إما أن تطيعني أو تموت
إما أن تطيعني أو تموت
في بحر الدماء ، وقف مرتديا رداء الكوكبة المقدس. رقص شعره الطويل في الفضاء ، وكان تعبيره هادئًا ، لكن بحر الدم كان بمثابة الخلفية. وخلفه ، انتشرت هالة مميزة وقوية مليئة بالخبث دون تحفظ حول وجهه الوسيم.
بمجرد دخول الجوهر إلى فم المخلوق ، نقر سو مينغ على بضع نقاط على جسد موجة الدموع بيده اليمنى ، مما تسبب في ذوبان جوهر موجات الدموع في جسده على الفور. بعد ذلك ، امسك سو مينغ رقبة موجة الدموع ، و ألقى المخلوق مباشرة في مجموعة أمواج الدموع بجانبه.
قد يبدو الركوع لشخص ما أمرًا بسيطًا ، لكن بالنسبة لهذا المخلوق ، كان الأمر أصعب من الموت. ومع ذلك … إذا لم يفعل ذلك ، فماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ لأجل أفراد عرقه ، لم يكن لديه خيار.
تحول جسم موجة الدموع البالغ حجمه ألف قدم إلى اللون الأحمر على الفور. برزت الأوردة على جلده ، وتدفقت الدماء من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه. بدا الأمر مرعبًا بشكل لا يصدق ، كما لو أن كل عظامه ولحمه ودمه وأعصابه قد ذابت.
عندما رأى سو مينغ أن أمواج الدموع تغادر في المسافة ، حول نظره بعيدًا عنهم. لم يختر حقًا إبادة هذا العرق.
سطع ضوء متجمد في عيون سو مينغ. في وجه أمواج الدموع اللامتناهية التي كانت تدق وتندفع نحوه ، في وجه أربع موجات دموع عملاقة كان حجمها ثمانين ألف قدم ، وأمام ملك أمواج الدموع التي كان حجمه مائة ألف قدم ، ابتسم.
جاء هدير صاخب مليء بالرعب والجنون على الفور من أفواه أمواج الدموع. اختفت روح المعركة التي أضاءها ملك أمواج الدموع مثل الريح في تلك اللحظة. تسبب التهديد بالموت في تبعثر أمواج الدموع إلى الخلف دون اعتبار لأي شيء. أرادوا مغادرة هذا المكان ، لقد كانوا خائفين .
في اللحظة التي ظهرت الابتسامة على وجهه ، رفع يده اليمنى. في البداية ، أغلق أصابعه معًا ، ثم باعدهما عن بعضهما ، ثم قال بهدوء كلمة واحدة ، “انفجار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ على الاقتراب منهم ، ولم يجرؤ حتى على ترك قطرة واحدة من ذلك الدم تلمسه. … كان لديه حدس قوي أنه حتى لو كان ملك أمواج الدموع نفسه ، فإن جسده سيتفكك تمامًا مثل جسد أي شخص آخر.
جاء انفجار مكتوم من موجة الدموع التي يبلغ ارتفاعها ألف قدم. تداخل هذا الصوت مع صوت سو مينغ ، كما لو أنه تسبب في الانفجار.
كان هناك الكثير من أمواج الدموع حول المكان الذي كانت فيه موجة الدموع الذي يبلغ حجمه ألف قدم. في اللحظة التي انفجر فيها جسده ، سفك دمه على عشرة مخلوقات أخرى.
مع هذا الانفجار ، انفجرت موجة الدموع الذي يبلغ حجمه ألف قدم والذي ابتلع جوهر أمواج الدموع. انتشر التأثير من خلال المنطقة ، لكن لم تكن هناك عظام ، ولا قطع ممزقة من اللحم ، ولا جسد ممزق. انفجر المخلوق ببساطة في مطر من الدم.
عندما رأى سو مينغ أن أمواج الدموع تغادر في المسافة ، حول نظره بعيدًا عنهم. لم يختر حقًا إبادة هذا العرق.
بدا الأمر كما لو أنه في اللحظة التي انفجر فيها جسده ، ذاب كل شيء بداخله. كانت طبقة الجلد تغلف كل ما هو داخل الجسم ، مثل كيس يحتوي على الماء. ثم ، عندما تمزق هذا الكيس ، تدفق الدم بداخله في كل الاتجاهات.
بدا موته مثل جرس جنازة رن في جميع أنحاء المجرة. نظرًا لجسمه الضخم ، فإن الدم الذي أراقه فاق بكثير كمية الدم من المخلوقات الأصغر بكثير. بمجرد أن انفجر المخلوق ، غمر بحر هائل من الدم جسد سو مينغ واجتاحت المنطقة بأكملها.
كان هناك الكثير من أمواج الدموع حول المكان الذي كانت فيه موجة الدموع الذي يبلغ حجمه ألف قدم. في اللحظة التي انفجر فيها جسده ، سفك دمه على عشرة مخلوقات أخرى.
لقد احترموا داو كونغ في الماضي بسبب طائفة داو الصباح ، لكن في هذه اللحظة … كانوا يحترمون سو مينغ بسبب سو مينغ نفسه.
ربما بدت أمطار الدم طبيعية ، ولكن في اللحظة التي هبطت فيها على أمواج الدموع ، جاءت صرخات الألم الحادة على الفور من تلك العشرات من أمواج الدموع. رأى المزارعون على متن السفن الدماء التي تتسرب إلى جلد أمواج الدموع كما لو كانت تتآكل من خلالها ، مما جعلها تبدو كما لو كانت الدماء تمتلك نوعًا من الإحساس. ثم دخلت في أعماق أجسادهم ، واتحدث مع دمائهم.
في اللحظة التي ظهرت الابتسامة على وجهه ، رفع يده اليمنى. في البداية ، أغلق أصابعه معًا ، ثم باعدهما عن بعضهما ، ثم قال بهدوء كلمة واحدة ، “انفجار!”
في اللحظة دخلت عروقهم …
أصبحت الابتسامة الباردة على شفاه سو مينغ أكثر برودة. وضع يديه خلف ظهره وهو يقف في وسط بحر الدم المتحلل. الدم الذي يمكن أن يقتل أمواج الدموع بسهولة لم يكن له أي تأثير عليه. كانت ابتسامته الباردة وهدوءه في تناقض عميق مع الوضع البائس من حوله و المليء بالجنون الناجم عن الرعب.
انفجار. انفجار. انفجار…
صرخت مئات أمواج الدموع من الألم ، وصرخاتهم هزت الكون. انفجرت أجسادهم مع انفجار ، أما بالنسبة لموجة الدموع الذ كان يبلغ حجمه ثمانين ألف قدم ، فقد زأر ، وبألم لا يوصف ، اندفع نحو سو مينغ.
اندلعت عشرات الانفجارات التي بصوت صاخب لدرجة أن جميع المزارعين على متن السفن ارتعدوا ، واتسعت عيون الشيوخ التسعة ، وتجمد تعبير القطة وأصبح شاحبًا من الصدمة.
صرخت مئات أمواج الدموع من الألم ، وصرخاتهم هزت الكون. انفجرت أجسادهم مع انفجار ، أما بالنسبة لموجة الدموع الذ كان يبلغ حجمه ثمانين ألف قدم ، فقد زأر ، وبألم لا يوصف ، اندفع نحو سو مينغ.
حتى تنفس شو هوي تسارع. بالكاد كانت تصدق ما رأته في تلك اللحظة.
مع هذا الانفجار ، انفجرت موجة الدموع الذي يبلغ حجمه ألف قدم والذي ابتلع جوهر أمواج الدموع. انتشر التأثير من خلال المنطقة ، لكن لم تكن هناك عظام ، ولا قطع ممزقة من اللحم ، ولا جسد ممزق. انفجر المخلوق ببساطة في مطر من الدم.
عندما تفتت جثث العشرات من المخلوقات ، رأى المزارعون أمواج الدموع تنفجر في كل الاتجاهات ، كما لو أن بحر دماء غاضب قد ظهر .
بمجرد دخول الجوهر إلى فم المخلوق ، نقر سو مينغ على بضع نقاط على جسد موجة الدموع بيده اليمنى ، مما تسبب في ذوبان جوهر موجات الدموع في جسده على الفور. بعد ذلك ، امسك سو مينغ رقبة موجة الدموع ، و ألقى المخلوق مباشرة في مجموعة أمواج الدموع بجانبه.
مع انفجار المزيد من المخلوقات ، تطاير الدم غير الطبيعي على مئات أمواج الدموع الأخرى. كان أحدهم مخلوقًا يبلغ حجمه ثمانين ألف قدم.
أصبحت الابتسامة الباردة على شفاه سو مينغ أكثر برودة. وضع يديه خلف ظهره وهو يقف في وسط بحر الدم المتحلل. الدم الذي يمكن أن يقتل أمواج الدموع بسهولة لم يكن له أي تأثير عليه. كانت ابتسامته الباردة وهدوءه في تناقض عميق مع الوضع البائس من حوله و المليء بالجنون الناجم عن الرعب.
أصبحت الابتسامة الباردة على شفاه سو مينغ أكثر برودة. وضع يديه خلف ظهره وهو يقف في وسط بحر الدم المتحلل. الدم الذي يمكن أن يقتل أمواج الدموع بسهولة لم يكن له أي تأثير عليه. كانت ابتسامته الباردة وهدوءه في تناقض عميق مع الوضع البائس من حوله و المليء بالجنون الناجم عن الرعب.
هذا لا علاقة له بمستويات زراعتهم. لقد كان ببساطة شيئًا لا يمكن أن يوجد معهم. كان هذا … عيبًا في حياتهم!
قال سو مينغ بصراحة: “إذا كنت تريد أن تأخذ ما لا يخصك ، فيجب أن تكون مستعدًا للإبادة”.
وقفت الباقين في أقصى منطقة خارجية من المجرة ، وكان معظمهم لا يزيد عن مائة قدم. قلة منهم كانوا بطول ألف قدم. أما بالنسبة لأمواج الدموع التي يبلغ حجمها عشرة آلاف قدم والذين كانوا الأقرب إلى سو مينغ في وقت سابق لأنهم كانوا الأسرع ، فقد ماتوا جميعًا. حتى من بين أمواج الدموع بحجم ثمانين ألف قدم ، بقي واحد فقط ، وكان يرتجف بعد أن نجى بسبب الحظ الخالص.
صرخت مئات أمواج الدموع من الألم ، وصرخاتهم هزت الكون. انفجرت أجسادهم مع انفجار ، أما بالنسبة لموجة الدموع الذ كان يبلغ حجمه ثمانين ألف قدم ، فقد زأر ، وبألم لا يوصف ، اندفع نحو سو مينغ.
“إما أن تطيعني و … تغادر ، أو ستموت كل أمواج الدموع” ، قال سو مينغ بصراحة وهو يقف في بحر الدماء ويلقي بصره على أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة.
كان من الواضح أنه كان يعاني من آلام الانهيار لأنه أراد قتل مضطهده.
بدا موته مثل جرس جنازة رن في جميع أنحاء المجرة. نظرًا لجسمه الضخم ، فإن الدم الذي أراقه فاق بكثير كمية الدم من المخلوقات الأصغر بكثير. بمجرد أن انفجر المخلوق ، غمر بحر هائل من الدم جسد سو مينغ واجتاحت المنطقة بأكملها.
لم يتحرك سو مينغ. كان يؤمن بجوهر الروح المتحلل الذي صنعه والذي بإمكانه القضاء على عرق بأكمله ، لذلك شاهد موجة الدموع القادم الذي يبلغ حجمه ثمانين ألف قدمًا بنظرة باردة. أخذ هذا المخلوق خطوة أخرى إلى الأمام ، واقترب قليلاً من سو مينغ ، ثم انفجر جسده .
إذا نظر أي شخص حول المجرة في تلك اللحظة ، فسيجد أن معظم أمواج الدموع قد انفجروا . في هذا الوقت ، لم يتبق منهم سوى أقل من عشرين ألفًا.
بدا موته مثل جرس جنازة رن في جميع أنحاء المجرة. نظرًا لجسمه الضخم ، فإن الدم الذي أراقه فاق بكثير كمية الدم من المخلوقات الأصغر بكثير. بمجرد أن انفجر المخلوق ، غمر بحر هائل من الدم جسد سو مينغ واجتاحت المنطقة بأكملها.
في بحر الدماء ، وقف مرتديا رداء الكوكبة المقدس. رقص شعره الطويل في الفضاء ، وكان تعبيره هادئًا ، لكن بحر الدم كان بمثابة الخلفية. وخلفه ، انتشرت هالة مميزة وقوية مليئة بالخبث دون تحفظ حول وجهه الوسيم.
جاء هدير صاخب مليء بالرعب والجنون على الفور من أفواه أمواج الدموع. اختفت روح المعركة التي أضاءها ملك أمواج الدموع مثل الريح في تلك اللحظة. تسبب التهديد بالموت في تبعثر أمواج الدموع إلى الخلف دون اعتبار لأي شيء. أرادوا مغادرة هذا المكان ، لقد كانوا خائفين .
تحول جسم موجة الدموع البالغ حجمه ألف قدم إلى اللون الأحمر على الفور. برزت الأوردة على جلده ، وتدفقت الدماء من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه. بدا الأمر مرعبًا بشكل لا يصدق ، كما لو أن كل عظامه ولحمه ودمه وأعصابه قد ذابت.
ومع ذلك ، فإن جوهر الروح المتحللة لأمواج الدموع الخاص بسو مينغ كان عنصرًا لإبادة عرق بأكمله. وكلما طالت مدة سريانه ، كان الأمر أكثر قوة. أدى انفجار مئات من أمواج الدموع وانفجار موجة والدماء المتدفقة من موجة الدموع الذي يبلغ حجمه ثمانين ألف قدم ط تناثرت عشرة آلاف موجة دموع.
صُدم جميع المزارعين من طائفة داو الصباح بكل ما رأوه. فتحت أفواههم من الدهشة عندما نظروا إلى سو مينغ في بحر الدم الشاسع في ذهول.
بمجرد انطلاق الانفجار الأول من موجة الدموع التي أكلت الجوهر الطبي ، لم تتوقف هذه الضوضاء أبدًا. استمرت الانفجارات الصاخبة في التردد في الفضاء ، وفي كل مرة رن فيها ، ستتبعه صرخات ألم لا نهاية لها ، جنبًا إلى جنب مع موجة دموع أخرى تتحول إلى قوة من أجل جوهر الروح المتحللة .
بدا الأمر كما لو أنه في اللحظة التي انفجر فيها جسده ، ذاب كل شيء بداخله. كانت طبقة الجلد تغلف كل ما هو داخل الجسم ، مثل كيس يحتوي على الماء. ثم ، عندما تمزق هذا الكيس ، تدفق الدم بداخله في كل الاتجاهات.
لقد كان جوهر طبي يمكن أن يقضي على العرق ، وتفسد روحه ؛ جوهر طبي يمتلك القدرة على تدمير كل أنواع الحياة. هذا … كان جوهر الروح المتحلل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ على الاقتراب منهم ، ولم يجرؤ حتى على ترك قطرة واحدة من ذلك الدم تلمسه. … كان لديه حدس قوي أنه حتى لو كان ملك أمواج الدموع نفسه ، فإن جسده سيتفكك تمامًا مثل جسد أي شخص آخر.
تحول بحر الدم إلى دوامة عملاقة استمرت في الانتشار بينما ترددت أصوات الانفجار الواحدة تلو الأخرى. إذا حاول أي شخص رسم هذا المشهد في المجرة كصورة ، فسيتمكن أي شخص يرى الصورة من رؤية أزهار حمراء دموية على أطراف بحر الدم في منتصفها ، وكان هذا هو المكان الذي كانت تأتي منه الأنفجارات من بلا توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل زهرة من الزهور ذات اللون الأحمر الدموي نتجت عن انهيار جسد موجة دموع. كانت هذه الصورة جميلة بشكل لا يصدق ، لكنها كانت أيضًا أغنية جنازة لجميع الأرواح …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك سو مينغ. كان يؤمن بجوهر الروح المتحلل الذي صنعه والذي بإمكانه القضاء على عرق بأكمله ، لذلك شاهد موجة الدموع القادم الذي يبلغ حجمه ثمانين ألف قدمًا بنظرة باردة. أخذ هذا المخلوق خطوة أخرى إلى الأمام ، واقترب قليلاً من سو مينغ ، ثم انفجر جسده .
زأر الملك الذي يبلغ حجمه مائة ألف قدم وهو يتراجع على عجل. كان هناك تعبير مسعور على وجهه وعيناه ملطختان بالدماء. كان بإمكانه فقط أن يشاهد عرقه يموت بطريقة بائسة ، حيث قُتل ثلاثة من أمواج الدموع الأربعة الذين يبلغ حجمهم ثمانين ألف قدم.
صُدم جميع المزارعين من طائفة داو الصباح بكل ما رأوه. فتحت أفواههم من الدهشة عندما نظروا إلى سو مينغ في بحر الدم الشاسع في ذهول.
لم تكن وفاتهم مرتبطة تمامًا بمستويات زراعتهم. كان ذلك بسبب بحر الدم هذا ، لأن هذا المزارع اللعين قد أطعم جوهرًا طبيًا لواحد من أتباعه منذ لحظات فقط. لم يكن الملك يعرف ما هو هذا الجوهر الطبي ، لكن الرعب الذي أحدثه كان شيئًا لم يستطع ملك أمواج الدموع محاربته.
قال سو مينغ بصراحة: “إذا كنت تريد أن تأخذ ما لا يخصك ، فيجب أن تكون مستعدًا للإبادة”.
لم يجرؤ على الاقتراب منهم ، ولم يجرؤ حتى على ترك قطرة واحدة من ذلك الدم تلمسه. … كان لديه حدس قوي أنه حتى لو كان ملك أمواج الدموع نفسه ، فإن جسده سيتفكك تمامًا مثل جسد أي شخص آخر.
عندما رأى سو مينغ أن أمواج الدموع تغادر في المسافة ، حول نظره بعيدًا عنهم. لم يختر حقًا إبادة هذا العرق.
هذا لا علاقة له بمستويات زراعتهم. لقد كان ببساطة شيئًا لا يمكن أن يوجد معهم. كان هذا … عيبًا في حياتهم!
كانت كل أمواج الدموع ترتجف. ظهرت عليهم تعبيرات الرعب واليأس التي لم تظهر عليهم من قبل. عندما وقف سو مينغ في بحر الدم ، أصبح وجودًا محفورًا في أعمق أجزاء أذهان هذه المخلوقات ، وتم وسم شخصيته بعمق في حياتهم وأرواحهم ، ليتم تناقلها جيلًا بعد جيل.
استمرت اصوات الأنفجارات في التردد. وصل عدد القتلى من أمواج الدموع إلى الآلاف ، ثم عشرات الآلاف ، واستمر في الازدياد حتى غطى المجرة بأكملها ببحر الدم. في تلك المرحلة ، مات حوالي مائة ألف من أمواج الدموع.
أصبحت الابتسامة الباردة على شفاه سو مينغ أكثر برودة. وضع يديه خلف ظهره وهو يقف في وسط بحر الدم المتحلل. الدم الذي يمكن أن يقتل أمواج الدموع بسهولة لم يكن له أي تأثير عليه. كانت ابتسامته الباردة وهدوءه في تناقض عميق مع الوضع البائس من حوله و المليء بالجنون الناجم عن الرعب.
وقفت الباقين في أقصى منطقة خارجية من المجرة ، وكان معظمهم لا يزيد عن مائة قدم. قلة منهم كانوا بطول ألف قدم. أما بالنسبة لأمواج الدموع التي يبلغ حجمها عشرة آلاف قدم والذين كانوا الأقرب إلى سو مينغ في وقت سابق لأنهم كانوا الأسرع ، فقد ماتوا جميعًا. حتى من بين أمواج الدموع بحجم ثمانين ألف قدم ، بقي واحد فقط ، وكان يرتجف بعد أن نجى بسبب الحظ الخالص.
لم تكن وفاتهم مرتبطة تمامًا بمستويات زراعتهم. كان ذلك بسبب بحر الدم هذا ، لأن هذا المزارع اللعين قد أطعم جوهرًا طبيًا لواحد من أتباعه منذ لحظات فقط. لم يكن الملك يعرف ما هو هذا الجوهر الطبي ، لكن الرعب الذي أحدثه كان شيئًا لم يستطع ملك أمواج الدموع محاربته.
إذا نظر أي شخص حول المجرة في تلك اللحظة ، فسيجد أن معظم أمواج الدموع قد انفجروا . في هذا الوقت ، لم يتبق منهم سوى أقل من عشرين ألفًا.
اختار ما يقرب من عشرين ألفًا من أمواج الدموع المتبقين أن يخضعوا له. عندما نظر نحو ملك أمواج الدموع ، ظهر تعبير عن الألم والصراع على المخلوق. بعد مرور بعض الوقت ، خفض رأسه واختار بهدوء أن يحني جسده الضخم أيضًا.
امتلأت المنطقة بالصمت الميت …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان جوهر طبي يمكن أن يقضي على العرق ، وتفسد روحه ؛ جوهر طبي يمتلك القدرة على تدمير كل أنواع الحياة. هذا … كان جوهر الروح المتحلل.
صُدم جميع المزارعين من طائفة داو الصباح بكل ما رأوه. فتحت أفواههم من الدهشة عندما نظروا إلى سو مينغ في بحر الدم الشاسع في ذهول.
ربما بدت أمطار الدم طبيعية ، ولكن في اللحظة التي هبطت فيها على أمواج الدموع ، جاءت صرخات الألم الحادة على الفور من تلك العشرات من أمواج الدموع. رأى المزارعون على متن السفن الدماء التي تتسرب إلى جلد أمواج الدموع كما لو كانت تتآكل من خلالها ، مما جعلها تبدو كما لو كانت الدماء تمتلك نوعًا من الإحساس. ثم دخلت في أعماق أجسادهم ، واتحدث مع دمائهم.
كانت كل أمواج الدموع ترتجف. ظهرت عليهم تعبيرات الرعب واليأس التي لم تظهر عليهم من قبل. عندما وقف سو مينغ في بحر الدم ، أصبح وجودًا محفورًا في أعمق أجزاء أذهان هذه المخلوقات ، وتم وسم شخصيته بعمق في حياتهم وأرواحهم ، ليتم تناقلها جيلًا بعد جيل.
عندما تفتت جثث العشرات من المخلوقات ، رأى المزارعون أمواج الدموع تنفجر في كل الاتجاهات ، كما لو أن بحر دماء غاضب قد ظهر .
“إما أن تطيعني و … تغادر ، أو ستموت كل أمواج الدموع” ، قال سو مينغ بصراحة وهو يقف في بحر الدماء ويلقي بصره على أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة.
ربما بدت أمطار الدم طبيعية ، ولكن في اللحظة التي هبطت فيها على أمواج الدموع ، جاءت صرخات الألم الحادة على الفور من تلك العشرات من أمواج الدموع. رأى المزارعون على متن السفن الدماء التي تتسرب إلى جلد أمواج الدموع كما لو كانت تتآكل من خلالها ، مما جعلها تبدو كما لو كانت الدماء تمتلك نوعًا من الإحساس. ثم دخلت في أعماق أجسادهم ، واتحدث مع دمائهم.
انطلق صوته في بحر الدم وتردد صداه في هذه المجرة.
إذا نظر أي شخص حول المجرة في تلك اللحظة ، فسيجد أن معظم أمواج الدموع قد انفجروا . في هذا الوقت ، لم يتبق منهم سوى أقل من عشرين ألفًا.
أطلقت أمواج الدموع في المنطقة صرخات يرثى لها تتوسل من أجل حياتهم وهم يرتجفون. دون أي تردد ، انحنوا لسو مينغ.
تحول بحر الدم إلى دوامة عملاقة استمرت في الانتشار بينما ترددت أصوات الانفجار الواحدة تلو الأخرى. إذا حاول أي شخص رسم هذا المشهد في المجرة كصورة ، فسيتمكن أي شخص يرى الصورة من رؤية أزهار حمراء دموية على أطراف بحر الدم في منتصفها ، وكان هذا هو المكان الذي كانت تأتي منه الأنفجارات من بلا توقف.
اختار ما يقرب من عشرين ألفًا من أمواج الدموع المتبقين أن يخضعوا له. عندما نظر نحو ملك أمواج الدموع ، ظهر تعبير عن الألم والصراع على المخلوق. بعد مرور بعض الوقت ، خفض رأسه واختار بهدوء أن يحني جسده الضخم أيضًا.
زأر الملك الذي يبلغ حجمه مائة ألف قدم وهو يتراجع على عجل. كان هناك تعبير مسعور على وجهه وعيناه ملطختان بالدماء. كان بإمكانه فقط أن يشاهد عرقه يموت بطريقة بائسة ، حيث قُتل ثلاثة من أمواج الدموع الأربعة الذين يبلغ حجمهم ثمانين ألف قدم.
قد يبدو الركوع لشخص ما أمرًا بسيطًا ، لكن بالنسبة لهذا المخلوق ، كان الأمر أصعب من الموت. ومع ذلك … إذا لم يفعل ذلك ، فماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ لأجل أفراد عرقه ، لم يكن لديه خيار.
كان هناك الكثير من أمواج الدموع حول المكان الذي كانت فيه موجة الدموع الذي يبلغ حجمه ألف قدم. في اللحظة التي انفجر فيها جسده ، سفك دمه على عشرة مخلوقات أخرى.
كل ما حدث كان بسبب … أن عرقه قد أساء إلى شخص لا يمكنهم الإساءة إليه. لقد جلبوا على أنفسهم كارثة لم يتمكنوا من حلها. عندما تذكر المخلوق الجوهر الطبي ، ركضت قشعريرة على ظهره.
“إما أن تطيعني و … تغادر ، أو ستموت كل أمواج الدموع” ، قال سو مينغ بصراحة وهو يقف في بحر الدماء ويلقي بصره على أولئك الذين ما زالوا على قيد الحياة.
قال سو مينج بشكل قاطع: “الآن ، ابتعد عن عيني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك سو مينغ. كان يؤمن بجوهر الروح المتحلل الذي صنعه والذي بإمكانه القضاء على عرق بأكمله ، لذلك شاهد موجة الدموع القادم الذي يبلغ حجمه ثمانين ألف قدمًا بنظرة باردة. أخذ هذا المخلوق خطوة أخرى إلى الأمام ، واقترب قليلاً من سو مينغ ، ثم انفجر جسده .
وقف موجة الدموع التي يبلغ حجمه مائة ألف قدم ببطء ، وبحركة واحدة ، انطلق في المسافة. وخلفه كانت امواج الدموع العشرون ألف المتبقية . اندفعوا بعيدًا بأسرع ما يمكن ، واتبعوا ملكهم ، كما لو أن البقاء لفترة أطول في هذا المكان من شأنه أن يدمرهم.
لم تكن وفاتهم مرتبطة تمامًا بمستويات زراعتهم. كان ذلك بسبب بحر الدم هذا ، لأن هذا المزارع اللعين قد أطعم جوهرًا طبيًا لواحد من أتباعه منذ لحظات فقط. لم يكن الملك يعرف ما هو هذا الجوهر الطبي ، لكن الرعب الذي أحدثه كان شيئًا لم يستطع ملك أمواج الدموع محاربته.
عندما رأى سو مينغ أن أمواج الدموع تغادر في المسافة ، حول نظره بعيدًا عنهم. لم يختر حقًا إبادة هذا العرق.
استدار ونظر إلى الناس من طائفة داو الصباح خلفه ، وببطء ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيه.
استدار ونظر إلى الناس من طائفة داو الصباح خلفه ، وببطء ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع انفجار المزيد من المخلوقات ، تطاير الدم غير الطبيعي على مئات أمواج الدموع الأخرى. كان أحدهم مخلوقًا يبلغ حجمه ثمانين ألف قدم.
في بحر الدماء ، وقف مرتديا رداء الكوكبة المقدس. رقص شعره الطويل في الفضاء ، وكان تعبيره هادئًا ، لكن بحر الدم كان بمثابة الخلفية. وخلفه ، انتشرت هالة مميزة وقوية مليئة بالخبث دون تحفظ حول وجهه الوسيم.
استمرت اصوات الأنفجارات في التردد. وصل عدد القتلى من أمواج الدموع إلى الآلاف ، ثم عشرات الآلاف ، واستمر في الازدياد حتى غطى المجرة بأكملها ببحر الدم. في تلك المرحلة ، مات حوالي مائة ألف من أمواج الدموع.
يبدو أن بحر الدم والهالة الخبيثة قد اندمجا معًا في تلك اللحظة ، وكان مظهر سو مينغ شديد التأثير في أذهان كل من ينتمون إلى طائفة داو الصباح. لقد كانت صورة لن ينسوها أبدًا في حياتهم.
عندما رأى سو مينغ أن أمواج الدموع تغادر في المسافة ، حول نظره بعيدًا عنهم. لم يختر حقًا إبادة هذا العرق.
تسببت نظرة سو مينغ في خلق حماسة داخل المزارعين من طائفة داو الصباح ، وزاد التبجيل العميق لداو كونغ داخلهم. كان هذا شعورًا مختلفًا تمامًا عن العاطفة التي خدموه بها من قبل.
إذا نظر أي شخص حول المجرة في تلك اللحظة ، فسيجد أن معظم أمواج الدموع قد انفجروا . في هذا الوقت ، لم يتبق منهم سوى أقل من عشرين ألفًا.
لقد احترموا داو كونغ في الماضي بسبب طائفة داو الصباح ، لكن في هذه اللحظة … كانوا يحترمون سو مينغ بسبب سو مينغ نفسه.
كان من الواضح أنه كان يعاني من آلام الانهيار لأنه أراد قتل مضطهده.
كانت هناك نظرة معقدة بعض الشيء على وجه شو هوي. عندما نظر إليها سو مينغ ، لأول مرة على الإطلاق ، أرادت غريزيًا تجنب نظرته …
قال سو مينغ بصراحة: “إذا كنت تريد أن تأخذ ما لا يخصك ، فيجب أن تكون مستعدًا للإبادة”.
“دعنا نذهب.” قال سو مينج بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مفهوم!” صوت واحد يتكون من مئات الأصوات من جميع المحاربين الشجعان ، جميع المزارعين من طائفة داو الصباح … أجابت القطة والشيوخ التسعة . حتى أن هذه الكلمة ترددت في قلب شو هوي.
…..
Hijazi
وقفت الباقين في أقصى منطقة خارجية من المجرة ، وكان معظمهم لا يزيد عن مائة قدم. قلة منهم كانوا بطول ألف قدم. أما بالنسبة لأمواج الدموع التي يبلغ حجمها عشرة آلاف قدم والذين كانوا الأقرب إلى سو مينغ في وقت سابق لأنهم كانوا الأسرع ، فقد ماتوا جميعًا. حتى من بين أمواج الدموع بحجم ثمانين ألف قدم ، بقي واحد فقط ، وكان يرتجف بعد أن نجى بسبب الحظ الخالص.
أصبحت الابتسامة الباردة على شفاه سو مينغ أكثر برودة. وضع يديه خلف ظهره وهو يقف في وسط بحر الدم المتحلل. الدم الذي يمكن أن يقتل أمواج الدموع بسهولة لم يكن له أي تأثير عليه. كانت ابتسامته الباردة وهدوءه في تناقض عميق مع الوضع البائس من حوله و المليء بالجنون الناجم عن الرعب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات