كم عدد دورات الحياة والموت التي ستنتهي بالداو اللا محدود
كم عدد دورات الحياة والموت التي ستنتهي بالداو اللامحدود
من يستطيع أن يدخل حياة الإنسان يحدده القدر، لكن القدر لا يستطيع أن يحدد من يبقى في حياة الإنسان. الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يقرر ذلك هو الشخص نفسه.
كان هذا الرجل … قو هونغ!
كان هناك في الأصل مقعد واحد فقط في أعلى البرج، لأن سو مينغ كان يرى بوضوح… أنه كان هناك مقعد واحد فقط متاح لشخص واحد للتأمل في البرجين الثاني والثالث.
نظرًا لأن سو مينغ لم يتمكن من نسيانهم، فلا بأس بالنسبة له ألا ينساهم، حتى لو تحول كل شيء إلى فراغ… وحتى لو تحول كل شيء إلى أشعة الغسق المتبقية التي اختفت بدون أثر مع حلول الظلام، حتى لا يمكن العثور على الظل.
كان هناك هواء قديم حول ذلك الشخص، ويمكن اكتشاف الشعور بمرور الوقت عليه. كان الأمر كما لو كان يجلس هناك لفترة طويلة… وينتظر سو مينغ.
مشى سو مينغ بالقرب من تيان شي زي، تمامًا مثلما كان يتحرك خلال حياته، حيث انتقل من الشتاء إلى الربيع أو الفصول الأخرى. عندما وصل إلى بوابة المدينة، لم يعد هناك أي ثلج أو رياح خلفه.
عندما دخل المدينة، يمكن سماع تنهدات تيان شي زي الخافتة خلفه. كان فيها الرحمة والعواطف المعقدة والفخر.
كان الرجل العجوز يحدق أيضًا في سو مينغ. التوت شفتيه ببطء في ابتسامة باهتة.
كان تعاطفه بسبب حياة سو مينغ بأكملها. كانت مشاعره المعقدة بسبب اختيار سو مينغ، لكنه كان فخورًا أيضًا بسو مينغ.
يمكنه صنع العالم، ولهذا السبب لم يكن هناك طريقة له للاندماج معه. كان بإمكانه أن يصنع الكون، لكن لم تكن هناك طريقة له أن ينزل شخصيًا على الأرض التي خلقها ليتحد معها. يمكنه أن يخلق ويغير كل أنواع الكائنات، لكن لم تكن هناك طريقة ليصبح جزءًا منها. إذا كان عليه أن يندمج معهم، فيجب أن يكون العالم والكون وكل أنواع الكائنات هم الذين حاولوا أن يصبحوا واحدًا معه!
لقد كان واحدًا من حكام الداو الثلاثة من المستوى التاسع في زانغ القديمة، أو بالأحرى، في تلك اللحظة، لم يعد هؤلاء الأشخاص الثلاثة حكام داو من المستوى التاسع. ربما كانوا قد قطعوا الداو الخاص بهم بالفعل وشكلوا الداو اللامحدود الخاص بهم بالكامل!
تلاشت التنهيدة تدريجيًا في المسافة، وانجرفت ببطء بعيدًا عن سو مينغ. عندما سار عبر بوابة المدينة ودخل إلى العاصمة الملكية لزانغ القديمة، بدا أن التنهد خلفه منفصل عنه بسنوات لا حصر لها. ثم اختفى دون أن يترك أثرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ويبدو أن هذا الوجود هو مثال للحكمة. لقد كانت نهاية ما يمكن لجميع الأرواح أن تفهمه. لقد كان أيضًا … داو يبدو أنه قادر على فهم المصير والاستبداد وكل شيء يتعلق بجميع أنواع الحياة.
سو مينغ لم يدير رأسه إلى الوراء. دخل إلى العاصمة الملكية، ثم واصل تقدمه دون أن ينظر إلى الوراء أبدًا.
لم يكن بحاجة إلى معرفة إلى أين يذهب، لأنه في اللحظة التي دخل فيها عبر بوابة المدينة، رأى ذلك بالفعل. كان هناك ثلاثة أبراج شاهقة من بعيد، ويجلس فوقها ثلاثة أشخاص.
“أنت تفضل استخدام الختم لتجنب القتال لمدة ألفي سنة، كل ذلك من أجل هذا المزارع. غو هونغ… الداو الخاص بك لا يزال بغيضًا كما كان في الماضي!”
كان الشخص الجالس في أعلى البرج في المنتصف يرتدي رداء الإمبراطور، وكانت هناك موجة كثيفة من المصير عليه، كما لو كان العالم بأكمله، والتغيرات في البحار والأراضي، وكل زانغ القديمة كانت تتمحور حوله. كان الأمر كما لو… عندما يكون هذا الشخص، ستكون زانغ القديمة هناك، وإذا لم يكن موجودًا، فلن يُعرف زانغ القديمة باسم زانغ القديمة !
“كان هذا وعدي، ومنذ أن قطعته، كان عليّ بالتأكيد أن أفي به. انسَ ألفي عام فقط، حتى لو اضطررت إلى الانتظار لمدة عشرين ألف عام، أو مائتي ألف عام، أو عشرين ألف دهر، فسوف أستمر في الانتظار!”
لقد كان حاكم زانغ القديمة… ملك زانغ القديمة الذي جمع كل مصير زانغ القديمة عليه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهره هو نفسه كما كان من قبل، لكن الهواء الغريب المحيط به قد ضعف وحل محله التقدم في السن. عندما نظر إلى سو مينغ، كان هناك فرح في عينيه. وبمجرد أن ألقى بعض النظرات القريبة عليه، أصبحت ضحكته أكثر حماسا من ذي قبل.
“أنا، سو مينغ، أحيي سيدي.” نظر سو مينغ إلى الرجل الجالس على البرج من بعيد، ثم لف قبضته ببطء في راحة يده وانحنى بعمق.
وبجانبه كان البرج الثالث. كان يجلس فوقه رجل في منتصف العمر. كان يبدو جميلًا بشكل لا يصدق، وكان يحيط به هواء غريب وساحر. كان هذا الهواء قويًا بشكل لا يصدق، وأصبح حضورًا يحيط به، مما جعله يبدو وكأنه شخص لا يتناسب مع العالم.
“أنا، سو مينغ، أحيي سيدي.” نظر سو مينغ إلى الرجل الجالس على البرج من بعيد، ثم لف قبضته ببطء في راحة يده وانحنى بعمق.
كان الأمر كما لو أنه حتى المصير لم يتمكن من الاندماج معه. لم يكن واحدًا مع العالم، ولم يندمج مع السماء، ولم يكن جزءًا من كل حياة على الأرض. سواء كانت السماء، أو الأرض ، أو أي شكل من أشكال الحياة، لم تكن هناك حالة من الوجود يمكن أن تتجاوز وجوده. كان… وكأنه الصانع الوحيد في العالم!
ستنتهي الأراضي في النهاية، لكن لن تكون هناك نهاية للسماء. كم عدد الأرواح التي ستؤدي إلى أفكار لا نهاية لها أبدًا؟
كان الشخص الجالس في أعلى البرج في المنتصف يرتدي رداء الإمبراطور، وكانت هناك موجة كثيفة من المصير عليه، كما لو كان العالم بأكمله، والتغيرات في البحار والأراضي، وكل زانغ القديمة كانت تتمحور حوله. كان الأمر كما لو… عندما يكون هذا الشخص، ستكون زانغ القديمة هناك، وإذا لم يكن موجودًا، فلن يُعرف زانغ القديمة باسم زانغ القديمة !
يمكنه صنع العالم، ولهذا السبب لم يكن هناك طريقة له للاندماج معه. كان بإمكانه أن يصنع الكون، لكن لم تكن هناك طريقة له أن ينزل شخصيًا على الأرض التي خلقها ليتحد معها. يمكنه أن يخلق ويغير كل أنواع الكائنات، لكن لم تكن هناك طريقة ليصبح جزءًا منها. إذا كان عليه أن يندمج معهم، فيجب أن يكون العالم والكون وكل أنواع الكائنات هم الذين حاولوا أن يصبحوا واحدًا معه!
لقد كان تيان شيو لوه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان المسار الذي شكله مستبدًا بشكل لا يصدق لدرجة أنه لا مثيل له!
Hijazi
من بين الأبراج الثلاثة، استولى الملك على البرج الموجود في المنتصف، بينما كان البرج الموجود على اليمين ملكًا لتيان شيو لوه، وآخر برج… كان به رجل يراقب سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذا الطريق، لن يرى الإنسان الأوهام أبدًا. لقد تمكنوا من رؤية الحقيقة التي أرادوا رؤيتها!
كان هناك هواء قديم حول ذلك الشخص، ويمكن اكتشاف الشعور بمرور الوقت عليه. كان الأمر كما لو كان يجلس هناك لفترة طويلة… وينتظر سو مينغ.
كان هناك في الأصل مقعد واحد فقط في أعلى البرج، لأن سو مينغ كان يرى بوضوح… أنه كان هناك مقعد واحد فقط متاح لشخص واحد للتأمل في البرجين الثاني والثالث.
لم يكن هذا الشخص قد تجمع عليه مصير زانغ القديمة ، مثل الملك، ولم يكن لديه أيضًا هواء الاستبداد مثل تيان شيو لوه، الذي صرخ بأنه صانع العالم. إلا أنه كان له وجود يبدو أنه قادر على تحديد ما هي الحقيقة وما هو المزيف. لقد شعر كما لو أنه يستطيع أن يرى من خلال كل الأوهام وحتى الوقت نفسه.
كانت ضحكة غو هونغ مليئة بالهواء القديم، لكن صوت السعادة كان أكثر وضوحًا. وعندما ارتفعت ضحكته في الهواء مرة أخرى، كان الرجل العجوز الموجود على البرج قد اختفى بالفعل. عندما ظهر مرة أخرى، كان بالفعل أمام سو مينغ.
أدار الرجل العجوز عينيه وأطلق شخيرًا باردًا قبل أن يبدأ على الفور بالسب. “اسكت! تلميذي هو لي، وليس لك. بالطبع يجب أن أهتم به، إذا لم أفعل ذلك، فمن سيفعل ذلك؟ هل كان من المفترض أن أعتمد على ذلك الأحمق الذي يتلاعب بفنون المصير؟”
ويبدو أن هذا الوجود هو مثال للحكمة. لقد كانت نهاية ما يمكن لجميع الأرواح أن تفهمه. لقد كان أيضًا … داو يبدو أنه قادر على فهم المصير والاستبداد وكل شيء يتعلق بجميع أنواع الحياة.
“أنت تفضل استخدام الختم لتجنب القتال لمدة ألفي سنة، كل ذلك من أجل هذا المزارع. غو هونغ… الداو الخاص بك لا يزال بغيضًا كما كان في الماضي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي هذا الطريق، لن يرى الإنسان الأوهام أبدًا. لقد تمكنوا من رؤية الحقيقة التي أرادوا رؤيتها!
يمكن أن يشعر سو مينغ بالدفء الموجود في تلك الكلمات البسيطة، ودفء قلبه. كانت تلك الرعاية المحبة حقيقية، حقيقية جدًا… لدرجة أن سو مينغ سيتذكرها مدى الحياة.
كان هذا الرجل … قو هونغ!
“لماذا تصر على الضياع؟ أنا لست مندهشًا من أن غو هونغ اختارك لتكون تلميذه، لأن الداو الخاص بك كان دائمًا مشابهًا له. لكن الآن، لقد قطع غو هونغ بالفعل خياره، لكنك… مازلت لا تريد أن تستيقظ؟
لقد كان واحدًا من حكام الداو الثلاثة من المستوى التاسع في زانغ القديمة، أو بالأحرى، في تلك اللحظة، لم يعد هؤلاء الأشخاص الثلاثة حكام داو من المستوى التاسع. ربما كانوا قد قطعوا الداو الخاص بهم بالفعل وشكلوا الداو اللامحدود الخاص بهم بالكامل!
نظرًا لأن سو مينغ لم يتمكن من نسيانهم، فلا بأس بالنسبة له ألا ينساهم، حتى لو تحول كل شيء إلى فراغ… وحتى لو تحول كل شيء إلى أشعة الغسق المتبقية التي اختفت بدون أثر مع حلول الظلام، حتى لا يمكن العثور على الظل.
كان تيان شيو لوه قد قطع بالفعل داو الخاص به ووصل إلى عالم داو بلا حدود. من الواضح أيضًا أن غو دي قد قطع مصير خلال ألفي عام للوصول إلى عالم داو بلا حدود!
صمت ملك زانغ القديم. وبعد مرور بعض الوقت، انتقل صوته العميق ببطء عبر العالم كما لو كان يتردد صداه في الهواء.
كان هناك هواء قديم حول ذلك الشخص، ويمكن اكتشاف الشعور بمرور الوقت عليه. كان الأمر كما لو كان يجلس هناك لفترة طويلة… وينتظر سو مينغ.
وغو هونغ… حقيقة أنه كان جالسًا على البرج أخبرت سو مينغ أنه… قد قطع خياره أيضًا!
في اللحظة التي تحدث فيها الرجل العجوز، فتحت عيون تيان شيو لوه لتكشف عن وهج قاسي . تغير مظهره أيضًا. ولم يعد وجوده كما كان في الماضي. الوهج الذي لا يرحم في عينيه جعله لا يبدو وكأنه مزارع .
شاهد سو مينغ التغييرات في العالم بينما كان يقف بجانب الرجل العجوز، ثم قال هذه الكلمات بهدوء، “هذا هو عالم الداو اللامحدود الخاص به، وليس ملكي.”
هذه الكلمة، “قطع”، لا ينبغي أن تؤخذ حرفيا. وبدلاً من ذلك، كان ذلك شكلاً من أشكال القرار والاختيار. بمجرد أن اتخذ غو هونغ خياره… لم يستطع العودة إلى الوراء. فإن كان على حق فقد أصاب، وإن كان على خطأ فقد أخطأ. كان هناك طريقان. وربما كان أحدهما على حق، والآخر على خطأ.
بمجرد اختيار واحد منهم، فإنه سوف يرافقه مدى الحياة.
من يستطيع أن يدخل حياة الإنسان يحدده القدر، لكن القدر لا يستطيع أن يحدد من يبقى في حياة الإنسان. الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يقرر ذلك هو الشخص نفسه.
“أنا، سو مينغ، أحيي سيدي.” نظر سو مينغ إلى الرجل الجالس على البرج من بعيد، ثم لف قبضته ببطء في راحة يده وانحنى بعمق.
توقفت خطى سو مينغ للحظة وجيزة. كان يقف في أحد شوارع العاصمة الملكية لزانغ القديمة. كان هناك أشخاص اندفعوا أمامه، لكن سو مينغ لم ينظر إليهم، لأنه كان يعلم أنه حتى لو نظر إليهم، فلن يتمكن من تذكر وجوههم. إذا كان الأمر كذلك، فقد لا ينظر إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا، سو مينغ، أحيي سيدي.” نظر سو مينغ إلى الرجل الجالس على البرج من بعيد، ثم لف قبضته ببطء في راحة يده وانحنى بعمق.
الشخص الوحيد الذي شاهده هو غو هونغ، الذي كان في البرج الأول.
كان الرجل العجوز يحدق أيضًا في سو مينغ. التوت شفتيه ببطء في ابتسامة باهتة.
“شوان إير…”
“أيها الشقي، لقد كنت أنتظرك منذ ألفي عام!”
كان هذا الرجل … قو هونغ!
كان هناك ضحك في صوت الرجل العجوز، وعندما خرجت كلماته بسرعة من البرج، تردد صداها في جميع أنحاء العاصمة الملكية.
توقفت خطى سو مينغ للحظة وجيزة. كان يقف في أحد شوارع العاصمة الملكية لزانغ القديمة. كان هناك أشخاص اندفعوا أمامه، لكن سو مينغ لم ينظر إليهم، لأنه كان يعلم أنه حتى لو نظر إليهم، فلن يتمكن من تذكر وجوههم. إذا كان الأمر كذلك، فقد لا ينظر إليهم.
يمكن أن يشعر سو مينغ بالدفء الموجود في تلك الكلمات البسيطة، ودفء قلبه. كانت تلك الرعاية المحبة حقيقية، حقيقية جدًا… لدرجة أن سو مينغ سيتذكرها مدى الحياة.
“أنا، سو مينغ، أحيي سيدي.” نظر سو مينغ إلى الرجل الجالس على البرج من بعيد، ثم لف قبضته ببطء في راحة يده وانحنى بعمق.
وقف ملك زانغ القديم ببطء على برجه. عندما نظر إلى سو مينغ، كان صوته مثل صوت العالم. وتردد صداه في الهواء، وشعر كل من يعيش في العاصمة الملكية أن قلوبهم ترتعش. سقط الناس على الفور على ركبهم .
كانت ضحكة غو هونغ مليئة بالهواء القديم، لكن صوت السعادة كان أكثر وضوحًا. وعندما ارتفعت ضحكته في الهواء مرة أخرى، كان الرجل العجوز الموجود على البرج قد اختفى بالفعل. عندما ظهر مرة أخرى، كان بالفعل أمام سو مينغ.
كان هناك في الأصل مقعد واحد فقط في أعلى البرج، لأن سو مينغ كان يرى بوضوح… أنه كان هناك مقعد واحد فقط متاح لشخص واحد للتأمل في البرجين الثاني والثالث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مظهره هو نفسه كما كان من قبل، لكن الهواء الغريب المحيط به قد ضعف وحل محله التقدم في السن. عندما نظر إلى سو مينغ، كان هناك فرح في عينيه. وبمجرد أن ألقى بعض النظرات القريبة عليه، أصبحت ضحكته أكثر حماسا من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جيد جدًا! لم تجعلني أنتظر عبثًا لمدة ألفي عام. لقد وعدتك في الماضي بأنني سأدعك تشهد شخصيًا القتال بيني وبين هذين الغبيين العنيدين اللذين يرفضان الموت.
كم عدد دورات الحياة والموت التي ستنتهي بالداو اللامحدود
كان هناك في الأصل مقعد واحد فقط في أعلى البرج، لأن سو مينغ كان يرى بوضوح… أنه كان هناك مقعد واحد فقط متاح لشخص واحد للتأمل في البرجين الثاني والثالث.
“كان هذا وعدي، ومنذ أن قطعته، كان عليّ بالتأكيد أن أفي به. انسَ ألفي عام فقط، حتى لو اضطررت إلى الانتظار لمدة عشرين ألف عام، أو مائتي ألف عام، أو عشرين ألف دهر، فسوف أستمر في الانتظار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان حاكم زانغ القديمة… ملك زانغ القديمة الذي جمع كل مصير زانغ القديمة عليه!
كان هناك في الأصل الكثير من التجاعيد على وجه الرجل العجوز، ولكن عندما ضحك، بدا أنها اختفت.
أدار الرجل العجوز عينيه وأطلق شخيرًا باردًا قبل أن يبدأ على الفور بالسب. “اسكت! تلميذي هو لي، وليس لك. بالطبع يجب أن أهتم به، إذا لم أفعل ذلك، فمن سيفعل ذلك؟ هل كان من المفترض أن أعتمد على ذلك الأحمق الذي يتلاعب بفنون المصير؟”
“دعنا نذهب!”
“أنا، سو مينغ، أحيي سيدي.” نظر سو مينغ إلى الرجل الجالس على البرج من بعيد، ثم لف قبضته ببطء في راحة يده وانحنى بعمق.
بينما ضحك الرجل العجوز بسعادة، أمسك بيد سو مينغ اليمنى، وبحركة واحدة، ظهروا على برجه.
بمجرد اختيار واحد منهم، فإنه سوف يرافقه مدى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان حاكم زانغ القديمة… ملك زانغ القديمة الذي جمع كل مصير زانغ القديمة عليه!
كان هناك في الأصل مقعد واحد فقط في أعلى البرج، لأن سو مينغ كان يرى بوضوح… أنه كان هناك مقعد واحد فقط متاح لشخص واحد للتأمل في البرجين الثاني والثالث.
“كان هذا وعدي، ومنذ أن قطعته، كان عليّ بالتأكيد أن أفي به. انسَ ألفي عام فقط، حتى لو اضطررت إلى الانتظار لمدة عشرين ألف عام، أو مائتي ألف عام، أو عشرين ألف دهر، فسوف أستمر في الانتظار!”
كان الرجل العجوز يحدق أيضًا في سو مينغ. التوت شفتيه ببطء في ابتسامة باهتة.
ومع ذلك، كان هناك مقعدين في البرج الأول. أما البقعة الأخرى فقد تشكلت على يد الرجل العجوز خلال ألفي عام. كان هذا الإجراء بسيطًا جدًا بالنسبة له، وبدا عاديًا جدًا، لكن هذا الشيء العادي تسبب في ارتعاش قلب سو مينغ لحظة رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت نظرة سو مينغ. ألقى بعض النظرات المتفحصة على الإمبراطور، ثم تذكر الرجل العجوز الذي رآه في كشك المعكرونة قبل ثلاثة آلاف عام.
كان موجودًا في المقعد محبة الرجل العجوز لسو مينغ بالإضافة إلى كل الحب الرقيق الذي يكنه لسو مينغ كتلميذ له. لم يكن الرجل العجوز يأمل أن يفعل سو مينغ أي شيء في المقابل، بل فقط أن يشهد الداو الخاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ويبدو أن هذا الوجود هو مثال للحكمة. لقد كانت نهاية ما يمكن لجميع الأرواح أن تفهمه. لقد كان أيضًا … داو يبدو أنه قادر على فهم المصير والاستبداد وكل شيء يتعلق بجميع أنواع الحياة.
لقد كان مثل خيط القدر الذي ربطهم ببعضهم البعض، مثل كيف كان الداو الخاص بهم… طريقًا مشابهًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت نظرة سو مينغ. ألقى بعض النظرات المتفحصة على الإمبراطور، ثم تذكر الرجل العجوز الذي رآه في كشك المعكرونة قبل ثلاثة آلاف عام.
“مرحبًا، أيها الأحمقان القديمان، يمكننا القتال الآن! لقد عاد تلميذي، هاها!”
وقف الرجل العجوز على البرج وضحك بصوت عال. كانت هناك نغمة وجدها سو مينغ مألوفة في صوته. لقد كان ذلك الهواء غير الموثوق به الذي يعرفه جيدًا.
تلاشت التنهيدة تدريجيًا في المسافة، وانجرفت ببطء بعيدًا عن سو مينغ. عندما سار عبر بوابة المدينة ودخل إلى العاصمة الملكية لزانغ القديمة، بدا أن التنهد خلفه منفصل عنه بسنوات لا حصر لها. ثم اختفى دون أن يترك أثرا.
في اللحظة التي تحدث فيها الرجل العجوز، فتحت عيون تيان شيو لوه لتكشف عن وهج قاسي . تغير مظهره أيضًا. ولم يعد وجوده كما كان في الماضي. الوهج الذي لا يرحم في عينيه جعله لا يبدو وكأنه مزارع .
في اللحظة التي تحدث فيها الرجل العجوز، فتحت عيون تيان شيو لوه لتكشف عن وهج قاسي . تغير مظهره أيضًا. ولم يعد وجوده كما كان في الماضي. الوهج الذي لا يرحم في عينيه جعله لا يبدو وكأنه مزارع .
كان الرجل العجوز يحدق أيضًا في سو مينغ. التوت شفتيه ببطء في ابتسامة باهتة.
“أنت تفضل استخدام الختم لتجنب القتال لمدة ألفي سنة، كل ذلك من أجل هذا المزارع. غو هونغ… الداو الخاص بك لا يزال بغيضًا كما كان في الماضي!”
“لماذا تصر على الضياع؟ أنا لست مندهشًا من أن غو هونغ اختارك لتكون تلميذه، لأن الداو الخاص بك كان دائمًا مشابهًا له. لكن الآن، لقد قطع غو هونغ بالفعل خياره، لكنك… مازلت لا تريد أن تستيقظ؟
أدار الرجل العجوز عينيه وأطلق شخيرًا باردًا قبل أن يبدأ على الفور بالسب. “اسكت! تلميذي هو لي، وليس لك. بالطبع يجب أن أهتم به، إذا لم أفعل ذلك، فمن سيفعل ذلك؟ هل كان من المفترض أن أعتمد على ذلك الأحمق الذي يتلاعب بفنون المصير؟”
لم يكن هذا الشخص قد تجمع عليه مصير زانغ القديمة ، مثل الملك، ولم يكن لديه أيضًا هواء الاستبداد مثل تيان شيو لوه، الذي صرخ بأنه صانع العالم. إلا أنه كان له وجود يبدو أنه قادر على تحديد ما هي الحقيقة وما هو المزيف. لقد شعر كما لو أنه يستطيع أن يرى من خلال كل الأوهام وحتى الوقت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذا الطريق، لن يرى الإنسان الأوهام أبدًا. لقد تمكنوا من رؤية الحقيقة التي أرادوا رؤيتها!
بينما كان يتحدث، فتح الشخص الجالس على البرج في المركز، ملك زانغ القديمة ، عينيه ببطء. عندما نظر إلى سو مينغ، لم تكن هناك تغييرات كثيرة على وجهه. فقط جاءت تنهيدة منه، وترددت في الهواء.
“جيد جدًا! لم تجعلني أنتظر عبثًا لمدة ألفي عام. لقد وعدتك في الماضي بأنني سأدعك تشهد شخصيًا القتال بيني وبين هذين الغبيين العنيدين اللذين يرفضان الموت.
وقف ملك زانغ القديم ببطء على برجه. عندما نظر إلى سو مينغ، كان صوته مثل صوت العالم. وتردد صداه في الهواء، وشعر كل من يعيش في العاصمة الملكية أن قلوبهم ترتعش. سقط الناس على الفور على ركبهم .
“شوان إير…”
ومع ذلك، كان هناك مقعدين في البرج الأول. أما البقعة الأخرى فقد تشكلت على يد الرجل العجوز خلال ألفي عام. كان هذا الإجراء بسيطًا جدًا بالنسبة له، وبدا عاديًا جدًا، لكن هذا الشيء العادي تسبب في ارتعاش قلب سو مينغ لحظة رؤيته.
نظر سو مينغ إلى ملك زانغ القديمة ، ثم ظل هادئًا لفترة من الوقت قبل أن يقول ببطء، “اسمي سو مينغ”.
كان الرجل العجوز يحدق أيضًا في سو مينغ. التوت شفتيه ببطء في ابتسامة باهتة.
كان الأمر كما لو أنه حتى المصير لم يتمكن من الاندماج معه. لم يكن واحدًا مع العالم، ولم يندمج مع السماء، ولم يكن جزءًا من كل حياة على الأرض. سواء كانت السماء، أو الأرض ، أو أي شكل من أشكال الحياة، لم تكن هناك حالة من الوجود يمكن أن تتجاوز وجوده. كان… وكأنه الصانع الوحيد في العالم!
صمت ملك زانغ القديم. وبعد مرور بعض الوقت، انتقل صوته العميق ببطء عبر العالم كما لو كان يتردد صداه في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي هذا الطريق، لن يرى الإنسان الأوهام أبدًا. لقد تمكنوا من رؤية الحقيقة التي أرادوا رؤيتها!
“هل مازلت تتذكر… قصة الرحالة الذي غادر المنزل؟”
في اللحظة التي تحدث فيها الرجل العجوز، فتحت عيون تيان شيو لوه لتكشف عن وهج قاسي . تغير مظهره أيضًا. ولم يعد وجوده كما كان في الماضي. الوهج الذي لا يرحم في عينيه جعله لا يبدو وكأنه مزارع .
ركزت نظرة سو مينغ. ألقى بعض النظرات المتفحصة على الإمبراطور، ثم تذكر الرجل العجوز الذي رآه في كشك المعكرونة قبل ثلاثة آلاف عام.
صمت ملك زانغ القديم. وبعد مرور بعض الوقت، انتقل صوته العميق ببطء عبر العالم كما لو كان يتردد صداه في الهواء.
“لماذا تصر على الضياع؟ أنا لست مندهشًا من أن غو هونغ اختارك لتكون تلميذه، لأن الداو الخاص بك كان دائمًا مشابهًا له. لكن الآن، لقد قطع غو هونغ بالفعل خياره، لكنك… مازلت لا تريد أن تستيقظ؟
“هل مازلت تتذكر… قصة الرحالة الذي غادر المنزل؟”
“استيقظ يا عزيزي شوان إير، عندما تستيقظ… سوف تصبح ملك زانغ القديمة . عندما تستيقظ… كل المصير في زانغ القديمة سوف يتجمع عليك، وستكون الوريث الوحيد لمصيري وداو غو هونغ، وستكون… الشخص الحقيقي الوحيد الذي يصل إلى عالم داو بلا حدود!”
صمت ملك زانغ القديم. وبعد مرور بعض الوقت، انتقل صوته العميق ببطء عبر العالم كما لو كان يتردد صداه في الهواء.
من يستطيع أن يدخل حياة الإنسان يحدده القدر، لكن القدر لا يستطيع أن يحدد من يبقى في حياة الإنسان. الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يقرر ذلك هو الشخص نفسه.
وقف ملك زانغ القديم ببطء على برجه. عندما نظر إلى سو مينغ، كان صوته مثل صوت العالم. وتردد صداه في الهواء، وشعر كل من يعيش في العاصمة الملكية أن قلوبهم ترتعش. سقط الناس على الفور على ركبهم .
ولم يكونوا الوحيدين. جميع المزارعين في جميع الطوائف والعشائر داخل زانغ القديمة ركعوا أيضًا على الأرض في اتجاه العاصمة الملكية … لاحترام مصير زانغ القديمة!
أصبح العالم مشوشا. ارتفع الضباب من الأرض، كما لو أنه تحول إلى الأمتداد الشاسع الذي رآه سو مينغ خارج موروس ألبا المتناغم . يبدو أن كل شيء يتمحور حول ملك زانغ القديمة !
“جيد جدًا! لم تجعلني أنتظر عبثًا لمدة ألفي عام. لقد وعدتك في الماضي بأنني سأدعك تشهد شخصيًا القتال بيني وبين هذين الغبيين العنيدين اللذين يرفضان الموت.
كم عدد دورات الحياة والموت التي ستنتهي بالداو اللامحدود
شاهد سو مينغ التغييرات في العالم بينما كان يقف بجانب الرجل العجوز، ثم قال هذه الكلمات بهدوء، “هذا هو عالم الداو اللامحدود الخاص به، وليس ملكي.”
كل حياة لها نهاية، وإذا علم الشخص ما يعنيه الوصول إلى اللاحدودية، فكم عدد دورات الحياة والموت التي يقودوها ستنتهي بوجودهم في عالم داو بلا حدود؟
“هل مازلت تتذكر… قصة الرحالة الذي غادر المنزل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستنتهي الأراضي في النهاية، لكن لن تكون هناك نهاية للسماء. كم عدد الأرواح التي ستؤدي إلى أفكار لا نهاية لها أبدًا؟
الشخص الوحيد الذي شاهده هو غو هونغ، الذي كان في البرج الأول.
وبجانبه كان البرج الثالث. كان يجلس فوقه رجل في منتصف العمر. كان يبدو جميلًا بشكل لا يصدق، وكان يحيط به هواء غريب وساحر. كان هذا الهواء قويًا بشكل لا يصدق، وأصبح حضورًا يحيط به، مما جعله يبدو وكأنه شخص لا يتناسب مع العالم.
……..
لم يكن بحاجة إلى معرفة إلى أين يذهب، لأنه في اللحظة التي دخل فيها عبر بوابة المدينة، رأى ذلك بالفعل. كان هناك ثلاثة أبراج شاهقة من بعيد، ويجلس فوقها ثلاثة أشخاص.
Hijazi
“أنا، سو مينغ، أحيي سيدي.” نظر سو مينغ إلى الرجل الجالس على البرج من بعيد، ثم لف قبضته ببطء في راحة يده وانحنى بعمق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات