من الأفضل ألا تندم على ذلك
وقف وو راندونج بغباء أمام تشو فان ” تتساءل لماذا أشعر بالرغبة في فعل ذلك؟ مع وجود أسباب كافية، قد أميل إلى السماح لهذه الصفقة بالفشل كما تريد.”
الفصل،
عثر تشو فان على زلة صخرية جميلة ليجلس عليها وينظر إلى وجهه الغاضب ” سأفهم إذا جاء هذا من الحراس، لأنهم منزعجون من رئيسهم ويواجهون وقتًا عصيبًا. ومع ذلك، فإن خليفة مثلك، بدلاً من التنافس مع وو رانزي على الصدارة، يريد جلب شركة العائلة إلى الأرض، مع خسارة الجميع. يجب أن أقول، أنك ابن ضال حقيقي تريد تدمير عائلتك. أم أنك حسود من رؤية أخيك يتولى السلطة؟ الكره أكثر منطقية في هذه الحالة. بعض الناس يفضلون تدمير ما لا يمكنهم الحصول عليه. لقد رأيت الكثير من هؤلاء الذين سيستمرون مدى الحياة…”
“هل تتطلع إلى إفساد الصفقة؟“
نظر إليه وو راندونج نظرة طويلة وأصبح وجهه مهيبًا.
وقف وو راندونج بغباء أمام تشو فان ” تتساءل لماذا أشعر بالرغبة في فعل ذلك؟ مع وجود أسباب كافية، قد أميل إلى السماح لهذه الصفقة بالفشل كما تريد.”
اهتزت شفاه وو راندونج، وهو يحدق في تشو فان، ثم تنهد أخيرًا ” حسنًا، لقد أردت أسبابي، ها هي. أنا أكره الشركة. لا أريدها أن تكبر، أريد تدميرها!”
[ماذا؟]
“العمل هو التفاوض. أنت تحترمني وأنا أحترمك، ولكن إذا كنت لا تحترمني، فلماذا أحترمك بحق الجحيم؟ لقد كبرنا بما فيه الكفاية بالفعل ولا نحتاج إلى البحث عن صفقات مثل المبتدئين…”
نظر وو راندونج إلى تشو فان نظرة شك ” ألست تسعى وراء الخط التجاري؟ إذا تم إلغاء الصفقة، كيف ستستخدمه؟“
“هذا هو الموقف الصحيح! الأقوياء لا يتذمرون، بل يفكرون كيف يطأون الضعفاء! حتى لو لم يكونوا ضعفاء، فسوف تجعلهم يشعرون بالضعف. علاوة على ذلك، فإن الأقوياء لا يبررون فشلهم بسبب أخطاء الآخرين!”
“لا داعي للقلق بشأن ذلك، أنا من النوع المعارض، هاهاهاها…”
“لقد ماتوا جميعًا من الداخل!”
لمعت عيون تشو فان، مستخدمًا كيده للتأثير عليه ” سيدي الشاب الثاني، أنا متأكد تمامًا من منصبك في الشركة. أنت قبيح في عين عائلتك، وغير قادر على القيام حتى بأبسط المهام، تمامًا مثل الوزن الثقيل.”
اهتزت شفاه وو راندونج، وهو يحدق في تشو فان، ثم تنهد أخيرًا ” حسنًا، لقد أردت أسبابي، ها هي. أنا أكره الشركة. لا أريدها أن تكبر، أريد تدميرها!”
“لماذا أنت…“
عثر تشو فان على زلة صخرية جميلة ليجلس عليها وينظر إلى وجهه الغاضب ” سأفهم إذا جاء هذا من الحراس، لأنهم منزعجون من رئيسهم ويواجهون وقتًا عصيبًا. ومع ذلك، فإن خليفة مثلك، بدلاً من التنافس مع وو رانزي على الصدارة، يريد جلب شركة العائلة إلى الأرض، مع خسارة الجميع. يجب أن أقول، أنك ابن ضال حقيقي تريد تدمير عائلتك. أم أنك حسود من رؤية أخيك يتولى السلطة؟ الكره أكثر منطقية في هذه الحالة. بعض الناس يفضلون تدمير ما لا يمكنهم الحصول عليه. لقد رأيت الكثير من هؤلاء الذين سيستمرون مدى الحياة…”
“قبل أن تنكر، اعلم أنني على حق.”
” كونك عنيدًا يعميك عن رؤية ذلك.”
تابع تشو فان قائلاً: “لا يمكنك إبرام الصفقات، ولا يمكنك إفسادها، أنت ضعيف، ولا يمكنك تغيير رأيي. التجارة بيني وبين والدك وأخيك لن تتأثر بك. ولو كان لديك دخل ونفوذ، لكنت طلبت منهم تركها بدلاً من الرغبة في التخلص مني. بمعنى آخر، أنا الشخص الوحيد الذي يمكنه مساعدتك. وكل ما أريده هو سماع قصتك. أم أنه لا يوجد واحدة؟ السيد الشاب الثاني يريد أن يُحدِث فوضى بسبب الغضب؟ هل أنت طفل إلى هذا الحد؟ بالطبع والدك لن يهتم بك!”
“أنا؟“
اهتزت شفاه وو راندونج، وهو يحدق في تشو فان، ثم تنهد أخيرًا ” حسنًا، لقد أردت أسبابي، ها هي. أنا أكره الشركة. لا أريدها أن تكبر، أريد تدميرها!”
[ماذا؟]
“لماذا؟ أنت السيد الشاب الثاني وما عليك سوى الاستفادة من تطورها. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقف أبدًا عن التفكير في أشياء كهذه، لأنه يعلم مدى تهوره، على عكس أخيه القدير.
عثر تشو فان على زلة صخرية جميلة ليجلس عليها وينظر إلى وجهه الغاضب ” سأفهم إذا جاء هذا من الحراس، لأنهم منزعجون من رئيسهم ويواجهون وقتًا عصيبًا. ومع ذلك، فإن خليفة مثلك، بدلاً من التنافس مع وو رانزي على الصدارة، يريد جلب شركة العائلة إلى الأرض، مع خسارة الجميع. يجب أن أقول، أنك ابن ضال حقيقي تريد تدمير عائلتك. أم أنك حسود من رؤية أخيك يتولى السلطة؟ الكره أكثر منطقية في هذه الحالة. بعض الناس يفضلون تدمير ما لا يمكنهم الحصول عليه. لقد رأيت الكثير من هؤلاء الذين سيستمرون مدى الحياة…”
أومأ وو راندونج برأسه بشدة ” قبل ثلاث سنوات، الصديق الذي نشأت معه اكتشف أن بيلي جينجيو أخذ أخته، واقتحم قصره لإنقاذها، ومع ذلك مات كلاهما. أردت أن آخذ بعض الرجال وأقلب منزله رأسًا على عقب، لكن أخي أخبر والدي عني وأبقاني في المنزل لمدة عشر سنوات، خوفًا من أن أسيء إلى ذلك الوغد. أدركت حينها أن شركتنا أصبحت ضعيفة!”
“أنت الحاقد! أنا رجل ذو فضيلة ولن يهم حتى لو لم يكن لدي قوة حقيقية. كيف يمكنني أن أشتهي السلطة فحسب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة وهو يتمتم ” إن سعي شركة الشواطئ الهادئة للتجارة للحصول على المال جعلها اضعف في العديد من المجالات، مما يجعلها ضعيفة على الرغم من جبهتها السميكة. أما بالنسبة للسيد الشاب الثاني، فهو متهور ومندفع للغاية. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يدعو إلى الكارثة. ومع ذلك، معي، لن يكون هناك أي مشاكل. أيضًا، على عكس أقاربه الآخرين، فإن وو راندونج عاطفي وأسهل بكثير في التشكيل لاستخدامي. سيكون خادماً جيداً…”
“لماذا اذن…“
“ساذج!”
“لقد ماتوا جميعًا من الداخل!”
توقف تشو فان مؤقتًا وأومأ برأسه ” الأمر ليس سيئًا تمامًا، انحنى لـ…”
حدق وو راندونج به وصر بأسنانه ” لقد ذهبت إلى الشركة ورأيت الانحناء والتملق، أليس كذلك؟“
لوح تشو فان بيده، وعيناه تلمعان ” سيدي الشاب الثاني، هل كان الطرف الآخر شخصًا مهمًا لينتهي به الأمر بالموت؟“
توقف تشو فان مؤقتًا وأومأ برأسه ” الأمر ليس سيئًا تمامًا، انحنى لـ…”
“هل تتطلع إلى إفساد الصفقة؟“
“هذا ما تظنه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ وو راندونج “تحترم شركة الشواطئ الهادئة للتجارة دائمًا جميع العملاء وهكذا انتشرت في جميع أنحاء الأراضي. كان تفكيري في ان كونك لطيفًا هو ما يجعلك تعقد صفقات كبيرة، وتحترم الطرف الآخر لتحقيق هدفك ولكن بعد ذلك وجدت أن هذا الموقف اللطيف جعلنا ضعفاء. لا يقاومون أو يتحدثون أبدًا ضد أي معارضة، ولا يزال لديهم ابتسامة على وجوههم حتى بعد أن يقتل الآخر واحد منهم. هذا وصمة عار.”
صرخ وو راندونج “تحترم شركة الشواطئ الهادئة للتجارة دائمًا جميع العملاء وهكذا انتشرت في جميع أنحاء الأراضي. كان تفكيري في ان كونك لطيفًا هو ما يجعلك تعقد صفقات كبيرة، وتحترم الطرف الآخر لتحقيق هدفك ولكن بعد ذلك وجدت أن هذا الموقف اللطيف جعلنا ضعفاء. لا يقاومون أو يتحدثون أبدًا ضد أي معارضة، ولا يزال لديهم ابتسامة على وجوههم حتى بعد أن يقتل الآخر واحد منهم. هذا وصمة عار.”
[ أندم؟]
“العمل هو التفاوض. أنت تحترمني وأنا أحترمك، ولكن إذا كنت لا تحترمني، فلماذا أحترمك بحق الجحيم؟ لقد كبرنا بما فيه الكفاية بالفعل ولا نحتاج إلى البحث عن صفقات مثل المبتدئين…”
الفصل،
“ساذج!”
“قبل أن تنكر، اعلم أنني على حق.”
ضحك تشو فان بازدراء ” لهذا السبب يتجاهلك والدك، لأنك ستقع في المشاكل في مرحلة ما. بسبب “فضيلتك“، فإنك لا تتنازل، جاهلا بأنك لا تزال في قبضة الأقوياء. خطوة واحدة خاطئة وتنتهي عائلتك!”
“ماذا قلت؟“
صرخ وو راندونج قائلاً: “أنت تقول ذلك أيضًا؟“
تراجع وو راندونج وهو يهز رأسه قائلاً: “مستحيل، قرر أبي منذ ثلاث سنوات أن الأخ سيخلف منصبه. كيف…“
“بالطبع، لأن العمل والسياسة لا يتطابقان أبدًا.”
[حقا! كان بإمكاننا أن نطلب المساعدة من بايلي جينجوي! ربما سيطردون واحدًا منهم، لأن علاقتهم غير جيدة…]
لوح تشو فان بيده، وعيناه تلمعان ” سيدي الشاب الثاني، هل كان الطرف الآخر شخصًا مهمًا لينتهي به الأمر بالموت؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشو فان ضحكة مكتومة مخيفة ” من الأفضل ألا تندم على ذلك لاحقًا، أيها السيد الشاب الثاني…”
أومأ وو راندونج برأسه بشدة ” قبل ثلاث سنوات، الصديق الذي نشأت معه اكتشف أن بيلي جينجيو أخذ أخته، واقتحم قصره لإنقاذها، ومع ذلك مات كلاهما. أردت أن آخذ بعض الرجال وأقلب منزله رأسًا على عقب، لكن أخي أخبر والدي عني وأبقاني في المنزل لمدة عشر سنوات، خوفًا من أن أسيء إلى ذلك الوغد. أدركت حينها أن شركتنا أصبحت ضعيفة!”
“أنت تكره مدى الضعف الذي أصبحت فيه الشركة، ولكن ألست ضعيفا؟“
“اعتادت الشركة على السخرية من عدم كفاءة بايلي جينجيو، حيث إن السلطة الكاملة لمدينة جولدبوغ مملوكة لنا، ولكن عندها أدركت أننا كنا نسخر من أنفسنا. يستطيع الأحمق عديم الفائدة أن يقتل حارس الشركة التجارية التي تتاجر في جميع الأراضي دون أن يصفعه على معصمه. ماذا سيحدث عندما يأتي سيد المدينة الحقيقي؟ الشركة المشرقة والقوية التي تظهر على السطح ستهتز من الداخل.”
نظر إليه وو راندونج نظرة طويلة وأصبح وجهه مهيبًا.
“هاها، ربما لا.”
ضحك تشو فان قائلاً: ” شركة الشواطئ الهادئة للتجارة أداة لربط الأراضي الخمسة بالقيادات الخمس. ولكن إذا أصبحت الأداة سيئة، يمكنك تغييرها. لا يمكنك أن تكون واثقًا جدًا من نفسك. في حين أن والدك وأخيك حذران للغاية. فيما يتعلق بتلك الحادثة التي وقعت قبل ثلاث سنوات، لم يكن يهم إذا أي شخص آخر، ولكن بما أن بايلي جينجوي هو الذي وصل إلى السلطة، فهو يعرف ما هي الأمور الحاسمة وأين يجب رسم الخط. هل تعتقد أنه سيغير أي شيء إذا دمرت قصره؟ أنت أداة لا تزال بحاجة إلى الاستخدام ولن يتخلص منها بايلي جينجوي.”
“هل تتطلع إلى إفساد الصفقة؟“
“على العكس من ذلك، إذا سلمت الصبي شخصيًا إلى بايلي جينجيوي، ثم أثنيت له على صفاته، وأظهرت موقفك اللطيف، فقد يكون رئيس الوزراء على استعداد للرد بالمثل. عشيرة بيلي لديها الكثير من الأشخاص ويمكنهم التخلص من الزوائد، هاهاها…”
“قبل أن تنكر، اعلم أنني على حق.”
نظر إليه وو راندونج نظرة طويلة وأصبح وجهه مهيبًا.
“على العكس من ذلك، إذا سلمت الصبي شخصيًا إلى بايلي جينجيوي، ثم أثنيت له على صفاته، وأظهرت موقفك اللطيف، فقد يكون رئيس الوزراء على استعداد للرد بالمثل. عشيرة بيلي لديها الكثير من الأشخاص ويمكنهم التخلص من الزوائد، هاهاها…”
[حقا! كان بإمكاننا أن نطلب المساعدة من بايلي جينجوي! ربما سيطردون واحدًا منهم، لأن علاقتهم غير جيدة…]
نظر إليه وو راندونج نظرة طويلة وأصبح وجهه مهيبًا.
” كونك عنيدًا يعميك عن رؤية ذلك.”
ضحك تشو فان بازدراء ” لهذا السبب يتجاهلك والدك، لأنك ستقع في المشاكل في مرحلة ما. بسبب “فضيلتك“، فإنك لا تتنازل، جاهلا بأنك لا تزال في قبضة الأقوياء. خطوة واحدة خاطئة وتنتهي عائلتك!”
ابتسم تشو فان ابتسامة غامضة وهو يتمتم ” إن سعي شركة الشواطئ الهادئة للتجارة للحصول على المال جعلها اضعف في العديد من المجالات، مما يجعلها ضعيفة على الرغم من جبهتها السميكة. أما بالنسبة للسيد الشاب الثاني، فهو متهور ومندفع للغاية. إنها مسألة وقت فقط قبل أن يدعو إلى الكارثة. ومع ذلك، معي، لن يكون هناك أي مشاكل. أيضًا، على عكس أقاربه الآخرين، فإن وو راندونج عاطفي وأسهل بكثير في التشكيل لاستخدامي. سيكون خادماً جيداً…”
“هذا ما تظنه!”
“ماذا قلت؟“
[ أندم؟]
ذهل وو راندونج من كلامه.
ارتجف وو راندونج وتجهم. ثم لمعت عيناه بالقناعة: “متى قلت أنني لن آخذه؟ إذا أعطاني أبي المنصب، سأجعل الشركة تولد من جديد!”
ابتسم تشو فان ابتسامة شريرة ” سيدي الشاب الثاني، أعرف سبب كرهك للشركة. الحب العميق يولد كراهية أعمق. تكره ضعفكم وعدم قدرتكم على حماية ضعفائكم وفقدان كرامتكم كتجار. الإذلال لا يطاق، أليس كذلك؟ “
اهتز قلب وو راندونج.
تنهد وو راندونج وأومأ برأسه.
“رائع، لقد حصلت على الفكرة. الآن دعني أسألك هذا، كيف ستتعامل مع الشركة إذا كنت ستقودها؟ هل ستكون مندفعًا كما قبل؟“
“هذا هو الموقف الصحيح! الأقوياء لا يتذمرون، بل يفكرون كيف يطأون الضعفاء! حتى لو لم يكونوا ضعفاء، فسوف تجعلهم يشعرون بالضعف. علاوة على ذلك، فإن الأقوياء لا يبررون فشلهم بسبب أخطاء الآخرين!”
“أنا؟“
توقف تشو فان مؤقتًا وأومأ برأسه ” الأمر ليس سيئًا تمامًا، انحنى لـ…”
تراجع وو راندونج وهو يهز رأسه قائلاً: “مستحيل، قرر أبي منذ ثلاث سنوات أن الأخ سيخلف منصبه. كيف…“
[حقا! كان بإمكاننا أن نطلب المساعدة من بايلي جينجوي! ربما سيطردون واحدًا منهم، لأن علاقتهم غير جيدة…]
ابتسم تشو فان قائلاً: “لا شيء مطلق. أنا فقط أسأل ما إذا كنت ستظل كما أنت لو ستتولى القيادة.”
“أنا؟“
اهتز قلب وو راندونج.
“قبل أن تنكر، اعلم أنني على حق.”
لم يتوقف أبدًا عن التفكير في أشياء كهذه، لأنه يعلم مدى تهوره، على عكس أخيه القدير.
“على العكس من ذلك، إذا سلمت الصبي شخصيًا إلى بايلي جينجيوي، ثم أثنيت له على صفاته، وأظهرت موقفك اللطيف، فقد يكون رئيس الوزراء على استعداد للرد بالمثل. عشيرة بيلي لديها الكثير من الأشخاص ويمكنهم التخلص من الزوائد، هاهاها…”
“أنت تكره مدى الضعف الذي أصبحت فيه الشركة، ولكن ألست ضعيفا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا اذن…“
سحره تشو فان قائلاً: “القوة الحقيقية تأتي من المناصب العليا. إذا كنت ترغب في تغيير الشركة، يجب عليك أولا أن تسيطر عليها. أنا هنا لتحقيق ذلك ولكنك لا تريد . مهما حدث لشركتك التي لا تحبها، فلن يكون هناك من تلومه إلا نفسك. أنت لا تريد أن تكون قويًا، لذا توقف عن إظهار الكراهية تجاه الشركة الجبانة. كلكم متشابهون!”
“على العكس من ذلك، إذا سلمت الصبي شخصيًا إلى بايلي جينجيوي، ثم أثنيت له على صفاته، وأظهرت موقفك اللطيف، فقد يكون رئيس الوزراء على استعداد للرد بالمثل. عشيرة بيلي لديها الكثير من الأشخاص ويمكنهم التخلص من الزوائد، هاهاها…”
ارتجف وو راندونج وتجهم. ثم لمعت عيناه بالقناعة: “متى قلت أنني لن آخذه؟ إذا أعطاني أبي المنصب، سأجعل الشركة تولد من جديد!”
أومأ وو راندونج برأسه بشدة ” قبل ثلاث سنوات، الصديق الذي نشأت معه اكتشف أن بيلي جينجيو أخذ أخته، واقتحم قصره لإنقاذها، ومع ذلك مات كلاهما. أردت أن آخذ بعض الرجال وأقلب منزله رأسًا على عقب، لكن أخي أخبر والدي عني وأبقاني في المنزل لمدة عشر سنوات، خوفًا من أن أسيء إلى ذلك الوغد. أدركت حينها أن شركتنا أصبحت ضعيفة!”
“هذا هو الموقف الصحيح! الأقوياء لا يتذمرون، بل يفكرون كيف يطأون الضعفاء! حتى لو لم يكونوا ضعفاء، فسوف تجعلهم يشعرون بالضعف. علاوة على ذلك، فإن الأقوياء لا يبررون فشلهم بسبب أخطاء الآخرين!”
“لماذا أنت…“
ضحك تشو فان ضحكة مكتومة مخيفة ” من الأفضل ألا تندم على ذلك لاحقًا، أيها السيد الشاب الثاني…”
“اعتادت الشركة على السخرية من عدم كفاءة بايلي جينجيو، حيث إن السلطة الكاملة لمدينة جولدبوغ مملوكة لنا، ولكن عندها أدركت أننا كنا نسخر من أنفسنا. يستطيع الأحمق عديم الفائدة أن يقتل حارس الشركة التجارية التي تتاجر في جميع الأراضي دون أن يصفعه على معصمه. ماذا سيحدث عندما يأتي سيد المدينة الحقيقي؟ الشركة المشرقة والقوية التي تظهر على السطح ستهتز من الداخل.”
[ أندم؟]
عثر تشو فان على زلة صخرية جميلة ليجلس عليها وينظر إلى وجهه الغاضب ” سأفهم إذا جاء هذا من الحراس، لأنهم منزعجون من رئيسهم ويواجهون وقتًا عصيبًا. ومع ذلك، فإن خليفة مثلك، بدلاً من التنافس مع وو رانزي على الصدارة، يريد جلب شركة العائلة إلى الأرض، مع خسارة الجميع. يجب أن أقول، أنك ابن ضال حقيقي تريد تدمير عائلتك. أم أنك حسود من رؤية أخيك يتولى السلطة؟ الكره أكثر منطقية في هذه الحالة. بعض الناس يفضلون تدمير ما لا يمكنهم الحصول عليه. لقد رأيت الكثير من هؤلاء الذين سيستمرون مدى الحياة…”
شعر وو راندونج بشعور سيء حقًا عند النظر إلى ابتسامته الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر وو راندونج إلى تشو فان نظرة شك ” ألست تسعى وراء الخط التجاري؟ إذا تم إلغاء الصفقة، كيف ستستخدمه؟“
كل ما يمكن أن يقوله هو أنه عقد صفقة مع الشيطان…
عثر تشو فان على زلة صخرية جميلة ليجلس عليها وينظر إلى وجهه الغاضب ” سأفهم إذا جاء هذا من الحراس، لأنهم منزعجون من رئيسهم ويواجهون وقتًا عصيبًا. ومع ذلك، فإن خليفة مثلك، بدلاً من التنافس مع وو رانزي على الصدارة، يريد جلب شركة العائلة إلى الأرض، مع خسارة الجميع. يجب أن أقول، أنك ابن ضال حقيقي تريد تدمير عائلتك. أم أنك حسود من رؤية أخيك يتولى السلطة؟ الكره أكثر منطقية في هذه الحالة. بعض الناس يفضلون تدمير ما لا يمكنهم الحصول عليه. لقد رأيت الكثير من هؤلاء الذين سيستمرون مدى الحياة…”
“لقد ماتوا جميعًا من الداخل!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات