749
********************الفصل مدعوم من الأخ تركي****************
كان الرجل العجوز منذ حوالي ثلاثة أشهر هو الشخص الذي يتحدث. لم يتبق سوى عشرة أشخاص خلفه. كانوا جميعًا يحملون جثثًا على أكتافهم. بعض هذه الجثث كانت لأصدقائهم وبعضهم من الغرباء.
في تلك اللحظة ، لم يكن هناك ما يقرب من مائة شخص متجمعين عند مدخل
البركان ، ولكن فقط حوالي سبعين إلى ثمانين شخصًا. كانت وجوههم شاحبة ، وكان معظمهم مصابًا بجروح في أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، يمكن القول إن صدمته هي الأعظم بين جميع الحاضرين. ظهر الكفر على وجهه ، وبمجرد أن ترنح عدة عشرات من الخطوات إلى الوراء ، نظر إلى الرجل العجوز النحيل بجانبه.
كان الرجل ذو الرداء الأرجواني ، يوي هونغ بانغ ، يقف على حافة الحلبة. كان وجهه شاحبًا أيضًا ، وكان سعاله ينتقل في الهواء من حين لآخر ، كما لو كان هناك دم في فمه. لم يتبق سوى أربعة من السبعة خلفه ، وكان الرجل العجوز النحيل واحدًا منهم.
أذهل هذا المشهد جميع الأشخاص المحيطين بالحلبة ، وتجمد المزارعون الذين كانوا على وشك إلقاء الجثث في تحركاتهم للحظة.
كان الرجل العجوز منذ حوالي ثلاثة أشهر هو الشخص الذي يتحدث. لم يتبق سوى عشرة أشخاص خلفه. كانوا جميعًا يحملون جثثًا على أكتافهم. بعض هذه الجثث كانت لأصدقائهم وبعضهم من الغرباء.
“كم عدد المحاربين الأقوياء في الخطوة الثالثة هنا؟” سأل سو مينغ فجأة.
عندما كان صوت الرجل العجوز يدق في الهواء ، جاء هدير من داخل البركان. نظر الوحش الضخم برأس طائر الفينيق الذي يبلغ عرضه مائة قدم إلى المزارعين من حوله ببرود.
“ما هذا المكان في الأراضي القاحلة للجوهر الإلهي؟” سأل سو مينغ ببرود من رأس ثعبان العنقاء القرمزية بمجرد أن رفع رأسه. لم يكن هناك تلميح واحد للعاطفة في كلماته. جعلت نغمة الباردة الأمر يبدو كما لو أن درجة الحرارة حول المنطقة قد انخفضت بهامش كبير جدًا.
بمجرد أن ألقى الرجل العجوز الجثة باحترام ، اصطدم بها الوحش الشرس برأس طائر الفينيق كالمعتاد وتسبب في تفكك الجثة قبل امتصاص الهالة الخضراء الفاتحة وبصق بلورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تم إلقاء ما يقرب من أربعين جثة على التوالي ، طار المخلوق الأصغر قليلاً برأس الوحش بزئير وبدأ أيضًا في ضرب جسده ضد الجثث قبل التهامها.
كان تعبير الرجل العجوز محترمًا بشكل لا يصدق. حتى أنه كان هناك تلميح من الاحترام عندما قال جملته الأخيرة. قد لا يبدو سو مينغ قويًا ، ولكن لعدم إهدار القوة من خلال نشرها حول أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، عادة ما يقوم العديد من الناس بإغلاقها لمنع الكثير من النضوب.
بمجرد أن التهم حوالي عشرين جثة ، توقفت عن أكل الهالة ذات اللون الأخضر الفاتح وخفض رأسه لينظر إلى فوهة البركان الذي كان تحته مباشرة. نظر الوحش الضخم بجانبه أيضًا إلى البركان وأطلق هديرًا.
“من هذا ؟!”
لم يكن هناك سوء نية داخل هذا الزئير. وبدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنه دعوة لشخص ما للتقدم.
“سيدي ، هل… أتيت من العالم الخارجي؟”
أذهل هذا المشهد جميع الأشخاص المحيطين بالحلبة ، وتجمد المزارعون الذين كانوا على وشك إلقاء الجثث في تحركاتهم للحظة.
ارتجف قلب يوي هونغ بانغ. وتذكر أن هذا الشخص لم يمت قبل ثلاثة أشهر حتى عندما دخلت جسده هالة من الموت. في الواقع ، كان وعيه واضحًا جدًا ، وقد ملأت تلك النظرة المنعزلة قلبه على الفور بالمرارة.
بعد ذلك ، أمام النظرات المنتظرة للوحشين الشرسين والسبعين شخصًا حول فوهة البركان ، صعد سو مينغ ببطء في الهواء. كان وجهه هادئًا وحركاته لم تكن سريعة ، ولكن بمجرد ظهوره ، انطلقت صيحات شديدة لا يمكن احتواؤها فورًا من أفواه الأشحاص الذين يشاهدون.
في اللحظة التي تم فيها ربط قبضته ، ظهر الفهم في عيون سو مينغ. دوى دوي قوي ، لكن لم يكن هناك دم ، ولم تتساقط الجثة إلى أشلاء. بدلا من ذلك ، تفككت وتحولت إلى رماد قبل أن تختفي.
“من هذا ؟!”
كان الرجل ذو الرداء الأرجواني ، يوي هونغ بانغ ، يقف على حافة الحلبة. كان وجهه شاحبًا أيضًا ، وكان سعاله ينتقل في الهواء من حين لآخر ، كما لو كان هناك دم في فمه. لم يتبق سوى أربعة من السبعة خلفه ، وكان الرجل العجوز النحيل واحدًا منهم.
“تمكن شخص ما بالفعل من العيش في البركان حيث يعيش ثعبان العنقاء القرمزي؟ هذا الشخص…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع سو مينغ في لحظة صمت متأمل ، ثم سأل بضعف ، “هل لدى كوكب القرمزي أي شيء ينمو هنا بكثرة؟”
“ثعبان الفينيق القرمزي عادة ما ينفر الغرباء بشدة. إنهم شرسون بشكل لا يصدق ، فهل يمكنهم السماح لشخص ما بالعيش في مسكن الكهوف؟!”
عندما تم إلقاء ما يقرب من أربعين جثة على التوالي ، طار المخلوق الأصغر قليلاً برأس الوحش بزئير وبدأ أيضًا في ضرب جسده ضد الجثث قبل التهامها.
ترددت الأصوات العالية في الهواء. استنشق الأشخاص أنفاسهم وعادوا دون تردد. نظر يوي هونغ يانغ إلى سو مينغ وهو يطير من البركان ، واتسعت عيناه. ربما تغير جسد سو مينغ من وهم يتكون من هالة الموت إلى شخص يمتلك لحمًا ودمًا ، لكن مظهره كان لا يزال كما كان من قبل ، ويمكن أن يتعرف يوي هونغ يانغ بنظرة واحدة فقط على أنه الشخص الذي التقطه قبل ثلاثة اشهر.
ومع ذلك ، لم يأخذ أي منهم زمام المبادرة للتعبير عنها. صر المزارع الذي كان دوره و اتخذ خطوة إلى الأمام ، وأكمل عمله.
في تلك اللحظة ، يمكن القول إن صدمته هي الأعظم بين جميع الحاضرين. ظهر الكفر على وجهه ، وبمجرد أن ترنح عدة عشرات من الخطوات إلى الوراء ، نظر إلى الرجل العجوز النحيل بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، أمام النظرات المنتظرة للوحشين الشرسين والسبعين شخصًا حول فوهة البركان ، صعد سو مينغ ببطء في الهواء. كان وجهه هادئًا وحركاته لم تكن سريعة ، ولكن بمجرد ظهوره ، انطلقت صيحات شديدة لا يمكن احتواؤها فورًا من أفواه الأشحاص الذين يشاهدون.
قبل ثلاثة أشهر ، كان هذا الرجل العجوز هو الذي أخذ هذا الشخص الذي لم يمت بعد إلى هذا المكان وألقاه في البركان. في تلك اللحظة ، كانت عيون الرجل العجوز النحيفة قد برزت تقريبًا من محجري عينيه. كانت الصدمة والكفر على وجهه ، وحتى تنفسه توقف للحظة.
هذا النوع من الأشياء فاق خيالهم.
عندما تراجع الحشد في حالة صدمة ، فتح الوحش الضخم برأس العنقاء فمه على مصراعيه وأطلق هديرًا مرعبًا ، مما تسبب في توقف جميع خطوات الناس ، لكن الصدمة على وجوههم لا يمكن إخفاؤها مهما حاولوا.
لم يكن هناك سوء نية داخل هذا الزئير. وبدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنه دعوة لشخص ما للتقدم.
هذا النوع من الأشياء فاق خيالهم.
كان الرجل ذو الرداء الأرجواني ، يوي هونغ بانغ ، يقف على حافة الحلبة. كان وجهه شاحبًا أيضًا ، وكان سعاله ينتقل في الهواء من حين لآخر ، كما لو كان هناك دم في فمه. لم يتبق سوى أربعة من السبعة خلفه ، وكان الرجل العجوز النحيل واحدًا منهم.
كان تعبير سو مينغ هادئًا. بمجرد صعوده في الهواء ، سار نحو ثعبان العنقاء القرمزية العملاق. هبط على رأسه ونظر إلى الحشد من تحته ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الصوت المنعزل أرعب على الفور الناس حول فوهة البركان أكثر. في تلك اللحظة ، أصبحوا أكثر يقينًا من الافتراض الذي وضعوه في رؤوسهم.
لم يتجنبه المخلوق الكبير ، ببساطة سمح له بالوقوف على رأسه. بالنسبة لها ، كان وجود سو مينغ هو الوجود المألوف لطفلها.
كان تعبير سو مينغ هادئًا. بمجرد صعوده في الهواء ، سار نحو ثعبان العنقاء القرمزية العملاق. هبط على رأسه ونظر إلى الحشد من تحته ببرود.
قال سو مينغ بشكل قاطع “ارموا الجثث”.
كان الرجل العجوز منذ حوالي ثلاثة أشهر هو الشخص الذي يتحدث. لم يتبق سوى عشرة أشخاص خلفه. كانوا جميعًا يحملون جثثًا على أكتافهم. بعض هذه الجثث كانت لأصدقائهم وبعضهم من الغرباء.
بمجرد أن تحدث ، سكت على الفور الأشخاص في المنطقة. أضاءت عيونهم عندما نظروا إلى سو مينغ ، لكن نظراتهم كانت مليئة بالرعب.
“ثعبان الفينيق القرمزي عادة ما ينفر الغرباء بشدة. إنهم شرسون بشكل لا يصدق ، فهل يمكنهم السماح لشخص ما بالعيش في مسكن الكهوف؟!”
كان هذا المشهد ببساطة بعيد المنال بالنسبة لهم ، وهو أمر لم يكن بإمكانهم تخيله أبدًا. كان التفسير الوحيد لذلك واحدًا ، وظهرت فكرة واحدة شبه موحدة في معظم رؤوس الناس في تلك اللحظة.
“هذا هو كوكب الشعلة قرمزي. يقع على حافة أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، وإذا سافر شخص عظيم في الخطوة الثالثة من هنا إلى مجرة العالم الحقيقي ، فسيستغرق الأمر حوالي ثلاثين عامًا للوصول إلى ذلك. المكان: ستكون هناك حاجة إلى حوالي مائتي عام للوصول إلى كوكب الحبر الأسود ، الذي يقع خلف أراضي الجوهر الإلهي القاحلة.
ومع ذلك ، لم يأخذ أي منهم زمام المبادرة للتعبير عنها. صر المزارع الذي كان دوره و اتخذ خطوة إلى الأمام ، وأكمل عمله.
قبل ثلاثة أشهر ، كان هذا الرجل العجوز هو الذي أخذ هذا الشخص الذي لم يمت بعد إلى هذا المكان وألقاه في البركان. في تلك اللحظة ، كانت عيون الرجل العجوز النحيفة قد برزت تقريبًا من محجري عينيه. كانت الصدمة والكفر على وجهه ، وحتى تنفسه توقف للحظة.
تم تقطيع الجثة عبر الهواء في قوس طويل ، متجهة مباشرة إلى سو مينغ. في اللحظة التي اقترب منها ، ظهر بريق في عيون سو مينغ ، وشد قبضته اليمنى قبل أن يلكم الجثة.
ومع ذلك ، لم يأخذ أي منهم زمام المبادرة للتعبير عنها. صر المزارع الذي كان دوره و اتخذ خطوة إلى الأمام ، وأكمل عمله.
في اللحظة التي تم فيها ربط قبضته ، ظهر الفهم في عيون سو مينغ. دوى دوي قوي ، لكن لم يكن هناك دم ، ولم تتساقط الجثة إلى أشلاء. بدلا من ذلك ، تفككت وتحولت إلى رماد قبل أن تختفي.
“ما هذا المكان في الأراضي القاحلة للجوهر الإلهي؟” سأل سو مينغ ببرود من رأس ثعبان العنقاء القرمزية بمجرد أن رفع رأسه. لم يكن هناك تلميح واحد للعاطفة في كلماته. جعلت نغمة الباردة الأمر يبدو كما لو أن درجة الحرارة حول المنطقة قد انخفضت بهامش كبير جدًا.
انتشرت خصلات من الهالة الخضراء الفاتحة ، لكن سو مينغ لم تمتصها. رمش ثعبان العنقاء القرمزية الأصغر بجانبه وفتح فمه ، مستنشقًا الهالة الخضراء الفاتحة.
“سيدي ، هل… أتيت من العالم الخارجي؟”
خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى قبضته. في السابق ، كان بإمكانه أن يشعر بوضوح بقوة غريبة من القانون تأتي من جسده ، وكانت قوة غريبة يمكنها تفكيك جميع المواد تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تقطيع الجثة عبر الهواء في قوس طويل ، متجهة مباشرة إلى سو مينغ. في اللحظة التي اقترب منها ، ظهر بريق في عيون سو مينغ ، وشد قبضته اليمنى قبل أن يلكم الجثة.
“ما هذا المكان في الأراضي القاحلة للجوهر الإلهي؟” سأل سو مينغ ببرود من رأس ثعبان العنقاء القرمزية بمجرد أن رفع رأسه. لم يكن هناك تلميح واحد للعاطفة في كلماته. جعلت نغمة الباردة الأمر يبدو كما لو أن درجة الحرارة حول المنطقة قد انخفضت بهامش كبير جدًا.
أذهل هذا المشهد جميع الأشخاص المحيطين بالحلبة ، وتجمد المزارعون الذين كانوا على وشك إلقاء الجثث في تحركاتهم للحظة.
هذا الصوت المنعزل أرعب على الفور الناس حول فوهة البركان أكثر. في تلك اللحظة ، أصبحوا أكثر يقينًا من الافتراض الذي وضعوه في رؤوسهم.
“ما هذا المكان في الأراضي القاحلة للجوهر الإلهي؟” سأل سو مينغ ببرود من رأس ثعبان العنقاء القرمزية بمجرد أن رفع رأسه. لم يكن هناك تلميح واحد للعاطفة في كلماته. جعلت نغمة الباردة الأمر يبدو كما لو أن درجة الحرارة حول المنطقة قد انخفضت بهامش كبير جدًا.
ارتجف قلب يوي هونغ بانغ. وتذكر أن هذا الشخص لم يمت قبل ثلاثة أشهر حتى عندما دخلت جسده هالة من الموت. في الواقع ، كان وعيه واضحًا جدًا ، وقد ملأت تلك النظرة المنعزلة قلبه على الفور بالمرارة.
++++++++++++++ الفينيق هو طائر العنقاء فلهم نفس التسمية
نظرًا لأنه كان قادرًا على عدم الموت عندما دخلت هالة الموت جسده وكان لديه القدرة على إخضاع مخلوق قوي مثل ثعبان العنقاء القرمزية ، فإن هذا لا يعني إلا أنه ليس من هذا المكان ، خاصة بناءً على ما قاله. قسوة ونبرة كلماته التي يبدو أنها تنبع من روحه أيضًا… هل يمكن أن يكون هذا الشخص حقًا من… ”
أجاب الرجل العجوز بسرعة: “لا شيء ينمو بكثرة هنا باستثناء عشب اللهب القرمزي الذي يعيش في منطقة اللهب…”.
بدأ الرجل العجوز النحيل يرتجف بخفة. من الواضح أنه كان يفكر في شيء ما مخيف.
عندما تراجع الحشد في حالة صدمة ، فتح الوحش الضخم برأس العنقاء فمه على مصراعيه وأطلق هديرًا مرعبًا ، مما تسبب في توقف جميع خطوات الناس ، لكن الصدمة على وجوههم لا يمكن إخفاؤها مهما حاولوا.
فقط أولئك الذين كانوا قتلة جماعيين لا يستطيعون أبدًا أن يكون لديهم أي عاطفة في كلماتهم ويتحدثون بنبرة باردة مثل الجليد. فقط أولئك الذين لا يبالون بحياة البشر يمكن أن لا يكونوا خائفين تمامًا على الرغم من عبورهم إلى مجرة مختلفة… وهؤلاء الأشخاص فقط هم من يمكنهم إخضاع هذه الثعابين ! ”
ومع ذلك ، لم يأخذ أي منهم زمام المبادرة للتعبير عنها. صر المزارع الذي كان دوره و اتخذ خطوة إلى الأمام ، وأكمل عمله.
“سيدي ، هل… أتيت من العالم الخارجي؟”
شعر الرجل ذو الشعر الأبيض في المقدمة بقلبه يرتجف. ربما كان متشككًا في البداية ، لكن هذا الشك اختفى بسرعة تحت نظرة ثعبان العنقاء القرمزية. امتص نفسا عميقا ولف قبضته في راحة يده قبل أن ينحني لسو مينغ.
قال سو مينغ بشكل قاطع “ارموا الجثث”.
“هذا هو كوكب الشعلة قرمزي. يقع على حافة أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، وإذا سافر شخص عظيم في الخطوة الثالثة من هنا إلى مجرة العالم الحقيقي ، فسيستغرق الأمر حوالي ثلاثين عامًا للوصول إلى ذلك. المكان: ستكون هناك حاجة إلى حوالي مائتي عام للوصول إلى كوكب الحبر الأسود ، الذي يقع خلف أراضي الجوهر الإلهي القاحلة.
بدأ الرجل العجوز النحيل يرتجف بخفة. من الواضح أنه كان يفكر في شيء ما مخيف.
“سيدي ، هل… أتيت من العالم الخارجي؟”
كان تعبير الرجل العجوز محترمًا بشكل لا يصدق. حتى أنه كان هناك تلميح من الاحترام عندما قال جملته الأخيرة. قد لا يبدو سو مينغ قويًا ، ولكن لعدم إهدار القوة من خلال نشرها حول أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، عادة ما يقوم العديد من الناس بإغلاقها لمنع الكثير من النضوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن ألقى الرجل العجوز الجثة باحترام ، اصطدم بها الوحش الشرس برأس طائر الفينيق كالمعتاد وتسبب في تفكك الجثة قبل امتصاص الهالة الخضراء الفاتحة وبصق بلورة.
وقع سو مينغ في لحظة صمت متأمل ، ثم سأل بضعف ، “هل لدى كوكب القرمزي أي شيء ينمو هنا بكثرة؟”
“تمكن شخص ما بالفعل من العيش في البركان حيث يعيش ثعبان العنقاء القرمزي؟ هذا الشخص…”
أجاب الرجل العجوز بسرعة: “لا شيء ينمو بكثرة هنا باستثناء عشب اللهب القرمزي الذي يعيش في منطقة اللهب…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن ألقى الرجل العجوز الجثة باحترام ، اصطدم بها الوحش الشرس برأس طائر الفينيق كالمعتاد وتسبب في تفكك الجثة قبل امتصاص الهالة الخضراء الفاتحة وبصق بلورة.
“كم عدد المحاربين الأقوياء في الخطوة الثالثة هنا؟” سأل سو مينغ فجأة.
كان تعبير الرجل العجوز محترمًا بشكل لا يصدق. حتى أنه كان هناك تلميح من الاحترام عندما قال جملته الأخيرة. قد لا يبدو سو مينغ قويًا ، ولكن لعدم إهدار القوة من خلال نشرها حول أراضي الجوهر الإلهي القاحلة ، عادة ما يقوم العديد من الناس بإغلاقها لمنع الكثير من النضوب.
++++++++++++++
الفينيق هو طائر العنقاء فلهم نفس التسمية
نظرًا لأنه كان قادرًا على عدم الموت عندما دخلت هالة الموت جسده وكان لديه القدرة على إخضاع مخلوق قوي مثل ثعبان العنقاء القرمزية ، فإن هذا لا يعني إلا أنه ليس من هذا المكان ، خاصة بناءً على ما قاله. قسوة ونبرة كلماته التي يبدو أنها تنبع من روحه أيضًا… هل يمكن أن يكون هذا الشخص حقًا من… ”
شعر الرجل ذو الشعر الأبيض في المقدمة بقلبه يرتجف. ربما كان متشككًا في البداية ، لكن هذا الشك اختفى بسرعة تحت نظرة ثعبان العنقاء القرمزية. امتص نفسا عميقا ولف قبضته في راحة يده قبل أن ينحني لسو مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات