You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 4

ضيف غير مدعو

ضيف غير مدعو

على بعد حوالي سبعين أو ثمانين قدما هناك مجموعة من سبعة رجال ونساء، في مواقع مختلفة يقتربون منه. كانوا يرتدون ملابس من الجلد الرمادي، ولديهم العديد من الحقائب الجلدية المرفقة بخصورهم. علاوة على ذلك، كلهم يمتلكون أسلحة أيضًا.

 

 

 

ثلاثة لديهم أقواس وسهام، واثنان سيوف. كانت الأسلحة مربوطة على ظهورهم ولكنها جاهزة للاستخدام في أي لحظة. لكن لم يمنح أي منهم ظهره للأخر. كما لو كانوا حذرين لسبب ما.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أحدهم، الذي وقف بمفرده في منتصف، على يديه قفازات القتال.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أما الشخص الذي تحدث بصوت غريب رجلا طويل القامة قوي البنية يحمل فأس معركة. الأقرب إلى شو تشينغ. هناك العديد من الندوب على وجهه الشرير، لديه لحية كاملة. تلألأت عيناه بقسوة، وتومض ابتسامة شريرة وهو يمشي إلى الأمام.

 

 

في الواقع، كل المساعدة التي قدمها لهؤلاء الزبالين خلال النهار كانت للسماح لهم بالحصول على حصاد أكبر لأنه رأى جشع الثور المكسور. لقد أراد أن يكون الثور المكسور المصاب أكثر إرهاقًا ويفقد حذره.

فهم شو تشينغ كل شيء بنظرة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، شعر شو تشينغ أن كابتن لي لديه نوايا حسنة. لذلك لم يحاول جذب الزبالين إلى المنطقة الخطرة المحيطة بقصر قاضي المدينة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر إلى الطريقة المنتشرين بها، لديه انطباع بأنهم لا يعملون معا عادة، بل تعاونوا مؤقتا من أجل الأرباح.

 

 

مرت الليلة.

إلى جانب ذلك، خمن شو تشينغ في أن هؤلاء الأشخاص. كانوا جميعا … زبالين.

هبت الرياح الباردة على وجهه، ونفخت بعضاً من رائحة الدم التي بقيت على جسده. رفع شو تشينغ رأسه ونظر إلى الليل المظلم. بعدها، أخذ نفسًا عميقًا من الهواء البارد قبل أن يعود ببطء إلى كيس نومه.

 

 

لم تكن قارة نانهوانغ تفتقر إلى الزبالين. كان معظمهم بلا رحمة ولم تكن لديهم أي قيم. كل شيء يعتمد على القوي الذي يأكل الضعيف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يقل شو تشينغ أي شيء. بعد أن دخل الكابتن لي الخيمة، دخل في كيس نومه. ومع ذلك، لم يغلقه بالكامل. وبدلا من ذلك، أبقى شق صغير مفتوح حتى يتمكن من مراقبة الخيام.

ولأن المطر الدموي على المنطقة المحرمة قد توقف، فقد فتح الحاجز المحيط بها، مما جذب هؤلاء الناس إلى هنا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

المنطقة المحرمة خطرة حتى بالنسبة لهم. لكنهم أشخاصا عاشوا على حافة الموت، وبالتالي، كانت الموارد المتاحة للأخذ هنا مغرية للغاية. أصيب كل شيء تقريبا في المدينة، ولكن لا تزال هناك أشياء ثمينة.

وقف شو تشينغ حيث كان، غير متأكد مما يجب القيام به. نظر إلى الوراء إلى أنقاض المدينة. نظر مرة أخرى إلى كابتن لي. بعد قليل من التفكير، بدأ في المتابعة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما فكر في هذا، استدار شو تشينغ واستعد للفرار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ومع ذلك، عند رؤية ذلك، أصبحت عيون الرجل قوي البنية أكثر قسوة، وتحولت ابتسامته إلى نية قتل. ”هل تحاول الهرب؟ أحب ذبح النقانق مثلك. أراهن أن لديك الكثير من الغنائم في هذا الكيس الخاص بك. هذا الطفل لي، كابتن لي!

 

 

 

كانت عيون الرجل قوي البنية تشع بشراسة ساحقة جعلت فأسه القتالي الضخم أكثر ترويعا. تقدم إلى الأمام، في هذه اللحظة، اندفع إلى الأمام بخطوات كبيرة وقفز في الاتجاه شو تشينغ قبل أن يرمي فأسه.

مع صوت بوف اختراق الخنجر الحذاء الجلدي، اللحم والدم، وحتى التربة الموحلة إلى الأسفل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ضاقت عيون شو تشينغ وهو يستعد للهجوم. قبل أن يتمكن من ذلك، تحدث الرجل العجوز بصوت هادئ.

صفير الفأس في الهواء وهو يغلق المسافة بينهما.

 

 

 

كان الرجل قوي البنية قويا وسريعا. لكن شو تشينغ أسرع. تماما كما بدا أن الفأس سيضربه، قفز إلى الجانب.

كما فعل، طارت عيناه إلى شو تشينغ مختبئا خلف الجدار، وظهرت نية القتل على وجهه. ثم استدار وعرج في اتجاه كابتن لي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سيرهم تحت شمس الصباح، استمع شو تشينغ إلى ثرثرة الزبالين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مر الفأس أمام وجهه مباشرة، مما أدى لرفرفت شعره الأشعث جانبا لتكشف عن نظرته الباردة التي تشبه الذئب.

لم يكن شو تشينغ متأكدا من كيفية الرد. عندما نظر إلى المجموعة، أدرك أن الكابتن لي لم يكن يستعجله للحصول على إجابة. في الواقع، يقف هناك بصبر.

 

ومع ذلك، من الواضح أن الرجل لديه ضبط النفس، ولم يفعل أي شيء متهور. من الواضح أنه ينتظر وقتا لم يكن فيه الكابتن لي موجودا. ثم سيتحرك. وبدا واثقا تماما من أنه سيحصل على هذه الفرصة.

في اللحظة التالية، استعار جسد شو تشينغ زخم مراوغته ليتدحرج على الأرض. ومع ذلك، لم يختر الفرار. بدلا، اقترب من الرجل قوي البنية ورفع يده اليمنى بينما ظهرت عصا حديدية سوداء اللون مباشرة.

هذه قاعدة تعلمها شو تشينغ من خلال البقاء على قيد الحياة في الأحياء الفقيرة من خلال الدروس المدفوعة بالدم. كان هذا هو السبب الحقيقي وراء موافقته على اتباع الرجل العجوز.

 

 

مستفيدا من حقيقة أنه أقصر من خصمه، قفز، وطعن العصا نحو ذقن الرجل القوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الطريقة المنتشرين بها، لديه انطباع بأنهم لا يعملون معا عادة، بل تعاونوا مؤقتا من أجل الأرباح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

حدث كل شيء بسرعة كبيرة. الجسد النحيف لـ شو تشينغ بالإضافة إلى هروبه السابق هو إخفاء نيته للهجوم بشكل طبيعي. أما بالنسبة للرجل القوي، فقد شعر أيضًا بإحساس الموت في هذه اللحظة.

 

 

 

ومع ذلك، كان لديه الكثير من الخبرة. في هذه اللحظة، انحنى الجزء العلوي من جسده بشدة إلى الخلف وتغير وجهه بشكل جذري. لقد تجنب السيخ الحديد بصعوبة، لكن السيخ الحديد ما زال يجرحه في ذقنه.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يغضب الرجل، سحب اشو تشينغ بسرعة الخنجر من فخذه بيده اليسرى.

”هذا ما تسميه محنة المتسامي. تم القضاء على المدينة بأكملها”.

 

اختفت خيمة الثور المكسور!

بينما انحنى الجزء العلوي من جسم الرجل قوي البنية إلى الخلف طعن شو تشينغ وأغرق الخنجر في قدم الرجل اليمنى.

 

 

 

مع صوت بوف اختراق الخنجر الحذاء الجلدي، اللحم والدم، وحتى التربة الموحلة إلى الأسفل!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تشوه وجه الرجل قوي البنية بينما الألم يمزقه، وأطلق صرخة مؤلمة. ثم، قبل أن يتمكن من الهجوم المضاد، لكن شو تشينغ ذكيًا جدًا. بعد هجومه، إنطلق على الفور نحو ملجأ محطم كجدار حماية. جثم هناك وبدأ مستعدًا للهجوم مرة أخرى.

ضاقت عيون شو تشينغ وهو يستعد للهجوم. قبل أن يتمكن من ذلك، تحدث الرجل العجوز بصوت هادئ.

 

عندما أضاءت النيران الوامضة وجهه، جعلت شخصيته تبدو غير واضحة بعض الشيء. ومع ذلك نظراته الشبيهة بالذئب شيئًا لا يمكن أن تخفيه النيران من حوله. أصبح مليئا بالحذر والقسوة وهو يحدق في الزبالين.

عندما أضاءت النيران الوامضة وجهه، جعلت شخصيته تبدو غير واضحة بعض الشيء. ومع ذلك نظراته الشبيهة بالذئب شيئًا لا يمكن أن تخفيه النيران من حوله. أصبح مليئا بالحذر والقسوة وهو يحدق في الزبالين.

ومع ذلك، عند رؤية ذلك، أصبحت عيون الرجل قوي البنية أكثر قسوة، وتحولت ابتسامته إلى نية قتل. ”هل تحاول الهرب؟ أحب ذبح النقانق مثلك. أراهن أن لديك الكثير من الغنائم في هذا الكيس الخاص بك. هذا الطفل لي، كابتن لي!

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حدث كل شيء بسرعة كبيرة، وبدا شو تشينغ نفسه صغيرا وضعيفا جدا، لدرجة أن الزبالين الآخرين لم يكن لديهم الوقت للرد.

صفير الفأس في الهواء وهو يغلق المسافة بينهما.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الآن، نظروا حولهم بشراسة، والثلاثة ذوو الأقواس ينظرون إليه بنظرات حادة للغاية.

 

 

صفير الفأس في الهواء وهو يغلق المسافة بينهما.

أما بالنسبة لشو تشينغ، فقد ظل مختبئا، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى الرجل قوي البنية الذي لا يزال يصرخ من الألم. نظر إلى ما وراء الرماة الثلاثة، إلى الشخص الموجود في منتصف المجموعة، الشخص الذي يرتدي قفازات القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار تدفق الدم، بدا الثور المكسور وكأنه سمكة خارج الماء. ملأه اليأس، ثم توسلت عيناه طلبا للرحمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يغضب الرجل، سحب اشو تشينغ بسرعة الخنجر من فخذه بيده اليسرى.

صاحب القفازات رجلا عجوزا، وعلى الرغم من أنه يرتدي ملابس مماثلة للآخرين، إلا أن عينيه بدت أكثر حدة. علاوة على ذلك، استطاع شو تشينغ أن يشعر بتقلبات القوة الروحية عليه. بالنظر إلى المكان الذي يقف فيه الرجل العجوز، والطريقة التي بدا بها الآخرون ينظرون إليه غريزيا، خمن شو تشينغ حول من هو.

 

 

 

هذا الرجل العجوز … قائد مجموعة الزبالين.

ولأن المطر الدموي على المنطقة المحرمة قد توقف، فقد فتح الحاجز المحيط بها، مما جذب هؤلاء الناس إلى هنا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما نظر إليه شو تشينغ، نظر الرجل العجوز إلى الوراء وعيناه تومض بنظرة غريبة.

تماما هكذا، انضم شو تشينغ إلى الزبالين أثناء بحثهم في المدينة عن أشياء ذات قيمة.

 

 

بعد لحظة، حول الرجل العجوز نظره إلى النار والدخان، وظهر تعبير متأمل على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبوا فقط حوالي ثلاثين قدما. ثم توقف كابتن لي ونظر من فوق كتفه. من الصعب القول ما إذا كان ينظر إلى شو تشينغ أم إلى الجثث المحترقة. في كلتا الحالتين، قال، ”صبي. هل تريد أن تأتي معي؟”

 

 

في هذه الأثناء، انتزع الرجل قوي البنية الخنجر من قدمه، وعيناه مشتعلتان بالغضب، وبدأ يركض نحو شو تشينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

”ايها الشقي!” صرخ. ”سأقتلك!”

ثلاثة لديهم أقواس وسهام، واثنان سيوف. كانت الأسلحة مربوطة على ظهورهم ولكنها جاهزة للاستخدام في أي لحظة. لكن لم يمنح أي منهم ظهره للأخر. كما لو كانوا حذرين لسبب ما.

 

بعد قول هذا، دخل الرجل العجوز خيمته.

ضاقت عيون شو تشينغ وهو يستعد للهجوم. قبل أن يتمكن من ذلك، تحدث الرجل العجوز بصوت هادئ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

”كفى!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كما فعل، طارت عيناه إلى شو تشينغ مختبئا خلف الجدار، وظهرت نية القتل على وجهه. ثم استدار وعرج في اتجاه كابتن لي.

احتوت لهجته على قوة مخيفة لدرجة أن الرجل قوي البنية توقف على الفور في مكانه ونظر إليه. ”كابتن لي ….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سيرهم تحت شمس الصباح، استمع شو تشينغ إلى ثرثرة الزبالين.

”ربما يكون هذا الطفل أحد الناجين من الأحياء الفقيرة. المتسامي تركه يعيش، لذا تراجع. هيا بنا.”

ثلاثة لديهم أقواس وسهام، واثنان سيوف. كانت الأسلحة مربوطة على ظهورهم ولكنها جاهزة للاستخدام في أي لحظة. لكن لم يمنح أي منهم ظهره للأخر. كما لو كانوا حذرين لسبب ما.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”لكن …” قال الرجل قوي البنية، من الواضح أنه غير مستعد لإسقاط الأمر بهذه السهولة. بقدر ما كان قلقا، فقد كان مهملا. إذا استمر في الهجوم، فلن يستغرق الأمر سوى ثوان حتى يقطع رقبة شو تشينغ. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الاستمرار في الجدال، نظر إليه الرجل العجوز بشكل عرضي.

فهم شو تشينغ كل شيء بنظرة واحدة.

 

 

”هل تريدني أكرر ما قلت حقا؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظلام في الداخل، لكنه لا يزال بإمكانه رؤية الثور المكسور نائما هناك. بالنظر إلى العبء الذي تحمله الرجل خلال اليوم، وإصابته، من الواضح أنه مرهق تماما.

كافح الرجل قوي البنية لاستعادة رباطة جأشه قبل أن يحني رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كما فعل، طارت عيناه إلى شو تشينغ مختبئا خلف الجدار، وظهرت نية القتل على وجهه. ثم استدار وعرج في اتجاه كابتن لي.

لم يكن شو تشينغ متأكدا من كيفية الرد. عندما نظر إلى المجموعة، أدرك أن الكابتن لي لم يكن يستعجله للحصول على إجابة. في الواقع، يقف هناك بصبر.

 

 

مستشعرا نية الرجل في القتل، أبقى شو تشينغ عينيه على الزبالين أثناء مغادرتهم.

هبت الرياح الباردة على وجهه، ونفخت بعضاً من رائحة الدم التي بقيت على جسده. رفع شو تشينغ رأسه ونظر إلى الليل المظلم. بعدها، أخذ نفسًا عميقًا من الهواء البارد قبل أن يعود ببطء إلى كيس نومه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ذهبوا فقط حوالي ثلاثين قدما. ثم توقف كابتن لي ونظر من فوق كتفه. من الصعب القول ما إذا كان ينظر إلى شو تشينغ أم إلى الجثث المحترقة. في كلتا الحالتين، قال، ”صبي. هل تريد أن تأتي معي؟”

هبت الرياح الباردة على وجهه، ونفخت بعضاً من رائحة الدم التي بقيت على جسده. رفع شو تشينغ رأسه ونظر إلى الليل المظلم. بعدها، أخذ نفسًا عميقًا من الهواء البارد قبل أن يعود ببطء إلى كيس نومه.

 

على بعد حوالي سبعين أو ثمانين قدما هناك مجموعة من سبعة رجال ونساء، في مواقع مختلفة يقتربون منه. كانوا يرتدون ملابس من الجلد الرمادي، ولديهم العديد من الحقائب الجلدية المرفقة بخصورهم. علاوة على ذلك، كلهم يمتلكون أسلحة أيضًا.

ذهل شو تشينغ. علاوة على ذلك، لاحظ أن الرجل العجوز قال ”أنا” وليس ”نحن”.

 

 

بينما شو تشينغ يحدق في الثور المكسور، بدت عيناه هادئة مثل أعماق البحار. اقترب أكثر حتى أصبح فوق الرجل مباشرة، لمع الخنجر في يده اليمنى وهو يقطع عنق الثور المكسور الجاهل تمامًا بقسوة.

لم يكن شو تشينغ متأكدا من كيفية الرد. عندما نظر إلى المجموعة، أدرك أن الكابتن لي لم يكن يستعجله للحصول على إجابة. في الواقع، يقف هناك بصبر.

بالإضافة، عقليته كانت عقلية ‘ الخبير ”، وهذا تسبب في عدم قدرة الثور المكسور على التخيل في أحلامه الجامحة أن الشاب المتعاون خلال النهار يجرؤ على المخاطرة بدخول خيمته بينما يكون جميع الزبالين الآخرين حاضرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

مر حوالي عشرة أنفاس من الوقت، مما سمح ل شو تشينغ بفحص المجموعة، بما في ذلك الكابتن لي والزميل القوي البنية الذي طعنه.

 

 

 

تلألأت عيون شو تشينغ بضوء غريب. ثم وقف ببطء، وبدون كلمة، بدأ يمشي نحو الزبالين.

صفير الفأس في الهواء وهو يغلق المسافة بينهما.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند رؤية ذلك، ابتسم الكابتن لي واستدار واستمر في المشي. ألقى الآخرون في المجموعة نظرة عميقة على شو تشينغ، ثم تبعوا الرجل العجوز.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إليه شو تشينغ، نظر الرجل العجوز إلى الوراء وعيناه تومض بنظرة غريبة.

تماما هكذا، انضم شو تشينغ إلى الزبالين أثناء بحثهم في المدينة عن أشياء ذات قيمة.

 

 

رش الدم مثل نافورة.

لم يمض وقت طويل، علم أن الرجل الشرير الذي طعنه معروفا بلقب الثور المكسور.

وتقاسم الاثنان اللذان كانا يحملان السيوف إحدى الخيام، بينما خصصت بقية الخيام لشخص واحد لكل منهما. نشروا المسحوق حول المخيم لتشكيل محيط، وبدأوا في حرق البخور أيضا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

النظرات الشريرة لهذا الشخص مرت عبر شو تشينغ عدة مرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ومع ذلك، من الواضح أن الرجل لديه ضبط النفس، ولم يفعل أي شيء متهور. من الواضح أنه ينتظر وقتا لم يكن فيه الكابتن لي موجودا. ثم سيتحرك. وبدا واثقا تماما من أنه سيحصل على هذه الفرصة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أحدهم، الذي وقف بمفرده في منتصف، على يديه قفازات القتال.

أثناء التفكير في الموقف، حدث ل شو تشينغ أن الثور المكسور كان من الواضح أنه رجل جشع. كان ذلك عندما بدأ شو تشينغ في الاستفادة من معرفته بالمدينة لمساعدة الزبالين. من خلال التصرف بخنوع شديد، ساعدهم شو تشينغ في العثور على أشياء أكثر قيمة مما يمكنهم الحصول عليه بمفردهم، وبسرعة أكبر من المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كان الثور المكسور جشعا حقا. حتى بعد حصوله على الكثير من الغنائم لدرجة أنه تجاوز حد وزنه الطبيعي، لا يزال يريد المزيد. على الرغم من إصابته، فقد بحث بحماس أكبر من الآخرين، وأصبح عبئه أثقل وأثقل. في البداية، لم يحدث فرقا كبيرا. ولكن مع مرور الوقت، حتى قوته الهائلة قد تآكلت، وبدأ يشعر بالإرهاق بشكل خاص.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الأثناء، شعر شو تشينغ أن كابتن لي لديه نوايا حسنة. لذلك لم يحاول جذب الزبالين إلى المنطقة الخطرة المحيطة بقصر قاضي المدينة.

”هناك منطقة محرمة أخرى في العالم الآن …”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفى الثور المكسور تماما، حتى خيمته. سرعان ما توصلوا إلى استنتاج مفاده أنه أصبح جشعا وعاد إلى المدينة للبحث عن المزيد من الغنائم. وحتى لو كان هذا سببا آخر، فمن الواضح أنه لم يأخذ الوقت الكافي ليقول وداعا.

مع حلول المساء، غادرت مجموعة الزبالين وإقامة مخيم في ما كان في السابق الأحياء الفقيرة خارج المدينة. لقد عملوا بسهولة تامة على إقامة ست خيام كانت أكثر بقليل من الأقمشة المعلقة على أرض قاحلة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يغضب الرجل، سحب اشو تشينغ بسرعة الخنجر من فخذه بيده اليسرى.

وتقاسم الاثنان اللذان كانا يحملان السيوف إحدى الخيام، بينما خصصت بقية الخيام لشخص واحد لكل منهما. نشروا المسحوق حول المخيم لتشكيل محيط، وبدأوا في حرق البخور أيضا.

الآن، نظروا حولهم بشراسة، والثلاثة ذوو الأقواس ينظرون إليه بنظرات حادة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

عندما أصبحت السماء مظلمة، وارتفع العواء في المدينة، دخل الزبالون خيامهم.

 

 

عدد الكلمات ٢٤٧٣

الاستثناء الوحيد هو الكابتن لي، الذي نظر إلى شو تشينغ واقفا على الجانب. أخرج الرجل العجوز كيس نوم وألقاه.

كافح الرجل قوي البنية لاستعادة رباطة جأشه قبل أن يحني رأسه.

 

استمر العواء في أعماق الليل، وازداد كثافة طوال الوقت. وتردد صدى بكاء الكائنات الغريبة، مما خلق جوا مرعبا تماما. من مظهرهم، لم يكن لدى أحد أي نية للخروج من ملجأهم الليلي الآمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوضح كابتن لي: ”البخور يبعد الوحوش المتحولة، والمسحوق يبقي الكائنات الغريبة خارجا. بالنظر إلى مساعدتك لنا اليوم، لن يسبب الثور المكسور أي مشاكل. أنت بأمان هنا”.

ومع ذلك، عند رؤية ذلك، أصبحت عيون الرجل قوي البنية أكثر قسوة، وتحولت ابتسامته إلى نية قتل. ”هل تحاول الهرب؟ أحب ذبح النقانق مثلك. أراهن أن لديك الكثير من الغنائم في هذا الكيس الخاص بك. هذا الطفل لي، كابتن لي!

 

كافح الرجل قوي البنية لاستعادة رباطة جأشه قبل أن يحني رأسه.

بعد قول هذا، دخل الرجل العجوز خيمته.

لم تكن قارة نانهوانغ تفتقر إلى الزبالين. كان معظمهم بلا رحمة ولم تكن لديهم أي قيم. كل شيء يعتمد على القوي الذي يأكل الضعيف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يقل شو تشينغ أي شيء. بعد أن دخل الكابتن لي الخيمة، دخل في كيس نومه. ومع ذلك، لم يغلقه بالكامل. وبدلا من ذلك، أبقى شق صغير مفتوح حتى يتمكن من مراقبة الخيام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في الواقع، كل المساعدة التي قدمها لهؤلاء الزبالين خلال النهار كانت للسماح لهم بالحصول على حصاد أكبر لأنه رأى جشع الثور المكسور. لقد أراد أن يكون الثور المكسور المصاب أكثر إرهاقًا ويفقد حذره.

استمر العواء في أعماق الليل، وازداد كثافة طوال الوقت. وتردد صدى بكاء الكائنات الغريبة، مما خلق جوا مرعبا تماما. من مظهرهم، لم يكن لدى أحد أي نية للخروج من ملجأهم الليلي الآمن.

 

 

 

باستثناء شو تشينغ …

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ستلقى في كيس نومه، فتح عينيه وظل ساكنًا بينما ينتظر بصمت. مر الوقت، حتى وصل منتصف الليل، عندما كان معظم الناس نائمين بعمق، قفز شو تشينغ ببطء خارج كيس نومه.

”هناك منطقة محرمة أخرى في العالم الآن …”

 

رش الدم مثل نافورة.

تحرك بحذر شديد حتى لا يصدر أي صوت. تردد صدى العواء والبكاء في المدينة في أذنيه، لكن لا يبدو أنه يؤثر عليه عقليا. ببطء ولكن بثبات، زحف عبر الأرض نحو خيمة الثور المكسور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

لن يسمح بوجود خطر خفي بالقرب منه يهدد حياته. لا يهم إذا كان مجرد خطر محتمل، يجب القضاء عليها في أسرع وقت ممكن.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————–

هذه قاعدة تعلمها شو تشينغ من خلال البقاء على قيد الحياة في الأحياء الفقيرة من خلال الدروس المدفوعة بالدم. كان هذا هو السبب الحقيقي وراء موافقته على اتباع الرجل العجوز.

 

 

 

في الواقع، كل المساعدة التي قدمها لهؤلاء الزبالين خلال النهار كانت للسماح لهم بالحصول على حصاد أكبر لأنه رأى جشع الثور المكسور. لقد أراد أن يكون الثور المكسور المصاب أكثر إرهاقًا ويفقد حذره.

 

 

النظرات الشريرة لهذا الشخص مرت عبر شو تشينغ عدة مرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا أيضا هو السبب في أنه تصرف بخنوع كبير.

سمع صوت الشخير. وله إيقاع منتظم، من الواضح أنه ليس مزيفا. ضاقت عيناه، أخرج السيخ الحديد وقطع بعناية حفرة في الخيمة. ثم دخل ببطء.

 

عندما أضاءت النيران الوامضة وجهه، جعلت شخصيته تبدو غير واضحة بعض الشيء. ومع ذلك نظراته الشبيهة بالذئب شيئًا لا يمكن أن تخفيه النيران من حوله. أصبح مليئا بالحذر والقسوة وهو يحدق في الزبالين.

كل هذا كان منأجل اتخاذ إجراء الآن. في الوقت الحالي، تعبير شو تشينغ هادئًا وهو يقترب بهدوء من الخيمة. لم يكن متهورًا على الإطلاق. جلس القرفصاء هناك أولاً للاستماع بانتباه لفترة طويلة.

 

سمع صوت الشخير. وله إيقاع منتظم، من الواضح أنه ليس مزيفا. ضاقت عيناه، أخرج السيخ الحديد وقطع بعناية حفرة في الخيمة. ثم دخل ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك الكثير من المعاني في تلك الكلمات. لم يجب شو تشينغ على السؤال.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الظلام في الداخل، لكنه لا يزال بإمكانه رؤية الثور المكسور نائما هناك. بالنظر إلى العبء الذي تحمله الرجل خلال اليوم، وإصابته، من الواضح أنه مرهق تماما.

هبت الرياح الباردة على وجهه، ونفخت بعضاً من رائحة الدم التي بقيت على جسده. رفع شو تشينغ رأسه ونظر إلى الليل المظلم. بعدها، أخذ نفسًا عميقًا من الهواء البارد قبل أن يعود ببطء إلى كيس نومه.

 

 

بالإضافة، عقليته كانت عقلية ‘ الخبير ”، وهذا تسبب في عدم قدرة الثور المكسور على التخيل في أحلامه الجامحة أن الشاب المتعاون خلال النهار يجرؤ على المخاطرة بدخول خيمته بينما يكون جميع الزبالين الآخرين حاضرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الظلام في الداخل، لكنه لا يزال بإمكانه رؤية الثور المكسور نائما هناك. بالنظر إلى العبء الذي تحمله الرجل خلال اليوم، وإصابته، من الواضح أنه مرهق تماما.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في هذه الأثناء، انتزع الرجل قوي البنية الخنجر من قدمه، وعيناه مشتعلتان بالغضب، وبدأ يركض نحو شو تشينغ.

لذلك في هذه اللحظة، لم يكن لديه أي فكرة عن وجود ضيف غير مدعو داخل خيمته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————–

 

ومع ذلك، عند رؤية ذلك، أصبحت عيون الرجل قوي البنية أكثر قسوة، وتحولت ابتسامته إلى نية قتل. ”هل تحاول الهرب؟ أحب ذبح النقانق مثلك. أراهن أن لديك الكثير من الغنائم في هذا الكيس الخاص بك. هذا الطفل لي، كابتن لي!

بينما شو تشينغ يحدق في الثور المكسور، بدت عيناه هادئة مثل أعماق البحار. اقترب أكثر حتى أصبح فوق الرجل مباشرة، لمع الخنجر في يده اليمنى وهو يقطع عنق الثور المكسور الجاهل تمامًا بقسوة.

” الآن، هل ما زلت على استعداد للمغادرة معي؟ “

 

”هذا ما تسميه محنة المتسامي. تم القضاء على المدينة بأكملها”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحرك بهذه السرعة والقوة لدرجة أنه كاد أن يمزق رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستلقى في كيس نومه، فتح عينيه وظل ساكنًا بينما ينتظر بصمت. مر الوقت، حتى وصل منتصف الليل، عندما كان معظم الناس نائمين بعمق، قفز شو تشينغ ببطء خارج كيس نومه.

 

 

رش الدم مثل نافورة.

لن يسمح بوجود خطر خفي بالقرب منه يهدد حياته. لا يهم إذا كان مجرد خطر محتمل، يجب القضاء عليها في أسرع وقت ممكن.

 

هذا الرجل العجوز … قائد مجموعة الزبالين.

تسبب الألم الشديد في فتح عيون الثور المكسور، ورأى وجه شو تشينغ الخالي من المشاعر. ظهرت نظرة الصدمة والرعب على الثور المكسور، وحاول أن يصرخ. ومع ذلك، رفع شو تشينغ يده اليسرى وغطت فمه حتى لا يتمكن من إصدار صوت.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كافح الثور المكسور، وعيناه واسعتان، وتشنج جسده.

 

 

”كفى!”

لكن شو تشينغ لديه قبضة مثل الفولاذ. علاوة على ذلك، رفع قدمه ووضعها على حلق الثور المكسور، وبذل المزيد من القوة لإبقائه في مكانه.

اختفت خيمة الثور المكسور!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع استمرار تدفق الدم، بدا الثور المكسور وكأنه سمكة خارج الماء. ملأه اليأس، ثم توسلت عيناه طلبا للرحمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستلقى في كيس نومه، فتح عينيه وظل ساكنًا بينما ينتظر بصمت. مر الوقت، حتى وصل منتصف الليل، عندما كان معظم الناس نائمين بعمق، قفز شو تشينغ ببطء خارج كيس نومه.

 

بعد لحظة، حول الرجل العجوز نظره إلى النار والدخان، وظهر تعبير متأمل على وجهه.

ومع ذلك، ظل وجه شو تشينغ هادئا كما كان من قبل. كافح الثور المكسور، لكن صوت كفاحه غرق تماما بسبب العواء والصراخ خارج المخيم.

 

 

 

بعد مرور حوالي عشرة أنفاس من الوقت، بدأ الثور المكسور في الضعف. أخيرا، مرت به هزة، وسقط. في اللحظة الأخيرة قبل وفاته، ملأت عينيه نظرة من اليأس المطلق والرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يطلق شو تشينغ قبضته على الفور. انتظر، وتأكد من أن الرجل قد مات حقا، قبل أن يسحب يده بعيدا. بعد مسح الدم، فتح الحقيبة الجلدية. ثم أخرج رأس ثعبان بحذر ملفوفاً في قماش واستخدم الأنياب السامة لرأس الثعبان لاختراق جلد الثور المكسور.

كافح الثور المكسور، وعيناه واسعتان، وتشنج جسده.

 

تحرك بحذر شديد حتى لا يصدر أي صوت. تردد صدى العواء والبكاء في المدينة في أذنيه، لكن لا يبدو أنه يؤثر عليه عقليا. ببطء ولكن بثبات، زحف عبر الأرض نحو خيمة الثور المكسور.

مع انتشار السم، انتشرت بثور خضراء على جلد الثور المكسور، ثم بدأ في الذوبان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الطريقة المنتشرين بها، لديه انطباع بأنهم لا يعملون معا عادة، بل تعاونوا مؤقتا من أجل الأرباح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد مرور وقت كاف لحرق عصا البخور، لم تكن الجثة سوى بركة من الدم تسربت ببطء إلى الأرض الموحلة.

لم تكن قارة نانهوانغ تفتقر إلى الزبالين. كان معظمهم بلا رحمة ولم تكن لديهم أي قيم. كل شيء يعتمد على القوي الذي يأكل الضعيف.

 

 

بعد ذلك، قام شو تشينغ بتنظيف الخيمة. كما أخذ بعض عناصر الثور المكسور لجعلها تبدو وكأنها اختفت فجأة في منتصف الليل. بعد الانتهاء من كل شيء، غادر الخيمة.

إلى جانب ذلك، خمن شو تشينغ في أن هؤلاء الأشخاص. كانوا جميعا … زبالين.

 

 

هبت الرياح الباردة على وجهه، ونفخت بعضاً من رائحة الدم التي بقيت على جسده. رفع شو تشينغ رأسه ونظر إلى الليل المظلم. بعدها، أخذ نفسًا عميقًا من الهواء البارد قبل أن يعود ببطء إلى كيس نومه.

كافح الثور المكسور، وعيناه واسعتان، وتشنج جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تلألأت عيون شو تشينغ بضوء غريب. ثم وقف ببطء، وبدون كلمة، بدأ يمشي نحو الزبالين.

في اللحظة التي استلقى فيها داخل كيس نومه، شعر أخيرا أنه يستطيع الاسترخاء. بعد القضاء على التهديد، أغلق عينيه ونام على الفور. بالطبع، أبقى السيخ الحديد ممسكًا بإحكام في يده.

مع صوت بوف اختراق الخنجر الحذاء الجلدي، اللحم والدم، وحتى التربة الموحلة إلى الأسفل!

 

 

مرت الليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في صباح اليوم التالي عند الفجر، أضاءت أشعة شمس الصباح الأولى الأراضي، وفتح شو تشينغ عينيه. وخرج بهدوء من كيس نومه، ونظر عرضا إلى خيمة الثور المكسور.

 

 

صاحب القفازات رجلا عجوزا، وعلى الرغم من أنه يرتدي ملابس مماثلة للآخرين، إلا أن عينيه بدت أكثر حدة. علاوة على ذلك، استطاع شو تشينغ أن يشعر بتقلبات القوة الروحية عليه. بالنظر إلى المكان الذي يقف فيه الرجل العجوز، والطريقة التي بدا بها الآخرون ينظرون إليه غريزيا، خمن شو تشينغ حول من هو.

ضاقت عيناه.

سمع صوت الشخير. وله إيقاع منتظم، من الواضح أنه ليس مزيفا. ضاقت عيناه، أخرج السيخ الحديد وقطع بعناية حفرة في الخيمة. ثم دخل ببطء.

 

الآن، نظروا حولهم بشراسة، والثلاثة ذوو الأقواس ينظرون إليه بنظرات حادة للغاية.

اختفت خيمة الثور المكسور!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

غرق قلب شو تشينغ، وأصبح أكثر حذرا.

هبت الرياح الباردة على وجهه، ونفخت بعضاً من رائحة الدم التي بقيت على جسده. رفع شو تشينغ رأسه ونظر إلى الليل المظلم. بعدها، أخذ نفسًا عميقًا من الهواء البارد قبل أن يعود ببطء إلى كيس نومه.

 

في هذه الأثناء، انتزع الرجل قوي البنية الخنجر من قدمه، وعيناه مشتعلتان بالغضب، وبدأ يركض نحو شو تشينغ.

في نفس الوقت تقريبا، بدأ الزبالون الآخرون في الخروج من خيامهم، وأول شيء لاحظوه هو الخيمة المفقودة. بدأ بعضهم في البحث عن أدلة، لكن لم يكن هناك شيء.

المنطقة المحرمة خطرة حتى بالنسبة لهم. لكنهم أشخاصا عاشوا على حافة الموت، وبالتالي، كانت الموارد المتاحة للأخذ هنا مغرية للغاية. أصيب كل شيء تقريبا في المدينة، ولكن لا تزال هناك أشياء ثمينة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اختفى الثور المكسور تماما، حتى خيمته. سرعان ما توصلوا إلى استنتاج مفاده أنه أصبح جشعا وعاد إلى المدينة للبحث عن المزيد من الغنائم. وحتى لو كان هذا سببا آخر، فمن الواضح أنه لم يأخذ الوقت الكافي ليقول وداعا.

 

 

 

على أي حال، في هذه المنطقة المحرمة، كانت هنالك العديد من الأسباب التي تجعل المرء يختفي.

تماما هكذا، انضم شو تشينغ إلى الزبالين أثناء بحثهم في المدينة عن أشياء ذات قيمة.

 

”هذا ما تسميه محنة المتسامي. تم القضاء على المدينة بأكملها”.

كانت هذه المجموعة في الأصل فريقًا تم تشكيله مؤقتًا. علاوة، كان الثور المكسور وحيدًا، لذلك بعد وقت قصير، لم يعد هؤلاء الزبالون يهتمون به. ألقى البعض منهم نظرة خاطفة على شو تشينغ، لكن بطريقة ما، شعروا أنه من المستحيل أن يكون له علاقة بهذا الأمر. إلى جانب ذلك، لم يكن عليهم أي التزام بالتحقيق، لذا فقد تراجعوا عن كل تخميناتهم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ولم يقل الرجل العجوز أي شيء آخر. بدلا من ذلك، صرخ في الزبالين الآخرين للإسراع والتحرك الآن بعد أن أشرقت الشمس.

ومع ذلك، فإن كابتن لي، عند استعادة كيس النوم، أعطاه نظرة عميقة ثم تحدث بهدوء.

 

 

مستفيدا من حقيقة أنه أقصر من خصمه، قفز، وطعن العصا نحو ذقن الرجل القوي.

” الآن، هل ما زلت على استعداد للمغادرة معي؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستلقى في كيس نومه، فتح عينيه وظل ساكنًا بينما ينتظر بصمت. مر الوقت، حتى وصل منتصف الليل، عندما كان معظم الناس نائمين بعمق، قفز شو تشينغ ببطء خارج كيس نومه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هناك الكثير من المعاني في تلك الكلمات. لم يجب شو تشينغ على السؤال.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء سيرهم تحت شمس الصباح، استمع شو تشينغ إلى ثرثرة الزبالين.

ولم يقل الرجل العجوز أي شيء آخر. بدلا من ذلك، صرخ في الزبالين الآخرين للإسراع والتحرك الآن بعد أن أشرقت الشمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

مرت الليلة.

وقف شو تشينغ حيث كان، غير متأكد مما يجب القيام به. نظر إلى الوراء إلى أنقاض المدينة. نظر مرة أخرى إلى كابتن لي. بعد قليل من التفكير، بدأ في المتابعة.

تحرك بحذر شديد حتى لا يصدر أي صوت. تردد صدى العواء والبكاء في المدينة في أذنيه، لكن لا يبدو أنه يؤثر عليه عقليا. ببطء ولكن بثبات، زحف عبر الأرض نحو خيمة الثور المكسور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

”ايها الشقي!” صرخ. ”سأقتلك!”

سار ستة زبالين وطفل. أطيلت ظلالهم تحت ضوء الشمس…

في اللحظة التي استلقى فيها داخل كيس نومه، شعر أخيرا أنه يستطيع الاسترخاء. بعد القضاء على التهديد، أغلق عينيه ونام على الفور. بالطبع، أبقى السيخ الحديد ممسكًا بإحكام في يده.

 

 

هبت الرياح من بعيد، تبكي وتتنهد.

رش الدم مثل نافورة.

 

مع صوت بوف اختراق الخنجر الحذاء الجلدي، اللحم والدم، وحتى التربة الموحلة إلى الأسفل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أثناء سيرهم تحت شمس الصباح، استمع شو تشينغ إلى ثرثرة الزبالين.

المنطقة المحرمة خطرة حتى بالنسبة لهم. لكنهم أشخاصا عاشوا على حافة الموت، وبالتالي، كانت الموارد المتاحة للأخذ هنا مغرية للغاية. أصيب كل شيء تقريبا في المدينة، ولكن لا تزال هناك أشياء ثمينة.

 

 

”هذا ما تسميه محنة المتسامي. تم القضاء على المدينة بأكملها”.

 

 

ومع ذلك، ظل وجه شو تشينغ هادئا كما كان من قبل. كافح الثور المكسور، لكن صوت كفاحه غرق تماما بسبب العواء والصراخ خارج المخيم.

”هناك منطقة محرمة أخرى في العالم الآن …”

في نفس الوقت تقريبا، بدأ الزبالون الآخرون في الخروج من خيامهم، وأول شيء لاحظوه هو الخيمة المفقودة. بدأ بعضهم في البحث عن أدلة، لكن لم يكن هناك شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الفأس أمام وجهه مباشرة، مما أدى لرفرفت شعره الأشعث جانبا لتكشف عن نظرته الباردة التي تشبه الذئب.

”هذا لا شيء. ألم تسمع عن تلك المدينة الضخمة في الشمال؟ منذ حوالي سبع أو ثماني سنوات، فتحت عيون المتسامي، واختفت المدينة بأكملها. كان الأمر كما لو أنها لم تكن موجودة من قبل”.

كافح الثور المكسور، وعيناه واسعتان، وتشنج جسده.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كل شيء بسرعة كبيرة، وبدا شو تشينغ نفسه صغيرا وضعيفا جدا، لدرجة أن الزبالين الآخرين لم يكن لديهم الوقت للرد.

ببطء ولكن بثبات، ذهبوا بعيداً.

لم يطلق شو تشينغ قبضته على الفور. انتظر، وتأكد من أن الرجل قد مات حقا، قبل أن يسحب يده بعيدا. بعد مسح الدم، فتح الحقيبة الجلدية. ثم أخرج رأس ثعبان بحذر ملفوفاً في قماش واستخدم الأنياب السامة لرأس الثعبان لاختراق جلد الثور المكسور.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر إليه شو تشينغ، نظر الرجل العجوز إلى الوراء وعيناه تومض بنظرة غريبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

————————–

 

 

سار ستة زبالين وطفل. أطيلت ظلالهم تحت ضوء الشمس…

المترجم ~ Kaizen

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي عند الفجر، أضاءت أشعة شمس الصباح الأولى الأراضي، وفتح شو تشينغ عينيه. وخرج بهدوء من كيس نومه، ونظر عرضا إلى خيمة الثور المكسور.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عدد الكلمات ٢٤٧٣

”ربما يكون هذا الطفل أحد الناجين من الأحياء الفقيرة. المتسامي تركه يعيش، لذا تراجع. هيا بنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي عند الفجر، أضاءت أشعة شمس الصباح الأولى الأراضي، وفتح شو تشينغ عينيه. وخرج بهدوء من كيس نومه، ونظر عرضا إلى خيمة الثور المكسور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط