الفصل 333 - عطر السرخس (3)
الفصل 333 – عطر السوسنة (3)
تحدثتُ بمجرد وصول الجميع.
لم أكن واثقاً من قدرتي على الحفاظ على تعبيري.
أطلقت ديزي زفرة هواء بدت مثل ضحكة عادية وضحكة ساخرة في الوقت نفسه قبل أن ترتخي رأسها مرة أخرى. تحققت من نبضها احتياطًا. كانت بخير. لقد فقدت الوعي فقط. مرت ديزي بجراحة أكثر إيلامًا من هذا بكثير. كان هناك وقت متبقٍ بعد.
لم تظهر غضبتي على وجهي بعد، ولكنني لم أعرف كم من الوقت أستطيع حبسها. من المرجح أن يلاحظ أفرادي غضبي ويبدأون في الشعور بعدم الارتياح، الأمر الذي ستشمه تلك القديسة آكلة الكلاب بالتأكيد. كان الهرب من هنا أولويتي القصوى.
0
“خذيني إلى حيث توجد ديزي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتم خفض رواتب بقية الناس بنصف عام. ومع ذلك، لا يمكن تخفيض حكم المجرم”.
“نعم.”
الفصل 333 – عطر السوسنة (3)
لم تستطع لابيس رفع رأسها. لم يكن حتى دفعت غضبي ونقرت على كتف لابيس أنها أخيرًا رفعت رأسها. غادرنا القاعة وتوجهنا إلى قلعة سيد الشياطين الخاصة بي. لاحظنا بعض المسؤولين التنفيذيين وحاولوا اتباعنا، لكنني رفعت يدي وأوقفتهم.
“-لورا!”
كان كل شيء على ما يرام حتى وصلنا إلى القلعة.
كان ذلك أقرب إلى تنهد منه إلى كلمة فعلية. شددتُ فكي.
تبع ذلك المشكلة. كنا ذاهبين إلى الطابق التاسع وليس الطابق العاشر حيث تقع أجنحة المسؤولين التنفيذيين. عقدت حاجبيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطيتُ فم ديزي بهدوء بيدي.
“ليس لديزي غرفة هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“….”
أرى. إذن تم عزلها أيضًا عن غرفتها؟ لم يتم إعطائي حتى تقرير واحد عن كيفية تعرّض ديزي لهذا. كنا نقترب من الذروة.
“….!”
تم بلوغ الذروة عندما توقفت لابيس.
“ص-صاحب السمو!”
“نحن هنا، صاحب السمو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ!”
نظرتُ إلى الأمام بصمت. توقفت لابيس أمام باب سجن من الحديد. كان من الواضح أن هذا المكان تم صنعه على مضض من قبل العمال، حيث بدت الجدران خشنة. لم يكن مختلفًا عن كهف.
قرصت أسناني دون وعي. برزت الأوردة في رقبتي. فتحت الباب بركلة بمجرد أن فتحته لابيس. توجهت بسرعة إلى السجن. كان الماء يتدفق باستمرار على الجدران وشعرت بأن هواء السجن غير محتمل الخانق.
السجن تحت الأرض.
غادرت لابيس السجن.
“كيف…. كيف…!”
“….”
قرصت أسناني دون وعي. برزت الأوردة في رقبتي. فتحت الباب بركلة بمجرد أن فتحته لابيس. توجهت بسرعة إلى السجن. كان الماء يتدفق باستمرار على الجدران وشعرت بأن هواء السجن غير محتمل الخانق.
“إنها مضحكة… لأنني يمكنني فهم… كل ذلك… بدون أي كلمات….”
كانت ديزي محتجزة هنا.
لم أكن واثقاً من قدرتي على الحفاظ على تعبيري.
تنبعث رائحة مقيتة تجعلك تقيأ من دمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن تكون الضغينة التي تحملها ديزي في العالم ضغينتها لي فقط! أنا الوحيد المسموح له في عالمها…. كان يجب أن يكون الأمر كذلك!
“….”
“كيف تجرأ رئيس الجيش على معاقبة عضو من أفراد البلاط الداخلي!”
كنت غاضبًا لدرجة أنني لم أستطع نطق أي كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل مسؤوليّ التنفيذيون السجن واحدًا تلو الآخر.
كانت أطراف ديزي مقيدة بالجدار كما لو كانت معلقة على صليب. بدت فاقدة للوعي حيث تدلت رأسها. لم يكن هناك قطعة قماش واحدة عليها لتغطية جسدها. كانت هناك جروح فظيعة في كل أنحاء بشرتها البيضاء.
“ص-صاحب السمو!”
لم تكن هناك جرحان أو جرح واحد فقط. كانت هناك آثار واضحة تظهر أنه تم جلدها مئات المرات. تحول بعض الجروح إلى قروح نازفة بينما ما زالت الأخرى تنزف دمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 0
بدت أكثر كخرق منها بشرًا.
“إنها مضحكة… لأنني يمكنني فهم… كل ذلك… بدون أي كلمات….”
“….اشرحي، يا لابيس”.
ضرب صوتي جدران السجن. تم تعزيزه بالقوة السحرية لسيد شياطين، لذا تسبب بسهولة في ارتجاف الجدران. أنحنت لابيس رأسها أكثر.
جثت لابيس أمامي.
“أبي…..”
“اقترح جزء من المسؤولين التنفيذيين أن رئيسة الخدم ربما كانت تخطط لاغتيال صاحب السمو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ!”
“قولي أسماءهم!”
تم بلوغ الذروة عندما توقفت لابيس.
ضرب صوتي جدران السجن. تم تعزيزه بالقوة السحرية لسيد شياطين، لذا تسبب بسهولة في ارتجاف الجدران. أنحنت لابيس رأسها أكثر.
“…. هذا ليس الكثير”.
“كانت وزيرة الشؤون العسكرية لورا دي فارنيزي والخادمة إيفار لودبروك. أكدت وزيرة الشؤون العسكرية على وجه الخصوص أن رئيسة الخدم يجب أن تكون قد عبثت بالسم أثناء النقل. وبالتالي، أعلنت أنها ستعاقب رئيسة الخدم شخصيًا بينما كان صاحب السمو غير واع….”
أطلقت ديزي زفرة هواء بدت مثل ضحكة عادية وضحكة ساخرة في الوقت نفسه قبل أن ترتخي رأسها مرة أخرى. تحققت من نبضها احتياطًا. كانت بخير. لقد فقدت الوعي فقط. مرت ديزي بجراحة أكثر إيلامًا من هذا بكثير. كان هناك وقت متبقٍ بعد.
“كيف تجرؤ!”
“أبي…..”
أطلقت زئيرًا.
كان ذلك أقرب إلى تنهد منه إلى كلمة فعلية. شددتُ فكي.
“كيف تجرأ رئيس الجيش على معاقبة عضو من أفراد البلاط الداخلي!”
كيف يجرؤ شخص –
“استدعت لورا ديزي التي كانت تعتني بالقديسة سرًا وحجزتها في مكان ما في أمستل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان لأنني اقتربت منها؟ تململت ديزي قليلاً جدًا.
بدأت لابيس في الحديث بسرعة أكبر. يبدو أنها كانت تحاول إخباري بأكبر قدر ممكن قبل أن أنفجر غضبًا.
“….”
“بعد ذلك، نقلت لورا إلى قلعة سيد الشياطين وسجنتها هناك. ثم عذبتها بطرق مختلفة مثل الجلد والوشم. طلبت لورا من المسؤولين التنفيذيين الآخرين إبقاء الأمر سرًا، قائلة إنها ستتحمل المسؤولية الكاملة. يرجى قتلي”.
شعرت وكأن عينيّ كانتا ستطفران.
“-لورا!”
“يا لابيس”.
صرخت غاضبًا.
“…. هذا ليس الكثير”.
كان الطفل الذي كان ابنتي بالتبني وأيضًا رئيسة الخدم شبه ميت ومعلق من الجدار مثل خرقة. كانت التابعة التي أقدرها أكثر من أي شيء في هذا العالم على ركبتيها وتتوسل لي أن أقتلها. وأخيرًا، الجنرال الذي كنت أثق به أكثر من أي شخص آخر، المحافظ المخلص الذي لم يخن ثقتي أبدًا، قد خدعني.
0
كنت على وشك فقد عقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أتعاطف مع لورا لكن لم أستطع، مازلت أقول 60 جلدة لدانتاليان خفيفة جداً علي الي بيعملة فيا.
“جلبوا جميع أتباعي هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تحاولين التماسك عندما تكونين مغطاة بالكدمات؟ كم هذا مضحك.
شعرت وكأن عينيّ كانتا ستطفران.
بعد فترة وجيزة.
“باستثناء لوك! اجلبوا كل شخص حتى لو لم يكن متورطًا في هذا!”
تجمد بارسي في اللحظة التي التقت فيها أعيننا. امتلأ وجهه المشعر بالصدمة كما لو رأى شيئًا لا يجب عليه رؤيته. حدق بارسي في عينيّ للحظة قبل أن يخفض رأسه عاجزًا.
غادرت لابيس السجن.
قرصت أسناني دون وعي. برزت الأوردة في رقبتي. فتحت الباب بركلة بمجرد أن فتحته لابيس. توجهت بسرعة إلى السجن. كان الماء يتدفق باستمرار على الجدران وشعرت بأن هواء السجن غير محتمل الخانق.
كنت سأخرج مرهمًا وأعالج جروح ديزي، لكنني أدركت أنه لا ينبغي للآخرين رؤيتها بعد شفائها. كان علي إظهار هذه الحالة البائسة بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطيتُ فم ديزي بهدوء بيدي.
هل كان لأنني اقتربت منها؟ تململت ديزي قليلاً جدًا.
‘يجب أن أقرر عقوبتي الخاصة. يا كابتن الميليشيا المدنية، من هذه اللحظة فصاعدا، سوف تجلدني ستين جلدة. ‘
“أبي…..”
“إنها…. واضحة جدًا… ما تفكر فيه… يا أبي….”
كان ذلك أقرب إلى تنهد منه إلى كلمة فعلية. شددتُ فكي.
“نعم، عظمتك”.
“يا غبية. ماذا فعلتِ حتى غضب عليكِ بقية المسؤولين التنفيذيين لدرجة أن أحدًا لم يكن على استعداد لدعمك؟ كنتِ ستموتين لو اختار حتى المستشار البقاء صامتًا!”
0
“…. هذا ليس الكثير”.
كان نبرة جيرمي مختلفة عن المعتاد حيث لم يكن به حتى نفس ضئيل من المرح. كانت قاتلة محترفة تتميز بالتعبير والنبرة والإيماءات والعواطف مثل قاتلة محنكة. وقفت جيرمي على الفور وربطت يدي لورا بالسلاسل. ثم عُلقت لورا من السقف مثل بعض لحم الجزارة.
هل تحاولين التماسك عندما تكونين مغطاة بالكدمات؟ كم هذا مضحك.
0
رفعت ديزي رأسها لتنظر إليّ. يبدو أن حتى تلك الحركة الصغيرة كانت صعبة بالنسبة لها حيث ارتجف رأسها ورقبتها. كانت بائسة للغاية. كانت حدقتاها السوداوان متعكرتين وكان الدم ينزف من شفتيها.
“الجميع”.
“اللعنة علي هذا. اللعنة علي هذا…!”
صفع السوط الهواء ورنّ صوت مزق اللحم.
خرجت الشتائم من تلقاء نفسها.
“استدعت لورا ديزي التي كانت تعتني بالقديسة سرًا وحجزتها في مكان ما في أمستل”.
لم أكن أريد تحويل ديزي إلى ضحية نبيلة. كان ينبغي أن تأتي كل الضغينة إلى ديزي مني وحدي. كان من المفترض أن تكون هذه الفتاة عملي الفني. من المفترض أن تصبح زهرة الضغينة التي ولدت من يدي!
ضرب صوتي جدران السجن. تم تعزيزه بالقوة السحرية لسيد شياطين، لذا تسبب بسهولة في ارتجاف الجدران. أنحنت لابيس رأسها أكثر.
يجب أن تكون الضغينة التي تحملها ديزي في العالم ضغينتها لي فقط! أنا الوحيد المسموح له في عالمها…. كان يجب أن يكون الأمر كذلك!
“….”
هذه الطفلة لي!
خلعت جيرمي القميص العلوي للورا، مكشفة عن ناصيتها الشاحبة وظهرها. كان جسد الفتاة التي مارست معها الحب لا تعد ولا تحصى من المرات هناك أمامي.
بعد جعلها تنظر فقط إليّ، وتكره فقط إليّ وتتعلم ما هو الانتقام مني وحدي، يمكنني بعد ذلك أن أُقر أو أُرفض من قبلها بالكامل! هذه الطفلة هي شاهدي الحي، محامي الوحيد، والقاضي الوحيد، وأخيرًا، بديلي!
“على الرغم من أنه كان عليكِ، بصفتك المستشارة، مراقبة كل إدارة عن كثب والتأكد من عدم تجاوز أحد سلطته، إلا أنك أهملت واجبك. إن جريمة عدم إيقاف إجراء وزيرة الشؤون العسكرية الجامد ثقيلة. أنا أخصم مخصصاتك لمدة عامين”.
كيف يجرؤ شخص –
كنت سأخرج مرهمًا وأعالج جروح ديزي، لكنني أدركت أنه لا ينبغي للآخرين رؤيتها بعد شفائها. كان علي إظهار هذه الحالة البائسة بالكامل.
أن يفعل ما يريد مع محكمي النبيل!
أطلقت زئيرًا.
“….”
“باستثناء لوك! اجلبوا كل شخص حتى لو لم يكن متورطًا في هذا!”
كافحت ديزي لتحدق فيّ وأنا أغلي صامتًا. أطلقت ضحكة صغيرة. عندما حدقت فيها وسألتها ما الذي كان مضحكًا، حركت شفتيها ببطء مثل سمكة ألقيت خارج الماء.
0
“إنها…. واضحة جدًا… ما تفكر فيه… يا أبي….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن تكون الضغينة التي تحملها ديزي في العالم ضغينتها لي فقط! أنا الوحيد المسموح له في عالمها…. كان يجب أن يكون الأمر كذلك!
“….”
خرجت الشتائم من تلقاء نفسها.
“إنها مضحكة… لأنني يمكنني فهم… كل ذلك… بدون أي كلمات….”
أغمي على لورا حوالي الضربة التاسعة. نظرت إلى جيريمي.
غطيتُ فم ديزي بهدوء بيدي.
لم تكن هناك جرحان أو جرح واحد فقط. كانت هناك آثار واضحة تظهر أنه تم جلدها مئات المرات. تحول بعض الجروح إلى قروح نازفة بينما ما زالت الأخرى تنزف دمًا.
“الانتقام هو مهمتي، لذلك سأكون أنا من سيقوم به”.
تجمد بارسي في اللحظة التي التقت فيها أعيننا. امتلأ وجهه المشعر بالصدمة كما لو رأى شيئًا لا يجب عليه رؤيته. حدق بارسي في عينيّ للحظة قبل أن يخفض رأسه عاجزًا.
“هاع…..”
“قرر وزير الشؤون العسكرية القيام بالأمر بنفسها وعاقبت رئيسة الخدم على جريمة لم ألمّ بها حتى. تم انتهاك القوانين لأن هذا لم يتم أيضًا من خلال محاكمة عادلة، إنها تصرفت ضد واجباتها كتابعة بقرارها على نحوٍ منفرد، وتم تشويه أساس الدولة حيث عاقبت رئيس إدارة أخرى”.
أطلقت ديزي زفرة هواء بدت مثل ضحكة عادية وضحكة ساخرة في الوقت نفسه قبل أن ترتخي رأسها مرة أخرى. تحققت من نبضها احتياطًا. كانت بخير. لقد فقدت الوعي فقط. مرت ديزي بجراحة أكثر إيلامًا من هذا بكثير. كان هناك وقت متبقٍ بعد.
تجمد بارسي في اللحظة التي التقت فيها أعيننا. امتلأ وجهه المشعر بالصدمة كما لو رأى شيئًا لا يجب عليه رؤيته. حدق بارسي في عينيّ للحظة قبل أن يخفض رأسه عاجزًا.
بعد فترة وجيزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان لأنني اقتربت منها؟ تململت ديزي قليلاً جدًا.
دخل مسؤوليّ التنفيذيون السجن واحدًا تلو الآخر.
0
من بينهم، كان هناك مسؤولون تنفيذيون أطلقوا أنات بعد أن رأوا ديزي وأولئك الذين عقدوا حاجبيهم فقط كما لو أنهم كانوا يعرفون بالفعل. لست متأكدًا مما إذا كان ينبغي أن أقول إنه من المحظوظ أو غير المحظوظ، ولكن شخص واحد فقط قد فعل الأخير.
تبع ذلك المشكلة. كنا ذاهبين إلى الطابق التاسع وليس الطابق العاشر حيث تقع أجنحة المسؤولين التنفيذيين. عقدت حاجبيّ.
“الجميع”.
“إنها…. واضحة جدًا… ما تفكر فيه… يا أبي….”
تحدثتُ بمجرد وصول الجميع.
كان كل شيء على ما يرام حتى وصلنا إلى القلعة.
“اجثوا”.
تبع ذلك المشكلة. كنا ذاهبين إلى الطابق التاسع وليس الطابق العاشر حيث تقع أجنحة المسؤولين التنفيذيين. عقدت حاجبيّ.
سجد الجميع اللحظة التي أعطيتهم فيها الأمر. لابيس، لورا، بارسي، جيرمي، وإيفار، ما مجموعه خمسة أشخاص. كانت بلينجي والفيات يراقبوننا بتوتر من مسافة.
“خذيني إلى حيث توجد ديزي”.
“يا لابيس”.
“الجميع”.
“نعم، صاحب السمو”.
لقد تحدثت بينما ألهث.
“ارفعي رأسك”.
صرخ بارسي في ذعر. كان الشخص الوحيد هنا الذي لم يكن مرتبطًا بما يكفي بهذه الحادثة بحيث لم يضطر إلى طلب الإذن للتحدث. كان ذلك لأنه كان في منصب منفصل عن المسؤولين التنفيذيين الآخرين حيث كان عليه إدارة الإقليم.
رفعت لابيس رأسها ببطء. ثم صفعتها دون أي تردد. رن صوت واضح بينما سقطت لابيس عاجزة على الأرض. لم تصدر لابيس نفسها صرخة، لكن الأشخاص الذين كانوا يشاهدون حبسوا أنفاسهم صدمة.
‘أيقظيها.’
من المعروف أن لابيس تتلقى قرب كل عاطفتي؛ ومع ذلك، قد ضربت تلك الشخصية بالذات. لم يتمكن التابعون الآخرون من النطق بصوت وأنحنوا رؤوسهم أكثر.
0
“قفي”.
ضغطت لورا جبهتها على الأرض.
دفعت لابيس نفسها للوقوف. صفعتها مرة أخرى على الفور. ترنحت لابيس.
بارسي، الذي كان دائمًا يتحدث إليّ مثل صديق، كان يتصرف كرجل مختلف وهو يتبع الأصول.
واصلت أمرها بنبرة باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تحاولين التماسك عندما تكونين مغطاة بالكدمات؟ كم هذا مضحك.
“قفي”.
لم أكن أريد تحويل ديزي إلى ضحية نبيلة. كان ينبغي أن تأتي كل الضغينة إلى ديزي مني وحدي. كان من المفترض أن تكون هذه الفتاة عملي الفني. من المفترض أن تصبح زهرة الضغينة التي ولدت من يدي!
وتكرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت غاضبًا لدرجة أنني لم أستطع نطق أي كلمات.
لم تصدر لابيس أي صوت ولم أقل أي شيء غير أوامري الباردة. رنّ صوت الوحشية فقط في جميع أنحاء السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتكرار.
سحبت يدي بعد أن ضربتها ثلاثين مرة بالضبط. لم أتساهل معها. لقد بذلت كل ما في وسعي لضرب خد لابيس. كان هذا واضحًا من كيفية ارتجاف كتفيها بصمت بعد كل ضربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطيتُ فم ديزي بهدوء بيدي.
“على الرغم من أنه كان عليكِ، بصفتك المستشارة، مراقبة كل إدارة عن كثب والتأكد من عدم تجاوز أحد سلطته، إلا أنك أهملت واجبك. إن جريمة عدم إيقاف إجراء وزيرة الشؤون العسكرية الجامد ثقيلة. أنا أخصم مخصصاتك لمدة عامين”.
دفعت لابيس نفسها للوقوف. صفعتها مرة أخرى على الفور. ترنحت لابيس.
“شكرًا…. جزيلاً على العقاب الرحيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت غاضبًا لدرجة أنني لم أستطع نطق أي كلمات.
انحنت لابيس بجسدها المرتجف. لم تعد ساقاها قادرة على دعم جسدها حيث انهارت.
لقد تحدثت بينما ألهث.
خيم الصمت والخوف على السجن.
أن يفعل ما يريد مع محكمي النبيل!
قلت اسم شخص بأبرد طريقة فعلتها من قبل.
السجن تحت الأرض.
“لورا دي فارنيزي”.
“اللعنة علي هذا. اللعنة علي هذا…!”
“نعم، سيدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المعروف أن لابيس تتلقى قرب كل عاطفتي؛ ومع ذلك، قد ضربت تلك الشخصية بالذات. لم يتمكن التابعون الآخرون من النطق بصوت وأنحنوا رؤوسهم أكثر.
“سأسمح لكِ بالدفاع النهائي”.
“نعم، سيدي”.
ضغطت لورا جبهتها على الأرض.
أومأت. كان هذا يعني أنه ليس لديها أي عذر.
“ارتكبت هذه المرأة ذات المولد الوضيع جريمة كبيرة”.
بعد جعلها تنظر فقط إليّ، وتكره فقط إليّ وتتعلم ما هو الانتقام مني وحدي، يمكنني بعد ذلك أن أُقر أو أُرفض من قبلها بالكامل! هذه الطفلة هي شاهدي الحي، محامي الوحيد، والقاضي الوحيد، وأخيرًا، بديلي!
“حسنًا جدًا، إذن”.
صرخ بارسي في ذعر. كان الشخص الوحيد هنا الذي لم يكن مرتبطًا بما يكفي بهذه الحادثة بحيث لم يضطر إلى طلب الإذن للتحدث. كان ذلك لأنه كان في منصب منفصل عن المسؤولين التنفيذيين الآخرين حيث كان عليه إدارة الإقليم.
أومأت. كان هذا يعني أنه ليس لديها أي عذر.
أومأت. كان هذا يعني أنه ليس لديها أي عذر.
“جيرمي، اربطي المجرمة بالسلاسل على السقف”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرة أخرى.
“نعم، عظمتك”.
“ص-صاحب السمو!”
كان نبرة جيرمي مختلفة عن المعتاد حيث لم يكن به حتى نفس ضئيل من المرح. كانت قاتلة محترفة تتميز بالتعبير والنبرة والإيماءات والعواطف مثل قاتلة محنكة. وقفت جيرمي على الفور وربطت يدي لورا بالسلاسل. ثم عُلقت لورا من السقف مثل بعض لحم الجزارة.
خيم الصمت والخوف على السجن.
“قرر وزير الشؤون العسكرية القيام بالأمر بنفسها وعاقبت رئيسة الخدم على جريمة لم ألمّ بها حتى. تم انتهاك القوانين لأن هذا لم يتم أيضًا من خلال محاكمة عادلة، إنها تصرفت ضد واجباتها كتابعة بقرارها على نحوٍ منفرد، وتم تشويه أساس الدولة حيث عاقبت رئيس إدارة أخرى”.
كنت سأخرج مرهمًا وأعالج جروح ديزي، لكنني أدركت أنه لا ينبغي للآخرين رؤيتها بعد شفائها. كان علي إظهار هذه الحالة البائسة بالكامل.
أمسكتُ بالسوط الموضوع على جانب واحد من السجن.
كان كل شيء على ما يرام حتى وصلنا إلى القلعة.
“ولذلك، سيتم إقالة لورا دي فارنيزي من منصبها كوزيرة للشؤون العسكرية والخدمة في الحرب كمواطنة عادية. بالإضافة إلى ذلك، ستتلقى ثلاثين ضربة من سوط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرى. إذن تم عزلها أيضًا عن غرفتها؟ لم يتم إعطائي حتى تقرير واحد عن كيفية تعرّض ديزي لهذا. كنا نقترب من الذروة.
“ص-صاحب السمو!”
“نحن هنا، صاحب السمو.”
صرخ بارسي في ذعر. كان الشخص الوحيد هنا الذي لم يكن مرتبطًا بما يكفي بهذه الحادثة بحيث لم يضطر إلى طلب الإذن للتحدث. كان ذلك لأنه كان في منصب منفصل عن المسؤولين التنفيذيين الآخرين حيث كان عليه إدارة الإقليم.
كان ذلك أقرب إلى تنهد منه إلى كلمة فعلية. شددتُ فكي.
بارسي، الذي كان دائمًا يتحدث إليّ مثل صديق، كان يتصرف كرجل مختلف وهو يتبع الأصول.
“كانت وزيرة الشؤون العسكرية لورا دي فارنيزي والخادمة إيفار لودبروك. أكدت وزيرة الشؤون العسكرية على وجه الخصوص أن رئيسة الخدم يجب أن تكون قد عبثت بالسم أثناء النقل. وبالتالي، أعلنت أنها ستعاقب رئيسة الخدم شخصيًا بينما كان صاحب السمو غير واع….”
“سيكون من الصعب على فتاة صغيرة تحمل ثلاثين ضربة من سوط! بدلاً من ذلك، يرجى معاقبتنا جميعًا على قدم المساواة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتكرار.
“سيتم خفض رواتب بقية الناس بنصف عام. ومع ذلك، لا يمكن تخفيض حكم المجرم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“صاحب السمو!”
0
رفع بارسي رأسه.
كنت على وشك فقد عقلي.
“….!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع لابيس رفع رأسها. لم يكن حتى دفعت غضبي ونقرت على كتف لابيس أنها أخيرًا رفعت رأسها. غادرنا القاعة وتوجهنا إلى قلعة سيد الشياطين الخاصة بي. لاحظنا بعض المسؤولين التنفيذيين وحاولوا اتباعنا، لكنني رفعت يدي وأوقفتهم.
تجمد بارسي في اللحظة التي التقت فيها أعيننا. امتلأ وجهه المشعر بالصدمة كما لو رأى شيئًا لا يجب عليه رؤيته. حدق بارسي في عينيّ للحظة قبل أن يخفض رأسه عاجزًا.
شددت قبضتي على السوط.
“باستثناء لوك! اجلبوا كل شخص حتى لو لم يكن متورطًا في هذا!”
“كشفي ظهر المجرم لي”.
“صاحب السمو!”
“مفهوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأسمح لكِ بالدفاع النهائي”.
خلعت جيرمي القميص العلوي للورا، مكشفة عن ناصيتها الشاحبة وظهرها. كان جسد الفتاة التي مارست معها الحب لا تعد ولا تحصى من المرات هناك أمامي.
تنفست بشدة. لقد استنفدت قدرتي على التحمل بعد معاقبة لابيس ولورا على التوالي. كان هذا هو مقدار رفضي لإظهار الرحمة.
صفع السوط الهواء ورنّ صوت مزق اللحم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تجرؤ!”
صرخت لورا.
خلعت جيرمي القميص العلوي للورا، مكشفة عن ناصيتها الشاحبة وظهرها. كان جسد الفتاة التي مارست معها الحب لا تعد ولا تحصى من المرات هناك أمامي.
لم أعطها لحظة لترتاح بينما واصلت ضرب السوط. لقد تمزق جلدها بالكامل بالفعل بسبب الضربة الثانية. تناثر الدم في الهواء مع كل ضربة بالسوط. تلقيت هذا الدم على وجهي وأنا أرجح ذراعي.
“الجميع”.
أغمي على لورا حوالي الضربة التاسعة. نظرت إلى جيريمي.
بارسي، الذي كان دائمًا يتحدث إليّ مثل صديق، كان يتصرف كرجل مختلف وهو يتبع الأصول.
‘أيقظيها.’
تنبعث رائحة مقيتة تجعلك تقيأ من دمها.
سكبت جيريمي الماء البارد على لورا. وتسرب الماء إلى جراحها. أُجبرت لورا على العودة إلى وعيها بسبب الألم الحاد. لقد تأرجحت السوط مرة أخرى.
بدأت لابيس في الحديث بسرعة أكبر. يبدو أنها كانت تحاول إخباري بأكبر قدر ممكن قبل أن أنفجر غضبًا.
مرة أخرى.
لم أعطها لحظة لترتاح بينما واصلت ضرب السوط. لقد تمزق جلدها بالكامل بالفعل بسبب الضربة الثانية. تناثر الدم في الهواء مع كل ضربة بالسوط. تلقيت هذا الدم على وجهي وأنا أرجح ذراعي.
ومره اخرى.
“….اشرحي، يا لابيس”.
أغمي على لورا سبع مرات. أصبحت العضلات على ظهرها خشنة. غسل الدم الدم كما تدفق على الأرض.
قرصت أسناني دون وعي. برزت الأوردة في رقبتي. فتحت الباب بركلة بمجرد أن فتحته لابيس. توجهت بسرعة إلى السجن. كان الماء يتدفق باستمرار على الجدران وشعرت بأن هواء السجن غير محتمل الخانق.
تنفست بشدة. لقد استنفدت قدرتي على التحمل بعد معاقبة لابيس ولورا على التوالي. كان هذا هو مقدار رفضي لإظهار الرحمة.
“نعم، عظمتك”.
لقد تحدثت بينما ألهث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت لورا.
‘إن مسؤولية جريمة التابع تقع على عاتق سيدهم. أنا، دانتاليان، قمت بتعيين الشخص الخطأ كمستشار لي، ولم أدرك أن أحد وزرائي قد ارتكب جريمة، ولم أدرك أن رئيسة الخادمة قد تعرضت للتعذيب.
سلمت السوط لجيريمي.
“باستثناء لوك! اجلبوا كل شخص حتى لو لم يكن متورطًا في هذا!”
‘يجب أن أقرر عقوبتي الخاصة. يا كابتن الميليشيا المدنية، من هذه اللحظة فصاعدا، سوف تجلدني ستين جلدة. ‘
أغمي على لورا سبع مرات. أصبحت العضلات على ظهرها خشنة. غسل الدم الدم كما تدفق على الأرض.
0
‘أيقظيها.’
0
“لورا دي فارنيزي”.
0
“ارفعي رأسك”.
0
بدت أكثر كخرق منها بشرًا.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المعروف أن لابيس تتلقى قرب كل عاطفتي؛ ومع ذلك، قد ضربت تلك الشخصية بالذات. لم يتمكن التابعون الآخرون من النطق بصوت وأنحنوا رؤوسهم أكثر.
0
0
0
“كشفي ظهر المجرم لي”.
0
السجن تحت الأرض.
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت غاضبًا لدرجة أنني لم أستطع نطق أي كلمات.
0
0
0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطيتُ فم ديزي بهدوء بيدي.
في المواقف الي ذي دي لازم تتخذ إجراءات شديدة مش ينفع تعطيها صفعه على اليد وتقول عيب هذا خاطئ.
“باستثناء لوك! اجلبوا كل شخص حتى لو لم يكن متورطًا في هذا!”
حاولت أتعاطف مع لورا لكن لم أستطع، مازلت أقول 60 جلدة لدانتاليان خفيفة جداً علي الي بيعملة فيا.
“….اشرحي، يا لابيس”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات