الهجوم [2]
الفصل 326: الهجوم [2]
“بمساعدتك ، قد نتمكن من مساعدته بمجرد عودته“.
رفع كيفن رأسه ، وهز رأسه قبل أن يترك تنهيدة طويلة.
– كلانغ! – كلانغ!
داخل غرفة ضخمة ، تردد صوت اصطدام المعدن بالمعدن عبر المساحة الفارغة حيث تقاطع سيف نحيف باهت مع سيف عريض حاد وكبير.
“هنا.”
عند الاشتباك ، انطلقت موجة دائرية من ضغط الرياح من نقطة تقاطع الاشتباك.
ترجمة FLASH
“خه …”
“…”
تركت تأوهًا ، وتعثرت وطعنت سيفي في الأرض للحفاظ على جسدي ثابتًا. تحيا السيوف السحرية التي يمكن أن تخترق الأرض كما لو كانت زبدة ، فلن يتم قطعها من مثل هذه الطعنات الضعيفة.
“حسنًا رن ، لقد حان الوقت لكي نتحرك. تم تسريب المعلومات حول المخبأ.”
كان هذا ما كان من المفترض أن أقوله ، لكنني أحدقت في السيف في يدي ، فتنهدت باكتئاب.
“حسنًا ، لقد تحسنت كثيرًا.”
“هنا يذهب سيف آخر …”
“حسنًا ، لقد تحسنت كثيرًا.”
بمجرد أن تمكنت من تثبيت جسدي ، أدركت أن تنفسي كان ثقيلًا بشكل لا يصدق.
لقد مر حوالي ثلاثة أسابيع على الانضمام إلى مهمة الحماية ، وحتى الآن ، كان كل شيء هادئًا.
“ها … هاا …”
بمكالمة واحدة ، يمكنها تنظيف المنطقة.
“حسنًا ، لقد تحسنت كثيرًا.”
وصل صوت مهل إلى أذني.
“بما أنك تعلم أن رين على قيد الحياة ، فمن المحتمل أنك تعلم أيضًا أنه يبلغ 876 …”
رفعت رأسي ، ونظرت إلى وايلان الذي كان يقف أمامي وسيفه العريض معلق على جانب كتفيه.
“يمين.”
“تبا لك لرفع مثل هذا لا يزن شيئا!” شتمت داخليًا لكنني احتفظت بابتسامة على وجهي.
بمجرد أن انتهى كيفن من سرد ما يعرفه عن رين ، عبست أماندا.
كان يرتدي ابتسامة رقيقة على وجهه ، وأثنى علي ، قائلاً ، “مقارنة بالشهر الماضي ، تحسنت مهارتك في استخدام المبارزة قليلاً.”
“حسنًا ، لقد أظهرت تحسينات كبيرة خلال الأسبوعين الماضيين. كن سعيدًا لأنه كان لدينا الكثير من الوقت للتدريب.”
“آه ، ما زلت بعيدًا عن ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مبتسمًا ، سار إليها كيفن وجلس.
نزلت على الأرض ، تركت السيف وحاولت التقاط أنفاسي.
“علمت!؟ “
لقد مر حوالي ثلاثة أسابيع على الانضمام إلى مهمة الحماية ، وحتى الآن ، كان كل شيء هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرتدي ابتسامة رقيقة على وجهه ، وأثنى علي ، قائلاً ، “مقارنة بالشهر الماضي ، تحسنت مهارتك في استخدام المبارزة قليلاً.”
لكن ، بالطبع ، كان هذا مجرد الهدوء الذي يسبق العاصفة.
“هل كان ذلك صحيحًا بعد هروبه من المونولث؟“
كنت أعلم أنه قريبًا بما فيه الكفاية سيهاجم دورغارس.
داخل غرفة ضخمة ، تردد صوت اصطدام المعدن بالمعدن عبر المساحة الفارغة حيث تقاطع سيف نحيف باهت مع سيف عريض حاد وكبير.
هذا هو السبب في أنني اخترت قضاء معظم وقتي في التدريب مع وايلان.
ظهر مخطط المقهى في رؤية كيفن. من الخارج ، كان المكان يشبه أي مقهى عادي.
كانت كل قوة صغيرة مفيدة بالنسبة لي.
“همم؟“
اعتمدت حياتي أيضًا على ذلك نوعًا ما …
كما هو متوقع من أماندا. لقد كانت حقًا ابنة زعيم عشيرة النقابة المرتبة الأولى.
“حسنًا ، لقد أظهرت تحسينات كبيرة خلال الأسبوعين الماضيين. كن سعيدًا لأنه كان لدينا الكثير من الوقت للتدريب.”
“حسنًا ، هذا كل ما أحتاج إلى سماعه.”
“نعم ، أعتقد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت أماندا رأسها بالتحديق في وجه كيفن المنكمش.
كان من المعروف أن الجحيم منظمة ماكرة وماكرة للغاية. وهذا يعني أنهم لن يهاجموا ما لم يجروا استعدادات كافية.
تركت تأوهًا ، وتعثرت وطعنت سيفي في الأرض للحفاظ على جسدي ثابتًا. تحيا السيوف السحرية التي يمكن أن تخترق الأرض كما لو كانت زبدة ، فلن يتم قطعها من مثل هذه الطعنات الضعيفة.
ربما كان هذا هو السبب الوحيد لعدم قيامهم بأي خطوة بعد.
“إيه؟“
من ناحية أخرى ، كان موقعنا الحالي مخفيًا جيدًا ، لذا سيستغرق العثور على هذا المكان الكثير من الوقت والموارد.
بعد فترة ، قالت.
‘حسنا ، ربما من قبل. الأمور مختلفة بعض الشيء الآن … “
– كلانغ! – كلانغ!
سأل وايلان جالسًا على الأرض بجواري.
على الأقل المعلومات التي كان يعرفها.
“كيف هي الاستعدادات من جانبك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يقابلني ، اكتشفت ذلك بنفسي“.
“أنا جاهز. كل ما يهم حقًا هو ما إذا كان جومنك جاهزًا أم لا.”
لحسن حظها ، كان الكأس فارغًا ولم ينسكب أي شيء.
لقد لعب دورًا حاسمًا في خططي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنه يجب أن يكون من الصعب عليك ابتلاع هذه القطعة – هاه؟ ماذا!؟ “
إذا غير رأيه فجأة في اللحظة الأخيرة ، فسيتم تدمير كل شيء.
“آه ، ما زلت بعيدًا عن ذلك.”
ربت على كتفي ، حاول وايلان طمأنتي.
“لا.”
“لا تقلق بشأنه. لقد تحدثنا معه بالفعل. بمجرد أن نسمع شيئًا عن الأعداء ، سنمضي قدمًا في الخطط على الفور.”
سألت أماندا ، بعيون مفتوحة على مصراعيها.
“حسنًا ، هذا كل ما أحتاج إلى سماعه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحدث عن التوقيت …”
نهضت جسدي بمساعدة السيف ، وقفت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما حدث في الأساس …”
بعد إزالة السيف من الأرض ، التفت للنظر إلى وايلان مرة أخرى ، “طالما استمر جومنوك في تنفيذ الترتيبات ، سأعتني بالباقي. يمكنك الاعتماد علي في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف يمكن ان يكون ذلك ممكن؟ أماندا ليس لديها الكتاب أو أي وسيلة مماثلة! “
“حسنًا ، أتمنى أن تفعل ذلك بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، هناك شيء مهم حقًا أريد مناقشته معك.”
واقفًا بالمثل ، وجه وايلان سيفه في اتجاهي بنظرة صعبة على وجهه.
بمجرد أن تمكنت من تثبيت جسدي ، أدركت أن تنفسي كان ثقيلًا بشكل لا يصدق.
“بينما ننتظر هؤلاء الأوغاد لاتخاذ خطوة ، ماذا لو نواصل صراعنا الصغير. كل القليل من القوة التي تكتسبها ستكون ذات فائدة إضافية عندما تريد التخلص من مي—”
كلما تحدث أكثر ، أصبح وجه أماندا أكثر برودة. لكن هذا لم يدم طويلا لأنه اختفى بنفس السرعة.
تويينغ –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء حظ كيفن ، كما قال ذلك ، لم يكن قادرًا على ملاحظة المظهر المعقد على وجه أماندا.
قطع وايلان كان صوت رنين صغير.
داخل غرفة ضخمة ، تردد صوت اصطدام المعدن بالمعدن عبر المساحة الفارغة حيث تقاطع سيف نحيف باهت مع سيف عريض حاد وكبير.
“اعطني ثانية.”
“هل تشير إلى ذلك 876؟ هذا 876؟ “
أثناء البحث في جيوبه ، أخرج وايلان جهازًا صغيرًا يشبه الهاتف وأجاب.
“همم؟“
“مرحبًا؟“
لم تستطع أن تقول إنها اكتشفت الأمر بعد مطاردة الرجل الذي كان يعتني بنولا.
نظرًا لأن وايلان لم يضع الهاتف على مكبر الصوت ، لم أتمكن من سماع ما يقوله الشخص الآخر على الهاتف ، ولكن انطلاقًا من تعابير وجه وايلان ، كنت أعلم أن الأمر يتعلق بالمهمة القادمة. نما وجهه بشكل مطرد وهو يستمع إلى المكالمة.
من ناحية أخرى ، كان موقعنا الحالي مخفيًا جيدًا ، لذا سيستغرق العثور على هذا المكان الكثير من الوقت والموارد.
“حسنًا ، مفهوم ، سنكون هناك قريبًا.”
رد كيفن بتعبير متفاجئ.
أنهى المكالمة ، وضع وايلان سيفه بعيدًا واستدار ليواجهني.
“أنا أعرف.”
غطت نظرة غير مسبوقة بتصميم رسمي على وجهه.
كانت تتمتع بأجواء لطيفة ، وكان من المفترض أن تجعلها أجواءها وأجوائها العامة وحدها مكانًا شهيرًا.
“حسنًا رن ، لقد حان الوقت لكي نتحرك. تم تسريب المعلومات حول المخبأ.”
رن رنين صغير بمجرد أن فتح كيفن باب المكان. كان من الممتع سماع ذلك.
“مفهوم“.
“لست بحاجة إلى الهمس ، هذا المكان كله مملوك لي. بصرف النظر عني وأنت ، لا أحد يستطيع سماع ما تقوله.”
وضعت سيفي بعيدًا ، واتبعت وايلان مرة أخرى إلى المخبأ.
“صحيح.”
“تحدث عن التوقيت …”
“حسنًا ، لقد تحسنت كثيرًا.”
بمجرد انتهائنا من الحديث عن الموقف ، قرر الثنائي فجأة الهجوم. لم يكن من قبيل الصدفة.
أخذ كيفن في القائمة ، ذهب ببطء من خلال قائمة الأشياء.
***
“لا.”
[أشتون سيتي]
رد كيفن بتعبير متفاجئ.
ظهر مخطط المقهى في رؤية كيفن. من الخارج ، كان المكان يشبه أي مقهى عادي.
هزت أماندا رأسها بابتسامة صغيرة على وجهها.
خربش على سبورة صغيرة واقفة خارج المقهى كانت قائمة بالمشروبات والأطباق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… وهذا كل شيء.”
جعلت الجدران الزجاجية الشفافة من الممكن رؤية المقهى من الخارج ، والنباتات والنباتات المبطنة للمكان مكتملة تمامًا الهيكل الذي كان جزئيًا مصنوعًا من الخشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنه يجب أن يكون من الصعب عليك ابتلاع هذه القطعة – هاه؟ ماذا!؟ “
كانت تتمتع بأجواء لطيفة ، وكان من المفترض أن تجعلها أجواءها وأجوائها العامة وحدها مكانًا شهيرًا.
“حسنًا رن ، لقد حان الوقت لكي نتحرك. تم تسريب المعلومات حول المخبأ.”
ومع ذلك ، كانت الأمور مختلفة اليوم.
“اعتقدت أنها تعرف أن … كما هو متوقع من رين ، كان عليه فقط أن يترك فوضى هائلة …”
عند النظر حوله ، وجد كيفن أن المكان مهجور تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفت ، أومأت أماندا برأسها.
لابد أن أماندا قد طهرت المكان مسبقًا.
دينغ! دينغ –
كما هو متوقع من شخص يتمتع بنفس القوة التي تتمتع بها.
وضعت أماندا محفظتها السوداء على المنضدة وتفحصت ساعتها.
بمكالمة واحدة ، يمكنها تنظيف المنطقة.
نهضت جسدي بمساعدة السيف ، وقفت ببطء.
دينغ! دينغ –
رن رنين صغير بمجرد أن فتح كيفن باب المكان. كان من الممتع سماع ذلك.
هذا على الأقل أنقذه عناء شرح كيفية معرفته.
في اللحظة التي خط فيها قدمه داخل المقهى ، غزت رائحة القهوة الثقيلة منخريه.
ظهرت نظرة ارتياح على وجه كيفن وهو متكئ على الكرسي.
“إيه؟“
[أشتون سيتي]
نظرًا لعدم وجود أي شخص داخل المكان ، لم يستغرق كيفن وقتًا طويلاً للتعرف على أماندا.
كانت تتمتع بأجواء لطيفة ، وكان من المفترض أن تجعلها أجواءها وأجوائها العامة وحدها مكانًا شهيرًا.
جلست في زاوية الغرفة ، بجانب النافذة الزجاجية ، غطى وهج الشمس اللطيف شخصيتها المثالية ، مما عزز ملامحها.
[أشتون سيتي]
مقارنة بالوقت الذي رآها فيه آخر مرة ، بدت أماندا أكثر جمالًا.
التقطت أماندا الكوب الذي أسقطته من قبل ، ووضعته برفق على الطاولة.
ومع ذلك ، لم يكن هذا هو التغيير الوحيد.
كما هو متوقع من شخص يتمتع بنفس القوة التي تتمتع بها.
كما بدت أكثر نضجًا مقارنة بالوقت الذي رآها فيه آخر مرة. لقد ذهب مظهرها البارد وما حل محله كان مظهرًا هادئًا بدا وكأنه سيبقى غير منزعج حتى في أقسى المواقف.
“حسنًا ، لقد تحسنت كثيرًا.”
كان لديها حقاً هالة القائد.
“مرحبًا؟“
“هنا.”
جلست في زاوية الغرفة ، بجانب النافذة الزجاجية ، غطى وهج الشمس اللطيف شخصيتها المثالية ، مما عزز ملامحها.
وبالمثل ، رصدت كيفن ، وهي جالسة في الجزء الخلفي من المقهى ، رفعت أماندا يدها.
“أنا جاهز. كل ما يهم حقًا هو ما إذا كان جومنك جاهزًا أم لا.”
مبتسمًا ، سار إليها كيفن وجلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل وايلان جالسًا على الأرض بجواري.
“أعتقد أن الأمر استغرق أكثر من أسبوعين لتحديد موعد معك. ما مدى انشغالك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، هناك شيء مهم حقًا أريد مناقشته معك.”
“هل تريد شيئا؟“
“هل أنت معي أم لا؟“
ابتسمت أماندا قليلاً ، وأرسلت القائمة إلى كيفن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أنه قريبًا بما فيه الكفاية سيهاجم دورغارس.
أخذ كيفن في القائمة ، ذهب ببطء من خلال قائمة الأشياء.
“إذن ، باختصار ، سبب اتصالك بي هو رغبتك في المساعدة في المستقبل بمجرد أن يحاول رين العودة إلى المجال البشري؟“
بينما كان ينظر في القائمة ، وضع أماندا كلتا يديه على الطاولة وذهب مباشرة إلى النقطة.
لم يسأل حتى عن أي شيء وقد اكتشفت بالفعل نواياه.
“كيفن ، لماذا طلبت مقابلتي؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… نعم؟ “
“همم؟“
ظهرت نظرة ارتياح على وجه كيفن وهو متكئ على الكرسي.
رفع رأسه لأعلى وتذكر سبب وجوده هنا ، حواجب كيفن متماسكة.
قطع وايلان كان صوت رنين صغير.
ألقى نظرة خاطفة للتأكد من عدم وجود أحد ، فخفض رأسه وهمس.
كان من المعروف أن الجحيم منظمة ماكرة وماكرة للغاية. وهذا يعني أنهم لن يهاجموا ما لم يجروا استعدادات كافية.
“في الواقع ، هناك شيء مهم حقًا أريد مناقشته معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها …”
“لست بحاجة إلى الهمس ، هذا المكان كله مملوك لي. بصرف النظر عني وأنت ، لا أحد يستطيع سماع ما تقوله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي خط فيها قدمه داخل المقهى ، غزت رائحة القهوة الثقيلة منخريه.
قالت أماندا بهدوء ، مما أثار دهشة كيفن.
“… يجب أن تكون لطيفة لتكون ثرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلاب –
تمتم كيفن بصوت منخفض عندما عاد. بعد ذلك ، وضع القائمة ، استرخى قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
سألت أماندا مرة أخرى ، وهي تحدق في كيفن المقابل لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أتمنى أن تفعل ذلك بالتأكيد.”
“إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت أماندا رأسها بالتحديق في وجه كيفن المنكمش.
“يمين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يقابلني ، اكتشفت ذلك بنفسي“.
قال كيفن بهدوء وهو يرفع رأسه ويحدق في عيني أماندا مباشرة.
كان لديها حقاً هالة القائد.
“قد لا تصدقني ، لكن … رين على قيد الحياة.”
ظهرت نظرة ارتياح على وجه كيفن وهو متكئ على الكرسي.
قفز قلبه نبضة. لم يكن يعرف كيف سيكون رد فعلها. لم يكن يعرف حتى ما إذا كان يجب أن يخبرها. لكن ، كان عليه. كان عليه أن يفعل شيئًا لمساعدة صديقه.
“بمساعدتك ، قد نتمكن من مساعدته بمجرد عودته“.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر أن يكرر عقوبته ، من أجل أماندا.
استعد كيفن ، وانتظر رد أماندا. ومع ذلك ، بمجرد أن تلاشت كلماته من الجو ، قوبل كيفن بصمت محرج.
“آه ، ما زلت بعيدًا عن ذلك.”
نظرًا لأن تعبير أماندا لم يتغير ، اعتقد كيفن أنها لم تسمع بشكل صحيح.
هذا على الأقل أنقذه عناء شرح كيفية معرفته.
“ربما كانت الصدمة كبيرة للغاية؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خربش على سبورة صغيرة واقفة خارج المقهى كانت قائمة بالمشروبات والأطباق.
قرر أن يكرر عقوبته ، من أجل أماندا.
———-—-
“رن هو علي -“
– كلانغ! – كلانغ!
“أنا أعرف.”
“هل تشير إلى ذلك 876؟ هذا 876؟ “
قطعته أماندا.
“هل تريد شيئا؟“
عقد كيفن ذراعيه معًا ، أومأ برأسه مرارًا وتكرارًا.
“كيفن ، لماذا طلبت مقابلتي؟“
“أعلم أنه يجب أن يكون من الصعب عليك ابتلاع هذه القطعة – هاه؟ ماذا!؟ “
“صحيح.”
وقف كيفن في حالة صدمة ونظر إلى أماندا التي كانت لا تزال جالسة بهدوء في المقعد المقابل له.
كما هو متوقع من أماندا. لقد كانت حقًا ابنة زعيم عشيرة النقابة المرتبة الأولى.
“علمت!؟ “
أخذ كيفن في القائمة ، ذهب ببطء من خلال قائمة الأشياء.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… وهذا كل شيء.”
أومأت أماندا برأسها.
عبس كيفن.
“لقد عرفت منذ حوالي أربعة أشهر الآن.”
رن رنين صغير بمجرد أن فتح كيفن باب المكان. كان من الممتع سماع ذلك.
“… ماذا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنه يجب أن يكون من الصعب عليك ابتلاع هذه القطعة – هاه؟ ماذا!؟ “
تراجع كيفن على مقعده ، ونظر شارد الذهن إلى أماندا.
بعد إزالة السيف من الأرض ، التفت للنظر إلى وايلان مرة أخرى ، “طالما استمر جومنوك في تنفيذ الترتيبات ، سأعتني بالباقي. يمكنك الاعتماد علي في ذلك.”
“علمت؟“
اعتمدت حياتي أيضًا على ذلك نوعًا ما …
لم يستطع حتى حشد الطاقة ليقول أي شيء آخر. انفجرت أماندا حرفيا الريح من أشرعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن هذا هو التغيير الوحيد.
‘كيف يمكن ان يكون ذلك ممكن؟ أماندا ليس لديها الكتاب أو أي وسيلة مماثلة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن هذا هو التغيير الوحيد.
عندها ضربه أخيرًا.
كانت كل قوة صغيرة مفيدة بالنسبة لي.
“هل كان ذلك صحيحًا بعد هروبه من المونولث؟“
جلست في زاوية الغرفة ، بجانب النافذة الزجاجية ، غطى وهج الشمس اللطيف شخصيتها المثالية ، مما عزز ملامحها.
وفقًا لما قاله رن مرة أخرى في الكتاب ، بمجرد هروبه من المونوليث ، طُرد من المجال البشري.
قال كيفن بهدوء وهو يرفع رأسه ويحدق في عيني أماندا مباشرة.
هذا يعني أنه خلال الفترة القصيرة التي هرب فيها ، التقى بأماندا.
بعد إزالة السيف من الأرض ، التفت للنظر إلى وايلان مرة أخرى ، “طالما استمر جومنوك في تنفيذ الترتيبات ، سأعتني بالباقي. يمكنك الاعتماد علي في ذلك.”
هزت أماندا رأسها بالتحديق في وجه كيفن المنكمش.
رن رنين صغير بمجرد أن فتح كيفن باب المكان. كان من الممتع سماع ذلك.
“لا ، هذا ليس ما تعتقده.”
“أنا أعرف.”
“ماذا تقصد؟“
وضعت أماندا محفظتها السوداء على المنضدة وتفحصت ساعتها.
عبس كيفن.
“كيف عرفت؟“
أجابت وهي تتناول رشفة من قهوتها.
عندها ضربه أخيرًا.
“لم يقابلني ، اكتشفت ذلك بنفسي“.
أومأت أماندا برأسها.
“اكتشفت نفسك؟“
“إيه ، هيا …”
“صحيح.”
قطعته أماندا.
حكّ كيفن جانب رأسه ، وأمال رأسه في ارتباك.
“هل أنت معي أم لا؟“
“كيف عرفت؟“
ابتسمت أماندا قليلاً ، وأرسلت القائمة إلى كيفن.
“سر.”
وقف كيفن في حالة صدمة ونظر إلى أماندا التي كانت لا تزال جالسة بهدوء في المقعد المقابل له.
هزت أماندا رأسها بابتسامة صغيرة على وجهها.
وصل صوت مهل إلى أذني.
لم تستطع أن تقول إنها اكتشفت الأمر بعد مطاردة الرجل الذي كان يعتني بنولا.
“آه ، ما زلت بعيدًا عن ذلك.”
“إيه ، هيا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت أماندا مرة أخرى ، وهي تحدق في كيفن المقابل لها.
من الواضح أن كيفن تفاجأ بالإجابة عندما انحنى في خيبة أمل.
“كيف هي الاستعدادات من جانبك؟“
“هذا كثير جدًا في المعالجة … ألا ينبغي أن يكون هذا هو الطريقة الأخرى؟“
عبث كيفن بالقائمة في يده ، وتحدث.
وضعت أماندا محفظتها السوداء على المنضدة وتفحصت ساعتها.
نظرًا لأن وايلان لم يضع الهاتف على مكبر الصوت ، لم أتمكن من سماع ما يقوله الشخص الآخر على الهاتف ، ولكن انطلاقًا من تعابير وجه وايلان ، كنت أعلم أن الأمر يتعلق بالمهمة القادمة. نما وجهه بشكل مطرد وهو يستمع إلى المكالمة.
“هل هذا كل ما تريد أن تخبرني به؟“
“اكتشفت نفسك؟“
“لا.”
وفقًا لما قاله رن مرة أخرى في الكتاب ، بمجرد هروبه من المونوليث ، طُرد من المجال البشري.
رفع كيفن رأسه ، وهز رأسه قبل أن يترك تنهيدة طويلة.
“هل أنت معي أم لا؟“
“ها …”
بمجرد أن انتهى كيفن من سرد ما يعرفه عن رين ، عبست أماندا.
على الرغم من أنه فوجئ بحقيقة أن أماندا كانت على علم بها ، إلا أن كيفن سرعان ما تقدم.
نظرًا لأن وايلان لم يضع الهاتف على مكبر الصوت ، لم أتمكن من سماع ما يقوله الشخص الآخر على الهاتف ، ولكن انطلاقًا من تعابير وجه وايلان ، كنت أعلم أن الأمر يتعلق بالمهمة القادمة. نما وجهه بشكل مطرد وهو يستمع إلى المكالمة.
هذا على الأقل أنقذه عناء شرح كيفية معرفته.
“بما أنك تعلم أن رين على قيد الحياة ، فمن المحتمل أنك تعلم أيضًا أنه يبلغ 876 …”
عبث كيفن بالقائمة في يده ، وتحدث.
رد كيفن بتعبير متفاجئ.
“بما أنك تعلم أن رين على قيد الحياة ، فمن المحتمل أنك تعلم أيضًا أنه يبلغ 876 …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحدث عن التوقيت …”
بلاب –
داخل غرفة ضخمة ، تردد صوت اصطدام المعدن بالمعدن عبر المساحة الفارغة حيث تقاطع سيف نحيف باهت مع سيف عريض حاد وكبير.
هذه المرة كان دور أماندا لتفاجأ عندما أسقطت الكأس في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم يقابلني ، اكتشفت ذلك بنفسي“.
لحسن حظها ، كان الكأس فارغًا ولم ينسكب أي شيء.
هزت أماندا رأسها بابتسامة صغيرة على وجهها.
سألت أماندا ، بعيون مفتوحة على مصراعيها.
لم يسأل حتى عن أي شيء وقد اكتشفت بالفعل نواياه.
“هل تشير إلى ذلك 876؟ هذا 876؟ “
لحسن حظها ، كان الكأس فارغًا ولم ينسكب أي شيء.
“… نعم؟ “
مقارنة بالوقت الذي رآها فيه آخر مرة ، بدت أماندا أكثر جمالًا.
أجاب كيفن وهو يدلك جبهته.
[أشتون سيتي]
“اعتقدت أنها تعرف أن … كما هو متوقع من رين ، كان عليه فقط أن يترك فوضى هائلة …”
“… فهمت ، أنا سعيد.”
من رد فعلها ، فهم أنها لم تفكر بعد في هذا الجزء.
لم تستطع أن تقول إنها اكتشفت الأمر بعد مطاردة الرجل الذي كان يعتني بنولا.
لقد صُدم تمامًا كما كانت عندما اكتشف أن رين كان 876.
رن رنين صغير بمجرد أن فتح كيفن باب المكان. كان من الممتع سماع ذلك.
“هذا ما حدث في الأساس …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن هذا هو التغيير الوحيد.
وهكذا بدأ كيفن في سرد قصة رين لأماندا.
“كيف عرفت؟“
على الأقل المعلومات التي كان يعرفها.
كلما تحدث أكثر ، أصبح وجه أماندا أكثر برودة. لكن هذا لم يدم طويلا لأنه اختفى بنفس السرعة.
“رن هو علي -“
لثانية قصيرة ، اعتقد كيفن أنه كان يهذي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف يمكن ان يكون ذلك ممكن؟ أماندا ليس لديها الكتاب أو أي وسيلة مماثلة! “
“… وهذا كل شيء.”
“نعم.”
بمجرد أن انتهى كيفن من سرد ما يعرفه عن رين ، عبست أماندا.
تركت تأوهًا ، وتعثرت وطعنت سيفي في الأرض للحفاظ على جسدي ثابتًا. تحيا السيوف السحرية التي يمكن أن تخترق الأرض كما لو كانت زبدة ، فلن يتم قطعها من مثل هذه الطعنات الضعيفة.
تتأمل نفسها ، لقد عضت على حافة سترتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———-—-
بعد فترة ، قالت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت حقيبتها على كتفها ، وفحصت الوقت.
“إذن ، باختصار ، سبب اتصالك بي هو رغبتك في المساعدة في المستقبل بمجرد أن يحاول رين العودة إلى المجال البشري؟“
استعد كيفن ، وانتظر رد أماندا. ومع ذلك ، بمجرد أن تلاشت كلماته من الجو ، قوبل كيفن بصمت محرج.
“هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحدث عن التوقيت …”
رد كيفن بتعبير متفاجئ.
“لا ، هذا ليس ما تعتقده.”
لم يسأل حتى عن أي شيء وقد اكتشفت بالفعل نواياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الواقع ، هناك شيء مهم حقًا أريد مناقشته معك.”
كما هو متوقع من أماندا. لقد كانت حقًا ابنة زعيم عشيرة النقابة المرتبة الأولى.
“آه ، ما زلت بعيدًا عن ذلك.”
التقطت أماندا الكوب الذي أسقطته من قبل ، ووضعته برفق على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت على كتفي ، حاول وايلان طمأنتي.
وضعت حقيبتها على كتفها ، وفحصت الوقت.
نهضت جسدي بمساعدة السيف ، وقفت ببطء.
[4:34 م]
بمكالمة واحدة ، يمكنها تنظيف المنطقة.
لقد حان الوقت تقريبًا لالتقاط نولا.
وقف كيفن في حالة صدمة ونظر إلى أماندا التي كانت لا تزال جالسة بهدوء في المقعد المقابل له.
سأل كيفن وهو يحدق في أماندا في حيرة.
“أنا أعرف.”
“هل أنت معي أم لا؟“
واقفت ، أومأت أماندا برأسها.
هزت أماندا رأسها بابتسامة صغيرة على وجهها.
“سأساعد بأفضل طريقة ممكنة.”
ومع ذلك ، كانت الأمور مختلفة اليوم.
“… فهمت ، أنا سعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلاب –
ظهرت نظرة ارتياح على وجه كيفن وهو متكئ على الكرسي.
لم يسأل حتى عن أي شيء وقد اكتشفت بالفعل نواياه.
“بمساعدتك ، قد نتمكن من مساعدته بمجرد عودته“.
على الرغم من أنه فوجئ بحقيقة أن أماندا كانت على علم بها ، إلا أن كيفن سرعان ما تقدم.
لسوء حظ كيفن ، كما قال ذلك ، لم يكن قادرًا على ملاحظة المظهر المعقد على وجه أماندا.
عندها ضربه أخيرًا.
“علمت!؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربت على كتفي ، حاول وايلان طمأنتي.
———-—-
“هل هذا كل ما تريد أن تخبرني به؟“
ترجمة FLASH
هذا هو السبب في أنني اخترت قضاء معظم وقتي في التدريب مع وايلان.
———-—-
“… فهمت ، أنا سعيد.”
“سأساعد بأفضل طريقة ممكنة.”
اية (104) وَلَا تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَٱخۡتَلَفُواْ مِنۢ بَعۡدِ مَا جَآءَهُمُ ٱلۡبَيِّنَٰتُۚ وَأُوْلَٰٓئِكَ لَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٞ (105)سورة آل عمران الاية (105)
تتأمل نفسها ، لقد عضت على حافة سترتها.
“…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات