حامل الطاعون بوليو
الفصل 357 – حامل الطاعون بوليو
تجمع جيش مدينة فيكتوريا في غضون نصف ساعة. في ذلك الوقت ، بدأت الدوقة ليلو الحبكة قائلة ، “احتلوا معقل الغيلان. انطلقوا.”
تابع شيرلوك الغول ذو الوشم عن كثب حتى وصل إلى إحدى الغرف.
كانت المقدمة قصيرة كما كانت من قبل.
كانت المقدمة قصيرة كما كانت من قبل.
“لحظة ، ايتها الدوقة! تتقدم قوات العالم السفلي نحو معقل الغيلان. حتى أنني رأيت شيطانًا متفوقًا! على الرغم من أن مواطني مدينة فيكتوريا يمكنهم الاحياء ، إلا أنهم لا يستطيعون هزيمة جيش الشيطان. يجب أن ندع جيش العالم السفلي والغيلان يضعفون بعضهم البعض قبل أن نهاجم. إذا ذهبنا الآن ، فسنواجه موتنا”.
“ربما سيمنعنا جيش المملكة الأبدية من التدخل.”
تعرض لانسلوت للإصابات ، لكنه تحمل الألم وحاول إيقاف امر الدوقة ليلو.
تم ترك اللاعبين فقط في معقل الغيلان للقتال مع الغيلان.
“الهدف الرئيسي هو تدمير الغيلان. دعونا ننطلق “.
صرخ اللاعبون وهم يتقدمون عبر الفتحة.
تخلت ليلو عن لانسلوت وقادت اللاعبين نحو معقل الغيلان. قام اللاعبون بمواساة لانسلوت وقالوا ، “لا تقلق ، كلاب المملكة الأبدية لا يمكنها هزيمة الدوقة ليلو. قتلت الدوقة ساميل بضربة واحدة بينما قاتل شيرلي معه لمدة نصف يوم. قائدتنا قوية للغاية “.
الترجمة: Hunter
“نعم ، إذا هاجمنا معقل الغيلان معًا ، فلن يسمحوا بحرب الفصائل.”
“لحظة ، ايتها الدوقة! تتقدم قوات العالم السفلي نحو معقل الغيلان. حتى أنني رأيت شيطانًا متفوقًا! على الرغم من أن مواطني مدينة فيكتوريا يمكنهم الاحياء ، إلا أنهم لا يستطيعون هزيمة جيش الشيطان. يجب أن ندع جيش العالم السفلي والغيلان يضعفون بعضهم البعض قبل أن نهاجم. إذا ذهبنا الآن ، فسنواجه موتنا”.
“ربما سيمنعنا جيش المملكة الأبدية من التدخل.”
“لا ، يمكنني الشرح.” قام شيرلوك بإيماءة يده إلى الغول “بوليو”.
“أنا قلق. ماذا لو هاجمنا جيش المملكة الأبدية … “
“الطعام بالداخل سيء.” هز اوتاكو السمين رأسه بقوة وقال ، “لكنني جشع لأجل الحصول على الطعام.”
“هل أنت مريض عقليا؟ لماذا تقوم بمواساة شخصية غير لاعبة؟ “
قاد سليل التنين أعضاء نقابته وسافر وسط فرقة فيكتوريا ، التي سارعت بطريقة غير منظمة. كان بعض اللاعبين يقفزون ، بينما تقدم عدد قليل من اللاعبين للاستكشاف. كان هناك من تخلفوا وهم يتجاذبون أطراف الحديث أيضًا.
نظر لانسلوت في حالة ذهول إلى هؤلاء اللاعبين الذين يتحدثون. يبدو أنهم يعرفون بعض المعلومات الداخلية. هل كانت مخلوقات العالم السفلي من المملكة الأبدية؟ هل كان هذا اسم زنزانة؟ قتلت الدوقة ليلو ساميل؟ هل كانت تخفي هويتها الحقيقية كملاك؟ كانت المعلومات خطيرة…
“الانسة الملاك الساقط ، من فضلكِ لا تسيء الفهم ، أنا لست غول قذر. إنها مجرد تقنية للتحكم العقلي”. قال الغول بصوت غليظ.
…
الفصل 357 – حامل الطاعون بوليو تجمع جيش مدينة فيكتوريا في غضون نصف ساعة. في ذلك الوقت ، بدأت الدوقة ليلو الحبكة قائلة ، “احتلوا معقل الغيلان. انطلقوا.”
قاد سليل التنين أعضاء نقابته وسافر وسط فرقة فيكتوريا ، التي سارعت بطريقة غير منظمة. كان بعض اللاعبين يقفزون ، بينما تقدم عدد قليل من اللاعبين للاستكشاف. كان هناك من تخلفوا وهم يتجاذبون أطراف الحديث أيضًا.
قاد سليل التنين أعضاء نقابته وسافر وسط فرقة فيكتوريا ، التي سارعت بطريقة غير منظمة. كان بعض اللاعبين يقفزون ، بينما تقدم عدد قليل من اللاعبين للاستكشاف. كان هناك من تخلفوا وهم يتجاذبون أطراف الحديث أيضًا.
الامر المهم هو أنهم وصلوا إلى معقل الغيلان.
“نعم ، إذا هاجمنا معقل الغيلان معًا ، فلن يسمحوا بحرب الفصائل.”
سارت فرقتي المملكة الأبدية وفيكتوريا نحو معقل الغيلان من موقعين مختلفين. خلال الرحلة ، لم يواجهوا أي هجمات للعدو.
وقف خذ ضربة من الرمح أسفل الأسوار العالية بينما صرخ اللاعبون الآخرون بصوت عالٍ.
لم تكن هناك اي غيلان على أسوار المعقل ، حيث كان المعقل هادئ للغاية.
“هل بوليو هو الشيطان الـ 69 من الشياطين الـ 72 لمايكل أنجلو؟ حامل الطاعون؟ ” نظرت ليلو إلى الغول الذي وقف بجانبها. عبست وسألت ، “أليست الشياطين الـ 72 من الشياطين المتفوقة؟ منذ متى أصبحوا غيلان؟ “
“ما الأمر؟ ألم يتم تحميل النظام بشكل صحيح؟ “
شرح شيرلوك بإيجاز وقال ، “بعد أن عرفت عن حادثة هروب بوليو ، بدأت في التخطيط لجميع الأحداث في معقل الغيلان. كواحد من الـ 72 شيطان ، سيبحث عني بالتأكيد. كيف يمكنني تفويت مثل هذه الفرصة؟ “
وقف خذ ضربة من الرمح أسفل الأسوار العالية بينما صرخ اللاعبون الآخرون بصوت عالٍ.
تابع شيرلوك الغول ذو الوشم عن كثب حتى وصل إلى إحدى الغرف.
“ايتها الغيلان! تعالوا وقابلوا موتكم! “
قال شيرلوك مبتسماً ، “لا ، يمكنني ربح المزيد من الأحجار السحرية وإنشاء حدث الزنزانة”.
“نحن هنا ، ايتها الغيلان! افتحوا البوابة!”
سأل هامستر سمين وهو يصنع كوبًا من الشاي.
“افتحوا البوابة! افتحوا البوابة!”
“يا إلهي ، يا لها من رسوم متحركة قصيرة جدًا!”
“منتجو الألعاب الحقيرين!”
تم ترك اللاعبين فقط في معقل الغيلان للقتال مع الغيلان.
لم تكن هناك ردود من داخل معقل الغيلان.
“إذن ، أنت الشيطان العظيم مايكل أنجلو ولست الشيطان شيرلوك الذي درس معي لمدة 90 عامًا؟” عبست ليلو ونظرت إلى شيرلوك.
عندما استخدم اللاعبون أسلحة مختلفة للتسلق ، سارت ليلو أيضًا إلى السور. ظهر رمح مع عمود حلزوني في يدها ، ثم دفعت به في السور ، حيث فتحت حفرة ضخمة بانفجار مدوي.
…
أمرت ليلو ، “ادخلوا”.
خلف ليلو كان هناك هامستر سمين يحدق في الغول ولعابه يسيل حتى تبلل شعر صدره.
“اندفاع!”
“ابحثوا عن شيرلي!”
تابع شيرلوك الغول ذو الوشم عن كثب حتى وصل إلى إحدى الغرف.
“دخل المشردين من المملكة الأبدية!”
“ما الأمر؟ ألم يتم تحميل النظام بشكل صحيح؟ “
“يا إلهي ، يا لها من رسوم متحركة قصيرة جدًا!”
على العرش كان هناك غول أصلع ذو وشم ينبعث من عينيه ضوء أصفر. كان وحيدا.
” واااااااااااه-!”
“لحظة ، ايتها الدوقة! تتقدم قوات العالم السفلي نحو معقل الغيلان. حتى أنني رأيت شيطانًا متفوقًا! على الرغم من أن مواطني مدينة فيكتوريا يمكنهم الاحياء ، إلا أنهم لا يستطيعون هزيمة جيش الشيطان. يجب أن ندع جيش العالم السفلي والغيلان يضعفون بعضهم البعض قبل أن نهاجم. إذا ذهبنا الآن ، فسنواجه موتنا”.
صرخ اللاعبون وهم يتقدمون عبر الفتحة.
“يا إلهي ، يا لها من رسوم متحركة قصيرة جدًا!”
وقفت ليلو على الأرض بينما كانت حيوانات الهامستر الثلاثة بجانبها تستنشق الهواء بصعوبة. عبس الرئيس الكبير وقال لـ ليلو ، “سيدتي ، الرائحة في الهواء شريرة. يوجد شئ غير صحيح.”
نظر لانسلوت في حالة ذهول إلى هؤلاء اللاعبين الذين يتحدثون. يبدو أنهم يعرفون بعض المعلومات الداخلية. هل كانت مخلوقات العالم السفلي من المملكة الأبدية؟ هل كان هذا اسم زنزانة؟ قتلت الدوقة ليلو ساميل؟ هل كانت تخفي هويتها الحقيقية كملاك؟ كانت المعلومات خطيرة…
أومأ الرئيس الثاني وقال ، “هذه منطقة إبطال المانا. تحطم منطاد شيرلوك بسبب تعطل نواة المنطاد عندما دخلوا منطقة إبطال المانا “.
وقفت ليلو على الأرض بينما كانت حيوانات الهامستر الثلاثة بجانبها تستنشق الهواء بصعوبة. عبس الرئيس الكبير وقال لـ ليلو ، “سيدتي ، الرائحة في الهواء شريرة. يوجد شئ غير صحيح.”
تكهن الرئيس الكبير ، “يجب أن يكون العدو حذراً من المدافع السحرية الموجودة على متن المنطاد”.
“نحن هنا ، ايتها الغيلان! افتحوا البوابة!”
“الطعام بالداخل سيء.” هز اوتاكو السمين رأسه بقوة وقال ، “لكنني جشع لأجل الحصول على الطعام.”
“الطعام بالداخل سيء.” هز اوتاكو السمين رأسه بقوة وقال ، “لكنني جشع لأجل الحصول على الطعام.”
عانقت ليلو ذراعيها وفكرت قبل أن تقول ، “منطقة إبطال المانا هي لعبة أطفال ولن يكون لها أي تأثير على شيرلوك وأنا.”
“أنا قلق. ماذا لو هاجمنا جيش المملكة الأبدية … “
“سيدتنا لا تقهر!”
وقف شيرلوك أمام معقل الغيلان ، وهو يستمع إلى الاصوات. أصيب اللاعبون بجانب شيرلوك بالرعب ، لكن العديد من اللاعبين الشجعان قد اندفعوا إلى الداخل بحماس.
مباشرة بعد أن صرخ الرئيس الكبير بحماس ، ترددت سلسلة من الأصوات من معقل الغيلان. بدا الأمر وكأن الوحوش البرية كانت تُطلق من قفص.
تعرض لانسلوت للإصابات ، لكنه تحمل الألم وحاول إيقاف امر الدوقة ليلو.
…
“شيرلوك ، أشعر أنه قبل أن تشرب ، عليك أن تشرح الموقف.”
وقف شيرلوك أمام معقل الغيلان ، وهو يستمع إلى الاصوات. أصيب اللاعبون بجانب شيرلوك بالرعب ، لكن العديد من اللاعبين الشجعان قد اندفعوا إلى الداخل بحماس.
تم ترك اللاعبين فقط في معقل الغيلان للقتال مع الغيلان.
تم فتح البوابة الرئيسية لمعقل الغيلان. في الداخل ، لم يكن هناك أي دفاع ، حيث بدا المكان فارغًا.
“ايتها الغيلان! تعالوا وقابلوا موتكم! “
دخل اللاعبون دون عوائق وتبعوا شيرلوك.
الامر المهم هو أنهم وصلوا إلى معقل الغيلان.
لم تكن المسارات في معقل الغيلان معقدة لأنها كانت تستخدم سابقًا كمعقل الحدود لـ وينترفيل. بسبب ذلك ، لا يمكن تحويل المكان الداخلي إلى متاهة.
…
بعد السير في ممر طويل ، قاد شيرلوك اللاعبين إلى أعمق جزء من معقل الغيلان ، حيث يوجد العرش.
دخل شيرلوك الغرفة وجلس.
على العرش كان هناك غول أصلع ذو وشم ينبعث من عينيه ضوء أصفر. كان وحيدا.
الفصل 357 – حامل الطاعون بوليو تجمع جيش مدينة فيكتوريا في غضون نصف ساعة. في ذلك الوقت ، بدأت الدوقة ليلو الحبكة قائلة ، “احتلوا معقل الغيلان. انطلقوا.”
“لقد نُفيت ألف سنة وسُجنت لألف سنة أخرى. لقد استعدت حريتي ، لكن أنت تجرؤ على التطفل على أرضي! أنت تبحث عن الموت! “
دخل شيرلوك الغرفة وجلس.
قفز الغول عالياً وحطم صولجانه على الأرض ، مما تسبب في اهتزاز القاعة.
“هل بوليو هو الشيطان الـ 69 من الشياطين الـ 72 لمايكل أنجلو؟ حامل الطاعون؟ ” نظرت ليلو إلى الغول الذي وقف بجانبها. عبست وسألت ، “أليست الشياطين الـ 72 من الشياطين المتفوقة؟ منذ متى أصبحوا غيلان؟ “
“لا يمكنك إيقافي! ستصبح برية التنهد بأكملها أرضًا خصبة لـ الغيلان! ستحكم الغيلان العالم! “
مع صراخ الغول ذو الوشم ، لمعت عيون كل غول بالضوء الأصفر ، حيث أحاطوا باللاعبين.
“ربما سيمنعنا جيش المملكة الأبدية من التدخل.”
“أيها المحاربون ، قاوموا هؤلاء الغيلان! سأتعامل مع قائدهم! ” صرخ شيرلوك واتجه نحو الغول ذو الوشم ، الذي فر عبر باب صغير بجانبه.
“هل أنت مريض عقليا؟ لماذا تقوم بمواساة شخصية غير لاعبة؟ “
تم ترك اللاعبين فقط في معقل الغيلان للقتال مع الغيلان.
تعرض لانسلوت للإصابات ، لكنه تحمل الألم وحاول إيقاف امر الدوقة ليلو.
تابع شيرلوك الغول ذو الوشم عن كثب حتى وصل إلى إحدى الغرف.
هرع شيرلوك إلى مدخل الغرفة. عندما رأى الظلام ، تقدم ببطء إلى الغرفة.
“منتجو الألعاب الحقيرين!”
حدقت شخصية في شيرلوك ثم سألت ، “اللورد شيرلوك ، ما هو المشروب الذي تفضله؟ شاي الأقحوان الدموي؟ “
نظر لانسلوت في حالة ذهول إلى هؤلاء اللاعبين الذين يتحدثون. يبدو أنهم يعرفون بعض المعلومات الداخلية. هل كانت مخلوقات العالم السفلي من المملكة الأبدية؟ هل كان هذا اسم زنزانة؟ قتلت الدوقة ليلو ساميل؟ هل كانت تخفي هويتها الحقيقية كملاك؟ كانت المعلومات خطيرة…
سأل هامستر سمين وهو يصنع كوبًا من الشاي.
“نعم ، إذا هاجمنا معقل الغيلان معًا ، فلن يسمحوا بحرب الفصائل.”
“سآخذ كوب من الشاي.”
دخل شيرلوك الغرفة وجلس.
“هل أنت مريض عقليا؟ لماذا تقوم بمواساة شخصية غير لاعبة؟ “
قام هامستر آخر بإشعال مصباح لإضاءة الغرفة.
“إذن ، أنت الشيطان العظيم مايكل أنجلو ولست الشيطان شيرلوك الذي درس معي لمدة 90 عامًا؟” عبست ليلو ونظرت إلى شيرلوك.
جلس الغول ذو الوشم وسيدة شابة على الأريكة. كانت الملاك الساقط ليلو.
خلف ليلو كان هناك هامستر سمين يحدق في الغول ولعابه يسيل حتى تبلل شعر صدره.
…
“شيرلوك ، أشعر أنه قبل أن تشرب ، عليك أن تشرح الموقف.”
تابع شيرلوك الغول ذو الوشم عن كثب حتى وصل إلى إحدى الغرف.
نظرت ليلو إلى شيرلوك وسألت ، “لماذا تتحكم أنت في هؤلاء الغيلان. ألم نتفق على جعل هذه ساحة تدريب القوات؟ “
عندما استخدم اللاعبون أسلحة مختلفة للتسلق ، سارت ليلو أيضًا إلى السور. ظهر رمح مع عمود حلزوني في يدها ، ثم دفعت به في السور ، حيث فتحت حفرة ضخمة بانفجار مدوي.
“آه ، يجب أن أشرح من حادثة الهروب من السجن.”
لم تكن هناك اي غيلان على أسوار المعقل ، حيث كان المعقل هادئ للغاية.
جلس شيرلوك ، بينما أعطاه الرئيس الكبير شاي الأقحوان الدموي المخمر. شرب شيرلوك الشاي وقال ، “هرب بوليو من سجن بانكازيا. هذا صحيح ، إنه أمامك. أو يجب أن أقول إنه يسيطر على هذا الغول”.
الامر المهم هو أنهم وصلوا إلى معقل الغيلان.
“هل بوليو هو الشيطان الـ 69 من الشياطين الـ 72 لمايكل أنجلو؟ حامل الطاعون؟ ” نظرت ليلو إلى الغول الذي وقف بجانبها. عبست وسألت ، “أليست الشياطين الـ 72 من الشياطين المتفوقة؟ منذ متى أصبحوا غيلان؟ “
عندما استخدم اللاعبون أسلحة مختلفة للتسلق ، سارت ليلو أيضًا إلى السور. ظهر رمح مع عمود حلزوني في يدها ، ثم دفعت به في السور ، حيث فتحت حفرة ضخمة بانفجار مدوي.
“الانسة الملاك الساقط ، من فضلكِ لا تسيء الفهم ، أنا لست غول قذر. إنها مجرد تقنية للتحكم العقلي”. قال الغول بصوت غليظ.
تكهن الرئيس الكبير ، “يجب أن يكون العدو حذراً من المدافع السحرية الموجودة على متن المنطاد”.
“أين جسدك؟” سألت ليلو.
“منتجو الألعاب الحقيرين!”
قال شيرلوك: “ليس لدى بوليو جسد مادي. يمكنه أن يتواجد بأي شكل. في السابق ، كان مسؤولاً عن جمع المعلومات الاستخباراتية ، والتسلل ، والتخريب ، وإجراء عمليات التجسس “.
“يا إلهي ، يا لها من رسوم متحركة قصيرة جدًا!”
“إذن ، أنت الشيطان العظيم مايكل أنجلو ولست الشيطان شيرلوك الذي درس معي لمدة 90 عامًا؟” عبست ليلو ونظرت إلى شيرلوك.
على العرش كان هناك غول أصلع ذو وشم ينبعث من عينيه ضوء أصفر. كان وحيدا.
“لا ، يمكنني الشرح.” قام شيرلوك بإيماءة يده إلى الغول “بوليو”.
لم تكن هناك اي غيلان على أسوار المعقل ، حيث كان المعقل هادئ للغاية.
سقط الغول على الأرض ، ثم تسرب سلاح أسود من الشقوق في الغرفة.
جلس الغول ذو الوشم وسيدة شابة على الأريكة. كانت الملاك الساقط ليلو.
“لقد أصبحت مايكل أنجلو مؤخرًا. هل تتذكرين عندما حصلت على صندوق مايكل أنجلو المعدني؟ فتحته وحصلت على جميع ميراث مايكل أنجلو. الآن ، أنا مثل رئيس الشياطين الـ 72 لمايكل أنجلو “.
خلف ليلو كان هناك هامستر سمين يحدق في الغول ولعابه يسيل حتى تبلل شعر صدره.
شرح شيرلوك بإيجاز وقال ، “بعد أن عرفت عن حادثة هروب بوليو ، بدأت في التخطيط لجميع الأحداث في معقل الغيلان. كواحد من الـ 72 شيطان ، سيبحث عني بالتأكيد. كيف يمكنني تفويت مثل هذه الفرصة؟ “
“ما هي الفرصة؟ غزو المملكة السماوية؟ ” سألت ليلو بترقب.
“ما هي الفرصة؟ غزو المملكة السماوية؟ ” سألت ليلو بترقب.
خلف ليلو كان هناك هامستر سمين يحدق في الغول ولعابه يسيل حتى تبلل شعر صدره.
قال شيرلوك مبتسماً ، “لا ، يمكنني ربح المزيد من الأحجار السحرية وإنشاء حدث الزنزانة”.
دخل شيرلوك الغرفة وجلس.
“لقد أصبحت مايكل أنجلو مؤخرًا. هل تتذكرين عندما حصلت على صندوق مايكل أنجلو المعدني؟ فتحته وحصلت على جميع ميراث مايكل أنجلو. الآن ، أنا مثل رئيس الشياطين الـ 72 لمايكل أنجلو “.
صرخ اللاعبون وهم يتقدمون عبر الفتحة.
دخل اللاعبون دون عوائق وتبعوا شيرلوك.
نظرت ليلو إلى شيرلوك وسألت ، “لماذا تتحكم أنت في هؤلاء الغيلان. ألم نتفق على جعل هذه ساحة تدريب القوات؟ “
الترجمة: Hunter
تكهن الرئيس الكبير ، “يجب أن يكون العدو حذراً من المدافع السحرية الموجودة على متن المنطاد”.
قال شيرلوك: “ليس لدى بوليو جسد مادي. يمكنه أن يتواجد بأي شكل. في السابق ، كان مسؤولاً عن جمع المعلومات الاستخباراتية ، والتسلل ، والتخريب ، وإجراء عمليات التجسس “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
