هل تتذكرني؟ [2]
الفصل 384: هل تتذكرني؟ [2]
“يجب أن يكون كلاهما على علم بالفعل بحضوري. سألتقي بهما في الحفل.”
بعد بضع ثوان فقط فتحت إيما فمها أخيرًا.
بعد أربعة أيام.
بالطبع ، لم يكن الأمر مثاليًا ، لكنه كان أفضل من لا شيء.
“آه ، ليس هذا مرة أخرى.”
“أسرع ، سوف نتأخر.
أغمق وجهي وأنا أنظر إلى نفسي في المرآة.
“إيه … لقد نسيت نوعًا ما أنه قادم … أو بالأحرى نسيت وجوده.”
كنت أرتدي نفس البدلة عندما التقيت بكبار السن الآخرين في هنلور ، وعانيت مرة أخرى لربط ربطة عنقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يا للعجب”.
كانت هناك تحسينات ، ومع ذلك.
“يجب أن يكون كلاهما على علم بالفعل بحضوري. سألتقي بهما في الحفل.”
أحدق في انعكاسي في المرآة ، وأستدير ولمس ربطة عنقي عدة مرات ، أومأت برأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ ماذا عنها؟“
“انها ليست سيئة للغاية.”
تعريضها أكثر من اللازم لن يؤدي إلا إلى الإضرار بسلامتها.
مقارنة بالمرة الماضية ، عندما كافحت بشدة لربطها ، كانت هناك تحسينات هائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تو— توك-
عندما تذكرت كيف ربط دوغلاس ربطة عنقه ، كنت قادرًا إلى حد ما على تقليد حركاته. بفضل ذلك ، تمكنت إلى حد ما من القيام بعمل جيد. كان راضيا عنها.
“أنا جادة ، تبدين جميلة حقًا” ، حاطت إيما بأماندا عدة مرات قبل أن تضع يدها على ذقنها وتغمغم. “ربما يجب أن أجربها أيضا …”
بالطبع ، لم يكن الأمر مثاليًا ، لكنه كان أفضل من لا شيء.
إيما التي تم القبض عليها على حين غرة كادت أن تسقط من القارب. وقفت أماندا التي كانت تجلس بهدوء بهدوء وساعدها كيفن الذي كان بجانب إيما في إعادة توازنها.
توقفت يدي قليلاً ، أحدق في نفسي في المرآة وأصلح شعري الذي كان لا يزال طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت إيما بسرعة على أماندا التي كانت تقف بجانبها. كانت ترتدي حاليًا فستانًا أسود جميلًا يتلألأ تحت حجاب ضوء القمر ، ويحدد منحنياتها بشكل مثالي.
“يجب أن يكونوا هناك أيضا …”
لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأيته فيها. منذ الوقت الذي انفصلنا فيه عندما وصلنا لأول مرة. كنت أشعر بالفضول حقا إذا كان قد التقى بالآخرين بعد.
كيفن والآخرون. كنت أخيرًا سأراهم بشكل صحيح.
أنا فقط بحاجة إلى أن أكون أكثر حذرا.
هذه المرة ، ليس من بعيد.
“يجب أن يكونوا هناك أيضا …”
“هوو …”
على الرغم من حقيقة أن الشريحة معطلة الآن ، ولا يوجد دليل ملموس يربطني بـ 876 ، لا يزال هناك العديد من الثغرات في مثل هذا التفكير.
بالتفكير فيهم ، تركت نفسا طويلا.
“يبدو أن الجميع هنا ، فهل نذهب؟“
“أعتقد أن الوقت قد حان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصلحت بدلتي ، قابلت دوغلاس أمام مسكني.
بعد التفكير مليًا في الأمور ، قررت أن أكشف أخيرًا عن نفسي للآخرين.
إيما التي تم القبض عليها على حين غرة كادت أن تسقط من القارب. وقفت أماندا التي كانت تجلس بهدوء بهدوء وساعدها كيفن الذي كان بجانب إيما في إعادة توازنها.
لم يكن هناك جدوى من إخفاء عن الآخرين. بالتأكيد ، كان الأعضاء رفيعو المستوى في الاتحاد هناك ، لكن لم يكن الأمر كما لو كان بإمكانهم أن يقولوا على الفور أنني كنت 876.
بعد التحقق من الوقت على ساعتها ، ردت إيما بإيماءة.
مع تعطيل الشريحة ، سيكون من الصعب عليهم معرفة من أكون.
“يجب علينا الاسرعا، أو سننتهي متأخرين“.
لهذا قررت التوقف عن التظاهر. بالطبع ، كنت أخطط فقط للكشف عن نفسي لهم. ليس الاتحاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف على الانتظار. كنت أواجه مشكلة في ارتداء البدلة.”
على الرغم من حقيقة أن الشريحة معطلة الآن ، ولا يوجد دليل ملموس يربطني بـ 876 ، لا يزال هناك العديد من الثغرات في مثل هذا التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أعتقد أن الجميع موجودون هنا.”
على سبيل المثال ، كان آخر مشاهدة لـ 876 في مجال الأقزام. لقد خرجت من نطاق الأقزام. 876 إنسان ، أنا إنسان … كان هناك الكثير من الروابط لراحي.
ولكن بمجرد أن قطعوا خطوات قليلة ، تذكر كيفن فجأة شيئًا ما وتوقفت خطواته فجأة.
“إنها مخاطرة كبيرة لفضح نفسي بالكامل.”
“ربما شعره؟“
كلما فكرت في الأمر ، كلما أدركت مقدار المخاطرة التي تعرضت لها ، ولكن …
كيفن والآخرون. كنت أخيرًا سأراهم بشكل صحيح.
“سألتقي بهم“.
“الآن بعد أن ألقيت نظرة فاحصة ، هذه هي المرة الأولى التي أراك فيها وشعرك مربوطًا. هذا يناسبك.”
تم اتخاذ رأيي ، ولن أغيره ، حتى لو كانت المخاطر موجودة.
بعد بضع ثوان فقط فتحت إيما فمها أخيرًا.
أنا فقط بحاجة إلى أن أكون أكثر حذرا.
في الواقع ، بدا مهيبًا أكثر من المرة السابقة.
قمت بإصلاح ملابسي ، والوصول إلى قناعي بجانب الطاولة ، ضغطت عليه على وجهي وسرعان ما تحول وجهي إلى وجه شخص آخر.
أو ، في النهاية ، لن تكون قادرة على … أليس كذلك؟
“لكن قبل ذلك ، أحتاج إلى الاهتمام بشيء آخر …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أحد مفقود؟“
كان هناك شيء مهم للغاية كنت بحاجة إلى الاهتمام به قبل لقاء الآخرين مرة أخرى.
“انتظر ، ماذا عن جين؟“
***
“…”
“أسرع ، سوف نتأخر.
“كله تمام؟“
رن صوت إيما من أسفل السكن وهي تنظر إلى نافذة معينة.
“انتظر ، ماذا عن جين؟“
سي كلانك –
بالتفكير فيهم ، تركت نفسا طويلا.
فتح كيفن نافذة الغرفة ، وخرج منها وصرخ.
كان وقف إيما في منتصف حديثها صوت طرق منخفض. كان الصوت أخف قليلاً مما كان عليه عند طرق الباب.
“أعطني دقيقة! أنا قادم.”
تمتمت تحت أنفاسي وأنا أنظر إلى البحيرة من بعيد.
“ما-“
“لا ليس بعد.” هز دوجلاس رأسه قائلاً: “لقد كنت مشغولاً للغاية بحضور الاجتماعات مع الآخرين ولم يكن لدي وقت للبحث عنهم”.
صليل-!
“يبدو أنه لم ينام كثيرًا ، أليس كذلك؟” تمتمت في التفكير ، قبل أن أعيد انتباهي إلى دوغلاس وأشير إلى وايلان ورائي.
أغلقت كيفن النافذة قبل أن تتمكن من الكلام. من الواضح أن هذا لم يرضيها لأنها عقدت ذراعيها معًا ، واستاءت من عدم الرضا.
ظهرت على وجهه نظرة شبيهة بجندي كان على وشك خوض حرب طويلة. بصراحة تامة ، لقد بدا قريش الصقور.
“كيف يكون أبطأ مني؟ ليس الأمر كما لو كان يضع أي مكياج.”
“هناك قوارب هناك“.
“ربما شعره؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أعتقد أن الجميع موجودون هنا.”
“أي شعر؟ لا ينبغي أن يستغرق هذا الوقت الطويل لتصفيف شعره.”
“كيف نعبر البحيرة؟“
ردت إيما بسرعة على أماندا التي كانت تقف بجانبها. كانت ترتدي حاليًا فستانًا أسود جميلًا يتلألأ تحت حجاب ضوء القمر ، ويحدد منحنياتها بشكل مثالي.
“يبدو أن الجميع هنا ، فهل نذهب؟“
كان أكثر ما يميزها هو شعرها ، الذي كان ممسوكًا بدبوس صغير ، مما كشف عن رقبتها النحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام دوغلاس بإدارة معصمه وفحص الوقت. ثم ، دون مزيد من اللغط ، توجه إلى القوارب البعيدة.
“أمم…”
“شكرًا.”
انحنت إيما إلى الأمام لإلقاء نظرة فاحصة على أماندا.
“كله تمام؟“
“الآن بعد أن ألقيت نظرة فاحصة ، هذه هي المرة الأولى التي أراك فيها وشعرك مربوطًا. هذا يناسبك.”
إيما التي تم القبض عليها على حين غرة كادت أن تسقط من القارب. وقفت أماندا التي كانت تجلس بهدوء بهدوء وساعدها كيفن الذي كان بجانب إيما في إعادة توازنها.
“شكرًا لك.”
الشخص الوحيد الذي كان مفقودًا هو أنجليكا. كان هذا هو اختيارها في الغالب ، لكنها كان أيضًا الخيار الأنسب لأنها كانت شيطانًا.
ردت أماندا بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصلحت بدلتي ، قابلت دوغلاس أمام مسكني.
“أنا جادة ، تبدين جميلة حقًا” ، حاطت إيما بأماندا عدة مرات قبل أن تضع يدها على ذقنها وتغمغم. “ربما يجب أن أجربها أيضا …”
كان هناك شيء مهم للغاية كنت بحاجة إلى الاهتمام به قبل لقاء الآخرين مرة أخرى.
غلي كلانك –
“ربما شعره؟“
عندها سمع كلاهما صوت إغلاق باب. ما تبع ذلك كان صوت كيفن الاعتذار.
“تقصد مع دونا ومونيكا؟“
“آسف على الانتظار. كنت أواجه مشكلة في ارتداء البدلة.”
“آه ، ليس هذا مرة أخرى.”
“أخذ منك الوقت الكافي.”
غير قادرة على احتواء حماستها ، تقدمت إيما على الآخرين.
ميليسا علقت من الجانب. مرتدية فستانًا أصفر شاحبًا من قطعة واحدة ، انحنت ميليسا بجانب المسكن.
“أسرع ، سوف نتأخر.
كان من النادر أن لا ترتدي ميليسا أي نظارات ، واليوم ، ولأول مرة منذ فترة ، قررت ارتداء العدسات اللاصقة ، لتكشف عن عينيها الكريستاليتين الجميلتين اللتين تمتصهما إذا حدقتا بهما لفترة طويلة.
لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأيته فيها. منذ الوقت الذي انفصلنا فيه عندما وصلنا لأول مرة. كنت أشعر بالفضول حقا إذا كان قد التقى بالآخرين بعد.
في الوقت الحالي ، بدت منزعجة جدًا لأن حواجبها كانت متماسكة قليلاً. لكن في الوقت نفسه ، بدت دائما منزعجة. ربما كان هذا هو السبب في عدم اهتمام أحد بكلماتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صليل-!
أثناء السير على الدرج ووصوله قبل الآخرين ، نظر كيفن حوله قبل أن يقول.
“يبدو أن الجميع هنا ، فهل نذهب؟“
تمتمت تحت أنفاسي وأنا أنظر إلى البحيرة من بعيد.
بعد التحقق من الوقت على ساعتها ، ردت إيما بإيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدق في الجانب الآخر من البحيرة ، حيث كان المبنى ، وحاجبي متماسكين.
“يجب علينا الاسرعا، أو سننتهي متأخرين“.
سأل دوغلاس ، ينظر حوله.
“تمام.”
“تقصد مع دونا ومونيكا؟“
وهكذا ، بمجرد أن تلاشت كلمات إيما ، اتجه الجميع إلى مكان إقامة الحفل.
أجبته هزت رأسي.
ولكن بمجرد أن قطعوا خطوات قليلة ، تذكر كيفن فجأة شيئًا ما وتوقفت خطواته فجأة.
“كيف يكون أبطأ مني؟ ليس الأمر كما لو كان يضع أي مكياج.”
“انتظر ، ماذا عن جين؟“
———-—-
“…”
تاك –
“…”
لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأيته فيها. منذ الوقت الذي انفصلنا فيه عندما وصلنا لأول مرة. كنت أشعر بالفضول حقا إذا كان قد التقى بالآخرين بعد.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كلماته ، توقف الجميع عن المشي وحدث صمت محرج على المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
بعد بضع ثوان فقط فتحت إيما فمها أخيرًا.
تم اتخاذ رأيي ، ولن أغيره ، حتى لو كانت المخاطر موجودة.
“إيه … لقد نسيت نوعًا ما أنه قادم … أو بالأحرى نسيت وجوده.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ ماذا عنها؟“
***
“دعنا نذهب!”
كان المكان الذي أقيم فيه الحفل في المبنى الأبيض الهائل في وسط البحيرة.
“هل تتحدث عن المدينة الإيطالية؟“
على ما يبدو ، كان هذا هو المكان الوحيد الذي يمكن أن يستضيف الحدث. كان العدد الهائل من الحاضرين كثيرًا جدًا بحيث يتعذر على مبنى بسيط احتوائه.
“آه ، ليس هذا مرة أخرى.”
كان من المفترض أن يكون المكان الذي بقي فيه أعضاء الجان ذوو الرتب العالية فقط ، لكنهم جعلوا استثناءً خاصًا هذه المرة ، فقط للحفل.
ربما تكون قد ساعدت الأقزام في هنلور ، لكن هذا لا يعني أن العفاريت والجان ما زالوا يثقون بها تمامًا. ربما يمكن أن يثق بها البعض ، لكن الكثير منهم ما زالوا يعارضون فكرة إبقاء الشيطان بالقرب منهم.
“كله تمام؟“
إيما التي تم القبض عليها على حين غرة كادت أن تسقط من القارب. وقفت أماندا التي كانت تجلس بهدوء بهدوء وساعدها كيفن الذي كان بجانب إيما في إعادة توازنها.
“نعم.”
غلي كلانك –
أصلحت بدلتي ، قابلت دوغلاس أمام مسكني.
“أنا جادة ، تبدين جميلة حقًا” ، حاطت إيما بأماندا عدة مرات قبل أن تضع يدها على ذقنها وتغمغم. “ربما يجب أن أجربها أيضا …”
إلى جانبه كان الآخرون يرتدون ملابس رسمية.
“لا بأس ، لا بأس. توقف عن مضايقتي.”
حتى رايان كان هناك. بدا غير مرتاح تمامًا للبدلة ، ولكن كلما حاول الشكوى ، كان الثعبان الصغير يرفعه من الجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يذكرك هذا بـ نوفا روما؟“
“ملابسك كلها متجعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصلحت بدلتي ، قابلت دوغلاس أمام مسكني.
“لا بأس ، لا بأس. توقف عن مضايقتي.”
أشارت إيما إلى القارب.
إنه مشهد كوميدي تمامًا إذا كان عليّ أن أقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الشخص الوحيد الذي كان مفقودًا هو أنجليكا. كان هذا هو اختيارها في الغالب ، لكنها كان أيضًا الخيار الأنسب لأنها كانت شيطانًا.
“لا ليس بعد.” هز دوجلاس رأسه قائلاً: “لقد كنت مشغولاً للغاية بحضور الاجتماعات مع الآخرين ولم يكن لدي وقت للبحث عنهم”.
ربما تكون قد ساعدت الأقزام في هنلور ، لكن هذا لا يعني أن العفاريت والجان ما زالوا يثقون بها تمامًا. ربما يمكن أن يثق بها البعض ، لكن الكثير منهم ما زالوا يعارضون فكرة إبقاء الشيطان بالقرب منهم.
تاك –
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن هذا كان من أجل سلامتها أيضًا. نظرًا لأن أنجليكا ساعدت الأقزام ، فقد اعتبرت خائنًا للشياطين. تمكنا من إخفاء هذا مرة أخرى في هنلور ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه في مجال الجان.
“لقد وصلنا.”
تعريضها أكثر من اللازم لن يؤدي إلا إلى الإضرار بسلامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم توقف القارب فجأة.
“هل هناك أحد مفقود؟“
“رائع.”
سأل دوغلاس ، ينظر حوله.
“لكن قبل ذلك ، أحتاج إلى الاهتمام بشيء آخر …”
يرتدي بدلة مختلفة مقارنة بالبدلة التي كان يرتديها في مجال الأقزام ، لا يزال دوغلاس يبدو مهيبًا كما كان من قبل.
“حسنًا ، قد نغادر الآن“.
في الواقع ، بدا مهيبًا أكثر من المرة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصلحت بدلتي ، قابلت دوغلاس أمام مسكني.
أجبته هزت رأسي.
“نوفا روما؟“
“لا ، أعتقد أن الجميع موجودون هنا.”
يرتدي بدلة مختلفة مقارنة بالبدلة التي كان يرتديها في مجال الأقزام ، لا يزال دوغلاس يبدو مهيبًا كما كان من قبل.
“هل نسيت أي شيء؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربت بدلتي ، هزت رأسي.
بالطبع ، لم يكن الأمر مثاليًا ، لكنه كان أفضل من لا شيء.
“لا ، لدي كل شيء معي.
كانت هناك تحسينات ، ومع ذلك.
“حسنًا ، قد نغادر الآن“.
“لكن قبل ذلك ، أحتاج إلى الاهتمام بشيء آخر …”
استدار دوغلاس ، واتجه نحو البحيرة على مسافة بعيدة.
“الآن بعد أن ألقيت نظرة فاحصة ، هذه هي المرة الأولى التي أراك فيها وشعرك مربوطًا. هذا يناسبك.”
سرت بجانبه ، بما يتناسب مع سرعته.
بعد أربعة أيام.
“هل التقيت بالآخرين حتى الآن؟“
يرتدي بدلة مختلفة مقارنة بالبدلة التي كان يرتديها في مجال الأقزام ، لا يزال دوغلاس يبدو مهيبًا كما كان من قبل.
“تقصد مع دونا ومونيكا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك.”
لقد مرت فترة منذ آخر مرة رأيته فيها. منذ الوقت الذي انفصلنا فيه عندما وصلنا لأول مرة. كنت أشعر بالفضول حقا إذا كان قد التقى بالآخرين بعد.
“…”
“نعم.”
“تقصد مع دونا ومونيكا؟“
“لا ليس بعد.” هز دوجلاس رأسه قائلاً: “لقد كنت مشغولاً للغاية بحضور الاجتماعات مع الآخرين ولم يكن لدي وقت للبحث عنهم”.
“كيف نعبر البحيرة؟“
ركزت عيون دوغلاس فجأة على المبنى الأبيض الهائل في المسافة التي أصبحت أكثر وضوحًا مع مرور الوقت.
كانت هناك تحسينات ، ومع ذلك.
“يجب أن يكون كلاهما على علم بالفعل بحضوري. سألتقي بهما في الحفل.”
“أنا جادة ، تبدين جميلة حقًا” ، حاطت إيما بأماندا عدة مرات قبل أن تضع يدها على ذقنها وتغمغم. “ربما يجب أن أجربها أيضا …”
“أنت لا تبدو متوترا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟ ماذا عنها؟“
توقفت ، أدرت رأسي ونظرت إلى وايلان الذي كان يتبعنا بهدوء من الخلف.
“هل تتحدث عن المدينة الإيطالية؟“
مرتديًا قناعًا للجلد ، بدا وكأنه في أفكاره الخاصة.
***
ظهرت على وجهه نظرة شبيهة بجندي كان على وشك خوض حرب طويلة. بصراحة تامة ، لقد بدا قريش الصقور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أحد مفقود؟“
“يبدو أنه لم ينام كثيرًا ، أليس كذلك؟” تمتمت في التفكير ، قبل أن أعيد انتباهي إلى دوغلاس وأشير إلى وايلان ورائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار دوغلاس ، واتجه نحو البحيرة على مسافة بعيدة.
“… على الأقل لا يقارن به.”
“كيف نعبر البحيرة؟“
“هاها”. أطلق دوغلاس ضحكة مكتومة صغيرة. “الفارق بيننا هو أنني لست قلقًا بشأن قيام دونا ومونيكا بأي محاولات لاغتيالات حياتي.”
ردت أماندا بابتسامة.
“هيي ، إيما لن تذهب إلى هذا الحد.”
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن هذا كان من أجل سلامتها أيضًا. نظرًا لأن أنجليكا ساعدت الأقزام ، فقد اعتبرت خائنًا للشياطين. تمكنا من إخفاء هذا مرة أخرى في هنلور ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه في مجال الجان.
أو ، في النهاية ، لن تكون قادرة على … أليس كذلك؟
ولكن بمجرد أن قطعوا خطوات قليلة ، تذكر كيفن فجأة شيئًا ما وتوقفت خطواته فجأة.
“نظراته تقول خلاف ذلك“.
“آه ، ليس هذا مرة أخرى.”
“ربما أنت على حق ، لكنه يستحق ذلك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من إخفاء عن الآخرين. بالتأكيد ، كان الأعضاء رفيعو المستوى في الاتحاد هناك ، لكن لم يكن الأمر كما لو كان بإمكانهم أن يقولوا على الفور أنني كنت 876.
استمرت محادثتنا لبقية الطريق ولم يمض وقت طويل قبل أن نصل إلى حافة بحيرة إيسانور.
بطبيعة الحال ، كلنا تبعناه من الخلف.
“رائع.”
عندها سمع كلاهما صوت إغلاق باب. ما تبع ذلك كان صوت كيفن الاعتذار.
تمتمت تحت أنفاسي وأنا أنظر إلى البحيرة من بعيد.
بعد صوت الطرقات ، فتح القزم الذي يقف في الخلف فمه أخيرًا ودخل صوته الرقيق والنحيف إلى آذان جميع الحاضرين.
كان الوقت حاليًا ليلاً في إيسانور ، وكان ضوء القمر يسطع بلطف فوق سطح البحيرة البلورية. عندما تموج الماء ، ظهرت بريق خافت من الضوء على سطح البحيرة ، محاكية النجوم في السماء.
ردت أماندا بابتسامة.
كان مشهدا خلابا.
ظهرت على وجهه نظرة شبيهة بجندي كان على وشك خوض حرب طويلة. بصراحة تامة ، لقد بدا قريش الصقور.
أحدق في الجانب الآخر من البحيرة ، حيث كان المبنى ، وحاجبي متماسكين.
ظهرت نظرة تأمل على وجه كيفن.
“كيف نعبر البحيرة؟“
فتح كيفن نافذة الغرفة ، وخرج منها وصرخ.
“هناك قوارب هناك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
ردًا على سؤالي ، أشار دوغلاس إلى اليمين حيث ظهرت عدة قوارب خشبية.
“سألتقي بهم“.
وفقط بعد أن أشار لي دوغلاس لي ، أدركت أنهم قوارب. السبب في عدم تمكني من رؤيتهم هو أنهم كانوا بعيدًا جدًا عن بعد.
كلما فكرت في الأمر ، كلما أدركت مقدار المخاطرة التي تعرضت لها ، ولكن …
قام دوغلاس بإدارة معصمه وفحص الوقت. ثم ، دون مزيد من اللغط ، توجه إلى القوارب البعيدة.
أو ، في النهاية ، لن تكون قادرة على … أليس كذلك؟
بطبيعة الحال ، كلنا تبعناه من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت ، أدرت رأسي ونظرت إلى وايلان الذي كان يتبعنا بهدوء من الخلف.
***
أو ، في النهاية ، لن تكون قادرة على … أليس كذلك؟
في الوقت نفسه ، ليس بعيدًا عن مكان وجود رين.
بعد كلماته ، توقف الجميع عن المشي وحدث صمت محرج على المجموعة.
وقفت إيما على حافة القارب وحدقت في المسافة. أدارت رأسها نحو نهاية القارب حيث وقف قزم بهدوء ، استدارت لتنظر نحو الآخرين.
وتجدر الإشارة أيضًا إلى أن هذا كان من أجل سلامتها أيضًا. نظرًا لأن أنجليكا ساعدت الأقزام ، فقد اعتبرت خائنًا للشياطين. تمكنا من إخفاء هذا مرة أخرى في هنلور ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه في مجال الجان.
“ألا يذكرك هذا بـ نوفا روما؟“
يرتدي بدلة مختلفة مقارنة بالبدلة التي كان يرتديها في مجال الأقزام ، لا يزال دوغلاس يبدو مهيبًا كما كان من قبل.
“نوفا روما؟“
“شكرًا.”
ظهرت نظرة تأمل على وجه كيفن.
أغمق وجهي وأنا أنظر إلى نفسي في المرآة.
“هل تتحدث عن المدينة الإيطالية؟“
***
“نعم.”
سرت بجانبه ، بما يتناسب مع سرعته.
“أوه؟ ماذا عنها؟“
كيفن والآخرون. كنت أخيرًا سأراهم بشكل صحيح.
أشارت إيما إلى القارب.
بعد صوت الطرقات ، فتح القزم الذي يقف في الخلف فمه أخيرًا ودخل صوته الرقيق والنحيف إلى آذان جميع الحاضرين.
“عندما كنت أبحث عن مكان للقيام بجولة ، تذكرت أنني كنت أتفقد مدينتين وكان لدى نوفا روما شيء مشابه لهذا. وفقًا للتاريخ ، كانوا يحاولون إنشاء شيء مشابه لمدينة البندقية الإيطالية القديمة التي تم القضاء عليها بعد الكارثة الأولى. كانت لديهم رحلات مماثلة بالقوارب هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قمت بإصلاح ملابسي ، والوصول إلى قناعي بجانب الطاولة ، ضغطت عليه على وجهي وسرعان ما تحول وجهي إلى وجه شخص آخر.
“مثير للاهتمام ، لم أكن أعرف ذلك.”
على سبيل المثال ، كان آخر مشاهدة لـ 876 في مجال الأقزام. لقد خرجت من نطاق الأقزام. 876 إنسان ، أنا إنسان … كان هناك الكثير من الروابط لراحي.
“نعم ، نعم ، ما هو آخر -“
مرتديًا قناعًا للجلد ، بدا وكأنه في أفكاره الخاصة.
تو— توك-
“هل التقيت بالآخرين حتى الآن؟“
كان وقف إيما في منتصف حديثها صوت طرق منخفض. كان الصوت أخف قليلاً مما كان عليه عند طرق الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أعتقد أن الجميع موجودون هنا.”
“لقد وصلنا.”
تعريضها أكثر من اللازم لن يؤدي إلا إلى الإضرار بسلامتها.
بعد صوت الطرقات ، فتح القزم الذي يقف في الخلف فمه أخيرًا ودخل صوته الرقيق والنحيف إلى آذان جميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، أعتقد أن الجميع موجودون هنا.”
تاك –
“أنت لا تبدو متوترا …”
ثم توقف القارب فجأة.
“لا ليس بعد.” هز دوجلاس رأسه قائلاً: “لقد كنت مشغولاً للغاية بحضور الاجتماعات مع الآخرين ولم يكن لدي وقت للبحث عنهم”.
“رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمرت محادثتنا لبقية الطريق ولم يمض وقت طويل قبل أن نصل إلى حافة بحيرة إيسانور.
إيما التي تم القبض عليها على حين غرة كادت أن تسقط من القارب. وقفت أماندا التي كانت تجلس بهدوء بهدوء وساعدها كيفن الذي كان بجانب إيما في إعادة توازنها.
ترجمة FLASH
“شكرًا.”
“كيف نعبر البحيرة؟“
قفزت إيما من القارب ، نظرت إلى كيفن وشكرته.
وفقط بعد أن أشار لي دوغلاس لي ، أدركت أنهم قوارب. السبب في عدم تمكني من رؤيتهم هو أنهم كانوا بعيدًا جدًا عن بعد.
“… يا للعجب”.
“ربما شعره؟“
تمسح جبينها ، ثم استدارت لتنظر إلى المبنى البعيد حيث يمكن رؤية العديد من الشخصيات وهي تدخل ببطء.
مقارنة بالمرة الماضية ، عندما كافحت بشدة لربطها ، كانت هناك تحسينات هائلة.
غير قادرة على احتواء حماستها ، تقدمت إيما على الآخرين.
“دعنا نذهب!”
“تقصد مع دونا ومونيكا؟“
ميليسا علقت من الجانب. مرتدية فستانًا أصفر شاحبًا من قطعة واحدة ، انحنت ميليسا بجانب المسكن.
———-—-
“كيف نعبر البحيرة؟“
ترجمة FLASH
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسف على الانتظار. كنت أواجه مشكلة في ارتداء البدلة.”
———-—-
وقفت إيما على حافة القارب وحدقت في المسافة. أدارت رأسها نحو نهاية القارب حيث وقف قزم بهدوء ، استدارت لتنظر نحو الآخرين.
“نعم.”
اية (173) فَٱنقَلَبُواْ بِنِعۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلٖ لَّمۡ يَمۡسَسۡهُمۡ سُوٓءٞ وَٱتَّبَعُواْ رِضۡوَٰنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ عَظِيمٍ (174) سورة آل عمران الاية (174)
“أعتقد أن الوقت قد حان.”
ردت أماندا بابتسامة.
“هل نسيت أي شيء؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت ، أدرت رأسي ونظرت إلى وايلان الذي كان يتبعنا بهدوء من الخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات