الجحيم [1]
الفصل 330: الجحيم [1]
عند النقر على شيء ما ، أضاءت الغرفة المظلمة على الفور بأضواء بيضاء ساطعة.
–صفعة!
داخل غرفة مظلمة ، دوى صدى صفعة عالية.
في النهاية ، استغرق الأمر الكثير من الإقناع والرشوة لجعل أنجليكا تتحول أخيرًا إلى سن.
–صفعة!
لذلك ، قام بالعديد من الاستعدادات ، ولن يدع شيئًا كهذا يفسد كل خططه.
“أوه ، استيقظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، وضع القناع على وجه كارل. ما تبع ذلك كان توهجًا أزرق خفيًا يلف الغرفة.
برأس أصلع ، لحية بيضاء طويلة جدًا لدرجة أنه لم يتم قطعها منذ شهور ، وجلد أرجواني مزرق ، مخلوق يشبه قزم يتحدث بنبرة أجش.
“هوو …”
“إذا لم تستيقظ في غضون دقيقة ، سأجعلك تشعر بشيء أسوأ من الضربة السابقة.”
بمجرد أن أضاءت الأنوار ، تمكن جومنوك أخيرًا من رؤية محيطه.
دارت هالة شريرة حول القزم ذو اللون الأزرق وهو ينظر أمامه. جلس هناك قزم قديم ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برأس أصلع ، لحية بيضاء طويلة جدًا لدرجة أنه لم يتم قطعها منذ شهور ، وجلد أرجواني مزرق ، مخلوق يشبه قزم يتحدث بنبرة أجش.
أصلع ، شعر مضفر ، ووجه متجعد. لم يكن القزم سوى جومنوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، تمكن القزم الأزرق أخيرًا من الحصول على رد فعل. ارتعشت عيون جومنوك قليلاً.
القزم الوحيد الذي يعرف رمز الوصول لنظام الأمان. في هذه اللحظة ، أغلقت عينيه وربطت يديه أعلى كرسي معدني كبير. كان يرتدي قطعة واحدة من الملابس الرمادية وكان كل شعر لحيته غير مضفر.
“ماذا ؟! مستحيل! كان من المفترض أن تكون مانا مختومة!”
نظرًا لأنه كان من الصعب تحديد القطع الأثرية ، فقد قرروا تجريد جومنوك من كل شيء.
إذا جاء شخص ما ، فقط إذا انتبهوا عن كثب ، فهل سيلاحظون أن هناك شيئًا ما خطأ؟ لكن الأمر ليس كما لو أن رن قد سمح لهم بذلك.
على الرغم من أن مانا كان مغلقًا بسبب السم ، إلا أنه كان من الأفضل إزالة جميع العناصر التي كان يرتديها.
لقد أثار احتمال البحث في ذكريات أحد أعظم المهندسين الأقزام على الإطلاق كارل بلا نهاية.
–صفعة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنني لست مشهورا تماما بينكم الأقزام ، إلا أنني معروف جيدا بيننا من بين دورغارس.”
ضرب القزم الأزرق مرة أخرى على رأسه.
كان من المفترض أن يستمر السم لمدة يومين على الأقل.
“أخيرًا ستأتي إلى رشدك؟“
داخل غرفة مظلمة ، دوى صدى صفعة عالية.
هذه المرة ، تمكن القزم الأزرق أخيرًا من الحصول على رد فعل. ارتعشت عيون جومنوك قليلاً.
لم يمض وقت طويل قبل أن يفتح عينيه أخيرًا.
–تفجر!
عند فتح عينيه والتحديق في القزم الأزرق أمامه ، ظهرت نظرة خائفة ومربكة على وجه جومنك.
اقترب القزم الأزرق من مسند الذراع المعدني للكرسي.
“هاه؟ أين أنا؟ ما الذي يحدث؟“
كان كلاهما يعلم أن انهيار نظام المراقبة قد أزعج شخصًا ما.
أثناء تحريك جسده ، وجد جومنوك أنه كان مقيدًا بالكرسي الذي كان يجلس عليه.
لقد أثار احتمال البحث في ذكريات أحد أعظم المهندسين الأقزام على الإطلاق كارل بلا نهاية.
“ماذا-؟!”
هناك ، تقف أنجليكا على مقربة من رين.
“هاها ، لقد عدت أخيرًا إلى رشدك.”
“هاها ، لقد عدت أخيرًا إلى رشدك.”
استمتعت بصراع جومنك ، وأومض القزم الأزرق بابتسامة سادية.
“أريدك أن تقول ذلك مرة أخرى أثناء النظر إلى وجهك. أين كلماتك القاسية من قبل؟ فقدت كل الثقة بالفعل؟“
بسماع كلمات القزم الأزرق ، عاد جومنوك أخيرًا إلى رشده. نظر إلى دورغار وسأل بنبرة قلقة ، “م– من أنت؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برأس أصلع ، لحية بيضاء طويلة جدًا لدرجة أنه لم يتم قطعها منذ شهور ، وجلد أرجواني مزرق ، مخلوق يشبه قزم يتحدث بنبرة أجش.
“هههه ، دعني أقدم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (110) لَن يَضُرُّوكُمۡ إِلَّآ أَذٗىۖ وَإِن يُقَٰتِلُوكُمۡ يُوَلُّوكُمُ ٱلۡأَدۡبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ (111)سورة آل عمران الاية (111)
بلاك! بلاك!
هز كارل رأسه وتجاهل الجبن فيه.
عند النقر على شيء ما ، أضاءت الغرفة المظلمة على الفور بأضواء بيضاء ساطعة.
بمجرد أن استيقظت رن ورصدها ، بصقها على الفور في هذا الاتجاه. من خلال تعطيل النظام ، كان رن قادرًا على تبديل الأماكن باستخدام كارل دون إثارة قلق الآخرين.
بمجرد أن أضاءت الأنوار ، تمكن جومنوك أخيرًا من رؤية محيطه.
يشبك كارل يديه معًا ، ولم يعد قادرًا على احتواء حماسه والضغط على الزر العلوي للخوذة.
ولكن عندما شاهد ما بداخل الغرفة ، برزت في عينيه نظرة رعب.
“أوه ، استيقظ.”
لأن الغرفة كلها كانت عبارة عن جهاز ضخم متصل بخوذة.
“هوو …”
“أ- أنت مجنون!”
“خه …”
بام -!
“شكرًا.”
اقترب القزم الأزرق من مسند الذراع المعدني للكرسي.
كانت خطته بسيطة.
“اسمي كارل كولام وكما يمكنك أن تقول على الأرجح ، أنا ديورغار“.
“ماذا ؟! مستحيل! كان من المفترض أن تكون مانا مختومة!”
مشيًا نحو الجزء الخلفي من الغرفة وأخذ الخوذة ، وميض كارل بابتسامة شريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يهتم بالحرب ولا بالمعلومات لتعطيل النظام الدفاعي ، كل ما كان يهتم به هو معرفة جومنك.
“على الرغم من أنني لست مشهورا تماما بينكم الأقزام ، إلا أنني معروف جيدا بيننا من بين دورغارس.”
“هاها ، لقد عدت أخيرًا إلى رشدك.”
مشيًا عائدًا نحو جومنوك ، علق الخوذة في وجهه.
ثم ، وهو ينظر إلى كارل ويحدق فيه ، تمتم بصوت يفتقر تمامًا إلى ذرة من الخوف ، “هل هذا كل ما لديك؟“
“إذا كنت تريد أن تموت بسلام ، أخبرنا كيف يمكننا الوصول إلى الأنظمة الدفاعية الرئيسية. إذا رفضت القيام بذلك …”
“هاه؟”
–تفجر!
ابتسم “جيد“.
تناثر ينبوع من الدم في جميع أنحاء الغرفة عندما طعن كارل جومنوك في الفخذ.
–صفعة!
“هاه؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب كارل من جومنك وأمسك به من شعره ، ورفع رأسه إلى الأعلى وحدق في عينيه.
لكن على عكس توقعاته ، في صرخة مؤلمة ويائسة ، قوبل كارل بعيون باردة بلا عاطفة.
فتح أنجليكا فمه ، فردت بوجه جامد ، “أنا أفعل كما طلبت.”
ركض قشعريرة في عموده الفقري.
ركض قشعريرة في عموده الفقري.
دون أن يرفع عينيه عن كارل ، أخذ جومنوك علما بفخذه المصاب.
اجعل أنجليكا تستخدم مهارتها لتتحول إلى سن.
ثم ، وهو ينظر إلى كارل ويحدق فيه ، تمتم بصوت يفتقر تمامًا إلى ذرة من الخوف ، “هل هذا كل ما لديك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟“
بوي -!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟“
أدار رأسه ، وبصق جومنوك باتجاه الجانب الأيمن من الغرفة.
دون أن يرفع عينيه عن كارل ، أخذ جومنوك علما بفخذه المصاب.
“أوه؟”
لكن ، بالطبع ، حقيقة أن نظام المراقبة قد تم تعطيله بالتأكيد لم يمر دون أن يلاحظه أحد ، ولكن بمساعدة قناع دولوس ، لن يواجه أي مشاكل في الظهور على أنه كارل.
هز كارل رأسه وتجاهل الجبن فيه.
“أنت تعلم أنه كان من الممكن أن تدير نفسك هناك ولن يقول أي شخص أي شيء.”
“يبدو أنك ما زلت تمتلك بعض العزيمة في داخلك.”
“أوه؟”
اقترب كارل من جومنك وأمسك به من شعره ، ورفع رأسه إلى الأعلى وحدق في عينيه.
ابتسم “جيد“.
كان على يده اليمنى جهاز يشبه الخوذة.
تسك تسك تسك. أن تكون شديد البرودة طوال الوقت ، من يدري ما إذا كان هذا هو سر بشرتك. قد لا يضر الحصول على القليل من الدفء ، كما تعلم. أعلم أنني أزعجتك ، لكن ما زلت! ” رن يلعن داخليا. ومع ذلك ، كان عليه أن يمنح الائتمان عند استحقاقه.
“أريدك أن تقول ذلك مرة أخرى أثناء النظر إلى وجهك. أين كلماتك القاسية من قبل؟ فقدت كل الثقة بالفعل؟“
كان ذلك لأنه علم أنهم سيكلفونه بمهمة استخراج ذكرياته.
“…”
وضع رين القناع على وجهه ، ولم يوجه مانا بعد. كان حاليًا منخفضًا في مانا ، وكان بحاجة إلى الحفاظ على بعض منها.
نظر جومنوك ببرود إلى كارل ، ولم يرد.
عند فتح عينيه والتحديق في القزم الأزرق أمامه ، ظهرت نظرة خائفة ومربكة على وجه جومنك.
مبتسمًا ، وجه كارل انتباهه نحو الجهاز الذي يشبه الخوذة في يده. رفع كارل يده ودفع الجهاز فوق وجه جومنوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مبتسمًا ، وجه كارل انتباهه نحو الجهاز الذي يشبه الخوذة في يده. رفع كارل يده ودفع الجهاز فوق وجه جومنوك.
“كما ترى … الجهاز الموجود على رأسك هو إبداعي الخاص ، وما يفعله هو شيء بسيط …”
هز كارل رأسه وتجاهل الجبن فيه.
صليل-!
“أوه؟”
أقفل كارل الخوذة على رأس جومنك.
على الرغم من أن بشرتها كانت شاحبة ، إلا أنها وقفت في زاوية الغرفة مع ضغط إصبعها على جهاز صغير موجود في الزاوية اليسرى العليا من الغرفة.
“… ستساعدني الخوذة في استخراج الذكريات في رأسك. على الرغم من أنها لا تزال في مراحل التطوير ، يجب أن أكون قادرًا على استخراج بعض المعلومات المتعلقة بالحاجز الدفاعي منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبغض النظر عن ذلك ، فإن السبب وراء ظهور أنجليكا في زاوية الغرفة هو أن رن احتاجها لتعطيل نظام المراقبة.
أثناء حديثه ، لم يستطع كارل احتواء حماسه.
كان هناك شيء خاطئ بشكل رهيب.
كان الجهاز من أحدث اختراعاته ولديه القدرة على استخلاص ذكريات الموضوع الموضوعة تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من أنني لست مشهورا تماما بينكم الأقزام ، إلا أنني معروف جيدا بيننا من بين دورغارس.”
منذ أن سمع أن جومنك قد اختطف بنجاح ، لم يستطع تحمل حماسته.
“انتهيت؟”
كان ذلك لأنه علم أنهم سيكلفونه بمهمة استخراج ذكرياته.
إذا انتبه شخص ما عن كثب ، في اللحظة التي ابتسم فيها رن ، يمكن للمرء أن يرى سنًا مفقودًا.
لقد أثار احتمال البحث في ذكريات أحد أعظم المهندسين الأقزام على الإطلاق كارل بلا نهاية.
استمتعت بصراع جومنك ، وأومض القزم الأزرق بابتسامة سادية.
لم يكن يهتم بالحرب ولا بالمعلومات لتعطيل النظام الدفاعي ، كل ما كان يهتم به هو معرفة جومنك.
على هذا النحو ، بعد التفكير في القضية لفترة ، جاء بفكرة رائعة.
يشبك كارل يديه معًا ، ولم يعد قادرًا على احتواء حماسه والضغط على الزر العلوي للخوذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتجهت نحو رن ، وسارت نحو زاوية الغرفة واستعدت للتحول.
– دينغ!
صليل-!
في اللحظة التي ضغط فيها على الزر العلوي ، أضاءت الخوذة.
–صفعة!
“ههههه ، لا أطيق الانتظار لاستخراج كل تلك الذكريات المثيرة.”
مشيًا نحو الجزء الخلفي من الغرفة وأخذ الخوذة ، وميض كارل بابتسامة شريرة.
“يجب أن تنتهي الآن …”
– دينغ!
“هاه؟”
أدار رأسه ، وبصق جومنوك باتجاه الجانب الأيمن من الغرفة.
خفض رأسه ، لصدمة كارل ورعبه ، غلف صبغة بيضاء رقيقة جسد جومنك.
لكن ، بالطبع ، حقيقة أن نظام المراقبة قد تم تعطيله بالتأكيد لم يمر دون أن يلاحظه أحد ، ولكن بمساعدة قناع دولوس ، لن يواجه أي مشاكل في الظهور على أنه كارل.
“ماذا ؟! مستحيل! كان من المفترض أن تكون مانا مختومة!”
“هوو …”
أشار كارل بيده نحو اتجاه جومنوك ، وتراجع خطوة إلى الوراء. الخوف والكفر يصبغ وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ- أنت مجنون!”
كان ذلك لأن جومنوك ، القزم الذي كان من المفترض أن يأسروه ، بدأ في إطلاق مانا من جسده.
اجعل أنجليكا تستخدم مهارتها لتتحول إلى سن.
كان من المفترض أن يستمر السم لمدة يومين على الأقل.
“ههههه ، لا أطيق الانتظار لاستخراج كل تلك الذكريات المثيرة.”
كان هناك شيء خاطئ بشكل رهيب.
قريباً ، سيأتي شخص ما للاطمئنان عليه. مع العلم أنه لا يمكن أن يكون فقط أنجليكا مسدودة بهذا الشكل.
ولكن قبل أن يتمكن كارل من معرفة أي شيء ، تحرر جومنوك من قيوده وخلع الخوذة من رأسه. ثم ، دون إضاعة أي وقت ، أطلق بشكل متفجر باتجاه كارل. كانت سرعته غير مناسبة لسرعة قزم عندما ظهر مرة أخرى أمام كارل مباشرة. كانت سرعته سريعة جدًا لدرجة أن كارل لم يكن لديه وقت للرد قبل أن يمد جومنوك يده ويمسكه من حلقه.
تسك تسك تسك. أن تكون شديد البرودة طوال الوقت ، من يدري ما إذا كان هذا هو سر بشرتك. قد لا يضر الحصول على القليل من الدفء ، كما تعلم. أعلم أنني أزعجتك ، لكن ما زلت! ” رن يلعن داخليا. ومع ذلك ، كان عليه أن يمنح الائتمان عند استحقاقه.
“خه …”
“يبدو أنك ما زلت تمتلك بعض العزيمة في داخلك.”
ثم رفع كارل في الهواء. بغض النظر عن مدى معاناته ، كانت قبضة جومنك قوية جدًا. لم يمض وقت طويل قبل أن يتحول وجه كارل الأزرق بالفعل إلى ظل أعمق.
كان على يده اليمنى جهاز يشبه الخوذة.
كافح كارل مرات عديدة. للانتقام والتسول. لكن قبضة جومنوك كانت قوية للغاية. لم يستطع التحدث على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ- أنت مجنون!”
سرعان ما تحولت عيناه إلى اللون الأبيض وأغمي عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟“
صرف انتباهه بعيدًا عن كارل ، نقر جومنوك على لسانه.
إذا انتبه شخص ما عن كثب ، في اللحظة التي ابتسم فيها رن ، يمكن للمرء أن يرى سنًا مفقودًا.
“تسك ، يجب أن أجعل هذا سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يهتم بالحرب ولا بالمعلومات لتعطيل النظام الدفاعي ، كل ما كان يهتم به هو معرفة جومنك.
وضع جومنوك يده على وجهه ، وأمسك بها وسحبها بقوة. في حركة انسيابية ، تمزق وجه جومنوك. تحتها كان شاب ذو شعر أسود وعيون زرقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت عينيها ، وظهرت نظرة اشمئزاز على وجه أنجليكا.
لم يكن هذا الشخص سوى رين ، الذي كان أقصر بكثير من شخصيته الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مبتسمًا ، وجه كارل انتباهه نحو الجهاز الذي يشبه الخوذة في يده. رفع كارل يده ودفع الجهاز فوق وجه جومنوك.
من أجل التنكر في شخصية جومنك ، أخذ جرعة قللت من طوله.
أثناء تحريك جسده ، وجد جومنوك أنه كان مقيدًا بالكرسي الذي كان يجلس عليه.
“هوو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأنه كان من الصعب تحديد القطع الأثرية ، فقد قرروا تجريد جومنوك من كل شيء.
يتنفس بصوت عالٍ ، لم يضيع رن الوقت. خلع ملابسه ، وسرعان ما استبدلها بملابس كارل.
كانت خطته بسيطة.
بعد ذلك ، وضع القناع على وجه كارل. ما تبع ذلك كان توهجًا أزرق خفيًا يلف الغرفة.
“كما ترى … الجهاز الموجود على رأسك هو إبداعي الخاص ، وما يفعله هو شيء بسيط …”
“منتهي.”
صليل!
بعد فترة ، تراجع رين يده عن وجه كارل.
هز كارل رأسه وتجاهل الجبن فيه.
وضع رين القناع على وجهه ، ولم يوجه مانا بعد. كان حاليًا منخفضًا في مانا ، وكان بحاجة إلى الحفاظ على بعض منها.
“اه !؟ ماذا أفعل ؟ !”
صليل-!
“خه …”
أقفل رين على الكرسي ، ووضع الخوذة على وجهه واستدار ليواجه الجانب الأيمن من الغرفة.
أدار رأسه ، وبصق جومنوك باتجاه الجانب الأيمن من الغرفة.
هناك ، تقف أنجليكا على مقربة من رين.
“أريدك أن تقول ذلك مرة أخرى أثناء النظر إلى وجهك. أين كلماتك القاسية من قبل؟ فقدت كل الثقة بالفعل؟“
على الرغم من أن بشرتها كانت شاحبة ، إلا أنها وقفت في زاوية الغرفة مع ضغط إصبعها على جهاز صغير موجود في الزاوية اليسرى العليا من الغرفة.
“يا إلهي؟ هل تحمر خجلاً من الحرج؟“
“انتهيت؟”
ثم أشار إلى ركن الغرفة.
“نعم.”
كان على يده اليمنى جهاز يشبه الخوذة.
ردت أنجليكا ببرود وهي ترفع إصبعها عن الجهاز الصغير في زاوية الغرفة.
ضرب القزم الأزرق مرة أخرى على رأسه.
تسك تسك تسك. أن تكون شديد البرودة طوال الوقت ، من يدري ما إذا كان هذا هو سر بشرتك. قد لا يضر الحصول على القليل من الدفء ، كما تعلم. أعلم أنني أزعجتك ، لكن ما زلت! ” رن يلعن داخليا. ومع ذلك ، كان عليه أن يمنح الائتمان عند استحقاقه.
نظر جومنوك ببرود إلى كارل ، ولم يرد.
ابتسم “جيد“.
يتنفس بصوت عالٍ ، لم يضيع رن الوقت. خلع ملابسه ، وسرعان ما استبدلها بملابس كارل.
إذا انتبه شخص ما عن كثب ، في اللحظة التي ابتسم فيها رن ، يمكن للمرء أن يرى سنًا مفقودًا.
مشيًا نحو الجزء الخلفي من الغرفة وأخذ الخوذة ، وميض كارل بابتسامة شريرة.
إن لم يكن لحقيقة أن رن قد صُفع على وجهه ، فقد يعتقد المرء أن كارل هو المسؤول عن الأسنان المفقودة. لكن ، في الواقع ، المسؤول عن ذلك هو رين نفسه.
دون أن يرفع عينيه عن كارل ، أخذ جومنوك علما بفخذه المصاب.
نظرًا لأنه كان يعلم أن دورغارس سيجرده من كل ما لديه ، فقد علم أنه لا يمكن أن تتحول انجليكا إلى حلقة.
تسك تسك تسك. أن تكون شديد البرودة طوال الوقت ، من يدري ما إذا كان هذا هو سر بشرتك. قد لا يضر الحصول على القليل من الدفء ، كما تعلم. أعلم أنني أزعجتك ، لكن ما زلت! ” رن يلعن داخليا. ومع ذلك ، كان عليه أن يمنح الائتمان عند استحقاقه.
على هذا النحو ، بعد التفكير في القضية لفترة ، جاء بفكرة رائعة.
دارت هالة شريرة حول القزم ذو اللون الأزرق وهو ينظر أمامه. جلس هناك قزم قديم ضعيف.
اجعل أنجليكا تستخدم مهارتها لتتحول إلى سن.
صليل-!
في اللحظة التي اقترح فيها الفكرة ، كادت أنجليكا أن تنفخه على طول الطريق إلى الجانب الآخر من الغرفة. لولا تدخل دوغلاس ووايلان ، لما عرف كيف مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه ، لم يستطع كارل احتواء حماسه.
في النهاية ، استغرق الأمر الكثير من الإقناع والرشوة لجعل أنجليكا تتحول أخيرًا إلى سن.
“تسك ، يجب أن أجعل هذا سريعًا.”
وبغض النظر عن ذلك ، فإن السبب وراء ظهور أنجليكا في زاوية الغرفة هو أن رن احتاجها لتعطيل نظام المراقبة.
بسماع كلمات القزم الأزرق ، عاد جومنوك أخيرًا إلى رشده. نظر إلى دورغار وسأل بنبرة قلقة ، “م– من أنت؟“
بمجرد أن استيقظت رن ورصدها ، بصقها على الفور في هذا الاتجاه. من خلال تعطيل النظام ، كان رن قادرًا على تبديل الأماكن باستخدام كارل دون إثارة قلق الآخرين.
– دينغ!
لكن ، بالطبع ، حقيقة أن نظام المراقبة قد تم تعطيله بالتأكيد لم يمر دون أن يلاحظه أحد ، ولكن بمساعدة قناع دولوس ، لن يواجه أي مشاكل في الظهور على أنه كارل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب كارل من جومنك وأمسك به من شعره ، ورفع رأسه إلى الأعلى وحدق في عينيه.
“أنجليكا ، أريدك أن تعود إلى سن.”
ولكن عندما شاهد ما بداخل الغرفة ، برزت في عينيه نظرة رعب.
“…”
ثم أشار إلى ركن الغرفة.
أغلقت عينيها ، وظهرت نظرة اشمئزاز على وجه أنجليكا.
لكن على عكس توقعاته ، في صرخة مؤلمة ويائسة ، قوبل كارل بعيون باردة بلا عاطفة.
في النهاية ، أومأت برأسها وسارت في اتجاهه.
شكر رين أنجليكا وهو يصلح ملابسه.
“شكرًا.”
–صفعة!
شكر رين أنجليكا وهو يصلح ملابسه.
إذا انتبه شخص ما عن كثب ، في اللحظة التي ابتسم فيها رن ، يمكن للمرء أن يرى سنًا مفقودًا.
دون الحاجة إلى إلقاء نظرة على أنجليكا ، كان يعلم أنها غير راضية حاليًا.
“أوه؟”
لكنه كان عاجزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مبتسمًا ، وجه كارل انتباهه نحو الجهاز الذي يشبه الخوذة في يده. رفع كارل يده ودفع الجهاز فوق وجه جومنوك.
كان كلاهما يعلم أن انهيار نظام المراقبة قد أزعج شخصًا ما.
لأن الغرفة كلها كانت عبارة عن جهاز ضخم متصل بخوذة.
قريباً ، سيأتي شخص ما للاطمئنان عليه. مع العلم أنه لا يمكن أن يكون فقط أنجليكا مسدودة بهذا الشكل.
صليل!
“تحملها لفترة أطول قليلاً.”
“…”
تمتم رن وهو يثبت الخوذة على وجه كارل.
إن لم يكن لحقيقة أن رن قد صُفع على وجهه ، فقد يعتقد المرء أن كارل هو المسؤول عن الأسنان المفقودة. لكن ، في الواقع ، المسؤول عن ذلك هو رين نفسه.
“هذا يبدو جيدا بما يكفي …”
الفصل 330: الجحيم [1]
فكر رن وهو ينظر إلى كارل ، جالسًا مقابله. في الوقت الحالي ، كان رين يرتدي ملابس كارل ، وكان رأسه مغطى بالخوذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، تمكن القزم الأزرق أخيرًا من الحصول على رد فعل. ارتعشت عيون جومنوك قليلاً.
إذا جاء شخص ما ، فقط إذا انتبهوا عن كثب ، فهل سيلاحظون أن هناك شيئًا ما خطأ؟ لكن الأمر ليس كما لو أن رن قد سمح لهم بذلك.
استمتعت بصراع جومنك ، وأومض القزم الأزرق بابتسامة سادية.
كانت خطته بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقفل رين على الكرسي ، ووضع الخوذة على وجهه واستدار ليواجه الجانب الأيمن من الغرفة.
على عكس المرة الأخيرة التي اضطر فيها إلى الهروب مرة أخرى في المونوليث ، كان هدف رين هذه المرة عكس ذلك.
“إذا كنت تريد أن تموت بسلام ، أخبرنا كيف يمكننا الوصول إلى الأنظمة الدفاعية الرئيسية. إذا رفضت القيام بذلك …”
بدلا من الهرب ، خطط للتسلل.
بسماع كلمات القزم الأزرق ، عاد جومنوك أخيرًا إلى رشده. نظر إلى دورغار وسأل بنبرة قلقة ، “م– من أنت؟“
لذلك ، قام بالعديد من الاستعدادات ، ولن يدع شيئًا كهذا يفسد كل خططه.
لكن ، بالطبع ، حقيقة أن نظام المراقبة قد تم تعطيله بالتأكيد لم يمر دون أن يلاحظه أحد ، ولكن بمساعدة قناع دولوس ، لن يواجه أي مشاكل في الظهور على أنه كارل.
“اه !؟ ماذا أفعل ؟ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تنتهي الآن …”
مذهل رين الذي كان يصلح نفسه ، أمسكت يد نحيلة بفكه فجأة.
–صفعة!
فتح أنجليكا فمه ، فردت بوجه جامد ، “أنا أفعل كما طلبت.”
“أنت تعلم أنه كان من الممكن أن تدير نفسك هناك ولن يقول أي شخص أي شيء.”
“انتظر انتظر!”
ترجمة FLASH
دفع أنجليكا للخلف ، رن وجهه راح.
ابتسم “جيد“.
“على الرغم من أنني أخبرتك بالعودة إلى السن ، فإن هذا لا يعني أنه يجب عليك العودة إلى فمي!”
نظر جومنوك ببرود إلى كارل ، ولم يرد.
ثم أشار إلى ركن الغرفة.
ضرب القزم الأزرق مرة أخرى على رأسه.
“أنت تعلم أنه كان من الممكن أن تدير نفسك هناك ولن يقول أي شخص أي شيء.”
كان كلاهما يعلم أن انهيار نظام المراقبة قد أزعج شخصًا ما.
“——!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه ، لم يستطع كارل احتواء حماسه.
على حد تعبير رين ، انهارت واجهة أنجليكا الباردة عادة. تحولت خديها إلى اللون الأحمر قليلاً.
“هههه ، دعني أقدم …”
من الواضح أن هذا لم يمر دون أن يلاحظه أحد من قبل رين. انه مبتسم بتكلف.
كان هناك شيء خاطئ بشكل رهيب.
“يا إلهي؟ هل تحمر خجلاً من الحرج؟“
في اللحظة التي اقترح فيها الفكرة ، كادت أنجليكا أن تنفخه على طول الطريق إلى الجانب الآخر من الغرفة. لولا تدخل دوغلاس ووايلان ، لما عرف كيف مات.
“اخرس إلا إذا كنت تريد أن تموت.” هددت أنجليكا ، شرارات من الطاقة الشيطانية تدور حولها.
دون أن يرفع عينيه عن كارل ، أخذ جومنوك علما بفخذه المصاب.
اتجهت نحو رن ، وسارت نحو زاوية الغرفة واستعدت للتحول.
عند النقر على شيء ما ، أضاءت الغرفة المظلمة على الفور بأضواء بيضاء ساطعة.
صليل!
في النهاية ، استغرق الأمر الكثير من الإقناع والرشوة لجعل أنجليكا تتحول أخيرًا إلى سن.
ولكن عندما كانت على وشك ذلك ، فتح باب الغرفة واندفع دورغار.
قريباً ، سيأتي شخص ما للاطمئنان عليه. مع العلم أنه لا يمكن أن يكون فقط أنجليكا مسدودة بهذا الشكل.
“كارل ، كل شيء على ما يرام؟”
لقد أثار احتمال البحث في ذكريات أحد أعظم المهندسين الأقزام على الإطلاق كارل بلا نهاية.
كانت خطته بسيطة.
إذا جاء شخص ما ، فقط إذا انتبهوا عن كثب ، فهل سيلاحظون أن هناك شيئًا ما خطأ؟ لكن الأمر ليس كما لو أن رن قد سمح لهم بذلك.
———-—-
“خه …”
ترجمة FLASH
كانت خطته بسيطة.
———-—-
“أوه ، استيقظ.”
دفع أنجليكا للخلف ، رن وجهه راح.
اية (110) لَن يَضُرُّوكُمۡ إِلَّآ أَذٗىۖ وَإِن يُقَٰتِلُوكُمۡ يُوَلُّوكُمُ ٱلۡأَدۡبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ (111)سورة آل عمران الاية (111)
بعد فترة ، تراجع رين يده عن وجه كارل.
استمتعت بصراع جومنك ، وأومض القزم الأزرق بابتسامة سادية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات