556
كان الظلام قد حل محل السماء بالفعل عندما تحطمت من قبل. كان ذلك الظلام لا حدود له ، ولم يكن لدى أحد أي فكرة عن المدى الذي امتد إليه ، ولم يكن لديهم أي فكرة عن حجمه. كان وجود ذلك الظلام بمثابة فم غريب يفتح فكيه على مصراعيه ليلتهم كل شيء.
كانت الطبقة الثامنة من بوابة السماء تلتهمها تلك الظلمة في تلك اللحظة. ربما في أي لحظة قريبًا ، سيغرق هذا المكان بأكمله في الظلام…
في تلك اللحظة ، ظهرت التشوهات فجأة في الظلام أعلاه. اخترق صدع ضخم الظلام من الداخل ، وسمع هدير منخفض ينتقل من الشق. سو مينغ… كما رأى باي سو في ذلك الصدع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنطلق سو مينغ من خلال الطبقة السابعة والسادسة والطبقة الأخرى أيضًا. استمر الظلام في التهام كل شيء من ورائه ويدمره. من خلال نظراتها ، أراد الظلام أن يبتلع تمامًا هذا البعد المجزأ الذي كان بوابة السماء.
أطلق ذلك التنين هديرًا صادمًا نحو السماء. بدا جسده حقيقيًا بشكل لا يصدق ، وعرف سو مينغ على الفور أن هذا لم يكن وهمًا. كان هذا التنين حقيقي!
كان جسد باي سو مغطى بالدم الطازج. كان أمامها بحر لا نهاية له من الجثث ، وفي تلك اللحظة ، كان هناك عملاقان كانا يندفعان نحوها بزئير قاسي. ظهرت ابتسامة مكسورة على وجهها الجميل ، وعندما غطى دمها الندبة على وجهها ، أصبحت تلك الندبة أكثر إثارة للإعجاب.
كانت الطبقة الثامنة من بوابة السماء تلتهمها تلك الظلمة في تلك اللحظة. ربما في أي لحظة قريبًا ، سيغرق هذا المكان بأكمله في الظلام…
لكن كل هذا كان في الماضي الآن. لم تستطع تغييره.
كان وجه الرجل العجوز وراءها شاحبًا تمامًا. كانت عيناه مفتوحتين على مصراعيه في تلك اللحظة وكان ينظر إلى ظهر باي سو. كان الحزن واضحا في عينيه.
عندما رأت المرأة العملاقين يتجهان نحوها على بعد أقل من عشرة أقدام من وجهها ، ظهرت نظرة هادئة على وجهها ، في تناقض صارخ مع اليأس في عينيها. بدت وكأنها في حالة ذهول قليلاً ، كما لو أنها تذكرت شيئًا قبل أن تموت. ظهرت ابتسامة على وجهها وأغلقت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأصوات المنبعثة من الشق في السماء جعلت الأمر يبدو كما لو كان نفقًا ، ويمكن للناس أن يخطو إليه مباشرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه خدعة سي ما شين. فتح هذا النفق حتى يتمكن سو مينغ من رؤية باي سو في خطر. طالما ذهب لإنقاذها ، فستتاح لسي ما شين فرصة للتنفس ، ولكن إذا لم تنقذها سو مينغ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدار فيها رأسه لينظر نحو باي سو ، بكت وصعدت لتحتضنه ، كما لو كانت تخشى أن يختفي.
لا ، لقد كان يعتقد أن سو مينغ ستنقذها بالتأكيد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فكرت في هذا مرارا وتكرارا. إذا أعطتها السماء فرصة أخرى ، فستقدر ذلك بالتأكيد. كانت ستعتز بها بالتأكيد…
في صمت ، صدم سو مينغ بقبضته على جسد سي ما شين. عندما تفكك مرة أخرى ، تنهد ، أنهى تحوله على أنه مصير حتى يتمكن من ترك بعض الأنفاس ويتخذ خطوة نحو السماء.
لم يكن سي ما شين موجودًا هنا ، لكن سو مينغ كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أنه لن يغادر بالتأكيد. كانت رغبته في قتل سو مينغ عميقة مثل رغبة سو مينغ في قتله!
في اللحظة التي تقدم فيها ، عاد جسده إلى حالته الأصلية وخطأ في صدع السماء ليظهر في ذلك العالم المليء بالجثث الرمادية.
لقد ظهر بشكل صحيح عندما أغلقت باي سو عينيها. بينما كان العملاقان يزأران ويأرجحان قبضتيهما لضربها ، مما أسفر عن مقتل النية في عيون سو مينغ. في اللحظة التالية ، اختفى.
توتر سو مينغ ، لكنه استرخى جسده تدريجيًا. نظر إلى باي سو الباكية بين ذراعيه ، وظهرت ذكريات الماضي في رأسه ، وتوقف في النهاية في اللحظة التي ساروا فيها معًا في سهل الثلج. تحول تغيير رأيه الذي مر به في النهاية إلى تنهد ندم لأنه لم يكن لدى أي شخص أي فكرة عن من ينتمي مع مرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فكرت في هذا مرارا وتكرارا. إذا أعطتها السماء فرصة أخرى ، فستقدر ذلك بالتأكيد. كانت ستعتز بها بالتأكيد…
أغلقت باي سوعينيها. لم تعد تهتم بحياتها ، ولم تعد تهتم بأي شيء آخر. وبدلاً من ذلك ، ظهرت الذكريات في رأسها عندما بدأت تتذكر الماضي وتتذكر اللحظات السعيدة التي مرت بها عندما كانت في القمة التاسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الطبقة الثامنة من بوابة السماء تلتهمها تلك الظلمة في تلك اللحظة. ربما في أي لحظة قريبًا ، سيغرق هذا المكان بأكمله في الظلام…
كانت متعبة ومنهكة. خلال هذه السنوات العشرين ، كانت تأسف مرارًا وتكرارًا لأنها لم تعتز بهذه الفرصة الوحيدة التي مُنحت لها في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كل هذا كان في الماضي الآن. لم تستطع تغييره.
مشى سو مينغ في هواء بوابة السماء ، التي ابتلعها الظلام الآن. في اللحظة التي وصل فيها ، تحطمت الطبقة الثامنة تمامًا. ظهر بريق في عيون سو مينغ. دون أي تردد ، أحضر باي سو ووالدها مباشرة نحو الطبقة السابعة.
كانت الطبقة الثامنة من بوابة السماء تلتهمها تلك الظلمة في تلك اللحظة. ربما في أي لحظة قريبًا ، سيغرق هذا المكان بأكمله في الظلام…
لقد فكرت في هذا مرارا وتكرارا. إذا أعطتها السماء فرصة أخرى ، فستقدر ذلك بالتأكيد. كانت ستعتز بها بالتأكيد…
على الفور ، انطلق وتحول إلى تنين قرمزي يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم في الجو. لا ينبغي أن يكون قد نهض من سباته في تلك اللحظة ، ولكن بسبب التحفيز الذي قدمه وجود مماثل من نوعه ، فقد استيقظ وبدأ في الزئير على التنين الأصفر.
لم يحل عليها الموت. وبدلاً من ذلك ، انطلقت صرخات الألم الحادة جنبًا إلى جنب مع دوي عالٍ في السماء ، وتردد صداها في أذنيها ، مما تسبب في عزلها عن ذكرياتها. فتحت عينيها بشكل غريزي ، وعندما فعلت… لم تعد قادرة على إغلاق عينيها مرة أخرى.
.. تنين أصفر زحف من صدع عملاق على الأرض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأت باي سو ظهرًا ، ظهر مألوف تم نحته في ذكرياتها ، محفور في عظامها ، وكان هذا الظهر يقف أمامها مباشرة. انهارت جثتا العملاقين القادمين في تلك اللحظة ، وتحطمت إلى أشلاء مع صرخات شديدة.
أحاطها الضوء البنفسجي وتحول إلى موجة قوة على شكل حلقة اجتاحت المنطقة بأكملها. أينما ذهبت ، كانت جميع الجثث الرمادية ترتجف ، وستتفتت جميعًا إلى أشلاء.
أحاطها الضوء البنفسجي وتحول إلى موجة قوة على شكل حلقة اجتاحت المنطقة بأكملها. أينما ذهبت ، كانت جميع الجثث الرمادية ترتجف ، وستتفتت جميعًا إلى أشلاء.
لقد ظهر بشكل صحيح عندما أغلقت باي سو عينيها. بينما كان العملاقان يزأران ويأرجحان قبضتيهما لضربها ، مما أسفر عن مقتل النية في عيون سو مينغ. في اللحظة التالية ، اختفى.
“سو… مينغ…”
رأت باي سو ظهرًا ، ظهر مألوف تم نحته في ذكرياتها ، محفور في عظامها ، وكان هذا الظهر يقف أمامها مباشرة. انهارت جثتا العملاقين القادمين في تلك اللحظة ، وتحطمت إلى أشلاء مع صرخات شديدة.
“حسنًا؟ أنت تقول إن لديه حضورًا لا يعجبك؟ إذن علينا رؤيته تمامًا الآن.” أنزلت المرأة نفسها وضربت رأس التنين الأصفر. بدا التنين مرتاحًا ، ثم انطلق في السماء. في لحظة ، اندمجوا في الهواء واختفوا دون أن يتركوا أثراً.
كان باي سو مذهولة تمامًا. لم تصدق عينيها. عندما استدارت سو مينغ ونظرت نحوها ، خرجت الدموع من عينيها. صار عقلها فارغا. كان بإمكانها فقط رؤيته ، وكان الأمر كما لو أن العالم كله قد اختفى عن بصرها إلا هو.
عندما تحطمت الطبقة الثامنة إلى أجزاء ، بدأ البعد المجزأ حيث توجد بوابة السماء يرتجف بعنف ، وتم فتح المخرج المغلق تحت هذه الهزات.
كما رأى الرجل العجوز سو مينغ ، وكان يحدق به بتعبير مذهول. امتلأت عيناه بالكفر. كان يعرف سو مينغ. كيف لا يستطيع؟ كان هذا تلميذ تلك القمة التاسعة الذي كسر قلب ابنته.
“لماذا لديه حضور صانعوا الهاوية [1] ، الذين أتوا من العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية…؟” فكرت المرأة في الأمر للحظة قبل أن تبدأ في الضحك. تسبب ضحكها الرنان على الفور في فقدان العالم تمامًا للون.
كانت متعبة ومنهكة. خلال هذه السنوات العشرين ، كانت تأسف مرارًا وتكرارًا لأنها لم تعتز بهذه الفرصة الوحيدة التي مُنحت لها في الماضي.
لقد أراد ذات مرة قتل سو مينغ ، لكنه في النهاية ترك أفكاره تتلاشى في تنهد بسبب باي سو. ولكن الآن ، الصدمة التي جلبها له سو مينغ لم تكن أقل من الصدمة التي عانى منها عندما شهد عودة سي ما شين.
كان الظلام قد حل محل السماء بالفعل عندما تحطمت من قبل. كان ذلك الظلام لا حدود له ، ولم يكن لدى أحد أي فكرة عن المدى الذي امتد إليه ، ولم يكن لديهم أي فكرة عن حجمه. كان وجود ذلك الظلام بمثابة فم غريب يفتح فكيه على مصراعيه ليلتهم كل شيء.
“سو مينغ!”
تم شحن أقواس طويلة عبر الهواء وتتبعها خلف سو مينغ. كان هؤلاء هم الأشخاص الذين ما زالوا على قيد الحياة داخل الطبقات السفلى من بوابة السماء ، وكانوا يعرفون أنهم لا يستطيعون البقاء على قيد الحياة إلا إذا تبعوه.
في اللحظة التي أدار فيها رأسه لينظر نحو باي سو ، بكت وصعدت لتحتضنه ، كما لو كانت تخشى أن يختفي.
توتر سو مينغ ، لكنه استرخى جسده تدريجيًا. نظر إلى باي سو الباكية بين ذراعيه ، وظهرت ذكريات الماضي في رأسه ، وتوقف في النهاية في اللحظة التي ساروا فيها معًا في سهل الثلج. تحول تغيير رأيه الذي مر به في النهاية إلى تنهد ندم لأنه لم يكن لدى أي شخص أي فكرة عن من ينتمي مع مرور الوقت.
لا ، لقد كان يعتقد أن سو مينغ ستنقذها بالتأكيد!
ومع ذلك ، لم يكن هذا مكانًا يفكر فيه. لف ذراعه حول باي سو ونظر نحو الرجل العجوز ينظر إليها بنظرة معقدة. بتلويح من ذراعه ، جر الرجل العجوز نحوه وأحضر باي سو معه وتوجه نحو الشق الذي سافر خلاله في السماء.
.. تنين أصفر زحف من صدع عملاق على الأرض!
.. تنين أصفر زحف من صدع عملاق على الأرض!
كان الافتتاح يتقلص بسرعة. لقد مر وقت قصير جدًا منذ وصول سو مينغ ، ومع ذلك ، فقد أصبح الشق الآن أقل من نصف حجمه السابق.
من الواضح أن سي ما شين لم يكن يريد أن يعود سو مينغ من خلاله!
من الواضح أن سي ما شين لم يكن يريد أن يعود سو مينغ من خلاله!
“حسنًا؟ أنت تقول إن لديه حضورًا لا يعجبك؟ إذن علينا رؤيته تمامًا الآن.” أنزلت المرأة نفسها وضربت رأس التنين الأصفر. بدا التنين مرتاحًا ، ثم انطلق في السماء. في لحظة ، اندمجوا في الهواء واختفوا دون أن يتركوا أثراً.
طاف الزئير من الأرض ، وبدأ ما يقرب من مائة من العمالقة في التحرك نحوهم من بعيد. لاحظ سو مينغ هذا الأمر مسبقًا. هؤلاء العمالقة كانوا متشابهين بشكل لا يصدق مع عمالقة البحر الميت!
كانت الطبقة الثامنة من بوابة السماء تلتهمها تلك الظلمة في تلك اللحظة. ربما في أي لحظة قريبًا ، سيغرق هذا المكان بأكمله في الظلام…
كان جسد باي سو مغطى بالدم الطازج. كان أمامها بحر لا نهاية له من الجثث ، وفي تلك اللحظة ، كان هناك عملاقان كانا يندفعان نحوها بزئير قاسي. ظهرت ابتسامة مكسورة على وجهها الجميل ، وعندما غطى دمها الندبة على وجهها ، أصبحت تلك الندبة أكثر إثارة للإعجاب.
مع ارتجاف الأرض ، مزق صدع هائل الأرض. كان الأمر كما لو أن وصول سو مينغ قد جذب قدرًا كبيرًا من الاهتمام من الكائنات الحية القوية في هذا المكان. في اللحظة التي كان فيها على وشك المغادرة مع باي سو ووالدها من خلال صدع شبه مغلق ، هدر جعل قلب سو مينغ يرتجف بشدة بمجرد أن سمع أنه جاء من الأرض ، وبنظرة واحدة فقط رأى…
الأصوات المنبعثة من الشق في السماء جعلت الأمر يبدو كما لو كان نفقًا ، ويمكن للناس أن يخطو إليه مباشرة!
“دعه يذهب.” عندما زأر التنينان ، بدأ الصدع قبل أن يبدأ سو مينغ في الانكماش بسرعة ، ولكن بسبب وجود هذه القوة التي تجاوزت قوته الحالية بكثير ، لم يستطع الحركة. لكن في ذلك الوقت ، جاء صوت المرأة من الأرض.
.. تنين أصفر زحف من صدع عملاق على الأرض!
كان جسد باي سو مغطى بالدم الطازج. كان أمامها بحر لا نهاية له من الجثث ، وفي تلك اللحظة ، كان هناك عملاقان كانا يندفعان نحوها بزئير قاسي. ظهرت ابتسامة مكسورة على وجهها الجميل ، وعندما غطى دمها الندبة على وجهها ، أصبحت تلك الندبة أكثر إثارة للإعجاب.
قد يكون هذا أيضًا تنينًا ، لكنه كان مختلفًا عن التنين القرمزي. كان طول جزء من جسده على الأرض حوالي عشرة آلاف قدم. لم يكن لديه أي شعيرات. وبدلاً من ذلك ، غطت الزعانف المتكونة من مسامير حادة عدة آلاف من الأقدام على جوانبه. كان جسمه كله بنياً مصفرًا ، ويغطيه قشور كثيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أطلق ذلك التنين هديرًا صادمًا نحو السماء. بدا جسده حقيقيًا بشكل لا يصدق ، وعرف سو مينغ على الفور أن هذا لم يكن وهمًا. كان هذا التنين حقيقي!
لقد ظهر بشكل صحيح عندما أغلقت باي سو عينيها. بينما كان العملاقان يزأران ويأرجحان قبضتيهما لضربها ، مما أسفر عن مقتل النية في عيون سو مينغ. في اللحظة التالية ، اختفى.
رمش التنين المسمى شياو هوانغ وأطلق بعض الهدير على المرأة.
أطلق أحد مخالب التنين وضغط على الأرض. عندما اهتزت الأرض ، رفع التنين رأسه وامتص أنفاسًا قليلة ، كما لو أنه اكتشف للتو رائحة جعلته يجن. استدار بسرعة نحو سو مينغ ، وبينما كان يهدر ، اتجه نحوه في اندفاعة جنونية.
عندما اندفع سو مينغ إلى الطبقة الأولى ، ألقى نظرة على الرون المنشط ، ثم اجتاح الرجل العجوز ذو اللون الأبيض الذي طلب مساعدته في وقت سابق قبل أن يتجه نحو المخرج.
أعطت القوة من التنين إلى سو مينغ شعورًا مشابهًا لمنظر شمعة التنين عندما كان لا يزال ضعيفًا. في ذلك الوقت ، فتح التنين القرمزي النائم على ذراع سو مينغ عينيه.
كما رأى الرجل العجوز سو مينغ ، وكان يحدق به بتعبير مذهول. امتلأت عيناه بالكفر. كان يعرف سو مينغ. كيف لا يستطيع؟ كان هذا تلميذ تلك القمة التاسعة الذي كسر قلب ابنته.
على الفور ، انطلق وتحول إلى تنين قرمزي يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم في الجو. لا ينبغي أن يكون قد نهض من سباته في تلك اللحظة ، ولكن بسبب التحفيز الذي قدمه وجود مماثل من نوعه ، فقد استيقظ وبدأ في الزئير على التنين الأصفر.
“دعه يذهب.” عندما زأر التنينان ، بدأ الصدع قبل أن يبدأ سو مينغ في الانكماش بسرعة ، ولكن بسبب وجود هذه القوة التي تجاوزت قوته الحالية بكثير ، لم يستطع الحركة. لكن في ذلك الوقت ، جاء صوت المرأة من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في صمت ، صدم سو مينغ بقبضته على جسد سي ما شين. عندما تفكك مرة أخرى ، تنهد ، أنهى تحوله على أنه مصير حتى يتمكن من ترك بعض الأنفاس ويتخذ خطوة نحو السماء.
عندما تحدث ، توقف التنين الأصفر عن الزئير ، واختار بدلاً من ذلك أن يتوهج. عندما هدأت الأرض ، اختفى الضغط على جسد سو مينغ. أنزل رأسه وألقى نظرة على الأرض. ثم ، وبدون أي تردد ، أحضر باي سو الشاحبة ووالدها نحو الشق. تحول التنين القرمزي إلى شعاع من ضوء قرمزي وطار معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن غادر سو مينغ ، انغلق الشق واختفى دون أن يترك أثرا.
مشى سو مينغ في هواء بوابة السماء ، التي ابتلعها الظلام الآن. في اللحظة التي وصل فيها ، تحطمت الطبقة الثامنة تمامًا. ظهر بريق في عيون سو مينغ. دون أي تردد ، أحضر باي سو ووالدها مباشرة نحو الطبقة السابعة.
في تلك اللحظة ، طفت امرأة ببطء من الشق الموجود على الأرض. بدت وكأنها تبلغ من العمر عشرين عامًا ، لكن الشيخوخة كانت في عينيها. كانت جميلة بشكل لا يصدق ، لدرجة أن ذلك سيجعل العالم يختبئ في خزي بينما كل الكائنات الحية ستبهت أمامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادرًا ما شوهد هذا النوع من الجمال في العالم. ربما ينبغي أن يقال إن جمالها لا ينبغي أن يكون.
رأت باي سو ظهرًا ، ظهر مألوف تم نحته في ذكرياتها ، محفور في عظامها ، وكان هذا الظهر يقف أمامها مباشرة. انهارت جثتا العملاقين القادمين في تلك اللحظة ، وتحطمت إلى أشلاء مع صرخات شديدة.
طفت و وقفت ببطء على ظهر التنين الأصفر. نظرت إلى السماء بعينها النابضتين بالحيوية ، وظهر عبوس تدريجياً بين حاجبيها.
من الواضح أن سي ما شين لم يكن يريد أن يعود سو مينغ من خلاله!
“لماذا لديه حضور صانعوا الهاوية [1] ، الذين أتوا من العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية…؟” فكرت المرأة في الأمر للحظة قبل أن تبدأ في الضحك. تسبب ضحكها الرنان على الفور في فقدان العالم تمامًا للون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مثير للاهتمام. هذا الصدع في الأبعاد في عالم داو الصباح الحقيقي يؤدي إلى بقعة في منطقة موت اليين . منذ أن تمكنا أخيرًا من الخروج من المنزل ، دعنا نلقي نظرة على منطقة موت اليين ، شياو هوانغ.” وضعت المرأة يديها خلف ظهرها ، ويمكن رؤية جو من النبلاء من ابتسامتها.
رمش التنين المسمى شياو هوانغ وأطلق بعض الهدير على المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صانعوا الهاوية … هذا عرق غامض بشكل لا يصدق ونادرًا ما يُرى حتى في العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية. تقول الشائعات إنهم قد تم القضاء عليهم جميعًا” ، غمغمت المرأة ، وظهرت نظرة من الفضول في عينيها عندما ذهبت إلى منطقة الموت يين مع التنين الأصفر.
مع ارتجاف الأرض ، مزق صدع هائل الأرض. كان الأمر كما لو أن وصول سو مينغ قد جذب قدرًا كبيرًا من الاهتمام من الكائنات الحية القوية في هذا المكان. في اللحظة التي كان فيها على وشك المغادرة مع باي سو ووالدها من خلال صدع شبه مغلق ، هدر جعل قلب سو مينغ يرتجف بشدة بمجرد أن سمع أنه جاء من الأرض ، وبنظرة واحدة فقط رأى…
“حسنًا؟ أنت تقول إن لديه حضورًا لا يعجبك؟ إذن علينا رؤيته تمامًا الآن.” أنزلت المرأة نفسها وضربت رأس التنين الأصفر. بدا التنين مرتاحًا ، ثم انطلق في السماء. في لحظة ، اندمجوا في الهواء واختفوا دون أن يتركوا أثراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي أدار فيها رأسه لينظر نحو باي سو ، بكت وصعدت لتحتضنه ، كما لو كانت تخشى أن يختفي.
“صانعوا الهاوية … هذا عرق غامض بشكل لا يصدق ونادرًا ما يُرى حتى في العالم الحقيقي لإمبراطور الهاوية. تقول الشائعات إنهم قد تم القضاء عليهم جميعًا” ، غمغمت المرأة ، وظهرت نظرة من الفضول في عينيها عندما ذهبت إلى منطقة الموت يين مع التنين الأصفر.
مشى سو مينغ في هواء بوابة السماء ، التي ابتلعها الظلام الآن. في اللحظة التي وصل فيها ، تحطمت الطبقة الثامنة تمامًا. ظهر بريق في عيون سو مينغ. دون أي تردد ، أحضر باي سو ووالدها مباشرة نحو الطبقة السابعة.
مع ارتجاف الأرض ، مزق صدع هائل الأرض. كان الأمر كما لو أن وصول سو مينغ قد جذب قدرًا كبيرًا من الاهتمام من الكائنات الحية القوية في هذا المكان. في اللحظة التي كان فيها على وشك المغادرة مع باي سو ووالدها من خلال صدع شبه مغلق ، هدر جعل قلب سو مينغ يرتجف بشدة بمجرد أن سمع أنه جاء من الأرض ، وبنظرة واحدة فقط رأى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه خدعة سي ما شين. فتح هذا النفق حتى يتمكن سو مينغ من رؤية باي سو في خطر. طالما ذهب لإنقاذها ، فستتاح لسي ما شين فرصة للتنفس ، ولكن إذا لم تنقذها سو مينغ…
كانت متعبة ومنهكة. خلال هذه السنوات العشرين ، كانت تأسف مرارًا وتكرارًا لأنها لم تعتز بهذه الفرصة الوحيدة التي مُنحت لها في الماضي.
لم يكن سي ما شين موجودًا هنا ، لكن سو مينغ كان يعتقد اعتقادًا راسخًا أنه لن يغادر بالتأكيد. كانت رغبته في قتل سو مينغ عميقة مثل رغبة سو مينغ في قتله!
كما رأى الرجل العجوز سو مينغ ، وكان يحدق به بتعبير مذهول. امتلأت عيناه بالكفر. كان يعرف سو مينغ. كيف لا يستطيع؟ كان هذا تلميذ تلك القمة التاسعة الذي كسر قلب ابنته.
عندما تحطمت الطبقة الثامنة إلى أجزاء ، بدأ البعد المجزأ حيث توجد بوابة السماء يرتجف بعنف ، وتم فتح المخرج المغلق تحت هذه الهزات.
طفت و وقفت ببطء على ظهر التنين الأصفر. نظرت إلى السماء بعينها النابضتين بالحيوية ، وظهر عبوس تدريجياً بين حاجبيها.
إنطلق سو مينغ من خلال الطبقة السابعة والسادسة والطبقة الأخرى أيضًا. استمر الظلام في التهام كل شيء من ورائه ويدمره. من خلال نظراتها ، أراد الظلام أن يبتلع تمامًا هذا البعد المجزأ الذي كان بوابة السماء.
في صمت ، صدم سو مينغ بقبضته على جسد سي ما شين. عندما تفكك مرة أخرى ، تنهد ، أنهى تحوله على أنه مصير حتى يتمكن من ترك بعض الأنفاس ويتخذ خطوة نحو السماء.
تم شحن أقواس طويلة عبر الهواء وتتبعها خلف سو مينغ. كان هؤلاء هم الأشخاص الذين ما زالوا على قيد الحياة داخل الطبقات السفلى من بوابة السماء ، وكانوا يعرفون أنهم لا يستطيعون البقاء على قيد الحياة إلا إذا تبعوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدث ، توقف التنين الأصفر عن الزئير ، واختار بدلاً من ذلك أن يتوهج. عندما هدأت الأرض ، اختفى الضغط على جسد سو مينغ. أنزل رأسه وألقى نظرة على الأرض. ثم ، وبدون أي تردد ، أحضر باي سو الشاحبة ووالدها نحو الشق. تحول التنين القرمزي إلى شعاع من ضوء قرمزي وطار معه.
كان الخروج قد فتح الآن بسبب الهزات ، وأصبح مغادرة هذا المكان ممكنًا الآن!
عندما تحطمت الطبقة الثامنة إلى أجزاء ، بدأ البعد المجزأ حيث توجد بوابة السماء يرتجف بعنف ، وتم فتح المخرج المغلق تحت هذه الهزات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اندفع سو مينغ إلى الطبقة الأولى ، ألقى نظرة على الرون المنشط ، ثم اجتاح الرجل العجوز ذو اللون الأبيض الذي طلب مساعدته في وقت سابق قبل أن يتجه نحو المخرج.
ملاحظات المترجم:
كان باي سو مذهولة تمامًا. لم تصدق عينيها. عندما استدارت سو مينغ ونظرت نحوها ، خرجت الدموع من عينيها. صار عقلها فارغا. كان بإمكانها فقط رؤيته ، وكان الأمر كما لو أن العالم كله قد اختفى عن بصرها إلا هو.
- صانهوا الهاوية : حالة ضائعة في الترجمة. صانعوا الهاوية هي 塑 冥 (سو4 مينغ2) ، لذلك لدينا الآن 苏 铭 (سو 1 مينغ2) ، وهو اسم سو مينغ ، و 宿命 (سو4 مينغ4) ، والتي تعني المصير. يرجى أن تضع في اعتبارك أنها تبدو جميعها متشابهة في لغة الماندرين ، لأن هذا قد يكون دليلًا كبيرًا إلى حد ما على خلفية سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت المرأة العملاقين يتجهان نحوها على بعد أقل من عشرة أقدام من وجهها ، ظهرت نظرة هادئة على وجهها ، في تناقض صارخ مع اليأس في عينيها. بدت وكأنها في حالة ذهول قليلاً ، كما لو أنها تذكرت شيئًا قبل أن تموت. ظهرت ابتسامة على وجهها وأغلقت عينيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات