اللقاء مرة أخرى
أنزل رأسه ونظر في يديه. و الشيء الذي ألقى به تاي يي له بدا وكانه بيضة. و كان بحجم البيضة أيضاً. وبدا ثقيل إلى حد ما وله لمعان معدني.
2882 اللقاء مرة أخرى
فجأة ، بدا المعبد بأكمله يمتلئ بمجموعات من القطع المعدنية المتطايرى في كل مكان. كانت جميع المباني والتماثيل والأدوات تتعافى لحالتها السابقة.
المذبح المحطم عاد ليبدو كالجديد بدون اي شقوق.
“هذا المكان لا يمكن أن يكون السماء المقدسة ، أليس كذلك؟” نظر هان سين حوله. لكنه لاحظ أنه لم يكن في فضاء متغير. بل كان على كوكب ما في الكون.
لكن لم يكن هناك حتى الآن ضوء الهي أو روح الهية على المذبح.
بدا الطائر المعدني العملاق مثل غراب الشمس الذهبية الذي قتله هان سين من قبل ، لكنه بدا مختلف بعض الشيء ايضاً.
“شكرا جزيلاً لك يا أخي الصغير. هذه هي مكافأتك. أنا على ثقة من أننا سنلتقي مرة أخرى”. ألقى تاي يي شيئاً لهان سين بينما سار إلى المذبح.
راقب هان سين المذبح يتألق بضوء ساطع. ظل الضوء ينتشر في كل مكان. و أين كان المكان الذي لمسه الضوء الالهي، بدت المباني المعدنية المحطمة وكأن الزمن يعود بها. فارتفعت جميع القطع المحطمة وحلقت للخلف. و بدا القصر يُصلح نفسه.
ابتسم الرجل بشكل شرير بينما اقترب من هان سين. كان كونغ فاي ، الذي لم يره هان سين لفترة طويلة جداً. و لم يتوقع رؤيته على حدود الكوكب.
فجأة ، بدا المعبد بأكمله يمتلئ بمجموعات من القطع المعدنية المتطايرى في كل مكان. كانت جميع المباني والتماثيل والأدوات تتعافى لحالتها السابقة.
كانت هناك العديد من الأشجار العالية. و كانت هناك منازل فوق الأشجار. و عاش كونغ فاي داخل أحد بيوت الأشجار. فجلس بشكل عرضي على الأرضية الخشبية والقي بمشروب لهان سين. أمسك هان سين الزجاجة وتناول جرعة كبيرة.”أصبح الريش عرق أدنى ، ولم يتمكنوا من الاحتفاظ بالسماء المقدسة. هؤلاء هم الأيتام الذين جمعتهم بعد المعركة”.
بسبب قوة المذبح ، بدأ المعبد بأكمله في تمزيق الفضاء للسفر لمكان اخر.
لم يجرؤ هان سين على متابعة المعبد في الفضاء. لذا خرج من المعبد وشاهده يتعافى من الخارج.
حان الوقت لاضاءة فانوس
عندما تم استرداد 70٪ إلى 80٪ من هيكل المعبد ، تمكن هان سين من رؤية هيكل المعبد بالكامل , بدا انه يتخذ شكل طائر معدني كبير. ونظر الطائر المعدني الكبير ببرود للكون. مما أعطي الناس شعور بأنه سيهز جناحيه ويطير لتسع ليالي.
لكن لم يكن هناك حتى الآن ضوء الهي أو روح الهية على المذبح.
بدا الطائر المعدني العملاق مثل غراب الشمس الذهبية الذي قتله هان سين من قبل ، لكنه بدا مختلف بعض الشيء ايضاً.
لم يعرف هان سين كيف يرد عليه. قاتل كونغ فاي من أجل نفسه وعائلته. وقد تمكن وحده من إسقاط الريش من كونهم احد الاعراق الاعلي. لكنه لم يقتلهم جميعاً. واعتقد الجميع ان هذا لطف كبير منه.
بدا المعبد يكتمل أكثر فأكثر ، وظل يمزق الفضاء. حتي اختفى فجأة. وعندها أدرك هان سين أنه لم يسأل تاي يي أياً من الأسئلة التي اراد ان يسألها.
“بحق الجحيم؟ أعطاني بيضة. هل من المفترض أن أطهوها؟” شعر هان سين بالاكتئاب. حتي انه لم يعرف الغرض من البيضة.
أنزل رأسه ونظر في يديه. و الشيء الذي ألقى به تاي يي له بدا وكانه بيضة. و كان بحجم البيضة أيضاً. وبدا ثقيل إلى حد ما وله لمعان معدني.
“بحق الجحيم؟ أعطاني بيضة. هل من المفترض أن أطهوها؟” شعر هان سين بالاكتئاب. حتي انه لم يعرف الغرض من البيضة.
“بحق الجحيم؟ أعطاني بيضة. هل من المفترض أن أطهوها؟” شعر هان سين بالاكتئاب. حتي انه لم يعرف الغرض من البيضة.
“هذا المكان لا يمكن أن يكون السماء المقدسة ، أليس كذلك؟” نظر هان سين حوله. لكنه لاحظ أنه لم يكن في فضاء متغير. بل كان على كوكب ما في الكون.
استخدم هان سين هالة دونغ شوان لمراقبتها. فلم يرا قوة حياة في البيضة. لقد بدت وكأنها قطعة فنية صغيرة بنيت من المعدن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف هان سين. فظهر صدره فوق الماء. و نظر حوله. فوجد انه انتقل لنافورة كبيرة في وسط ساحة.
“ليس لدي أي فكرة عما يفعله تاي يي بحق الجحيم. إنه غامض جداً. يمكنه التحطم بالمعبد ، لذلك هناك فرصة بنسبة 90٪ أنه هو الروح الالهية لهذا المعبد. لكن بعد النظر إلى وجهه ، لا يبدو وكأنه روح الهية. هذا غريب جداً.”لم يفهم هان سين اي مما حدث ، لذلك توقف عن محاولة التفكير في الأمر. و وضع البيضة المعدنية بعيداً و نظر حوله. ما زال لم يعرف الاتجاه الذي يجب أن يتجه إليه ، لذلك استخدم الأنتقال المجري بشكل عشوائي. بينما كان يأمل أن يكون محظوظ بما يكفي ليجد مكان فيه أشخاص. على الأقل ، سيتمكن من تأكيد موقعه.
نظراً لأنه لم يتمكن من تحديد موقعه ، كان تطبيق الأنتقال المجري خطير. إذا انتقل هان سين بشكل عشوائي إلى مكان ما ، فقد ينتهي به الأمر في وحش ما . بل ربما انتهى به الأمر داخل وعاء ساخن. و أسوء ما في الأمر أن يتم نقله إلى سكين ليجد نفسه مطعون.
خرج هان سين من النافورة وابتسم لامرأة شابة من الريش وقال.”عفواً. ما هذا المكان؟”
لحسن الحظ ، كان جسد هان سين قوي. لكن و على الرغم من أنه من المحتمل ألا توجد اشياء كثيرة يمكنها اختراق لحمه ، إلا أن هان سين ظل حذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لأن هان سين لم يهتم ، فهو لم يعرف ما إذا كانت السماء المقدسة لاتزال تنتمي إلى الريش ام لا. فبعد كل شيء ، لقد أصبحوا عرق أدنى. إذا أراد الريش الاحتفاظ بالسماء المقدسة ، وهي فضاء متغير كبير ، فسيكون ذلك صعب.
بعد النقل الفوري ، أدرك هان سين أن جسده غارق في الماء.و كان الماء نظيف جداً ولكنه أيضاً ضحل جداً. و رأى بعض سلالم اليشم. فتمكن من معرفة أنه انتق لنبع أو حمام سباحة.
كان هان سين واقف في النافورة. بينما نظرت إليه مجموعة من الفتيان والفتيات بصدمة. بدا منظره غريب جداً.
وقف هان سين. فظهر صدره فوق الماء. و نظر حوله. فوجد انه انتقل لنافورة كبيرة في وسط ساحة.
راقب هان سين المذبح يتألق بضوء ساطع. ظل الضوء ينتشر في كل مكان. و أين كان المكان الذي لمسه الضوء الالهي، بدت المباني المعدنية المحطمة وكأن الزمن يعود بها. فارتفعت جميع القطع المحطمة وحلقت للخلف. و بدا القصر يُصلح نفسه.
كان هان سين واقف في النافورة. بينما نظرت إليه مجموعة من الفتيان والفتيات بصدمة. بدا منظره غريب جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف هان سين. فظهر صدره فوق الماء. و نظر حوله. فوجد انه انتقل لنافورة كبيرة في وسط ساحة.
“الريش؟”لاحظ هان سين الأجنحة على ظهور الفتيان والفتيات. وقد كانت مؤشر واضح على أنهم ينتمون إلى الريش.
كانت هناك العديد من الأشجار العالية. و كانت هناك منازل فوق الأشجار. و عاش كونغ فاي داخل أحد بيوت الأشجار. فجلس بشكل عرضي على الأرضية الخشبية والقي بمشروب لهان سين. أمسك هان سين الزجاجة وتناول جرعة كبيرة.”أصبح الريش عرق أدنى ، ولم يتمكنوا من الاحتفاظ بالسماء المقدسة. هؤلاء هم الأيتام الذين جمعتهم بعد المعركة”.
بعد أن جعل كونغ فاي الريش عرق أدني ، لم يهتم هان سين كثيراً بوجودهم. لكنه لم يتوقع أن يأخذه الأنتقال المجري إلى منطقة تنتمي إلى الريش.
حان الوقت لاضاءة فانوس
“هذا المكان لا يمكن أن يكون السماء المقدسة ، أليس كذلك؟” نظر هان سين حوله. لكنه لاحظ أنه لم يكن في فضاء متغير. بل كان على كوكب ما في الكون.
بسبب قوة المذبح ، بدأ المعبد بأكمله في تمزيق الفضاء للسفر لمكان اخر.
و لأن هان سين لم يهتم ، فهو لم يعرف ما إذا كانت السماء المقدسة لاتزال تنتمي إلى الريش ام لا. فبعد كل شيء ، لقد أصبحوا عرق أدنى. إذا أراد الريش الاحتفاظ بالسماء المقدسة ، وهي فضاء متغير كبير ، فسيكون ذلك صعب.
حان الوقت لاضاءة فانوس
خرج هان سين من النافورة وابتسم لامرأة شابة من الريش وقال.”عفواً. ما هذا المكان؟”
المذبح المحطم عاد ليبدو كالجديد بدون اي شقوق.
ردت فتاة الريشة بصدمة”هذا هو كوكب اغنية الريش“.”من أنت؟ لماذا أنت في النافورة؟”
لم يسمع هان سين عن كوكب اغنية الريش من قبل ، ولكن كان هناك دليل على وجود تكنولوجيا متقدمة هناك. فأخرج هان سين هاتفه واتصل بالإنترنت. و حدد موقعه بسرعة. وعندها عرف أنه على كوكب صغير ليس بعيد جداً عن الأنظمة القاحلة الكبيرة. وعندها عرف بانه كان في السابق في الأنظمة القاحلة الكبيرة.
“هذا المكان لا يمكن أن يكون السماء المقدسة ، أليس كذلك؟” نظر هان سين حوله. لكنه لاحظ أنه لم يكن في فضاء متغير. بل كان على كوكب ما في الكون.
“آخر رأس خروف من مكعب الأربعة خراف ينقلني للأنظمة القاحلة الكبيرة.” شعر هان سين بالغرابة. يبدو أنه الأنظمة القاحلة الكبيرة مختلفة. بل كان ينبغي أن تكون أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تم استرداد 70٪ إلى 80٪ من هيكل المعبد ، تمكن هان سين من رؤية هيكل المعبد بالكامل , بدا انه يتخذ شكل طائر معدني كبير. ونظر الطائر المعدني الكبير ببرود للكون. مما أعطي الناس شعور بأنه سيهز جناحيه ويطير لتسع ليالي.
“اعتقدت أنه كان شخص شجاع جداً لدخول كوكبي اغنية الريش.” سمع هان سين فجأة شخص يضحك من بعيد. فنظر في ذاك الاتجاه وبدا سعيد جداً بينما قال:”الأخ فاي”.
بعد أن جعل كونغ فاي الريش عرق أدني ، لم يهتم هان سين كثيراً بوجودهم. لكنه لم يتوقع أن يأخذه الأنتقال المجري إلى منطقة تنتمي إلى الريش.
ابتسم الرجل بشكل شرير بينما اقترب من هان سين. كان كونغ فاي ، الذي لم يره هان سين لفترة طويلة جداً. و لم يتوقع رؤيته على حدود الكوكب.
حان الوقت لاضاءة فانوس
قال كونغ فاي بحسرة:”الوقت غريب”.”عندما التقيت بك لأول مرة ، كنت ضعيف لدرجة أنك لم تستطع التحدث. و كنت تخشى أن أقتلك بسهولة. لكن الآن ، أنت نخبة مؤله”.
بدا المعبد يكتمل أكثر فأكثر ، وظل يمزق الفضاء. حتي اختفى فجأة. وعندها أدرك هان سين أنه لم يسأل تاي يي أياً من الأسئلة التي اراد ان يسألها.
“الأخ فاي ، لماذا أنت هنا؟” كان هان سين فضولي للغاية. كان لدى كونغ فاي أكبر ضغينة مع الريش. و الجميع يعرف ذلك. ومع ذلك ، كان هذا المكان يحتوي على العديد من الريش ، ومع ذلك ظل كونغ فاي يعيش هناك. كان ذلك مفاجئ.
بدا الطائر المعدني العملاق مثل غراب الشمس الذهبية الذي قتله هان سين من قبل ، لكنه بدا مختلف بعض الشيء ايضاً.
“تعال. ليس لدينا متغيرين هنا ، لكن لدينا مشروبات”. لم يرد كونغ فاي. بل قاد الطريق بينما استقبله كثير من الريش وابتسموا له. و أشاروا إليه دائماً باسم الأخ فاي.
فجأة ، بدا المعبد بأكمله يمتلئ بمجموعات من القطع المعدنية المتطايرى في كل مكان. كانت جميع المباني والتماثيل والأدوات تتعافى لحالتها السابقة.
سرعان ما لاحظ هان سين أن الريش هنا كانوا جميعاً صغار ، ولم يكن الكثير منهم ريش نقي.
كانت هناك العديد من الأشجار العالية. و كانت هناك منازل فوق الأشجار. و عاش كونغ فاي داخل أحد بيوت الأشجار. فجلس بشكل عرضي على الأرضية الخشبية والقي بمشروب لهان سين. أمسك هان سين الزجاجة وتناول جرعة كبيرة.”أصبح الريش عرق أدنى ، ولم يتمكنوا من الاحتفاظ بالسماء المقدسة. هؤلاء هم الأيتام الذين جمعتهم بعد المعركة”.
لم يعرف هان سين كيف يرد عليه. قاتل كونغ فاي من أجل نفسه وعائلته. وقد تمكن وحده من إسقاط الريش من كونهم احد الاعراق الاعلي. لكنه لم يقتلهم جميعاً. واعتقد الجميع ان هذا لطف كبير منه.
ردت فتاة الريشة بصدمة”هذا هو كوكب اغنية الريش“.”من أنت؟ لماذا أنت في النافورة؟”
لكنه لم يتمكن من تجنب إزهاق أرواح الأبرياء. و كان من الصعب تحديد من كان على خطأ أو على حق. كان بإمكانه فقط أن يقول أنه في تلك الحقبة الكبيرة لا يمكن التنبئ بالقدر. كان كل شيء ممكن في موجات هذا العصر.
________________________________________
حسنا يا رفاق
“آخر رأس خروف من مكعب الأربعة خراف ينقلني للأنظمة القاحلة الكبيرة.” شعر هان سين بالغرابة. يبدو أنه الأنظمة القاحلة الكبيرة مختلفة. بل كان ينبغي أن تكون أبعد من ذلك.
حان الوقت لاضاءة فانوس
المذبح المحطم عاد ليبدو كالجديد بدون اي شقوق.
حان الوقت لاضاءة فانوس
كانت هناك العديد من الأشجار العالية. و كانت هناك منازل فوق الأشجار. و عاش كونغ فاي داخل أحد بيوت الأشجار. فجلس بشكل عرضي على الأرضية الخشبية والقي بمشروب لهان سين. أمسك هان سين الزجاجة وتناول جرعة كبيرة.”أصبح الريش عرق أدنى ، ولم يتمكنوا من الاحتفاظ بالسماء المقدسة. هؤلاء هم الأيتام الذين جمعتهم بعد المعركة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات