الفصل 0: المُقدِمة
“من ينالُ أجنِحَةَ الحُريةِ يَفقِدُ ساقيهِ في المُقابِل”
أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.
المجلد الثاني
لا تستسلم قُلتُ لنفسي. بغَضِ النظرِ عن مدى إبتعاديَّ عنه، فإنهُ سيَلحَقُ بيَّ في اللحظةِ التي أفقِدُ فيها التَركيز.
الطفولة-التَعليم
سأختبئ. هذا هوَ الخيارُ الوحيدُ المُتبقي.
المُقدِمة
“أُخرُج أينما كُنت! سوفَ أسحَقُكَ إلى أجزاء!”
أنا حاليًا أركُض.
لنَعُد ساعةً إلى الوراء لكي نَجِدَ الإجابة…
أفِرُ بعيدًا بكُلِ قوتي من مخالبِ الوَحش.
لا يُمكِنُني الرَكضُ أكثر. أنا بالفعلِ غيرُ قادرٍ على الهروب.
أصُبُ كُلَ تركيزيَّ على الهروب، حامِلًا معي قلبًا مليئًا بالخوف.
صعدتُ الدرجَ جاريًا، وإنزَلَقتُ في الحديقة، وإستخدَمتُ السِحرَ لتِسِلُقِ السَقف، أتعَثَرُ طوالَ الطريق.
صعدتُ الدرجَ جاريًا، وإنزَلَقتُ في الحديقة، وإستخدَمتُ السِحرَ لتِسِلُقِ السَقف، أتعَثَرُ طوالَ الطريق.
“أين ذَهَب؟!”
“أين ذَهَب؟!”
سأختبئ. هذا هوَ الخيارُ الوحيدُ المُتبقي.
رنَّ صوتُ المخلوقِ المُرعبِ وهو يُطارِدُني بلا هوادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتَقَدتُ أن لديَّ بعضَ القُدرةِ على التَحَمُل. بعدَ كُلِ شيء، لقد كُنتُ أجري مسافاتٍ طويلةً وأُمارِسُ السيفَ خِلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية.
إعتَقَدتُ أن لديَّ بعضَ القُدرةِ على التَحَمُل. بعدَ كُلِ شيء، لقد كُنتُ أجري مسافاتٍ طويلةً وأُمارِسُ السيفَ خِلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفِرُ بعيدًا بكُلِ قوتي من مخالبِ الوَحش.
الآنَ بعدَ أن تَحَطَمَتْ ثِقَتي…
أتتسائلونَ ماذا يحدُث؟
بدا هذا المَخلوقُ وكأنهُ يضحِكُ عليّ، وشعرهُ القرمزي يُرفرِفُ وهوَ يُلاحِقُني ويقترِبُ مني بِسُرعةٍ لدرجةِ أنَّني لم أستطِع التَوقُفَ لإلتقاطِ بعضِ الهواءِ حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إعتَقَدتُ أن لديَّ بعضَ القُدرةِ على التَحَمُل. بعدَ كُلِ شيء، لقد كُنتُ أجري مسافاتٍ طويلةً وأُمارِسُ السيفَ خِلالَ السنواتِ القليلةِ الماضية.
لا تستسلم قُلتُ لنفسي. بغَضِ النظرِ عن مدى إبتعاديَّ عنه، فإنهُ سيَلحَقُ بيَّ في اللحظةِ التي أفقِدُ فيها التَركيز.
ثُمَ إختبأتُ في الظلِ تحتَ الدرج، أُراقِبُ المنطقةَ من خلفِ مزهريةٍ تحتَ الدَرَج.
“هوف……هوف……”
أصُبُ كُلَ تركيزيَّ على الهروب، حامِلًا معي قلبًا مليئًا بالخوف.
بدأ الهواءُ في رئتيَّ ينفد.
الطفولة-التَعليم
لا يُمكِنُني الرَكضُ أكثر. أنا بالفعلِ غيرُ قادرٍ على الهروب.
أنا حاليًا أركُض.
سأختبئ. هذا هوَ الخيارُ الوحيدُ المُتبقي.
المجلد الثاني
“غلوب……” بلعتُ لُعابي بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردَدَ صدى صوتِ المَخلوقِ المُرعبِ في جميعِ أنحاء القَصر: “لن أُسامِحَكَ أبدًا!”
ثُمَ إختبأتُ في الظلِ تحتَ الدرج، أُراقِبُ المنطقةَ من خلفِ مزهريةٍ تحتَ الدَرَج.
أصُبُ كُلَ تركيزيَّ على الهروب، حامِلًا معي قلبًا مليئًا بالخوف.
تردَدَ صدى صوتِ المَخلوقِ المُرعبِ في جميعِ أنحاء القَصر: “لن أُسامِحَكَ أبدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردَدَ صدى صوتِ المَخلوقِ المُرعبِ في جميعِ أنحاء القَصر: “لن أُسامِحَكَ أبدًا!”
هذهِ الكلِمات جَعَلَتْ ساقيَّ يرتجِفان.
لنَعُد ساعةً إلى الوراء لكي نَجِدَ الإجابة…
أنا روديوس غرايرات، وأنا في السابِعةِ من عُمُريَّ الآن.
الآنَ بعدَ أن تَحَطَمَتْ ثِقَتي…
حاليًا، أنا فتًى وسيمٌ بشعرٍ بُنيٍ لامعٍ وخدودٍ وردية، كنتُ في حياتيَّ السابقةِ أعذرَ عاطِلًا عن العملِ يَبلُغُ مِنَ العُمرِ أربعةً وثلاثينَ عامًا. شخصٌ إنعِزالي.
“من ينالُ أجنِحَةَ الحُريةِ يَفقِدُ ساقيهِ في المُقابِل”
في تِلكَ الحياة، لم أذهَب إلى جنازةِ والديّ، مِمّا أدى إلى طرديَّ من المَنزِل. تُرِكتُ يائِسًا، ثُمَ دَهَسَتني شاحنةٌ ومُت. لكِن، ولسُخريةِ القدر، تناسختُ كَطِفلٍ حامِلًا ذكرياتِ حياتيَّ الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الهواءُ في رئتيَّ ينفد.
كُنتُ أفضلَ قليلًا مِنَ القُمامةِ قبلَ وفاتي، ولكِن بعدَ أنْ رأيتُ وفكرتُ في أخطائيَّ الماضية، عَمِلتُ بجدٍ لأعيشَ حياةً لائِقةً على مدارِ السنواتِ السبعِ الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشُعرُ بالرُعبِ من تجسيدِ الغضبِ هذا، الذي يَتَجَلى في شكلِ جسدٍ أنثويٍ صغير.
لقد تَعَلمتُ كيفيةَ التحدُثِ والكتابة، تعلمتُ السِحر، وتدربتُ على السيف، وبنيتُ علاقاتٍ جيدةً مع والديّ، وحتى حصلتُ على صديقةِ طفولةٍ لطيفةٍ تُدعى سيلفي. ولكي أتَمَكَنَ من الذهابِ إلى المدرسةِ مع سيلفي، حصلتُ على وظيفة، ممّا سمحَ ليَّ بكسبِ رسومِ شخصينِ في المُقابِلَ، وجِئتُ إلى مدينةِ روا.
أصُبُ كُلَ تركيزيَّ على الهروب، حامِلًا معي قلبًا مليئًا بالخوف.
إذا قُمتُ بوظيفتيَّ التي هي تدريسُ سيدةٍ شابة، سيَدفَعُ صاحِبُ العملِ رسومَ دخولِ شخصينِ للجامِعة- – – – – – – – -هذهِ هي قُصَتيَّ حتى الآن.
أصُبُ كُلَ تركيزيَّ على الهروب، حامِلًا معي قلبًا مليئًا بالخوف.
“أُخرُج أينما كُنت! سوفَ أسحَقُكَ إلى أجزاء!”
“أين ذَهَب؟!”
أثارتْ كَلِماتُ المَخلوقِ المُرعِبِ الخوفَ بداخلي أثناء إختبائيَّ في الظِل.
“غلوب……” بلعتُ لُعابي بقلق.
أشُعرُ بالرُعبِ من تجسيدِ الغضبِ هذا، الذي يَتَجَلى في شكلِ جسدٍ أنثويٍ صغير.
المجلد الثاني
أتتسائلونَ ماذا يحدُث؟
لا يُمكِنُني الرَكضُ أكثر. أنا بالفعلِ غيرُ قادرٍ على الهروب.
لنَعُد ساعةً إلى الوراء لكي نَجِدَ الإجابة…
حاليًا، أنا فتًى وسيمٌ بشعرٍ بُنيٍ لامعٍ وخدودٍ وردية، كنتُ في حياتيَّ السابقةِ أعذرَ عاطِلًا عن العملِ يَبلُغُ مِنَ العُمرِ أربعةً وثلاثينَ عامًا. شخصٌ إنعِزالي.
أتتسائلونَ ماذا يحدُث؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
