كشف أسرار الآخرين
اللعنة، يبدو أن صاحب المكتبة قد أدرك شيئًا خاطئًا.
ابتسم لين جي عندما رأى زبون يعبر عن إعجابه بوردته. “شكرا لتقديرك. أنا متأكد من أنه سيكون نباتًا جميلاً.”
علاوة على ذلك، كان لين جي يهتم شخصيًا بهذه الوردة. خلال الأسبوع الماضي، كان يسقيها يومًا بعد يوم، مما أدى إلى خلق بعض المشاعر.
كل شيء له روح. كان احترام النباتات والزهور شكلاً من أشكال الرومانسية في الحياة.
انقبضت عيون أكرمان وأصبح تنفسه أثقل. هو يعلم أنني أجري حاليا تقييم مرتبة مدمر؟
علاوة على ذلك، قالت الجنية الشابة بفخر أنها تستطيع حشد الأفكار أيضًا.
حتى لو كان يلعب فقط مع قلب تلك السيدة الشابة، فلا يزال يتعين عليه أن يتصرف كتاجر ودود.
علاوة على ذلك، قالت الجنية الشابة بفخر أنها تستطيع حشد الأفكار أيضًا.
– لذا إذا جاء يوم عادت فيه الجنية الشابة ورأت كيف تم تقدير هديتها ونواياها الطيبة، ستشعر بالتقدير … وربما سيكون لديه زبون متكرر آخر لمكتبته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يحب صاحب المكتبة هذا اللعب بقلوب الناس فحسب، بل يبدو محبًا للغاية لهذه ‘الوردة’… كما لو أنه يعامل هذا الوحش كطفله.
كما ترى، كان لا بد من بناء طريق لكسب المال على مدى فترة من الزمن.
هل انت غير سعيد؟ ثم دعني أفتح قلبك (جسديًا) – المعنى الخفي لصاحب المكتبة لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا.
‘أصغر التفاصيل يمكن أن تحدد النجاح والفشل’ كانت مقولة صحيحة للغاية.
“…” عند سماع ما قيل، شعر أكرمان بقشعريرة داخل جسده عندما تذكر المشهد الذي شهده للتو.
علاوة على ذلك، كان لين جي يهتم شخصيًا بهذه الوردة. خلال الأسبوع الماضي، كان يسقيها يومًا بعد يوم، مما أدى إلى خلق بعض المشاعر.
انقبضت عيون أكرمان وأصبح تنفسه أثقل. هو يعلم أنني أجري حاليا تقييم مرتبة مدمر؟
“…” عند سماع ما قيل، شعر أكرمان بقشعريرة داخل جسده عندما تذكر المشهد الذي شهده للتو.
“لقد استسلمت بالفعل.” قرر أكرمان أن يقول الحقيقة.
لا يحب صاحب المكتبة هذا اللعب بقلوب الناس فحسب، بل يبدو محبًا للغاية لهذه ‘الوردة’… كما لو أنه يعامل هذا الوحش كطفله.
‘أصغر التفاصيل يمكن أن تحدد النجاح والفشل’ كانت مقولة صحيحة للغاية.
حتى الساحرة السوداء مورفي التي انتهكت العديد من المحرمات كانت على الأكثر تحب وحش الأحلام المُعاد إحيائه باعتباره مخلوقًا رائعًا، ومع ذلك فهي لن تذهب إلى حد التعامل مع هذا النوع من الوحوش المثيرة للاشمئزاز كإنسان!
إنها إرادتنا التي تروض الدم الفاسد!
من هو صاحب المكتبة هذا بالضبط؟
كان هذا الزبون يسعى للحصول على ترقية أو زيادة في الراتب، ومع ذلك فقد تعرض للضغط من قبل رؤسائه بشكل متكرر، مما أدى إلى اكتئابه من تذكر مكانته في المجتمع. بعد أن تجول في حيرة، دخل في النهاية إلى المكتبة.
ارتعشت جفون أكرمان عندما وصل فجأة إلى تخمين معقول.
طالما أن المرء لا يعاني من الاكتئاب، فإن أي شخص عادي سيسعى بالتأكيد إلى شكل من أشكال التحسين الذاتي بدرجات متفاوتة.
ربما صاحب المكتبة ليس إنسانًا أيضًا؟
كل شيء له روح. كان احترام النباتات والزهور شكلاً من أشكال الرومانسية في الحياة.
ماذا لو كان هو و’الوردة’ من نفس النوع، وكان هو فقط الذي لديه طبقة من الجلد ‘البشري’؟ أليس هذا منطقيًا جدًا؟
وعندما يتم تصورها بمزيد من التفصيل، فإن حجم التحسين الذاتي يمكن أن يكون بلا حدود.
لماذا لم يكن أكرمان قادراً على الإحساس بأي أثير؟ لماذا يتمتع صاحب المكتبة بهذه الشخصية الدنيئة والملتوية؟ لماذا كان قويًا بشكل غير معقول… كان ذلك لأن الشخص الذي يقف أمام أكرمان كان ببساطة وجودًا يقارن بالكائنات السامية.
كشـ-… كشف أسرار الآخرين؟!
لكن، ألم يكن اتحاد الحقيقة يعرف؟
تصلب جسد أكرمان بالكامل وشعر أن شيئًا فظيعًا سيحدث إذا لم يجلس.
لقد استخدمه اتحاد الحقيقة اللعين كعلف مدافع!
كشـ-… كشف أسرار الآخرين؟!
كان لدى وايلد القدرة على استخدام هذا المكان كمركز ولكن أكرمان شعر أنه تم إرساله إلى هنا كتضحية!
خمن أن هذا الزبون دائمًا ما كان يُظهر جانبه الصلب. حتى لو كان مرهقًا وعلى وشك الانهيار، فإنه لن يظهر أبدًا أي علامة ضعف أمام الآخرين.
“هيه…هيهه…”
“…” عند سماع ما قيل، شعر أكرمان بقشعريرة داخل جسده عندما تذكر المشهد الذي شهده للتو.
ضحك أكرمان بخجل، وهو يفكر في نفسه أن صاحب المكتبة كان مسرورًا بالثناء على ‘وردته’. وهكذا قال عكس ما شعر به حقًا. “كنت أتحدث فقط عن الحقيقة.”
حتى لو كان يلعب فقط مع قلب تلك السيدة الشابة، فلا يزال يتعين عليه أن يتصرف كتاجر ودود.
لاحظ لين جي أن تعبير زبونه الجديد أصبح شاحبًا، وبالتالي قام بنقل الوعاء إلى الجانب. “يبدو أنك لست على ما يرام، ما رأيك في الجلوس أولاً؟”
اللعنة، يبدو أن صاحب المكتبة قد أدرك شيئًا خاطئًا.
اللعنة، يبدو أن صاحب المكتبة قد أدرك شيئًا خاطئًا.
كان عليه أن يأخذ زمام المبادرة ويستجوب، كما لو كان يفتح القشرة الصلبة للمحار شيئًا فشيئًا ليكشف عن الأجزاء الداخلية الناعمة.
هز أكرمان رأسه على عجل. “لا لا لا. أنا بخير تماما…”
ولكن هل يستطيع أن يقول هذا؟ بالطبع لا!
عبس لين جي. “حقًا؟ لا تتعب نفسك.”
في مواجهة تهديد صريح، لم يستطع أكرمان إلا أن يومئ برأسه في إذلال ويجلس بتردد على الكرسي الآخر الوحيد في المكتبة.
خمن أن هذا الزبون دائمًا ما كان يُظهر جانبه الصلب. حتى لو كان مرهقًا وعلى وشك الانهيار، فإنه لن يظهر أبدًا أي علامة ضعف أمام الآخرين.
هز أكرمان رأسه على عجل. “لا لا لا. أنا بخير تماما…”
من مظهره، بدا أن هذا الزبون الجديد كان شخصًا بالغًا نموذجيًا من الطبقة العاملة وسط الثلاثينيات والخمسينيات.
كان هذا الزبون يسعى للحصول على ترقية أو زيادة في الراتب، ومع ذلك فقد تعرض للضغط من قبل رؤسائه بشكل متكرر، مما أدى إلى اكتئابه من تذكر مكانته في المجتمع. بعد أن تجول في حيرة، دخل في النهاية إلى المكتبة.
من المحتمل أن يكون لدى شخص بالغ من الطبقة العاملة في هذا العمر كل من كبار السن والشباب الذين يجب عليهم رعايتهم، وزوجة في المنزل، ورئيس في العمل. لن يكون من غير المألوف أن يكون لديهم شعور بالأزمة مع اقترابهم من منتصف العمر بينما لا يزالون مترددين في التخلي عن شبابهم. هذه الفترة من الحياة يمكن أن تكون مرهقة للغاية.
تصلب جسد أكرمان بالكامل وشعر أن شيئًا فظيعًا سيحدث إذا لم يجلس.
علاوة على ذلك، يبدو أن هذا الزبون كان شخصًا مشغولًا جاء لرؤية مكان الانفجار، ولكن بدون أي هدف محدد، قد يشعر بالضياع.
لكن، ألم يكن اتحاد الحقيقة يعرف؟
بالتأكيد، كان هذا زبونًا في حاجة ماسة إلى بعض الإرشاد.
كانت لهجته مليئة بالسخرية من النفس.
وهكذا، ابتسم لين جي ابتسامة لطيفة وقال: “لا تقلق، اجلس. لا يوجد أحد هنا، لذا لن يراك أي شخص. ليس هناك أي ضرر في إخباري عن أي أمور غير سعيدة قد تواجهها. أنا جيد جدًا في كشف أسرار الآخرين.”
حتى تغيير عيب صغير، اصلاح مشكلة، أو مجرد حل سؤال يمكن اعتباره أيضًا تحسينًا للذات.
كشـ-… كشف أسرار الآخرين؟!
كان عليه أن يأخذ زمام المبادرة ويستجوب، كما لو كان يفتح القشرة الصلبة للمحار شيئًا فشيئًا ليكشف عن الأجزاء الداخلية الناعمة.
تصلب جسد أكرمان بالكامل وشعر أن شيئًا فظيعًا سيحدث إذا لم يجلس.
حتى الساحرة السوداء مورفي التي انتهكت العديد من المحرمات كانت على الأكثر تحب وحش الأحلام المُعاد إحيائه باعتباره مخلوقًا رائعًا، ومع ذلك فهي لن تذهب إلى حد التعامل مع هذا النوع من الوحوش المثيرة للاشمئزاز كإنسان!
هل كان هناك أي شيئ أزعجه؟
كشـ-… كشف أسرار الآخرين؟!
بالطبع، مثل تفحصه لهذه المكتبة ولكن تعرضه لكمين منتصف ذلك…
أومأ لين جي برأسه بينما كان على ما يبدو في تفكير عميق.
ولكن هل يستطيع أن يقول هذا؟ بالطبع لا!
ارتعشت جفون أكرمان عندما وصل فجأة إلى تخمين معقول.
ألن يتم ‘كشفه’ تمامًا إذا اعترف بهذا الشكل؟
تصلب جسد أكرمان بالكامل وشعر أن شيئًا فظيعًا سيحدث إذا لم يجلس.
هل انت غير سعيد؟ ثم دعني أفتح قلبك (جسديًا) – المعنى الخفي لصاحب المكتبة لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الممكن أن يموت أكرمان مرات لا تحصى خلال الدقيقة الكاملة من تحديقه بـ ‘الوردة’ إذا كان صاحب المكتبة يرغب في قتله.
في مواجهة تهديد صريح، لم يستطع أكرمان إلا أن يومئ برأسه في إذلال ويجلس بتردد على الكرسي الآخر الوحيد في المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا لو كان هو و’الوردة’ من نفس النوع، وكان هو فقط الذي لديه طبقة من الجلد ‘البشري’؟ أليس هذا منطقيًا جدًا؟
عرف لين جي أنه نجح بالفعل في الخطوة الأولى عندما شاهد الزبون يجلس بتردد. ومع ذلك، فإن وجود زبون بهذا النوع من الشخصية يكشف عن أفكاره العميقة سيكون مهمة صعبة إلى حد ما.
لماذا لم يكن أكرمان قادراً على الإحساس بأي أثير؟ لماذا يتمتع صاحب المكتبة بهذه الشخصية الدنيئة والملتوية؟ لماذا كان قويًا بشكل غير معقول… كان ذلك لأن الشخص الذي يقف أمام أكرمان كان ببساطة وجودًا يقارن بالكائنات السامية.
كان عليه أن يأخذ زمام المبادرة ويستجوب، كما لو كان يفتح القشرة الصلبة للمحار شيئًا فشيئًا ليكشف عن الأجزاء الداخلية الناعمة.
لقد استخدمه اتحاد الحقيقة اللعين كعلف مدافع!
طوى لين جي ذراعيه وكشف عن ابتسامته المهنية المعتادة. “لا بأس إذا كنت لا ترغب في التحدث. دعني أخمن، الأمر يتعلق بتحسين ذاتك، هل أنا على حق؟ ”
ولكن هل يستطيع أن يقول هذا؟ بالطبع لا!
‘تحسين الذات’… كان مثل ‘هل واجهت بعض المشاكل’. لقد كانتا عبارتين خاصتين بلين جي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيه…هيهه…”
طالما أن المرء لا يعاني من الاكتئاب، فإن أي شخص عادي سيسعى بالتأكيد إلى شكل من أشكال التحسين الذاتي بدرجات متفاوتة.
لكن، ألم يكن اتحاد الحقيقة يعرف؟
قد يطلق الكثيرون على أنفسهم أسماء مثل ‘القمامة’ أو ‘عديم الفائدة’ أو ‘المتشردين عديمي القيمة’، ولكن في الواقع، بعض الأمل، مهما كان صغيرًا، سيظل موجودًا في قلوبهم.
لكن، ألم يكن اتحاد الحقيقة يعرف؟
حتى أولئك الذين يعانون من جنون العظمة يرغبون أيضًا في التحسن في جوانب معينة لتحقيق أحلامهم، سواء كان ذلك تعلم مهارة جديدة، أو رفع معاييرهم.
من المحتمل أن يكون لدى شخص بالغ من الطبقة العاملة في هذا العمر كل من كبار السن والشباب الذين يجب عليهم رعايتهم، وزوجة في المنزل، ورئيس في العمل. لن يكون من غير المألوف أن يكون لديهم شعور بالأزمة مع اقترابهم من منتصف العمر بينما لا يزالون مترددين في التخلي عن شبابهم. هذه الفترة من الحياة يمكن أن تكون مرهقة للغاية.
حتى تغيير عيب صغير، اصلاح مشكلة، أو مجرد حل سؤال يمكن اعتباره أيضًا تحسينًا للذات.
‘أصغر التفاصيل يمكن أن تحدد النجاح والفشل’ كانت مقولة صحيحة للغاية.
وعندما يتم تصورها بمزيد من التفصيل، فإن حجم التحسين الذاتي يمكن أن يكون بلا حدود.
“لقد استسلمت بالفعل.” قرر أكرمان أن يقول الحقيقة.
من الواضح أن هذا الزبون كان في حيرة من أمره وكان سلوكه بالكامل نموذجًا لشخص عالق حاليًا في مأزق.
علاوة على ذلك، قالت الجنية الشابة بفخر أنها تستطيع حشد الأفكار أيضًا.
كانت هذه العبارة علاجًا فوريًا ولم يعتقد لين جي أنها ستكون غير فعالة.
اللعنة، يبدو أن صاحب المكتبة قد أدرك شيئًا خاطئًا.
انقبضت عيون أكرمان وأصبح تنفسه أثقل. هو يعلم أنني أجري حاليا تقييم مرتبة مدمر؟
“لقد كانوا يستخدمونني فقط ويعاملونني كأداة يمكن التخلص منها. لقد اكتشفت ذلك الآن فقط. هذا النوع من الأنظمة يبدو عادلاً، ولكن في الواقع، لا يزال أصحاب النفوذ والأقوياء ينظرون بازدراء إلى الأشخاص مثلنا.”
لا، سيكون غريبا إذا لم يكن يعرف...
حتى أولئك الذين يعانون من جنون العظمة يرغبون أيضًا في التحسن في جوانب معينة لتحقيق أحلامهم، سواء كان ذلك تعلم مهارة جديدة، أو رفع معاييرهم.
إذا كان الأمر هكذا، فمن المحتمل أنه يعلم أنني توليت مكافأة وايلد بنية نصب كمين هنا.
طوى لين جي ذراعيه وكشف عن ابتسامته المهنية المعتادة. “لا بأس إذا كنت لا ترغب في التحدث. دعني أخمن، الأمر يتعلق بتحسين ذاتك، هل أنا على حق؟ ”
لم يكن أكرمان يعرف الدافع الدقيق لصاحب المكتبة.
اللعنة، يبدو أن صاحب المكتبة قد أدرك شيئًا خاطئًا.
كان من الممكن أن يموت أكرمان مرات لا تحصى خلال الدقيقة الكاملة من تحديقه بـ ‘الوردة’ إذا كان صاحب المكتبة يرغب في قتله.
لكن، ألم يكن اتحاد الحقيقة يعرف؟
ومع ذلك، لم يقم صاحب المكتبة بأي تحركات وبدلاً من ذلك بدأ في الدردشة مع أكرمان كما لو كان لديه دافع آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – لذا إذا جاء يوم عادت فيه الجنية الشابة ورأت كيف تم تقدير هديتها ونواياها الطيبة، ستشعر بالتقدير … وربما سيكون لديه زبون متكرر آخر لمكتبته؟
“لقد استسلمت بالفعل.” قرر أكرمان أن يقول الحقيقة.
ارتعشت جفون أكرمان عندما وصل فجأة إلى تخمين معقول.
“لقد كانوا يستخدمونني فقط ويعاملونني كأداة يمكن التخلص منها. لقد اكتشفت ذلك الآن فقط. هذا النوع من الأنظمة يبدو عادلاً، ولكن في الواقع، لا يزال أصحاب النفوذ والأقوياء ينظرون بازدراء إلى الأشخاص مثلنا.”
ضحك أكرمان بخجل، وهو يفكر في نفسه أن صاحب المكتبة كان مسرورًا بالثناء على ‘وردته’. وهكذا قال عكس ما شعر به حقًا. “كنت أتحدث فقط عن الحقيقة.”
كانت لهجته مليئة بالسخرية من النفس.
ضحك أكرمان بخجل، وهو يفكر في نفسه أن صاحب المكتبة كان مسرورًا بالثناء على ‘وردته’. وهكذا قال عكس ما شعر به حقًا. “كنت أتحدث فقط عن الحقيقة.”
في النهاية، نظر السحرة السود وعلماء اتحاد الحقيقة وغيرهم من الكائنات الخارقة إلى الصيادين الذين استعاروا قوة وحوش الأحلام بازدراء.
حتى تغيير عيب صغير، اصلاح مشكلة، أو مجرد حل سؤال يمكن اعتباره أيضًا تحسينًا للذات.
إنها إرادتنا التي تروض الدم الفاسد!
لماذا لم يكن أكرمان قادراً على الإحساس بأي أثير؟ لماذا يتمتع صاحب المكتبة بهذه الشخصية الدنيئة والملتوية؟ لماذا كان قويًا بشكل غير معقول… كان ذلك لأن الشخص الذي يقف أمام أكرمان كان ببساطة وجودًا يقارن بالكائنات السامية.
أومأ لين جي برأسه بينما كان على ما يبدو في تفكير عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف لين جي أنه نجح بالفعل في الخطوة الأولى عندما شاهد الزبون يجلس بتردد. ومع ذلك، فإن وجود زبون بهذا النوع من الشخصية يكشف عن أفكاره العميقة سيكون مهمة صعبة إلى حد ما.
آه لقد فهمت. إنه ضغط من الرؤساء بعد كل شيء …
لكن، ألم يكن اتحاد الحقيقة يعرف؟
كان هذا الزبون يسعى للحصول على ترقية أو زيادة في الراتب، ومع ذلك فقد تعرض للضغط من قبل رؤسائه بشكل متكرر، مما أدى إلى اكتئابه من تذكر مكانته في المجتمع. بعد أن تجول في حيرة، دخل في النهاية إلى المكتبة.
ومع ذلك، لم يقم صاحب المكتبة بأي تحركات وبدلاً من ذلك بدأ في الدردشة مع أكرمان كما لو كان لديه دافع آخر.
ربما كل ذلك بفضل القدر.
ولكن هل يستطيع أن يقول هذا؟ بالطبع لا!
حدق لين جي في هذا الزبون. “هل فكرت في البحث عن طريق مختلف للمضي قدمًا؟”
لم يكن أكرمان يعرف الدافع الدقيق لصاحب المكتبة.
ومع ذلك، لم يقم صاحب المكتبة بأي تحركات وبدلاً من ذلك بدأ في الدردشة مع أكرمان كما لو كان لديه دافع آخر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات