You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

شرنقة 332

اَلْمُضِيّ قُدُمًا

اَلْمُضِيّ قُدُمًا

 

“ما زلتِ لا تتطوري يا أمي؟”

الفصل: 332 المضي قدما

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ترجمة: LUCIFER

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما في الواقع ، فكرت الملكة في نفسها. ربما لم يدرك الأعضاء الأصغر سنًا في المستعمرة هذا ، فقد كانوا جددًا في أدوارهم وربما اعتقدوا أنها غير قابلة للتغيير ودائمة ، وأن متطلبات المستعمرة الآن والمستعمرة في المستقبل ستكون هي نفسها. عرفت الملكة بشكل مختلف ، تذكرت عندما كانت بمفردها ، وهي الآن محاطة بمئات من أطفالها ، في عش ضخم. لم يكونوا حتى من نفس النوع الذي كانت عليه عندما بدأت. كان مقدار الاضطراب والتغيير الذي ضرب هذه المستعمرة غريبًا وغير مسبوق بالنسبة للملكة ، كما لو كانت غرائزها حذرة من مثل هذه التحولات الدراماتيكية. كان لديها شعور بأنها تعرف من كان العامل المحفز لكل هذا التغيير …


في أعماق العش ، فكرت الملكة. فكرت مرة أخرى في الأيام الصعبة بعد أن ولدت في الزنزانة ، عندما استيقظت بمفردها في الأنفاق المظلمة التي تحد مستويات الظل ، محاطة بضجيج الوحوش واستهلكت برغبة ملحة. لقد كافحت في ذلك الوقت ، ولدت بجسد قوي ، ومع ذلك فقد اقتربت من الموت عدة مرات لأنها حاولت بشكل محموم إرضاء الغريزة التي احترقت في عقلها.

قالت الملكة بهدوء: “في الحقيقة ، لم أنظر إلى القائمة بعد”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت جائعة في تلك الأيام ، عدوانية ومهيمنة. لقد قاتلت بوحشية ، وسحقت فريستها بين فكها السفلي ، وقضت على الحياة منها بينما تشقق درعها ، ودماء الحياة تتساقط من الجروح التي غطت جسدها. كان عليها أن تضغط ، يجب أن تكون أسرع ، أقوى ، أكثر شراسة ، أكثر فتكًا ، وأكثر شرًا. بالكاد كان هناك وقت لتناول الطعام قبل أن تُجبر على القتال مرة أخرى في تلك الأيام ، معركة لا نهاية لها حيث دفعت نفسها إلى الأمام بإرادة لا تقهر.

“أتخيل أنه سيكون هناك العديد من الخيارات لتختار من بينها ، يا أمي. بعد أن أخذت النواة النادرة ، وكونك مخلوقًا قويًا بالفعل ، لا أستطيع أن أتخيل نوع الخيارات التي يتم تقديمها لك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقا الآن. ما هو حجم المشكلة التي يجب أن تعترف بها الملكة بأنها مضطربة؟

عندما كان لديها ما يكفي من الكتلة الحيوية ، قامت بحفر نفق في الحائط ، ونحت حجرة صغيرة لنفسها وبدأت في تربية يرقاتها الأولى ، وتضع البيض ، ثم الصيد حتى يكون لديها طعام لإعالة صغارها عندما تفقس. وعندما ظهرت تلك اليرقات أخيرًا ، شعرت بشيء لم تشعر به من قبل.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إشباع. سلام. تحقيق، إنجاز. كان إنشاء المستعمرة هو سبب وجودها ، وقد أدركت ذلك في تلك اللحظة. لقد خُلقت صراحةً لهذا الغرض ، وبدأت في بدء عائلتها في خدش الحكة التي احترقت بداخلها منذ اللحظة التي استيقظت فيها تحت الأرض.

 

 

 

منذ ذلك الحين ، تغيرت حياتها بشكل كبير. لم تعد تطارد وتقاتل في كل لحظة لتحقيق هدفها ، أصبحت الآن مدافعة وحامية لعائلتها. كان التدفق المستمر للعمال في جميع أنحاء العش مثل طقطقة مطر دافئة تروي روحها.

“بالضبط ما قلته يا طفل. ما الذي تحتاجه المستعمرة مني برأيك؟”

 

ما كانت الملكة تحاول التفكير فيه هو مستعمرة الغد. كانت تحاول ، بخبرتها الحياتية المحدودة وذكائها ، فهم تدفق الأحداث وفهم ما تحتاجه عائلتها منها غدًا.

كان هناك الكثير في عداد المفقودين من العش الآن وقد أصابتها معرفة أنهم كانوا يقاتلون ويموتون بعيدًا عن المكان الذي يمكن أن تساعد فيه. عندما عرضت التقدم إلى الخطوط الأمامية والقتال مع أطفالها ، احتجوا بقوة حتى وافقت على البقاء.

كانت لا تزال منزعجة من ذلك. كانت تقاتل من أجل هذه العائلة حتى قبل ولادتها ، فلماذا لا تستطيع القتال مع مستعمرتها؟ كانت هناك اثنتان من ملكات في الانتظار يمكن أن تحل محلها ، وهي فكرة ملأت الملكة بالفرح ، ولا حتى لأن الضغط على كونها الفرد الوحيد القادر على خلق الشباب قد تم رفعه من كتفيها ، ولكن بالأحرى لأن العبء كان مأخوذة من المستعمرة ككل. لم يعد مصير المستعمرة يعتمد على فرد واحد ، فقد تم دفع خطر الانقراض بعيدًا وشعرت الملكة بالفرح فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت لا تزال منزعجة من ذلك. كانت تقاتل من أجل هذه العائلة حتى قبل ولادتها ، فلماذا لا تستطيع القتال مع مستعمرتها؟ كانت هناك اثنتان من ملكات في الانتظار يمكن أن تحل محلها ، وهي فكرة ملأت الملكة بالفرح ، ولا حتى لأن الضغط على كونها الفرد الوحيد القادر على خلق الشباب قد تم رفعه من كتفيها ، ولكن بالأحرى لأن العبء كان مأخوذة من المستعمرة ككل. لم يعد مصير المستعمرة يعتمد على فرد واحد ، فقد تم دفع خطر الانقراض بعيدًا وشعرت الملكة بالفرح فقط.

 

ت.م(المقصد ان بعد تطور هاته الملكتان الصغيرات تستطيع الملكة الام التركيز على مسار آخر من دون القلق على الانقراض)

ما كانت الملكة تحاول التفكير فيه هو مستعمرة الغد. كانت تحاول ، بخبرتها الحياتية المحدودة وذكائها ، فهم تدفق الأحداث وفهم ما تحتاجه عائلتها منها غدًا.

 

 

“ما زلتِ لا تتطوري يا أمي؟”

ت.م(المقصد ان بعد تطور هاته الملكتان الصغيرات تستطيع الملكة الام التركيز على مسار آخر من دون القلق على الانقراض)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان هناك الكثير في عداد المفقودين من العش الآن وقد أصابتها معرفة أنهم كانوا يقاتلون ويموتون بعيدًا عن المكان الذي يمكن أن تساعد فيه. عندما عرضت التقدم إلى الخطوط الأمامية والقتال مع أطفالها ، احتجوا بقوة حتى وافقت على البقاء.

قلبت الملكة جسدها الكبير حتى تتمكن من النظر مباشرة إلى أسفل على الشخص الذي تحدث. زحفت بيلا ، مشكلة النواة ، إلى غرفتها وتمسكت الآن بالسقف ، وهي تنظر إلى الملكة.

 

 

 

“هل تشعر أيضًا بخيبة أمل لرؤية أنني لم أتسرع في اتخاذ قراري ، يا طفلي؟” قالت الملكة ، وهي تفكر في الشخص المزعج الذي دفعها بوضوح للتطور في أسرع وقت ممكن.

كانت جائعة في تلك الأيام ، عدوانية ومهيمنة. لقد قاتلت بوحشية ، وسحقت فريستها بين فكها السفلي ، وقضت على الحياة منها بينما تشقق درعها ، ودماء الحياة تتساقط من الجروح التي غطت جسدها. كان عليها أن تضغط ، يجب أن تكون أسرع ، أقوى ، أكثر شراسة ، أكثر فتكًا ، وأكثر شرًا. بالكاد كان هناك وقت لتناول الطعام قبل أن تُجبر على القتال مرة أخرى في تلك الأيام ، معركة لا نهاية لها حيث دفعت نفسها إلى الأمام بإرادة لا تقهر.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اعترفت الملكة بقولها “أنا منزعجة من القرار إلى حد ما” ، مما تسبب في تجميد كل نملة في الغرفة للحظة قبل الاستمرار في عملها وكأن شيئًا لم يحدث.

هز مشكل النواة الأصغر هوائياتها في حالة إنكار.

 

 

 

“لا على الإطلاق يا أمي ، أعتقد أنك اتخذت القرار الصحيح لتقييم خياراتك. أنا ببساطة مندهشة من أن ضغط وضعنا الحالي لم يدفعك إلى التحرك عاجلاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما في الواقع ، فكرت الملكة في نفسها. ربما لم يدرك الأعضاء الأصغر سنًا في المستعمرة هذا ، فقد كانوا جددًا في أدوارهم وربما اعتقدوا أنها غير قابلة للتغيير ودائمة ، وأن متطلبات المستعمرة الآن والمستعمرة في المستقبل ستكون هي نفسها. عرفت الملكة بشكل مختلف ، تذكرت عندما كانت بمفردها ، وهي الآن محاطة بمئات من أطفالها ، في عش ضخم. لم يكونوا حتى من نفس النوع الذي كانت عليه عندما بدأت. كان مقدار الاضطراب والتغيير الذي ضرب هذه المستعمرة غريبًا وغير مسبوق بالنسبة للملكة ، كما لو كانت غرائزها حذرة من مثل هذه التحولات الدراماتيكية. كان لديها شعور بأنها تعرف من كان العامل المحفز لكل هذا التغيير …

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكرت الملكة للحظة. كان صحيحًا أن المستعمرة واجهت مجموعة من الظروف القاسية ، لم يسيطر عليها خطر مثل هذا منذ بداية الموجة. شعرت بالضغط بالطبع. يجب أن تعيش عائلتها ، فهي لن تسمح بخلاف ذلك ، سيتم إزالة جميع التهديدات بأي قوة ضرورية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقا الآن. ما هو حجم المشكلة التي يجب أن تعترف بها الملكة بأنها مضطربة؟

 

“بالضبط ما قلته يا طفل. ما الذي تحتاجه المستعمرة مني برأيك؟”

اعترفت الملكة بقولها “أنا منزعجة من القرار إلى حد ما” ، مما تسبب في تجميد كل نملة في الغرفة للحظة قبل الاستمرار في عملها وكأن شيئًا لم يحدث.

كادت بيلا أن تسقط من السطح في حالة صدمة.

 

“استمر في العيش وكن على طبيعتك يا أمي. لا يمكننا أن نطلب المزيد” قالت بيلا كما لو كان الأمر الأكثر وضوحًا في العالم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حقا الآن. ما هو حجم المشكلة التي يجب أن تعترف بها الملكة بأنها مضطربة؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

من جانبها ، أومأت بيلا برأسها ببساطة.

 

 

في أعماق العش ، فكرت الملكة. فكرت مرة أخرى في الأيام الصعبة بعد أن ولدت في الزنزانة ، عندما استيقظت بمفردها في الأنفاق المظلمة التي تحد مستويات الظل ، محاطة بضجيج الوحوش واستهلكت برغبة ملحة. لقد كافحت في ذلك الوقت ، ولدت بجسد قوي ، ومع ذلك فقد اقتربت من الموت عدة مرات لأنها حاولت بشكل محموم إرضاء الغريزة التي احترقت في عقلها.

“أتخيل أنه سيكون هناك العديد من الخيارات لتختار من بينها ، يا أمي. بعد أن أخذت النواة النادرة ، وكونك مخلوقًا قويًا بالفعل ، لا أستطيع أن أتخيل نوع الخيارات التي يتم تقديمها لك.”

ترجمة: LUCIFER

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت الملكة للحظة. كان صحيحًا أن المستعمرة واجهت مجموعة من الظروف القاسية ، لم يسيطر عليها خطر مثل هذا منذ بداية الموجة. شعرت بالضغط بالطبع. يجب أن تعيش عائلتها ، فهي لن تسمح بخلاف ذلك ، سيتم إزالة جميع التهديدات بأي قوة ضرورية.

لم تعتقد الملكة أن بيلا كانت على علم بذلك ، ولكن عندما تحدثت عن النواة النادرة والتطور ، ارتعش قرون الاستشعار لها بحماس. من الواضح أن الطفلة كانت تأخذ دورها على محمل الجد إذا كانت بالفعل مفتونة بالقوة الموجودة في نواة الوحش.

 

 

 

 

كانت جائعة في تلك الأيام ، عدوانية ومهيمنة. لقد قاتلت بوحشية ، وسحقت فريستها بين فكها السفلي ، وقضت على الحياة منها بينما تشقق درعها ، ودماء الحياة تتساقط من الجروح التي غطت جسدها. كان عليها أن تضغط ، يجب أن تكون أسرع ، أقوى ، أكثر شراسة ، أكثر فتكًا ، وأكثر شرًا. بالكاد كان هناك وقت لتناول الطعام قبل أن تُجبر على القتال مرة أخرى في تلك الأيام ، معركة لا نهاية لها حيث دفعت نفسها إلى الأمام بإرادة لا تقهر.

قالت الملكة بهدوء: “في الحقيقة ، لم أنظر إلى القائمة بعد”.

منذ ذلك الحين ، تغيرت حياتها بشكل كبير. لم تعد تطارد وتقاتل في كل لحظة لتحقيق هدفها ، أصبحت الآن مدافعة وحامية لعائلتها. كان التدفق المستمر للعمال في جميع أنحاء العش مثل طقطقة مطر دافئة تروي روحها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت لا تزال منزعجة من ذلك. كانت تقاتل من أجل هذه العائلة حتى قبل ولادتها ، فلماذا لا تستطيع القتال مع مستعمرتها؟ كانت هناك اثنتان من ملكات في الانتظار يمكن أن تحل محلها ، وهي فكرة ملأت الملكة بالفرح ، ولا حتى لأن الضغط على كونها الفرد الوحيد القادر على خلق الشباب قد تم رفعه من كتفيها ، ولكن بالأحرى لأن العبء كان مأخوذة من المستعمرة ككل. لم يعد مصير المستعمرة يعتمد على فرد واحد ، فقد تم دفع خطر الانقراض بعيدًا وشعرت الملكة بالفرح فقط.

كادت بيلا أن تسقط من السطح في حالة صدمة.

ما كانت الملكة تحاول التفكير فيه هو مستعمرة الغد. كانت تحاول ، بخبرتها الحياتية المحدودة وذكائها ، فهم تدفق الأحداث وفهم ما تحتاجه عائلتها منها غدًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنت لم تنظري حتى في ذلك؟” قالت بصمت ، “إذن ما الذي تفكري فيه؟”

من جانبها ، أومأت بيلا برأسها ببساطة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما في الواقع ، فكرت الملكة في نفسها. ربما لم يدرك الأعضاء الأصغر سنًا في المستعمرة هذا ، فقد كانوا جددًا في أدوارهم وربما اعتقدوا أنها غير قابلة للتغيير ودائمة ، وأن متطلبات المستعمرة الآن والمستعمرة في المستقبل ستكون هي نفسها. عرفت الملكة بشكل مختلف ، تذكرت عندما كانت بمفردها ، وهي الآن محاطة بمئات من أطفالها ، في عش ضخم. لم يكونوا حتى من نفس النوع الذي كانت عليه عندما بدأت. كان مقدار الاضطراب والتغيير الذي ضرب هذه المستعمرة غريبًا وغير مسبوق بالنسبة للملكة ، كما لو كانت غرائزها حذرة من مثل هذه التحولات الدراماتيكية. كان لديها شعور بأنها تعرف من كان العامل المحفز لكل هذا التغيير …

 

 

ت.م(المقصد ان بعد تطور هاته الملكتان الصغيرات تستطيع الملكة الام التركيز على مسار آخر من دون القلق على الانقراض)

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ما كانت الملكة تحاول التفكير فيه هو مستعمرة الغد. كانت تحاول ، بخبرتها الحياتية المحدودة وذكائها ، فهم تدفق الأحداث وفهم ما تحتاجه عائلتها منها غدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“ماذا تقصدي يا أمي؟” سألت الشابة مشكلة النواة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تعتقدي أن المستعمرة تحتاج مني؟” سألت الملكة بيلا فجأة ، مما تسبب في ارتعاش النملة الصغيرة في السؤال غير المتوقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت الملكة للحظة. كان صحيحًا أن المستعمرة واجهت مجموعة من الظروف القاسية ، لم يسيطر عليها خطر مثل هذا منذ بداية الموجة. شعرت بالضغط بالطبع. يجب أن تعيش عائلتها ، فهي لن تسمح بخلاف ذلك ، سيتم إزالة جميع التهديدات بأي قوة ضرورية.

 

 

“ماذا تقصدي يا أمي؟” سألت الشابة مشكلة النواة.

 

 

في أعماق العش ، فكرت الملكة. فكرت مرة أخرى في الأيام الصعبة بعد أن ولدت في الزنزانة ، عندما استيقظت بمفردها في الأنفاق المظلمة التي تحد مستويات الظل ، محاطة بضجيج الوحوش واستهلكت برغبة ملحة. لقد كافحت في ذلك الوقت ، ولدت بجسد قوي ، ومع ذلك فقد اقتربت من الموت عدة مرات لأنها حاولت بشكل محموم إرضاء الغريزة التي احترقت في عقلها.

“بالضبط ما قلته يا طفل. ما الذي تحتاجه المستعمرة مني برأيك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما في الواقع ، فكرت الملكة في نفسها. ربما لم يدرك الأعضاء الأصغر سنًا في المستعمرة هذا ، فقد كانوا جددًا في أدوارهم وربما اعتقدوا أنها غير قابلة للتغيير ودائمة ، وأن متطلبات المستعمرة الآن والمستعمرة في المستقبل ستكون هي نفسها. عرفت الملكة بشكل مختلف ، تذكرت عندما كانت بمفردها ، وهي الآن محاطة بمئات من أطفالها ، في عش ضخم. لم يكونوا حتى من نفس النوع الذي كانت عليه عندما بدأت. كان مقدار الاضطراب والتغيير الذي ضرب هذه المستعمرة غريبًا وغير مسبوق بالنسبة للملكة ، كما لو كانت غرائزها حذرة من مثل هذه التحولات الدراماتيكية. كان لديها شعور بأنها تعرف من كان العامل المحفز لكل هذا التغيير …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت بيلا لا تزال في حيرة. ماذا كانت الملكة تسألها بالضبط؟ ماذا تريد المستعمرة؟ من الملكة؟

 

 

 

“استمر في العيش وكن على طبيعتك يا أمي. لا يمكننا أن نطلب المزيد” قالت بيلا كما لو كان الأمر الأكثر وضوحًا في العالم.

 

 

ترجمة: LUCIFER

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استوعبت الملكة هذه الكلمات ببطء وهي تتأمل ، ثم أومأت برأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“أشكرك على كلماتك يا طفلتي. سآخذ بعض الوقت لأفكر في قائمتي الآن.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“بالطبع!” تدفقت بيلا ، وظلت الكلمات معلقة في الهواء بعد مغادرتها ، وسرعان ما تحركت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعتقدي أن المستعمرة تحتاج مني؟” سألت الملكة بيلا فجأة ، مما تسبب في ارتعاش النملة الصغيرة في السؤال غير المتوقع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أنت لم تنظري حتى في ذلك؟” قالت بصمت ، “إذن ما الذي تفكري فيه؟”

قررت الملكة السير في طريقها. لن يُسمح للعائلة التي تثق بها كثيرًا بالسقوط.

“أتخيل أنه سيكون هناك العديد من الخيارات لتختار من بينها ، يا أمي. بعد أن أخذت النواة النادرة ، وكونك مخلوقًا قويًا بالفعل ، لا أستطيع أن أتخيل نوع الخيارات التي يتم تقديمها لك.”


انجوي ❤️

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط