، اكتسب سو مينغ شكلاً غامضًا من الفهم في قلبه. كان لديه شعور بأن المعركة مع سي ما شين هذه المرة لم تكن مهمة هنا. كان المفتاح يكمن في الفتاة التي تدعى باي سو ، وكانت النقطة الرئيسية هي أنها تتمتع ببرية باي لينغ ونفس وجهها بالضبط.
“ليس سيئا.”
وقف سو مينغ على الفور وانحنى إتجاه الشخص الذي كان لا يزال يتجه نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحياتي سيدي”.
في اللحظة التي سمع فيها الصوت ، فتح سو مينغ عينيه بسرعة وبدأ قلبه على الفور بالتسابق على صدره. دخل شخص كهفه في وقت غير معروف ، ولم يكن لديه علم بذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتحدث باي سو ، لكن العزيمة في عينيها لم تقل ولو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي استدار فيها ، رأى سو مينغ على الفور بوضوح أن وجه تيان شي زي اللطيف في الأصل يبدو الآن مثل الجليد. كانت تعبيراته تقشعر لها الأبدان ووجهه حزين ، لكن لم تكن هناك سوء نية في عينيه.
ارتدى هذا الشخص رداء أرجواني طويل ووقف وظهره مواجهًا لسو مينغ. سطعت عليه بعض أشعة ضوء القمر وبدا أنها تسببت في تبخر اللون الأرجواني على رداءه. شكل نوعًا غريبًا من الضغط الذي لم يكتنف الكهف بأكمله ، بل صبغ أيضًا عيون سو مينغ بهذا اللون.
أردية طويلة أرجوانية ، وشعر أرجواني ، وشخصية أرجوانية ، ولكن بصوت مألوف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سمع فيها الصوت ، فتح سو مينغ عينيه بسرعة وبدأ قلبه على الفور بالتسابق على صدره. دخل شخص كهفه في وقت غير معروف ، ولم يكن لديه علم بذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تحياتي سيدي”.
صرخت باي سو بأسنانها ، ولكن قبل أن تنتهي من الكلام ، هبت عاصفة من الرياح من الكهف وجرفتها بعيدًا عن الجبل.
وقف سو مينغ على الفور وانحنى إتجاه الشخص الذي كان لا يزال يتجه نحوه.
ومع ذلك ، لم يدم طويلا قبل أن يظهر صوت باي سو مرة أخرى.
ربما تصرف سو مينغ بالطريقة التي كان يتصرف بها عادة ولا يمكن رؤية أي شيء غير عادي من أفعاله ، ولكن كانت هناك بالفعل عاصفة مستعرة داخل قلبه. لم تكن تلك العاصفة بسبب وصول تيان شي زي المفاجئ ، ولا لأن سو مينغ لم يلاحظه قريبًا.
لم يكن يعرف كم من الوقت يمر. كان القمر خلف الكهف يضيء بنور لطيف ، وأضاء الجبل الجليدي ، والجبل يتألق بعدة ألوان بسبب انكسار الضوء. في هذه الليلة الهادئة ، نفخ سو مينغ في الشون و في صمت سمح لنفسه بتجربة السلام الذي كان مختلفًا عن الرسم.
بدلاً من ذلك ، كان ذلك لأن تيان شي زي كان يرتدي أردية أرجوانية!
لم يكن هذا دم تيان شي زي. كان من الواضح أنه قبل مجيء تيان شي إلى هنا ،… سفك دماء شخص ما!
“إذا لم تعلمني ، فسآتي إلى هنا كل يوم. إما أن أموت ، أو ستوافق على ذلك يومًا ما!”
لم يرى سو مينغ تيان شي زي في هذه الحالة من قبل. ظهرت الكلمات التي قالها شقيقه الأكبر الثاني في ذلك اليوم في رأسه كما لو أن سو مينغ كان يستمع إليه وهو يتحدث عن السيد في أردية أرجوانية مرة أخرى. كما تذكر التعبير الخطير على وجه أخيه الأكبر الثاني في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا هو الشيء الوحيد الذي صدم سو مينغ. كان هناك أيضا مسألة الشون. كان الصوت في الأصل صامتًا ، وكان هذا الصوت موجودًا فقط في ذكرياته ، ومع ذلك جاءت كلمات تيان شي زي مباشرة بعد اللحظة التي اختفى فيها اللحن داخل قلب سو مينغ وذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كانت هذه مصادفة أم كانت…
صرخت باي سو بأسنانها ، ولكن قبل أن تنتهي من الكلام ، هبت عاصفة من الرياح من الكهف وجرفتها بعيدًا عن الجبل.
نظر سو مينغ إلى مؤخرة سيده ذو الجلباب الأرجواني وأخذ خطوة إلى الوراء بشكل غريزي.
ارتدى هذا الشخص رداء أرجواني طويل ووقف وظهره مواجهًا لسو مينغ. سطعت عليه بعض أشعة ضوء القمر وبدا أنها تسببت في تبخر اللون الأرجواني على رداءه. شكل نوعًا غريبًا من الضغط الذي لم يكتنف الكهف بأكمله ، بل صبغ أيضًا عيون سو مينغ بهذا اللون.
“هل انت خائف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان شقيقه الأكبر الأول لا يزال داخل النهر الجليدي ، غير قادر على معرفة ما إذا كان الوقت ليلاً أو نهارًا. في هذا الهدوء ، كان يتأمل بصمت في عزلة.
“هل انت خائف؟”
لم يستدر تيان شي زي ذو الرداء الأرجواني. بدا صوته قديمًا ، لكن في نفس الوقت ، كان له طابع دموي. يمكن لسو مينغ أن يشعر به بوضوح على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد وصول الصوت إلى الكهف ، سرعان ما صمت. عرف سو مينغ أن زي تشي طردها مرة أخرى للخروج من القمة التاسعة.
كانت هذه الدماء إحساسًا بالدم الذي تخثر على الجلباب منذ زمن بعيد ، ولكن أيضًا… الدم الذي لطخ رداءه للتو!
“إذا لم تعلمني ، فسآتي إلى هنا كل يوم. إما أن أموت ، أو ستوافق على ذلك يومًا ما!”
كانت هناك رائحة دموية قادمة من بقعة على حافة رداء سيده الأرجواني. لم تكن هذه الرائحة الكريهة شعورًا. يمكن لسو مينغ شمها من البداية!
ظل الكهف صامتًا لفترة طويلة قبل أن يأتي صوت سو مينغ بطريقة كما لو كان يتكلم بينما يتنهد. “هل يستحق ذلك..؟ هذا لا علاقة له بك.”
لم يكن هذا دم تيان شي زي. كان من الواضح أنه قبل مجيء تيان شي إلى هنا ،… سفك دماء شخص ما!
إذا استمر هذا لفترة طويلة من الزمن ، بغض النظر عن مدى جودة جسد هذه الفتاة ، فلن تتمكن من الصمود. الى جانب ذلك ، كانت فقط في عالم الصحوة. بمظهرها ، لم تتمكن الفتاة حتى من رسم علامة بيرسيركر بعد.
في هذا اليوم ، صعدت الجبل 19 مرة قبل أن تسعل دمًا في النهاية ، ومع وجه شاحب وجدت نفسها لم تعد قادرة على صعود الجبل.
ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يجيب بصدق ، “سيدي ، لم أرَكِ ترتدي أردية طويلة أرجوانية من قبل. أنا فقط غير معتاد عليها…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان شقيقه الأكبر الأول لا يزال داخل النهر الجليدي ، غير قادر على معرفة ما إذا كان الوقت ليلاً أو نهارًا. في هذا الهدوء ، كان يتأمل بصمت في عزلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سو مينغ ، إذا كنت لا تجرؤ على مواجهتي ، فسيكون هناك شيء ينقصه قلبك إلى الأبد!”
“لا تخف ، ستعتاد على ذلك.”
أظلمت السماء في الخارج تدريجياً حتى جاء الليل. خلال هذه الليلة ، كان الصمت يلف القمة التاسعة. ربما كان الأخ الأكبر الثاني لسو مينغ يتجول في الجبل مثل الشبح ويبحث عن الشخص الذي يعتقد أنه يسرق نباتاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل سو مينغ صامتًا للحظة قبل أن يجيب بصدق ، “سيدي ، لم أرَكِ ترتدي أردية طويلة أرجوانية من قبل. أنا فقط غير معتاد عليها…”
الدموية في صوت تيان شي زي أصبحت أقوى فجأة. استدار ببطء وبعيون تشبه المشاعل المحترقة ، نظر إلى سو مينغ.
كانت هناك رائحة دموية قادمة من بقعة على حافة رداء سيده الأرجواني. لم تكن هذه الرائحة الكريهة شعورًا. يمكن لسو مينغ شمها من البداية!
في اللحظة التي استدار فيها ، رأى سو مينغ على الفور بوضوح أن وجه تيان شي زي اللطيف في الأصل يبدو الآن مثل الجليد. كانت تعبيراته تقشعر لها الأبدان ووجهه حزين ، لكن لم تكن هناك سوء نية في عينيه.
اعتقد سو مينغ أنه رأى بحرًا وهميًا من الدم خلف سيده. داخل ذلك البحر من الدم كان تمثال حجري. التمثال الحجري كان يلف ذراعيه حول صدره. تم فتح عينيه ، وبنفس الطريقة كان ينظر إلى سو مينغ دون نية سيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تلميذي الرابع ، هل تعرف كيف تحارب الآخرين بالفنون؟” سأل تيان شي زي بصوت أجش ، ونظر إلى سو مينغ. وبينما كان يتكلم ، ظهر تلميح من الوحشية على زوايا شفتيه.
نظرت باي سو إلى الكهف حيث كان سو مينغ وقالت بحزم ، “أريد أن أتعلم كيفية الرسم.
تلك الوحشية لم تكن موجهة نحو سو مينغ. كان الأمر كما لو أن هذه الجملة أثرت على قلب تيان شي زي وتسببت في تقلب عواطفه.
كانت الفتاة أمام عينيه شاحبة بشكل لا يصدق وجسدها يتأرجح ، لكن المثابرة في عينيها والمثابرة في عظامها جعلت زي تشي يتردد.
ربما كان أخوه الأكبر الثالث يختبئ في الزاوية بابتسامة غامضة عندما يطل على شيء و يعتبر نفسه أذكى شخص موجود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات