الحياة
الشهر القمري الثالث، بداية الربيع، في زاوية بعيدة من الجزء الشرقي من قارة نانهوانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبّت الرياح بقوة اكثر. في الوقت نفسه، بدأ الأرنب الغارق في الدماء وكأنه يراقب الصبي وهو يغادر.
علقت السماء المظلمة الضبابية بشكل قمعي، مثل لوحة بالحبر متناثرة على قماش، مع قبَّة السماء المظلمة والغيوم ملطخة عبرها.
باتباع الوصف، كان قد حقق بالفعل بعض النتائج.
رقصت صواعق البرق القرمزية بين طبقات الغيوم، مصحوبة بفرقعة الرعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سقطت بعض قطرات المطر وجهه، ورمش، وكشف أن عينيه الباردة التي تشبه الصقر كانت مركزة على شيء على مسافة قصيرة منه.
بدا الأمر وكأنه عواء إله ، يتردد صداه فوق العالم البشري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونها محطمة، إلا أن المرآة تمكنت من عكس الضوء من السماء. هناك، يغطي العالم، ويطل على جميع الكائنات الحية، نصف وجه بشريّ مجزأ.
سقط المطر بلون الدم بحزن على العالم الدنيوي.
اختنقت الجثث السوداء المخضرة الشارع أمامه، ووجوههم تخفي الغضب واليأس. كان الأمر كما لو أن هالة اليأس التي ينضحون بها سعت إلى إصابة عقل الصبي.
نظر الصبي عن كثب إلى الدواء غير الملوث، ويبدو أنه يبحث في ذكرياته. في النهاية، حدد نباتًا طبيًا يستخدم لعلاج الشقوق. خلع قميصه الممزق، ونظر إلى جرح كبير في صدره.
كانت كامنة أدناه مدينة مدمرة، قصفتها الأمطار القرمزية، خالية تمامًا من أي علامات للحياة. لم تحمل أسوار المدينة المحطمة أي كائنات حية.
مرت عشرة أنفاس من الوقت. بعد تغطية الجرح بالدواء، شعر الصبي بالإنهاك. اتكأ على خزانة الأدوية القريبة، واستغرق بعض الوقت للتنفس، ثمَ ارتدى قميصه مرة أخرى.
يمكن رؤية المباني المنهارة، وكذلك الجثث السوداء المخضرة وأكوام الدماء. لم يقطع أي صوت الصمت. ما كان في يوم من الأيام شوارع المدينة الصاخبة أصبح الآن مُقفِرًا. في الماضي، اجتاز الناس هذه المسارات المتربة، ولكن ليس بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى شو تشينغ أيضًا بعض الذكريات عن عائلته. ومع ذلك، من الصعب التمسك بهذه الذكريات، وكان لديه شعور بأنها ستتلاشى في النهاية. على أقل تقدير، علم أنه ليس يتيم.
كان هناك العشرات من المدن البشرية هناك، وعدد لا يُحصى من الكائنات الحية. كل ذلك، بما في ذلك الأحياء الفقيرة خارج المدن، أصيبت نتيجة لذلك، وتحولت إلى منطقة محرمة.
الأشياء الوحيدة المتبقية وراءها هيَ اللحم المشوه والأوساخ والورق الممزق، الممزوج في عجينة دموية لا يمكن وصفها إلا بأنها مُروعِة.
سقط المطر بلون الدم بحزن على العالم الدنيوي.
ليس بعيدًا في المسافة كانت عربة حصان مقلوبة، عالقة في الوحل وكادت أن تتحطم إلى أجزاء. كانت ملفوفة على المحور دمية أرنب تتمايل في مهب الريح، وفروها الأبيض ملطخ بالدم منذ فترة طويلة.
في تلك اللحظة أيضًا رأى ضوءًا بنفسجيًا ينزل من السماء ويهبط في مكان ما في الجزء الشمالي الشرقي من المدينة. ثمّ أغمي عليه. عندما استيقظ، كان الناجي الوحيد في الأحياء الفقيرة.
امتلأت عيناها الغائمتان بالعداء وهي تحدّق بهدوء في الأحجار المرصوفة بالدماء أمامها.
بالنظر إلى أنه نجا بطريقة ما من الكارثة، قرر الذهاب لاستكشاف المدينة.
بالقرب من العربة استلقاء صبي على بطنه.
كان هناك العشرات من المدن البشرية هناك، وعدد لا يُحصى من الكائنات الحية. كل ذلك، بما في ذلك الأحياء الفقيرة خارج المدن، أصيبت نتيجة لذلك، وتحولت إلى منطقة محرمة.
بدا أنه في الثالثة عشرة أو الرابعة عشرة، وملابسه ممزقة وقذرة. كان مربوطًا عند خصره حقيبة مصنوعةً من جلد.
بمجرد دخوله، بدا يحشر أشياء متنوعة مثل الكتب والصخور في الصدع لإغلاقه.
لم تكُن عيناه سوى شقوق ولم يكُن يتحرك. اجتاحت الرياح الجليدية الثقوب في ملابسه، وتمتص الحرارة ببطء وثبات من جسده.
مرت عشرة أنفاس من الوقت. بعد تغطية الجرح بالدواء، شعر الصبي بالإنهاك. اتكأ على خزانة الأدوية القريبة، واستغرق بعض الوقت للتنفس، ثمَ ارتدى قميصه مرة أخرى.
ثم سقطت بعض قطرات المطر وجهه، ورمش، وكشف أن عينيه الباردة التي تشبه الصقر كانت مركزة على شيء على مسافة قصيرة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيون الصبي شديدة البرودة، وانطلق للأمام مثل سهمًا منطلقًا من قوس، مُسرعًا نحوّ النسر بينما سحب في نفس الوقت سيخًا حديديًا أسود من حقيبته. [1]
على بعد حوالي عشرين مترًا هناك نسر هزيل يمزق اللحم من جثة ضال، وأحيانًا يلقي نظرة خاطفة حوله.
خشي شو تشينغ من البرد، لكنه رفض الاستسلام، واستمر في جلسة الزراعة.
كانت هذه الأنقاض مكانًا خطيرًا، وكل ما يتطلبه الأمر هو القليل من الحركة حتى يطير النسر في الهواء إلى بر الأمان.
بمجرد دخوله، بدا يحشر أشياء متنوعة مثل الكتب والصخور في الصدع لإغلاقه.
كان الصبي ينتظر أيضًا فرصته، مثل صياد ماهر.
بمجرد دخوله، بدا يحشر أشياء متنوعة مثل الكتب والصخور في الصدع لإغلاقه.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى وصلت هذه الفرصة، حيث أغرق النسر رأسه فجأة في عمق تجويف صدر الضال.
ولكن لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية.
أصبحت عيون الصبي شديدة البرودة، وانطلق للأمام مثل سهمًا منطلقًا من قوس، مُسرعًا نحوّ النسر بينما سحب في نفس الوقت سيخًا حديديًا أسود من حقيبته. [1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبّت الرياح بقوة اكثر. في الوقت نفسه، بدأ الأرنب الغارق في الدماء وكأنه يراقب الصبي وهو يغادر.
تلألأ طرف السيخ ببرود.
نجا عدد قليل فقط من الحيوانات .
ربما بسبب ذلك، أو ربما بسبب نية القتل التي تشع من الصبي. في كلِتا الحالتين، شعرَ النسر بذلك. رفرف بجناحيه بذعر، وطار في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى شو تشينغ أيضًا بعض الذكريات عن عائلته. ومع ذلك، من الصعب التمسك بهذه الذكريات، وكان لديه شعور بأنها ستتلاشى في النهاية. على أقل تقدير، علم أنه ليس يتيم.
ولكن لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية.
فجأة لم يشعر بمزاج للنوم، بحث عن جقيبته الجلدية، ووجدها، وأخرج زلة من الخيزران من الداخل.
بدا وجه الصبي خاليًا تمامًا من التعبيرات عندما ألقى السيخ الأسود، وأرسله يحلق في الهواء في خط مظلم.
ركض الصبي في الشوارع بشكل أسرع وبإلحاح أكبر مع حلول الظلام. في النهاية، ركض بجوار منزل منهار وعلى وشك الاستمرار في الركض عندما تقلص بؤبؤيه.
بووف!
تسبب التلوث المرعب في انفجار العديد من الكائنات الحية على الفور في ضباب دموي. لكن آخرين تحولوا إلى وحوش طائشة. في حالات أخرى، غادرت أرواح الكائنات الحية، تاركة وراءها جثثا سوداء مخضرة.
اخترق السيخ رأس النسر، وحطم جمجمته وسلب حياته في لحظة. حملت قوة الضربة النسر في الهواء حتى اصطدم بعربة الحصان.
كان الصبي ينتظر أيضًا فرصته، مثل صياد ماهر.
تمايل الأرنب المحشو المنقوع بالدماء ذهابًا وإيابًا.
هو يكره البرد.
كان وجه الصبي هادئًا وهو يركض إلى العربة ويمسك بكل من النسر والسيخ. كان الصبي قد ألقى السيخ بقوة لدرجة أنه عندما أخرجه من العربة، أخذ معه قطعة من الخشب.
النباتات الطبية في المكان تطابق الجثث. كان معظمها أسود مخضر. فقط عدد قليل بدا طبيعيًا.
بعد أن أنجز هذه الأشياء، ابتعد الصبي دون النظر إلى الوراء.
العالم تحت قبة السماء هائلًا. قارة نانهوانغ جزء واحد فقط من هذا العالم. لا أحد يعرف حقًا حجم العالم بأسره. ومع ذلك، فإن كل شخص في العالم ينظر إلى السماء سيرى ذلك الوجه المجزأ أعلاه.
هبّت الرياح بقوة اكثر. في الوقت نفسه، بدأ الأرنب الغارق في الدماء وكأنه يراقب الصبي وهو يغادر.
كان يعلم أنه عندما تفتح عينا الإله ، ستتشكل منطقة محرمة. وعندما يحدثُ ذلك، يسقط مطر من الدم، ويشكل حدودًا حول المنطقة المحرمة. بسبب تلك الحدود، لم يتمكن الناس داخل المنطقة المحرمة من المغادرة. ولا يمكن لأي شخص في الخارج الدخول، على الأقل حتى يتم تشكيل المنطقة المحرمة بالكامل.
بفضل الرياح، بدأ المطر أكثر برودة حيث ضرب الشاب وملابسه الممزقة.
في تلك اللحظة أيضًا رأى ضوءًا بنفسجيًا ينزل من السماء ويهبط في مكان ما في الجزء الشمالي الشرقي من المدينة. ثمّ أغمي عليه. عندما استيقظ، كان الناجي الوحيد في الأحياء الفقيرة.
في مرحلة معينة، انحنى، عابسًا وهو يحاول لف نفسه. وشخر بسخط.
نظر الصبي إلى انعكاسه للحظة، ثم رفع قدمه وداس على المرآة.
هو يكره البرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انتهى من إغلاق نفسه في الداخل، أصبح الظلام تمامًا في الخارج.
عادةً، يبقى في الداخل أثناء الطقس مثل هذا. لكن في الوقت الحالي، سارع إلى الشارع دون توقف، مرورًا بالعديد من المتاجر والمباني المحطمة.
بفضل الرياح، بدأ المطر أكثر برودة حيث ضرب الشاب وملابسه الممزقة.
لم يتبقَ الكثير من الوقت. استغرقت مطاردة النسر وقتًا أطول مما توقع، وكان هناك مكان آخر يحتاج إلى الذهاب إليه الليلة.
بالنسبة لشو تشينغ، الذي نشأ في ظروف قاسية، لم تكن هذه الكارثة بهذا السوء. كانت الأحياء الفقيرة مليئة بالتنمر والكلاب الضالة والأوبئة. في أي ليلة باردة، كان من الممكن أن يفقد حياته. لقد كان دائما صراعًا من أجل البقاء.
لا ينبغي أن يكون بعيدًا الآن.
ومع ذلك، فإن زلة الخيزران تحتوي أيضًا على أسرار الزراعة التي يتوق إليها.
اختنقت الجثث السوداء المخضرة الشارع أمامه، ووجوههم تخفي الغضب واليأس. كان الأمر كما لو أن هالة اليأس التي ينضحون بها سعت إلى إصابة عقل الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى شو تشينغ أيضًا بعض الذكريات عن عائلته. ومع ذلك، من الصعب التمسك بهذه الذكريات، وكان لديه شعور بأنها ستتلاشى في النهاية. على أقل تقدير، علم أنه ليس يتيم.
لكن الصبي اعتاد على ذلك، ولم يدخر الجثث فكرة ثانية.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى وصلت هذه الفرصة، حيث أغرق النسر رأسه فجأة في عمق تجويف صدر الضال.
في الواقع، أبقى عينيه على السماء. بدا قلقًا، كما لو أن السماء المظلمة كانت أكثر رعبًا من جميع الجثث مجتمعة.
طوى الخريطة ووضعها بعيداً واستعد للمغادرة.
في النهاية، رأى متجرا للأدوية من بعيد. تنفس بارتياح، وأسرع نحوه. لم يكن مكانًا كبيرًا، وهناك أدراج أدوية متناثرة في كل مكان. كانت رائحة المكان مثل مزيج من الدواء والعفن، تقريبًا مثل قبر مفتوح حديثًا. المكان كله كان في حالة من الفوضى. [2]
بدا وجه الصبي خاليًا تمامًا من التعبيرات عندما ألقى السيخ الأسود، وأرسله يحلق في الهواء في خط مظلم.
في الزاوية كانت جثة رجل عجوز متكئ على الحائط، بشرته سوداء مخضرة. لقد مات وعيناه مفتوحتان، محدقًا في العالم بفارغ الصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صدى صوت حزين في الظلام، وعندما شعر الصبي أنه يقترب من كهفه، استيقظ فورًا.
نظرَ الصبي حوله ثم بدأ يفتش في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأ بأكله، مزق اللحم وابتلع لدغة لدغة. شعر بطعمه مرًا، لكنه استمر في الأكل، مما أجبر اللحم على الدخول إلى بطنه. شعر بالهدير بينما تكافح معدته لهضم المادة الجديدة. فقط عندما التهم النسر تمامًا، أخذ نفسًا عميقًا وأغمض عينيه للنوم.
النباتات الطبية في المكان تطابق الجثث. كان معظمها أسود مخضر. فقط عدد قليل بدا طبيعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليس بعيدًا في المسافة كانت عربة حصان مقلوبة، عالقة في الوحل وكادت أن تتحطم إلى أجزاء. كانت ملفوفة على المحور دمية أرنب تتمايل في مهب الريح، وفروها الأبيض ملطخ بالدم منذ فترة طويلة.
نظر الصبي عن كثب إلى الدواء غير الملوث، ويبدو أنه يبحث في ذكرياته. في النهاية، حدد نباتًا طبيًا يستخدم لعلاج الشقوق. خلع قميصه الممزق، ونظر إلى جرح كبير في صدره.
غمرته موجة من الإرهاق، ومع ذلك فقد أحكم قبضته على سيخه الحديدي. بدا مثل ذئب وحيد، على استعداد للاستيقاظ عند أدنى شذوذ.
لم يلتئم، وكانت حوافه تتحول إلى اللون الأسود. هناك أيضًا بعض الدم يتسرب.
مع تعمق الظلام واشتداد الرياح، انجرف العويل الحاد في الهواء.
سحق النبات الطبي، أخذ نفسًا عميقًا ثمّ لطخ العجينة على جرحه.
تدفقت إليه تيارات من القوة الروحية، وملأت جسده، ووصلت إلى كل ركن من أركان كيانه. تسبب في وصول البرد الجليدي إلى عظامه، مما جعله يشعر وكأنه مغمور في الماء المثلج،
تسبب الألم في أن تشوش رؤيته، واهتز من رأسه إلى أخمص قدميه وكاد يسقط. أجبر نفسه على الاستمرار في دهن الدواء، لكنه لم يستطع منع حبات العرق من الظهور على جبينه وتسقط من وجهه على الأرض.
النباتات الطبية في المكان تطابق الجثث. كان معظمها أسود مخضر. فقط عدد قليل بدا طبيعيًا.
أصبحوا مثل بقع الحبر تحته.
أحيانًا في بعض سنوات، وأحيانًا مرة واحدة في العقد، وأحيانًا مرة واحدة في القرن، كان الإله يفتح عينيه لفترة قصيرة.
مرت عشرة أنفاس من الوقت. بعد تغطية الجرح بالدواء، شعر الصبي بالإنهاك. اتكأ على خزانة الأدوية القريبة، واستغرق بعض الوقت للتنفس، ثمَ ارتدى قميصه مرة أخرى.
لم يكُن مُتأكدًا من سبب نجاته من الكارثة. ربما الحظ. أو ربما… له علاقة بذلك الضوء البنفسجي.
مرة أخرى، نظر إلى السماء. ثم سحب خريطة متداعية من حقيبته الجلدية وفتحها بعناية.
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى وصلت هذه الفرصة، حيث أغرق النسر رأسه فجأة في عمق تجويف صدر الضال.
في الخريطة تصميم بسيطًا للمدينة التي هو فيها حاليًا. تم وضع علامة على متجر الأدوية على الخريطة، وشطب العديد من أحياء المدينة في الشمال الشرقي. بدا وكأنه استخدم ظفره للقيام بذلك. لم يكن هناك سوى منطقتين لم يتم شطبهما.
فكر شو تشينغ في هذه الأمور حيث اهمل بالعواء في الخارج. لم يستطع التوقف عن التفكير في كيفية العثور على تلك الجثة متكئة على الحائط بالأمس عند حلول الظلام.
بعد كل هذه الأيام من البحث، على الأقل أعرف أنه في مكان ما في هاتين المنطقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت عيون الصبي شديدة البرودة، وانطلق للأمام مثل سهمًا منطلقًا من قوس، مُسرعًا نحوّ النسر بينما سحب في نفس الوقت سيخًا حديديًا أسود من حقيبته. [1]
طوى الخريطة ووضعها بعيداً واستعد للمغادرة.
وجهه متسخًا، لكن ذلك لم يستطع تغطية ملامحه الرقيقة والجميلة بشكل غير عادي. لسوء الحظ، اختفت البراءة التي يتوقع المرء أن يجدها في صبي مراهق، واستبدلت بدلًا من ذلك باللامبالاة الباردة.
قبل الخروج مباشرة، توقف ونظر إلى جثة الرجل العجوز. وعلى وجه التحديد … ملابسه.
كان الرجل العجوز يرتدي جيركين جلدي من نوعية جيدة لدرجة أنه سليمًا في الغالب.
قبل الخروج مباشرة، توقف ونظر إلى جثة الرجل العجوز. وعلى وجه التحديد … ملابسه.
بعد بعض التفكير، مشى الصبي، وخلع ملابس الرجل العجوز، وارتدائها.
ومع ذلك، فإن حياته الوحشية في الأحياء الفقيرة كانت تحتوي على أجزاء من الدفء.
بدت للوهلة الأولى كبيرة جدًا، ولكن بعد ارتدائها، شعر على الأقل بالدفء. نظرَ إلى الرجل العجوز للحظة، ثم ركع وأغلق عينيه.
في تلك اللحظة أيضًا رأى ضوءًا بنفسجيًا ينزل من السماء ويهبط في مكان ما في الجزء الشمالي الشرقي من المدينة. ثمّ أغمي عليه. عندما استيقظ، كان الناجي الوحيد في الأحياء الفقيرة.
“ارقد بسلام”، قال بصوت ناعم أجش. مزق إحدى الستائر عن الحائط، وغطى جثة الرجل العجوز، ثمّ غادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمض وقت طويل بعد أن تخيل الصورة في ذهنه وبدأ يتنفس، تحرك الهواء من حوله.
عند خروجه إلى العراء، لاحظ وميضًا من الضوء أمامه. مرآة بحجم اليد عالقة في الوحل.
كان يعلم أنه عندما تفتح عينا الإله ، ستتشكل منطقة محرمة. وعندما يحدثُ ذلك، يسقط مطر من الدم، ويشكل حدودًا حول المنطقة المحرمة. بسبب تلك الحدود، لم يتمكن الناس داخل المنطقة المحرمة من المغادرة. ولا يمكن لأي شخص في الخارج الدخول، على الأقل حتى يتم تشكيل المنطقة المحرمة بالكامل.
نظر للأسفل ورأى انعكاسه في المرآة.
فجأة لم يشعر بمزاج للنوم، بحث عن جقيبته الجلدية، ووجدها، وأخرج زلة من الخيزران من الداخل.
وجهه متسخًا، لكن ذلك لم يستطع تغطية ملامحه الرقيقة والجميلة بشكل غير عادي. لسوء الحظ، اختفت البراءة التي يتوقع المرء أن يجدها في صبي مراهق، واستبدلت بدلًا من ذلك باللامبالاة الباردة.
المترجم ~ Kaizen
نظر الصبي إلى انعكاسه للحظة، ثم رفع قدمه وداس على المرآة.
نظرًا لأن شو تشينغ لم يكن يُعرف شيئًا عن الزراعة في البداية، لم يكن مُتأكدًا مما إذا كانت التقنية الموضحة في الزلة أصلية. لحسن الحظ، كان النص سهل الفهم، وركز على التصورات والتنفس.
كراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك الجثة في الجزء الشمالي الشرقي من المدينة. و… بدا في الواقع وكأنه شخص حي.
سحق المرآة وركض بعيدًا.
لكن الصبي اعتاد على ذلك، ولم يدخر الجثث فكرة ثانية.
على الرغم من كونها محطمة، إلا أن المرآة تمكنت من عكس الضوء من السماء. هناك، يغطي العالم، ويطل على جميع الكائنات الحية، نصف وجه بشريّ مجزأ.
كان من المستحيل تحديد متى جاء الوجه المجزأ بالضبط.
بدا الوجه غير مبالٍ، وعيناه مغمضتان، وشعره ملفوف حوله. بدأ جزءًا طبيعيًا من هذا العالم، على غرار الشمس والقمر.
ثم، بعد المتابعة وفقًا للوصف الموجود على زلة الخيزران، أنهى الجلسة ووجد أنه يتعرق. على الرغم من أنه أكل النسر بأكمله، إلا أنه شعر بآلام الجوع في بطنه. مسح العرق من جبينه، وفرك بطنه.
تحته، جميع الكائنات الحية في العالم مثل الحشرات. خشاش. وكما هو الحال في صحوة الحشرات، تأثرت حياة جميع المخلوقات في العالم بهذا الوجه، وتغيرت بسببه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونها محطمة، إلا أن المرآة تمكنت من عكس الضوء من السماء. هناك، يغطي العالم، ويطل على جميع الكائنات الحية، نصف وجه بشريّ مجزأ.
تحت وجه البشري، تلاشى الإشراق والنور ببطء.
سيعاني الناس هناك من كارثة، وسيعرف هذا الموقع إلى الأبد بأنه منطقة محرمة. على مر السنين، ظهرت العديد من المناطق المحرمة في العالم، بينما نمت المناطق الصالحة للسكن بشكل أقل وأقل.
خلقت الظلال التي ألقتها الشمس الغاربة ضبابًا ملأ الأنقاض، ويغطي جميع الأراضي المحيطة، كما لو أنه سيبتلعها بالكامل.
لم يكُن مُتأكدًا من سبب نجاته من الكارثة. ربما الحظ. أو ربما… له علاقة بذلك الضوء البنفسجي.
ازداد هطول بقوة.
تمايل الأرنب المحشو المنقوع بالدماء ذهابًا وإيابًا.
مع تعمق الظلام واشتداد الرياح، انجرف العويل الحاد في الهواء.
بعد أن أنجز هذه الأشياء، ابتعد الصبي دون النظر إلى الوراء.
بدا الأمر وكأنه صرخات أشباح شريرة، تنادي لإيقاظ أي كائنات غريبة كامنة في الأنقاض. كانت الأصوات وخزًا في العمود الفقري، وستصدم أرواح من يسمعها.
نظر الصبي عن كثب إلى الدواء غير الملوث، ويبدو أنه يبحث في ذكرياته. في النهاية، حدد نباتًا طبيًا يستخدم لعلاج الشقوق. خلع قميصه الممزق، ونظر إلى جرح كبير في صدره.
ركض الصبي في الشوارع بشكل أسرع وبإلحاح أكبر مع حلول الظلام. في النهاية، ركض بجوار منزل منهار وعلى وشك الاستمرار في الركض عندما تقلص بؤبؤيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووف!
الآن فقط، لمح شخصًا بعيدًا. يبدو أن هذا الشخص لم يُصب بأي إصابة على الإطلاق، يرتدي ملابس فاخرة وهو يتكئ على الحائط. الأهم من ذلك، بدت بشرته طبيعية. لم يكن أسود مخضر! في أنقاض مثل هذه، فقط شخص حي يمكن أن يبدو هكذا!
قبل تسعة أيام عندما وقعت الكارثة، اختبأ في صدع. وعلى عكس كل الناس المذعورين من حوله، نظر إلى السماء نحوَ الإله ، وإلى تلك العيون المفتوحة. كان بؤبؤ الإله على شكل 十، وعند رؤيتهم، اختفى الرعب في قلب شو تشينغ.
لم ير الصبي أي شخص حي لفترة طويلة. هذا التطور غير المتوقع تركه يشعر بعدم الارتياح. ثم خطرت له فكرة، وبدأ يتنفس بشدة، كما لو أنه متوترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك الجثة في الجزء الشمالي الشرقي من المدينة. و… بدا في الواقع وكأنه شخص حي.
أراد أن يستمر، إلا أن الظلام كان يقترب. تردد للحظة. ثم تخلى عن فكرة الذهاب إلى ذلك الشخص وأسرع بعيدًا.
وبشري واحد فقط.
قبل حلول الظلام حقًا، وصل الصبي إلى مسكنه في الأنقاض. كان كهفًا صغيرًا جدًا مع ريش الطيور المنتشرة في كل مكان.
تلألأ طرف السيخ ببرود.
الطريقة الوحيدة للدخول هي صدع صغير جدًا بحيث لا يمكن لشخص بالغ أن يتسع له. ومع ذلك، الصبي بالكاد يستطيع الدخول.
كانت الصورة غريبة. تصور مخلوقًا غريبًا برأس كبير وجسم صغير وساق واحدة. جسده أسود قاتمًا، ووجهه شريرًا، مثل وجه شبح شرير. لم ير شو تشينغ مخلوقًا كهذا في حياته، لكن زلة الخيزران وصفته بأنه عفريت. [5]
بمجرد دخوله، بدا يحشر أشياء متنوعة مثل الكتب والصخور في الصدع لإغلاقه.
طالما بقي على قيد الحياة، لا شيء آخر مهم.
بمجرد أن انتهى من إغلاق نفسه في الداخل، أصبح الظلام تمامًا في الخارج.
على أي حال، حلمه ببساطة الاستمرار في العيش. إذا بإمكانه فعل ذلك، فربما يمكنه العثور على عائلته مرة أخرى يومًا ما.
ومع ذلك، لم يسترخي الصبي. أبقى سيخه الحديدي ممسكًا بإحكام في يده، وأخفى تنفسه وهو جثم هناك يستمع إلى ما كان يحدث في الخارج. سرعان ما سمع صوت الوحوش المتحولة تعوي وتضحك.
ومع ذلك، لم يسترخي الصبي. أبقى سيخه الحديدي ممسكًا بإحكام في يده، وأخفى تنفسه وهو جثم هناك يستمع إلى ما كان يحدث في الخارج. سرعان ما سمع صوت الوحوش المتحولة تعوي وتضحك.
نما بعض العواء أكثر وضوحًا وأقرب. أصبح الصبي عصبيًا. ومع ذلك، مر العواء من الكهف وتلاشى. في النهاية، تنفس بارتياح.
نظر الصبي إلى انعكاسه للحظة، ثم رفع قدمه وداس على المرآة.
عندما جلس في الكهف، بدا أن الوقت قد توقف. ظل في حالة ذهول لفترة من الوقت بينما ارتخت اعصابه المصابة بإحكام.
على أي حال، حلمه ببساطة الاستمرار في العيش. إذا بإمكانه فعل ذلك، فربما يمكنه العثور على عائلته مرة أخرى يومًا ما.
على جانبه غلاية من الماء. شرب. ثمَ، متجاهلًا الأصوات في الخارج، أخرج جثة النسر من حقيبته الجلدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هؤلاء الأفراد القلائل الذين نجوا من الكارثة نظروا إلى الوجه المجزأ في السماء وأطلقوا عليه … الإله . أطلقوا على عالمهم أراضي النهاية، والمكان الذي غادر إليه الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريون أصبح يُعرف باسم الأرض المقدسة. مع مرور الزمن، تناقل جيل بعد جيل هذه الأسماء.
وبدأ بأكله، مزق اللحم وابتلع لدغة لدغة. شعر بطعمه مرًا، لكنه استمر في الأكل، مما أجبر اللحم على الدخول إلى بطنه. شعر بالهدير بينما تكافح معدته لهضم المادة الجديدة. فقط عندما التهم النسر تمامًا، أخذ نفسًا عميقًا وأغمض عينيه للنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، رأى متجرا للأدوية من بعيد. تنفس بارتياح، وأسرع نحوه. لم يكن مكانًا كبيرًا، وهناك أدراج أدوية متناثرة في كل مكان. كانت رائحة المكان مثل مزيج من الدواء والعفن، تقريبًا مثل قبر مفتوح حديثًا. المكان كله كان في حالة من الفوضى. [2]
غمرته موجة من الإرهاق، ومع ذلك فقد أحكم قبضته على سيخه الحديدي. بدا مثل ذئب وحيد، على استعداد للاستيقاظ عند أدنى شذوذ.
عندما جلس في الكهف، بدا أن الوقت قد توقف. ظل في حالة ذهول لفترة من الوقت بينما ارتخت اعصابه المصابة بإحكام.
غطى الظلام في الخارج المدينة مثل بطانية، ملأ قبة السماء.
ركض الصبي في الشوارع بشكل أسرع وبإلحاح أكبر مع حلول الظلام. في النهاية، ركض بجوار منزل منهار وعلى وشك الاستمرار في الركض عندما تقلص بؤبؤيه.
العالم تحت قبة السماء هائلًا. قارة نانهوانغ جزء واحد فقط من هذا العالم. لا أحد يعرف حقًا حجم العالم بأسره. ومع ذلك، فإن كل شخص في العالم ينظر إلى السماء سيرى ذلك الوجه المجزأ أعلاه.
اختنقت الجثث السوداء المخضرة الشارع أمامه، ووجوههم تخفي الغضب واليأس. كان الأمر كما لو أن هالة اليأس التي ينضحون بها سعت إلى إصابة عقل الصبي.
كان من المستحيل تحديد متى جاء الوجه المجزأ بالضبط.
ولكن لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية.
ومع ذلك، في بعض السجلات القديمة، عُرِف أنهُ وصل منذ فترة طويلة. كان العالم في يوم من الأيام مليئًا بالتشي الخالد، وكان مكانًا مجيدًا ومزدهرًا، مليء بالحياة. حتى… جاء هذا الوجه الهائل من الفراغ، يلتهم ويدمر كلُ شيء.
رفع السيخ الحديدي، ونظر في اتجاه الصدع.
عند وصول الوجه، اتحدت جميع الكائنات الحية في العالم لإيقافه. لكنهم فشلوا. في النهاية، قادت مجموعة صغيرة من الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريين شعوبهم بعيدًا في هجرة جماعية.
سحق النبات الطبي، أخذ نفسًا عميقًا ثمّ لطخ العجينة على جرحه.
لم يمض وقت طويل بعد وصول الوجه المجزأ ليخيم على العالم، ليبدأ الكابوس.
بدا أنه في الثالثة عشرة أو الرابعة عشرة، وملابسه ممزقة وقذرة. كان مربوطًا عند خصره حقيبة مصنوعةً من جلد.
عندما ملأت هالته المنتشرة جميع أنحاء العالم، حدث أن الجبال والمحيطات وجميع الكائنات الحية أصبحت ملوثة. حتى القوة الروحية التي يستخدمها المزارعون في زراعتهم لم تكن استثناء. [3]
عند وصول الوجه، اتحدت جميع الكائنات الحية في العالم لإيقافه. لكنهم فشلوا. في النهاية، قادت مجموعة صغيرة من الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريين شعوبهم بعيدًا في هجرة جماعية.
ذبلت الكائنات الحية. مات عدد لا يُحصى من الناس. مات كل شيء تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هبّت الرياح بقوة اكثر. في الوقت نفسه، بدأ الأرنب الغارق في الدماء وكأنه يراقب الصبي وهو يغادر.
هؤلاء الأفراد القلائل الذين نجوا من الكارثة نظروا إلى الوجه المجزأ في السماء وأطلقوا عليه … الإله . أطلقوا على عالمهم أراضي النهاية، والمكان الذي غادر إليه الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريون أصبح يُعرف باسم الأرض المقدسة. مع مرور الزمن، تناقل جيل بعد جيل هذه الأسماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن انتهى من إغلاق نفسه في الداخل، أصبح الظلام تمامًا في الخارج.
هناك المزيد من الكوارث التي جلبها هذا الإله . قد يستمر الإله في قمع الكائنات الحية في العالم، وكان ذلك بسبب …
الطريقة الوحيدة للدخول هي صدع صغير جدًا بحيث لا يمكن لشخص بالغ أن يتسع له. ومع ذلك، الصبي بالكاد يستطيع الدخول.
أحيانًا في بعض سنوات، وأحيانًا مرة واحدة في العقد، وأحيانًا مرة واحدة في القرن، كان الإله يفتح عينيه لفترة قصيرة.
عادةً، يبقى في الداخل أثناء الطقس مثل هذا. لكن في الوقت الحالي، سارع إلى الشارع دون توقف، مرورًا بالعديد من المتاجر والمباني المحطمة.
عندما يحدث ذلك، فإن الموقع الذي ينظر إليه سيكون مصابًا بهالتُه.
نظرَ الصبي حوله ثم بدأ يفتش في المكان.
سيعاني الناس هناك من كارثة، وسيعرف هذا الموقع إلى الأبد بأنه منطقة محرمة. على مر السنين، ظهرت العديد من المناطق المحرمة في العالم، بينما نمت المناطق الصالحة للسكن بشكل أقل وأقل.
الأشياء الوحيدة المتبقية وراءها هيَ اللحم المشوه والأوساخ والورق الممزق، الممزوج في عجينة دموية لا يمكن وصفها إلا بأنها مُروعِة.
قبل تسعة أيام، فتحت عينا الإله ونظرت إلى المنطقة التي يعيش فيها هذا الصبي.
في الواقع، أبقى عينيه على السماء. بدا قلقًا، كما لو أن السماء المظلمة كانت أكثر رعبًا من جميع الجثث مجتمعة.
كان هناك العشرات من المدن البشرية هناك، وعدد لا يُحصى من الكائنات الحية. كل ذلك، بما في ذلك الأحياء الفقيرة خارج المدن، أصيبت نتيجة لذلك، وتحولت إلى منطقة محرمة.
أصبحوا مثل بقع الحبر تحته.
تسبب التلوث المرعب في انفجار العديد من الكائنات الحية على الفور في ضباب دموي. لكن آخرين تحولوا إلى وحوش طائشة. في حالات أخرى، غادرت أرواح الكائنات الحية، تاركة وراءها جثثا سوداء مخضرة.
نظرًا لأن شو تشينغ لم يكن يُعرف شيئًا عن الزراعة في البداية، لم يكن مُتأكدًا مما إذا كانت التقنية الموضحة في الزلة أصلية. لحسن الحظ، كان النص سهل الفهم، وركز على التصورات والتنفس.
نجا عدد قليل فقط من الحيوانات .
تسبب الألم في أن تشوش رؤيته، واهتز من رأسه إلى أخمص قدميه وكاد يسقط. أجبر نفسه على الاستمرار في دهن الدواء، لكنه لم يستطع منع حبات العرق من الظهور على جبينه وتسقط من وجهه على الأرض.
وبشري واحد فقط.
تردد صدى صوت حزين في الظلام، وعندما شعر الصبي أنه يقترب من كهفه، استيقظ فورًا.
“ارقد بسلام”، قال بصوت ناعم أجش. مزق إحدى الستائر عن الحائط، وغطى جثة الرجل العجوز، ثمّ غادر.
رفع السيخ الحديدي، ونظر في اتجاه الصدع.
لم يكُن مُتأكدًا من سبب نجاته من الكارثة. ربما الحظ. أو ربما… له علاقة بذلك الضوء البنفسجي.
دار الصوت حوله، ثم ابتعد. وتنهد بارتياح.
كراك!
فجأة لم يشعر بمزاج للنوم، بحث عن جقيبته الجلدية، ووجدها، وأخرج زلة من الخيزران من الداخل.
لا تخبرني أن له علاقة بذلك الضوء البنفسجي …؟
المكان مظلم، لكنه شعر بالنص منحوتًا في الخيزران، وبالتالي استطاع القراءة بدون ضوء. جلس، وبدأ يتنفس بطريقة محددة.
تحت وجه البشري، تلاشى الإشراق والنور ببطء.
هذا الصبي يُدعى شو تشينغ، ومنذ صغره كان يكسب رزقه في الأحياء الفقيرة خارج المدينة. [4]
لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى وصلت هذه الفرصة، حيث أغرق النسر رأسه فجأة في عمق تجويف صدر الضال.
قبل تسعة أيام عندما وقعت الكارثة، اختبأ في صدع. وعلى عكس كل الناس المذعورين من حوله، نظر إلى السماء نحوَ الإله ، وإلى تلك العيون المفتوحة. كان بؤبؤ الإله على شكل 十، وعند رؤيتهم، اختفى الرعب في قلب شو تشينغ.
الطريقة الوحيدة للدخول هي صدع صغير جدًا بحيث لا يمكن لشخص بالغ أن يتسع له. ومع ذلك، الصبي بالكاد يستطيع الدخول.
في تلك اللحظة أيضًا رأى ضوءًا بنفسجيًا ينزل من السماء ويهبط في مكان ما في الجزء الشمالي الشرقي من المدينة. ثمّ أغمي عليه. عندما استيقظ، كان الناجي الوحيد في الأحياء الفقيرة.
تسبب الألم في أن تشوش رؤيته، واهتز من رأسه إلى أخمص قدميه وكاد يسقط. أجبر نفسه على الاستمرار في دهن الدواء، لكنه لم يستطع منع حبات العرق من الظهور على جبينه وتسقط من وجهه على الأرض.
ومع ذلك، لم يبدأ الاستكشاف.
غطى الظلام في الخارج المدينة مثل بطانية، ملأ قبة السماء.
كان يعلم أنه عندما تفتح عينا الإله ، ستتشكل منطقة محرمة. وعندما يحدثُ ذلك، يسقط مطر من الدم، ويشكل حدودًا حول المنطقة المحرمة. بسبب تلك الحدود، لم يتمكن الناس داخل المنطقة المحرمة من المغادرة. ولا يمكن لأي شخص في الخارج الدخول، على الأقل حتى يتم تشكيل المنطقة المحرمة بالكامل.
عند وصول الوجه، اتحدت جميع الكائنات الحية في العالم لإيقافه. لكنهم فشلوا. في النهاية، قادت مجموعة صغيرة من الأباطرة القدماء والملوك الإمبراطوريين شعوبهم بعيدًا في هجرة جماعية.
وهذا سيحدث عندما يتوقف المطر.
نوع السيخ الموصوف هو النوع الذي يستخدم غالبا لتقديم اللحوم المشوشة في الأكشاك على جانب الشارع في الصين. قد يكون لهذه الأسياخ مقبض أو قد لا يكون لها مقبض. ☜ عادة ما تحتوي متاجر الأدوية الصينية التقليدية على جدران مليئة بأدراج تحتوي على مكونات طبية. ☜ يوصف الإله باستخدام ضمير فريد للكائنات الإلهية . يتم نطقها مثل جميع الضمائر الأخرى باللغة الصينية، لكنها تبدو مختلفة. سأستخدم علامة تشكيل فوق حرف العلة في الضمير للإشارة إلى وقت استخدام الضمير الإلهي . يصبح استخدام الضمير مهمًا لاحقًا. ☜ تم إدراج شو #11 في قائمة أكثر 100 لقب صيني شيوعا. شو تعني أيضًا “ببطء، بلطف”. تشينغ تعني “أخضر، أزرق، سماوي”. نسيان النغمات المعنية، فإن نطق شو، تقريبًا، مثل الكلمة الإنجليزية shoe. إذا كنت تريد أن تكون أكثر دقة قليلا، فأضف صوت Y بعد SH. وبعبارة أخرى، “شيو”. تنطق تشينغ بشكل أساسي “تشينغ”. من الواضح أن هناك المزيد من الفروق الدقيقة إذا كنت ترغب في الحصول على نطق صيني دقيق تماما، ولكن قول الاسم باسم Shoe Cheeng (شو تشينغ) سيكون كافيًا. تقول السيدة ديثبليد إن هذا الاسم يبدو “علميا”، ويجعلها تفكر في صبي شاب وهادئ وحسن التصرف. قد يتذكر أولئك المطلعون على I Shall Seal the Heavens (لابد أن اختم السماوات) أنه كانت هناك شخصية تدعى شو تشينغ، والتي كانت مصلحة الحب الرئيسية للبطل. على الرغم من أن بينيين والنغمات هي نفسها لأسمائها، إلا أن الأحرف الصينية مختلفة. الأنثى شو تشينغ من ISSTH هي 许清 بينما الشاب في هذه الرواية هو 许青. يتم نطق كلاهما شو تشينغ، ولكن إذا نظرت عن كثب، يمكنك أن ترى أن الاسم المعطى هو حرف صيني مختلف. ☜ المخلوق الموصوف هنا هو من كلاسيكيات الجبال والبحار. في بينيين هو “شياو” ويتم وصفه بشكل أساسي هناك كما هو هنا في السرد. ☜
بالنسبة لشو تشينغ، الذي نشأ في ظروف قاسية، لم تكن هذه الكارثة بهذا السوء. كانت الأحياء الفقيرة مليئة بالتنمر والكلاب الضالة والأوبئة. في أي ليلة باردة، كان من الممكن أن يفقد حياته. لقد كان دائما صراعًا من أجل البقاء.
بدا الأمر وكأنه عواء إله ، يتردد صداه فوق العالم البشري.
طالما بقي على قيد الحياة، لا شيء آخر مهم.
على أي حال، حلمه ببساطة الاستمرار في العيش. إذا بإمكانه فعل ذلك، فربما يمكنه العثور على عائلته مرة أخرى يومًا ما.
ومع ذلك، فإن حياته الوحشية في الأحياء الفقيرة كانت تحتوي على أجزاء من الدفء.
دار الصوت حوله، ثم ابتعد. وتنهد بارتياح.
على سبيل المثال، كان هناك علماء عرضيون يأتون لتدريس الفصول للأطفال، وتعليمهم كيفية القراءة.
كان هناك العشرات من المدن البشرية هناك، وعدد لا يُحصى من الكائنات الحية. كل ذلك، بما في ذلك الأحياء الفقيرة خارج المدن، أصيبت نتيجة لذلك، وتحولت إلى منطقة محرمة.
كان لدى شو تشينغ أيضًا بعض الذكريات عن عائلته. ومع ذلك، من الصعب التمسك بهذه الذكريات، وكان لديه شعور بأنها ستتلاشى في النهاية. على أقل تقدير، علم أنه ليس يتيم.
نظر الصبي عن كثب إلى الدواء غير الملوث، ويبدو أنه يبحث في ذكرياته. في النهاية، حدد نباتًا طبيًا يستخدم لعلاج الشقوق. خلع قميصه الممزق، ونظر إلى جرح كبير في صدره.
كان لديه عائلة. لقد فقد الاتصال بهم منذ فترة طويلة.
لم تكُن عيناه سوى شقوق ولم يكُن يتحرك. اجتاحت الرياح الجليدية الثقوب في ملابسه، وتمتص الحرارة ببطء وثبات من جسده.
على أي حال، حلمه ببساطة الاستمرار في العيش. إذا بإمكانه فعل ذلك، فربما يمكنه العثور على عائلته مرة أخرى يومًا ما.
علقت السماء المظلمة الضبابية بشكل قمعي، مثل لوحة بالحبر متناثرة على قماش، مع قبَّة السماء المظلمة والغيوم ملطخة عبرها.
بالنظر إلى أنه نجا بطريقة ما من الكارثة، قرر الذهاب لاستكشاف المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ير الصبي أي شخص حي لفترة طويلة. هذا التطور غير المتوقع تركه يشعر بعدم الارتياح. ثم خطرت له فكرة، وبدأ يتنفس بشدة، كما لو أنه متوترًا.
كان لديه هدفان عندما انطلق. الأول هو العثور على قصر قاضي المدينة، حيث كانت الشائعات أن هناك طريقة لتصبح أقوى. أما هدفه الثاني هو العثور على المكان الذي سقط فيه ذلك الضوء البنفسجي.
اخترق السيخ رأس النسر، وحطم جمجمته وسلب حياته في لحظة. حملت قوة الضربة النسر في الهواء حتى اصطدم بعربة الحصان.
طريقة الحصول على قوة شيئًا أراد الجميع في الأحياء الفقيرة الحصول عليه. وأُطلقوا عليها الزراعة. وأي شخص يمارس الزراعة يُسمى مزارع.
سحق المرآة وركض بعيدًا.
أن يصبح مزارعًا أقوى رغبة لدى شو تشينغ، بخلاف لم شمله مع عائلته.
غمرته موجة من الإرهاق، ومع ذلك فقد أحكم قبضته على سيخه الحديدي. بدا مثل ذئب وحيد، على استعداد للاستيقاظ عند أدنى شذوذ.
لم يكن المزارعون شائعين جدًا. في كل السنوات التي قضاها في الأحياء الفقيرة، لم يلمح شو تشينغ سوى مرة واحدة بعيذًا في المدينة. كانت إحدى الخصائص المميزة للمزارعين هي أنها تسببت في ارتعاش الأشخاص الذين نظروا إليهم. سمع شو تشينغ أن القاضي نفسه كان مزارعًا، وكذلك جميع حراسه.
وبشري واحد فقط.
قبل خمسة أيام أثناء بحثه في المدينة، وجد أخيرًا قصر قاضي المدينة. وعلى جثة هناك، وجد زلة الخيزران التي يحملها حاليًا في يده. لقد كانت مغامرة خطيرة، وانتهت بإصابته بهذا الجرح الخطير في الصدر.
أن يصبح مزارعًا أقوى رغبة لدى شو تشينغ، بخلاف لم شمله مع عائلته.
ومع ذلك، فإن زلة الخيزران تحتوي أيضًا على أسرار الزراعة التي يتوق إليها.
بدا وجه الصبي خاليًا تمامًا من التعبيرات عندما ألقى السيخ الأسود، وأرسله يحلق في الهواء في خط مظلم.
كان قد حفظ محتويات الزلة، وبدأ بالفعل في ممارسة الزراعة.
كراك!
نظرًا لأن شو تشينغ لم يكن يُعرف شيئًا عن الزراعة في البداية، لم يكن مُتأكدًا مما إذا كانت التقنية الموضحة في الزلة أصلية. لحسن الحظ، كان النص سهل الفهم، وركز على التصورات والتنفس.
امتلأت عيناها الغائمتان بالعداء وهي تحدّق بهدوء في الأحجار المرصوفة بالدماء أمامها.
باتباع الوصف، كان قد حقق بالفعل بعض النتائج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتهى من الزراعة، نظر نحو الصدع، ووراءه، الخارج.
كانت الطريقة تسمى تعويذة الجبال والبحار. تضمنت طريقة الزراعة تصور الصورة المنقوشة على زلة الخيزران، ثم التنفس بطريقة محددة.
كان يعلم أنه عندما تفتح عينا الإله ، ستتشكل منطقة محرمة. وعندما يحدثُ ذلك، يسقط مطر من الدم، ويشكل حدودًا حول المنطقة المحرمة. بسبب تلك الحدود، لم يتمكن الناس داخل المنطقة المحرمة من المغادرة. ولا يمكن لأي شخص في الخارج الدخول، على الأقل حتى يتم تشكيل المنطقة المحرمة بالكامل.
كانت الصورة غريبة. تصور مخلوقًا غريبًا برأس كبير وجسم صغير وساق واحدة. جسده أسود قاتمًا، ووجهه شريرًا، مثل وجه شبح شرير. لم ير شو تشينغ مخلوقًا كهذا في حياته، لكن زلة الخيزران وصفته بأنه عفريت. [5]
فجأة لم يشعر بمزاج للنوم، بحث عن جقيبته الجلدية، ووجدها، وأخرج زلة من الخيزران من الداخل.
لم يمض وقت طويل بعد أن تخيل الصورة في ذهنه وبدأ يتنفس، تحرك الهواء من حوله.
عندما جلس في الكهف، بدا أن الوقت قد توقف. ظل في حالة ذهول لفترة من الوقت بينما ارتخت اعصابه المصابة بإحكام.
تدفقت إليه تيارات من القوة الروحية، وملأت جسده، ووصلت إلى كل ركن من أركان كيانه. تسبب في وصول البرد الجليدي إلى عظامه، مما جعله يشعر وكأنه مغمور في الماء المثلج،
طوى الخريطة ووضعها بعيداً واستعد للمغادرة.
خشي شو تشينغ من البرد، لكنه رفض الاستسلام، واستمر في جلسة الزراعة.
في مرحلة معينة، انحنى، عابسًا وهو يحاول لف نفسه. وشخر بسخط.
ثم، بعد المتابعة وفقًا للوصف الموجود على زلة الخيزران، أنهى الجلسة ووجد أنه يتعرق. على الرغم من أنه أكل النسر بأكمله، إلا أنه شعر بآلام الجوع في بطنه. مسح العرق من جبينه، وفرك بطنه.
سحق المرآة وركض بعيدًا.
منذ أن بدأ التدريب على هذه التقنية، وجد نفسه أكثر جوعًا. ومع ذلك، أصبح أيضًا أكثر رشاقة. وبسبب ذلك، ازداد تحمله للبرد.
على بعد حوالي عشرين مترًا هناك نسر هزيل يمزق اللحم من جثة ضال، وأحيانًا يلقي نظرة خاطفة حوله.
بعد أن انتهى من الزراعة، نظر نحو الصدع، ووراءه، الخارج.
“ارقد بسلام”، قال بصوت ناعم أجش. مزق إحدى الستائر عن الحائط، وغطى جثة الرجل العجوز، ثمّ غادر.
الخارج لا يزال مظلمًا، وكانت الأصوات المرعبة في الخارج تتضاءل تدريجيًا.
نظر الصبي إلى انعكاسه للحظة، ثم رفع قدمه وداس على المرآة.
لم يكُن مُتأكدًا من سبب نجاته من الكارثة. ربما الحظ. أو ربما… له علاقة بذلك الضوء البنفسجي.
الخارج لا يزال مظلمًا، وكانت الأصوات المرعبة في الخارج تتضاءل تدريجيًا.
لهذا السبب، حتى مع استمراره في التدريب على التقنية الجديدة، سافر على طول الطريق إلى الشمال الشرقي من المدينة. ومع ذلك، لم يجد بعد مكان هبوط الضوء البنفسجي.
سقط المطر بلون الدم بحزن على العالم الدنيوي.
فكر شو تشينغ في هذه الأمور حيث اهمل بالعواء في الخارج. لم يستطع التوقف عن التفكير في كيفية العثور على تلك الجثة متكئة على الحائط بالأمس عند حلول الظلام.
عادةً، يبقى في الداخل أثناء الطقس مثل هذا. لكن في الوقت الحالي، سارع إلى الشارع دون توقف، مرورًا بالعديد من المتاجر والمباني المحطمة.
كانت تلك الجثة في الجزء الشمالي الشرقي من المدينة. و… بدا في الواقع وكأنه شخص حي.
سقط المطر بلون الدم بحزن على العالم الدنيوي.
لا تخبرني أن له علاقة بذلك الضوء البنفسجي …؟
بدا الأمر وكأنه صرخات أشباح شريرة، تنادي لإيقاظ أي كائنات غريبة كامنة في الأنقاض. كانت الأصوات وخزًا في العمود الفقري، وستصدم أرواح من يسمعها.
المترجم ~ Kaizen
لم يكُن مُتأكدًا من سبب نجاته من الكارثة. ربما الحظ. أو ربما… له علاقة بذلك الضوء البنفسجي.
تحته، جميع الكائنات الحية في العالم مثل الحشرات. خشاش. وكما هو الحال في صحوة الحشرات، تأثرت حياة جميع المخلوقات في العالم بهذا الوجه، وتغيرت بسببه.
- نوع السيخ الموصوف هو النوع الذي يستخدم غالبا لتقديم اللحوم المشوشة في الأكشاك على جانب الشارع في الصين. قد يكون لهذه الأسياخ مقبض أو قد لا يكون لها مقبض. ☜
- عادة ما تحتوي متاجر الأدوية الصينية التقليدية على جدران مليئة بأدراج تحتوي على مكونات طبية. ☜
- يوصف الإله باستخدام ضمير فريد للكائنات الإلهية . يتم نطقها مثل جميع الضمائر الأخرى باللغة الصينية، لكنها تبدو مختلفة. سأستخدم علامة تشكيل فوق حرف العلة في الضمير للإشارة إلى وقت استخدام الضمير الإلهي . يصبح استخدام الضمير مهمًا لاحقًا. ☜
- تم إدراج شو #11 في قائمة أكثر 100 لقب صيني شيوعا. شو تعني أيضًا “ببطء، بلطف”. تشينغ تعني “أخضر، أزرق، سماوي”. نسيان النغمات المعنية، فإن نطق شو، تقريبًا، مثل الكلمة الإنجليزية shoe. إذا كنت تريد أن تكون أكثر دقة قليلا، فأضف صوت Y بعد SH. وبعبارة أخرى، “شيو”. تنطق تشينغ بشكل أساسي “تشينغ”. من الواضح أن هناك المزيد من الفروق الدقيقة إذا كنت ترغب في الحصول على نطق صيني دقيق تماما، ولكن قول الاسم باسم Shoe Cheeng (شو تشينغ) سيكون كافيًا. تقول السيدة ديثبليد إن هذا الاسم يبدو “علميا”، ويجعلها تفكر في صبي شاب وهادئ وحسن التصرف. قد يتذكر أولئك المطلعون على I Shall Seal the Heavens (لابد أن اختم السماوات) أنه كانت هناك شخصية تدعى شو تشينغ، والتي كانت مصلحة الحب الرئيسية للبطل. على الرغم من أن بينيين والنغمات هي نفسها لأسمائها، إلا أن الأحرف الصينية مختلفة. الأنثى شو تشينغ من ISSTH هي 许清 بينما الشاب في هذه الرواية هو 许青. يتم نطق كلاهما شو تشينغ، ولكن إذا نظرت عن كثب، يمكنك أن ترى أن الاسم المعطى هو حرف صيني مختلف. ☜
- المخلوق الموصوف هنا هو من كلاسيكيات الجبال والبحار. في بينيين هو “شياو” ويتم وصفه بشكل أساسي هناك كما هو هنا في السرد. ☜
علقت السماء المظلمة الضبابية بشكل قمعي، مثل لوحة بالحبر متناثرة على قماش، مع قبَّة السماء المظلمة والغيوم ملطخة عبرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات