لقاءه مرة أخرى [1]
الفصل 848: لقاءه مرة أخرى [1]
“لا أستطيع أن أقول إنني لم أتوقع ذلك.”
في أعماق الامتداد الشاسع للكون ، في مكان منعزل بسبب فراغ الفضاء ، كان هناك ضجة مفاجئة.
“لقد تم رصدنا؟ ماذا تقصد بذلك؟“
ارتعدت البيئة المحيطة واهتزت كما لو كانت تكافح لاحتواء قوة لا يمكن قياسها. وبعد ذلك ، مع الانهيار المفاجئ للفراغ ، ظهر صدع.
لمعت النار في عينيها ظلًا مختلفًا عندما سقطت في أفكارها واستندت إلى الوراء على عرشها المنحوت من حجر السج الأسود ، ويبدو أنه ينبض بطاقة مشؤومة.
كر … الكراك!
‘على الاغلب لا.’
خرج إيزيبث من خلف الشق ، وأكلل شكله بدرجات من الطاقة الدنيوية الأخرى.
تمتم ثعبانه ، وخفض رأسه ولمس ذقنه.
حدق في النجوم التي لا تعد ولا تحصى التي تتخلل الامتداد اللامتناهي ، وكان تعبيره تعبيرا عن الدهشة والجدية.
بعد أن فهمت الدافع وراء أفعال رين الأخيرة ، عرف إيزيبث أن النهاية كانت على مرمى البصر.
اتسعت عيون إيزيبث في حيرة من حوله عندما رأى النجوم التي لا تعد ولا تحصى تتلألأ في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا فإن الاستراتيجي هو إنسان ، هاه …؟“
وقف هناك للحظة ، مستمتعًا بجمال كل شيء ، غير متأكد مما حدث ، قبل أن يتغير تعبيره ، ويصبح سلوكه أكثر جدية.
“هيه … كنت أحسب أنها ستكون كذلك.”
“ولهذا كيف هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم في أنفاسه ، وميض من التفاهم في عينيه.
“لقد نفد منك الوقت ، رين. أنا متأكد من ذلك.”
في لحظة ، بدأت المشاهد تتكرر داخل عقله ، وازدادت الإثارة من أعماقه.
“لا تقاوم. لا فائدة.”
ضغط بيده على صدره ، وشعر أن قلبه ينبض بشكل أسرع وهو يستمتع بإدراكه.
اية (6) فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيۡهِم بِعِلۡمٖۖ وَمَا كُنَّا غَآئِبِينَ (7) سورة الأعراف الآية (4)
“أنا متأكد من ذلك … إنه في أنفاسه الأخيرة …”
كل ما حدث له كان محاولة خندق أخيرة من قبل رين لكسب الوقت لنفسه وتأخير كل ما كان يخطط له.
كل ما حدث له كان محاولة خندق أخيرة من قبل رين لكسب الوقت لنفسه وتأخير كل ما كان يخطط له.
“أنا فقط؟“
من المؤسف أنه لم يعد لديه وقت.
ترجمة
لقد شعر به في اللحظات الأخيرة … كانت القوانين داخل جسد رين باهتة تقريبًا ، وكانت قوته أضعف مما كانت عليه في أي وقت مضى.
كان يجب أن توقفه أنجليكا ، التي كانت كلماته تتخللها ببرود.
بدا النصر حتميًا ، لكن …
عندما أدار رأسه لينظر إليها ، استطاع أن يرى أن تعبيرها كان باردًا كما كان دائمًا ، ولكن …
“لم ينته الأمر بعد. بمجرد وفاة رن ، سينتهي كل شيء في النهاية.”
‘على الاغلب لا.’
على الرغم من سعادته ، تمكن إيزيبث من الحفاظ على رباطة جأشه ، مع العلم أن المعركة لم تنتهي.
“هيه … كنت أحسب أنها ستكون كذلك.”
أغمض عينيه وتنفس في برد الفراغ ، وترك طاقة الكون تتسرب إلى كيانه.
على الرغم من جمالها ، كان هناك برودة كانت وتبرد الهواء من حولها.
لقد كان إحساسًا قويًا ، مثل الوقوف على حافة الهاوية والنظر إلى الأفق اللامتناهي. لكن على الرغم من اندفاع الإثارة الذي كان ينبض من خلاله ، كان يعلم أنه يجب أن يظل مركزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت رأسها للتحديق في المسافة ، وارتعدت شفتاها ، وخفضت رأسها.
لذلك فتح عينيه مرة أخرى وحدق في النجوم بوضوح جديد.
كان هذا هو نفس السؤال الذي نشأ في أذهان جميع الحاضرين. لم يجرؤ أحد على السؤال ، حيث ظلوا صامتين طوال الوقت.
“لقد نفد منك الوقت ، رين. أنا متأكد من ذلك.”
صليل–!
بعد أن فهمت الدافع وراء أفعال رين الأخيرة ، عرف إيزيبث أن النهاية كانت على مرمى البصر.
أصبح كل أنفاسه ضبابية ، وغرق حذائه تحت الثلج الطويل.
ظهر لون أبيض لزج من أعماق جسده وانفجر منه.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يحدقون في عينيها يمكن أن يروا الظلام الذي كان يكمن في الداخل ، الظلام الذي يهدد باستهلاك كل من تجرأ على الاقتراب منه.
سرعان ما ثبتت عيناه على كوكب معين في الكون البعيد ، وضغط يده على صدره ، وشعر بإيقاع ثابت من قلبه. لقد كان تذكيرًا بفنائه ، بحقيقة أنه لم يكن قد أدرك بعد القوة المطلقة التي كان يطاردها.
وبينما كانوا يمشون على طول الطريق ، لم يستطع هاين إلا أن يتعجب من الحجم الهائل للجبل.
لقد كان شعورًا شعر به مرات عديدة ، وفي الوقت نفسه ، كان يعلم أن هذه كانت آخر مرة يشعر بها.
تركت أنجليكا بضع كلمات فقط قبل أن تخطو خطوة إلى الأمام.
طالما أنه استوعب السجلات ، فلن يكون بشريًا بعد الآن.
“لقد تم رصدنا؟ ماذا تقصد بذلك؟“
كر – الكراك!
“ماذا كنت تفعل ، ابنتي الطيبة؟“
مع انفجار مفاجئ للطاقة ، ظهر صدع آخر في الفضاء أمامه. دون تردد ، تقدم إيزيبث إلى الأمام ، وابتلعت هيئته في هالة من القوانين.
“إنه … من الرائع حقًا استعادتك يا ثعبان صغير.”
اختفى من خلال الدموع ، ولم يترك وراءه سوى صدى صوته الخافت.
“هذا هو خيارك … أنجليكا.”
“لا يمكنك تأخير ما لا مفر منه“.
على الرغم من جمالها ، كان هناك برودة كانت وتبرد الهواء من حولها.
***
كان وجودها مغرًا ومرعبًا في الوقت نفسه ، حيث جذب أي شخص إليها بسحب مغناطيسي لا يستطيع مقاومته.
“هذا هو خيارك … أنجليكا.”
***
همس صوت رقيق وجذاب طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل عما يكمن داخل هذه القلعة الجبلية الغامضة. كانت الأبواب ضخمة ومصنوعة من الحديد الصلب ومزينة بنقوش معقدة بدت وكأنها تضيء صبغة غامضة.
جلست على عرشها ، داخل قاعة كبيرة ، كان جمالها يتناقض بشكل صارخ مع الجو المشؤوم حول القاعة.
صليل–!
كان لون بشرتها هو الفضة المضاءة بنور القمر ، مع أنماط داكنة ودوامة بدت وكأنها تتحرك وتتحرك مثل الدخان. شعرها الأسود الغامق يتدلى من أسفل ظهرها في موجات فضفاضة.
كانت عيناها بلون الذهب المصهور ، وكانتا تلمعان بنار من عالم آخر.
“لذا فإن الاستراتيجي هو إنسان ، هاه …؟“
“لا أستطيع أن أقول إنني لم أتوقع ذلك.”
كان هذا هو نفس السؤال الذي نشأ في أذهان جميع الحاضرين. لم يجرؤ أحد على السؤال ، حيث ظلوا صامتين طوال الوقت.
ما رأت … لقد رأت قادمًا منذ فترة طويلة. لم يكن ذلك مفاجئًا لها. ما فاجأها كان شيئًا مختلفًا.
كان يجب أن توقفه أنجليكا ، التي كانت كلماته تتخللها ببرود.
“لذا فإن الاستراتيجي هو إنسان ، هاه …؟“
ومع ذلك ، ولدهشته كثيرًا ، تم إجبارهم على السير على طول الطريق نحو القمة الشاهقة التي تلوح في الأفق.
لمعت النار في عينيها ظلًا مختلفًا عندما سقطت في أفكارها واستندت إلى الوراء على عرشها المنحوت من حجر السج الأسود ، ويبدو أنه ينبض بطاقة مشؤومة.
في أعماق الامتداد الشاسع للكون ، في مكان منعزل بسبب فراغ الفضاء ، كان هناك ضجة مفاجئة.
كانت القاعة المحيطة بها واسعة وكهفية ، مع أعمدة شاهقة اختفت في الظلال أعلاه.
وقف هناك للحظة ، مستمتعًا بجمال كل شيء ، غير متأكد مما حدث ، قبل أن يتغير تعبيره ، ويصبح سلوكه أكثر جدية.
كان الهواء غليظاً برائحة البخور وصدى الشياطين البعيدة داخل القاعة.
“سأشرح لاحقا.”
عندما جلست على عرشها ، كانت الشيطانة تشع بقوة هادئة.
لذلك فتح عينيه مرة أخرى وحدق في النجوم بوضوح جديد.
استقرت أصابعها الطويلة النحيلة على مساند ذراعي عرشها ، وكانت نظرتها ثابتة على نقطة بعيدة خارج جدران القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى من خلال الدموع ، ولم يترك وراءه سوى صدى صوته الخافت.
كانت شفتيها ترسمان بابتسامة خافتة ، كأنها شاهدت شيئًا يجلب لها المتعة.
“ولهذا كيف هو؟”
على الرغم من جمالها ، كان هناك برودة كانت وتبرد الهواء من حولها.
كان يجب أن توقفه أنجليكا ، التي كانت كلماته تتخللها ببرود.
كان وجودها مغرًا ومرعبًا في الوقت نفسه ، حيث جذب أي شخص إليها بسحب مغناطيسي لا يستطيع مقاومته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه أيضًا أن يقول أنه كان مجرد فعل.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يحدقون في عينيها يمكن أن يروا الظلام الذي كان يكمن في الداخل ، الظلام الذي يهدد باستهلاك كل من تجرأ على الاقتراب منه.
“إنه … من الرائع حقًا استعادتك يا ثعبان صغير.”
لم تكن سوى ليليث فون دويكس ، رئيسة عمود بيت الشهوة ، ووالدة أنجليكا.
“تمام. “
“… إنه لأمر مؤسف حقًا.”
“هوو …”
وأغمضت عينيها ، مبتعدة بصرها عن المسافة ، وعاد الصمت إلى الصالات الكبرى.
اختفت قمته في السحب وغطت منحدراته بغطاء كثيف من الثلج. أصبح الهواء أكثر برودة مع كل خطوة يخطوها ، ولف هاين عباءته بقوة حول نفسه ، مرتعشًا قليلاً في البرد القارس.
رفعت يدها وقطعت أصابعها.
تجمد الهواء على الفور عند سماع كلماتها ، والتفت الجميع إليها.
“أحضرها إلي“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد افترض أنهم سيطيرون إلى وجهتهم ، بالنظر إلى حقيقة أن كل واحد منهم كان أعلى من رتبة ماركيز وبالتالي يمكنه الطيران.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم في أنفاسه ، وميض من التفاهم في عينيه.
“إنه … من الرائع حقًا استعادتك يا ثعبان صغير.”
عندما اقتربوا من مدخل المبنى ، لم يستطع هاين إلا أن يشعر بإحساس بالخوف ممزوج بالفضول.
بالكاد استطاع هاين إبقاء عواطفه تحت السيطرة عندما نظر إلى ثعبان صغير أمامه. على الرغم من أنه قد تغير على مر السنين ، إلا أنه لا يزال يشبه الأفعى الصغيرة التي يعرفها.
كر … الكراك!
“فقط انتظر حتى يكتشف رايان أنك ما زلت على قيد الحياة … ربما سيكون أكثر حماسًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يحدقون في عينيها يمكن أن يروا الظلام الذي كان يكمن في الداخل ، الظلام الذي يهدد باستهلاك كل من تجرأ على الاقتراب منه.
بينما افتقد الجميع ثعبان صغير ، كان الشخص الأقرب إليه هو رايان. كما أنه كان أكثر من تضرر بوفاته ، وبينما لم يظهر ذلك ، كان لا يزال متأثرًا بشدة به.
بينما افتقد الجميع ثعبان صغير ، كان الشخص الأقرب إليه هو رايان. كما أنه كان أكثر من تضرر بوفاته ، وبينما لم يظهر ذلك ، كان لا يزال متأثرًا بشدة به.
كان لا يزال صغيرا في ذلك الوقت …
“إيه … هذا كبير بعض الشيء …”
“رايان …”
صليل–!
تمتم ثعبانه ، وخفض رأسه ولمس ذقنه.
وبينما كانوا يمشون على طول الطريق ، لم يستطع هاين إلا أن يتعجب من الحجم الهائل للجبل.
“كيف حاله؟“
“تمام. “
“إنه يقوم بعمل رائع. إنه … لقد كبر كثيرًا خلال الوقت الذي لم تكن فيه هنا. في الواقع ، نما الجميع تقريبًا كثيرًا خلال الوقت الذي لم يكن فيه معنا. ومن المضحك أن ليوبولد توقف عن التدخين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تحدث كلماتها الكثير من التغيير في تعبيرات الشياطين ، ولكن عندما انتبه هاين عن كثب ، لاحظ أن مواقفهم أصبح معتدلة قليلاً.
“يمكننا أن نواصل حديثنا في وقت لاحق“.
“لم ينته الأمر بعد. بمجرد وفاة رن ، سينتهي كل شيء في النهاية.”
ربما لأنه كان متحمسًا لاكتشافه فجأة أن ثعبان صغير لا يزال على قيد الحياة مرة أخرى ، بدأ هاين يتحدث كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان يجب أن توقفه أنجليكا ، التي كانت كلماته تتخللها ببرود.
***
عندما أدار رأسه لينظر إليها ، استطاع أن يرى أن تعبيرها كان باردًا كما كان دائمًا ، ولكن …
“ليس لدينا وقت للحاق بالركب في الوقت الحالي. على الرغم من أنني بذلت قصارى جهدي لمنعهم من التحديق علينا ، يمكنني القول أنه تم رصدنا.”
يمكنه أيضًا أن يقول أنه كان مجرد فعل.
فقط بعد سماع كلمات أنجليكا ، خفضوا أسلحتهم. لم يكونوا بحاجة إلى أن يتم تذكيرهم من قبل أنجليكا لفهم أنهما كانا غير متكافئين في الوقت الحالي.
ربما كانت تمنع نفسها من إظهار مشاعرها.
في اللحظة التي دخلوا فيها ، انفتحت عيناها ، وتوقفت نظرتها على أنجليكا. انتشرت ابتسامة باهتة على ملامحه بينما كان فمها مفتوحًا.
“ليس لدينا وقت للحاق بالركب في الوقت الحالي. على الرغم من أنني بذلت قصارى جهدي لمنعهم من التحديق علينا ، يمكنني القول أنه تم رصدنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا أن نواصل حديثنا في وقت لاحق“.
تجمد الهواء على الفور عند سماع كلماتها ، والتفت الجميع إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، بدأت المشاهد تتكرر داخل عقله ، وازدادت الإثارة من أعماقه.
“لقد تم رصدنا؟ ماذا تقصد بذلك؟“
كانت شفتيها ترسمان بابتسامة خافتة ، كأنها شاهدت شيئًا يجلب لها المتعة.
“إنه كما قلت ، آفا.”
رفعت الشياطين المصاحبة لهين أيديهم ، وفتحت الأبواب صريرًا ببطء ، وكشفت عن قاعة كبيرة بالداخل.
أدارت رأسها للتحديق في المسافة ، وارتعدت شفتاها ، وخفضت رأسها.
“رايان …”
“لقد كنا محاصرين“.
ظهر لون أبيض لزج من أعماق جسده وانفجر منه.
حفيف-! حفيف-!
ترجمة
بعد فترة وجيزة من تلاشي كلماتها ، انفجرت أكثر من عشر هالات قوية من الأدغال ، حولها.
عندما جلست على عرشها ، كانت الشيطانة تشع بقوة هادئة.
فوجئ هاين والآخرون على الفور بمظهرهم المفاجئ وسحبوا أسلحتهم.
الفصل 848: لقاءه مرة أخرى [1]
“لا تقاوم. لا فائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما رأت … لقد رأت قادمًا منذ فترة طويلة. لم يكن ذلك مفاجئًا لها. ما فاجأها كان شيئًا مختلفًا.
فقط بعد سماع كلمات أنجليكا ، خفضوا أسلحتهم. لم يكونوا بحاجة إلى أن يتم تذكيرهم من قبل أنجليكا لفهم أنهما كانا غير متكافئين في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا فإن الاستراتيجي هو إنسان ، هاه …؟“
خطوة واحدة خاطئة ، ويمكن أن يحققوا غاياتهم …
ارتعدت البيئة المحيطة واهتزت كما لو كانت تكافح لاحتواء قوة لا يمكن قياسها. وبعد ذلك ، مع الانهيار المفاجئ للفراغ ، ظهر صدع.
“ملكة جمال الشباب“.
اختفت قمته في السحب وغطت منحدراته بغطاء كثيف من الثلج. أصبح الهواء أكثر برودة مع كل خطوة يخطوها ، ولف هاين عباءته بقوة حول نفسه ، مرتعشًا قليلاً في البرد القارس.
تجمد الجو مرة أخرى عند الكلمات التي خرجت من أفواه الشياطين. كان لدى آفا وهاين فكرة بالفعل ، وبالتالي لم يصدما ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن الثعبان الصغير ، الذي فوجئ بالموقف.
رفعت يدها وقطعت أصابعها.
“سأشرح لاحقا.”
“تابعونا ، سنرافقك إلى سموها“.
تركت أنجليكا بضع كلمات فقط قبل أن تخطو خطوة إلى الأمام.
“كيف حاله؟“
“ما الذي تفعله هنا؟“
عندما أدار رأسه لينظر إليها ، استطاع أن يرى أن تعبيرها كان باردًا كما كان دائمًا ، ولكن …
“لقد جئنا بأوامر صاحبة السمو لإعادتك“.
لذلك فتح عينيه مرة أخرى وحدق في النجوم بوضوح جديد.
“أنا فقط؟“
كان رأسها حاليًا مستريحًا على قبضتها ، مما سمح لشعرها الأسود بالتدحرج أسفل جانب كتفها.
“لا.”
كانت الشياطين ترتدي دروعًا متقنة ، وكانت عيونهم متوهجة بلون أحمر مخيف ، مما جعلهم يبدون أكثر تهديدًا.
هز الشيطان رأسه ، وألقى نظرة في اتجاههم.
***
ابتسم أنجليكا ابتسمت في الأفق.
طالما أنه استوعب السجلات ، فلن يكون بشريًا بعد الآن.
“هيه … كنت أحسب أنها ستكون كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتح الباب!”
كانت هناك خيبة أمل واضحة في تعبير أنجليكا عندما سمعت هذه الكلمات ، لكن يبدو أنها توقعت بالفعل مثل هذه الإجابة وسارعت في استعادة تعبيرها البارد عادة.
يبدو أن الحجر المستخدم في بنائه يتلألأ بتوهج من عالم آخر ، ولم يستطع هاين إلا أن يشعر بالرهبة من عظمته. تم تزيين جدران المبنى بمنحوتات كبيرة من الشياطين المخيفة ، ويبدو أن عيونهم تتبع كل تحركات هين.
“على ما يرام.”
لاحظ هاين العديد من الشياطين تقف فوق الجدران ، وتراقب محيطها. أرسل وجودهم المهيب قشعريرة أسفل عموده الفقري. كان العديد منهم فوق قوته ، وتساءل عما إذا كان بإمكانه صدهم إذا قاتلوا.
أومأت برأسها ، ونظرت إلى الشياطين من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ هاين العديد من الشياطين تقف فوق الجدران ، وتراقب محيطها. أرسل وجودهم المهيب قشعريرة أسفل عموده الفقري. كان العديد منهم فوق قوته ، وتساءل عما إذا كان بإمكانه صدهم إذا قاتلوا.
“خذنا إليها …”
***
توقفت في منتصف الطريق ، ونظرت إلى المحيطين بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ثبتت عيناه على كوكب معين في الكون البعيد ، وضغط يده على صدره ، وشعر بإيقاع ثابت من قلبه. لقد كان تذكيرًا بفنائه ، بحقيقة أنه لم يكن قد أدرك بعد القوة المطلقة التي كان يطاردها.
“… هل لي أن أذكرك بعدم تجاوز حدودك. إذا كنت تؤذي شعرك بقدر ما تؤذي شعرك ، فسأحرص على دفع الثمن المناسب لأفعالكم يا رفاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل لي أن أذكرك بعدم تجاوز حدودك. إذا كنت تؤذي شعرك بقدر ما تؤذي شعرك ، فسأحرص على دفع الثمن المناسب لأفعالكم يا رفاق.”
لم تحدث كلماتها الكثير من التغيير في تعبيرات الشياطين ، ولكن عندما انتبه هاين عن كثب ، لاحظ أن مواقفهم أصبح معتدلة قليلاً.
عندما أدار رأسه لينظر إليها ، استطاع أن يرى أن تعبيرها كان باردًا كما كان دائمًا ، ولكن …
“ما هو ارتفاع والدتها؟“
لاحظ هاين العديد من الشياطين تقف فوق الجدران ، وتراقب محيطها. أرسل وجودهم المهيب قشعريرة أسفل عموده الفقري. كان العديد منهم فوق قوته ، وتساءل عما إذا كان بإمكانه صدهم إذا قاتلوا.
كان هذا هو نفس السؤال الذي نشأ في أذهان جميع الحاضرين. لم يجرؤ أحد على السؤال ، حيث ظلوا صامتين طوال الوقت.
“لقد جئنا بأوامر صاحبة السمو لإعادتك“.
“تابعونا ، سنرافقك إلى سموها“.
“إنه يقوم بعمل رائع. إنه … لقد كبر كثيرًا خلال الوقت الذي لم تكن فيه هنا. في الواقع ، نما الجميع تقريبًا كثيرًا خلال الوقت الذي لم يكن فيه معنا. ومن المضحك أن ليوبولد توقف عن التدخين …”
“تمام. “
وأغمضت عينيها ، مبتعدة بصرها عن المسافة ، وعاد الصمت إلى الصالات الكبرى.
بعد ذلك ، تبعوا أنجليكا من الخلف وهي تتبع الشياطين أمامها. كانوا مترددين في القيام بذلك ، لكن نظرًا لأنه لم يكن لديهم خيار آخر ، يمكنهم فقط اتباع أنجليكا بطاعة من الخلف.
لقد كان شعورًا شعر به مرات عديدة ، وفي الوقت نفسه ، كان يعلم أن هذه كانت آخر مرة يشعر بها.
كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله …
———–
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس صوت رقيق وجذاب طوال الوقت.
“إيه … هذا كبير بعض الشيء …”
تجمد الهواء على الفور عند سماع كلماتها ، والتفت الجميع إليها.
لم يستطع هاين تصديق عينيه وهو يحدق في الجبل الضخم الذي أمامه.
“خذنا إليها …”
لقد افترض أنهم سيطيرون إلى وجهتهم ، بالنظر إلى حقيقة أن كل واحد منهم كان أعلى من رتبة ماركيز وبالتالي يمكنه الطيران.
كانت الشياطين ترتدي دروعًا متقنة ، وكانت عيونهم متوهجة بلون أحمر مخيف ، مما جعلهم يبدون أكثر تهديدًا.
ومع ذلك ، ولدهشته كثيرًا ، تم إجبارهم على السير على طول الطريق نحو القمة الشاهقة التي تلوح في الأفق.
صليل–!
وبينما كانوا يمشون على طول الطريق ، لم يستطع هاين إلا أن يتعجب من الحجم الهائل للجبل.
ومع ذلك ، ولدهشته كثيرًا ، تم إجبارهم على السير على طول الطريق نحو القمة الشاهقة التي تلوح في الأفق.
اختفت قمته في السحب وغطت منحدراته بغطاء كثيف من الثلج. أصبح الهواء أكثر برودة مع كل خطوة يخطوها ، ولف هاين عباءته بقوة حول نفسه ، مرتعشًا قليلاً في البرد القارس.
“… هل لي أن أذكرك بعدم تجاوز حدودك. إذا كنت تؤذي شعرك بقدر ما تؤذي شعرك ، فسأحرص على دفع الثمن المناسب لأفعالكم يا رفاق.”
“هوو …”
كل ما حدث له كان محاولة خندق أخيرة من قبل رين لكسب الوقت لنفسه وتأخير كل ما كان يخطط له.
أصبح كل أنفاسه ضبابية ، وغرق حذائه تحت الثلج الطويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر لون أبيض لزج من أعماق جسده وانفجر منه.
بعد ساعات من المشي ، وصلوا أخيرًا إلى سفح الجبل.
بالكاد استطاع هاين إبقاء عواطفه تحت السيطرة عندما نظر إلى ثعبان صغير أمامه. على الرغم من أنه قد تغير على مر السنين ، إلا أنه لا يزال يشبه الأفعى الصغيرة التي يعرفها.
توقفت أنفاس هاين عندما نظر لأعلى ورأى هيكلًا رائعًا محفورًا على جانب الجبل. لم يكن مثل أي شيء رآه من قبل.
مع انفجار مفاجئ للطاقة ، ظهر صدع آخر في الفضاء أمامه. دون تردد ، تقدم إيزيبث إلى الأمام ، وابتلعت هيئته في هالة من القوانين.
كان المبنى شامخًا ومهيبًا ، مع المنحوتات المعقدة والمنحوتات التي تزين جدرانه.
“إنه … من الرائع حقًا استعادتك يا ثعبان صغير.”
يبدو أن الحجر المستخدم في بنائه يتلألأ بتوهج من عالم آخر ، ولم يستطع هاين إلا أن يشعر بالرهبة من عظمته. تم تزيين جدران المبنى بمنحوتات كبيرة من الشياطين المخيفة ، ويبدو أن عيونهم تتبع كل تحركات هين.
“تمام. “
لاحظ هاين العديد من الشياطين تقف فوق الجدران ، وتراقب محيطها. أرسل وجودهم المهيب قشعريرة أسفل عموده الفقري. كان العديد منهم فوق قوته ، وتساءل عما إذا كان بإمكانه صدهم إذا قاتلوا.
كانت عيناها بلون الذهب المصهور ، وكانتا تلمعان بنار من عالم آخر.
‘على الاغلب لا.’
اختفت قمته في السحب وغطت منحدراته بغطاء كثيف من الثلج. أصبح الهواء أكثر برودة مع كل خطوة يخطوها ، ولف هاين عباءته بقوة حول نفسه ، مرتعشًا قليلاً في البرد القارس.
كانت الشياطين ترتدي دروعًا متقنة ، وكانت عيونهم متوهجة بلون أحمر مخيف ، مما جعلهم يبدون أكثر تهديدًا.
“لقد تم رصدنا؟ ماذا تقصد بذلك؟“
عندما اقتربوا من مدخل المبنى ، لم يستطع هاين إلا أن يشعر بإحساس بالخوف ممزوج بالفضول.
وقف هناك للحظة ، مستمتعًا بجمال كل شيء ، غير متأكد مما حدث ، قبل أن يتغير تعبيره ، ويصبح سلوكه أكثر جدية.
تساءل عما يكمن داخل هذه القلعة الجبلية الغامضة. كانت الأبواب ضخمة ومصنوعة من الحديد الصلب ومزينة بنقوش معقدة بدت وكأنها تضيء صبغة غامضة.
طالما أنه استوعب السجلات ، فلن يكون بشريًا بعد الآن.
“افتح الباب!”
كر … الكراك!
صليل–!
“ملكة جمال الشباب“.
رفعت الشياطين المصاحبة لهين أيديهم ، وفتحت الأبواب صريرًا ببطء ، وكشفت عن قاعة كبيرة بالداخل.
توقفت في منتصف الطريق ، ونظرت إلى المحيطين بها.
اتسعت عينا هاين بدهشة عندما دخل إلى الغرفة الواسعة.
“هذا هو خيارك … أنجليكا.”
كانت الجدران مبطنة بالمطرزات التي تصور مشاهد المعارك والفتوحات ، والسقف مرتفع فوقها مزينًا برسومات جدارية متقنة تصور تاريخ عالم الشياطين.
“هيه … كنت أحسب أنها ستكون كذلك.”
في نهاية القاعة البعيدة ، ألقى هاين نظرة على ما يبدو أنه عرش سبج ، مزين بأحجار كريمة تتلألأ بنور من عالم آخر.
***
عندما اقترب ، أدرك أن العرش احتلته شخصية مغرية ، مرتدية ملابس ملكيّة وتنضح بهالة من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على ما يرام.”
كان رأسها حاليًا مستريحًا على قبضتها ، مما سمح لشعرها الأسود بالتدحرج أسفل جانب كتفها.
ℱℒ??ℋ
في اللحظة التي دخلوا فيها ، انفتحت عيناها ، وتوقفت نظرتها على أنجليكا. انتشرت ابتسامة باهتة على ملامحه بينما كان فمها مفتوحًا.
ضغط بيده على صدره ، وشعر أن قلبه ينبض بشكل أسرع وهو يستمتع بإدراكه.
“ماذا كنت تفعل ، ابنتي الطيبة؟“
توقفت أنفاس هاين عندما نظر لأعلى ورأى هيكلًا رائعًا محفورًا على جانب الجبل. لم يكن مثل أي شيء رآه من قبل.
“… إنه لأمر مؤسف حقًا.”
ترجمة
“يمكننا أن نواصل حديثنا في وقت لاحق“.
ℱℒ??ℋ
توقفت في منتصف الطريق ، ونظرت إلى المحيطين بها.
———–
بعد فترة وجيزة من تلاشي كلماتها ، انفجرت أكثر من عشر هالات قوية من الأدغال ، حولها.
اية (6) فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيۡهِم بِعِلۡمٖۖ وَمَا كُنَّا غَآئِبِينَ (7) سورة الأعراف الآية (4)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا.”
استقرت أصابعها الطويلة النحيلة على مساند ذراعي عرشها ، وكانت نظرتها ثابتة على نقطة بعيدة خارج جدران القاعة.
الفصل 848: لقاءه مرة أخرى [1]
هز الشيطان رأسه ، وألقى نظرة في اتجاههم.
في أعماق الامتداد الشاسع للكون ، في مكان منعزل بسبب فراغ الفضاء ، كان هناك ضجة مفاجئة.
كان لا يزال صغيرا في ذلك الوقت …
ارتعدت البيئة المحيطة واهتزت كما لو كانت تكافح لاحتواء قوة لا يمكن قياسها. وبعد ذلك ، مع الانهيار المفاجئ للفراغ ، ظهر صدع.
ومع ذلك ، ولدهشته كثيرًا ، تم إجبارهم على السير على طول الطريق نحو القمة الشاهقة التي تلوح في الأفق.
كر … الكراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم في أنفاسه ، وميض من التفاهم في عينيه.
خرج إيزيبث من خلف الشق ، وأكلل شكله بدرجات من الطاقة الدنيوية الأخرى.
تمتم ثعبانه ، وخفض رأسه ولمس ذقنه.
حدق في النجوم التي لا تعد ولا تحصى التي تتخلل الامتداد اللامتناهي ، وكان تعبيره تعبيرا عن الدهشة والجدية.
كل ما حدث له كان محاولة خندق أخيرة من قبل رين لكسب الوقت لنفسه وتأخير كل ما كان يخطط له.
اتسعت عيون إيزيبث في حيرة من حوله عندما رأى النجوم التي لا تعد ولا تحصى تتلألأ في المسافة.
“سأشرح لاحقا.”
وقف هناك للحظة ، مستمتعًا بجمال كل شيء ، غير متأكد مما حدث ، قبل أن يتغير تعبيره ، ويصبح سلوكه أكثر جدية.
“لقد نفد منك الوقت ، رين. أنا متأكد من ذلك.”
“ولهذا كيف هو؟”
بدا النصر حتميًا ، لكن …
تمتم في أنفاسه ، وميض من التفاهم في عينيه.
وقف هناك للحظة ، مستمتعًا بجمال كل شيء ، غير متأكد مما حدث ، قبل أن يتغير تعبيره ، ويصبح سلوكه أكثر جدية.
في لحظة ، بدأت المشاهد تتكرر داخل عقله ، وازدادت الإثارة من أعماقه.
كر – الكراك!
ضغط بيده على صدره ، وشعر أن قلبه ينبض بشكل أسرع وهو يستمتع بإدراكه.
اختفت قمته في السحب وغطت منحدراته بغطاء كثيف من الثلج. أصبح الهواء أكثر برودة مع كل خطوة يخطوها ، ولف هاين عباءته بقوة حول نفسه ، مرتعشًا قليلاً في البرد القارس.
“أنا متأكد من ذلك … إنه في أنفاسه الأخيرة …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر لون أبيض لزج من أعماق جسده وانفجر منه.
كل ما حدث له كان محاولة خندق أخيرة من قبل رين لكسب الوقت لنفسه وتأخير كل ما كان يخطط له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤسف أنه لم يعد لديه وقت.
من المؤسف أنه لم يعد لديه وقت.
رفعت الشياطين المصاحبة لهين أيديهم ، وفتحت الأبواب صريرًا ببطء ، وكشفت عن قاعة كبيرة بالداخل.
لقد شعر به في اللحظات الأخيرة … كانت القوانين داخل جسد رين باهتة تقريبًا ، وكانت قوته أضعف مما كانت عليه في أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر به في اللحظات الأخيرة … كانت القوانين داخل جسد رين باهتة تقريبًا ، وكانت قوته أضعف مما كانت عليه في أي وقت مضى.
بدا النصر حتميًا ، لكن …
كل ما حدث له كان محاولة خندق أخيرة من قبل رين لكسب الوقت لنفسه وتأخير كل ما كان يخطط له.
“لم ينته الأمر بعد. بمجرد وفاة رن ، سينتهي كل شيء في النهاية.”
“فقط انتظر حتى يكتشف رايان أنك ما زلت على قيد الحياة … ربما سيكون أكثر حماسًا.”
على الرغم من سعادته ، تمكن إيزيبث من الحفاظ على رباطة جأشه ، مع العلم أن المعركة لم تنتهي.
كر … الكراك!
أغمض عينيه وتنفس في برد الفراغ ، وترك طاقة الكون تتسرب إلى كيانه.
لقد كان شعورًا شعر به مرات عديدة ، وفي الوقت نفسه ، كان يعلم أن هذه كانت آخر مرة يشعر بها.
لقد كان إحساسًا قويًا ، مثل الوقوف على حافة الهاوية والنظر إلى الأفق اللامتناهي. لكن على الرغم من اندفاع الإثارة الذي كان ينبض من خلاله ، كان يعلم أنه يجب أن يظل مركزًا.
طالما أنه استوعب السجلات ، فلن يكون بشريًا بعد الآن.
لذلك فتح عينيه مرة أخرى وحدق في النجوم بوضوح جديد.
“لم ينته الأمر بعد. بمجرد وفاة رن ، سينتهي كل شيء في النهاية.”
“لقد نفد منك الوقت ، رين. أنا متأكد من ذلك.”
اتسعت عيون إيزيبث في حيرة من حوله عندما رأى النجوم التي لا تعد ولا تحصى تتلألأ في المسافة.
بعد أن فهمت الدافع وراء أفعال رين الأخيرة ، عرف إيزيبث أن النهاية كانت على مرمى البصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما جلست على عرشها ، كانت الشيطانة تشع بقوة هادئة.
ظهر لون أبيض لزج من أعماق جسده وانفجر منه.
سرعان ما ثبتت عيناه على كوكب معين في الكون البعيد ، وضغط يده على صدره ، وشعر بإيقاع ثابت من قلبه. لقد كان تذكيرًا بفنائه ، بحقيقة أنه لم يكن قد أدرك بعد القوة المطلقة التي كان يطاردها.
كانت هناك خيبة أمل واضحة في تعبير أنجليكا عندما سمعت هذه الكلمات ، لكن يبدو أنها توقعت بالفعل مثل هذه الإجابة وسارعت في استعادة تعبيرها البارد عادة.
لقد كان شعورًا شعر به مرات عديدة ، وفي الوقت نفسه ، كان يعلم أن هذه كانت آخر مرة يشعر بها.
لم تكن سوى ليليث فون دويكس ، رئيسة عمود بيت الشهوة ، ووالدة أنجليكا.
طالما أنه استوعب السجلات ، فلن يكون بشريًا بعد الآن.
توقفت أنفاس هاين عندما نظر لأعلى ورأى هيكلًا رائعًا محفورًا على جانب الجبل. لم يكن مثل أي شيء رآه من قبل.
كر – الكراك!
بالكاد استطاع هاين إبقاء عواطفه تحت السيطرة عندما نظر إلى ثعبان صغير أمامه. على الرغم من أنه قد تغير على مر السنين ، إلا أنه لا يزال يشبه الأفعى الصغيرة التي يعرفها.
مع انفجار مفاجئ للطاقة ، ظهر صدع آخر في الفضاء أمامه. دون تردد ، تقدم إيزيبث إلى الأمام ، وابتلعت هيئته في هالة من القوانين.
كان رأسها حاليًا مستريحًا على قبضتها ، مما سمح لشعرها الأسود بالتدحرج أسفل جانب كتفها.
اختفى من خلال الدموع ، ولم يترك وراءه سوى صدى صوته الخافت.
ربما لأنه كان متحمسًا لاكتشافه فجأة أن ثعبان صغير لا يزال على قيد الحياة مرة أخرى ، بدأ هاين يتحدث كثيرًا.
“لا يمكنك تأخير ما لا مفر منه“.
“يمكننا أن نواصل حديثنا في وقت لاحق“.
***
“ماذا كنت تفعل ، ابنتي الطيبة؟“
“هذا هو خيارك … أنجليكا.”
كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله …
همس صوت رقيق وجذاب طوال الوقت.
كر – الكراك!
جلست على عرشها ، داخل قاعة كبيرة ، كان جمالها يتناقض بشكل صارخ مع الجو المشؤوم حول القاعة.
“لقد كنا محاصرين“.
كان لون بشرتها هو الفضة المضاءة بنور القمر ، مع أنماط داكنة ودوامة بدت وكأنها تتحرك وتتحرك مثل الدخان. شعرها الأسود الغامق يتدلى من أسفل ظهرها في موجات فضفاضة.
“لذا فإن الاستراتيجي هو إنسان ، هاه …؟“
كانت عيناها بلون الذهب المصهور ، وكانتا تلمعان بنار من عالم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“لا أستطيع أن أقول إنني لم أتوقع ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى من خلال الدموع ، ولم يترك وراءه سوى صدى صوته الخافت.
ما رأت … لقد رأت قادمًا منذ فترة طويلة. لم يكن ذلك مفاجئًا لها. ما فاجأها كان شيئًا مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اية (6) فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيۡهِم بِعِلۡمٖۖ وَمَا كُنَّا غَآئِبِينَ (7) سورة الأعراف الآية (4)
“لذا فإن الاستراتيجي هو إنسان ، هاه …؟“
“افتح الباب!”
لمعت النار في عينيها ظلًا مختلفًا عندما سقطت في أفكارها واستندت إلى الوراء على عرشها المنحوت من حجر السج الأسود ، ويبدو أنه ينبض بطاقة مشؤومة.
عندما أدار رأسه لينظر إليها ، استطاع أن يرى أن تعبيرها كان باردًا كما كان دائمًا ، ولكن …
كانت القاعة المحيطة بها واسعة وكهفية ، مع أعمدة شاهقة اختفت في الظلال أعلاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان الهواء غليظاً برائحة البخور وصدى الشياطين البعيدة داخل القاعة.
كان المبنى شامخًا ومهيبًا ، مع المنحوتات المعقدة والمنحوتات التي تزين جدرانه.
عندما جلست على عرشها ، كانت الشيطانة تشع بقوة هادئة.
“لقد نفد منك الوقت ، رين. أنا متأكد من ذلك.”
استقرت أصابعها الطويلة النحيلة على مساند ذراعي عرشها ، وكانت نظرتها ثابتة على نقطة بعيدة خارج جدران القاعة.
ℱℒ??ℋ
كانت شفتيها ترسمان بابتسامة خافتة ، كأنها شاهدت شيئًا يجلب لها المتعة.
“… هل لي أن أذكرك بعدم تجاوز حدودك. إذا كنت تؤذي شعرك بقدر ما تؤذي شعرك ، فسأحرص على دفع الثمن المناسب لأفعالكم يا رفاق.”
على الرغم من جمالها ، كان هناك برودة كانت وتبرد الهواء من حولها.
كان رأسها حاليًا مستريحًا على قبضتها ، مما سمح لشعرها الأسود بالتدحرج أسفل جانب كتفها.
كان وجودها مغرًا ومرعبًا في الوقت نفسه ، حيث جذب أي شخص إليها بسحب مغناطيسي لا يستطيع مقاومته.
بعد أن فهمت الدافع وراء أفعال رين الأخيرة ، عرف إيزيبث أن النهاية كانت على مرمى البصر.
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يحدقون في عينيها يمكن أن يروا الظلام الذي كان يكمن في الداخل ، الظلام الذي يهدد باستهلاك كل من تجرأ على الاقتراب منه.
“لذا فإن الاستراتيجي هو إنسان ، هاه …؟“
لم تكن سوى ليليث فون دويكس ، رئيسة عمود بيت الشهوة ، ووالدة أنجليكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتح الباب!”
“… إنه لأمر مؤسف حقًا.”
عندما اقتربوا من مدخل المبنى ، لم يستطع هاين إلا أن يشعر بإحساس بالخوف ممزوج بالفضول.
وأغمضت عينيها ، مبتعدة بصرها عن المسافة ، وعاد الصمت إلى الصالات الكبرى.
“ما الذي تفعله هنا؟“
رفعت يدها وقطعت أصابعها.
“هوو …”
“أحضرها إلي“.
اختفى من خلال الدموع ، ولم يترك وراءه سوى صدى صوته الخافت.
***
“إنه … من الرائع حقًا استعادتك يا ثعبان صغير.”
“إنه … من الرائع حقًا استعادتك يا ثعبان صغير.”
تجمد الجو مرة أخرى عند الكلمات التي خرجت من أفواه الشياطين. كان لدى آفا وهاين فكرة بالفعل ، وبالتالي لم يصدما ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن الثعبان الصغير ، الذي فوجئ بالموقف.
بالكاد استطاع هاين إبقاء عواطفه تحت السيطرة عندما نظر إلى ثعبان صغير أمامه. على الرغم من أنه قد تغير على مر السنين ، إلا أنه لا يزال يشبه الأفعى الصغيرة التي يعرفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همس صوت رقيق وجذاب طوال الوقت.
“فقط انتظر حتى يكتشف رايان أنك ما زلت على قيد الحياة … ربما سيكون أكثر حماسًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر لون أبيض لزج من أعماق جسده وانفجر منه.
بينما افتقد الجميع ثعبان صغير ، كان الشخص الأقرب إليه هو رايان. كما أنه كان أكثر من تضرر بوفاته ، وبينما لم يظهر ذلك ، كان لا يزال متأثرًا بشدة به.
كان الهواء غليظاً برائحة البخور وصدى الشياطين البعيدة داخل القاعة.
كان لا يزال صغيرا في ذلك الوقت …
ضغط بيده على صدره ، وشعر أن قلبه ينبض بشكل أسرع وهو يستمتع بإدراكه.
“رايان …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه أيضًا أن يقول أنه كان مجرد فعل.
تمتم ثعبانه ، وخفض رأسه ولمس ذقنه.
بعد ساعات من المشي ، وصلوا أخيرًا إلى سفح الجبل.
“كيف حاله؟“
من المؤسف أنه لم يعد لديه وقت.
“إنه يقوم بعمل رائع. إنه … لقد كبر كثيرًا خلال الوقت الذي لم تكن فيه هنا. في الواقع ، نما الجميع تقريبًا كثيرًا خلال الوقت الذي لم يكن فيه معنا. ومن المضحك أن ليوبولد توقف عن التدخين …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية القاعة البعيدة ، ألقى هاين نظرة على ما يبدو أنه عرش سبج ، مزين بأحجار كريمة تتلألأ بنور من عالم آخر.
“يمكننا أن نواصل حديثنا في وقت لاحق“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———–
ربما لأنه كان متحمسًا لاكتشافه فجأة أن ثعبان صغير لا يزال على قيد الحياة مرة أخرى ، بدأ هاين يتحدث كثيرًا.
بعد ساعات من المشي ، وصلوا أخيرًا إلى سفح الجبل.
كان يجب أن توقفه أنجليكا ، التي كانت كلماته تتخللها ببرود.
ربما لأنه كان متحمسًا لاكتشافه فجأة أن ثعبان صغير لا يزال على قيد الحياة مرة أخرى ، بدأ هاين يتحدث كثيرًا.
عندما أدار رأسه لينظر إليها ، استطاع أن يرى أن تعبيرها كان باردًا كما كان دائمًا ، ولكن …
أومأت برأسها ، ونظرت إلى الشياطين من حولها.
يمكنه أيضًا أن يقول أنه كان مجرد فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقرت أصابعها الطويلة النحيلة على مساند ذراعي عرشها ، وكانت نظرتها ثابتة على نقطة بعيدة خارج جدران القاعة.
ربما كانت تمنع نفسها من إظهار مشاعرها.
ارتعدت البيئة المحيطة واهتزت كما لو كانت تكافح لاحتواء قوة لا يمكن قياسها. وبعد ذلك ، مع الانهيار المفاجئ للفراغ ، ظهر صدع.
“ليس لدينا وقت للحاق بالركب في الوقت الحالي. على الرغم من أنني بذلت قصارى جهدي لمنعهم من التحديق علينا ، يمكنني القول أنه تم رصدنا.”
همس صوت رقيق وجذاب طوال الوقت.
تجمد الهواء على الفور عند سماع كلماتها ، والتفت الجميع إليها.
اية (6) فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيۡهِم بِعِلۡمٖۖ وَمَا كُنَّا غَآئِبِينَ (7) سورة الأعراف الآية (4)
“لقد تم رصدنا؟ ماذا تقصد بذلك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه كما قلت ، آفا.”
في أعماق الامتداد الشاسع للكون ، في مكان منعزل بسبب فراغ الفضاء ، كان هناك ضجة مفاجئة.
أدارت رأسها للتحديق في المسافة ، وارتعدت شفتاها ، وخفضت رأسها.
ومع ذلك ، ولدهشته كثيرًا ، تم إجبارهم على السير على طول الطريق نحو القمة الشاهقة التي تلوح في الأفق.
“لقد كنا محاصرين“.
في أعماق الامتداد الشاسع للكون ، في مكان منعزل بسبب فراغ الفضاء ، كان هناك ضجة مفاجئة.
حفيف-! حفيف-!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتح الباب!”
بعد فترة وجيزة من تلاشي كلماتها ، انفجرت أكثر من عشر هالات قوية من الأدغال ، حولها.
“ملكة جمال الشباب“.
فوجئ هاين والآخرون على الفور بمظهرهم المفاجئ وسحبوا أسلحتهم.
فقط بعد سماع كلمات أنجليكا ، خفضوا أسلحتهم. لم يكونوا بحاجة إلى أن يتم تذكيرهم من قبل أنجليكا لفهم أنهما كانا غير متكافئين في الوقت الحالي.
“لا تقاوم. لا فائدة.”
كان لون بشرتها هو الفضة المضاءة بنور القمر ، مع أنماط داكنة ودوامة بدت وكأنها تتحرك وتتحرك مثل الدخان. شعرها الأسود الغامق يتدلى من أسفل ظهرها في موجات فضفاضة.
فقط بعد سماع كلمات أنجليكا ، خفضوا أسلحتهم. لم يكونوا بحاجة إلى أن يتم تذكيرهم من قبل أنجليكا لفهم أنهما كانا غير متكافئين في الوقت الحالي.
“إيه … هذا كبير بعض الشيء …”
خطوة واحدة خاطئة ، ويمكن أن يحققوا غاياتهم …
ارتعدت البيئة المحيطة واهتزت كما لو كانت تكافح لاحتواء قوة لا يمكن قياسها. وبعد ذلك ، مع الانهيار المفاجئ للفراغ ، ظهر صدع.
“ملكة جمال الشباب“.
ترجمة
تجمد الجو مرة أخرى عند الكلمات التي خرجت من أفواه الشياطين. كان لدى آفا وهاين فكرة بالفعل ، وبالتالي لم يصدما ، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن الثعبان الصغير ، الذي فوجئ بالموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما ثبتت عيناه على كوكب معين في الكون البعيد ، وضغط يده على صدره ، وشعر بإيقاع ثابت من قلبه. لقد كان تذكيرًا بفنائه ، بحقيقة أنه لم يكن قد أدرك بعد القوة المطلقة التي كان يطاردها.
“سأشرح لاحقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط؟“
تركت أنجليكا بضع كلمات فقط قبل أن تخطو خطوة إلى الأمام.
اية (6) فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيۡهِم بِعِلۡمٖۖ وَمَا كُنَّا غَآئِبِينَ (7) سورة الأعراف الآية (4)
“ما الذي تفعله هنا؟“
بعد فترة وجيزة من تلاشي كلماتها ، انفجرت أكثر من عشر هالات قوية من الأدغال ، حولها.
“لقد جئنا بأوامر صاحبة السمو لإعادتك“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو …”
“أنا فقط؟“
كان المبنى شامخًا ومهيبًا ، مع المنحوتات المعقدة والمنحوتات التي تزين جدرانه.
“لا.”
بعد أن فهمت الدافع وراء أفعال رين الأخيرة ، عرف إيزيبث أن النهاية كانت على مرمى البصر.
هز الشيطان رأسه ، وألقى نظرة في اتجاههم.
عندما اقتربوا من مدخل المبنى ، لم يستطع هاين إلا أن يشعر بإحساس بالخوف ممزوج بالفضول.
ابتسم أنجليكا ابتسمت في الأفق.
“… هل لي أن أذكرك بعدم تجاوز حدودك. إذا كنت تؤذي شعرك بقدر ما تؤذي شعرك ، فسأحرص على دفع الثمن المناسب لأفعالكم يا رفاق.”
“هيه … كنت أحسب أنها ستكون كذلك.”
بعد ساعات من المشي ، وصلوا أخيرًا إلى سفح الجبل.
كانت هناك خيبة أمل واضحة في تعبير أنجليكا عندما سمعت هذه الكلمات ، لكن يبدو أنها توقعت بالفعل مثل هذه الإجابة وسارعت في استعادة تعبيرها البارد عادة.
تركت أنجليكا بضع كلمات فقط قبل أن تخطو خطوة إلى الأمام.
“على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح كل أنفاسه ضبابية ، وغرق حذائه تحت الثلج الطويل.
أومأت برأسها ، ونظرت إلى الشياطين من حولها.
بعد ساعات من المشي ، وصلوا أخيرًا إلى سفح الجبل.
“خذنا إليها …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ هاين العديد من الشياطين تقف فوق الجدران ، وتراقب محيطها. أرسل وجودهم المهيب قشعريرة أسفل عموده الفقري. كان العديد منهم فوق قوته ، وتساءل عما إذا كان بإمكانه صدهم إذا قاتلوا.
توقفت في منتصف الطريق ، ونظرت إلى المحيطين بها.
لذلك فتح عينيه مرة أخرى وحدق في النجوم بوضوح جديد.
“… هل لي أن أذكرك بعدم تجاوز حدودك. إذا كنت تؤذي شعرك بقدر ما تؤذي شعرك ، فسأحرص على دفع الثمن المناسب لأفعالكم يا رفاق.”
“افتح الباب!”
لم تحدث كلماتها الكثير من التغيير في تعبيرات الشياطين ، ولكن عندما انتبه هاين عن كثب ، لاحظ أن مواقفهم أصبح معتدلة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم في أنفاسه ، وميض من التفاهم في عينيه.
“ما هو ارتفاع والدتها؟“
مع انفجار مفاجئ للطاقة ، ظهر صدع آخر في الفضاء أمامه. دون تردد ، تقدم إيزيبث إلى الأمام ، وابتلعت هيئته في هالة من القوانين.
كان هذا هو نفس السؤال الذي نشأ في أذهان جميع الحاضرين. لم يجرؤ أحد على السؤال ، حيث ظلوا صامتين طوال الوقت.
“تمام. “
“تابعونا ، سنرافقك إلى سموها“.
كان الهواء غليظاً برائحة البخور وصدى الشياطين البعيدة داخل القاعة.
“تمام. “
“لا يمكنك تأخير ما لا مفر منه“.
بعد ذلك ، تبعوا أنجليكا من الخلف وهي تتبع الشياطين أمامها. كانوا مترددين في القيام بذلك ، لكن نظرًا لأنه لم يكن لديهم خيار آخر ، يمكنهم فقط اتباع أنجليكا بطاعة من الخلف.
“إيه … هذا كبير بعض الشيء …”
كان الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمام. “
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن أولئك الذين يحدقون في عينيها يمكن أن يروا الظلام الذي كان يكمن في الداخل ، الظلام الذي يهدد باستهلاك كل من تجرأ على الاقتراب منه.
“إيه … هذا كبير بعض الشيء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا كنت تفعل ، ابنتي الطيبة؟“
لم يستطع هاين تصديق عينيه وهو يحدق في الجبل الضخم الذي أمامه.
“لا يمكنك تأخير ما لا مفر منه“.
لقد افترض أنهم سيطيرون إلى وجهتهم ، بالنظر إلى حقيقة أن كل واحد منهم كان أعلى من رتبة ماركيز وبالتالي يمكنه الطيران.
***
ومع ذلك ، ولدهشته كثيرًا ، تم إجبارهم على السير على طول الطريق نحو القمة الشاهقة التي تلوح في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، بدأت المشاهد تتكرر داخل عقله ، وازدادت الإثارة من أعماقه.
وبينما كانوا يمشون على طول الطريق ، لم يستطع هاين إلا أن يتعجب من الحجم الهائل للجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى من خلال الدموع ، ولم يترك وراءه سوى صدى صوته الخافت.
اختفت قمته في السحب وغطت منحدراته بغطاء كثيف من الثلج. أصبح الهواء أكثر برودة مع كل خطوة يخطوها ، ولف هاين عباءته بقوة حول نفسه ، مرتعشًا قليلاً في البرد القارس.
لاحظ هاين العديد من الشياطين تقف فوق الجدران ، وتراقب محيطها. أرسل وجودهم المهيب قشعريرة أسفل عموده الفقري. كان العديد منهم فوق قوته ، وتساءل عما إذا كان بإمكانه صدهم إذا قاتلوا.
“هوو …”
كانت عيناها بلون الذهب المصهور ، وكانتا تلمعان بنار من عالم آخر.
أصبح كل أنفاسه ضبابية ، وغرق حذائه تحت الثلج الطويل.
“ملكة جمال الشباب“.
بعد ساعات من المشي ، وصلوا أخيرًا إلى سفح الجبل.
ارتعدت البيئة المحيطة واهتزت كما لو كانت تكافح لاحتواء قوة لا يمكن قياسها. وبعد ذلك ، مع الانهيار المفاجئ للفراغ ، ظهر صدع.
توقفت أنفاس هاين عندما نظر لأعلى ورأى هيكلًا رائعًا محفورًا على جانب الجبل. لم يكن مثل أي شيء رآه من قبل.
“ماذا كنت تفعل ، ابنتي الطيبة؟“
كان المبنى شامخًا ومهيبًا ، مع المنحوتات المعقدة والمنحوتات التي تزين جدرانه.
رفعت يدها وقطعت أصابعها.
يبدو أن الحجر المستخدم في بنائه يتلألأ بتوهج من عالم آخر ، ولم يستطع هاين إلا أن يشعر بالرهبة من عظمته. تم تزيين جدران المبنى بمنحوتات كبيرة من الشياطين المخيفة ، ويبدو أن عيونهم تتبع كل تحركات هين.
كان رأسها حاليًا مستريحًا على قبضتها ، مما سمح لشعرها الأسود بالتدحرج أسفل جانب كتفها.
لاحظ هاين العديد من الشياطين تقف فوق الجدران ، وتراقب محيطها. أرسل وجودهم المهيب قشعريرة أسفل عموده الفقري. كان العديد منهم فوق قوته ، وتساءل عما إذا كان بإمكانه صدهم إذا قاتلوا.
كان يجب أن توقفه أنجليكا ، التي كانت كلماته تتخللها ببرود.
‘على الاغلب لا.’
لقد شعر به في اللحظات الأخيرة … كانت القوانين داخل جسد رين باهتة تقريبًا ، وكانت قوته أضعف مما كانت عليه في أي وقت مضى.
كانت الشياطين ترتدي دروعًا متقنة ، وكانت عيونهم متوهجة بلون أحمر مخيف ، مما جعلهم يبدون أكثر تهديدًا.
ربما كانت تمنع نفسها من إظهار مشاعرها.
عندما اقتربوا من مدخل المبنى ، لم يستطع هاين إلا أن يشعر بإحساس بالخوف ممزوج بالفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه وتنفس في برد الفراغ ، وترك طاقة الكون تتسرب إلى كيانه.
تساءل عما يكمن داخل هذه القلعة الجبلية الغامضة. كانت الأبواب ضخمة ومصنوعة من الحديد الصلب ومزينة بنقوش معقدة بدت وكأنها تضيء صبغة غامضة.
“كيف حاله؟“
“افتح الباب!”
توقفت أنفاس هاين عندما نظر لأعلى ورأى هيكلًا رائعًا محفورًا على جانب الجبل. لم يكن مثل أي شيء رآه من قبل.
صليل–!
“فقط انتظر حتى يكتشف رايان أنك ما زلت على قيد الحياة … ربما سيكون أكثر حماسًا.”
رفعت الشياطين المصاحبة لهين أيديهم ، وفتحت الأبواب صريرًا ببطء ، وكشفت عن قاعة كبيرة بالداخل.
ما رأت … لقد رأت قادمًا منذ فترة طويلة. لم يكن ذلك مفاجئًا لها. ما فاجأها كان شيئًا مختلفًا.
اتسعت عينا هاين بدهشة عندما دخل إلى الغرفة الواسعة.
“فقط انتظر حتى يكتشف رايان أنك ما زلت على قيد الحياة … ربما سيكون أكثر حماسًا.”
كانت الجدران مبطنة بالمطرزات التي تصور مشاهد المعارك والفتوحات ، والسقف مرتفع فوقها مزينًا برسومات جدارية متقنة تصور تاريخ عالم الشياطين.
“لذا فإن الاستراتيجي هو إنسان ، هاه …؟“
في نهاية القاعة البعيدة ، ألقى هاين نظرة على ما يبدو أنه عرش سبج ، مزين بأحجار كريمة تتلألأ بنور من عالم آخر.
حدق في النجوم التي لا تعد ولا تحصى التي تتخلل الامتداد اللامتناهي ، وكان تعبيره تعبيرا عن الدهشة والجدية.
عندما اقترب ، أدرك أن العرش احتلته شخصية مغرية ، مرتدية ملابس ملكيّة وتنضح بهالة من القوة.
“أنا متأكد من ذلك … إنه في أنفاسه الأخيرة …”
كان رأسها حاليًا مستريحًا على قبضتها ، مما سمح لشعرها الأسود بالتدحرج أسفل جانب كتفها.
“لم ينته الأمر بعد. بمجرد وفاة رن ، سينتهي كل شيء في النهاية.”
في اللحظة التي دخلوا فيها ، انفتحت عيناها ، وتوقفت نظرتها على أنجليكا. انتشرت ابتسامة باهتة على ملامحه بينما كان فمها مفتوحًا.
لقد شعر به في اللحظات الأخيرة … كانت القوانين داخل جسد رين باهتة تقريبًا ، وكانت قوته أضعف مما كانت عليه في أي وقت مضى.
“ماذا كنت تفعل ، ابنتي الطيبة؟“
“هذا هو خيارك … أنجليكا.”
وبينما كانوا يمشون على طول الطريق ، لم يستطع هاين إلا أن يتعجب من الحجم الهائل للجبل.
ترجمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ، بدأت المشاهد تتكرر داخل عقله ، وازدادت الإثارة من أعماقه.
ℱℒ??ℋ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك خيبة أمل واضحة في تعبير أنجليكا عندما سمعت هذه الكلمات ، لكن يبدو أنها توقعت بالفعل مثل هذه الإجابة وسارعت في استعادة تعبيرها البارد عادة.
———–
لم تحدث كلماتها الكثير من التغيير في تعبيرات الشياطين ، ولكن عندما انتبه هاين عن كثب ، لاحظ أن مواقفهم أصبح معتدلة قليلاً.
اية (6) فَلَنَقُصَّنَّ عَلَيۡهِم بِعِلۡمٖۖ وَمَا كُنَّا غَآئِبِينَ (7) سورة الأعراف الآية (4)
تجمد الهواء على الفور عند سماع كلماتها ، والتفت الجميع إليها.
هز الشيطان رأسه ، وألقى نظرة في اتجاههم.
ومع ذلك ، ولدهشته كثيرًا ، تم إجبارهم على السير على طول الطريق نحو القمة الشاهقة التي تلوح في الأفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات