تشويه
أطلق ليلين حركة قاتلة في وضع الحياة أو الموت هذا. اجتمعت العديد من تعويذات الرتبة 2 و 3 لتشكل وابل نيازك من السماء.
“هل هذا هو تأثير إشعاع طاقة ماجوس عالي المستوى؟” تمتم ليلين ، “لتحقيق هذا حتى بعد آلاف السنين ، فقط شخص في الرتبة 7 أو أعلى يمكنه فعل شيء كهذا…”
“سيل التعاويذ!” غمر اللهب المتصاعد العنيف الوحش في ألسنة اللهب. تراكم تأثير العديد من التعاويذ ذات التصنيف المنخفض فوق بعضها البعض للوصول إلى قوة شبه أسطورية.
وقف ليلين وحيدا في الممر الفارغ المقفر ، وأغمض عينيه ببطء. وجد ببطء آثارًا للطاقة من عالم مختلف تمامًا.
“قوة التشويه! كما هو متوقع ، إنه الظل المشوه… هناك!” امتلأت عيون ليلين بالإثارة عندما تقدم فجأة في اتجاه آخر. لقد استشعر دليلاً لميراث الماجوس القديم الذي كان قد فهم القوانين!
كرة نارية! كرة نارية! كرة نارية!
كان مثل هذا الكنز الثمين بشكل لا يصدق كافياً بالنسبة له لتحمل المخاطر التي تنتظره بالتأكيد.
لقد استخدم طرقًا مختلفة للتحقق من أن هيلين حقًا من لحم ودم. كانت تموجات الروح هي نفسها ، ولم تتنكر من قبل بعض النوايا الشريرة.
‘يجب أن يتعامل مسار قوانين الظل القديم المشوه مع الفضاء أو التشويه ، أو أي شيء متعلق بذلك. لا عجب أنه يمكن أن يجعل الكثير من الأبعاد تتداخل…’ أثناء ركضه ، فكر ليلين في تشوه الفضاء الذي واجهه من قبل ‘ تقول الأسطورة أن الظل المشوه كان على الأقل ماجوس من الرتبة 8 ، وكان ذروة الرتبة 8 الذي أكمل مساره’.
صر ليلين على أسنانه وسار باتجاه صراخها. مر عبر مدفأة طويلة ، ورأى ظهر صورة ظلية بدت مثل هيلين جالسة في الظلام وتبكي. “أنا… لا أستطيع النهوض…”
* بو!! * اتبع غرائزه إلى المختبر ، وضربت عاصفة قوية وجهه عندما فتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * تحطم! * سواء كان رداءه أو درعه ، أو حتى دفاعات جسده ، تمزق كل شيء مثل الورق بهذه اليد.
صاروخ غامض! أطلقت أصابع ليلين نسخة أقوى من الصاروخ السحري. كان الشيء مليئًا بالطاقة الغامضة ، وحطم التروس المعدنية التي كانت ملفوفة بالرياح العاتية على الأرض ، تاركًا وراءها خدوشًا فيها.
“هذا المكان…” نظر حوله. تم تصميم الغرفة على شكل ورشة عملاقة ، حيث كان هناك العديد من المخارط المعدنية والأذرع الآلية المرتبة. كان في بعض الآلات طبقة من الصدأ الأخضر.
كان مثل هذا الكنز الثمين بشكل لا يصدق كافياً بالنسبة له لتحمل المخاطر التي تنتظره بالتأكيد.
“هل هذه ورشة عمل لمعالجة الغولم؟” اتبع ليلين غرائزه ووجد أثرًا للتشويه خلفه.
“السيد الشاب!” اقترب منه تيف بتعبير قلق.
“سيد ليلين ، أنقذني!” في هذه اللحظة ، أدار ليلين رأسه فجأة وسمع صوت هيلين يأتي من جانبه.
“ماذا؟” تعمق تعبير هيلين المذهول ، “لقد جعلتني أغادر أولاً بعد أن خرجنا من غرفة التحكم الأساسية ، يا سيدي. قلت إنك تريد مواصلة الاستكشاف بمفردك… ”
“هيلين؟” صرخ فجأة ، وأضاءت عدة طبقات من الضوء الواقي على جسده.
“سيل التعاويذ!” غمر اللهب المتصاعد العنيف الوحش في ألسنة اللهب. تراكم تأثير العديد من التعاويذ ذات التصنيف المنخفض فوق بعضها البعض للوصول إلى قوة شبه أسطورية.
“أنقذني…” الرد الوحيد الذي تلقاه هو بكائها.
“همم؟” عندها فقط أكتشف ليلين أن الأرضية الملساء في الأصل أصبحت إسفنجية. كان هناك العديد من الأيدي السوداء تنبثق منها تتمسك بقوة بكاحلي هيلين.
صر ليلين على أسنانه وسار باتجاه صراخها. مر عبر مدفأة طويلة ، ورأى ظهر صورة ظلية بدت مثل هيلين جالسة في الظلام وتبكي. “أنا… لا أستطيع النهوض…”
يبدو أن الظل المشوه لم يكن لديه نية لترك ميراث وراءه. ربما جاء إلى هنا فقط وترك طفيليًا روحانيًا شريرًا. الآن بعد أن أصبح البعد على وشك الانهيار ، استيقظت النية الشريرة… لقد ذهل ليلين عندما فكر في هذا الاحتمال.
“همم؟” عندها فقط أكتشف ليلين أن الأرضية الملساء في الأصل أصبحت إسفنجية. كان هناك العديد من الأيدي السوداء تنبثق منها تتمسك بقوة بكاحلي هيلين.
ومض ضوء أسود خافت في عيون ليلين أثناء اتساعهم ، ونادى بلغة بايرون القديمة. “نية خبيثة؟ اذهب بعيدا!”
كرة نارية! كرة نارية! كرة نارية!
“سسس…” تحول جوهر روحه بالفعل إلى تارغيريان وهمي ، وبدأ فجأة في الزئير.
“هل هذه ورشة عمل لمعالجة الغولم؟” اتبع ليلين غرائزه ووجد أثرًا للتشويه خلفه.
*نفخة! نفخة! * تردد صدى الصوت في الغرفة ، وانتفخت تلك الأيدي السوداء الهائلة فجأة مع غليان الأورام اللحمية من تحت جلدهم. نمت هذه الأورام بشكل أكبر وأكبر حتى أصبحت الأوردة مرئية بالداخل قبل أن تنفجر أخيرًا.
“سسس…” تحول جوهر روحه بالفعل إلى تارغيريان وهمي ، وبدأ فجأة في الزئير.
“آه!” أطلقت هيلين صرخة مخثرة بالدم. اختفت الأيدي السوداء ، لكن تمزقت أيضاً طبقة من جلد كاحلها ، مخلفة وراءها جرحاً ملتهباً بشكل رهيب. يبدو أن القيح الأسود يتمتع بقدرة كبيرة على التآكل ، وقد أكل نصف ملابس هيلين في لحظة.
ترجمة : Abdou kh
* سسس! * سقطت كميات كبيرة من المطر الأسود على الأسطح المعدنية المجاورة ، مما أدى إلى تآكل كل ما لمسته.
*نفخة! نفخة! * تردد صدى الصوت في الغرفة ، وانتفخت تلك الأيدي السوداء الهائلة فجأة مع غليان الأورام اللحمية من تحت جلدهم. نمت هذه الأورام بشكل أكبر وأكبر حتى أصبحت الأوردة مرئية بالداخل قبل أن تنفجر أخيرًا.
علاج الجروح المتوسطة! ألقى ليلين على الفور تعويذة شفاء واندفع إلى جانب هيلين ، “هل أنت بخير؟”
“ليلين! أنقذني…” كما بدا الصوت ، اخترقت اليد فجأة تعويذات ليلين الدفاعية. ضربت قوة تشويه كتف ليلين.
“أنا… أنا بخير…” أدارت هيلين رأسها ببطء ، وضاقت عينا ليلين. ما ظهر أمام ليلين كان وجهًا مشوهًا بشكل غريب. كانت ملامح وجهها مشدودة في أوضاع غير صحيحة ، وكانت مليئة بالأوردة المشوهة والندوب. كان مقرفًا أكثر من كل الأشياء إثارة للاشمئزاز!
صاحت هيلين: “لفافتي…” وهي تلمس الحقيبة في وركها. شحب وجهها ببطء ، “اختفى! اختفى! كان في حقيبتي…”
“ماذا أنت بحق الأرض؟” ابتعد ليلين عنها على الفور ، وشاهد هذا الوحش الفظيع الذي كان لديه تموج قوة روح هيلين.
صاروخ غامض! أطلقت أصابع ليلين نسخة أقوى من الصاروخ السحري. كان الشيء مليئًا بالطاقة الغامضة ، وحطم التروس المعدنية التي كانت ملفوفة بالرياح العاتية على الأرض ، تاركًا وراءها خدوشًا فيها.
“سيدي ليلين ، إنه… أنا ، هيلين…” أطلق الوحش صوتًا مذعورًا ، لكن وجهه المشوه كان يحمل تعبيرًا خبيثًا. انفتح الفم الضخم على جبهته ، وكشف عن أسنان صفراء حادة ولسان أخضر شائك.
“ماذا أنت بحق الأرض؟” ابتعد ليلين عنها على الفور ، وشاهد هذا الوحش الفظيع الذي كان لديه تموج قوة روح هيلين.
يبدو أن الظل المشوه لم يكن لديه نية لترك ميراث وراءه. ربما جاء إلى هنا فقط وترك طفيليًا روحانيًا شريرًا. الآن بعد أن أصبح البعد على وشك الانهيار ، استيقظت النية الشريرة… لقد ذهل ليلين عندما فكر في هذا الاحتمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاج الجروح المتوسطة! ألقى ليلين على الفور تعويذة شفاء واندفع إلى جانب هيلين ، “هل أنت بخير؟”
نية شريرة خلفتها ماجوس قديم من الرتبة 8 من شأنه أن يعرضه لخطر كبير ، ويمكن حتى أن يقتله.
“ها… كما هو متوقع من الظل المشوه!” تنهد ليلين بعمق ، “بعد أن أدرك بالفعل مفاهيم التشويه ، والفضاء ، والوقت ، حتى أنه تمكن من تشويه حواسي؟”
كرة نارية! كرة نارية! كرة نارية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد ليلين؟!” سمع صوت امرأة وارتجف ليلين من صوتها.
لأشعة حارقة! أشعة حارقة!لأشعة حارقة!
“السيد الشاب!” اقترب منه تيف بتعبير قلق.
أطلق ليلين حركة قاتلة في وضع الحياة أو الموت هذا. اجتمعت العديد من تعويذات الرتبة 2 و 3 لتشكل وابل نيازك من السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نية شريرة خلفتها ماجوس قديم من الرتبة 8 من شأنه أن يعرضه لخطر كبير ، ويمكن حتى أن يقتله.
“سيل التعاويذ!” غمر اللهب المتصاعد العنيف الوحش في ألسنة اللهب. تراكم تأثير العديد من التعاويذ ذات التصنيف المنخفض فوق بعضها البعض للوصول إلى قوة شبه أسطورية.
ترجمة : Abdou kh
صهرت النيران المشتعلة المخارط والأذرع الميكانيكية المحيطة إلى حد كبير ، مكونة الحديد المصهور الأبيض الساخن الذي تجمع ببطء لتشكيل مجرى على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * تحطم! * سواء كان رداءه أو درعه ، أو حتى دفاعات جسده ، تمزق كل شيء مثل الورق بهذه اليد.
بعد سيل التعويذات ، رأى ليلين ممرًا فارغاً يظهر أمامه. كان الوحش قد اختفى بالفعل دون أن يترك أثرا ، ويبدو أنه قد احترق إلى رماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يتعامل مسار قوانين الظل القديم المشوه مع الفضاء أو التشويه ، أو أي شيء متعلق بذلك. لا عجب أنه يمكن أن يجعل الكثير من الأبعاد تتداخل…’ أثناء ركضه ، فكر ليلين في تشوه الفضاء الذي واجهه من قبل ‘ تقول الأسطورة أن الظل المشوه كان على الأقل ماجوس من الرتبة 8 ، وكان ذروة الرتبة 8 الذي أكمل مساره’.
كان الحديد المنصهر أحمرًا الآن ، مما جعل المادة السوداء تبدو أكثر قبحًا. لم تتآكل ، وبدلاً من ذلك كان تتمايل صعودًا وهبوطًا بشكل غير ثابت.
صاحت هيلين: “لفافتي…” وهي تلمس الحقيبة في وركها. شحب وجهها ببطء ، “اختفى! اختفى! كان في حقيبتي…”
“هذا هو جلد الوحش الذي كانت تملكه هيلين من قبل” صدم ليلين فجأة ، وظهرت يد رمادية صخرية من اللفافة. كان الجلد الأسود ملطخًا بالدماء ، لكنه لم يذوب في الحديد المنصهر. أدى هذا إلى ظهور تعبير غريب على وجه ليلين.
بدت زقزقة وأبواق كما رن ضحك ملتوي من خلفه. شعر بقوة مرعبة تلاحقه عندما بدأ المقطع بأكمله يتشوه ، مثل قطعة قماش ملفوفة إلى أشلاء.
“ليلين! أنقذني…” كما بدا الصوت ، اخترقت اليد فجأة تعويذات ليلين الدفاعية. ضربت قوة تشويه كتف ليلين.
ترددت قعقعة بصوت عال فجأة. قفز ليلين على الفور من المدخل السري وبعد فترة وجيزة غمرته عاصفة فضية. لقد بدأ البعد بالفعل في الانهيار ، وحدثت العديد من الكوارث في الداخل.
* تحطم! * سواء كان رداءه أو درعه ، أو حتى دفاعات جسده ، تمزق كل شيء مثل الورق بهذه اليد.
“هيلين؟” صرخ فجأة ، وأضاءت عدة طبقات من الضوء الواقي على جسده.
“عليك اللعنة!” أصبح تعبير ليلين أكثر قسوة ، “تبا!” شعر تارغيريان الوهمي بالخطر أيضا ، وضاقت عيناه الرأسية. انتشرت قوة ملتهبة هائلة في المناطق المحيطة.
“ليلين! أنقذني…” كما بدا الصوت ، اخترقت اليد فجأة تعويذات ليلين الدفاعية. ضربت قوة تشويه كتف ليلين.
ومضة! ومضت صورة ليلين الظلية ووصل خارج ورشة العمل. لم يكلف نفسه عناء النظر إلى الوراء في الوحش الذي بداخله وهو يركض. ومضت العديد من تعاويذ التسريع على جسده وهو يخرج من المخرج.
“أنقذني…” الرد الوحيد الذي تلقاه هو بكائها.
على الرغم من أن ليلين قد يخاطر للحصول على ميراث الرتبة 8 ماجوس ، إلا أنه بالتأكيد لن يُحكم عليه بالموت لأجله. في اللحظة التي أكتشف فيها أن الخطر هنا تجاوز بكثير الفوائد التي يمكن أن يجنيها ، اتخذ قرارًا سريعًا بالمغادرة.
“ماذا أنت بحق الأرض؟” ابتعد ليلين عنها على الفور ، وشاهد هذا الوحش الفظيع الذي كان لديه تموج قوة روح هيلين.
بدت زقزقة وأبواق كما رن ضحك ملتوي من خلفه. شعر بقوة مرعبة تلاحقه عندما بدأ المقطع بأكمله يتشوه ، مثل قطعة قماش ملفوفة إلى أشلاء.
“ها… كما هو متوقع من الظل المشوه!” تنهد ليلين بعمق ، “بعد أن أدرك بالفعل مفاهيم التشويه ، والفضاء ، والوقت ، حتى أنه تمكن من تشويه حواسي؟”
تجمد! ظهر سيل التعاويذ مرة أخرى ، وتشكلت تعويذات جليد كثيرة خلقت جبلًا من الجليد خلفه. أغلق الجبل الجليدي الضخم على الفور الممر بالكامل ، وأوقف مطاردة المخلوق المرعب. رغم ذلك ، تشكل صدع بعد صدع عليه بلا نهاية.
أطلق ليلين حركة قاتلة في وضع الحياة أو الموت هذا. اجتمعت العديد من تعويذات الرتبة 2 و 3 لتشكل وابل نيازك من السماء.
انتهز ليلين الفرصة ليسرع فجأة إلى المخرج ، ويلقي بنفسه في الخارج. انتقدت مخالب ذات فرو أخضر مشوهة على ظهر ليلين. لحسن الحظ تمكن من الخروج في تلك اللحظة وتمكنوا فقط من قطع زاوية ملابسه.
“آه!” أطلقت هيلين صرخة مخثرة بالدم. اختفت الأيدي السوداء ، لكن تمزقت أيضاً طبقة من جلد كاحلها ، مخلفة وراءها جرحاً ملتهباً بشكل رهيب. يبدو أن القيح الأسود يتمتع بقدرة كبيرة على التآكل ، وقد أكل نصف ملابس هيلين في لحظة.
ترددت قعقعة بصوت عال فجأة. قفز ليلين على الفور من المدخل السري وبعد فترة وجيزة غمرته عاصفة فضية. لقد بدأ البعد بالفعل في الانهيار ، وحدثت العديد من الكوارث في الداخل.
“أنقذني…” الرد الوحيد الذي تلقاه هو بكائها.
“السيد الشاب!” اقترب منه تيف بتعبير قلق.
ترجمة : Abdou kh
“أنا بخير ، لقد واجهت عاصفة في الفضاء فقط. كنت محظوظا إلى حد ما”. ابتسم ليلين ، وهج الشفاء ينتشر بالفعل على كتفه.
*نفخة! نفخة! * تردد صدى الصوت في الغرفة ، وانتفخت تلك الأيدي السوداء الهائلة فجأة مع غليان الأورام اللحمية من تحت جلدهم. نمت هذه الأورام بشكل أكبر وأكبر حتى أصبحت الأوردة مرئية بالداخل قبل أن تنفجر أخيرًا.
“اللورد ليلين؟!” سمع صوت امرأة وارتجف ليلين من صوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء أسود خافت في عيون ليلين أثناء اتساعهم ، ونادى بلغة بايرون القديمة. “نية خبيثة؟ اذهب بعيدا!”
أدار رأسه ببطء واستقبله مشهد هيلين! وقفت هيلين هناك ، سليمة وحية ، مع تعبير قلق على وجهها.
صاحت هيلين: “لفافتي…” وهي تلمس الحقيبة في وركها. شحب وجهها ببطء ، “اختفى! اختفى! كان في حقيبتي…”
“ماذا؟ ألم تكوني هناك؟ ” ضاقت عيون ليلين.
بعد سيل التعويذات ، رأى ليلين ممرًا فارغاً يظهر أمامه. كان الوحش قد اختفى بالفعل دون أن يترك أثرا ، ويبدو أنه قد احترق إلى رماد.
“ماذا؟” تعمق تعبير هيلين المذهول ، “لقد جعلتني أغادر أولاً بعد أن خرجنا من غرفة التحكم الأساسية ، يا سيدي. قلت إنك تريد مواصلة الاستكشاف بمفردك… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صهرت النيران المشتعلة المخارط والأذرع الميكانيكية المحيطة إلى حد كبير ، مكونة الحديد المصهور الأبيض الساخن الذي تجمع ببطء لتشكيل مجرى على الأرض.
“لقد رأيت بالفعل الآنسة هيلين تصل أولاً!” شهد تيف لها.
وقف ليلين وحيدا في الممر الفارغ المقفر ، وأغمض عينيه ببطء. وجد ببطء آثارًا للطاقة من عالم مختلف تمامًا.
‘ثم هيلين التي رأيتها سابقًا ، من كانت… حتى أنها شوهت حواسي…’
“هذا هو جلد الوحش الذي كانت تملكه هيلين من قبل” صدم ليلين فجأة ، وظهرت يد رمادية صخرية من اللفافة. كان الجلد الأسود ملطخًا بالدماء ، لكنه لم يذوب في الحديد المنصهر. أدى هذا إلى ظهور تعبير غريب على وجه ليلين.
“ثم هذا الشيء؟ هل تتعرفين عليه؟ ” ظهرت لفافة سوداء ملطخة بالدماء مصنوعة من جلد الوحش في كف ليلين.
“قوة التشويه! كما هو متوقع ، إنه الظل المشوه… هناك!” امتلأت عيون ليلين بالإثارة عندما تقدم فجأة في اتجاه آخر. لقد استشعر دليلاً لميراث الماجوس القديم الذي كان قد فهم القوانين!
لقد استخدم طرقًا مختلفة للتحقق من أن هيلين حقًا من لحم ودم. كانت تموجات الروح هي نفسها ، ولم تتنكر من قبل بعض النوايا الشريرة.
“سيل التعاويذ!” غمر اللهب المتصاعد العنيف الوحش في ألسنة اللهب. تراكم تأثير العديد من التعاويذ ذات التصنيف المنخفض فوق بعضها البعض للوصول إلى قوة شبه أسطورية.
صاحت هيلين: “لفافتي…” وهي تلمس الحقيبة في وركها. شحب وجهها ببطء ، “اختفى! اختفى! كان في حقيبتي…”
“لقد رأيت بالفعل الآنسة هيلين تصل أولاً!” شهد تيف لها.
“ها… كما هو متوقع من الظل المشوه!” تنهد ليلين بعمق ، “بعد أن أدرك بالفعل مفاهيم التشويه ، والفضاء ، والوقت ، حتى أنه تمكن من تشويه حواسي؟”
“آه!” أطلقت هيلين صرخة مخثرة بالدم. اختفت الأيدي السوداء ، لكن تمزقت أيضاً طبقة من جلد كاحلها ، مخلفة وراءها جرحاً ملتهباً بشكل رهيب. يبدو أن القيح الأسود يتمتع بقدرة كبيرة على التآكل ، وقد أكل نصف ملابس هيلين في لحظة.
“السيد الشاب ، هل هناك عدو؟” أدرك تيف الآن أن هناك شيئًا ما خطأ. وقف في حالة تأهب بجانب ليلين وعيناه مثبتتان على هيلين. إذا قامت بأدنى خطوة خاطئة ، فسوف يقتلها حيث تقف.
“سيدي ليلين ، إنه… أنا ، هيلين…” أطلق الوحش صوتًا مذعورًا ، لكن وجهه المشوه كان يحمل تعبيرًا خبيثًا. انفتح الفم الضخم على جبهته ، وكشف عن أسنان صفراء حادة ولسان أخضر شائك.
“لا شيء… مجرد حادث مؤسف ” لوح ليلين بيده. لقد اختبر أشياء أغرب بكثير من هذا في عالم الماجوس ، وطور مناعة ضد هذا النوع من الأشياء.
“لقد رأيت بالفعل الآنسة هيلين تصل أولاً!” شهد تيف لها.
ترجمة : Abdou kh
“قوة التشويه! كما هو متوقع ، إنه الظل المشوه… هناك!” امتلأت عيون ليلين بالإثارة عندما تقدم فجأة في اتجاه آخر. لقد استشعر دليلاً لميراث الماجوس القديم الذي كان قد فهم القوانين!
بدت زقزقة وأبواق كما رن ضحك ملتوي من خلفه. شعر بقوة مرعبة تلاحقه عندما بدأ المقطع بأكمله يتشوه ، مثل قطعة قماش ملفوفة إلى أشلاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
