شريط الصحة
الفصل 324 – شريط الصحة
كانت وتيرة البناء في فيكتوريا سريعة ، حيث تجاوزت توقعات لانسلوت.
“هل لديك أشياء لنأكلها؟” نظر اوتاكو السمين إلى لانسلوت بترقب.
بدأوا في قطع الأشجار بوتيرة سريعة وتطهير الأراضي الخالية ونقل الأخشاب وبناء أساسات المباني.
قاد الهامستر لانسلوت إلى القلعة التي بنتها ليلو ، وهو مكان لم يتمكن اللاعبون من الاقتراب منه.
رسم شخص ما بعض المخططات كدليل على لوح خشبي. إلى جانب المباني ، بدأوا في التخطيط لمناطق مختلفة. كانت المنطقة الأولى التي تم بناؤها هي الأحياء السكنية.
الفصل 324 – شريط الصحة كانت وتيرة البناء في فيكتوريا سريعة ، حيث تجاوزت توقعات لانسلوت.
إلى جانب الأحياء السكنية ، تم استخدام جذوع الأشجار لصنع جدار محيط بهم.
“آه ، اعتقدت أنها كانت مهمة لقاء غريب ، لكنها حبكة فقط.”
لقد مر يومين فقط!
سار لانسلوت ، حيث رغب في الدردشة معهم وسؤالهم عن دافعهم للعمل بجد. هل كانت أسرهم بهذا الفقر؟
أصيب لانسلوت بالصدمة. عندما فكر في حدود الحياة العضوية ، رأى إمكانيات غير محدودة!
“ابيع الطين. طري ولذيذ وطازج! “
لاحظ المنظر الخلفي لبشري منهك وهو جالس على الأرض ويأكل.
“آه ، اعتقدت أنها كانت مهمة لقاء غريب ، لكنها حبكة فقط.”
سار لانسلوت ، حيث رغب في الدردشة معهم وسؤالهم عن دافعهم للعمل بجد. هل كانت أسرهم بهذا الفقر؟
“ليس مهما. من فضلك ادخل بسرعة ، لا تترك الدوقة تنتظر “، قال الرئيس الكبير وهو يدفع لانسلوت من الخلف ، مشيرًا إلى الباب في المقدمة.
اعتقد لانسلوت أن الخادم الذي تم استغلاله سيكون مملوءًا بالدموع وهو يعض على الخبز الذي كان صلبا مثل الصخر. اعتقد أنه سيستخدم غصن شجرة لرسم صورة فتاته الصغيرة.
تراجعت المخلوقات المحيطة ، لكنها استمرت في الدردشة.
واجه لانسلوت مثل هذه المشاهد عدة مرات. بعد كل شيء ، كانت الحياة صعبة ، حيث عاش العمال الفقراء حياة صعبة بشكل خاص.
عندما سار لانسلوت ، رأى بشري يضع الطين من الأرض في فمه بابتسامة سعيدة.
رسم شخص ما بعض المخططات كدليل على لوح خشبي. إلى جانب المباني ، بدأوا في التخطيط لمناطق مختلفة. كانت المنطقة الأولى التي تم بناؤها هي الأحياء السكنية.
“انتظر! ماذا تفعل؟ لا تفقد الأمل! “
أوقف لانسلوت البشري الذي اعتقد أنه ابتلع الطين ليقتل نفسه فقط. أي نوع من الأشغال الشاقة والضغط الهائل من شأنه أن يدفع بمثل هذا البشري للتخلي عن حياته؟ تم طرد لانسلوت ، لكنه لم يتخلى عن إيمانه. البشر الذين يقتلوا أنفسهم لن يتمكنوا من الصعود إلى النعيم!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “من يبيع العملات النحاسية؟ ساشتريها بأسعار مرتفعة. أول نقابة في فيكتوريا ، منظمة يوجا السفاح ، لقد تم تسجيلها بالفعل. تعالوا وسجلوا بسرعة! “
“أنا آكل وجبتي …” فوجئ البشري. عندما أدرك أنه لانسلوت ، اصبح سعيدًا بشكل لا يصدق. لم يرى لانسلوت قط مثل هذا الكائن السعيد.
كانت ملابسهم ممزقة وأيديهم متضررة بشدة بعد يومين من العمل المتواصل. كانوا قذرين لأنهم لم يستحموا لمدة يومين. على الرغم من وجود نهر وبحيرة في مكان قريب ، إلا أنه لم يكن لديهم عادة الاستحمام.
“مهمة لقاء غريب! لقد واجهت مهمة اللقاء الغريب الأسطورية! ” صرخ البشري بصوت عال ، ثم بدأ اللاعبون في التجمع حوله.
“حظه جيد للغاية. واجه مهمة لقاء غريب بعد بدء اللعبة مباشرة “.
تحركت الشخصيات في الغابة بعيون متلألئة نحوهم. بدا العديد من البشر والجنيات والالف كما لو كانوا قد وجدوا هدف أحلامهم. في الظلام ، سمعوا حديثهم.
بدأوا في قطع الأشجار بوتيرة سريعة وتطهير الأراضي الخالية ونقل الأخشاب وبناء أساسات المباني.
“حظه جيد للغاية. واجه مهمة لقاء غريب بعد بدء اللعبة مباشرة “.
“أريد فقط أن أنقذ العالم.”
“لماذا لم أواجه مهمة لقاء غريب؟ أود الحصول على واحدة “.
“مهمة لقاء غريب! لقد واجهت مهمة اللقاء الغريب الأسطورية! ” صرخ البشري بصوت عال ، ثم بدأ اللاعبون في التجمع حوله.
“ابيع الطين. طري ولذيذ وطازج! “
قال الرئيس الكبير ، “هذا صحيح ، سيكون لديك شريط الصحة ” .
“بائع الطين الغشاش. لقد أمسك للتو الطين من الأرض ليبيعه! “
“لقد مرت ثلاثة أيام فقط؟ اللاعبون الأثرياء مخيفون للغاية! “
“من يبيع العملات النحاسية؟ ساشتريها بأسعار مرتفعة. أول نقابة في فيكتوريا ، منظمة يوجا السفاح ، لقد تم تسجيلها بالفعل. تعالوا وسجلوا بسرعة! “
واجه لانسلوت مثل هذه المشاهد عدة مرات. بعد كل شيء ، كانت الحياة صعبة ، حيث عاش العمال الفقراء حياة صعبة بشكل خاص.
“لقد مرت ثلاثة أيام فقط؟ اللاعبون الأثرياء مخيفون للغاية! “
“ماذا تفعل؟”
“لدينا لاعبون أغنياء أكثر مما تتخيل.”
صفع الرئيس الكبير رأس اوتاكو السمين وقال ، “ماذا قلت؟ ستموت إذا أكلت الأشياء الموجودة على الأرض! يتواجد الضوء المقدس في كل مكان ، لا تأكل بشكل عشوائي! “
نظر لانسلوت إلى الجانبين. شعر بقشعريرة في عموده الفقري من التحديق المتلألئ لتلك المخلوقات.
“مهمة لقاء غريب! لقد واجهت مهمة اللقاء الغريب الأسطورية! ” صرخ البشري بصوت عال ، ثم بدأ اللاعبون في التجمع حوله.
كانت ملابسهم ممزقة وأيديهم متضررة بشدة بعد يومين من العمل المتواصل. كانوا قذرين لأنهم لم يستحموا لمدة يومين. على الرغم من وجود نهر وبحيرة في مكان قريب ، إلا أنه لم يكن لديهم عادة الاستحمام.
“بائع الطين الغشاش. لقد أمسك للتو الطين من الأرض ليبيعه! “
أو ربما كانوا مشغولين للغاية.
“لماذا لم أواجه مهمة لقاء غريب؟ أود الحصول على واحدة “.
كان من المفهوم أن حياتهم كانت صعبة ، لكن المخلوقات نامت على الأرض بينما كان النمل يزحف على أجسادهم. ألا يستطيعون العثور على شجرة عالية؟
واجه لانسلوت مثل هذه المشاهد عدة مرات. بعد كل شيء ، كانت الحياة صعبة ، حيث عاش العمال الفقراء حياة صعبة بشكل خاص.
لم يكن هذا وقت التفكير لأن تلك المخلوقات قد اقتربت. أصبح لانسلوت متوترًا ، حيث أمسك بمقبض سيفه غريزيًا.
“الأشياء الموجودة على الأرض؟”
“ماذا تفعل؟”
قال الرئيس الكبير ، “هذا صحيح ، سيكون لديك شريط الصحة ” .
تردد صوت الهيليوم. كان الهامستر الثلاثة الذين اتبعوا الدوقة ليلو.
قام أحد الهامستر بالصراخ على لانسلوت ، “لا تتحدث معهم. الدوقة تبحث عنك ، اتبعني “.
عندما سار لانسلوت ، رأى بشري يضع الطين من الأرض في فمه بابتسامة سعيدة.
تنهد لانسلوت الصعداء ، حيث حرر قبضة سيفه واتبع الهامستر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “من يبيع العملات النحاسية؟ ساشتريها بأسعار مرتفعة. أول نقابة في فيكتوريا ، منظمة يوجا السفاح ، لقد تم تسجيلها بالفعل. تعالوا وسجلوا بسرعة! “
تراجعت المخلوقات المحيطة ، لكنها استمرت في الدردشة.
“آه ، اعتقدت أنها كانت مهمة لقاء غريب ، لكنها حبكة فقط.”
“هل لديك أشياء لنأكلها؟” نظر اوتاكو السمين إلى لانسلوت بترقب.
“وجود حبكة هو أمر رائع ايضا. لقد بنينا المنازل ونظفنا الأرض. ألن نشعر بالملل إذا لم يكن لدينا بعض الترفيه؟ “
“لماذا لا توجد أي خرائط لمحاربة الوحوش على العالم الخارجي؟ أريد القتال والتضحية من أجل مدينة فيكتوريا “.
“أريد فقط أن أنقذ العالم.”
قال الرئيس الكبير ، “هذا صحيح ، سيكون لديك شريط الصحة ” .
اعتاد لانسلوت على محادثاتهم الغريبة. ومع ذلك ، كان قلقًا للغاية. هل يمكن أن يكون الجنون معديًا؟
أو ربما كانوا مشغولين للغاية.
قاد الهامستر لانسلوت إلى القلعة التي بنتها ليلو ، وهو مكان لم يتمكن اللاعبون من الاقتراب منه.
لم يكن هذا وقت التفكير لأن تلك المخلوقات قد اقتربت. أصبح لانسلوت متوترًا ، حيث أمسك بمقبض سيفه غريزيًا.
“هل كنت قريبا من قطعهم؟” سأل الرئيس الثاني.
نظر لانسلوت إلى الجانبين. شعر بقشعريرة في عموده الفقري من التحديق المتلألئ لتلك المخلوقات.
“لا…”
لم يكن هذا وقت التفكير لأن تلك المخلوقات قد اقتربت. أصبح لانسلوت متوترًا ، حيث أمسك بمقبض سيفه غريزيًا.
“لكنني لاحظت أن يدك كانت تمسك بمقبض السيف. لا تفعل ذلك مرة أخرى. بعد كل شيء ، لقد وقعت العقد. لا تهاجمهم أبدًا. وإلا ستكون هناك عواقب وخيمة.” قال الرئيس الثاني بجدية بصوت الهيليوم.
إلى جانب الأحياء السكنية ، تم استخدام جذوع الأشجار لصنع جدار محيط بهم.
قال الرئيس الكبير ، “هذا صحيح ، سيكون لديك شريط الصحة ” .
“انتظر! ماذا تفعل؟ لا تفقد الأمل! “
“هل لديك أشياء لنأكلها؟” نظر اوتاكو السمين إلى لانسلوت بترقب.
كان من المفهوم أن حياتهم كانت صعبة ، لكن المخلوقات نامت على الأرض بينما كان النمل يزحف على أجسادهم. ألا يستطيعون العثور على شجرة عالية؟
صفع الرئيس الكبير رأس اوتاكو السمين وقال ، “ماذا قلت؟ ستموت إذا أكلت الأشياء الموجودة على الأرض! يتواجد الضوء المقدس في كل مكان ، لا تأكل بشكل عشوائي! “
اعتقد لانسلوت أن الخادم الذي تم استغلاله سيكون مملوءًا بالدموع وهو يعض على الخبز الذي كان صلبا مثل الصخر. اعتقد أنه سيستخدم غصن شجرة لرسم صورة فتاته الصغيرة.
“الأشياء الموجودة على الأرض؟”
“لدينا لاعبون أغنياء أكثر مما تتخيل.”
كان لانسلوت مذهولا ، حيث شعر أنه سمع شيئًا مهمًا.
لم يكن هذا وقت التفكير لأن تلك المخلوقات قد اقتربت. أصبح لانسلوت متوترًا ، حيث أمسك بمقبض سيفه غريزيًا.
“ليس مهما. من فضلك ادخل بسرعة ، لا تترك الدوقة تنتظر “، قال الرئيس الكبير وهو يدفع لانسلوت من الخلف ، مشيرًا إلى الباب في المقدمة.
“لدينا لاعبون أغنياء أكثر مما تتخيل.”
صفع الرئيس الكبير رأس اوتاكو السمين وقال ، “ماذا قلت؟ ستموت إذا أكلت الأشياء الموجودة على الأرض! يتواجد الضوء المقدس في كل مكان ، لا تأكل بشكل عشوائي! “
“لماذا لا توجد أي خرائط لمحاربة الوحوش على العالم الخارجي؟ أريد القتال والتضحية من أجل مدينة فيكتوريا “.
الترجمة: Hunter
لاحظ المنظر الخلفي لبشري منهك وهو جالس على الأرض ويأكل.
“لكنني لاحظت أن يدك كانت تمسك بمقبض السيف. لا تفعل ذلك مرة أخرى. بعد كل شيء ، لقد وقعت العقد. لا تهاجمهم أبدًا. وإلا ستكون هناك عواقب وخيمة.” قال الرئيس الثاني بجدية بصوت الهيليوم.
“أريد فقط أن أنقذ العالم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
