إلى اللقاء ملكي
الفصل التاسع : وداعاً ملكي
عرفه الملك.
“يا له من أمر مذهل.”
لكن هذا الخاتم النبيل والرائع أصبح مُحبطاً في هذا الوقت. كانت اليد التي ترتديه هي يد الوجود الأكثر نبلاً ، مثل الندى المنقط على الوردة. كانت تلك اليد بيضاء مثل اليشم . لم تكن صغيرة مثل يد سيدة ولا غليظة مثل يد الرجل. كانت متناسقة ونحيلة وخالية من العيوب ورائعة.
وقف أحد الأفراد الموجودين لتحية الملك خارج قلعة ترو وهمس .
بدأت المفاوضات.
كان هناك ما يقرب من 300 شخص في فريق التفاوض ، وكانت عربة الملك الفاخرة في المنتصف. كانت العربة التي احتاجت إلى اثني عشر حصانًا طويلاً لسحبها بعرض منزل صغير. كان إطار العربة من خشب البلوط مطليًا بالمعدن والذي كان يلمع في الشمس. غطى القماش القرمزي الجنوبي العربة وتمايلت برفق أثناء تحركها.
“لا تكن مثل قروي لم ير العالم من قبل.”
“…….. عندما يحل الربيع ، ستزين المراعي الأمامية بأزهار سانا الجميلة ……”
ضحك الشخص الذي في المقدمة.
كان البرج مرتفعًا جدًا ، ومن هنا يمكن للمرء أن يطل على أراضي القلعة بأكملها ، بما في ذلك الجبال والمراعي بالخارج.
لقد كان فارسًا وسيمًا جدًا. تم تمشيط شعره الأشقر الفاتح بدقة إلى الخلف ، وكانت عيناه عميقة ومحددة. إذا تم وضعه بين الطبقة العليا في بلاط القصر ، فسيكون هناك عدد لا يحصى من النبيلات المهووسات به. كانت العباءة التي يرتديها مزينة بقيثارة ذهبية مطرزة عليها.
“لقد أتيت لرؤيتي عمدا.”
جلالته ليس شخصا عاديا. سمعت أنه عندما مات عدد كبير من الناس في الشمال بسبب البرد والجوع في الشتاء ، كان جلالة الملك النبيل يجعل الناس يستخدمون الذهب لبناء عربة لنفسه “.
ترجل فريق التحية من خيولهم بقيادة الفارس الأشقر ، وتوقف أيضا فريق الملك. حصل الموكب الذي قطع مسافة طويلة على فرصة للراحة أخيرًا. واصطف العشرات من الحراس المدرعين على كلا الجانبين ، ورفع سيد الأسرة ستارة العربة بكل احترام. ظهرت يد بخاتم مزين بنمط وردة من خلف القماش القرمزي.
“لماذا لم يحضر عربته الذهبية؟ افتح أعين هؤلاء البريسيين ، حتى تتسع أفواههم الجشعة أكثر. ”
“إلى اللقاء ملكي.”
الشخص الذي تحدث أولًا أطلق تعليقًا ساخرًا.
ترجل فريق التحية من خيولهم بقيادة الفارس الأشقر ، وتوقف أيضا فريق الملك. حصل الموكب الذي قطع مسافة طويلة على فرصة للراحة أخيرًا. واصطف العشرات من الحراس المدرعين على كلا الجانبين ، ورفع سيد الأسرة ستارة العربة بكل احترام. ظهرت يد بخاتم مزين بنمط وردة من خلف القماش القرمزي.
لقد رآهم خادم الملك بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يقاطعه الملك ، وكان يسأل بين الحين والآخر سؤالاً أو سؤالين.
لوح بالعلم لهم.
أقيمت الخيام على الأرض عشبية بين قلعة نهر القمر وقلعة ترو. كانت الخيام في جانب حمراء وتنتمي إلى إمبراطورية ليجراند التي تحكمها عائلة روز. من جانب آخر كانت زرقاء اللون تنتمي إلى مملكة بريسي التي تحكمها عائلة توليب.
“حسنًا ، دعونا الآن نذهب للقاء جلالة الملك.”
وقف شو تشي على البرج ويداه على النافذة الحجرية. بفضل العباءة القرمزية الدافئة على جسده ، ظل غير متأثر بالبرد القارس على قمة البرج. يبدو أن الرياح الباردة تجعل عينيه ، التي كانت بالفعل باردة ، تصبح أكثر بُرداً.
أنهى الفارس ذو الشعر الأشقر المحادثة. قاد حصانه إلى الأمام ، وتبعه الآخرون.
“ترو” تعني “القلعة الجميلة” في لغة إمبراطورية ليجراند. كانت حصنًا قويًا للدفاع عن مدينة ترو ، وكانت الآن أيضًا في الخطوط الأمامية للمعركة ضد جيش بريسي الاستكشافي. أمام قلعة ترو كان نهر دوما العميق والمضطرب. لاحظ الملك أنه تم بناء حصنين صخريين على الأراضي الرطبة التي شكلتها روافد نهر دوما.
بالإضافة إلى العلماء والقضاة المسؤولين عن المفاوضات ، كان هناك أكثر من عشرة حراس يرتدون عباءات قرمزية. احتشدوا حول العربة الرائعة لفصل الملك عن الآخرين. هؤلاء كانوا فرسان نذر الملك. لكن أمام الحراس المدرعين ، كان هناك ثلاثة أشخاص بزي مختلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف البارون شيهان على البرج ولوح مودعاً بعثة التفاوض.
“شيهان.”
تعرف الثلاثة على الفارس الأشقر الذي كان يقترب ، وحيوه بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… أنا شديد الحساسية.”
ترجل فريق التحية من خيولهم بقيادة الفارس الأشقر ، وتوقف أيضا فريق الملك. حصل الموكب الذي قطع مسافة طويلة على فرصة للراحة أخيرًا. واصطف العشرات من الحراس المدرعين على كلا الجانبين ، ورفع سيد الأسرة ستارة العربة بكل احترام. ظهرت يد بخاتم مزين بنمط وردة من خلف القماش القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتباعي الأوفياء والمُخلصين.”
كانت الوردة الحديدية المصنوعة من الذهب الداكن مطعمة بجوهرة حمراء داكنة في الوسط. كان شعار العائلة المالكة لليجراند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… أنا شديد الحساسية.”
لكن هذا الخاتم النبيل والرائع أصبح مُحبطاً في هذا الوقت. كانت اليد التي ترتديه هي يد الوجود الأكثر نبلاً ، مثل الندى المنقط على الوردة. كانت تلك اليد بيضاء مثل اليشم . لم تكن صغيرة مثل يد سيدة ولا غليظة مثل يد الرجل. كانت متناسقة ونحيلة وخالية من العيوب ورائعة.
ترجل فريق التحية من خيولهم بقيادة الفارس الأشقر ، وتوقف أيضا فريق الملك. حصل الموكب الذي قطع مسافة طويلة على فرصة للراحة أخيرًا. واصطف العشرات من الحراس المدرعين على كلا الجانبين ، ورفع سيد الأسرة ستارة العربة بكل احترام. ظهرت يد بخاتم مزين بنمط وردة من خلف القماش القرمزي.
ركع الفارس الأشقر على ركبة واحدة ، وأخذ اليد الممتدة من العربة ، وقبل الخاتم المزين بالوردة الحديدية .
كانت الوردة الحديدية المصنوعة من الذهب الداكن مطعمة بجوهرة حمراء داكنة في الوسط. كان شعار العائلة المالكة لليجراند.
“أنا أتشرف برؤيتك. جلالة الملك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… أنا شديد الحساسية.”
نزل الملك من العربة.
عرفه الملك.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها العديد من المُرحبين ملكهم.
كان هو الشخص الذي أراد الاستمتاع بجمال قلعة ترو ، والآن هو الذي كان متعبًا وأراد العودة إلى غرفته. أطاع البارون شيهان تعليماته وقاد الملك في الطابق السفلي إلى الغرفة المجهزة بالمدفأة.
يمكن القول أنه إذا لم يفكر المرء في “إنجازاته العظيمة” ، فسيكون الكثير من الناس سعداء بالولاء لمثل هذا الملك. لأنه كان كسيد القصر المبهر ، الذي نشأ على النبل والرفاهية ، و الوجود الأكثر أسراً في القصر.
—— فقط لا أعرف لماذا فشلت تلك الأوبرا التي امتدحت الملوك الحكماء في تثقيفه ليكون ملكًا أكثر خيرًا أيضًا.
كان الملك يرتدي عباءة قرمزية على كتفيه ، وثوب من الساتان الأحمر الداكن تحته مزين بأزرار من الذهب الخالص منحوتة على شكل وردة. وثلاث طبقات من الدانتيل الأبيض عند العنق ، ووضعت أحجار الماس اللامعة على حواف الدانتيل ، لتظهر متألقة مثل النجوم في سماء الليل. كان يرتدي تاجًا مرصعًا بالعديد من المجوهرات الثمينة على شعره الأشقر الفضي ، وكان وجهه رائعًا وجذابًا مثل الماس على جسده.
كانت الوردة الحديدية المصنوعة من الذهب الداكن مطعمة بجوهرة حمراء داكنة في الوسط. كان شعار العائلة المالكة لليجراند.
في ليجراند بأكملها ، لا يمكن للمرء أن يجد شابًا آخر جميلًا مثله.
مع أخذ القلعة كنقطة انطلاق والنظر إلى الأمام ، يمكن رؤية الأراضي العشبية المتموجة ، وعلى الجانب الغربي من الأراضي العشبية كانت هناك غابة خضراء داكنة – جبال كونوسن المتموجة.
—— وردة فاخرة جلبت الفساد والموت.
جلالته ليس شخصا عاديا. سمعت أنه عندما مات عدد كبير من الناس في الشمال بسبب البرد والجوع في الشتاء ، كان جلالة الملك النبيل يجعل الناس يستخدمون الذهب لبناء عربة لنفسه “.
قال الفارس الأشقر لنفسه وهو يقود الطريق للملك.
“لا تكن مثل قروي لم ير العالم من قبل.”
آداب الاجتماع الرسمي بين الملك والتابع قد أنتهت ، اجتازت بعثة التفاوض التي يقودها الملك نفسه الجسر المعلق ودخلت مدينة ترو. يمكن ملاحظة أنهم قاموا ببعض الأعمال للترحيب بالملك. تم تزيين المتاجر في القلعة بشرائط من القماش الأحمر ، وارتدى الأشخاص الذين رافقوهم وردة حمراء زاهية على صدورهم.
يبدو أنه يسأل بشكل عرضي.
سيد قلعة ترو ، هو الفارس الأشقر ، البارون شيهان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………………
وأخبر البارون شيهان الملك أنه تم إعداد مأدبة وأوبرا له.
“يا له من أمر مذهل.”
عرف سكان إمبراطورية ليجراند جميعًا أن ملكهم يحب الأزياء والأعياد الفاخرة ، ويعشق جميع أنواع الإسراف والأوبرا الأنيقة.
مع أخذ القلعة كنقطة انطلاق والنظر إلى الأمام ، يمكن رؤية الأراضي العشبية المتموجة ، وعلى الجانب الغربي من الأراضي العشبية كانت هناك غابة خضراء داكنة – جبال كونوسن المتموجة.
—— فقط لا أعرف لماذا فشلت تلك الأوبرا التي امتدحت الملوك الحكماء في تثقيفه ليكون ملكًا أكثر خيرًا أيضًا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها العديد من المُرحبين ملكهم.
على العموم ، إذا أراد المرء أن يضع هذا الملك المزعج في مزاج أفضل ، فلا حرج في إعداد المزيد من الأعياد والأوبرا.
كان شعره الفضي يتطاير بفعل الريح على البرج العالي.
بشكل غير متوقع ، رفض الملك المأدبة والأوبرا هذه المرة بشكل غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………………
في بهو قلعة ترو ، مسح الملك يديه بمنديل أبيض. نظر بشكل عرضي إلى مالك القلعة ، البارون شيهان: “هل تعتقد أن الأوبرا هنا ذات معايير فنية من الدرجة الأولى؟”
تراجع عن نظرته وقال بإيجاز ، “لنبدأ.”
لقد سأل ذلك بنبرة غير رسمية والتي تحمل بعض الوقائع.
أستخف بالهدايا الترحيبية المعدة بدقة وتجاهلها. كيف سيكون رد فعل سكان قلعة ترو؟وهل يستطيعون الرد؟
كان شعره الفضي يتطاير بفعل الريح على البرج العالي.
– لم يتمكنوا إلا من الحفاظ على الابتسامة والاعتذار للملك بخوف.
وجه البارون شيهان انقلب على الفور إلى الكئابة ، لكنه سرعان ما أخفى زلته ، ولا يزال يبتسم بشكل مشرق: “بفضل جلالتك ، استمتع الجنود للتو بوليمة الديك الرومي لهذا العام. أشكر جلالتك من أجلهم “.
“خذني إلى البرج ، وأريد الاستمتاع بمنظر هذه القلعة.”
يمكن القول أنه إذا لم يفكر المرء في “إنجازاته العظيمة” ، فسيكون الكثير من الناس سعداء بالولاء لمثل هذا الملك. لأنه كان كسيد القصر المبهر ، الذي نشأ على النبل والرفاهية ، و الوجود الأكثر أسراً في القصر.
أمر الملك.
عاد البارون شيهان على عجل إلى البرج. لقد وقف في المكان الذي وقف فيه الملك للتو ونظر إلى الأسفل مع بعض الشكوك ، محاولًا العثور على ما رآه الملك للتو.
…………
عُقدت اتفاقات السلام بشكل عام في مثل هذه الأماكن.
كان البرج مرتفعًا جدًا ، ومن هنا يمكن للمرء أن يطل على أراضي القلعة بأكملها ، بما في ذلك الجبال والمراعي بالخارج.
كان الغرض من المفاوضات هو السعي لإيجاد ظروف مواتية لكلا الجانبين وإنهاء هذه الحرب. اشتبك الخبراء القانونيين ، لكن نادراً ما ظهر ملك ليجراند ، أحد أهم الأشخاص في المفاوضات ، على طاولة المفاوضات.
وقف شو تشي على البرج ويداه على النافذة الحجرية. بفضل العباءة القرمزية الدافئة على جسده ، ظل غير متأثر بالبرد القارس على قمة البرج. يبدو أن الرياح الباردة تجعل عينيه ، التي كانت بالفعل باردة ، تصبح أكثر بُرداً.
سافر فريق الملك إلى الأراضي العشبية في الشمال عبر الجسر الخشبي أمام قلعة ترو.
وقف البارون شيهان ، صاحب قلعة ترو ، إلى جانبه وعرفه على تاريخ القلعة.
وأخبر البارون شيهان الملك أنه تم إعداد مأدبة وأوبرا له.
لم يكن شو تشي مهتمًا بتلك التواريخ العائلية الطويلة. نظر إلى الحالة العامة لقلعة ترو.
التقى الفريقان وجهًا لوجه ، وصافح جنرال بريسي الطويل والبطولي الملك بشكل رمزي وكان الملك مرتديًا العباءة القرمزية. لاحظ شو تشي أن خلف الجنرال كان شابًا شاحبًا ونحيفًا.
“ترو” تعني “القلعة الجميلة” في لغة إمبراطورية ليجراند. كانت حصنًا قويًا للدفاع عن مدينة ترو ، وكانت الآن أيضًا في الخطوط الأمامية للمعركة ضد جيش بريسي الاستكشافي. أمام قلعة ترو كان نهر دوما العميق والمضطرب. لاحظ الملك أنه تم بناء حصنين صخريين على الأراضي الرطبة التي شكلتها روافد نهر دوما.
كان مجرد أن الملك استمع بهدوء لفترة طويلة لكنه لم يسمع أي شيء يريد أن يعرفه.
تم التحكم في الجسر الخشبي على النهر بواسطة برج القلعة. إذا جاء العدو من الأمام ، فسيتم رفع الجسر.
ترجل الملك وجعل الفرسان يتراجعون قليلاً.
مع أخذ القلعة كنقطة انطلاق والنظر إلى الأمام ، يمكن رؤية الأراضي العشبية المتموجة ، وعلى الجانب الغربي من الأراضي العشبية كانت هناك غابة خضراء داكنة – جبال كونوسن المتموجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مراقبة التضاريس، نظر الملك إلى الأسفل قليلاً.
بعد مراقبة التضاريس، نظر الملك إلى الأسفل قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رآهم خادم الملك بالفعل.
كان شعره الفضي يتطاير بفعل الريح على البرج العالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتباعي الأوفياء والمُخلصين.”
“…….. عندما يحل الربيع ، ستزين المراعي الأمامية بأزهار سانا الجميلة ……”
الفصل التاسع : وداعاً ملكي
يمكن وصف البارون شيهان بأنه نبيل أنيق تلقى تعليمًا أدبيًا جيدًا. لقد كان جيدًا في استخدام الكلمات البسيطة لرسم صور جميلة.
آداب الاجتماع الرسمي بين الملك والتابع قد أنتهت ، اجتازت بعثة التفاوض التي يقودها الملك نفسه الجسر المعلق ودخلت مدينة ترو. يمكن ملاحظة أنهم قاموا ببعض الأعمال للترحيب بالملك. تم تزيين المتاجر في القلعة بشرائط من القماش الأحمر ، وارتدى الأشخاص الذين رافقوهم وردة حمراء زاهية على صدورهم.
كان مجرد أن الملك استمع بهدوء لفترة طويلة لكنه لم يسمع أي شيء يريد أن يعرفه.
لقد كان فارسًا وسيمًا جدًا. تم تمشيط شعره الأشقر الفاتح بدقة إلى الخلف ، وكانت عيناه عميقة ومحددة. إذا تم وضعه بين الطبقة العليا في بلاط القصر ، فسيكون هناك عدد لا يحصى من النبيلات المهووسات به. كانت العباءة التي يرتديها مزينة بقيثارة ذهبية مطرزة عليها.
ومع ذلك ، لم يقاطعه الملك ، وكان يسأل بين الحين والآخر سؤالاً أو سؤالين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الملك يرتدي عباءة قرمزية على كتفيه ، وثوب من الساتان الأحمر الداكن تحته مزين بأزرار من الذهب الخالص منحوتة على شكل وردة. وثلاث طبقات من الدانتيل الأبيض عند العنق ، ووضعت أحجار الماس اللامعة على حواف الدانتيل ، لتظهر متألقة مثل النجوم في سماء الليل. كان يرتدي تاجًا مرصعًا بالعديد من المجوهرات الثمينة على شعره الأشقر الفضي ، وكان وجهه رائعًا وجذابًا مثل الماس على جسده.
انحنى الملك على عتبة النافذة ونظر إلى أرض القلعة من هذا الارتفاع. سقطت نظرة الملك على مكان ما ، وفجأة قاطع حديث البارون شيهان اللامتناهي: “كيف هو إنفاقك العسكري؟”
مع أخذ القلعة كنقطة انطلاق والنظر إلى الأمام ، يمكن رؤية الأراضي العشبية المتموجة ، وعلى الجانب الغربي من الأراضي العشبية كانت هناك غابة خضراء داكنة – جبال كونوسن المتموجة.
يبدو أنه يسأل بشكل عرضي.
—— عندما لم يكن هناك طعام ،عندما اقترب إله الموت.
وجه البارون شيهان انقلب على الفور إلى الكئابة ، لكنه سرعان ما أخفى زلته ، ولا يزال يبتسم بشكل مشرق: “بفضل جلالتك ، استمتع الجنود للتو بوليمة الديك الرومي لهذا العام. أشكر جلالتك من أجلهم “.
يمكن وصف البارون شيهان بأنه نبيل أنيق تلقى تعليمًا أدبيًا جيدًا. لقد كان جيدًا في استخدام الكلمات البسيطة لرسم صور جميلة.
“هل حقا؟” استقام الملك ، كما لو أنه لم يأخذ السؤال العرضي على محمل الجد ، “هذا رائع.”
هو أرتاح.
كان مزاج الملك الشاب دائمًا متقلباً.
آداب الاجتماع الرسمي بين الملك والتابع قد أنتهت ، اجتازت بعثة التفاوض التي يقودها الملك نفسه الجسر المعلق ودخلت مدينة ترو. يمكن ملاحظة أنهم قاموا ببعض الأعمال للترحيب بالملك. تم تزيين المتاجر في القلعة بشرائط من القماش الأحمر ، وارتدى الأشخاص الذين رافقوهم وردة حمراء زاهية على صدورهم.
كان هو الشخص الذي أراد الاستمتاع بجمال قلعة ترو ، والآن هو الذي كان متعبًا وأراد العودة إلى غرفته. أطاع البارون شيهان تعليماته وقاد الملك في الطابق السفلي إلى الغرفة المجهزة بالمدفأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رآهم خادم الملك بالفعل.
بعد حين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، رفض الملك المأدبة والأوبرا هذه المرة بشكل غير مبال.
عاد البارون شيهان على عجل إلى البرج. لقد وقف في المكان الذي وقف فيه الملك للتو ونظر إلى الأسفل مع بعض الشكوك ، محاولًا العثور على ما رآه الملك للتو.
وقف الملك أمام النافذة في غرفته ، وأختفت الرعونة والعبثية منه. حدق في الجليد على النافذة بلا تعبير ، كما لو كان يرى الأشياء البعيدة من خلال الجليد.
أدناه كانت منازل حجرية فقط ، والتي بدت كما هي العادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذني إلى البرج ، وأريد الاستمتاع بمنظر هذه القلعة.”
“…… أنا شديد الحساسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الشخص الذي في المقدمة.
هو أرتاح.
آداب الاجتماع الرسمي بين الملك والتابع قد أنتهت ، اجتازت بعثة التفاوض التي يقودها الملك نفسه الجسر المعلق ودخلت مدينة ترو. يمكن ملاحظة أنهم قاموا ببعض الأعمال للترحيب بالملك. تم تزيين المتاجر في القلعة بشرائط من القماش الأحمر ، وارتدى الأشخاص الذين رافقوهم وردة حمراء زاهية على صدورهم.
في نفس الوقت.
التقى الفريقان وجهًا لوجه ، وصافح جنرال بريسي الطويل والبطولي الملك بشكل رمزي وكان الملك مرتديًا العباءة القرمزية. لاحظ شو تشي أن خلف الجنرال كان شابًا شاحبًا ونحيفًا.
“حقًا ، ممتاز.”
“حقًا ، ممتاز.”
وقف الملك أمام النافذة في غرفته ، وأختفت الرعونة والعبثية منه. حدق في الجليد على النافذة بلا تعبير ، كما لو كان يرى الأشياء البعيدة من خلال الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيهان.”
“أتباعي الأوفياء والمُخلصين.”
“هل حقا؟” استقام الملك ، كما لو أنه لم يأخذ السؤال العرضي على محمل الجد ، “هذا رائع.”
الآن فقط ، عندما كان يقف على البرج وينظر إلى أسفل ، رأى جنديًا يجر حصانًا مذبوحًا بين المنازل الحجرية.
عاد قناع الجليد البارد مرة أخرى إلى وجه الملك.
تحت أي ظروف كان سلاح الفرسان يذبحون الخيول التي كانت في غاية الأهمية بالنسبة لهم؟
“حسنًا ، دعونا الآن نذهب للقاء جلالة الملك.”
—— عندما لم يكن هناك طعام ،عندما اقترب إله الموت.
عرف سكان إمبراطورية ليجراند جميعًا أن ملكهم يحب الأزياء والأعياد الفاخرة ، ويعشق جميع أنواع الإسراف والأوبرا الأنيقة.
عاد قناع الجليد البارد مرة أخرى إلى وجه الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيد قلعة ترو ، هو الفارس الأشقر ، البارون شيهان.
…………………
انحنى الملك على عتبة النافذة ونظر إلى أرض القلعة من هذا الارتفاع. سقطت نظرة الملك على مكان ما ، وفجأة قاطع حديث البارون شيهان اللامتناهي: “كيف هو إنفاقك العسكري؟”
بدأت المفاوضات في اليوم التالي لوصول الملك إلى قلعة ترو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يقاطعه الملك ، وكان يسأل بين الحين والآخر سؤالاً أو سؤالين.
سافر فريق الملك إلى الأراضي العشبية في الشمال عبر الجسر الخشبي أمام قلعة ترو.
عُقدت اتفاقات السلام بشكل عام في مثل هذه الأماكن.
كان الموقع المحدد للمفاوضات عبارة عن أرض منخفضة بين قلعة نهر القمر وقلعة ترو. تتلوى روافد نهر دوما عبر العشب وتشكل منطقة مُحرمة.
وقف شو تشي على البرج ويداه على النافذة الحجرية. بفضل العباءة القرمزية الدافئة على جسده ، ظل غير متأثر بالبرد القارس على قمة البرج. يبدو أن الرياح الباردة تجعل عينيه ، التي كانت بالفعل باردة ، تصبح أكثر بُرداً.
عُقدت اتفاقات السلام بشكل عام في مثل هذه الأماكن.
يبدو أنه يسأل بشكل عرضي.
وقف البارون شيهان على البرج ولوح مودعاً بعثة التفاوض.
قام الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود من العشب وانحنى باحترام للملك على الحصان.
“إلى اللقاء ملكي.”
“لا تكن مثل قروي لم ير العالم من قبل.”
ابتسم البارون أبتسامة أنيقة لاتشوبها شائبة.
وجه البارون شيهان انقلب على الفور إلى الكئابة ، لكنه سرعان ما أخفى زلته ، ولا يزال يبتسم بشكل مشرق: “بفضل جلالتك ، استمتع الجنود للتو بوليمة الديك الرومي لهذا العام. أشكر جلالتك من أجلهم “.
في المساء.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها العديد من المُرحبين ملكهم.
أقيمت الخيام على الأرض عشبية بين قلعة نهر القمر وقلعة ترو. كانت الخيام في جانب حمراء وتنتمي إلى إمبراطورية ليجراند التي تحكمها عائلة روز. من جانب آخر كانت زرقاء اللون تنتمي إلى مملكة بريسي التي تحكمها عائلة توليب.
كان هو الشخص الذي أراد الاستمتاع بجمال قلعة ترو ، والآن هو الذي كان متعبًا وأراد العودة إلى غرفته. أطاع البارون شيهان تعليماته وقاد الملك في الطابق السفلي إلى الغرفة المجهزة بالمدفأة.
كانت الحدود واضحة بين الخيام.
قام الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود من العشب وانحنى باحترام للملك على الحصان.
التقى الفريقان وجهًا لوجه ، وصافح جنرال بريسي الطويل والبطولي الملك بشكل رمزي وكان الملك مرتديًا العباءة القرمزية. لاحظ شو تشي أن خلف الجنرال كان شابًا شاحبًا ونحيفًا.
الفصل التاسع : وداعاً ملكي
تراجع عن نظرته وقال بإيجاز ، “لنبدأ.”
عرف سكان إمبراطورية ليجراند جميعًا أن ملكهم يحب الأزياء والأعياد الفاخرة ، ويعشق جميع أنواع الإسراف والأوبرا الأنيقة.
بدأت المفاوضات.
انحنى الملك على عتبة النافذة ونظر إلى أرض القلعة من هذا الارتفاع. سقطت نظرة الملك على مكان ما ، وفجأة قاطع حديث البارون شيهان اللامتناهي: “كيف هو إنفاقك العسكري؟”
كان الغرض من المفاوضات هو السعي لإيجاد ظروف مواتية لكلا الجانبين وإنهاء هذه الحرب. اشتبك الخبراء القانونيين ، لكن نادراً ما ظهر ملك ليجراند ، أحد أهم الأشخاص في المفاوضات ، على طاولة المفاوضات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركع الفارس الأشقر على ركبة واحدة ، وأخذ اليد الممتدة من العربة ، وقبل الخاتم المزين بالوردة الحديدية .
كان الملك يتجول على مهل برفقة فرسانه في مكان ليس بعيدًا عن موقع المفاوضات.
عرف سكان إمبراطورية ليجراند جميعًا أن ملكهم يحب الأزياء والأعياد الفاخرة ، ويعشق جميع أنواع الإسراف والأوبرا الأنيقة.
– وهذا جعل الوزراء الذين يأتون للمفاوضات يهزّون رؤوسهم سراً.
كان البرج مرتفعًا جدًا ، ومن هنا يمكن للمرء أن يطل على أراضي القلعة بأكملها ، بما في ذلك الجبال والمراعي بالخارج.
بعد ظهر اليوم الثاني مع استمرار المفاوضات ، التقى الملك بشخص آخر على الأرض العشبية التي كان يتردد عليها.
“يا له من أمر مذهل.”
قام الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود من العشب وانحنى باحترام للملك على الحصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الملك يتجول على مهل برفقة فرسانه في مكان ليس بعيدًا عن موقع المفاوضات.
عرفه الملك.
على العموم ، إذا أراد المرء أن يضع هذا الملك المزعج في مزاج أفضل ، فلا حرج في إعداد المزيد من الأعياد والأوبرا.
كان هو الشاب الذي وقف وراء بعثة بريسي في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف البارون شيهان على البرج ولوح مودعاً بعثة التفاوض.
“لقد أتيت لرؤيتي عمدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحدود واضحة بين الخيام.
ترجل الملك وجعل الفرسان يتراجعون قليلاً.
قام الشخص الذي يرتدي الجلباب الأسود من العشب وانحنى باحترام للملك على الحصان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …………………
“جلالتك ألست قلقا من أنني سأقتلك؟” ذكره الشاب ، “مملكة بريسي وإمبراطورية ليجراند عدوان مميتان.”
أدناه كانت منازل حجرية فقط ، والتي بدت كما هي العادة.
م.م : أكتفي اليوم بترجمة فصل واحد.
تعبان وما دققت الفصل لذلك أعذروني على الأخطاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…… أنا شديد الحساسية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com م.م : أكتفي اليوم بترجمة فصل واحد. تعبان وما دققت الفصل لذلك أعذروني على الأخطاء.
تحت أي ظروف كان سلاح الفرسان يذبحون الخيول التي كانت في غاية الأهمية بالنسبة لهم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات