فَعَّالَةً جِدًّا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل: 71 فعالة جدا؟
أوتش! الحريش اللعين ، تلقى عضة الحقيقة الخاصة بي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: LUCIFER
الفخ الثاني هو تقريبا في منتصف الطريق للانتهاء عندما أسمع صوت تحطم آخر ، تليها هدير غاضب.
نعم. كل قردتي الصغيرة ، كل وانمو قويا. ستدفع لي مقابل العمل في النهاية ، سأعمل لك مثل العبد! عبد محبوب الشمبانزي!
مرة أخرى قرر زائر أن يكرم فندقي المتواضع! اهلا بك عزيزي الزائر! مانويل ، خذ حقائبهم! جيهيهيهي.
ت.م(المفروض نكتة بس مافهمت)
مرة أخرى قرر زائر أن يكرم فندقي المتواضع! اهلا بك عزيزي الزائر! مانويل ، خذ حقائبهم! جيهيهيهي.
يغلق الفك السفلي الخاص بي بقوة شرسة ، يصرخ التمساح العظيم في محنة بينما يتم قطع ساقه مباشرة! قد تكون حراشفك أيضا عجينة ورق في مواجهة الفك السفلي المشبع في المانا!
عندما انفجرت من النفق ، استخدمت كل سرعاتي لتسخير عنصر المفاجأة. يتمثل جزء كبير من إستراتيجيتي في الفخ في إنهاء كل معركة في أسرع وقت ممكن لتجنب الضوضاء غير الضرورية!
أضحك على نفسي أزحف للخروج من مصيدتي الثانية وأسرع إلى الاولى. يقف ‘الصغير’ في مسكن شجرته ، ويحدق بحماس في الوحش التعيس الذي تم صيده في الحفرة. القرد الصغير يسيل لعابه عمليا ، أصبح جائعا جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكر في ‘الصغير’ في هذه اللحظة. لابد أن هذا الرجل الصغير قد أكل شيئًا مثل خمسة عشر ، وربما حتى عشرين نقطة من الكتلة الحيوية منذ أن أعدت بناءه. أين ذهبت كل هذه النقاط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير!
أفهم أنك فتى صغير جائع لكن حقًا ؟! حاول الحفاظ على القليل من الكرامة.
بقدر ما أحاول تجاهله ، فإن معدتي تهدر أيضًا. بعد كل هذا العمل في الحفر ، عملت على رفع الشهية تمامًا.
يغلق الفك السفلي الخاص بي بقوة شرسة ، يصرخ التمساح العظيم في محنة بينما يتم قطع ساقه مباشرة! قد تكون حراشفك أيضا عجينة ورق في مواجهة الفك السفلي المشبع في المانا!
مع قطع ساق واحدة مباشرة ، يسقط الوحش التمساح على الأرض مرة أخرى ، تجعل الحدود الضيقة للحفرة من الصعب للغاية على الوحش توجيه نفسه. لكن بالنسبة لي ، هذه التضاريس مثالية. بعد الضربة الأولى ، ركضت متجاوزًا التمساح وصعدت بشكل مستقيم إلى جدار الحفرة ، محاولًا الوصول إلى مكان مرتفع.
عند الاقتراب من جانب الفخ ، نظرت إلى أسفل لأرى بالضبط ما هو الوحش الذي تمكنت من تحطيمه في هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يرحب بي من قاع الحفرة وهو حريش عملاق غاضب بشكل خاص. يبدأ الحريش بسرعة كبيرة في تصحيح نفسه بعد سقوطه في الحفرة ، وفوضى من العصي وأوراق الشجر تتشابك في ساقيه.
بعد هذه العضة ، فقد حريش معظم روحه القتالية ، غير قادر على تحريك النصف الأخير من جسمه بشكل صحيح ، لا يوجد الكثير مما يمكنه فعله لتجنب الأضرار القاتلة.
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
بووو!
يصطدم!
عندما شعرت ذات مرة بالتهديد الشديد من قبل الحريشات الضخمة ، لم يعد بإمكاني حشد نفس النوع من الخوف عليهم بعد الآن. قد تكون أكبر بكثير من حريشات المخلب الأصلية لكنها تظل غبية إلى حد ما ولديها طرق محدودة للهجوم. في الواقع ، نظرًا لحجمها المتزايد وقلة حركتها ، أصبح السلاح الأكثر تهديدًا لحريش المخلب ، ذيله السام ، الذي هو عديم الفائدة تقريبًا ضدي.
لا أستطيع اكتشاف أي تغيير في فروه أو يديه ، عيناه تبدو متشابهة ، لا فرق ملحوظ في ذراعيه أو ساقيه. هل تم إنفاق الكتلة الحيوية أم يتم حفظها كلها؟ ربما لا يستطيع أن ينفقها حتى ينضج إلى نقطة معينة؟ من المؤكد أنه لا يمكن تسميته بأي شيء مثل نما بالكامل في هذه المرحلة.
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
بووو!
أقوم بفعل العدالة في شكل حمض من منطقة عملي نزولاً إلى فريستي قبل القفز مباشرة إلى الحفرة لخوض المعركة.
تماما كما أن حريش قدر على تصحيح نفسه ، فإن أمطاري الحمضية تمطر مرة أخرى ، مرة أخرى تتشابك الأرجل التي أصبحت حرة قبل لحظات فقط. الهسهسة بشراسة الحريش يتلوى ويلتف في عقدة مع تصاعد الألم وعدم الراحة. في هذا الوقت ، أهبط مباشرة على حافة فريستي ، وأمسك بإحكام بمخالبي ، وأدفع مهارتي في الإمساك إلى أقصى حد.
كان هناك العديد من الأسباب التي جعلتني أعتقد أن الفخاخ ستكون طريقة أكثر أمانًا للصيد في الغابة الحالية ، وكان أحدها القدرة على عزل المعركة في مكان ما ، حيث سيكون صوت ورائحة المعركة صامتة إلى حد ما. إلى جانب الميزة الطبيعية للقتال ضد وحش بعد أن يسقط ويصبح متشابكًا ، بدت هذه الطريقة واعدة في ذهني.
في النهاية ، تم ربط الفخين في قاع المصيدات بواسطة نفق متعرج إلى حد ما يبلغ طوله حوالي ثلاثين متراً.
امتص درع الألماس الخاص بي كل التأثير تقريبًا لذا تلقيت القليل جدًا من الضرر الفعلي من تلك المناورة اليائسة ، ما يقلقني هو الضوضاء التي تجذب المزيد من الوحوش إلى مكان الحادث! لذلك سرعان ما أنتقم بعضة أخرى.
حسنًا ، لا يمكنني فعل الكثير حيال ذلك في هذه المرحلة. سأضطر فقط إلى الاستمرار في إطعامه ومعرفة ما سيحدث.
تماما كما أن حريش قدر على تصحيح نفسه ، فإن أمطاري الحمضية تمطر مرة أخرى ، مرة أخرى تتشابك الأرجل التي أصبحت حرة قبل لحظات فقط. الهسهسة بشراسة الحريش يتلوى ويلتف في عقدة مع تصاعد الألم وعدم الراحة. في هذا الوقت ، أهبط مباشرة على حافة فريستي ، وأمسك بإحكام بمخالبي ، وأدفع مهارتي في الإمساك إلى أقصى حد.
حتى الآن أثبتت فعاليتها. سأكون مهتمًا جدًا بمعرفة ما إذا كان بإمكاني إنهاء هذه المعركة بسرعة كافية دون سحب أي وحوش أخرى من المنطقة المحيطة.
تماما كما أن حريش قدر على تصحيح نفسه ، فإن أمطاري الحمضية تمطر مرة أخرى ، مرة أخرى تتشابك الأرجل التي أصبحت حرة قبل لحظات فقط. الهسهسة بشراسة الحريش يتلوى ويلتف في عقدة مع تصاعد الألم وعدم الراحة. في هذا الوقت ، أهبط مباشرة على حافة فريستي ، وأمسك بإحكام بمخالبي ، وأدفع مهارتي في الإمساك إلى أقصى حد.
انجوي ❤️
خذ هذا أنت ايها الفتى المفعم بالحيوية!
مرة أخرى قرر زائر أن يكرم فندقي المتواضع! اهلا بك عزيزي الزائر! مانويل ، خذ حقائبهم! جيهيهيهي.
القضم المخترق!
سحق!
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
تخترق الفك السفلي الخاص بي في القشرة مثل سكين ساخن في الانتشار بداخله بسرعة ، مما يؤدي إلى تدمير الأجزاء الداخلية للحريش.
عندما شعرت ذات مرة بالتهديد الشديد من قبل الحريشات الضخمة ، لم يعد بإمكاني حشد نفس النوع من الخوف عليهم بعد الآن. قد تكون أكبر بكثير من حريشات المخلب الأصلية لكنها تظل غبية إلى حد ما ولديها طرق محدودة للهجوم. في الواقع ، نظرًا لحجمها المتزايد وقلة حركتها ، أصبح السلاح الأكثر تهديدًا لحريش المخلب ، ذيله السام ، الذي هو عديم الفائدة تقريبًا ضدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدير!
يصرخ الوحش في عذاب ويحاول استخدام جسده ليصطدم بي في جدار الفخ.
الآن أنا أتضور جوعا مرة أخرى!
ضربة عنيفة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوتش! الحريش اللعين ، تلقى عضة الحقيقة الخاصة بي!
عندما انفجرت من النفق ، استخدمت كل سرعاتي لتسخير عنصر المفاجأة. يتمثل جزء كبير من إستراتيجيتي في الفخ في إنهاء كل معركة في أسرع وقت ممكن لتجنب الضوضاء غير الضرورية!
سحق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتص درع الألماس الخاص بي كل التأثير تقريبًا لذا تلقيت القليل جدًا من الضرر الفعلي من تلك المناورة اليائسة ، ما يقلقني هو الضوضاء التي تجذب المزيد من الوحوش إلى مكان الحادث! لذلك سرعان ما أنتقم بعضة أخرى.
في النهاية ، تم ربط الفخين في قاع المصيدات بواسطة نفق متعرج إلى حد ما يبلغ طوله حوالي ثلاثين متراً.
لاحظني القرد الصغير أحدق فيه وتوقف عن مسح وجهه بظهر ذراعه ، وهو يحدق بي بفضول.
هذه المرة ، بعد أن قمت بالفعل بثقب دفاعات العدو ، أستخدم العضة الساحقة لإحداث أقصى قدر من الضرر ، حيث تمزق الفك السفلي لدي في أعماق عضلات وأعضاء حريش.
في النهاية ، تم ربط الفخين في قاع المصيدات بواسطة نفق متعرج إلى حد ما يبلغ طوله حوالي ثلاثين متراً.
انتهى الأمر تمساح!
بعد هذه العضة ، فقد حريش معظم روحه القتالية ، غير قادر على تحريك النصف الأخير من جسمه بشكل صحيح ، لا يوجد الكثير مما يمكنه فعله لتجنب الأضرار القاتلة.
أنا أطلق انفجارا ثانيا من الحمض ، وتعامل مع الوحش إلى مساعدة أخرى من الممتلكات المقيدة. غير قادر على الوقوف ، مغطى بالحمض وغاضب تماما ، ليس لدى التمساح خيار سوى الاستسلام لعضتي النهائية!
[لقد قتلت مستوى 6 حريش مخلب بالغ]
بعد ساعات قليلة تمكنت من إنهاء الفخ الثاني على الرغم من بعض الانقطاعات. كان لدي عصابة من الحريشات غير المتطورة تمر عبر المنطقة ، وحش تمساح وثعبان الكلب المراوغ ، الذي لم أره ميتا إلا من قبل. للأسف لم يسقط أي من هذه الوحوش في براثني ، لذلك أخفيت نفسي ببساطة أثناء مرورها ، وظهرت بمجرد مرورها بي وواصلت عملي بسعادة.
[لقد اكتسبت خبرة]
لطيف – جيد!
ت.م(المفروض نكتة بس مافهمت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سريعًا مثل وميض ، أتحرك لتأمين الكتلة الحيوية ، وسحبها إلى النفق الجانبي الذي أعدته وبعيدًا عن الأنظار. ثم زحفت للخروج من الفخ لإعادة ضبط غالبية غطائي ، وتغطية الفتحة الموجودة في الأرض باستثناء قسم واحد صغير. آمل أن يمنع هذا الرائحة من الهروب كثيرًا وأن يجعل العثور على مخبئي أمرًا صعبًا بعض الشيء. عبرت المخالب بعملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد اكتمال الفخ الثاني ، لم أقم بتغطيته على الفور ولكن بدلاً من ذلك أضفت نفق إطلاق نار آخر. أثناء وجودي فيه قررت ضم النفقين معًا ، أعني لم لا؟ استلزم هذا الكثير من الحفر والجهد ، خاصةً عندما واجهت كتلة حجرية عنيدة إلى حد ما مما تطلب مني استخدام الفك السفلي المحمل للقطع.
بعد ساعات قليلة تمكنت من إنهاء الفخ الثاني على الرغم من بعض الانقطاعات. كان لدي عصابة من الحريشات غير المتطورة تمر عبر المنطقة ، وحش تمساح وثعبان الكلب المراوغ ، الذي لم أره ميتا إلا من قبل. للأسف لم يسقط أي من هذه الوحوش في براثني ، لذلك أخفيت نفسي ببساطة أثناء مرورها ، وظهرت بمجرد مرورها بي وواصلت عملي بسعادة.
ببعد أن اتخذت هذه التدابير ، تراجعت مرة أخرى إلى الفخ ، مما أدى إلى سقوط ‘الصغير’ معي حتى نتمكن أخيرا من إشباع جوعنا. أسفل النفق المظلم ، تتفرع الفروع من الفخاخ ، نسقط بجشع على الحريش ، ‘الصغير’ على وجه الخصوص يظهر شهيته المتزايدة بشكل كبير بعد الجوع لفترة طويلة جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تماما كما أن حريش قدر على تصحيح نفسه ، فإن أمطاري الحمضية تمطر مرة أخرى ، مرة أخرى تتشابك الأرجل التي أصبحت حرة قبل لحظات فقط. الهسهسة بشراسة الحريش يتلوى ويلتف في عقدة مع تصاعد الألم وعدم الراحة. في هذا الوقت ، أهبط مباشرة على حافة فريستي ، وأمسك بإحكام بمخالبي ، وأدفع مهارتي في الإمساك إلى أقصى حد.
نعم. كل قردتي الصغيرة ، كل وانمو قويا. ستدفع لي مقابل العمل في النهاية ، سأعمل لك مثل العبد! عبد محبوب الشمبانزي!
يفرقع، ينفجر!
حسنًا ، لا يمكنني فعل الكثير حيال ذلك في هذه المرحلة. سأضطر فقط إلى الاستمرار في إطعامه ومعرفة ما سيحدث.
بعد الانتهاء من وجبتنا ، حصلت على اثنين من الكتلة الحيوية ، مما يجعل مجموعتي الحالية أربعة. واحد فقط وسأكون قادرًا على ترقية جزء آخر من الجسم إلى +5. أنا متحمس جدًا لمعرفة نوع الترقيات التي سأتمكن من الاختيار من بينها لغدة التجديد!
حتى الآن أثبتت فعاليتها. سأكون مهتمًا جدًا بمعرفة ما إذا كان بإمكاني إنهاء هذه المعركة بسرعة كافية دون سحب أي وحوش أخرى من المنطقة المحيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربة عنيفة!
أفكر في ‘الصغير’ في هذه اللحظة. لابد أن هذا الرجل الصغير قد أكل شيئًا مثل خمسة عشر ، وربما حتى عشرين نقطة من الكتلة الحيوية منذ أن أعدت بناءه. أين ذهبت كل هذه النقاط؟
انجوي ❤️
لاحظني القرد الصغير أحدق فيه وتوقف عن مسح وجهه بظهر ذراعه ، وهو يحدق بي بفضول.
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
ببعد أن اتخذت هذه التدابير ، تراجعت مرة أخرى إلى الفخ ، مما أدى إلى سقوط ‘الصغير’ معي حتى نتمكن أخيرا من إشباع جوعنا. أسفل النفق المظلم ، تتفرع الفروع من الفخاخ ، نسقط بجشع على الحريش ، ‘الصغير’ على وجه الخصوص يظهر شهيته المتزايدة بشكل كبير بعد الجوع لفترة طويلة جدا.
لا أستطيع اكتشاف أي تغيير في فروه أو يديه ، عيناه تبدو متشابهة ، لا فرق ملحوظ في ذراعيه أو ساقيه. هل تم إنفاق الكتلة الحيوية أم يتم حفظها كلها؟ ربما لا يستطيع أن ينفقها حتى ينضج إلى نقطة معينة؟ من المؤكد أنه لا يمكن تسميته بأي شيء مثل نما بالكامل في هذه المرحلة.
أفهم أنك فتى صغير جائع لكن حقًا ؟! حاول الحفاظ على القليل من الكرامة.
حسنًا ، لا يمكنني فعل الكثير حيال ذلك في هذه المرحلة. سأضطر فقط إلى الاستمرار في إطعامه ومعرفة ما سيحدث.
لم نكن منزعجين أثناء تناولنا وجبتنا ، وهو شيء أشعر بالامتنان الشديد له. لم أتمكن من استعادة طعم الفأر ، أعتقد أن الحريش حريصة عليه ومزقته إلى أشلاء عندما سقط. لذلك انتهيت من إعادة ضبط المصيدة الأولى بعد التأكد من وضع ‘الصغير’ بشكل آمن في شجرته ، وربما يستغرق الأمر وقتًا أطول للحصول على ساذج آخر ينزلق في مصيدتي ، لذا سأعود للعمل على المصيدة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد اكتمال الفخ الثاني ، لم أقم بتغطيته على الفور ولكن بدلاً من ذلك أضفت نفق إطلاق نار آخر. أثناء وجودي فيه قررت ضم النفقين معًا ، أعني لم لا؟ استلزم هذا الكثير من الحفر والجهد ، خاصةً عندما واجهت كتلة حجرية عنيدة إلى حد ما مما تطلب مني استخدام الفك السفلي المحمل للقطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان بإمكاننا إنقاذ بعض حريش لاستخدامها كطعم؟ نعم ، نعم نستطيع. هل فعلنا ذلك؟ لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كنا جائعين جدا على الرغم من …
بعد ساعات قليلة تمكنت من إنهاء الفخ الثاني على الرغم من بعض الانقطاعات. كان لدي عصابة من الحريشات غير المتطورة تمر عبر المنطقة ، وحش تمساح وثعبان الكلب المراوغ ، الذي لم أره ميتا إلا من قبل. للأسف لم يسقط أي من هذه الوحوش في براثني ، لذلك أخفيت نفسي ببساطة أثناء مرورها ، وظهرت بمجرد مرورها بي وواصلت عملي بسعادة.
يرحب بي من قاع الحفرة وهو حريش عملاق غاضب بشكل خاص. يبدأ الحريش بسرعة كبيرة في تصحيح نفسه بعد سقوطه في الحفرة ، وفوضى من العصي وأوراق الشجر تتشابك في ساقيه.
لقد تمكنت أيضًا من تحقيق مستوى آخر في التنقيب! إنه لمن دواعي سروري اكتساب المستويات دون الاضطرار إلى المخاطرة بحياتي من أجل التغيير.
ما الشيطان ؟! زبون آخر؟
لا أستطيع اكتشاف أي تغيير في فروه أو يديه ، عيناه تبدو متشابهة ، لا فرق ملحوظ في ذراعيه أو ساقيه. هل تم إنفاق الكتلة الحيوية أم يتم حفظها كلها؟ ربما لا يستطيع أن ينفقها حتى ينضج إلى نقطة معينة؟ من المؤكد أنه لا يمكن تسميته بأي شيء مثل نما بالكامل في هذه المرحلة.
بمجرد اكتمال الفخ الثاني ، لم أقم بتغطيته على الفور ولكن بدلاً من ذلك أضفت نفق إطلاق نار آخر. أثناء وجودي فيه قررت ضم النفقين معًا ، أعني لم لا؟ استلزم هذا الكثير من الحفر والجهد ، خاصةً عندما واجهت كتلة حجرية عنيدة إلى حد ما مما تطلب مني استخدام الفك السفلي المحمل للقطع.
بعد ساعات قليلة تمكنت من إنهاء الفخ الثاني على الرغم من بعض الانقطاعات. كان لدي عصابة من الحريشات غير المتطورة تمر عبر المنطقة ، وحش تمساح وثعبان الكلب المراوغ ، الذي لم أره ميتا إلا من قبل. للأسف لم يسقط أي من هذه الوحوش في براثني ، لذلك أخفيت نفسي ببساطة أثناء مرورها ، وظهرت بمجرد مرورها بي وواصلت عملي بسعادة.
في النهاية ، تم ربط الفخين في قاع المصيدات بواسطة نفق متعرج إلى حد ما يبلغ طوله حوالي ثلاثين متراً.
لطيف – جيد!
لاحظني القرد الصغير أحدق فيه وتوقف عن مسح وجهه بظهر ذراعه ، وهو يحدق بي بفضول.
اللعنة المقدسة هذا اخذ وقتا طويلا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان بإمكاننا إنقاذ بعض حريش لاستخدامها كطعم؟ نعم ، نعم نستطيع. هل فعلنا ذلك؟ لا.
الآن أنا أتضور جوعا مرة أخرى!
يصطدم!
ترجمة: LUCIFER
هذه المرة ، بعد أن قمت بالفعل بثقب دفاعات العدو ، أستخدم العضة الساحقة لإحداث أقصى قدر من الضرر ، حيث تمزق الفك السفلي لدي في أعماق عضلات وأعضاء حريش.
هدير!
ما الشيطان ؟! زبون آخر؟
هرعت عبر النفق الضيق إلى الفخ الأصلي ورأيت وحش تمساح غاضبًا يسحق ويلوي طريقه للخروج من الكروم والفروع التي استخدمتها لتأمين الغطاء فوق المأزق. النجاح! زائر آخر إلى فندق المصيدة ، يمكنك تسجيله في السيد تمساح ، لكن لا يمكنك المغادرة أبدًا!
هرعت عبر النفق الضيق إلى الفخ الأصلي ورأيت وحش تمساح غاضبًا يسحق ويلوي طريقه للخروج من الكروم والفروع التي استخدمتها لتأمين الغطاء فوق المأزق. النجاح! زائر آخر إلى فندق المصيدة ، يمكنك تسجيله في السيد تمساح ، لكن لا يمكنك المغادرة أبدًا!
تماما كما أن حريش قدر على تصحيح نفسه ، فإن أمطاري الحمضية تمطر مرة أخرى ، مرة أخرى تتشابك الأرجل التي أصبحت حرة قبل لحظات فقط. الهسهسة بشراسة الحريش يتلوى ويلتف في عقدة مع تصاعد الألم وعدم الراحة. في هذا الوقت ، أهبط مباشرة على حافة فريستي ، وأمسك بإحكام بمخالبي ، وأدفع مهارتي في الإمساك إلى أقصى حد.
بقدر ما أحاول تجاهله ، فإن معدتي تهدر أيضًا. بعد كل هذا العمل في الحفر ، عملت على رفع الشهية تمامًا.
عندما انفجرت من النفق ، استخدمت كل سرعاتي لتسخير عنصر المفاجأة. يتمثل جزء كبير من إستراتيجيتي في الفخ في إنهاء كل معركة في أسرع وقت ممكن لتجنب الضوضاء غير الضرورية!
حسنًا ، لا يمكنني فعل الكثير حيال ذلك في هذه المرحلة. سأضطر فقط إلى الاستمرار في إطعامه ومعرفة ما سيحدث.
هذا الرجل مرة أخرى ، أليس كذلك.
لحسن الحظ ، لم يكن لدى الوحش أي وقت لاستطلاع محيطه ولم يلاحظ حتى النفق الصغير المحفور في قاعدة الحفرة. آخر شيء توقعه وحش التمساح أن يراه هو نملة عاملة تندفع نحوه ، والفك السفلي يتألق بمانا مملوءة جاهزة للعض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العضة الساحقة!
يفرقع، ينفجر!
يغلق الفك السفلي الخاص بي بقوة شرسة ، يصرخ التمساح العظيم في محنة بينما يتم قطع ساقه مباشرة! قد تكون حراشفك أيضا عجينة ورق في مواجهة الفك السفلي المشبع في المانا!
مع قطع ساق واحدة مباشرة ، يسقط الوحش التمساح على الأرض مرة أخرى ، تجعل الحدود الضيقة للحفرة من الصعب للغاية على الوحش توجيه نفسه. لكن بالنسبة لي ، هذه التضاريس مثالية. بعد الضربة الأولى ، ركضت متجاوزًا التمساح وصعدت بشكل مستقيم إلى جدار الحفرة ، محاولًا الوصول إلى مكان مرتفع.
مع قطع ساق واحدة مباشرة ، يسقط الوحش التمساح على الأرض مرة أخرى ، تجعل الحدود الضيقة للحفرة من الصعب للغاية على الوحش توجيه نفسه. لكن بالنسبة لي ، هذه التضاريس مثالية. بعد الضربة الأولى ، ركضت متجاوزًا التمساح وصعدت بشكل مستقيم إلى جدار الحفرة ، محاولًا الوصول إلى مكان مرتفع.
انتهى الأمر تمساح!
تماما كما أن حريش قدر على تصحيح نفسه ، فإن أمطاري الحمضية تمطر مرة أخرى ، مرة أخرى تتشابك الأرجل التي أصبحت حرة قبل لحظات فقط. الهسهسة بشراسة الحريش يتلوى ويلتف في عقدة مع تصاعد الألم وعدم الراحة. في هذا الوقت ، أهبط مباشرة على حافة فريستي ، وأمسك بإحكام بمخالبي ، وأدفع مهارتي في الإمساك إلى أقصى حد.
يرحب بي من قاع الحفرة وهو حريش عملاق غاضب بشكل خاص. يبدأ الحريش بسرعة كبيرة في تصحيح نفسه بعد سقوطه في الحفرة ، وفوضى من العصي وأوراق الشجر تتشابك في ساقيه.
أطلق انفجارًا من الحمض على المخلوق ، الذي كان يتساءل بحلول هذا الوقت بالتأكيد عن الخطأ الذي ارتكبه في الحياة السابقة ليستحق هذا النوع من التعامل. مجرد وحش بريء من التماسيح في نزهة في الغابة والآن هذا ، ساق مقطوعة ومغطى بالحمض في قاع الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا تقلق ايها الوحش ، فهذه الظروف لن تزعجك لوقت طويل!
ت.م(المفروض نكتة بس مافهمت)
أنا أطلق انفجارا ثانيا من الحمض ، وتعامل مع الوحش إلى مساعدة أخرى من الممتلكات المقيدة. غير قادر على الوقوف ، مغطى بالحمض وغاضب تماما ، ليس لدى التمساح خيار سوى الاستسلام لعضتي النهائية!
[لقد هزمت المستوى الثالث من Infant Garralosh]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد اكتسبت خبرة]
بالوقوف على التمساح المهزوم لا يسعني إلا أن أفكر في نفسي ، ألا يعمل هذا جيدًا؟
انجوي ❤️
يفرقع، ينفجر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات