You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 254

رين دوفر [2]

رين دوفر [2]

الفصل 254: رين دوفر [2]

كانت تحدق في كيفن لمدة دقيقة ، وأغمضت دونا عينيها. بعد فترة ، يبدو أنها اتخذت قرارها ، على حد قولها.

[15 يوليو 2056.

كان تشويش كيفن من أفكاره صوتًا مألوفًا. كانت دونا.

وقع هجوم إرهابي في القفل خلال ألعاب باتل رويال في البطولة المشتركة بين الأكاديميات.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

تم العثور على جهازي النقل الآني ليتم تثبيتهما خلال الحدث. وقد ربط المحققون هذا الهجوم بالمونوليث.

… كان ذلك لأن الأكاديمية ذكرتها بـ “هو”

بجهود شجاعة لطالبين شابين ، سرعان ما تم العثور على البوابات وتم منع تفعيلها.

“الآن ليس الوقت المناسب لهذا! إلى متى أنت ذاهب إلى الشفقة على النفس؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لسوء الحظ ، في محاولة أخيرة ، قام أحد الجناة مباشرة بتفكيك النواة المثبتة في جهاز النقل الآني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه كان قريبًا جدًا من مخرج القبة.  في الواقع ، كان عمليا على وشك الخروج. علاوة على ذلك ، من مظهره ، كان لديه الكثير من وقت الفراغ للخروج.

تبع ذلك انفجار هائل ، مما أسفر عن مقتل 260 شخصًا وإصابة أكثر من 80 في هذه العملية.

[15 يوليو 2056.

انقر!

كانت بشرته كلها بيضاء وعيناه محتقنة بالدماء. ظهرت دوائر سوداء صارخة تحت عينيه.

عند إيقاف تشغيل التلفزيون ، ألقت إيما جهاز التحكم عن بُعد جانبًا.

الدقة.

“إنه بشأن الوقت.”  مرتدية فستان أسود ، استدارت إيما. “دعنا نذهب ، كيفن.”

… كانت تحبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم”

في هذه المرحلة ، كانت مخدرة تقريبًا لألم اختفاء شخص ما في حياتها.

رد صوت ضعيف أجش.

في كل مرة ، يغمغم كيفن بهذه الكلمات. إلقاء اللوم على نفسه في وفاة رين.

“… كيفن.”

أرادت منه أن يفهم أنه بدلاً من ضرب نفسه على ما حدث ، كان من الأفضل له أن يلتقط نفسه وينضج.

شفتا إيما متوترة.

“… لقد ذهب حقًا ، أليس كذلك.”

كانت إيما تحدق في كيفن الذي كانت يجلس على أريكة بيضاء مرتدي ملابس سوداء ، وشعر أن قلبه ينفجر.

“أنا سعيد لأنك التقطت نفسك.” مدت إيما يدها “لنذهب ، حان الوقت لنودعه”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

منذ ذلك اليوم ، لم يكن كيفن هو نفسه.  كان يتخلى عن وجبات الطعام ، وفي معظم الأحيان ، كان دائمًا غائبًا. لقد توقف حتى عن التدريب ، وهو أمر لم تره يفعله طوال العام.

على الرغم من قلة ذلك ، استطاعت أماندا أن تتذكر بوضوح كل تفاعل فردي كانت معه. حتى الصغار الذين كانت لديهم أثناء الفصل أو حول الحرم الجامعي.

كانت بشرته كلها بيضاء وعيناه محتقنة بالدماء. ظهرت دوائر سوداء صارخة تحت عينيه.

“ارون!”

“كل هذا خطأي …”

بالنسبة للبعض كان أفضل صديق ، بالنسبة للآخرين كان شيئًا آخر.  شريك عمل وطالب وصديق والشخص الذي غير حياته.

تمتم في نفسه مرارًا وتكرارًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، حتى لو علمنا أن آرون هو من فعل ذلك ، فنحن لا نعرف كيف فعل ذلك. بدعمه ، لا يمكننا أيضًا فعل الكثير …”

لم تفهم إيما سبب لوم نفسه على وفاة رين. لم يكن شيئًا يمكنه السيطرة عليه.

نادت إيما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن.

قطع كيفن.

في كل مرة ، يغمغم كيفن بهذه الكلمات. إلقاء اللوم على نفسه في وفاة رين.

في الأصل ، حاولت دونا إقناع مونيكا بفعل شيء ما ، لكن يديها كانتا مقيدتين.  مع هجوم مونوليث الإرهابي الذي حدث للتو ، كان الاتحاد في حالة تأهب كاملة.

“… كيفن.”

بعد أخذ الكثير من العوامل في الاعتبار ، توصلت دونا إلى هذا الحل.  كان أفضل حل يمكن أن تفكر فيه لـ كفين في الوقت الحالي.

نادت إيما.

في هذا اليوم ، توفي رين دوفر رسميًا للعالم.

“… آه ، إيما … أعطني ثانية.”

“هه؟ ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر كيفن أخيرًا إلى إيما. حاول أن يبتسم بمرح ، لكن هذا جعله يبدو أكثر إثارة للشفقة. تسببت عيناه الميتة إلى جانب دوائره السوداء الساطعة في إثارة قلب إيما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت دونا مؤقتًا. سألت ، وهي تنظر إلى كيفن مباشرة في عينيه.

فهمت إيما.

… ولكن إذا حدث خلل ، فكيف ظهر رن فجأة في المسافة؟ هذا لا معنى له.

لقد أصابته وفاة رين بشدة.

كان ذلك لأنه رآه.

“نحن بحاجة للذهاب. الحضور هو أقل ما يمكنك القيام به من أجله”

تحدق في كيفن ، هزت دونا رأسها.

كان اليوم هو يوم جنازة رين. لأسباب واضحة ، لم يكن هناك جثة في مكان الحادث. حتى ذلك الحين ، لم يشك أحد في وفاته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولكن الآن بعد أن مات بالفعل. شعرت بالضياع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما لم تحدث معجزة ، لم يكن هناك أي طريقة لبقاء رين على قيد الحياة.

على الرغم من أنها شهدت وفاة رين أمام عينيها ، إلا أن أماندا ما زالت غير قادرة على استيعاب الموقف.

“… إيما ، ماذا أفعل؟ ”

“السيارة في انتظارك في الطابق السفلي.

كان صوت كيفن الخشن هو إعادة إيما إلى الواقع.

17 يوليو.

يحدق في عينيها ، تمتم بضعف.

تحدق في كيفن ، هزت دونا رأسها.

“ممم ، لا أعرف ماذا أفعل … لو لم أكن غبيًا جدًا ، وغادرت للتو …”

“ما الذي تفعله هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كافية!”

يحدق في السماء الزرقاء ، كيفن زفير. مع اقتراب الجنازة من نهايتها ، قرر كيفن الخروج لالتقاط أنفاس من الهواء النقي.

قطعته إيما.

كان هناك الكثير من الأشياء التي يتعين عليهم أخذها في الاعتبار عند اضطهاد شخص ما لارتكاب جريمة.  في هذا اليوم وهذا العصر حيث كان كل ما يهم هو الدعم ، مع الكم الهائل من الأدلة التي كانت لديهم ، لم تستطع رؤية طريقة لجعل آرون يواجه المحاكمة.

“الآن ليس الوقت المناسب لهذا! إلى متى أنت ذاهب إلى الشفقة على النفس؟ ”

“إستمع من فضلك.”

بدأت تغضب الآن.

“السيارة في انتظارك في الطابق السفلي.

كان من الطبيعي أن يشعر شخص ما بالذهول عند وفاة شخص قريب.  هي أيضا كانت حزينة. على الرغم من أنها لم تكن قريبة من رين بشكل خاص ، إلا أنها تفاعلت معه كثيرًا في الماضي.

رفع كيفن رأسه ، وسأله بضعف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعلى الرغم من أن كيفن ورين كانا قريبين حقًا ، فإن آخر شيء يمكن أن يفعله كيفن هو إغراق نفسه في الشفقة على الذات.

“ما هذا!؟”

لن يكون شيئًا يريده رن له.  على الرغم من أن إيما لم تتفاعل مع رين كثيرًا ، إلا أنها كانت ترى مدى اهتمامه الحقيقي بكيفن.

كانت بشرته كلها بيضاء وعيناه محتقنة بالدماء. ظهرت دوائر سوداء صارخة تحت عينيه.

لن يرغب أبدًا في أن يلوم كيفن نفسه على شيء كهذا.

في كل مرة ، يغمغم كيفن بهذه الكلمات. إلقاء اللوم على نفسه في وفاة رين.

رفع كيفن رأسه ، وسأله بضعف.

“… أنا قادمة”

“… إذن ماذا يجب أن أفعل؟ ”

“إذا كنت تريد حقًا جعل آرون يدفع ثمن جرائمه ، فإن أفضل خيار لك هو الانضمام إلى النقابة. مع موهبتك ، لا ينبغي أن يكون الانضمام إلى النقابة مشكلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كن أقوى”.  أصبح صوت إيما حازمًا. “…  كن قويا بما يكفي لمنع حدوث ذلك في المستقبل وجعل أولئك الذين تسببوا في هذا الراتب. سواء كان ذلك من قبل مونوليث أو أي شخص مشارك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب ذلك ، وقف كل من إيما وجين وكيفن وأماندا وميليسا وليو ورام ودونا جنبًا إلى جنب.  يحدق في صورة رين في منتصف الغرفة.

بينما كانت تتحدث ، لم تغادر عيون إيما كيفن أبدًا.

كان ذلك لأنه رآه.

أرادت منه أن يفهم أنه بدلاً من ضرب نفسه على ما حدث ، كان من الأفضل له أن يلتقط نفسه وينضج.

رفع كيفن صوته.

حتى لو استغرق كيفن سنوات للتعافي من هذا ، أرادت إيما أن يستخدم كيفن هذا الحادث كنقطة مرجعية لنموه.

لم تكن تعرف متى ، ولكن في مرحلة ما ، بدأت تشتاق إليه. كل يوم ، جزء صغير منها يتطلع إلى المحاضرات والصفوف. تلك التي كان لديه فيها.

أرادته أن ينمو أقوى. قوي بما يكفي لمنع حدوث أي من هذا.

“كيف حالك حب كيفن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… أرى”

عند إيقاف تشغيل التلفزيون ، ألقت إيما جهاز التحكم عن بُعد جانبًا.

قال كيفن بعد لحظة وجيزة من الصمت.

بالضغط على زر التشغيل ، شغّل كيفن الفيديو. في الفيديو ، رأى كيفن رن.

بالتحديق في كيفن ، تمكنت إيما من ملاحظة تغيير طفيف في كيفن. على الرغم من أن الحزن لم يختف أبدًا ، كان هناك شيء آخر في ذلك الحزن.

مدت يدها ، وظهر هاتف على يد دونا. أخذ الهاتف ، أمال كيفن رأسه إلى الجانب.

الدقة.

“… أعتقد أنني أعرف ما قد يكون قد أدى إلى وفاة رين”

القرار للنمو والتغيير.

فهمت إيما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند رؤية التغيير ، ابتسمت إيما بشكل جميل.

منذ لقائه ، لم تتمنى شيئًا سوى موته.

“أنا سعيد لأنك التقطت نفسك.” مدت إيما يدها “لنذهب ، حان الوقت لنودعه”.

“كل هذا خطأي …”

“ممم.”

في كل مرة ، يغمغم كيفن بهذه الكلمات. إلقاء اللوم على نفسه في وفاة رين.

وقفت كيفن بأخذ يدها.

رفعت دونا يدها وبدأت تشرح.

***

على الرغم من أنها شهدت وفاة رين أمام عينيها ، إلا أن أماندا ما زالت غير قادرة على استيعاب الموقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استلقيت أماندا على سريرها وشعرها منتشرًا في جميع أنحاء وسادتها ، وحدقت بهدوء في سقف غرفتها.

“… هل أنت مستعد؟ ”

مر يومان على الحادث ، وبغض النظر عن أي شخص ، بدأت بالفعل في حزم أغراضها.

داخل بيت العزاء.

كانت تخطط لمغادرة الأكاديمية قريبًا.

عندما كان كيفن على وشك أن يقول شيئًا ما ، قطعته دونا مرة أخرى.

إذا كان قبل ذلك عن النقابة.  هذه المرة ، كان سبب تركها الأكاديمية مختلفًا.

“… لقد ذهب حقًا ، أليس كذلك.”

… كان ذلك لأن الأكاديمية ذكرتها بـ “هو”

“… إذن ماذا يجب أن أفعل؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في كل مكان تمشي فيه في الأكاديمية كانت تتذكر محادثاتها وذكرياتها معه.

“بودار!”

على الرغم من قلة ذلك ، استطاعت أماندا أن تتذكر بوضوح كل تفاعل فردي كانت معه. حتى الصغار الذين كانت لديهم أثناء الفصل أو حول الحرم الجامعي.

في هذه المرحلة ، كانت مخدرة تقريبًا لألم اختفاء شخص ما في حياتها.

على الرغم من أنها شهدت وفاة رين أمام عينيها ، إلا أن أماندا ما زالت غير قادرة على استيعاب الموقف.

هدأ كيفن قليلاً ، سأل بهدوء.

في هذه المرحلة ، كانت مخدرة تقريبًا لألم اختفاء شخص ما في حياتها.

رفع كيفن صوته.

نعم.

“وَأَاحَة … وَاءَ …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مهم.

“هه؟ ماذا؟”

فقط بعد أن شهدت أماندا وفاة رين ، أدركت مشاعرها تجاهه.

ربما لأنها لم تتحدث مع أي شخص آخر غيره ، لكن وفاته أصابت ميليسا أكثر مما كانت تتوقع.

… كانت تحبه.

لكن.

لم تكن تعرف متى ، ولكن في مرحلة ما ، بدأت تشتاق إليه. كل يوم ، جزء صغير منها يتطلع إلى المحاضرات والصفوف. تلك التي كان لديه فيها.

“… إيما ، ماذا أفعل؟ ”

فقط الأشياء العادية التي كان يفعلها من الإحباط كلما كان اهتمام الفصل عليه ، أو عندما يصفع كيفن بشكل عشوائي على رأسه للحصول على رد فعل منه.

اية (25) قُلِ ٱللَّهُمَّ مَٰلِكَ ٱلۡمُلۡكِ تُؤۡتِي ٱلۡمُلۡكَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ ٱلۡمُلۡكَ مِمَّن تَشَآءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَآءُۖ بِيَدِكَ ٱلۡخَيۡرُۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (26)سورة آل عمران الاية (26)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت كل تلك اللحظات محفورة بعمق في عقل أماندا.

في البداية ، لم تكن على دراية بهذا النوع من المشاعر ، لم تستطع فهم ما كانت تشعر به. لكنها عرفت الآن.

 

… وكان الإدراك مؤلمًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، في محاولة أخيرة ، قام أحد الجناة مباشرة بتفكيك النواة المثبتة في جهاز النقل الآني.

واحدة أغلقت قلبها مرة أخرى تمامًا.

“ممم ، لا أعرف ماذا أفعل … لو لم أكن غبيًا جدًا ، وغادرت للتو …”

توك ، توك –

لكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ملكة جمال الشباب ، حان الوقت.”

بدأت تغضب الآن.

ماكسويل كان يعيق أماندا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كما ترى. أظن أن موت رين لم يكن حادثًا.”

“السيارة في انتظارك في الطابق السفلي.

مر يومان على الحادث ، وبغض النظر عن أي شخص ، بدأت بالفعل في حزم أغراضها.

“… أنا قادمة”

… كان ذلك لأن الأكاديمية ذكرتها بـ “هو”

ردت أماندا وهي ترفع جسدها بشكل ضعيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن استمع إلي بعناية. أنا بالتأكيد لا أدع آرون يذهب بهذه السهولة ، هذا أمر مؤكد.”  فجأة تحول صوت دونا إلى خطور. “المشكلة الوحيدة هي دعمه. إنه ليس بالشيء الذي يمكننا مواجهته في الوقت الحالي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحدق في الفستان الأسود الأنيق على مكتبها المقابل لها ، مشى أماندا بهدوء إليه.

بالضغط على زر التشغيل ، شغّل كيفن الفيديو. في الفيديو ، رأى كيفن رن.

لقد حان وقت الوداع مرة أخرى.

“إنه بشأن الوقت.”  مرتدية فستان أسود ، استدارت إيما. “دعنا نذهب ، كيفن.”

***

لقد حان وقت الوداع مرة أخرى.

انقر!

استدارت ، غادرت.

مرتدية ملابس سوداء ، أغلقت ميليسا الباب خلفها.

يحدق في عينيها ، تمتم بضعف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…”

كان صوت كيفن الخشن هو إعادة إيما إلى الواقع.

عندما كانت على وشك المغادرة ، توقفت خطواتها.  استدارت ونظرت نحو الغرفة المجاورة لها.

“ألق نظرة وأخبرني ما إذا كنت قد لاحظت أيضًا شيئًا غريبًا.”

الآن ، كانت الغرفة فارغة بالفعل.  كل ما كان ينتمي إلى رين قد أخذ بالفعل من قبل والديه في اليوم السابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع دعم الاتحاد له ، سيتمكن كيفن من الانتقام دون مشكلة. لن يجرؤ أحد على محاربة الاتحاد. لقد فهم كيفن أيضًا هذه النقطة ، ولهذا السبب لم يكن يتحدث.

“… لقد ذهب حقًا ، أليس كذلك.”

“هه؟ ماذا؟”

منذ لقائه ، لم تتمنى شيئًا سوى موته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كافية!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

… ولكن الآن بعد أن مات بالفعل. شعرت بالضياع.

كان صوت كيفن الخشن هو إعادة إيما إلى الواقع.

ربما لأنها لم تتحدث مع أي شخص آخر غيره ، لكن وفاته أصابت ميليسا أكثر مما كانت تتوقع.

الدقة.

فاجأها هذا.

“اهدأ يكيفي -”

خلال الأيام القليلة الماضية ، لم تكن قادرة على التركيز كما كانت من قبل.  لقد ارتكبت الكثير من الأخطاء أكثر مما كانت ستفعله في العادة.

“لسوء الحظ ، هذا ليس كافيًا. قد يكون هذا بسبب نوع من التأخر في الفيديو. مع اقتراب انفجار القنبلة وفرار الجميع ، يمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل.”

“ها …”

لن يرغب أبدًا في أن يلوم كيفن نفسه على شيء كهذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلقت ميليسا عينيها قليلاً ، ثم زفير قبل أن تمتم.

بدأت تغضب الآن.

“فقط ما هو الخطأ معي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

استدارت ، غادرت.

“أنا سعيد لأنك التقطت نفسك.” مدت إيما يدها “لنذهب ، حان الوقت لنودعه”.

***

كان اليوم هو يوم جنازة رين. لأسباب واضحة ، لم يكن هناك جثة في مكان الحادث. حتى ذلك الحين ، لم يشك أحد في وفاته.

17 يوليو.

“فقط ماذا -”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد يومين من الحادث المأساوي.  كان يومًا صافًا ومشمسًا في مدينة أشتون. يوم يتناقض تمامًا مع الجو القاتم الذي كان يدور حول المدينة بأكملها.

منذ لقائه ، لم تتمنى شيئًا سوى موته.

داخل بيت العزاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهم.

“وَأَاحَة … وَاءَ …”

“إنه بشأن الوقت.”  مرتدية فستان أسود ، استدارت إيما. “دعنا نذهب ، كيفن.”

وقف عدة أشخاص بجانب الغرفة. تردد صدى عالٍ في جميع أنحاء الغرفة عندما بكت فتاة صغيرة أمام إطار الصورة. كانت عيناها حمراء وسقوط المخاط من أنفها. كان المشهد مفجعًا لأي شخص كان يشاهده.

تم العثور على جهازي النقل الآني ليتم تثبيتهما خلال الحدث. وقد ربط المحققون هذا الهجوم بالمونوليث.

“بودار!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالضغط على شاشة الهاتف ، ظهر فيديو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت نولا.

بالنسبة للبعض كان أفضل صديق ، بالنسبة للآخرين كان شيئًا آخر.  شريك عمل وطالب وصديق والشخص الذي غير حياته.

بجانبها ، بذل والدها ووالدها قصارى جهدهما لتعزيتها.

“الآن ليس الوقت المناسب لهذا! إلى متى أنت ذاهب إلى الشفقة على النفس؟ ”

لكن.

“نحن بحاجة للذهاب. الحضور هو أقل ما يمكنك القيام به من أجله”

“وَأَاحَة … وَاءَ …”

خلال الأيام القليلة الماضية ، لم تكن قادرة على التركيز كما كانت من قبل.  لقد ارتكبت الكثير من الأخطاء أكثر مما كانت ستفعله في العادة.

مهما حاولوا جاهدين ، لم يتوقف البكاء. توقفت عن البكاء فقط بعد أن استخدم شخص ما تعويذة النوم عليها.

… كانت تحبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إلى جانب ذلك ، وقف كل من إيما وجين وكيفن وأماندا وميليسا وليو ورام ودونا جنبًا إلى جنب.  يحدق في صورة رين في منتصف الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن استمع إلي بعناية. أنا بالتأكيد لا أدع آرون يذهب بهذه السهولة ، هذا أمر مؤكد.”  فجأة تحول صوت دونا إلى خطور. “المشكلة الوحيدة هي دعمه. إنه ليس بالشيء الذي يمكننا مواجهته في الوقت الحالي.”

كل الأشخاص الذين أثر فيهم رين طوال حياته.

كان ذلك لأنه رآه.

بالنسبة للبعض كان أفضل صديق ، بالنسبة للآخرين كان شيئًا آخر.  شريك عمل وطالب وصديق والشخص الذي غير حياته.

رد صوت ضعيف أجش.

دون علم ، ودون علم رين ، في السراء والضراء ، فقد أثر على حياة كل شخص حاضر في الغرفة.

لن يكون شيئًا يريده رن له.  على الرغم من أن إيما لم تتفاعل مع رين كثيرًا ، إلا أنها كانت ترى مدى اهتمامه الحقيقي بكيفن.

عند الاستماع إلى ترانيم الجنازة ، خفض الجميع رؤوسهم.

خاصة وأنه أصبح الآن محاطًا بحراسه الشخصيين. علاوة على ذلك ، إذا اكتشفوا أنهم هم من قتلوا هارون ، فسيواجهون الكثير من المتاعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلال الثلاثين دقيقة التالية أو نحو ذلك ، لم يتحدث أحد. حزنوا جميعًا على وفاة رين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بو”

في هذا اليوم ، توفي رين دوفر رسميًا للعالم.

وقف عدة أشخاص بجانب الغرفة. تردد صدى عالٍ في جميع أنحاء الغرفة عندما بكت فتاة صغيرة أمام إطار الصورة. كانت عيناها حمراء وسقوط المخاط من أنفها. كان المشهد مفجعًا لأي شخص كان يشاهده.

*

وضعت دونا إصبعها على شفتيها ، وأشارت إلى كيفن أن يخفض صوته.

“هاء …”

مرة أخرى ، أعاد تشغيل الفيديو ، بدأ دم كيفين في الغليان.

يحدق في السماء الزرقاء ، كيفن زفير. مع اقتراب الجنازة من نهايتها ، قرر كيفن الخروج لالتقاط أنفاس من الهواء النقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، حتى لو علمنا أن آرون هو من فعل ذلك ، فنحن لا نعرف كيف فعل ذلك. بدعمه ، لا يمكننا أيضًا فعل الكثير …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان عقله في حالة من الفوضى.

بالضغط على زر التشغيل ، شغّل كيفن الفيديو. في الفيديو ، رأى كيفن رن.

على الرغم مما قالته له إيما قبل لحظات من الجنازة ، لم يستطع كيفن التقاط نفسه. كان يعرف أكثر من أي شخص آخر ما حدث في ذلك اليوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد يومين من الحادث المأساوي.  كان يومًا صافًا ومشمسًا في مدينة أشتون. يوم يتناقض تمامًا مع الجو القاتم الذي كان يدور حول المدينة بأكملها.

لو لم يكن ثابتًا على فكرة إنقاذ هؤلاء الأشخاص الثمانية ، وغادر مباشرة مع رين ، لما حدث شيء من هذا على الإطلاق.

على الرغم من قلة ذلك ، استطاعت أماندا أن تتذكر بوضوح كل تفاعل فردي كانت معه. حتى الصغار الذين كانت لديهم أثناء الفصل أو حول الحرم الجامعي.

هذا الفكر وحده كان يأكله من الداخل.

“هاتف؟”

“كيف حالك حب كيفن؟”

منذ لقائه ، لم تتمنى شيئًا سوى موته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آنسة لونجبيرن؟”

كان صوت كيفن الخشن هو إعادة إيما إلى الواقع.

كان تشويش كيفن من أفكاره صوتًا مألوفًا. كانت دونا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م- ماذا !؟ ”

“ما الذي تفعله هنا؟”

توك ، توك –

“كنت ابحث عنك.”

لن يكون شيئًا يريده رن له.  على الرغم من أن إيما لم تتفاعل مع رين كثيرًا ، إلا أنها كانت ترى مدى اهتمامه الحقيقي بكيفن.

“أنا؟”

رفع كيفن رأسه ، وسأله بضعف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لماذا تبحث دونا عني؟ هل حدث شيء ما؟ تساءل كيفن في نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد يومين من الحادث المأساوي.  كان يومًا صافًا ومشمسًا في مدينة أشتون. يوم يتناقض تمامًا مع الجو القاتم الذي كان يدور حول المدينة بأكملها.

“ما الذي تحتاجه لي؟”

لن يرغب أبدًا في أن يلوم كيفن نفسه على شيء كهذا.

بعد قليل من التفكير ، تركت دونا الصعداء.

ربما لأنها لم تتحدث مع أي شخص آخر غيره ، لكن وفاته أصابت ميليسا أكثر مما كانت تتوقع.

“… أعتقد أنني أعرف ما قد يكون قد أدى إلى وفاة رين”

“ارون!”

“ماذا!؟”

لن يكون شيئًا يريده رن له.  على الرغم من أن إيما لم تتفاعل مع رين كثيرًا ، إلا أنها كانت ترى مدى اهتمامه الحقيقي بكيفن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صُدم ، رفع صوت كيفن بضع نغمات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كيفن أخيرًا إلى إيما. حاول أن يبتسم بمرح ، لكن هذا جعله يبدو أكثر إثارة للشفقة. تسببت عيناه الميتة إلى جانب دوائره السوداء الساطعة في إثارة قلب إيما.

وضعت دونا إصبعها على شفتيها ، وأشارت إلى كيفن أن يخفض صوته.

“كيفن لا تتصرف بتهور. ما زلنا لا نملك الدليل الكافي”

“ششش … اخفض صوتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مهم.

“اه اسف.”

كان تشويش كيفن من أفكاره صوتًا مألوفًا. كانت دونا.

إدراكًا لخطئه ، اعتذر كيفن.

يحدق في عينيها ، تمتم بضعف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… ماذا لديك؟ ”

نظر إلى دونا ، أخذ نفسا ثقيلا. ظهرت ابتسامة مريرة على وجه دونا.

“هنا ، ألق نظرة على هذا”.

لن يكون شيئًا يريده رن له.  على الرغم من أن إيما لم تتفاعل مع رين كثيرًا ، إلا أنها كانت ترى مدى اهتمامه الحقيقي بكيفن.

مدت يدها ، وظهر هاتف على يد دونا. أخذ الهاتف ، أمال كيفن رأسه إلى الجانب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك ، حتى لو علمنا أن آرون هو من فعل ذلك ، فنحن لا نعرف كيف فعل ذلك. بدعمه ، لا يمكننا أيضًا فعل الكثير …”

“هاتف؟”

الآن ، كانت الغرفة فارغة بالفعل.  كل ما كان ينتمي إلى رين قد أخذ بالفعل من قبل والديه في اليوم السابق.

“أعطيني لحظة.”

“لسوء الحظ ، هذا ليس كافيًا. قد يكون هذا بسبب نوع من التأخر في الفيديو. مع اقتراب انفجار القنبلة وفرار الجميع ، يمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالضغط على شاشة الهاتف ، ظهر فيديو.

————-

“ألق نظرة وأخبرني ما إذا كنت قد لاحظت أيضًا شيئًا غريبًا.”

“إستمع من فضلك.”

“… بالتأكيد.”

“اهدأ يكيفي -”

بالضغط على زر التشغيل ، شغّل كيفن الفيديو. في الفيديو ، رأى كيفن رن.

في كل مرة ، يغمغم كيفن بهذه الكلمات. إلقاء اللوم على نفسه في وفاة رين.

“هه؟ ماذا؟”

في البداية ، لم تكن على دراية بهذا النوع من المشاعر ، لم تستطع فهم ما كانت تشعر به. لكنها عرفت الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه كان قريبًا جدًا من مخرج القبة.  في الواقع ، كان عمليا على وشك الخروج. علاوة على ذلك ، من مظهره ، كان لديه الكثير من وقت الفراغ للخروج.

أشرق عينا دونا فجأة قليلاً.

“فقط ماذا -”

“… كيفن.”

كيفن توقف فجأة عن الجهل.

“خه …”

كان ذلك لأنه رآه.

“إنه بشأن الوقت.”  مرتدية فستان أسود ، استدارت إيما. “دعنا نذهب ، كيفن.”

قبل أن يضع رن قدمه خارج القبة ، اختفى فجأة.  حل محله شاب آخر. تعرف عليه كيفن على الفور.  كان هارون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“م- ماذا !؟ ”

————-

فتحت عيون كيفن على نطاق واسع. فتح فمه وإغلاقه بشكل متكرر. لم يستطع فهم الموقف تمامًا. هل حدث خلل في الفيديو أو شيء من هذا القبيل؟

“ها …”

… ولكن إذا حدث خلل ، فكيف ظهر رن فجأة في المسافة؟ هذا لا معنى له.

ثم حول انتباهه مرة أخرى إلى دونا.

وقفت كيفن بأخذ يدها.

“ما هذا!؟”

كان تنفسه يبدأ ببطء. ظل لون أحمر مرعب يلف جسده ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… كما ترى. أظن أن موت رين لم يكن حادثًا.”

“ممم ، لا أعرف ماذا أفعل … لو لم أكن غبيًا جدًا ، وغادرت للتو …”

“ه- هذا …”

مر يومان على الحادث ، وبغض النظر عن أي شخص ، بدأت بالفعل في حزم أغراضها.

مرة أخرى ، أعاد تشغيل الفيديو ، بدأ دم كيفين في الغليان.

أرادته أن ينمو أقوى. قوي بما يكفي لمنع حدوث أي من هذا.

كان تنفسه يبدأ ببطء. ظل لون أحمر مرعب يلف جسده ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بو”

“ارون!”

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بصق بشدة وهو يحدق في الشباب في الفيديو. كلما شاهد الفيديو ، زاد اقتناعه بأن له علاقة بموت رين.

بجهود شجاعة لطالبين شابين ، سرعان ما تم العثور على البوابات وتم منع تفعيلها.

“خه …”

… كان ذلك لأن الأكاديمية ذكرتها بـ “هو”

“كيفن”.

“إستمع من فضلك.”

دون أن يزعجها ضغط كيفن ، وقفت إلى جانبها ، تحدثت دونا بهدوء.

كان هناك الكثير من الأشياء التي يتعين عليهم أخذها في الاعتبار عند اضطهاد شخص ما لارتكاب جريمة.  في هذا اليوم وهذا العصر حيث كان كل ما يهم هو الدعم ، مع الكم الهائل من الأدلة التي كانت لديهم ، لم تستطع رؤية طريقة لجعل آرون يواجه المحاكمة.

“كيفن لا تتصرف بتهور. ما زلنا لا نملك الدليل الكافي”

“إستمع من فضلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تقصد أنه ليس لدينا أي دليل؟ هذا واضح مثل اليوم الذي كان فيه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”

قطع كيفن.

“… إيما ، ماذا أفعل؟ ”

كان الفيديو وحده دليلًا كافيًا لإثبات ذنب ارون.  ماذا احتاجوا ايضا؟

“ما الذي تحتاجه لي؟”

تحدق في كيفن ، هزت دونا رأسها.

في هذا اليوم ، توفي رين دوفر رسميًا للعالم.

“لسوء الحظ ، هذا ليس كافيًا. قد يكون هذا بسبب نوع من التأخر في الفيديو. مع اقتراب انفجار القنبلة وفرار الجميع ، يمكن أن يحدث شيء من هذا القبيل.”

“هاتف؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“علاوة على ذلك ، حتى لو علمنا أن آرون هو من فعل ذلك ، فنحن لا نعرف كيف فعل ذلك. بدعمه ، لا يمكننا أيضًا فعل الكثير …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدق في الفستان الأسود الأنيق على مكتبها المقابل لها ، مشى أماندا بهدوء إليه.

كان هناك الكثير من الأشياء التي يتعين عليهم أخذها في الاعتبار عند اضطهاد شخص ما لارتكاب جريمة.  في هذا اليوم وهذا العصر حيث كان كل ما يهم هو الدعم ، مع الكم الهائل من الأدلة التي كانت لديهم ، لم تستطع رؤية طريقة لجعل آرون يواجه المحاكمة.

عند إيقاف تشغيل التلفزيون ، ألقت إيما جهاز التحكم عن بُعد جانبًا.

… يمكنهم بالطبع أخذ الأمور بأيديهم ، ومحاولة قتل آرون مباشرة ، لكن هذا سيكون مخاطرة كبيرة في الوقت الحالي.

“هه؟ ماذا؟”

خاصة وأنه أصبح الآن محاطًا بحراسه الشخصيين. علاوة على ذلك ، إذا اكتشفوا أنهم هم من قتلوا هارون ، فسيواجهون الكثير من المتاعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، في محاولة أخيرة ، قام أحد الجناة مباشرة بتفكيك النواة المثبتة في جهاز النقل الآني.

لا يمكن أن يكونوا متهورين بشأن هذا.

فقط الأشياء العادية التي كان يفعلها من الإحباط كلما كان اهتمام الفصل عليه ، أو عندما يصفع كيفن بشكل عشوائي على رأسه للحصول على رد فعل منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“فهل سنتركه يبتعد هكذا؟ هل سنتجاهل تمامًا حقيقة أنه قتل رين!”

“نحن بحاجة للذهاب. الحضور هو أقل ما يمكنك القيام به من أجله”

رفع كيفن صوته.

ربما لأنها لم تتحدث مع أي شخص آخر غيره ، لكن وفاته أصابت ميليسا أكثر مما كانت تتوقع.

“اهدأ يكيفي -”

الآن ، كانت الغرفة فارغة بالفعل.  كل ما كان ينتمي إلى رين قد أخذ بالفعل من قبل والديه في اليوم السابق.

“كيف يمكنك أن تقول لي أن أهدأ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأمر الأكثر إثارة للصدمة هو أنه كان قريبًا جدًا من مخرج القبة.  في الواقع ، كان عمليا على وشك الخروج. علاوة على ذلك ، من مظهره ، كان لديه الكثير من وقت الفراغ للخروج.

في هذه المرحلة ، كان كيفن عمليا يصرخ.  كان الناس من حوله ينظرون إليه بغرابة ، لكنه لم يهتم. كانت عواطفه غير مستقرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك استمع لي كيفن”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من فضلك استمع لي كيفن”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن.

أشرق عينا دونا فجأة قليلاً.

***

كيفن ، الذي كان على وشك الصراخ مرة أخرى ، توقف.

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

“هاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا …”

“ماذا!؟”

نظر إلى دونا ، أخذ نفسا ثقيلا. ظهرت ابتسامة مريرة على وجه دونا.

“أنا سعيد لأنك التقطت نفسك.” مدت إيما يدها “لنذهب ، حان الوقت لنودعه”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيفن استمع إلي بعناية. أنا بالتأكيد لا أدع آرون يذهب بهذه السهولة ، هذا أمر مؤكد.”  فجأة تحول صوت دونا إلى خطور. “المشكلة الوحيدة هي دعمه. إنه ليس بالشيء الذي يمكننا مواجهته في الوقت الحالي.”

بالنسبة للبعض كان أفضل صديق ، بالنسبة للآخرين كان شيئًا آخر.  شريك عمل وطالب وصديق والشخص الذي غير حياته.

“… اذا ماذا يجب ان نفعل؟ ”

لو لم يكن ثابتًا على فكرة إنقاذ هؤلاء الأشخاص الثمانية ، وغادر مباشرة مع رين ، لما حدث شيء من هذا على الإطلاق.

هدأ كيفن قليلاً ، سأل بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كن أقوى”.  أصبح صوت إيما حازمًا. “…  كن قويا بما يكفي لمنع حدوث ذلك في المستقبل وجعل أولئك الذين تسببوا في هذا الراتب. سواء كان ذلك من قبل مونوليث أو أي شخص مشارك!”

إذا لم يتمكنوا من فعل أي شيء الآن ، فماذا يمكنهم أن يفعلوا؟ هل حقا لم يكن هناك خيار آخر؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولكن الآن بعد أن مات بالفعل. شعرت بالضياع.

كانت تحدق في كيفن لمدة دقيقة ، وأغمضت دونا عينيها. بعد فترة ، يبدو أنها اتخذت قرارها ، على حد قولها.

رد صوت ضعيف أجش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“… انضم إلى الاتحاد.”

ربما لأنها لم تتحدث مع أي شخص آخر غيره ، لكن وفاته أصابت ميليسا أكثر مما كانت تتوقع.

“الاتحاد؟ وها”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالضغط على شاشة الهاتف ، ظهر فيديو.

“إستمع من فضلك.”

تم استدعاء جميع الأعضاء رفيعي المستوى تقريبًا.  لم تكن مونيكا توقعًا.

رفعت دونا يدها وبدأت تشرح.

بالضغط على زر التشغيل ، شغّل كيفن الفيديو. في الفيديو ، رأى كيفن رن.

“إذا كنت تريد حقًا جعل آرون يدفع ثمن جرائمه ، فإن أفضل خيار لك هو الانضمام إلى النقابة. مع موهبتك ، لا ينبغي أن يكون الانضمام إلى النقابة مشكلة.”

هذا الفكر وحده كان يأكله من الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بو”

مدت يدها ، وظهر هاتف على يد دونا. أخذ الهاتف ، أمال كيفن رأسه إلى الجانب.

عندما كان كيفن على وشك أن يقول شيئًا ما ، قطعته دونا مرة أخرى.

في هذه المرحلة ، كانت مخدرة تقريبًا لألم اختفاء شخص ما في حياتها.

“اسمح لي أن أنهي … فقط مع منظمة مثل الاتحاد التي تدعمك يمكنك أن تنتقم منه. لقد تحدثت بالفعل مع مونيكا ، وهي على استعداد لاستضافتك فور تخرجك.”

“… إذن ماذا يجب أن أفعل؟ ”

“في هذه الأثناء ، سأساعدك على النمو إلى آفاق جديدة والوصول إلى القمة بشكل أسرع. فقط عندما تكون قويًا حقًا ، سيكون لديك القوة الكافية للانتقام من رين.”

أشرق عينا دونا فجأة قليلاً.

بعد أخذ الكثير من العوامل في الاعتبار ، توصلت دونا إلى هذا الحل.  كان أفضل حل يمكن أن تفكر فيه لـ كفين في الوقت الحالي.

ثم حول انتباهه مرة أخرى إلى دونا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع دعم الاتحاد له ، سيتمكن كيفن من الانتقام دون مشكلة. لن يجرؤ أحد على محاربة الاتحاد. لقد فهم كيفن أيضًا هذه النقطة ، ولهذا السبب لم يكن يتحدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقله في حالة من الفوضى.

في الأصل ، حاولت دونا إقناع مونيكا بفعل شيء ما ، لكن يديها كانتا مقيدتين.  مع هجوم مونوليث الإرهابي الذي حدث للتو ، كان الاتحاد في حالة تأهب كاملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك استمع لي كيفن”

تم استدعاء جميع الأعضاء رفيعي المستوى تقريبًا.  لم تكن مونيكا توقعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … ولكن الآن بعد أن مات بالفعل. شعرت بالضياع.

كانت مشغولة للغاية لدرجة أنها لم تستطع حضور جنازة رين.

“كيف حالك حب كيفن؟”

“لذا…”

“… هل أنت مستعد؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقفت دونا مؤقتًا. سألت ، وهي تنظر إلى كيفن مباشرة في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيفن استمع إلي بعناية. أنا بالتأكيد لا أدع آرون يذهب بهذه السهولة ، هذا أمر مؤكد.”  فجأة تحول صوت دونا إلى خطور. “المشكلة الوحيدة هي دعمه. إنه ليس بالشيء الذي يمكننا مواجهته في الوقت الحالي.”

“… هل أنت مستعد؟ ”

في هذا اليوم ، توفي رين دوفر رسميًا للعالم.

 

توك ، توك –

————-

“خه …”

ترجمة FLASH

كان ذلك لأنه رآه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبع ذلك انفجار هائل ، مما أسفر عن مقتل 260 شخصًا وإصابة أكثر من 80 في هذه العملية.

اية (25) قُلِ ٱللَّهُمَّ مَٰلِكَ ٱلۡمُلۡكِ تُؤۡتِي ٱلۡمُلۡكَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ ٱلۡمُلۡكَ مِمَّن تَشَآءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَآءُۖ بِيَدِكَ ٱلۡخَيۡرُۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (26)سورة آل عمران الاية (26)

قال كيفن بعد لحظة وجيزة من الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ماذا لديك؟ ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط