[ الفصل IV ] : كيفية استخدام النصر
متذمرة من المشكلة ، تانيا ، التي بالكاد تكبح غضبها الجهنمي وتتطلع إلى السماء ، هل هو نفس التفاؤل الذي شوه رؤية الظباط الكبار. هذا ميؤوس منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– 10 يوليو ، عام 1925
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– بريست تحت الحكم العسكري الأمبراطوري
“لحم ، سمك ، موجود، موجود !”
“تقرير عاجل!”ركض الملازم الثاني جرانتز والقي الكلمات لحظة وصوله بنبرة لا تخلو من الإحساس بالواجب على الرغم من التوتر.
قرأت الرسالة التي سلمها لها مساعدها ، ودلكت معابدها وصدرت آهاتها. بعد ذلك ، تمسّكت بالأمل مفرط التفاؤل بأن النتيجة التي توصلت إليها ستتغير بعد قراءتها مرة آخري ، نظر الرائد الساحرة تانيا فون ديغوريشاف من الجيش الإمبراطوري ، ضابط الأركان العامة ، إلى الرسالة مرة أخرى .
تلتقط جهاز الاتصالات الداخلية من زاوية غرفتها وتنادي مقر الكتيبة .
يستخلص الملازم الأول وايس من تعبيره أن الاستعدادات كاملة فاستقام بسرعة و واجهه ، ويشعر بالتوتر الشديد.
“”هتاف!””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الملازم وايس ، كل أعضاء الكتيبة موجودين!”
“قادة الوحدة ، أبلغوا عن وضعكم!”صاح.
“شكراً ، الملازم جرانتز. أي تأخيرات لوجستية ؟”
لقد أصدر حكمه عند استلامه .
“لا شيء على الإطلاق يا سيدي! نحن مجهزون بالكامل بكل من المؤن والعتاد!”
“تقرير عاجل!”ركض الملازم الثاني جرانتز والقي الكلمات لحظة وصوله بنبرة لا تخلو من الإحساس بالواجب على الرغم من التوتر.
هذا يعني أن كل شيء كان جاهز. لقد كان تقرير مهم ، لكنه لم يذهب إلى الرائد فون ديغوريشاف بل الرجل الثاني في القيادة ، من بين جميع الناس .
مع شعور طفيف بالرضا عن أن سيريبرياكوف كانت سريعة بما يكفي للرد بندائين ، صرحت تانيا بإيجاز عن ما تريده.”سأذهب لهيئة الأركان العامة. و بينما أحصل على إذن من المقر الرئيسي ، يرجى تجهيز حقائبنا – نعم ، حقيبتي وحقيبتك. وتواصلي مع الملازم وايس”.
تطحن بعناية حبوب البن العربية الجميلة التي حصلت عليها مباشرة بعد الاستيلاء على باريزي وتجهز المرشح. و بعد ذلك ، مع درجة حرارة الماء المناسبة ، تترك الإزهار تتشكل فوق الحبوب المطحونة قبل صب النتائج بدقة ونقلها إلى كوب. أخيراً ، تأخذ نفس عميق ، وتسعى إلى راحة البال في ذاك العطر ، وتسترخي .
لقد أصدر حكمه عند استلامه .
ولهذا السبب ، بعد أن استعاد تانيا رباطة جأشها ، وإن كان مؤقتاً ، لم تتمكن م فهم سبب تغني هيئة الأركان بتحقيق النصر .
بالنظر إلى مدى أهمية الأمر ، فينبغي على القائدة نفسها تلقيه ، لكن الضابط الكبير في الوقت الحالي كان الملازم الأول وايس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آسفة ، الملازم سيريبرياكوف ، سأخرج للحظة.”
واجب وتوتر القيادة … قبل كل شيء ، القلق الذي لا يقاس لتولي المنصب بدلاً من الرائد فون ديغوريشاف … أخبرتني أنه قد يتم ترقيتي قبل نهاية العام. العالم مكان غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملازم ، انها أنا.”
“… سيدي ؟”
“تقرير عاجل!”ركض الملازم الثاني جرانتز والقي الكلمات لحظة وصوله بنبرة لا تخلو من الإحساس بالواجب على الرغم من التوتر.
“آه ، لا شيء ، ملازم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف أصبحوا فجأة اغبياء جداً؟!
ولكن الآن لم يكن وقت التردد. دعت هذه اللحظة إلى حكمه الحاسم كقائد. كان يعرف كضابط أن إلقاء الماء البارد على هذا المزاج المتوتر والمتوقع سيكون خطأ لا يغتفر. ما يطلبه منه واجبه الآن هو القيام بمسؤوليته .
بالنظر إلى مدى أهمية الأمر ، فينبغي على القائدة نفسها تلقيه ، لكن الضابط الكبير في الوقت الحالي كان الملازم الأول وايس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قادة الوحدة ، أبلغوا عن وضعكم!”صاح.
لا ، أكثر من ذلك ، إنه شر. إنه نقص إجرامي في العمل.
فصل برعاية الأخ سوسو
على الرغم من أنه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأش المحترفين ، إلا أنه لم يستطع كبح توتره تماماً .
“كل الوحدات موجودة. الواحدة الاولي من محطات المعركة المأهولة!”ردا على الأمر ، تم تقديم تقرير عن الاستعداد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المحيط ، موجود!”
في نفس الوقت ، بقاعدة بريست للجيش الإمبراطوري
“ما حالتكم؟”
ولكن إذا كانت هيئة الأركان ، التي كان من المفترض أن تدير الحرب ، والتنظيم الذي فوقها ، القيادة العليا السامية ، تحمسوا جميعاً بسبب هذا الفوز و رفعوا كاسات النبيذ للاحتفال … فهذا إهمال .
أشار الصوت إلى اقتراب بداية المعركة.”البيرة ، موجود! النبيذ ، موجود!”بدا الرد فخور .
“أوه ، إذا لم يستطع المجيء إلى هنا ، يمكنك فقط مارسلته عبر الراديو. ولسنا بحاجة إلى تذاكر. أحصلي على إذن للسفر مباشرةً إلى مكتب الأركان العامة. ومع ذلك ، قومي بتأمين أماكن إقامة لنا في العاصمة”.
“لحم ، سمك ، موجود، موجود !”
لحسن الحظ ، ربما يمكن القول ، أن النموذج 97 سيسمح لهم بالوصول إلى العاصمة مع بقاء الكثير من الطاقة. و بغض النظر عن الكيفية التي ستسير بها إذا كانت رحلة قتالية ، فمجرد المرور عبر المجال الجوي الودي يجب أن يكون أمر ممكن جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم تريد حقاً الابتعاد عن منصبها لفترة طويلة … لكنها قررت بالفعل أنه إذا لزم الأمر, ستخوض معركة كلامية شرسة في العاصمة.
كانت حصصهم الإضافية سخية لدرجة أنه بدا أن انهاء الطعام والشراب بدا كتحدي لهم. كانت القوة القتالية الكاملة للكتيبة ملتزمة بلا هوادة بتنظيف جميع العناصر التي قاموا بسحبها وإخفائها .
لم يكن الجو حار جداً بعد ، ولكن من المحتمل أن الصيف آتي قريباً. كانت تانيا هي التي سمحت للملازم الأول وايس والآخرين بأخذ عطلة والذهاب في إجازة. كما أنها هي التي وافقت على النفقات من خزائن الكتيبة ، تقديراً لخدمات مرؤوسيها ، ليقضوا يوماً في حفلة شواء على الشاطئ.
“المحيط ، موجود!”
“هيئة الأركان العامة لا تفهم الوضع. لكن لماذا هذا؟”
وامتلك وايس ثقة لا تتزعزع في أنه اختار المكان المناسب لذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عظيم ، القوات ، هذه العملية ستنطلق!”
واجب وتوتر القيادة … قبل كل شيء ، القلق الذي لا يقاس لتولي المنصب بدلاً من الرائد فون ديغوريشاف … أخبرتني أنه قد يتم ترقيتي قبل نهاية العام. العالم مكان غريب.
مياه صافية ، سماء زرقاء ، أشعة الشمس المنعشة لأوائل الصيف … و المشاوي وطاولات الطهي مجهزة بجبال من العديد من أصناف اللحوم. وبطبيعة الحال ، تم تسليم علب البيرة المعبأة بالمبرد. حتى النبيذ والشمبانيا اتوا بهم بمن يعرف أين .
“هيئة الأركان العامة لا تفهم الوضع. لكن لماذا هذا؟”
في هذا اليوم ، صمم نخبة السحرة من كتيبة السحرة الجويين 203 على تكريس أجسادهم وأرواحهم للاستمتاع بالشاطئ .
[ الفصل IV ] : كيفية استخدام النصر
كل شيء كان لهذا اليوم .
أشار الصوت إلى اقتراب بداية المعركة.”البيرة ، موجود! النبيذ ، موجود!”بدا الرد فخور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الوقت قصير ، لذلك ليس لدينا وقت الفراغ للأستمتاع بالقطار. قررت تانيا بالفعل قطع خطوط الراين السابقة والطيران لهناك مباشرةً.
“للنصر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثة نخبات وصياحات قوية.
“هيئة الأركان العامة لا تفهم الوضع. لكن لماذا هذا؟”
“إلى إخواني في السلاح !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قادة الوحدة ، أبلغوا عن وضعكم!”صاح.
“إلى الرايخ!”
“للنصر!”
“”هتاف!””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثلاثة نخبات وصياحات قوية.
أشار الصوت إلى اقتراب بداية المعركة.”البيرة ، موجود! النبيذ ، موجود!”بدا الرد فخور .
وبذلك ، أسقط الرجال جميع الإجراءات الرسمية لهذا اليوم فقط. تلت ذلك مسابقات شرب البيرة. و طار الفلين م زجاجات الشمبانيا. ثم جنباً إلى جنب ، غنوا جميعاً “نحن الرايخ ، تاج العالم.”
-+-
ارتجفت أصواتهم ارجة من حفرة بطونهم لملء بقعة عطلة الجمهوريين. كان الشاطئ أفضل فرصة لغناء القصائد المتواصلة لرحيق النصر الحلو والمشروبات الباردة بين أيديهم .
متذمرة من المشكلة ، تانيا ، التي بالكاد تكبح غضبها الجهنمي وتتطلع إلى السماء ، هل هو نفس التفاؤل الذي شوه رؤية الظباط الكبار. هذا ميؤوس منه .
ولكن الآن لم يكن وقت التردد. دعت هذه اللحظة إلى حكمه الحاسم كقائد. كان يعرف كضابط أن إلقاء الماء البارد على هذا المزاج المتوتر والمتوقع سيكون خطأ لا يغتفر. ما يطلبه منه واجبه الآن هو القيام بمسؤوليته .
“إلى الإمبراطورية”، صرخوا وشربوا عبوات البيرة. سوف يستفيدون استفادة كاملة من هذه الفرصة للغناء. أخذ العديد من الجنود مجارفهم إلى الرمال وبدأوا باللعب ، ناهيك عن أنهم رجال بالغون ؛ فسرعان ما تم تحريض الفصائل ضد بعضها البعض في مسابقات الحفر. بينما قفز آخرون مباشرة إلى الماء ، في حين أن آخرين اتجهوا إلى المشاوي وهم يهتفون “اللحم أولاً!”
“لحم ، سمك ، موجود، موجود !”
ولكن إذا كانت هيئة الأركان ، التي كان من المفترض أن تدير الحرب ، والتنظيم الذي فوقها ، القيادة العليا السامية ، تحمسوا جميعاً بسبب هذا الفوز و رفعوا كاسات النبيذ للاحتفال … فهذا إهمال .
كان الجميع هناك غارقين حقاً – في حلاوة النصر ، وفرحة البقاء ، والشعور بالإنجاز الذي حصلوا عليه من أداء واجبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Nero
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء كان لهذا اليوم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في نفس الوقت ، بقاعدة بريست للجيش الإمبراطوري
في اللحظة التي أغلقت فيها الباب ، ألقت بقبعتها على الأرض وصرخت بمشاعرها الحقيقية.”اللعنة! رحيق النصر الحلو؟! لقد ضيعنا فرصتنا لإنهاء هذه الحرب! قد تعرف كيف تنتصر ، لكنك لا تفهم كيفية استخدامه!”
“الملازم وايس ، كل أعضاء الكتيبة موجودين!”
قرأت الرسالة التي سلمها لها مساعدها ، ودلكت معابدها وصدرت آهاتها. بعد ذلك ، تمسّكت بالأمل مفرط التفاؤل بأن النتيجة التي توصلت إليها ستتغير بعد قراءتها مرة آخري ، نظر الرائد الساحرة تانيا فون ديغوريشاف من الجيش الإمبراطوري ، ضابط الأركان العامة ، إلى الرسالة مرة أخرى .
لقد أصدر حكمه عند استلامه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع هناك غارقين حقاً – في حلاوة النصر ، وفرحة البقاء ، والشعور بالإنجاز الذي حصلوا عليه من أداء واجبهم.
لكن لا يهم المسافة بين السطور التي قرأتها. فبعد كل شيء ، من الواضح أنه إشعار رسمي من هيئة الأركان العامة.
مياه صافية ، سماء زرقاء ، أشعة الشمس المنعشة لأوائل الصيف … و المشاوي وطاولات الطهي مجهزة بجبال من العديد من أصناف اللحوم. وبطبيعة الحال ، تم تسليم علب البيرة المعبأة بالمبرد. حتى النبيذ والشمبانيا اتوا بهم بمن يعرف أين .
“… آسفة ، الملازم سيريبرياكوف ، سأخرج للحظة.”
وبكلمة إلى مساعدها ، ترتدي تانيا قبعتها منزعجة ، وترتفع ببطء ، وتتجه إلى المبنى السكني المجاور لمقر الكتيبة.
تنظر إلى الأعلى وترى سماء صافية ، على عكس مزاجها .
لا ، أكثر من ذلك ، إنه شر. إنه نقص إجرامي في العمل.
“إنه الصيف تقريباً، هاه …؟”
لكن بمجرد أن دخلت غرفتها ، لم تستطع كبح نفسها: ما مدى غباء هيئة الأركان العامة حتى تتفاخر بهذا “الانتصار العظيم”في حين أن الحرب لم تنتهي بعد ؟! بماذا يفكرون؟ ظلت تلعنهم علي هذا التعجل.
مع شعور طفيف بالرضا عن أن سيريبرياكوف كانت سريعة بما يكفي للرد بندائين ، صرحت تانيا بإيجاز عن ما تريده.”سأذهب لهيئة الأركان العامة. و بينما أحصل على إذن من المقر الرئيسي ، يرجى تجهيز حقائبنا – نعم ، حقيبتي وحقيبتك. وتواصلي مع الملازم وايس”.
لم يكن الجو حار جداً بعد ، ولكن من المحتمل أن الصيف آتي قريباً. كانت تانيا هي التي سمحت للملازم الأول وايس والآخرين بأخذ عطلة والذهاب في إجازة. كما أنها هي التي وافقت على النفقات من خزائن الكتيبة ، تقديراً لخدمات مرؤوسيها ، ليقضوا يوماً في حفلة شواء على الشاطئ.
تطحن بعناية حبوب البن العربية الجميلة التي حصلت عليها مباشرة بعد الاستيلاء على باريزي وتجهز المرشح. و بعد ذلك ، مع درجة حرارة الماء المناسبة ، تترك الإزهار تتشكل فوق الحبوب المطحونة قبل صب النتائج بدقة ونقلها إلى كوب. أخيراً ، تأخذ نفس عميق ، وتسعى إلى راحة البال في ذاك العطر ، وتسترخي .
هذا … حسناً ، لا بأس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ الفصل IV ] : كيفية استخدام النصر
إنهم مجرد ضباط يخدمون في الميدان. من الطبيعي أن يكون لهم الحق في تذوق رحيق النصر الحلو. وتانيا لم تنفر على الإطلاق من احترام حقوق الآخرين. إنها تعلم أنه أمر لا يغتفر أن يستغل الرئيس مرؤوسيه لمجرد أنهم تابعين وينتهك حقوقهم .
على الرغم من أنه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأش المحترفين ، إلا أنه لم يستطع كبح توتره تماماً .
لذلك لم تلوم تانيا القوات على الاحتفال بانتصارهم. لا بأس. لقد بذلوا كل ما بوسعهم بالمناصب التي كانوا فيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملازم ، انها أنا.”
متذمرة من المشكلة ، تانيا ، التي بالكاد تكبح غضبها الجهنمي وتتطلع إلى السماء ، هل هو نفس التفاؤل الذي شوه رؤية الظباط الكبار. هذا ميؤوس منه .
إنهم مجرد ضباط يخدمون في الميدان. من الطبيعي أن يكون لهم الحق في تذوق رحيق النصر الحلو. وتانيا لم تنفر على الإطلاق من احترام حقوق الآخرين. إنها تعلم أنه أمر لا يغتفر أن يستغل الرئيس مرؤوسيه لمجرد أنهم تابعين وينتهك حقوقهم .
“مفهوم. أعتقد أنه في إجازة حالياً ، لكنني سأخبره بذلك. هل يمكنني حجز تذاكر السكك الحديدية لمسافات طويلة؟”
انفجر غضبها المكبوت وانعدام الثقة بها تماماً مع رسالة التهنئة من هيئة الأركان العامة. قد تكون التهاني الشخصية شيئ واحد ، لكن هذا كان تصريح رسمي من هيئة الأركان العامة ، لجميع الناس ، و يستهدف الجيش بأكمله ويمدح بسذاجة “انتصارنا العظيم”من بين كل شيء.
“شكراً ، الملازم جرانتز. أي تأخيرات لوجستية ؟”
متذمرة من المشكلة ، تانيا ، التي بالكاد تكبح غضبها الجهنمي وتتطلع إلى السماء ، هل هو نفس التفاؤل الذي شوه رؤية الظباط الكبار. هذا ميؤوس منه .
في اللحظة التي فهمت فيها ، واجهت صعوبة في كبح مشاعرها. و مع ما تبقي لديها من ضبط نفس ، تجنبت حدوث انفجار شامل على الفور ، لكنها كانت تشتعل من الغضب حرفياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Nero
في هذا اليوم ، صمم نخبة السحرة من كتيبة السحرة الجويين 203 على تكريس أجسادهم وأرواحهم للاستمتاع بالشاطئ .
في اللحظة التي أغلقت فيها الباب ، ألقت بقبعتها على الأرض وصرخت بمشاعرها الحقيقية.”اللعنة! رحيق النصر الحلو؟! لقد ضيعنا فرصتنا لإنهاء هذه الحرب! قد تعرف كيف تنتصر ، لكنك لا تفهم كيفية استخدامه!”
هذا يعني أن كل شيء كان جاهز. لقد كان تقرير مهم ، لكنه لم يذهب إلى الرائد فون ديغوريشاف بل الرجل الثاني في القيادة ، من بين جميع الناس .
ارتجفت أصواتهم ارجة من حفرة بطونهم لملء بقعة عطلة الجمهوريين. كان الشاطئ أفضل فرصة لغناء القصائد المتواصلة لرحيق النصر الحلو والمشروبات الباردة بين أيديهم .
مع الزاوية الهادئة من عقلها ، ادركت تانيا أن إخبار الجميع بان ينقلعوا أمر لا طائل من ورائه. لهذا السبب امتلكت ما يكفي من الحس لإخراج كل ما بداخلها في غرفتها حيث لا داعي للقلق بشأن سماع أي شخص .
ولكن إذا كانت هيئة الأركان ، التي كان من المفترض أن تدير الحرب ، والتنظيم الذي فوقها ، القيادة العليا السامية ، تحمسوا جميعاً بسبب هذا الفوز و رفعوا كاسات النبيذ للاحتفال … فهذا إهمال .
لكن بمجرد أن دخلت غرفتها ، لم تستطع كبح نفسها: ما مدى غباء هيئة الأركان العامة حتى تتفاخر بهذا “الانتصار العظيم”في حين أن الحرب لم تنتهي بعد ؟! بماذا يفكرون؟ ظلت تلعنهم علي هذا التعجل.
تنظر إلى الأعلى وترى سماء صافية ، على عكس مزاجها .
“إنه الصيف تقريباً، هاه …؟”
“هذا لا يمكن أن يحدث! لماذا لا تستغل هيئة الأركان هذا الانتصار؟! لماذا؟! القيادة العليا السامية لم تجري مفاوضات حتى ! ألا يهتمون بإنهاء الحرب؟!”
تلتقط جهاز الاتصالات الداخلية من زاوية غرفتها وتنادي مقر الكتيبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع هناك غارقين حقاً – في حلاوة النصر ، وفرحة البقاء ، والشعور بالإنجاز الذي حصلوا عليه من أداء واجبهم.
الحرب مقسمة إلى عدة مراحل. نعم ، كان الضباط والرجال يؤدون واجبهم بشكل جيد حتى بالخطوط الأمامية ؛ لقد تمكنوا من المساهمة بهذا النصر العظيم. و على هذا النحو ، ينبغي السماح لهم بالاحتفال. لديهم هذا الحق.
ولكن إذا كانت هيئة الأركان ، التي كان من المفترض أن تدير الحرب ، والتنظيم الذي فوقها ، القيادة العليا السامية ، تحمسوا جميعاً بسبب هذا الفوز و رفعوا كاسات النبيذ للاحتفال … فهذا إهمال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا خطأ .
يستخلص الملازم الأول وايس من تعبيره أن الاستعدادات كاملة فاستقام بسرعة و واجهه ، ويشعر بالتوتر الشديد.
لا ، أكثر من ذلك ، إنه شر. إنه نقص إجرامي في العمل.
مع شعور طفيف بالرضا عن أن سيريبرياكوف كانت سريعة بما يكفي للرد بندائين ، صرحت تانيا بإيجاز عن ما تريده.”سأذهب لهيئة الأركان العامة. و بينما أحصل على إذن من المقر الرئيسي ، يرجى تجهيز حقائبنا – نعم ، حقيبتي وحقيبتك. وتواصلي مع الملازم وايس”.
“الضابط المناوب الملازم الثاني سيريبرياكوف يتحدث .”
“تبا! لماذا يحدث هذا؟ كيف اصبحت هيئة الأركان العامة هكذا فجأة…؟”
ارتجفت أصواتهم ارجة من حفرة بطونهم لملء بقعة عطلة الجمهوريين. كان الشاطئ أفضل فرصة لغناء القصائد المتواصلة لرحيق النصر الحلو والمشروبات الباردة بين أيديهم .
كيف أصبحوا فجأة اغبياء جداً؟!
“إلى الإمبراطورية”، صرخوا وشربوا عبوات البيرة. سوف يستفيدون استفادة كاملة من هذه الفرصة للغناء. أخذ العديد من الجنود مجارفهم إلى الرمال وبدأوا باللعب ، ناهيك عن أنهم رجال بالغون ؛ فسرعان ما تم تحريض الفصائل ضد بعضها البعض في مسابقات الحفر. بينما قفز آخرون مباشرة إلى الماء ، في حين أن آخرين اتجهوا إلى المشاوي وهم يهتفون “اللحم أولاً!”
“أوه ، إذا لم يستطع المجيء إلى هنا ، يمكنك فقط مارسلته عبر الراديو. ولسنا بحاجة إلى تذاكر. أحصلي على إذن للسفر مباشرةً إلى مكتب الأركان العامة. ومع ذلك ، قومي بتأمين أماكن إقامة لنا في العاصمة”.
على أي حال ، تقوم تانيا بسحب شعرها عملياً بسبب هذه الفوضى ، وتقوم بتشغيل موقد الغاز في غرفتها لغلي بعض الماء والوصول إلى طاحونتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه ، لا شيء ، ملازم .”
تطحن بعناية حبوب البن العربية الجميلة التي حصلت عليها مباشرة بعد الاستيلاء على باريزي وتجهز المرشح. و بعد ذلك ، مع درجة حرارة الماء المناسبة ، تترك الإزهار تتشكل فوق الحبوب المطحونة قبل صب النتائج بدقة ونقلها إلى كوب. أخيراً ، تأخذ نفس عميق ، وتسعى إلى راحة البال في ذاك العطر ، وتسترخي .
“الضابط المناوب الملازم الثاني سيريبرياكوف يتحدث .”
“هيئة الأركان العامة لا تفهم الوضع. لكن لماذا هذا؟”
لحسن الحظ ، الكتيبة ليست حالياً في وضع الاستعداد للاستجابة السريعة. ليس من المثالي أن يغادر قائد وحدته، لكن لا ينبغي لأحد أن يعترض على زيارتها لهيئة الأركان العامة لبضعة أيام.
سؤالها حقيقي. لما حدث هذا؟ إن الجيش الإمبراطوري عبارة عن مجموعة من المتمسكين بالكفاءة الذين يتأكدون من انه حتى الضباط من ذوي الرتب الدنيا على دراية جيدة بالتخطيط وصياغة العمليات. و في الكلية الحربية ، توصلوا إلى كيفية التعامل ليس فقط مع المواجهات في ظل ظروف غير معروفة واتخاذ قرارات سريعة ، بل و للتخطيط قدر الإمكان لتقليل ضباب الحرب ايضاً ، من بين أشياء أخرى كثيرة .
“أوه ، الرائد. ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟”
“… لا يمكنني فهم ذلك. ماذا حدث؟
انفجر غضبها المكبوت وانعدام الثقة بها تماماً مع رسالة التهنئة من هيئة الأركان العامة. قد تكون التهاني الشخصية شيئ واحد ، لكن هذا كان تصريح رسمي من هيئة الأركان العامة ، لجميع الناس ، و يستهدف الجيش بأكمله ويمدح بسذاجة “انتصارنا العظيم”من بين كل شيء.
ولكن الآن لم يكن وقت التردد. دعت هذه اللحظة إلى حكمه الحاسم كقائد. كان يعرف كضابط أن إلقاء الماء البارد على هذا المزاج المتوتر والمتوقع سيكون خطأ لا يغتفر. ما يطلبه منه واجبه الآن هو القيام بمسؤوليته .
ولهذا السبب ، بعد أن استعاد تانيا رباطة جأشها ، وإن كان مؤقتاً ، لم تتمكن م فهم سبب تغني هيئة الأركان بتحقيق النصر .
لا ، أكثر من ذلك ، إنه شر. إنه نقص إجرامي في العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سيدي ؟”
كان من المفترض أن تكون هيئة الأركان العامة من الضباط العقلانيين بشكل كبير ، حتى مع مراعاة تركيبة الجيش الإمبراطوري بشكل عام. فلا يبدو أن نظرية الاحتمالية قد تسمح بأن يفقدوا جميعهم عقولهم في نفس الوقت.
فكيف ضاعوا جميعاً بخمر النصر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحرب مقسمة إلى عدة مراحل. نعم ، كان الضباط والرجال يؤدون واجبهم بشكل جيد حتى بالخطوط الأمامية ؛ لقد تمكنوا من المساهمة بهذا النصر العظيم. و على هذا النحو ، ينبغي السماح لهم بالاحتفال. لديهم هذا الحق.
-+-
“نعم ، أنا حقاً لا أفهم هذا التغيير في المناصب العليا. حسناً ، الصورة تساوي ألف كلمة. أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى الذهاب إلى هناك شخصياً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا فقد اتخذت قرارها وهي تنهي قهوتها. ليس هناك ما تفعله سوى الذهاب و ان تسألهم بنفسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع هناك غارقين حقاً – في حلاوة النصر ، وفرحة البقاء ، والشعور بالإنجاز الذي حصلوا عليه من أداء واجبهم.
لحسن الحظ ، الكتيبة ليست حالياً في وضع الاستعداد للاستجابة السريعة. ليس من المثالي أن يغادر قائد وحدته، لكن لا ينبغي لأحد أن يعترض على زيارتها لهيئة الأركان العامة لبضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحرب مقسمة إلى عدة مراحل. نعم ، كان الضباط والرجال يؤدون واجبهم بشكل جيد حتى بالخطوط الأمامية ؛ لقد تمكنوا من المساهمة بهذا النصر العظيم. و على هذا النحو ، ينبغي السماح لهم بالاحتفال. لديهم هذا الحق.
في هذه الحالة ، فكرت تانيا ’أن الوقت مورد محدود ، لذا لا يمكنني إهداره.’ و بمجرد أن قررت مسار العمل ، فكل ما تبقى هو التحرك على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملازم ، انها أنا.”
تلتقط جهاز الاتصالات الداخلية من زاوية غرفتها وتنادي مقر الكتيبة .
“الضابط المناوب الملازم الثاني سيريبرياكوف يتحدث .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثلاثة نخبات وصياحات قوية.
“إنه الصيف تقريباً، هاه …؟”
“الملازم ، انها أنا.”
واجب وتوتر القيادة … قبل كل شيء ، القلق الذي لا يقاس لتولي المنصب بدلاً من الرائد فون ديغوريشاف … أخبرتني أنه قد يتم ترقيتي قبل نهاية العام. العالم مكان غريب.
“أوه ، الرائد. ماذا يمكنني أن أفعل من أجلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الملازم ، انها أنا.”
مع شعور طفيف بالرضا عن أن سيريبرياكوف كانت سريعة بما يكفي للرد بندائين ، صرحت تانيا بإيجاز عن ما تريده.”سأذهب لهيئة الأركان العامة. و بينما أحصل على إذن من المقر الرئيسي ، يرجى تجهيز حقائبنا – نعم ، حقيبتي وحقيبتك. وتواصلي مع الملازم وايس”.
لا ، أكثر من ذلك ، إنه شر. إنه نقص إجرامي في العمل.
على الرغم من أنه كان يحاول الحفاظ على رباطة جأش المحترفين ، إلا أنه لم يستطع كبح توتره تماماً .
“مفهوم. أعتقد أنه في إجازة حالياً ، لكنني سأخبره بذلك. هل يمكنني حجز تذاكر السكك الحديدية لمسافات طويلة؟”
– بريست تحت الحكم العسكري الأمبراطوري
“أوه ، إذا لم يستطع المجيء إلى هنا ، يمكنك فقط مارسلته عبر الراديو. ولسنا بحاجة إلى تذاكر. أحصلي على إذن للسفر مباشرةً إلى مكتب الأركان العامة. ومع ذلك ، قومي بتأمين أماكن إقامة لنا في العاصمة”.
فصل برعاية الأخ سوسو
تنظر إلى الأعلى وترى سماء صافية ، على عكس مزاجها .
الوقت قصير ، لذلك ليس لدينا وقت الفراغ للأستمتاع بالقطار. قررت تانيا بالفعل قطع خطوط الراين السابقة والطيران لهناك مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا … حسناً ، لا بأس .
لحسن الحظ ، ربما يمكن القول ، أن النموذج 97 سيسمح لهم بالوصول إلى العاصمة مع بقاء الكثير من الطاقة. و بغض النظر عن الكيفية التي ستسير بها إذا كانت رحلة قتالية ، فمجرد المرور عبر المجال الجوي الودي يجب أن يكون أمر ممكن جداً.
فكيف ضاعوا جميعاً بخمر النصر؟
“فهمت أيها الرائد! كم يوما ستقضيه في العاصمة ؟”
“فهمت أيها الرائد! كم يوما ستقضيه في العاصمة ؟”
“ليس الكثير ، ولكن ثلاثة بالتأكيد.”
يستخلص الملازم الأول وايس من تعبيره أن الاستعدادات كاملة فاستقام بسرعة و واجهه ، ويشعر بالتوتر الشديد.
إنها تعلم أن عليها أن تأخذ جدول الجنرال فون زيتور في الاعتبار ، لذا فقد استسلمت بالفعل لحقيقة أن هذا سيكون جهد مستهلك للوقت, لذا من الأفضل المبالغة في تقدير طول إقامتها.
“”هتاف!””
بالطبع ، لم تريد حقاً الابتعاد عن منصبها لفترة طويلة … لكنها قررت بالفعل أنه إذا لزم الأمر, ستخوض معركة كلامية شرسة في العاصمة.
“شكراً ، الملازم جرانتز. أي تأخيرات لوجستية ؟”
“مفهوم. على الفور ، سيدتي.”
مياه صافية ، سماء زرقاء ، أشعة الشمس المنعشة لأوائل الصيف … و المشاوي وطاولات الطهي مجهزة بجبال من العديد من أصناف اللحوم. وبطبيعة الحال ، تم تسليم علب البيرة المعبأة بالمبرد. حتى النبيذ والشمبانيا اتوا بهم بمن يعرف أين .
كانت حصصهم الإضافية سخية لدرجة أنه بدا أن انهاء الطعام والشراب بدا كتحدي لهم. كانت القوة القتالية الكاملة للكتيبة ملتزمة بلا هوادة بتنظيف جميع العناصر التي قاموا بسحبها وإخفائها .
-+-
Nero
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فصل برعاية الأخ سوسو
لم يكن الجو حار جداً بعد ، ولكن من المحتمل أن الصيف آتي قريباً. كانت تانيا هي التي سمحت للملازم الأول وايس والآخرين بأخذ عطلة والذهاب في إجازة. كما أنها هي التي وافقت على النفقات من خزائن الكتيبة ، تقديراً لخدمات مرؤوسيها ، ليقضوا يوماً في حفلة شواء على الشاطئ.
“تقرير عاجل!”ركض الملازم الثاني جرانتز والقي الكلمات لحظة وصوله بنبرة لا تخلو من الإحساس بالواجب على الرغم من التوتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
