You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

من منظور المؤلف 574

الوضع [2]

الوضع [2]

الفصل 574: الوضع [2]

“أين أنا؟“

أسرع يا كيفن ، لا تضيع المزيد من الوقت.”

لذلك ، كانت متأكدة من أنها أصيبت بشيء ما. حقيقة أنه لم يترك أي شيء وراءه يمكن أن يكون له شيء واحد فقط …

تردد صدى صوت أماندا الحازم في جميع أنحاء المنطقة المحيطة بينما كانت ميليسا وكيفن يحدقان بها في حيرة.

“غريب …”

متى كانت مثل هذا؟

أخرج ذراعه لدفع بعض الأوراق بعيدًا ، وحدق أيضًا في الهرم القريب.

في نفس الوقت ، اعتقدوا.

أفلت تنهيدة ثانية من شفتي ميليسا وهي تحدق في كليهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حثت أماندا على تجاهل مظهرهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حثت أماندا على تجاهل مظهرهم.

لذا؟

لم يستطع ليام معرفة ذلك بالضبط ، ولكن مما كان يراه ، بدا الأمر كذلك.

“إيه … إيههم …”

واحد بحجم نصف فيل.

في حالة الصدمة ، لم يكن لدى كيفن أي فكرة عن كيفية الرد على التحول المفاجئ في موقف أماندا.

لم يكن الأمر معروفًا جيدًا ، لكن أماندا كانت تتمتع بموهبة خاصة مكنتها من معرفة متى اصطدم سهمها بشيء ما.

لم يكن لديه أي فكرة حقًا

عندما كان كيفن على وشك قول أي شيء ، غطت ميليسا جبينها بيدها ومدت يدها الأخرى لتغطي فمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا.”

“مهاجمتهم الآن سيكون حقًا فكرة غبية … فكرة غبية جدًا … لكن …”

عندما كان كيفن على وشك قول أي شيء ، غطت ميليسا جبينها بيدها ومدت يدها الأخرى لتغطي فمه.

ينحني على الأرض ويلاحظ الأرض التي احترقت بسبب سهمها ، حواجب أماندا الرقيقة متماسكة.

نظرت من بعيد إلى الهرم الكبير وتنهدت.

بدا الأمر خاملًا إلى حد ما في عينيه. ربما كان الشيطان عجوزا؟

الذهاب الآن من شأنه أن يضر أكثر مما ينفع“.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف على قمة قمة تطل على المسافة ، وألقى نظرة على العديد من الشياطين التي تحرس مداخل الهرم.

ماذا تقصد؟

لم يكن الأمر معروفًا جيدًا ، لكن أماندا كانت تتمتع بموهبة خاصة مكنتها من معرفة متى اصطدم سهمها بشيء ما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر كيفن وأماندا في وقت واحد إلى ميليساكانا كلاهما يتساءل ما تعنيه كلماتها.

كبير بما يكفي لدرجة أنه يحتاج إلى الكثير من النوى والخامات من أجل التزود بالوقود.

أفلت تنهيدة ثانية من شفتي ميليسا وهي تحدق في كليهما.

إلقاء نظرة على شيء بعيد ، يتجسد قوس في يدها.

وجهت ذراعيها نحو الأوراق وجذبهما بعيدًا ، ونظرت إلى الهرم من بعيد وسألت.

 

كيفن ، قلت إن رن والآخرين موجودون حاليًا داخل ضاغط مانا ، أليس كذلك؟

———-—-

صحيح.”

تجمدت الموجات المتموجة المرئية للعين المجردة في الهواء ، كما لو كان الضوء نفسه ملتويًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ كيفن برأسه.

في حالة الصدمة ، لم يكن لدى كيفن أي فكرة عن كيفية الرد على التحول المفاجئ في موقف أماندا.

أخرج ذراعه لدفع بعض الأوراق بعيدًا ، وحدق أيضًا في الهرم القريب.

“على أي حال ، لقد سمعتم تحليلي. يجب أن تعرفوا الآن أفضل من التصرف بتهور ونقل أنفسكم هناك.”

بجانبه ، انحنت أماندا إلى الأمام قليلاً لإلقاء نظرة أفضلفي غضون ذلك ، واصلت ميليسا الحديث.

تردد صدى صوت أماندا الحازم في جميع أنحاء المنطقة المحيطة بينما كانت ميليسا وكيفن يحدقان بها في حيرة.

“حاليًا ، أفضل تخميني هو أن رين والآخرين داخل المبنى ليس لأنهم تسللوا إليه ، ولكن لأنهم مسجونون هناك.”

لم يستطع ليام معرفة ذلك بالضبط ، ولكن مما كان يراه ، بدا الأمر كذلك.

“ولكن إذا تم إعادة -“

“… لا تقل لي أنني لم أحذرك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اسكت.”

“يمكنني أيضًا أن أشعر بوجود شياطين من رتبة ماركيز في الداخل .. دوق أيضا ، لكن هالته تبدو غريبة …”

مددت ميليسا يدها ومنعت كيفن من مقاطعتهاكان وهجها وصوتها الصارم كافيين لمنع كيفن من التحدث وهو أومأ برأسه.

ردت أماندا ، مما أدى إلى ظهور عبوس على وجه ميليسا.

عندما كانت مليسا تقوم بتدليك ذقنها ، فكرت قليلاً قبل المتابعة.

كانت ميليسا سعيدة بذلك.

“… اسمحوا لي أن أنهي قبل أن أقول بعض الهراء المعتاد الخاص بك.”

“كيفن ، قلت إن رن والآخرين موجودون حاليًا داخل ضاغط مانا ، أليس كذلك؟“

مشطت جانب شعرها خلف أذنها.

“ماذا تقصد؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفقًا لكيفية عمل ضواغط مانا ، خاصة تلك ذات هذا الحجم ، أعتقد أنها موجودة حاليًا في مكان ما أسفل الهرم ، في محاولة لتزويد الجهاز بالوقود.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كما هو الحال مع أي آلة كبيرة ، فقد استهلكت الكثير من الوقود عندما كانت تعمل ، وقدرت ميليسا أن الهرم في المسافة يستهلك الكثير من الطاقة.

“مرحبًا ، لا داعي للذعر.”

كبير بما يكفي لدرجة أنه يحتاج إلى الكثير من النوى والخامات من أجل التزود بالوقود.

حفيف-! حفيف-!

كان استنتاجها أنه إذا كان رين والآخرون في الضاغط حقًا ، فإنهم كانوا سيذهبون إلى العمل لتزويد الضاغط بالوقود.

***

لن نجلب المشاكل لأنفسنا فحسب ، بل سنجلب المشاكل لهم أيضًا إذا غادرنا الآن“.

في حالة الصدمة ، لم يكن لدى كيفن أي فكرة عن كيفية الرد على التحول المفاجئ في موقف أماندا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت ميليسا رأسها ، تاركة الأوراق التي سرعان ما عادت إلى وضعها المعتاد ، مما أدى إلى حجب رؤيتها للهرم.

بعد ذلك ، تشكلت على قوسها ثلاثة أسهم سميكة.

“كنت أمزح فقط عندما قلت سابقًا أنه يجب التضحية بهم. أعني ، إيما وجين شخصان مهمان جدًا. وفاتهم سيجلب لي الكثير من المتاعب …”

‘الآن ليس الوقت المناسب.’

قضمت أظافرها ، نظرت ميليسا إلى كيفن وأماندا.

“… لا تقل لي أنني لم أحذرك.”

على أي حال ، لقد سمعتم تحليلي. يجب أن تعرفوا الآن أفضل من التصرف بتهور ونقل أنفسكم هناك.”

كاتشا!

دفعت كلماتها الصارمة أماندا وكيفن إلى الإيماء برؤوسهما في الفهم.

حفيف-! حفيف-!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جيد.”

“كم هو مزعج … كم هو مزعج …”

ربت ميليسا على يديها بارتياحكان وجهها مزينًا بنصف ابتسامة.

“مهاجمتهم الآن سيكون حقًا فكرة غبية … فكرة غبية جدًا … لكن …”

حفيف-! حفيف-!

“متى كانت مثل هذا؟“

سمع صوت حفيف في تلك اللحظة ، ولاحظت ميليسا أن أماندا تركت كتف كيفن.

كان الصوت الثاقب في الهواء كما لو كان سكينًا حادًا يمر عبر لوح زجاجي.

ماذا تفعل؟

قضمت أظافرها ، نظرت ميليسا إلى كيفن وأماندا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الواضح.”

“كنت عاطفيًا جدًا.”

ردت أماندا ، مما أدى إلى ظهور عبوس على وجه ميليسا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار-!

يبدو مزعجا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

انها الطريقة الوحيدة.”

انقر-!

ثم اختفت من أنظار كيفن وميليسا.

انقر-!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يحدق في اتجاه أماندا ، استدار كيفن لينظر إلى ميليسا وسأل.

قضمت أظافرها ، نظرت ميليسا إلى كيفن وأماندا.

“… الي اين هي ذاهبة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه انت…”

للحصول على بعض المعلومات“.

كاتشا!

ردت ميليسا وهي تعقد ذراعيها وتجلس.

تذكر المغادرة مع رينزكس

استدارت لتنظر إلى كيفن ، هزت رأسها.

“أين أنا؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من أجل الحصول على فهم أفضل للبنية التحتية للمبنى وظروف رن والآخرين ، من المحتمل أن تختطف شيطانًا.”

“لذا؟“

لم يستغرق الأمر سوى لمحة بسيطة من ميليسا لفهم مجموعة الإجراءات التالية لأماندا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى وجهه بيده فتجسد في يده الأخرى غمد سيف.

على الرغم من أنها سمحت للعواطف بالاستفادة منها منذ وقت ليس ببعيد ، والآن بعد أن هدأت ، فهمت بالضبط ما تحتاج إلى القيام به.

“متى كانت مثل هذا؟“

كانت ميليسا سعيدة بذلك.

لقد شعرت بشيء قادم من هذا الاتجاه.

لا يمكن أن يكون هناك أكثر من اثنين من البلهاء في نفس الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على ما يرام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت وهي تشبك يديها معًا.

أخيرًا ، فهم كيفن وجهة نظر ميليسا ، فعاد إلى الوراء لينظر إلى الهيكل البعيد.

ردت أماندا ، مما أدى إلى ظهور عبوس على وجه ميليسا.

سأراقب الهرم بينما تهتم أماندا بجمع المعلومات. هذا حتى أتمكن من الرد إذا حدث أي شيء خارج توقعاتي.”

اية   (171) لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبۡدٗا لِّلَّهِ وَلَا ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ ٱلۡمُقَرَّبُونَۚ وَمَن يَسۡتَنكِفۡ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ وَيَسۡتَكۡبِرۡ فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعٗا (172)سورة النساء الاية (172)

على ما يرام.”

“الشياطين …”

أخيرًا ، بعد أن حللت الموقف ، أخرجت ميليسا مجموعة من المعدات من مساحته البعدية ووضعتها بعناية أمامها.

“كم هذا غريب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت وهي تشبك يديها معًا.

بعد ذلك ، تشكلت على قوسها ثلاثة أسهم سميكة.

دعونا نواصل ما كنا نفعله“.

“للحصول على بعض المعلومات“.

***

لم يكن لديه أي فكرة حقًا …

أرض؟

“… الي اين هي ذاهبة؟ “

عندما حك ليام رأسه ، نظر إلى الهرم البؤري الأسود الكبير من بعيديمكن أن يشعر بالطاقة الشيطانية السميكة المنبثقة من الضوء الكبير فوق الهيكل من المكان الذي يقف فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف على قمة قمة تطل على المسافة ، وألقى نظرة على العديد من الشياطين التي تحرس مداخل الهرم.

“حول الرتبة“.

“الشياطين …”

“لذا؟“

بعد أن لاحظ ليام القرون على رؤوسهم ، كان قادرًا على تخمين المخلوقات على الفوركانوا شياطين.

“لذا؟“

أين أنا؟

في تلك اللحظة شعرت بريح عنيفة تهب عليها ، مما أدى إلى تشتيت شعرها كطرف حاد موجه إلى وجهها.

كان يعتقد سابقًا أنه كان على الأرض ، ولكن عندما كان يحدق في الشياطين والبنية البعيدة ، بدأ ليام في الشكوك الثانية.

“كنت أمزح فقط عندما قلت سابقًا أنه يجب التضحية بهم. أعني ، إيما وجين شخصان مهمان جدًا. وفاتهم سيجلب لي الكثير من المتاعب …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل كان لا يزال في عالم الشياطين؟ لكن، كيف يمكن ان يكون؟

لا يمكن أن يكون هناك أكثر من اثنين من البلهاء في نفس الوقت.

تذكر المغادرة مع رينزكس

“سيستغرق الأمر بعض التعديلات ، وقد يكون مختلفًا عما أظهره لي ، لكنه سيصل إلى هناك في النهاية.”

كم هذا غريب.”

“دخيل!”

أضاء تلاميذه الصفراء بدرجات اللون الأصفر بينما كان العالم من حوله يتحول ، والعالم من حوله يتحول.

لم يكن لديه أي فكرة حقًا …

“يبدو أن الشياطين التي تحرس الباب هي شياطين من رتبة الفيكونت ، و …”

ربت ميليسا على يديها بارتياح. كان وجهها مزينًا بنصف ابتسامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

برز عبوس على وجه ليام عدة مرات.

مشطت جانب شعرها خلف أذنها.

“يمكنني أيضًا أن أشعر بوجود شياطين من رتبة ماركيز في الداخل .. دوق أيضا ، لكن هالته تبدو غريبة …”

عندما حك ليام رأسه ، نظر إلى الهرم البؤري الأسود الكبير من بعيد. يمكن أن يشعر بالطاقة الشيطانية السميكة المنبثقة من الضوء الكبير فوق الهيكل من المكان الذي يقف فيه.

بدا الأمر خاملًا إلى حد ما في عينيهربما كان الشيطان عجوزا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف على قمة قمة تطل على المسافة ، وألقى نظرة على العديد من الشياطين التي تحرس مداخل الهرم.

لم يستطع ليام معرفة ذلك بالضبط ، ولكن مما كان يراه ، بدا الأمر كذلك.

“… الي اين هي ذاهبة؟ “

كم هو مزعج … كم هو مزعج …”

تذكر المغادرة مع رينزكس

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غطى وجهه بيده فتجسد في يده الأخرى غمد سيف.

مشطت جانب شعرها خلف أذنها.

مهاجمتهم الآن سيكون حقًا فكرة غبية … فكرة غبية جدًا … لكن …”

“يمكنني أيضًا أن أشعر بوجود شياطين من رتبة ماركيز في الداخل .. دوق أيضا ، لكن هالته تبدو غريبة …”

ظهر بصيص من الضوء في عينيه وتصدع البرق من حوله في تلك اللحظة.

“أسرع يا كيفن ، لا تضيع المزيد من الوقت.”

كسر-! فرقعة-!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفقًا لكيفية عمل ضواغط مانا ، خاصة تلك ذات هذا الحجم ، أعتقد أنها موجودة حاليًا في مكان ما أسفل الهرم ، في محاولة لتزويد الجهاز بالوقود.”

وبينما كان يتقدم للأمام ، تحرك جسده على طول الطريق إلى مدخل الهرم.

لا يمكن أن يكون هناك أكثر من اثنين من البلهاء في نفس الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

من هناك!؟

“لقد أصاب سهمي شيئًا بالتأكيد.”

دخيل!”

لم يستطع ليام معرفة ذلك بالضبط ، ولكن مما كان يراه ، بدا الأمر كذلك.

أذهل ظهوره المفاجئ الشياطين اللذين يحرسان المكان.

أخيرًا ، بعد أن حللت الموقف ، أخرجت ميليسا مجموعة من المعدات من مساحته البعدية ووضعتها بعناية أمامها.

مرحبًا ، لا داعي للذعر.”

على الرغم من أنها سمحت للعواطف بالاستفادة منها منذ وقت ليس ببعيد ، والآن بعد أن هدأت ، فهمت بالضبط ما تحتاج إلى القيام به.

رفع كلتا يديه في الهواء وهو يتمتمومع ذلك ، يبدو أن كلماته لم تصل إلى آذان الشياطين حيث انطلقت منها الطاقة الشيطانية.

بدا الأمر خاملًا إلى حد ما في عينيه. ربما كان الشيطان عجوزا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأى ليام ذلك ، تلألأت عيناه من الإثارة.

أخيرًا ، بعد أن حللت الموقف ، أخرجت ميليسا مجموعة من المعدات من مساحته البعدية ووضعتها بعناية أمامها.

“… لا تقل لي أنني لم أحذرك.”

على الفور ، تغير وجه أماندا لأنها أدركت من هو الشيطان.

انقر-!

كاتشا!

في الهواء ، رن صوت طقطقة خفية عندما سقط رأسا الشياطين على الأرض دون أن يتحرك من المكان.

“أين أنا؟“

جلجلجلجل.

ردت ميليسا وهي تعقد ذراعيها وتجلس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يتدحرج نحو قدمي ليام ، وركل رأسه إلى الجانب وتمشى في بوابات المبنى حيث التقى ممر طويل ومظلم بصره.

بعد أن لاحظ ليام القرون على رؤوسهم ، كان قادرًا على تخمين المخلوقات على الفور. كانوا شياطين.

“… على الرغم من أنها ليست هي نفسها ، إلا أن هذا سيفي بالغرض في الوقت الحالي.”

“انتظر!”

تمتم ليام وهو يسير في الممر وكان تلاميذه صفراء زاهية تتألق في وسط الظلام.

ربت ميليسا على يديها بارتياح. كان وجهها مزينًا بنصف ابتسامة.

سيستغرق الأمر بعض التعديلات ، وقد يكون مختلفًا عما أظهره لي ، لكنه سيصل إلى هناك في النهاية.”

تمتم ليام وهو يسير في الممر وكان تلاميذه صفراء زاهية تتألق في وسط الظلام.

أزيزًا لنفسه ، سرعان ما اختفى شخصية ليام في المبنى.

وبينما كان يتقدم للأمام ، تحرك جسده على طول الطريق إلى مدخل الهرم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

“يبدو أن الشياطين التي تحرس الباب هي شياطين من رتبة الفيكونت ، و …”

في أوراق الشجر الكثيفة ، تأمل أماندا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى ليام ذلك ، تلألأت عيناه من الإثارة.

كنت عاطفيًا جدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كيفن برأسه.

أدركت أماندا مدى الخلل في تفكيرها السابق بعد سماع تعليقات ميليسا.

في حالة الصدمة ، لم يكن لدى كيفن أي فكرة عن كيفية الرد على التحول المفاجئ في موقف أماندا.

لقد تركت عواطفها تأخذ أفضل ما لديهاحتى الآن ، لم تكن بالضبط في أفضل حالة ذهنية.

تردد صدى صوت أماندا الحازم في جميع أنحاء المنطقة المحيطة بينما كانت ميليسا وكيفن يحدقان بها في حيرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن تريد شيئًا أكثر من الاندفاع ومساعدة رين والآخرين ، ولكن عندما فكرت في كلمات ميليسا ، لم يكن بإمكانها سوى إجبارها على الانهيار.

بعد الانفجار ، ظهر رجل ضخم من إحدى الأدغال ممسكًا بدرع كبير مخبأ تحت قطعة قماش بيضاء رقيقة.

الآن ليس الوقت المناسب.’

لذلك ، كانت متأكدة من أنها أصيبت بشيء ما. حقيقة أنه لم يترك أي شيء وراءه يمكن أن يكون له شيء واحد فقط …

إلقاء نظرة على شيء بعيد ، يتجسد قوس في يدها.

“صحيح.”

بعد ذلك مباشرة رفعته وشد خيطه.

“يبدو مزعجا.”

كاتشا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى وجهه بيده فتجسد في يده الأخرى غمد سيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة ، انطلق سهم أزرق رفيع نحو المسافة بسرعات لا تصدق قبل أن يختفي عن الأنظار.

عندما كانت مليسا تقوم بتدليك ذقنها ، فكرت قليلاً قبل المتابعة.

كان الصوت الثاقب في الهواء كما لو كان سكينًا حادًا يمر عبر لوح زجاجي.

أضاء تلاميذه الصفراء بدرجات اللون الأصفر بينما كان العالم من حوله يتحول ، والعالم من حوله يتحول.

حول الرتبة“.

 

لقد شعرت بشيء قادم من هذا الاتجاه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفقًا لكيفية عمل ضواغط مانا ، خاصة تلك ذات هذا الحجم ، أعتقد أنها موجودة حاليًا في مكان ما أسفل الهرم ، في محاولة لتزويد الجهاز بالوقود.”

حفيف-! حفيف-!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس هذا فقط ولكن بعده كانت هناك فتاة أخرى تمسك الناي في يدها اليمنى. كانت تجلس حاليًا فوق ما يبدو أنه ذئب أسود كبير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دفع جانبا الأوراق القادمة من الأشجار ، سرعان ما توقفت أقدام أماندا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتدحرج نحو قدمي ليام ، وركل رأسه إلى الجانب وتمشى في بوابات المبنى حيث التقى ممر طويل ومظلم بصره.

“غريب …”

حفيف-! حفيف-!

تمتمت بينما كانت عيناها مغمضتين.

على الفور ، تغير وجه أماندا لأنها أدركت من هو الشيطان.

ينحني على الأرض ويلاحظ الأرض التي احترقت بسبب سهمها ، حواجب أماندا الرقيقة متماسكة.

“ولكن إذا تم إعادة -“

لقد أصاب سهمي شيئًا بالتأكيد.”

“… لا تقل لي أنني لم أحذرك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت متأكدة من هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يحدق في اتجاه أماندا ، استدار كيفن لينظر إلى ميليسا وسأل.

لم يكن الأمر معروفًا جيدًا ، لكن أماندا كانت تتمتع بموهبة خاصة مكنتها من معرفة متى اصطدم سهمها بشيء ما.

لذلك ، كانت متأكدة من أنها أصيبت بشيء ما. حقيقة أنه لم يترك أي شيء وراءه يمكن أن يكون له شيء واحد فقط …

لذلك ، كانت متأكدة من أنها أصيبت بشيء ماحقيقة أنه لم يترك أي شيء وراءه يمكن أن يكون له شيء واحد فقط

رفع كلتا يديه في الهواء وهو يتمتم. ومع ذلك ، يبدو أن كلماته لم تصل إلى آذان الشياطين حيث انطلقت منها الطاقة الشيطانية.

حفيف-!

اية   (171) لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبۡدٗا لِّلَّهِ وَلَا ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ ٱلۡمُقَرَّبُونَۚ وَمَن يَسۡتَنكِفۡ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ وَيَسۡتَكۡبِرۡ فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعٗا (172)سورة النساء الاية (172)

ارتد رأسها للخلف وضغطت قدماها على الأرض برفق ، مما مكنها من أن تنأى بنفسها عن اتجاه مصدر الصوت.

لقد تركت عواطفها تأخذ أفضل ما لديها. حتى الآن ، لم تكن بالضبط في أفضل حالة ذهنية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سووش -!

“أرض؟“

في تلك اللحظة شعرت بريح عنيفة تهب عليها ، مما أدى إلى تشتيت شعرها كطرف حاد موجه إلى وجهها.

“كيفن ، قلت إن رن والآخرين موجودون حاليًا داخل ضاغط مانا ، أليس كذلك؟“

كانت أماندا سريعة في الردوبعينيها الثاقبتين اللتين تم شحذهما لرؤية أدق التفاصيل ، تجنبت بعناية الأطراف الحادة ورفعت قوسها.

ربت ميليسا على يديها بارتياح. كان وجهها مزينًا بنصف ابتسامة.

تجمدت الموجات المتموجة المرئية للعين المجردة في الهواء ، كما لو كان الضوء نفسه ملتويًا.

جلجل. جلجل.

بعد ذلك ، تشكلت على قوسها ثلاثة أسهم سميكة.

مددت ميليسا يدها ومنعت كيفن من مقاطعتها. كان وهجها وصوتها الصارم كافيين لمنع كيفن من التحدث وهو أومأ برأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انفجار-!

“مهاجمتهم الآن سيكون حقًا فكرة غبية … فكرة غبية جدًا … لكن …”

انطلق انفجار عنيف فجأة من إحدى الأدغال حيث رصدت أماندا ضوءًا أبيض ناصعًا يتجه نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

“هاين!”

“مهاجمتهم الآن سيكون حقًا فكرة غبية … فكرة غبية جدًا … لكن …”

آه اللعنة!”

عندما كانت مليسا تقوم بتدليك ذقنها ، فكرت قليلاً قبل المتابعة.

بعد الانفجار ، ظهر رجل ضخم من إحدى الأدغال ممسكًا بدرع كبير مخبأ تحت قطعة قماش بيضاء رقيقة.

أضاء تلاميذه الصفراء بدرجات اللون الأصفر بينما كان العالم من حوله يتحول ، والعالم من حوله يتحول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ليس هذا فقط ولكن بعده كانت هناك فتاة أخرى تمسك الناي في يدها اليمنىكانت تجلس حاليًا فوق ما يبدو أنه ذئب أسود كبير.

كسر-! فرقعة-!

واحد بحجم نصف فيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه انت…”

رائع!”

أخيرًا ، فهم كيفن وجهة نظر ميليسا ، فعاد إلى الوراء لينظر إلى الهيكل البعيد.

تردد صدى صرخة الذئب في جميع أنحاء الغابة.

بعد ذلك ، تشكلت على قوسها ثلاثة أسهم سميكة.

“… تبدو مألوفة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت ميليسا رأسها ، تاركة الأوراق التي سرعان ما عادت إلى وضعها المعتاد ، مما أدى إلى حجب رؤيتها للهرم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتخذت أماندا خطوة إلى الجانب وتجنبت بصعوبة الانفجار القادم منهاتقلبت المانا في جسدها ببطء حيث ألقت نظرة أفضل على الأشخاص المحيطين بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، انطلق سهم أزرق رفيع نحو المسافة بسرعات لا تصدق قبل أن يختفي عن الأنظار.

كان في ذلك الحين

نظرت من بعيد إلى الهرم الكبير وتنهدت.

انتظر!”

ردت أماندا ، مما أدى إلى ظهور عبوس على وجه ميليسا.

تردد صدى صوت نقي ولطيف بصوت عالٍ مع ظهور جمال مذهل بشعر أسود طويل وقرنين.

وجهت ذراعيها نحو الأوراق وجذبهما بعيدًا ، ونظرت إلى الهرم من بعيد وسألت.

على الفور ، تغير وجه أماندا لأنها أدركت من هو الشيطان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حثت أماندا على تجاهل مظهرهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انه انت…”

بعد أن لاحظ ليام القرون على رؤوسهم ، كان قادرًا على تخمين المخلوقات على الفور. كانوا شياطين.


ترجمة FLASH

ثم اختفت من أنظار كيفن وميليسا.

———-—-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حثت أماندا على تجاهل مظهرهم.

 

“غريب …”

اية   (171) لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبۡدٗا لِّلَّهِ وَلَا ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ ٱلۡمُقَرَّبُونَۚ وَمَن يَسۡتَنكِفۡ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ وَيَسۡتَكۡبِرۡ فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعٗا (172)سورة النساء الاية (172)

“يبدو أن الشياطين التي تحرس الباب هي شياطين من رتبة الفيكونت ، و …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“كم هو مزعج … كم هو مزعج …”

 

“حول الرتبة“.

 

على الفور ، تغير وجه أماندا لأنها أدركت من هو الشيطان.

حفيف-! حفيف-!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط