الغول ذو الوشم
الفصل 355 – الغول ذو الوشم
حملت الغيلان أسلحة مختلفة وصرخوا بلغة بذيئة أثناء سيرهم أمام مخرج القلعة.
تجنبت جميع الوحوش البرية الغيلان ، حيث هربت على عجل بمجرد شم رائحتها الكريهة.
كان ليشي غولًا قويًا يحب أكل أقسى أنواع الطين وشرب أقذر المياه منذ صغره. كانت الحكايات المفضلة لديه هي الميلامين ، والمواد اللزجة ، والاداة المعززة للنحافة ، وعامل التورم ، وزيت النفايات.
“لا ، أيها الرئيس ، أشعر أنهم لا ينتمون إلى نفس الفصيل.”
بسبب أكله الجيد ، اصبح جسده قويًا جدًا ، وخاصة يده اليمنى. كونه أعزب ، كان لديه ما يكفي من الوقت للتركيز على مهاراته القتالية. كانت يده اليمنى تستخدم أسلحة ثقيلة ، لذلك كانت سميكة للغاية. كانت الغيلان الاخرى تغار من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليشي مليئا بالثقة ، حيث خطط بتفصيل كبير للمعركة.
كانت عيون ليشي حازمة ومعتادة منذ فترة طويلة على مثل هذه النظرات الحسودة. بينما يمكنه الاعتماد على مظهره لكسب لقمة العيش ، أراد إثبات قدراته.
” واااااااااه-!”
بصفته قائد قوات الغيلان ، أُمر بقيادة كتيبة قوامها 500 فرد لمهاجمة القواعد التي شُيّدت مؤخرًا بالقرب من حصنهم.
“لا ، أيها الرئيس ، أشعر أنهم لا ينتمون إلى نفس الفصيل.”
كان ليشي مليئا بالثقة ، حيث خطط بتفصيل كبير للمعركة.
اكتشف ليشي أن الغيلان كانت تتضاءل لكن كائنات العالم السفلي لم تتضاءل من حيث العدد.
أراد أن يأكل كل أعدائه.
“اقتلوا كل خيولهم!”
السبب في عدم قيام الغيلان بمهاجمتهم سابقا هو أنهم كانوا راضين عن أنفسهم ، حيث لم يكن لديهم هدف استراتيجي واضح باستثناء احتلال الأراضي والتوسع بسرعة. لقد أرادوا المزيد من أنواع كائنات العالم السفلي لوجباتهم ، هذا كل شيء!
لحسن الحظ ، فقد هذا الفارس المقدس المجنون ضوءه المقدس بعد نوبة الجنون. رفع ليشي صولجانه العملاق بذراعه اليمنى السميكة وسحق العفريت في ثانية.
انطلق ليشي نحو إحدى القواعد مع كتيبته المكونة من الغيلان.
قبل أن ينتهي الغول ذو الوشم ، اجتاحه الظل مثل الاعصار ، طار فوق رأسه قبل أن يدخل جسده من خلال فتحاته – عينيه وأنفه وأذنيه وفمه وحتى مؤخرته.
تجنبت جميع الوحوش البرية الغيلان ، حيث هربت على عجل بمجرد شم رائحتها الكريهة.
أومأ الغول ذو الوشم برأسه واقتنع. كان عليه أن يفكر في كيفية التعامل مع أعدائه.
لم يكن ليشي مهتما بمعرفة متى ظهرت هذه الوحوش البرية.
“اللعنة ! هاهاهاها! ألا يجب أن نمر في السراء والضراء معًا؟ “
عندما رأى عددًا قليلاً من العفاريت المتناثرة تحيط بـ ذئب رهيب بحذر ، ضحك بشدة.
“لا أعتقد أنهم من نفس الفصيل ، لأنهم عندما قاتلوا مع القائد ليشي ، قاتلوا أيضًا ضد بعضهم البعض. لقد كانت معركة وحشية! “
ماذا كانوا يفعلون؟ هل كانت مزحة؟ كيف يجرؤون على إنشاء قاعدة في منطقة الغيلان! هل كانوا يقدمون أنفسهم كوجبات؟
عندما رأى عددًا قليلاً من العفاريت المتناثرة تحيط بـ ذئب رهيب بحذر ، ضحك بشدة.
لا ، هؤلاء الأشخاص لم يكن لديهم الكثير من الجسد. ضحك ليشي بشكل هستيري وهو يتذكر كيف تحلل 100 خائن إلى جزيئات المانا قبل أن يتلاشوا.
“تراجعوا! تراجعوا بسرعة! سنتراجع إلى الحصن! “
“اقتلوهم جميعا!” أمر ليشي.
قام الغول ذو الوشم بإرخاء كتفيه ، مما كشف عن عضلات قوية. تحدث بصوت منخفض أمام الشخصية المظلمة التي جعلته غير مرتاح ، قائلاً ، “بغض النظر عن هويتك ، فهذه منطقة الغيلان… “
لاحظت العفاريت التي كانت تقاتل الذئب الرهيب الغيلان المندفعة ، حيث هربوا على الفور ، على الرغم من أنهم لم يكونوا خائفين. بدلا من ذلك ، كانوا يبتسمون بمرح. عندما اقترب منهم ليشي ، سمعهم يتحدثون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل مخلوق آخر مثانة كانت مربوطة بسهم ، ثم اطلق السهم وهو مغمض العينين. كان للمثانة الموجودة على السهم فتيل ، حيث انفجر بصوت عالٍ. قتل هذا الرامي المجنون نفسه في الانفجار.
“يا إلهي! الوحوش تهاجم! “
“لا ، أيها الرئيس ، أشعر أنهم لا ينتمون إلى نفس الفصيل.”
“اللعنة! لماذا تركض بهذه السرعة؟ “
ماذا كانوا يفعلون؟ هل كانت مزحة؟ كيف يجرؤون على إنشاء قاعدة في منطقة الغيلان! هل كانوا يقدمون أنفسهم كوجبات؟
“إذا كان بإمكاني الركض أسرع من صديقي ، فلن أضطر إلى الموت!”
“ايتها الخرفان الضعيفة من تنين راجا ، الموت لكم!”
“اللعنة ! هاهاهاها! ألا يجب أن نمر في السراء والضراء معًا؟ “
” واااااااااه-!”
شعر ليشي باندفاع من الغضب يصل الى رأسه. هل كانوا يحاولون إذلاله؟
كان ليشي يقتل بسرور. كانت هذه المخلوقات الضعيفة في العالم السفلي هي العفاريت ذات الدروع الضعيفة. حتى الاقزام ذات المعدات الفائقة لم تستطع صد القوة الهائلة للغيلان.
…
هاجمت الكتيبة المكونة من 500 غول القاعدة. لم تكن هناك أسوار عالية لحماية اللاعبين ، لكن أعدادهم قد تضاعفت. على الرغم من أن معظم العفاريت لم يكن لديها الكثير من القوة القتالية ، إلا أنه لم يكن يمثل مشكلة كبيرة بالنسبة لهم لمضايقة الغيلان كعلف للمدافع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان ليشي يقتل بسرور. كانت هذه المخلوقات الضعيفة في العالم السفلي هي العفاريت ذات الدروع الضعيفة. حتى الاقزام ذات المعدات الفائقة لم تستطع صد القوة الهائلة للغيلان.
كانت عيون ليشي حازمة ومعتادة منذ فترة طويلة على مثل هذه النظرات الحسودة. بينما يمكنه الاعتماد على مظهره لكسب لقمة العيش ، أراد إثبات قدراته.
سرعان ما واجه ليشي وكتيبته مشكلة.
واصل المساعد التقرير ، “يمتلكون أعداد أكبر مما توقعنا. كانت كتيبة ليشي على وشك الانسحاب لكنها حوصرت من قبل حشد من البشر والجنيات والإلف “.
أضاءت ومضات من الضوء المقدس الحشد. كان هناك عفريت عاري يحمل مطرقة ضخمة في المقدمة ، وجسده محاط بضوء ساطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليشي باندفاع من الغضب يصل الى رأسه. هل كانوا يحاولون إذلاله؟
الضوء المقدس!
اكتشف ليشي أن الغيلان كانت تتضاءل لكن كائنات العالم السفلي لم تتضاءل من حيث العدد.
منذ متى كان للعفاريت ضوء مقدس؟
كان ليشي غولًا قويًا يحب أكل أقسى أنواع الطين وشرب أقذر المياه منذ صغره. كانت الحكايات المفضلة لديه هي الميلامين ، والمواد اللزجة ، والاداة المعززة للنحافة ، وعامل التورم ، وزيت النفايات.
أمام ليشي ، تم سحق رأس الغيلان من قبل عفريت الفارس المقدس ، حيث تناثرت العصارات الدموية في كل مكان. هدر العفريت بصوت عالٍ ، “من أجل إيماننا! التكنولوجيا هي الأقوى! “
انطلق ليشي نحو إحدى القواعد مع كتيبته المكونة من الغيلان.
لحسن الحظ ، فقد هذا الفارس المقدس المجنون ضوءه المقدس بعد نوبة الجنون. رفع ليشي صولجانه العملاق بذراعه اليمنى السميكة وسحق العفريت في ثانية.
بصفته قائد قوات الغيلان ، أُمر بقيادة كتيبة قوامها 500 فرد لمهاجمة القواعد التي شُيّدت مؤخرًا بالقرب من حصنهم.
حمل مخلوق آخر مثانة كانت مربوطة بسهم ، ثم اطلق السهم وهو مغمض العينين. كان للمثانة الموجودة على السهم فتيل ، حيث انفجر بصوت عالٍ. قتل هذا الرامي المجنون نفسه في الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أيها الرئيس ، هذا احتمال كبير” ، وافقت الغيلان الاخرى.
أصبحت القاعدة فوضوية.
صرخ ليشي بصوت عالٍ في محاولة لحشد الغيلان المتبقين. لقد قلل من تقدير عدد هذه المخلوقات الضعيفة. كانوا مثل البراغيث التي غزت المنطقة بأكملها.
اكتشف ليشي أن الغيلان كانت تتضاءل لكن كائنات العالم السفلي لم تتضاءل من حيث العدد.
“اللعنة ! هاهاهاها! ألا يجب أن نمر في السراء والضراء معًا؟ “
“تراجعوا! تراجعوا بسرعة! سنتراجع إلى الحصن! “
صرخ ليشي بصوت عالٍ في محاولة لحشد الغيلان المتبقين. لقد قلل من تقدير عدد هذه المخلوقات الضعيفة. كانوا مثل البراغيث التي غزت المنطقة بأكملها.
عندما يهاجم مرة أخرى ، سيكون يوم الموت بالنسبة إليهم!
الفصل 355 – الغول ذو الوشم حملت الغيلان أسلحة مختلفة وصرخوا بلغة بذيئة أثناء سيرهم أمام مخرج القلعة.
على الرغم من أن ليشي واجه انتكاسة ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا. رفع ذراعه اليمنى القوية وجرف مخلوقات العالم السفلي الضعيفة كما لو كان ينظف القمامة. كان ذلك عندما لاحظ ، من بعيد ، عاصفة ترابية تدور. كانت مجموعة من البشر والجنيات والإلف تتقدم نحوه تحت قيادة فارس مدرع.
كان جسم الغول ذو الوشم مغطى بالكامل بظلال داكنة ، حيث أصبحت عيناه صفراء.
كان الفارس المدرع هو لانسلوت ، الذي تم طرده من الكنيسة لكنه كان يؤمن إيمانا راسخا بشرف الفارس. عندما اكتشف أن الغيلان تقاتل مع مخلوقات العالم السفلي الشريرة في القاعدة ، فهم غريزيًا أنها كانت أفضل فرصة لإبادة التهديدات!
السبب في عدم قيام الغيلان بمهاجمتهم سابقا هو أنهم كانوا راضين عن أنفسهم ، حيث لم يكن لديهم هدف استراتيجي واضح باستثناء احتلال الأراضي والتوسع بسرعة. لقد أرادوا المزيد من أنواع كائنات العالم السفلي لوجباتهم ، هذا كل شيء!
بالتالي ، قاد لاعبي مدينة فيكتوريا للهجوم عليهم. من أجل حرية البشر وأعراق الضوء!
“إذا كان بإمكاني الركض أسرع من صديقي ، فلن أضطر إلى الموت!”
“قاتلوا حتى آخر لحظة! اندفاع-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أيها الرئيس ، هذا احتمال كبير” ، وافقت الغيلان الاخرى.
صرخ لانسلوت وهو يقترب بسرعة من القاعدة. انضم جيش مدينة فيكتوريا إلى المعركة مثل موجة السيول.
كان ليشي يقتل بسرور. كانت هذه المخلوقات الضعيفة في العالم السفلي هي العفاريت ذات الدروع الضعيفة. حتى الاقزام ذات المعدات الفائقة لم تستطع صد القوة الهائلة للغيلان.
“اقتلوا كل خيولهم!”
“اعتقدت أن لديكم القدرة على التعامل مع مثيري الشغب هؤلاء ، لكن قوتكم ليست جيدة”.
“ايتها الخرفان الضعيفة من تنين راجا ، الموت لكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟” مشى غول إلى الأمام وصرخ في الشكل في الظلام. ألقى غول آخر صولجانًا تجاهه مباشرة ، لكنه لم يصبه. بدلاً من ذلك ، اصطدم الصولجان بالحائط بصوت عالٍ.
“آرثر ملكي!”
“إذا كان بإمكاني الركض أسرع من صديقي ، فلن أضطر إلى الموت!”
“شيرلي! ابحثوا عن شيرلي! اقتلوا الزعيم! “
“ايها السخيف ، قائد موقع قاعدة برية التنهد للمملكة الأبدية هو برينياك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليشي مهتما بمعرفة متى ظهرت هذه الوحوش البرية.
“إذا اقتلوا برينياك!”
بسبب أكله الجيد ، اصبح جسده قويًا جدًا ، وخاصة يده اليمنى. كونه أعزب ، كان لديه ما يكفي من الوقت للتركيز على مهاراته القتالية. كانت يده اليمنى تستخدم أسلحة ثقيلة ، لذلك كانت سميكة للغاية. كانت الغيلان الاخرى تغار من جسده.
“برية التنهد؟ من أين حصلت على هذا الاسم؟ “
“ايتها الخرفان الضعيفة من تنين راجا ، الموت لكم!”
” واااااااااه-!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها السخيف ، قائد موقع قاعدة برية التنهد للمملكة الأبدية هو برينياك!”
ترددت الصرخات الفوضوية في الهواء.
…
انطلق ليشي نحو إحدى القواعد مع كتيبته المكونة من الغيلان.
في وسط الغرفة ، ترددت أصوات النيران بصوت عالٍ. جلس غول ذو وشم على كرسي وكسر مسند ذراعه بقبضته وهو يصرخ ، “ماذا؟ هل تم القضاء على كتيبة ليشي ، ومات ليشي في المعركة؟ “
بدأت الغيلان الاخرى في الحديث ، لكن الضوضاء توقفت عندما أشار الغول ذو الوشم إلى التزام الصمت.
“هل تحالفوا مع أعراق العالم الخارجي؟” نظر الغول ذو الوشم إلى مساعده في حالة صدمة.
واصل المساعد التقرير ، “يمتلكون أعداد أكبر مما توقعنا. كانت كتيبة ليشي على وشك الانسحاب لكنها حوصرت من قبل حشد من البشر والجنيات والإلف “.
في وسط الغرفة ، ترددت أصوات النيران بصوت عالٍ. جلس غول ذو وشم على كرسي وكسر مسند ذراعه بقبضته وهو يصرخ ، “ماذا؟ هل تم القضاء على كتيبة ليشي ، ومات ليشي في المعركة؟ “
“هل تحالفوا مع أعراق العالم الخارجي؟” نظر الغول ذو الوشم إلى مساعده في حالة صدمة.
“برية التنهد؟ من أين حصلت على هذا الاسم؟ “
قال المساعد ، “في جماعة البشر ، يوجد حتى كاهن كبير!”
تجنبت جميع الوحوش البرية الغيلان ، حيث هربت على عجل بمجرد شم رائحتها الكريهة.
“ماذا؟ انضم إليهم كاهن كبير؟ استطاع هؤلاء الأقزام أن يتحملوا وجود الكاهن الكبير؟ ” صرخ الغول ذو الوشم بدهشة.
كان الفارس المدرع هو لانسلوت ، الذي تم طرده من الكنيسة لكنه كان يؤمن إيمانا راسخا بشرف الفارس. عندما اكتشف أن الغيلان تقاتل مع مخلوقات العالم السفلي الشريرة في القاعدة ، فهم غريزيًا أنها كانت أفضل فرصة لإبادة التهديدات!
“لا أعتقد أنهم من نفس الفصيل ، لأنهم عندما قاتلوا مع القائد ليشي ، قاتلوا أيضًا ضد بعضهم البعض. لقد كانت معركة وحشية! “
ظهر زوج من العيون الصفراء من الظلام.
فكر الغول ذو الوشم بعمق لفترة طويلة. ثم رفع رأسه وسأل في حيرة ، “هناك تمرد؟”
السبب في عدم قيام الغيلان بمهاجمتهم سابقا هو أنهم كانوا راضين عن أنفسهم ، حيث لم يكن لديهم هدف استراتيجي واضح باستثناء احتلال الأراضي والتوسع بسرعة. لقد أرادوا المزيد من أنواع كائنات العالم السفلي لوجباتهم ، هذا كل شيء!
“لا ، أيها الرئيس ، أشعر أنهم لا ينتمون إلى نفس الفصيل.”
كان جسم الغول ذو الوشم مغطى بالكامل بظلال داكنة ، حيث أصبحت عيناه صفراء.
“نعم ، أيها الرئيس ، هذا احتمال كبير” ، وافقت الغيلان الاخرى.
أومأ الغول ذو الوشم برأسه واقتنع. كان عليه أن يفكر في كيفية التعامل مع أعدائه.
سرعان ما واجه ليشي وكتيبته مشكلة.
بينما كانت الغيلان تتحدث ، اكتشفوا هالة سوداء قوية تقمعهم لدرجة أنهم لم يتمكنوا من التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليشي باندفاع من الغضب يصل الى رأسه. هل كانوا يحاولون إذلاله؟
ظهر زوج من العيون الصفراء من الظلام.
واصل المساعد التقرير ، “يمتلكون أعداد أكبر مما توقعنا. كانت كتيبة ليشي على وشك الانسحاب لكنها حوصرت من قبل حشد من البشر والجنيات والإلف “.
“اعتقدت أن لديكم القدرة على التعامل مع مثيري الشغب هؤلاء ، لكن قوتكم ليست جيدة”.
تجنبت جميع الوحوش البرية الغيلان ، حيث هربت على عجل بمجرد شم رائحتها الكريهة.
“من أنت؟” مشى غول إلى الأمام وصرخ في الشكل في الظلام. ألقى غول آخر صولجانًا تجاهه مباشرة ، لكنه لم يصبه. بدلاً من ذلك ، اصطدم الصولجان بالحائط بصوت عالٍ.
الترجمة : Hunter
قام الغول ذو الوشم بإرخاء كتفيه ، مما كشف عن عضلات قوية. تحدث بصوت منخفض أمام الشخصية المظلمة التي جعلته غير مرتاح ، قائلاً ، “بغض النظر عن هويتك ، فهذه منطقة الغيلان… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها السخيف ، قائد موقع قاعدة برية التنهد للمملكة الأبدية هو برينياك!”
قبل أن ينتهي الغول ذو الوشم ، اجتاحه الظل مثل الاعصار ، طار فوق رأسه قبل أن يدخل جسده من خلال فتحاته – عينيه وأنفه وأذنيه وفمه وحتى مؤخرته.
“اعتقدت أن لديكم القدرة على التعامل مع مثيري الشغب هؤلاء ، لكن قوتكم ليست جيدة”.
تسبب المشهد المرعب في قيام جميع الغيلان بالرجوع والصراخ من الخوف.
أمام ليشي ، تم سحق رأس الغيلان من قبل عفريت الفارس المقدس ، حيث تناثرت العصارات الدموية في كل مكان. هدر العفريت بصوت عالٍ ، “من أجل إيماننا! التكنولوجيا هي الأقوى! “
كان جسم الغول ذو الوشم مغطى بالكامل بظلال داكنة ، حيث أصبحت عيناه صفراء.
كان جسم الغول ذو الوشم مغطى بالكامل بظلال داكنة ، حيث أصبحت عيناه صفراء.
“أنا حامل الطاعون – بوليو.”
أومأ الغول ذو الوشم برأسه واقتنع. كان عليه أن يفكر في كيفية التعامل مع أعدائه.
أصبحت القاعدة فوضوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا حامل الطاعون – بوليو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ايها السخيف ، قائد موقع قاعدة برية التنهد للمملكة الأبدية هو برينياك!”
“إذا اقتلوا برينياك!”
الترجمة : Hunter
“برية التنهد؟ من أين حصلت على هذا الاسم؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“ايتها الخرفان الضعيفة من تنين راجا ، الموت لكم!”
“قاتلوا حتى آخر لحظة! اندفاع-!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
