قصر الشيطان
الفصل 1117، قصر الشيطان
لم يتركهم بعيدًا عن بصره، لمعت عيون شانججوان فييون بالدماء، لكن تلك الركلة أخبرته أن الخصم ليس ضعيفا، في نفس مستواه.
مد يده بإصبعين، وركز طاقة السيف على أطرافهما حتى امتلأت السماء بالبرق. لقد أصبح جادا.
“أياً كنت، بسبب التجرأ على مواجهتي، الموت هو كل ما ستحصل عليه!”
اهتز الهاربون. بمجرد أن يصبح خبير على مستوى ملك السيف جادا، فلن يصحبوا سوى غبار في مهب الريح من الهالة وحدها.
“هاهاها، يا له من موقف يا ملك السيف فييون. ربما وقعت في فخك في المرة الأخيرة، لكنني لم أعد طفلاً. من السابق لأوانه معرفة كيف ستسير معركتنا! ”
ابتسم الشاب وتشققت عظام قبضتيه بينما يشدها، واكتسبت توهجًا قرمزيًا.
ارتبك شانججوان فييون ” هل التقينا؟ لماذا لا أستطيع أن أتذكرك؟ من أنت بالضبط؟”
“همف، لا بد أنك أصبحت عجوزا يا ملك السيف فييون. هل نسيت العداء الناتج عن إيذائي؟ ”
“لقد قتلت أكثر مما أستطيع عده، وبالكاد يمكن لأي شخص أن يفلت مني. أستطيع أن أتذكر أولئك الذين جرحتهم، لكني لا أتذكرك. هل هربت من عيني، وزحفت من تحت الجثث؟”
“هيه هيه، أنت على حق. لقد زحفت عبر الموت لآتي إليك اليوم حتى أتمكن من تسوية هذا الأمر! ”
مد الشاب يده وألقى بالرجل الكبير على الهاربين ” ارحلوا، أنا وملك السيف لدينا حساب قديم لنسويه!”
“بهذه السرعة؟ فكر مرة اخرى! سوف تموتون جميعًا هنا!” صرخ شانججوان فييون وأطلق العنان للهجوم الذي أعده ” لا أحد يستطيع إيقاف فن السيف المحلق الخاص بي!”
بووم!
مع قعقعة الآلاف من ضربات البرق، بدأت طاقة السيف من الأعلى تنزل مع موجة سيفه. الصورة المروعة تهدد بنزول نهاية الأيام.
أصيب الجميع بالذعر، واهتزت ركبهم، وقلوبهم تنبض بسرعة.
لمع الوهج الأحمر للشاب مع هدير وحشي عظيم، وضرب بقبضته الحديدية. اتخذ التوهج القرمزي شكل وحش قديم وغريب، ينمو وينمو في السماء.
بوم!
ضربت اللكمة موجة السيف القادمة، واهتز الفضاء، كما لو أن العالم سيختفي. كل ما بقي هو ستار كثيف من الغبار.
اضطر الهاربون وخبراء مرحلة إئتياب الأصل إلى سعال الدم من التأثير الهائل، وسرعان ما أصيبوا بالألم. اصبحوا معلقين بخيط الحياة.
لقد كانوا محظوظين لأن موجة الصدمة لم تستمر وانخفضت ستارة الغبار.
بمجرد أن أضاء القمر ساحة المعركة بنوره، بقي الناس عاجزين عن الكلام.
وقف شانججوان فييون والشاب في نفس المكان دون خدش واحد عليهم. فقط الفضاء يتشوه باستمرار، غير قادر على التوازن.
هذه معركة شديدة، ولم يكن لأي منهما اليد العليا. لقد بذل كلاهما قصارى جهدهما لقتل الآخر، لكن المجموعات التي تقف وراء كل منهما لا تزال على قيد الحياة.
هم الوحيدين الذين تضرروا من هذا ، لكنهم الآن ابتلعوا لعابهم من الصدمة، ودمائهم تبرد.
هذان الشخصان قويين بشكل سخيف، مما جعل كل ما حولهما غير مهمين . أي من الجانبين بحاجة إلى توجيه هذه القوة عليهم و من الممكن أن يمحوهم من الوجود.
الرهبة التي شعر بها خبراء مرحلة إئتياب الأصل في ذلك الوقت عظيمة جدًا لدرجة أن أعينهم توسعت من الصدمة. لم يكن لديهم أدنى فكرة عن ما يسعون إليه عندما أتوا إلى هنا مع هؤلاء الرجال. كيف يمكن أن يكون هناك أي شخص يمكنه الوقوف في وجه ملك السيف؟ لم يكن هناك جدوى من المطاردة، هل هناك الآن؟ لم يتمكنوا حتى من استجوابهم، ليس عندما الزعيم الشاب الكبير هنا قوي للغاية. ذهل شانججوان فييون، حيث شعر بصداع قادم وقلبه ينبض.
الرهبة التي شعر بها خبراء مرحلة إئتياب الأصل في ذلك الوقت عظيمة جدًا لدرجة أن أعينهم توسعت من الصدمة. لم يكن لديهم أدنى فكرة عن ما يسعون إليه عندما أتوا إلى هنا مع هؤلاء الرجال. كيف يمكن أن يكون هناك أي شخص يمكنه الوقوف في وجه ملك السيف؟
لم يكن هناك جدوى من المطاردة، هل هناك الآن؟ لم يتمكنوا حتى من استجوابهم، ليس عندما الزعيم الشاب الكبير هنا قوي للغاية.
ذهل شانججوان فييون، حيث شعر بصداع قادم وقلبه ينبض.
كان تحقيقه في الفصيل المخفي مستمرًا منذ سنوات، ولكن اليوم فقط حصل على فرصة لقتالهم. لم يعتقد أبدًا في أحلامه أنهم سيرسلون شخصًا بهذه القوة.
ومما زاد الأمر سوءًا أنه صغير في السن.
شعر شانججوان فييون بقشعريرة أسفل عموده الفقري، والقلق يسيطر عليه.
ابتسم الشاب ” شانججوان فييون، لقد مرت مائة عام ولكن لا يوجد تقدم منك. حتى أنني طلبت أن أكون مسؤولاً عن هذا الجانب حتى أتمكن من قتالك. لكن الآن، هاهاها، أصبح الأمر أسهل بكثير مما كنت أعتقد.
نظر الشاب إلى الوراء وابتسم ” ألم أخبركم بالمغادرة بالفعل؟ سأواصل القتال مع ملك السيف وسوف يتم جركم إلى القتال.”
“آه، أوه …”
قفز الرجال ثم هزوا رؤوسهم قبل أن يركضوا.
أصبح شانججوان فييون غاضبًا، وطاردهم ” لن تذهبوا إلى أي مكان!”
بام!
ومع ذلك الشاب جعله يتراجع بركلة.
“ملك السيف فييون، خصمك هو أنا، هاهاها…” سخر الشاب.
بدا شانججوان فييون غاضبًا، خاصة عندما علم أنه لا يستطيع فعل أي شيء ضد شخص له نفس القوة. فكر الشيوخ خلف ملك السيف فييون في مطاردة الهاربين، لكن نظرة واحدة في عيون الشاب نصحتهم بعدم القيام بذلك.
يمكن للخبير على مستوى ملك السيف أن يتخلص من حياتهم.
غصب ملك السيف فييون و وعيناه احمرت بينما يراقب الحشرات تهرب بعيدًا ولم يتمكن من فعل أي شيء لإيقافهم. صرخ من الإحباط المتزايد، وأخرجه على الشاب. اندفع إلى الأمام وأطلق العنان لموجة السيف بعد موجة السيف.
بانغ!
اهتزت الأرض لآلاف الأميال من الهجمات المستمرة . ألقى الهاربون نظرة فضولية خلفهم ليروا توهجًا ينعكس في أعينهم، وشعروا بالخوف.
“الأخ لي، لقد فعلنا الخير في حياتنا السابقة بدخول القصر. قوته تفوق أي شيء نعتقده “. صرخ أحدهم وتحدث بفخر ” مع حماة القصر، ملوك القصر، الذين لديهم مثل هذه القوة، أتمنى فقط أن نتمكن من إلقاء نظرة على سيد القصر!”
أصبح الرجال مفعمين بالأمل.
بانغ!
ضرب الرجل الكبير رؤوسهم، ومسح الدم على فمه، وشتم قائلاً: “استيقظوا! استيقظوا! لن يظهر سيد القصر فقط لأنك تريده أن يفعل ذلك. أنا شيخ وما زلت لم أره. سوف يراني إذا ظهر، وليس أنت.”
“أوه، صحيح، الأخ لي على حق، هاهاها …” ضحك الرجال، ورحبوا باليوم القادم بأمل.
“الأخ لي، هل سمعت تلك الشائعات تنتشر في جميع أنحاء العالم؟ لقد قلت أنه هراء، لكن كلما فكرت فيها وجدتها صحيحة…”
جفل الرجل الكبير وحدق فيه بدهشة، ثم ابتسم وضحك .
“أيها الإخوة، لن نجد المجد إلا مع سيد القصر، هاهاهاها…”
بانغ!
لا يزال صدى الانفجارات يتردد خلفهم، حيث اشتبك الشاب وشانججوان فييون مئات المرات حتى الآن. لهثوا ولا يزالون يحدقون في بعضهم البعض.
رأى الشاب شروق الشمس المشرقة على الأرض، ورأى أن الرجال هربوا الآن وابتسم ” شانججوان فييون، سننهي الأمر هنا. دعنا نقاتل مرة أخرى في وقت لاحق. وداعا هاهاهاها… ”
تحول الشاب إلى وهج أحمر وهرب.
“توقف هناك!”
صرخ شانججوان فييون بعيون حمراء ، لكن كل ما استطاع فعله هو الإشارة بغضب.
[فقط من أين أتى هذا الفصيل الخفي؟]
“تقرير!”
وصلت إليه صرخة عندما انحنى أحد حراس القصر، وقدم له قطعة من اليشم ” سيدي ملك السيف، رئيس الوزراء يستدعي ملوك السيف العشرة إلى العاصمة الإمبراطورية لمناقشة كيفية التعامل مع قصر الشيطان الذي ينمو في كل أرض!”
“قصر الشيطان؟”
عبس شانججوان فييون وهو ينظر إلى المكان الذي انطلق فيه الشاب ” ظهر قصر شيطان آخر؟ فقط ما هذا الشيء؟”
كان تحقيقه في الفصيل المخفي مستمرًا منذ سنوات، ولكن اليوم فقط حصل على فرصة لقتالهم. لم يعتقد أبدًا في أحلامه أنهم سيرسلون شخصًا بهذه القوة. ومما زاد الأمر سوءًا أنه صغير في السن. شعر شانججوان فييون بقشعريرة أسفل عموده الفقري، والقلق يسيطر عليه. ابتسم الشاب ” شانججوان فييون، لقد مرت مائة عام ولكن لا يوجد تقدم منك. حتى أنني طلبت أن أكون مسؤولاً عن هذا الجانب حتى أتمكن من قتالك. لكن الآن، هاهاها، أصبح الأمر أسهل بكثير مما كنت أعتقد. نظر الشاب إلى الوراء وابتسم ” ألم أخبركم بالمغادرة بالفعل؟ سأواصل القتال مع ملك السيف وسوف يتم جركم إلى القتال.” “آه، أوه …” قفز الرجال ثم هزوا رؤوسهم قبل أن يركضوا. أصبح شانججوان فييون غاضبًا، وطاردهم ” لن تذهبوا إلى أي مكان!” بام! ومع ذلك الشاب جعله يتراجع بركلة. “ملك السيف فييون، خصمك هو أنا، هاهاها…” سخر الشاب. بدا شانججوان فييون غاضبًا، خاصة عندما علم أنه لا يستطيع فعل أي شيء ضد شخص له نفس القوة. فكر الشيوخ خلف ملك السيف فييون في مطاردة الهاربين، لكن نظرة واحدة في عيون الشاب نصحتهم بعدم القيام بذلك. يمكن للخبير على مستوى ملك السيف أن يتخلص من حياتهم. غصب ملك السيف فييون و وعيناه احمرت بينما يراقب الحشرات تهرب بعيدًا ولم يتمكن من فعل أي شيء لإيقافهم. صرخ من الإحباط المتزايد، وأخرجه على الشاب. اندفع إلى الأمام وأطلق العنان لموجة السيف بعد موجة السيف. بانغ! اهتزت الأرض لآلاف الأميال من الهجمات المستمرة . ألقى الهاربون نظرة فضولية خلفهم ليروا توهجًا ينعكس في أعينهم، وشعروا بالخوف. “الأخ لي، لقد فعلنا الخير في حياتنا السابقة بدخول القصر. قوته تفوق أي شيء نعتقده “. صرخ أحدهم وتحدث بفخر ” مع حماة القصر، ملوك القصر، الذين لديهم مثل هذه القوة، أتمنى فقط أن نتمكن من إلقاء نظرة على سيد القصر!” أصبح الرجال مفعمين بالأمل. بانغ! ضرب الرجل الكبير رؤوسهم، ومسح الدم على فمه، وشتم قائلاً: “استيقظوا! استيقظوا! لن يظهر سيد القصر فقط لأنك تريده أن يفعل ذلك. أنا شيخ وما زلت لم أره. سوف يراني إذا ظهر، وليس أنت.” “أوه، صحيح، الأخ لي على حق، هاهاها …” ضحك الرجال، ورحبوا باليوم القادم بأمل. “الأخ لي، هل سمعت تلك الشائعات تنتشر في جميع أنحاء العالم؟ لقد قلت أنه هراء، لكن كلما فكرت فيها وجدتها صحيحة…” جفل الرجل الكبير وحدق فيه بدهشة، ثم ابتسم وضحك . “أيها الإخوة، لن نجد المجد إلا مع سيد القصر، هاهاهاها…” بانغ! لا يزال صدى الانفجارات يتردد خلفهم، حيث اشتبك الشاب وشانججوان فييون مئات المرات حتى الآن. لهثوا ولا يزالون يحدقون في بعضهم البعض. رأى الشاب شروق الشمس المشرقة على الأرض، ورأى أن الرجال هربوا الآن وابتسم ” شانججوان فييون، سننهي الأمر هنا. دعنا نقاتل مرة أخرى في وقت لاحق. وداعا هاهاهاها… ” تحول الشاب إلى وهج أحمر وهرب. “توقف هناك!” صرخ شانججوان فييون بعيون حمراء ، لكن كل ما استطاع فعله هو الإشارة بغضب. [فقط من أين أتى هذا الفصيل الخفي؟] “تقرير!” وصلت إليه صرخة عندما انحنى أحد حراس القصر، وقدم له قطعة من اليشم ” سيدي ملك السيف، رئيس الوزراء يستدعي ملوك السيف العشرة إلى العاصمة الإمبراطورية لمناقشة كيفية التعامل مع قصر الشيطان الذي ينمو في كل أرض!” “قصر الشيطان؟” عبس شانججوان فييون وهو ينظر إلى المكان الذي انطلق فيه الشاب ” ظهر قصر شيطان آخر؟ فقط ما هذا الشيء؟”
الفصل 1117، قصر الشيطان لم يتركهم بعيدًا عن بصره، لمعت عيون شانججوان فييون بالدماء، لكن تلك الركلة أخبرته أن الخصم ليس ضعيفا، في نفس مستواه. مد يده بإصبعين، وركز طاقة السيف على أطرافهما حتى امتلأت السماء بالبرق. لقد أصبح جادا. “أياً كنت، بسبب التجرأ على مواجهتي، الموت هو كل ما ستحصل عليه!” اهتز الهاربون. بمجرد أن يصبح خبير على مستوى ملك السيف جادا، فلن يصحبوا سوى غبار في مهب الريح من الهالة وحدها. “هاهاها، يا له من موقف يا ملك السيف فييون. ربما وقعت في فخك في المرة الأخيرة، لكنني لم أعد طفلاً. من السابق لأوانه معرفة كيف ستسير معركتنا! ” ابتسم الشاب وتشققت عظام قبضتيه بينما يشدها، واكتسبت توهجًا قرمزيًا. ارتبك شانججوان فييون ” هل التقينا؟ لماذا لا أستطيع أن أتذكرك؟ من أنت بالضبط؟” “همف، لا بد أنك أصبحت عجوزا يا ملك السيف فييون. هل نسيت العداء الناتج عن إيذائي؟ ” “لقد قتلت أكثر مما أستطيع عده، وبالكاد يمكن لأي شخص أن يفلت مني. أستطيع أن أتذكر أولئك الذين جرحتهم، لكني لا أتذكرك. هل هربت من عيني، وزحفت من تحت الجثث؟” “هيه هيه، أنت على حق. لقد زحفت عبر الموت لآتي إليك اليوم حتى أتمكن من تسوية هذا الأمر! ” مد الشاب يده وألقى بالرجل الكبير على الهاربين ” ارحلوا، أنا وملك السيف لدينا حساب قديم لنسويه!” “بهذه السرعة؟ فكر مرة اخرى! سوف تموتون جميعًا هنا!” صرخ شانججوان فييون وأطلق العنان للهجوم الذي أعده ” لا أحد يستطيع إيقاف فن السيف المحلق الخاص بي!” بووم! مع قعقعة الآلاف من ضربات البرق، بدأت طاقة السيف من الأعلى تنزل مع موجة سيفه. الصورة المروعة تهدد بنزول نهاية الأيام. أصيب الجميع بالذعر، واهتزت ركبهم، وقلوبهم تنبض بسرعة. لمع الوهج الأحمر للشاب مع هدير وحشي عظيم، وضرب بقبضته الحديدية. اتخذ التوهج القرمزي شكل وحش قديم وغريب، ينمو وينمو في السماء. بوم! ضربت اللكمة موجة السيف القادمة، واهتز الفضاء، كما لو أن العالم سيختفي. كل ما بقي هو ستار كثيف من الغبار. اضطر الهاربون وخبراء مرحلة إئتياب الأصل إلى سعال الدم من التأثير الهائل، وسرعان ما أصيبوا بالألم. اصبحوا معلقين بخيط الحياة. لقد كانوا محظوظين لأن موجة الصدمة لم تستمر وانخفضت ستارة الغبار. بمجرد أن أضاء القمر ساحة المعركة بنوره، بقي الناس عاجزين عن الكلام. وقف شانججوان فييون والشاب في نفس المكان دون خدش واحد عليهم. فقط الفضاء يتشوه باستمرار، غير قادر على التوازن. هذه معركة شديدة، ولم يكن لأي منهما اليد العليا. لقد بذل كلاهما قصارى جهدهما لقتل الآخر، لكن المجموعات التي تقف وراء كل منهما لا تزال على قيد الحياة. هم الوحيدين الذين تضرروا من هذا ، لكنهم الآن ابتلعوا لعابهم من الصدمة، ودمائهم تبرد. هذان الشخصان قويين بشكل سخيف، مما جعل كل ما حولهما غير مهمين . أي من الجانبين بحاجة إلى توجيه هذه القوة عليهم و من الممكن أن يمحوهم من الوجود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات