العودة إلى عالم الأحلام
“سواء كان السحر القديم مختومًا في قلب النسيج أو كائنات القانون خارجها، فلا يمكن التعامل مع أي منها بسهولة…” أمسك (ليلين) ذقنه، وكان لديه بالفعل خطة واضحة في الاعتبار.
ففي عالم الأحلام، يمكن أن يحدث أي شيء!
’ وجود هذه الأطراف ومحاولتها السيطرة على بعضها البعض يبدو فكرة جيدة. مهما كان، عندما يحين الوقت سأكون القائد والطاغية هناك وسأحصل على أكبر الفوائد على أي حال.
قبل أن يُعرف هذا، كان الكثير من الناس الذين يبحثون عن الكنز في عالم الاحلام وقت ضعفه يموتون جميعا دون معرفه السبب. الآن هم كانوا أذكى بكثير، مثل التنين الأعور الذي قابله قبل ذلك.
للحصول على هذه الفوائد، كان على (ليلين) خلق انطباع جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض الضوء القرمزي عندما اخترق (ليلين) حدود عالم الأحلام، ودخل الي حلم حقيقي.
على أقل تقدير، كان عليه أن يضمن أنه عندما يحين الوقت ويصرخ بصوت عال، فإن العديد من سحرة القوانين سيتبعونه في استكشاف كنوز عالم الآلهة…
في العصور القديمة، كان ملك الكابوس قد استخدم قدرة امتصاص الكابوس ليصبح الأسرع في الوصول إلى ذروة المرتبة 8، ورفع نفسه فوق العديد من الماجوس وأصبح كابوسًا حقيقيا للآلهة.
فكر (ليلين) داخل نفسه: “ما زلت بحاجة إلى الانتظار وجمع الإيمان بعالم الآلهة، ولكن يمكنني البدء في استكشاف عالم الأحلام قريبًا…”، تلاشى جسده تدريجيًا وهو يختفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد حافظت بشكل مثالي على فرصتهم الأخيرة في الحياة، في انتظار وصول الربيع.
في المستوى النجمي غير المحدود، كان عالم الآلهة وعالم الماجوس مثل مركزين كبيرين يحتلان معظم المساحة والموارد. كما امتلكوا أقوى ارادة عالم وأقوي قوة أصل.
في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا، شعر(ليلين) بهالات العديد من سادة الكارثة في الشمال. ولكنه كان غير راغب في عداوتهم، وكان مشغولا أيضا بعالم الآلهة وقتها. وهكذا تراجع.
تحيط بهم عوالم صغيرة عديدة مثل النجوم، أقواها عوالم مثل المطهر وعالم الظل والعالم الجليدي وما شابه ذلك. ومع ذلك، كان هناك وجود مثير للاهتمام بين كل هذه العوالم. كان في كل مكان، ينمو بالأحلام ولكن يتجسد في الواقع أيضا. في ذروة قوتها، كانت قوتها الأصلية العالمية مشابهة لقوة عالم الماجوس وعالم الآلهة.
“قالت إنها تريد الذهاب إلى أراضي سيد الكارثة في الشمال… يجب أن ألقي نظرة…” أمسك (ليلين) ذقنه. كان السبب وراء مجيء (ليلين) إلى عالم الأحلام هو حل مشكلة فترات ضعف قوة الأحلام، وكانت (جيليان) مجرد الهاء جانبي. لقد مر الكثير من الوقت بالفعل، حتى أحفادها سيكونون عجائز حاليا. ومن المرجح جدا أن تكون قبيلتها بأكملها قد انقرضت.
كان هذا عالم الأحلام، مكان مليء بظواهر غريبة لا تصدق، عالم غريب ومرعب يمكن أن يشوه الزمان والمكان.
الأهم من ذلك، لاحظ (ليلين) أن عالم الأحلام بأكمله كان مثل ثقب أسود ضخم، يسحب الضوء دون نهاية.
كان عالم الأحلام هو المكان الوحيد المذهل القادر على الاتصال بعالم الآلهة دون التعرض للقمع بشكل كبير. <<<<أي كيان من خارج عالم الآلهة لا يستطيع الدخول بسبب معارضه ارادة العالم لأي دخيل>>>>
في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا، شعر(ليلين) بهالات العديد من سادة الكارثة في الشمال. ولكنه كان غير راغب في عداوتهم، وكان مشغولا أيضا بعالم الآلهة وقتها. وهكذا تراجع.
في العصور القديمة، كان ملك الكابوس قد استخدم قدرة امتصاص الكابوس ليصبح الأسرع في الوصول إلى ذروة المرتبة 8، ورفع نفسه فوق العديد من الماجوس وأصبح كابوسًا حقيقيا للآلهة.
تحول جسد (ليلين) على الفور إلى ظلام لا حدود له يتجه ناحية الشمال بسرعة هائلة، حتى ان الرياح خلفه بدت قوية ومرعبة.
في النهاية انتحر بنفسه، غير ذلك لم يستطع عالم الآلهة فعل أي شيء حياله.
في العصور القديمة، كان ملك الكابوس قد استخدم قدرة امتصاص الكابوس ليصبح الأسرع في الوصول إلى ذروة المرتبة 8، ورفع نفسه فوق العديد من الماجوس وأصبح كابوسًا حقيقيا للآلهة.
ورث (ليلين) هذه السلالة، والآن يرى الأشياء من وجهة نظر ملك الكابوس ويبدأ في التركيز على مخطط عالم الأحلام
بيييييييييب تم اكتشاف كميات كبيرة من قوة “عالم الأحلام” الأصلية هل تريد امتصاصها؟] رنت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
عادة عند عبور العوالم، كان (ليلين) يعتمد فقط على قدرات سلالة دمه.
ترجمة
في البداية كانت ارادة عالم الأحلام المراوغة تجعله يدور في دوائر للحصول على معلومات. ومع ذلك تغير الوضع الان ويبدو أن عالم الأحلام يعامل ليلين الآن كطفله، لأنه أظهر له كل شيء وراء هذا الحجاب الغامض.
ترجمة
“هذه الألفة… إذا قال لي شخص ما أن قدرة امتصاص الكابوس هو تجسيد لجزء من إرادة عالم الأحلام سأصدق ذلك! أظهرت عيون (ليلين) صدمته عندما رأى العالم الذي يبدو بلا حدود أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن لدى (ليلين) الشجاعة للقيام بذلك. قبل أن يتعامل مع عيوب قوة الأحلام، إضافة قوة أصل الحلم إلى مجموع قواه فجأة يمكن أن تؤدي إلى مشاكل كبيرة في المستقبل.
يبدو أن المكان الذي كان فيه حاليًا هو شق بدون كتلة وحجم. كان يبدو كتقاطع بين فضاء ثنائي الأبعاد وعالم ثلاثي الأبعاد. حافة ملتوية كثعبان، تظهر له عدد لا نهائي من عوالم الأحلام المختلطة مع الزمكان.
على أقل تقدير، كان عليه أن يضمن أنه عندما يحين الوقت ويصرخ بصوت عال، فإن العديد من سحرة القوانين سيتبعونه في استكشاف كنوز عالم الآلهة…
لقد ظهرت كميات كبيرة من الأحلام الصغيرة على أطراف عالم الأحلام، وماتت بنفس السرعة التي ولدت بها.
تساقطت الثلوج المدمرة في بعض المناطق، على العديد من تموجات الروح القوية الشريرة التي كانت تنتظر. هؤلاء كانوا الآلهة الشريرة لعالم الأحلام، أسياد الكوارث.
تقاطعت العديد من الأحلام القوية مع بعضها البعض، وشكلت مناطق غريبة مشوهة مع دمار شديد في جوهرها حتى أن (ليلين) خاف الاقتراب منها.
***********************************
الأهم من ذلك، لاحظ (ليلين) أن عالم الأحلام بأكمله كان مثل ثقب أسود ضخم، يسحب الضوء دون نهاية.
حتى هذه الكيانات قد اختارت ختم أنفسهم وهم يكافحون عند باب الموت.
كانت أحلاماً لكائنات ذكية من جميع العوالم، جذبتهم قوة عالم الأحلام. جميع الكائنات القادرة على التفكير يمكن أن تحلم. وعندما كانوا يحلمون، كانوا ينجذبون دون وعي إلى عالم الأحلام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيد أن البيئة قد تغيرت تغيرا جذريا، ولكن التضاريس لا تزال متشابهة إلى حد ما. ومن ثم، وجد المكان الذي أقامت فيه (جيليان). لكن الآن، كلّ الآثار، خصوصاً التضاريس، قد اختفت تماماً.
كان عالم الأحلام في الواقع مجموعة من الأحلام من معظم الكائنات الفكرية. نشأت هذه الكائنات من جميع العوالم، بما في ذلك عالم الماجوس وعالم الآلهة!
في العصور القديمة، كان ملك الكابوس قد استخدم قدرة امتصاص الكابوس ليصبح الأسرع في الوصول إلى ذروة المرتبة 8، ورفع نفسه فوق العديد من الماجوس وأصبح كابوسًا حقيقيا للآلهة.
“هذا يعني أنه لم يكن هناك شيء يسمى عالم الأحلام في البداية. ومع ذلك، مع بداية ظهور الكائنات الذكية، اندمجت أحلامهم لتشكيل عالم الأحلام؟ تركت هذه الإمكانية (ليلين) عاجزا عن الكلام.
الأهم من ذلك، لاحظ (ليلين) أن عالم الأحلام بأكمله كان مثل ثقب أسود ضخم، يسحب الضوء دون نهاية.
جعله هذا يتذكر بداية عالم الآلهة، الذي عمل بذات الطريقة. فلم يكن هناك كائنات إلهية قبل أن يستقر الإيمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية انتحر بنفسه، غير ذلك لم يستطع عالم الآلهة فعل أي شيء حياله.
“هذا هو السبب في أن عالم الأحلام غريب جدًا، كونه قويًا وضعيفًا في نفس الوقت. شعر (ليلين) أنه استوعب إلى حد ما سبب ضعف قوة الأحلام.
ومع ذلك، كان لدى (ليلين) شعور غريب. قبل أن تضعف قوة الاحلام، يمكن للتغييرات التي طرأت على شعبها أن تجلب له مجموعة كبيرة من المساعدين والقوة إذا كان محظوظا.
“لكنني لا أستطيع أن أستسلم للأمر بهذه البساطة. يجب أن أستكشف، أتحرك، وأرى المزيد، أياً كان، لا يزال لديّ وقت لأزرع مستنسخي. هناك ألف سنة متبقية للعقد مع الأفعى الارملة…”
حتى هذه الكيانات قد اختارت ختم أنفسهم وهم يكافحون عند باب الموت.
ومض الضوء القرمزي عندما اخترق (ليلين) حدود عالم الأحلام، ودخل الي حلم حقيقي.
قوة روح (ليلين) الذي كان مدعومًا بالقوانين مع سيطرته الدقيقة على قوة الروح سمحت له بملاحظة بعض الاختلافات. كانت الحياة الضعيفة والصغيرة مخفية بأمان تحت طبقات من رمال الصحراء.
ظهرت قوة متصاعدة حول (ليلين)، مثل أم لطيفة ترى ابنها يعود إلى المنزل متعبًا من السفر.
قبل أن يُعرف هذا، كان الكثير من الناس الذين يبحثون عن الكنز في عالم الاحلام وقت ضعفه يموتون جميعا دون معرفه السبب. الآن هم كانوا أذكى بكثير، مثل التنين الأعور الذي قابله قبل ذلك.
بيييييييييب تم اكتشاف كميات كبيرة من قوة “عالم الأحلام” الأصلية هل تريد امتصاصها؟] رنت رقاقة الذكاء الاصطناعي.
’ وجود هذه الأطراف ومحاولتها السيطرة على بعضها البعض يبدو فكرة جيدة. مهما كان، عندما يحين الوقت سأكون القائد والطاغية هناك وسأحصل على أكبر الفوائد على أي حال.
“لا!” هز (ليلين) رأسه رافضا، وتبددت قوة الأصل من حوله.
للحصول على هذه الفوائد، كان على (ليلين) خلق انطباع جيد.
كانت قوة المنشأ لعالم الأحلام أكثر وفرة بكثير من عالم الماجوس، وهو ما يعادل ما يمكن لجميع سحرة القوانين الحصول عليه مجتمعين. سيكون كافيا لرفعه إلى ذروة وجوده الحالي.
في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا، شعر(ليلين) بهالات العديد من سادة الكارثة في الشمال. ولكنه كان غير راغب في عداوتهم، وكان مشغولا أيضا بعالم الآلهة وقتها. وهكذا تراجع.
ومع ذلك، لم يكن لدى (ليلين) الشجاعة للقيام بذلك. قبل أن يتعامل مع عيوب قوة الأحلام، إضافة قوة أصل الحلم إلى مجموع قواه فجأة يمكن أن تؤدي إلى مشاكل كبيرة في المستقبل.
للحصول على هذه الفوائد، كان على (ليلين) خلق انطباع جيد.
عالم الاحلام سيكون هنا على أية حال في اي وقت ويمكنني أن آتي في أي وقت أريد واستوعبه، ليس الأمر وكأنه سيذهب بعيدا… ” بعد التفكير في هذا، لم يحزن (ليلين) لأنه رفض قوة المنشأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن لدى (ليلين) الشجاعة للقيام بذلك. قبل أن يتعامل مع عيوب قوة الأحلام، إضافة قوة أصل الحلم إلى مجموع قواه فجأة يمكن أن تؤدي إلى مشاكل كبيرة في المستقبل.
وبدأ يقيم وضعه كان المكان مهجورًا وكئيبًا، يفتقر إلى الحياة. السهول والغابات والسهول والبحيرات والجداول من قبل تحولت بالكامل إلى صحراء جرداء، وحتى الهواء نفسه فقد كل الرطوبة تقريبًا.
إذا تمكن المضيف من الحصول على عينات من أشكال الحياة من الرتبة 7 من عالم الأحلام، فيمكن تسريع المهمة.] رنت رقاقة بصوتها الالي
انتشرت قوة روح (ليلين) بعيدًا وواسعًا. مع إنجازاته كوارلوك من الدرجة السابعة، لا يزال بإمكانه العثور على آثار بضعة أشكال من الحياة في المنطقة الشاسعة. كان الأمر أشبه بموت عالم الأحلام بأكمله. “لا، ليس الموت. بل أشبه بـ ” عالم الأحلام” وهو في سبات
قوة روح (ليلين) الذي كان مدعومًا بالقوانين مع سيطرته الدقيقة على قوة الروح سمحت له بملاحظة بعض الاختلافات. كانت الحياة الضعيفة والصغيرة مخفية بأمان تحت طبقات من رمال الصحراء.
“سواء كان السحر القديم مختومًا في قلب النسيج أو كائنات القانون خارجها، فلا يمكن التعامل مع أي منها بسهولة…” أمسك (ليلين) ذقنه، وكان لديه بالفعل خطة واضحة في الاعتبار.
لقد حافظت بشكل مثالي على فرصتهم الأخيرة في الحياة، في انتظار وصول الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض الضوء القرمزي عندما اخترق (ليلين) حدود عالم الأحلام، ودخل الي حلم حقيقي.
تساقطت الثلوج المدمرة في بعض المناطق، على العديد من تموجات الروح القوية الشريرة التي كانت تنتظر. هؤلاء كانوا الآلهة الشريرة لعالم الأحلام، أسياد الكوارث.
ومع ذلك، عندما كان يحدق في الصحراء القاحلة التي لا حدود لها، لم يستطع إلا أن يبدو حزينا. رغم أنه يعرف أن التغييرات في بيئة عالم الأحلام تحدث بسرعة، إلا أنه لم يعتقد أنها ستكون بهذه السرعة.
حتى هذه الكيانات قد اختارت ختم أنفسهم وهم يكافحون عند باب الموت.
كانت قوة المنشأ لعالم الأحلام أكثر وفرة بكثير من عالم الماجوس، وهو ما يعادل ما يمكن لجميع سحرة القوانين الحصول عليه مجتمعين. سيكون كافيا لرفعه إلى ذروة وجوده الحالي.
ومع ذلك، يمكن للمرء أن يرتكب خطأ فادحًا لو قلل من شأنهم. أي سيد منهم يغلق على نفسه بالتأكيد لديه اتصالات بالخارج ويستطيع أن يشعر بما يحدث في الخارج
“لكنني لا أستطيع أن أستسلم للأمر بهذه البساطة. يجب أن أستكشف، أتحرك، وأرى المزيد، أياً كان، لا يزال لديّ وقت لأزرع مستنسخي. هناك ألف سنة متبقية للعقد مع الأفعى الارملة…”
في اللحظة التي يحدث فيها أي شيء من شأنه أن يضر بهم أو بسمعتهم، سيلغون الختم علي أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المستوى النجمي غير المحدود، كان عالم الآلهة وعالم الماجوس مثل مركزين كبيرين يحتلان معظم المساحة والموارد. كما امتلكوا أقوى ارادة عالم وأقوي قوة أصل.
عندما تكون قوة الأحلام ضعيفة، كانت مزيج قوة الأصل وطاقة الروح المتراكمة في أجسادهم بالاشتراك مع ميزاتهم كمواطنين في عالم الأحلام، يسمح لهم بجلب الدمار وقتل الغزاة!
عالم الاحلام سيكون هنا على أية حال في اي وقت ويمكنني أن آتي في أي وقت أريد واستوعبه، ليس الأمر وكأنه سيذهب بعيدا… ” بعد التفكير في هذا، لم يحزن (ليلين) لأنه رفض قوة المنشأ.
قبل أن يُعرف هذا، كان الكثير من الناس الذين يبحثون عن الكنز في عالم الاحلام وقت ضعفه يموتون جميعا دون معرفه السبب. الآن هم كانوا أذكى بكثير، مثل التنين الأعور الذي قابله قبل ذلك.
على أقل تقدير، كان عليه أن يضمن أنه عندما يحين الوقت ويصرخ بصوت عال، فإن العديد من سحرة القوانين سيتبعونه في استكشاف كنوز عالم الآلهة…
“بالتفكير في الأمر، هل هذا هو المكان الذي عاشت فيه (جيليان) وشعبها ذات مرة؟ “مع قوة قدرة امتصاص الكابوس، اختار (ليلين) بطبيعة الحال منطقة في عالم الأحلام سيكون مرتاحًا فيها.
للحصول على هذه الفوائد، كان على (ليلين) خلق انطباع جيد.
ومع ذلك، عندما كان يحدق في الصحراء القاحلة التي لا حدود لها، لم يستطع إلا أن يبدو حزينا. رغم أنه يعرف أن التغييرات في بيئة عالم الأحلام تحدث بسرعة، إلا أنه لم يعتقد أنها ستكون بهذه السرعة.
قبل أن يُعرف هذا، كان الكثير من الناس الذين يبحثون عن الكنز في عالم الاحلام وقت ضعفه يموتون جميعا دون معرفه السبب. الآن هم كانوا أذكى بكثير، مثل التنين الأعور الذي قابله قبل ذلك.
في مناقشاته مع الأفعى الارملة، كان قد جاء سابقا منذ فترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض الضوء القرمزي عندما اخترق (ليلين) حدود عالم الأحلام، ودخل الي حلم حقيقي.
بيد أن البيئة قد تغيرت تغيرا جذريا، ولكن التضاريس لا تزال متشابهة إلى حد ما. ومن ثم، وجد المكان الذي أقامت فيه (جيليان). لكن الآن، كلّ الآثار، خصوصاً التضاريس، قد اختفت تماماً.
إذا تمكن المضيف من الحصول على عينات من أشكال الحياة من الرتبة 7 من عالم الأحلام، فيمكن تسريع المهمة.] رنت رقاقة بصوتها الالي
“الروائح في الهواء تخبرني أنه قد مر حوالي خمسة عشر ألف سنة منذ أن جئت آخر مرة…” ارتعش أنف (ليلين) قليلاً وهو يشم الهواء، ثم جاء باستنتاج، “يبدو أن هذا المكان كان غير محظوظ بما فيه الكفاية لأنه تأثر بموجة مرعبة من تسارع الوقت…
إذا تمكن المضيف من الحصول على عينات من أشكال الحياة من الرتبة 7 من عالم الأحلام، فيمكن تسريع المهمة.] رنت رقاقة بصوتها الالي
“قالت إنها تريد الذهاب إلى أراضي سيد الكارثة في الشمال… يجب أن ألقي نظرة…” أمسك (ليلين) ذقنه. كان السبب وراء مجيء (ليلين) إلى عالم الأحلام هو حل مشكلة فترات ضعف قوة الأحلام، وكانت (جيليان) مجرد الهاء جانبي. لقد مر الكثير من الوقت بالفعل، حتى أحفادها سيكونون عجائز حاليا. ومن المرجح جدا أن تكون قبيلتها بأكملها قد انقرضت.
لقد ظهرت كميات كبيرة من الأحلام الصغيرة على أطراف عالم الأحلام، وماتت بنفس السرعة التي ولدت بها.
ومع ذلك، كان لدى (ليلين) شعور غريب. قبل أن تضعف قوة الاحلام، يمكن للتغييرات التي طرأت على شعبها أن تجلب له مجموعة كبيرة من المساعدين والقوة إذا كان محظوظا.
ومع ذلك، كان لدى (ليلين) شعور غريب. قبل أن تضعف قوة الاحلام، يمكن للتغييرات التي طرأت على شعبها أن تجلب له مجموعة كبيرة من المساعدين والقوة إذا كان محظوظا.
ففي عالم الأحلام، يمكن أن يحدث أي شيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة الآن.
رقاقة أمر (ليلين). [صفارة! تم إنشاء المهمة. مسح تموجات قوة أصل عالم الأحلام… التقدم الحالي: 0.0001٪. الوقت المقدر للإنجاز: 13 دقيقة 3987 ساعة
جعله هذا يتذكر بداية عالم الآلهة، الذي عمل بذات الطريقة. فلم يكن هناك كائنات إلهية قبل أن يستقر الإيمان.
إذا تمكن المضيف من الحصول على عينات من أشكال الحياة من الرتبة 7 من عالم الأحلام، فيمكن تسريع المهمة.] رنت رقاقة بصوتها الالي
وبدأ يقيم وضعه كان المكان مهجورًا وكئيبًا، يفتقر إلى الحياة. السهول والغابات والسهول والبحيرات والجداول من قبل تحولت بالكامل إلى صحراء جرداء، وحتى الهواء نفسه فقد كل الرطوبة تقريبًا.
“يمكن أن يستمر تحليل الرقاقة طالما أنني في عالم الأحلام. الآن يمكنني الذهاب لرؤية سادة الكارثة في الشمال، ومعرفة أسرارهم”.
انتشرت قوة روح (ليلين) بعيدًا وواسعًا. مع إنجازاته كوارلوك من الدرجة السابعة، لا يزال بإمكانه العثور على آثار بضعة أشكال من الحياة في المنطقة الشاسعة. كان الأمر أشبه بموت عالم الأحلام بأكمله. “لا، ليس الموت. بل أشبه بـ ” عالم الأحلام” وهو في سبات
تحول جسد (ليلين) على الفور إلى ظلام لا حدود له يتجه ناحية الشمال بسرعة هائلة، حتى ان الرياح خلفه بدت قوية ومرعبة.
ظهرت قوة متصاعدة حول (ليلين)، مثل أم لطيفة ترى ابنها يعود إلى المنزل متعبًا من السفر.
في المرة الأخيرة التي كان فيها هنا، شعر(ليلين) بهالات العديد من سادة الكارثة في الشمال. ولكنه كان غير راغب في عداوتهم، وكان مشغولا أيضا بعالم الآلهة وقتها. وهكذا تراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن المكان الذي كان فيه حاليًا هو شق بدون كتلة وحجم. كان يبدو كتقاطع بين فضاء ثنائي الأبعاد وعالم ثلاثي الأبعاد. حافة ملتوية كثعبان، تظهر له عدد لا نهائي من عوالم الأحلام المختلطة مع الزمكان.
ومع ذلك، كانت الأمور مختلفة الآن.
في مناقشاته مع الأفعى الارملة، كان قد جاء سابقا منذ فترة من الوقت.
“لا!” هز (ليلين) رأسه رافضا، وتبددت قوة الأصل من حوله.
***********************************
كان هذا عالم الأحلام، مكان مليء بظواهر غريبة لا تصدق، عالم غريب ومرعب يمكن أن يشوه الزمان والمكان.
ترجمة
كانت أحلاماً لكائنات ذكية من جميع العوالم، جذبتهم قوة عالم الأحلام. جميع الكائنات القادرة على التفكير يمكن أن تحلم. وعندما كانوا يحلمون، كانوا ينجذبون دون وعي إلى عالم الأحلام!
EgY RaMoS
كانت قوة المنشأ لعالم الأحلام أكثر وفرة بكثير من عالم الماجوس، وهو ما يعادل ما يمكن لجميع سحرة القوانين الحصول عليه مجتمعين. سيكون كافيا لرفعه إلى ذروة وجوده الحالي.
عادة عند عبور العوالم، كان (ليلين) يعتمد فقط على قدرات سلالة دمه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات