الاستعدادات للمغادرة (3)
الفصل 331 – الاستعدادات للمغادرة (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل كانغ وو صامتًا.
“أ-أ-أ-أنا آسف جدًا! اعتقدت أن مجرد تناول حساء الكيمتشي وحده سيجعل طاولة الطعام فارغة بعض الشيء، لذلك ذهبت إلى السوق لشراء المزيد من المكونات وفقدت الوقت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان أسودًا؟
امرأة في منتصف العمر ذات شعر بني فاتح قصير، جميلة بما يكفي لتستحق أن تكون والدة كيم سي هون، خفضت رأسها. من المحتمل أنها كانت على الأقل في الأربعينيات من عمرها بالنظر إلى عمر سي-هون، لكن من الممكن أن تكون مخطئة في أنها في الثلاثينيات من عمرها، لدرجة أنه لن يستخدم أحد مصطلح منتصف العمر لوصفها إذا لم يعرفوا أي شيء أفضل.
“هوهوهو،” ضحكت سيو ها. “أشعر بالارتياح عندما أرى أنك تهتم حقًا بـ سي-هون.”
“لا هذا جيد.” هز أوه كانغ وو رأسه وابتسم. على الرغم من أنه كان يبتسم، كانت عيناه تشيران إلى الرجس الموجود على طاولة الطعام.
كانغ وو قام بمسح شعره للخلف.
‘من المفترض أن يكون هذا حساء الكيمتشي؟’
“نعم، لذلك لا داعي للقلق بشأن ذلك. والأهم من ذلك…” تلعثم كانغ وو وهو ينظر نحو سي هون، وأشار إليه بالإسراع وتقديمه إلى الأم.
لماذا كان أسودًا؟
‘كيف يمكن أن تفعل شيئًا كهذا بحساء الكيمتشي…؟’
‘كيف يمكن أن تفعل شيئًا كهذا بحساء الكيمتشي…؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات التي قالتها له أمه، “أنا آسف لأنني ولدتك”، كانت محفورة في روح سي هون.
لقد كان ذلك أسوأ من تدنيس المقدسات. أراد كانغ وو أن يقلب الطاولة، لكنه لم يتمكن من الوقوف أمام والدة سي هون.
“أمي، هذا-“
“س-سأقوم بتحضير شيء ما على الفور!” صرخت الأم:
‘إنه شعور منزلي’
‘من فضلك لا تفعلي’
‘من المفترض أن يكون هذا حساء الكيمتشي؟’
بمجرد النظر إلى حالة حساء الكيمتشي الخاص بها، لم يكن كانغ وو يتوقع أي شيء من أطباقها الأخرى.
كان الشعور بالراحة القادم من المنزل بأكمله لطيفًا للغاية.
“لا، لا بأس. ليس لدي شهية.”
‘لماذا… كنت… سعيدًا جدًا؟’
“أوه… هل هذا صحيح؟”
كان كانغ وو يشعر بالفراغ في صوتها. يمكنه أن يعرف بسهولة ما هي الخطيئة التي كانت تشير إليها.
“نعم، لذلك لا داعي للقلق بشأن ذلك. والأهم من ذلك…” تلعثم كانغ وو وهو ينظر نحو سي هون، وأشار إليه بالإسراع وتقديمه إلى الأم.
“شكرًا لك. شكرًا لك… كثيرًا”، قالت سيو ها وهي تنحني مرارًا وتكرارًا.
عاد سي هون إلى رشده ومشى نحوهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل كانغ وو صامتًا.
“هذا هي أمي،” قدم.
“اللعنة”
“اسمي جيونج سيو ها.”
“اللعنة”
“أمي، هذا-“
‘كيف يمكن أن تفعل شيئًا كهذا بحساء الكيمتشي…؟’
“نعم. لقد سمعت الكثير عن كانغ وو.” أمسكت سيو ها بيدي كانغ وو بينما كانت تبتسم بإشراق. “شكرًا لك على الاعتناء بابني.”
أومأ كانغ وو برأسه بهدوء، غير قادر على رفض تناول فنجان من القهوة فوق حساء الكيمتشي. توجهت سيو ها إلى المطبخ. كليك كليك . تدفقت رائحة القهوة على طول الطريق إلى غرفة المعيشة. بينما كانت سيو ها تعد القهوة، ألقى كانغ وو نظرة ببطء حول غرفة المعيشة مرة أخرى.
“لا على الإطلاق. لقد قمت ببساطة بواجبي كهيونغ،” أجاب كانغ وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ولكن…”
تجمد تعبير سيو ها من ذكر هيونغ. ثم أرسلت لسي هون نظرة مليئة بالذنب. “لماذا لا نأكل شيئًا أولاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لدي فكرة… منذ أن أخبرني سي هون عنك.” وضعت سيو ها فنجان القهوة على الطاولة وتابعت: “هذا الصبي لم يشير أبدًا إلى أي شخص باسم هيونغ، خاصة الشخص الذي التقى به مؤخرًا فقط.”
“أ-أنا بخير. كما ذكرت سابقًا، ليس لدي شهية حقًا…”
ابتسم كانغ وو بمرارة .
“أوه، هذا صحيح. سمعت أنك تحب حساء الكيمتشي. يا له من عار،” قالت سيو ها بينما كانت تحدق في حساء الكيمتشي الأسود بخيبة أمل. ثم التفتت إلى سي هون بعد لحظة صمت قصيرة. “سي هون، هل يمكنك أن تمنحنا لحظة؟ لدي شيء أحتاج للتحدث عنه مع كانغ وو على انفراد.”
ابتسم كانغ وو بمرارة .
“هاه؟” نظر إليها سي هون في حيرة.
‘إنه شعور منزلي’
“لا يوجد شيء خطير، لذا لا تظهر هذا النوع من الوجه.”
ملأت المشاعر غير الضرورية كانغ وو. نظر إلى سماء الليل.
“لا، ولكن…”
‘ولكن كيف؟’
“من فضلك، من أجلي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكلمات التي قالتها له أمه، “أنا آسف لأنني ولدتك”، كانت محفورة في روح سي هون.
أومأ سي هون برأسه على مضض وصعد إلى الطابق الثاني. حدق كانغ وو في سي هون وهو يصعد الدرج، ثم استخدم سلطة الصمت لمنع أي صوت من الهروب من غرفة المعيشة. ستسمح حواس سي-هون الخارقة له بسماع محادثة في غرفة المعيشة من الطابق الثاني بسهولة.
غلف الحلاوة المضمونة لسانه.
‘ماذا يمكن أن تقول لي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” شكراً جزيلاً.”
لم يكن لديه أي فكرة، ولكن بما أن والدة سي هون أرادت التحدث على انفراد، شعر كانغ وو أنه لا ينبغي أن يسمح لسي هون بالاستماع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك… كثيرًا”.
“ما الذي تريد التحدث عنه؟” سأل كانغ وو.
وواصلت شكر كانغ وو لأنه جعل ابنها سعيدًا. مرارًا وتكرارًا.
”أوه”. استدارت سيو ها، التي كانت تفكر في شيء ما باستغراق،. “دعني أصنع لك فنجانًا من القهوة أولاً.”
“أوه… هل هذا صحيح؟”
“أوه، شكرًا جزيلاً لك.”
بزززززز
أومأ كانغ وو برأسه بهدوء، غير قادر على رفض تناول فنجان من القهوة فوق حساء الكيمتشي. توجهت سيو ها إلى المطبخ. كليك كليك . تدفقت رائحة القهوة على طول الطريق إلى غرفة المعيشة. بينما كانت سيو ها تعد القهوة، ألقى كانغ وو نظرة ببطء حول غرفة المعيشة مرة أخرى.
“اسمي جيونج سيو ها.”
‘إنه مكان جميل’
كانت تتحدث كما لو أنها تعرف كل شيء. كان عقل كانغ وو في حالة من الفوضى.
لم يكن يتحدث عن البذخ أو أنه يبدو باهظ الثمن. على الرغم من أن سيو ها تعيش في الغالب بمفردها في هذا المنزل، إلا أن المكان كان نظيفًا ومرتبًا للغاية. لا، نظيف لم تكن الكلمة الصحيحة لوصفه.
‘شعرت وكأنني قد غفرت لخطيئتي’
‘إنه شعور منزلي’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يتحدث عن البذخ أو أنه يبدو باهظ الثمن. على الرغم من أن سيو ها تعيش في الغالب بمفردها في هذا المنزل، إلا أن المكان كان نظيفًا ومرتبًا للغاية. لا، نظيف لم تكن الكلمة الصحيحة لوصفه.
كان الشعور بالراحة القادم من المنزل بأكمله لطيفًا للغاية.
ملأت المشاعر غير الضرورية كانغ وو. نظر إلى سماء الليل.
طقطق.
كلاك. وضع كانغ وو الكأس على الطاولة.
“تفضل،” قالت سيو ها.
” شكراً جزيلاً.”
أومأ سي هون برأسه على مضض وصعد إلى الطابق الثاني. حدق كانغ وو في سي هون وهو يصعد الدرج، ثم استخدم سلطة الصمت لمنع أي صوت من الهروب من غرفة المعيشة. ستسمح حواس سي-هون الخارقة له بسماع محادثة في غرفة المعيشة من الطابق الثاني بسهولة.
كانغ وو يحتسي القهوة التي أعدتها؛ كان مذاقها طبيعيًا، على عكس حساء الكيمتشي الخاص بها.
‘ولكن كيف؟’
‘الجميع يرحب بالقهوة سريعة التحضير’
“… منذ متى وأنت تعرف؟” سأل كانغ وو.
غلف الحلاوة المضمونة لسانه.
“لا على الإطلاق. لقد قمت ببساطة بواجبي كهيونغ،” أجاب كانغ وو.
“أولًا وقبل كل شيء…” وقفت سيو ها وانحنت بأدب نحو كانغ وو. “شكرًا جزيلاً لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تقل أي شيء على الرغم من معرفتك بذلك؟”
“…”
وفكر في كل ما مر به منذ عودته إلى الأرض. التقى هان سيول آه، وكيم سي هون، وتشا يون جو، وإيكيدنا، وكانغ تاي سو… لقد التقى بالعديد من الأشخاص وأقام العديد من العلاقات. حتى علاقته مع بالروج وليليث ظلت قائمة حتى بعد عودته إلى الأرض.
“لولا وجودك، أنا وسي هون… لم نكن لنحلم أبدًا بعيش مثل هذه الحياة.”
حدقت سيو ها باهتمام في كانغ وو، ثم تنهدت بارتياح. وتابعت: “لكي أكون صادقة، كنت قلقة للغاية. أنت لم تبني صداقتك مع سي هون من خلال الوسائل العادية، أليس كذلك؟ لقد كنت قلقة بسبب ذلك، لكن تلك المخاوف تلاشت الآن. “
“يتمتع سي هون بموهبة عظيمة مثل لاعب. حتى لو لم أتمكن من ذلك، لكان قادرًا على كسب ما يكفي لتغطية فواتير المستشفى وهذا المنزل على نفقته الخاصة-“
“… اللعنة على ذلك.”
“لا، ليس هذا ما أقصده.” ابتسمت سيو ها بصوت خافت. “لولا وجودك… لم يكن سي-هون قادرًا على الابتسام بهذه الطريقة.”
“أولًا وقبل كل شيء…” وقفت سيو ها وانحنت بأدب نحو كانغ وو. “شكرًا جزيلاً لك.”
ظل كانغ وو صامتًا، وهو يفكر فيما يجب أن يقوله. انحنت سيو ها تجاه كانغ وو مرة أخرى.
“أوه، هذا صحيح. سمعت أنك تحب حساء الكيمتشي. يا له من عار،” قالت سيو ها بينما كانت تحدق في حساء الكيمتشي الأسود بخيبة أمل. ثم التفتت إلى سي هون بعد لحظة صمت قصيرة. “سي هون، هل يمكنك أن تمنحنا لحظة؟ لدي شيء أحتاج للتحدث عنه مع كانغ وو على انفراد.”
“شكرًا لك… كثيرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ولكن…”
استطاع كانغ وو سماع مدى صدقها. في النهاية، قال نفس الشيء الذي قاله سابقًا. “لقد قمت ببساطة بواجبي كهيونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أرجوك المعذرة؟” تجمد كانغ وو. لقد تم وسم كلماتها على دماغه. “ما الذي…”
“هوهوهو،” ضحكت سيو ها. “أشعر بالارتياح عندما أرى أنك تهتم حقًا بـ سي-هون.”
“لست متأكدًا مما إذا كان هذا تنويمًا مغناطيسيًا أو أي نوع آخر من السحر، ولكن… لقد استخدمت نوعًا من الأساليب القسرية لكسب إعجاب سي هون، أليس كذلك؟”
“لكن بالطبع. على الرغم من أننا لسنا مرتبطين بالدم، إلا أنني أعتبره من العائلة.”
ظلت سيو ها صامتة، ثم فتحت فمها بينما كانت تحدق في الفضاء الفارغ. “أنا… ارتكبت خطيئة لا تُغتفر لذلك الصبي.”
حدقت سيو ها باهتمام في كانغ وو، ثم تنهدت بارتياح. وتابعت: “لكي أكون صادقة، كنت قلقة للغاية. أنت لم تبني صداقتك مع سي هون من خلال الوسائل العادية، أليس كذلك؟ لقد كنت قلقة بسبب ذلك، لكن تلك المخاوف تلاشت الآن. “
“لست متأكدًا مما إذا كان هذا تنويمًا مغناطيسيًا أو أي نوع آخر من السحر، ولكن… لقد استخدمت نوعًا من الأساليب القسرية لكسب إعجاب سي هون، أليس كذلك؟”
“… أرجوك المعذرة؟” تجمد كانغ وو. لقد تم وسم كلماتها على دماغه. “ما الذي…”
”أوه”. استدارت سيو ها، التي كانت تفكر في شيء ما باستغراق،. “دعني أصنع لك فنجانًا من القهوة أولاً.”
“لست متأكدًا مما إذا كان هذا تنويمًا مغناطيسيًا أو أي نوع آخر من السحر، ولكن… لقد استخدمت نوعًا من الأساليب القسرية لكسب إعجاب سي هون، أليس كذلك؟”
“… منذ متى وأنت تعرف؟” سأل كانغ وو.
“…!” ركض قشعريرة أسفل ظهره. حدق كانغ وو في سيو ها. “لست متأكدًا تمامًا مما تقصده.”
ظلت الأسئلة تؤدي إلى أسئلة أخرى. الحقيقة التي احتفظ بها سرًا طوال هذا الوقت والتي لن يتم الكشف عنها أبدًا، تم اكتشافها بسهولة.
“هوهوهو. لا بأس. لن أخبر سي هون.”
[الجزء الأول – النهاية]
كانت تتحدث كما لو أنها تعرف كل شيء. كان عقل كانغ وو في حالة من الفوضى.
‘غدًا…’
‘إنها تعرف’
#Stephan
علمت أن كانغ وو قد هاجم سي هون وجعل سي هون مألوفًا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذه المرة…’
‘ولكن كيف؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان أسودًا؟
ظلت الأسئلة تؤدي إلى أسئلة أخرى. الحقيقة التي احتفظ بها سرًا طوال هذا الوقت والتي لن يتم الكشف عنها أبدًا، تم اكتشافها بسهولة.
“شكرًا لك. شكرًا لك… كثيرًا”، قالت سيو ها وهي تنحني مرارًا وتكرارًا.
“… منذ متى وأنت تعرف؟” سأل كانغ وو.
“كان لدي فكرة… منذ أن أخبرني سي هون عنك.” وضعت سيو ها فنجان القهوة على الطاولة وتابعت: “هذا الصبي لم يشير أبدًا إلى أي شخص باسم هيونغ، خاصة الشخص الذي التقى به مؤخرًا فقط.”
“لا، لا بأس. ليس لدي شهية.”
كانغ وو قام بمسح شعره للخلف.
‘لكنهم جميعًا ماتوا.’
‘لم أتوقع هذا.’
“اللعنة”
لا، لم يكن من الممكن أن يفعل ذلك، لأنه لم تكن هناك طريقة ليعرف متى جعل سي هون شخصًا مألوفًا له، والصدمة التي يعاني منها سي هون أيضًا وكذلك مدى معرفة والدة سي هون بسي هون. ساد صمت ثقيل. تناول كانغ وو فنجان القهوة، وهو يفكر في عشرات الأعذار المحتملة التي يمكن أن يقدمها. إذا أراد ذلك، كان واثقًا من أنه يستطيع استخدام أي سبب لإرضاء سيو ها. يمكنه حتى أن يجادل بأنها لا تستطيع أن تبني أي شيء على حقيقة أن سي هون خاطبه بالهيونغ. ومع ذلك…
ظلت الأسئلة تؤدي إلى أسئلة أخرى. الحقيقة التي احتفظ بها سرًا طوال هذا الوقت والتي لن يتم الكشف عنها أبدًا، تم اكتشافها بسهولة.
كلاك. وضع كانغ وو الكأس على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد تعبير سيو ها من ذكر هيونغ. ثم أرسلت لسي هون نظرة مليئة بالذنب. “لماذا لا نأكل شيئًا أولاً؟”
“لماذا لم تقل أي شيء على الرغم من معرفتك بذلك؟”
“نعم، لذلك لا داعي للقلق بشأن ذلك. والأهم من ذلك…” تلعثم كانغ وو وهو ينظر نحو سي هون، وأشار إليه بالإسراع وتقديمه إلى الأم.
لم يقدم كانغ وو أي أعذار ولم يحاول وصف الأمر بأنه كذب؛ كان لديه شعور بأنه لا ينبغي عليه ذلك، على الأقل بالنسبة لسيو ها من بين جميع الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك… كثيرًا”.
ظلت سيو ها صامتة، ثم فتحت فمها بينما كانت تحدق في الفضاء الفارغ. “أنا… ارتكبت خطيئة لا تُغتفر لذلك الصبي.”
“… اللعنة على ذلك.”
كان كانغ وو يشعر بالفراغ في صوتها. يمكنه أن يعرف بسهولة ما هي الخطيئة التي كانت تشير إليها.
“أولًا وقبل كل شيء…” وقفت سيو ها وانحنت بأدب نحو كانغ وو. “شكرًا جزيلاً لك.”
‘صدمة سي-هون’
“شكرًا لك. شكرًا لك… كثيرًا”، قالت سيو ها وهي تنحني مرارًا وتكرارًا.
الكلمات التي قالتها له أمه، “أنا آسف لأنني ولدتك”، كانت محفورة في روح سي هون.
أومأ سي هون برأسه على مضض وصعد إلى الطابق الثاني. حدق كانغ وو في سي هون وهو يصعد الدرج، ثم استخدم سلطة الصمت لمنع أي صوت من الهروب من غرفة المعيشة. ستسمح حواس سي-هون الخارقة له بسماع محادثة في غرفة المعيشة من الطابق الثاني بسهولة.
لم يكن لدى كانغ وو أي فكرة عن مدى الألم الذي كان يسمعه عند سماع هذه الكلمات، لأنه لم يكن يتذكر والديه.
علمت أن كانغ وو قد هاجم سي هون وجعل سي هون مألوفًا له.
“في ذلك الوقت… كنت متعبًا للغاية، وشعرت بالأسف الشديد على سي هون لدرجة أنه… انتهى بي الأمر إلى قول تلك الكلمات التي لم يكن يجب أن أقولها أبدًا…” تدفقت الدموع الشفافة على خدود سيو ها. “كان ينبغي عليّ… ألا أقول له هذه الكلمات أبدًا من بين جميع الناس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ولكن…”
كانت كلماتها مليئة بالحزن. لم يقل كانغ وو كلمة واحدة؛ لا، لم يستطع. لم يستطع أن يفهمها أو يتعاطف معها أو يواسيها بأي شكل من الأشكال، لذلك ظل صامتًا.
نقر على لسانه وجلس على مقعد أمام المجمع السكني قبل أن يتوجه إلى الداخل.
“لهذا السبب … عندما رأيت ذلك الصبي يبتسم بشكل مشرق للغاية … لم أستطع أن أقول كلمة واحدة. حتى لو كانت كذبة… أردت فقط أن يكون ابني سعيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هي أمي،” قدم.
ظل كانغ وو صامتًا.
طقطق.
“شكرًا لك. شكرًا لك… كثيرًا”، قالت سيو ها وهي تنحني مرارًا وتكرارًا.
“أوه، شكرًا جزيلاً لك.”
وواصلت شكر كانغ وو لأنه جعل ابنها سعيدًا. مرارًا وتكرارًا.
“أوه، شكرًا جزيلاً لك.”
***
#Stephan
عاد كانغ وو إلى المنزل بعد انفصاله عن سي هون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هي أمي،” قدم.
كان عقله في حالة من الفوضى. جميع أنواع الأفكار متشابكة مع بعضها البعض. عبس وهو يتذكر سيو ها، وبكت وهي تشكره.
“لست متأكدًا مما إذا كان هذا تنويمًا مغناطيسيًا أو أي نوع آخر من السحر، ولكن… لقد استخدمت نوعًا من الأساليب القسرية لكسب إعجاب سي هون، أليس كذلك؟”
‘لماذا… كنت… سعيدًا جدًا؟’
عاد سي هون إلى رشده ومشى نحوهما.
لم يستطع أن يفهم لماذا كان سعيدًا جدًا لحصوله على الشكر لأنه جعل سي هون سعيدًا، حتى لو كان ذلك تم بناؤه على كذبة. لم يكن كانغ وو قادرًا على فك رموز مشاعره. لا، كان لديه تخمين لماذا؛ إنه فقط لا يريد الاعتراف بذلك.
كان كانغ وو يشعر بالفراغ في صوتها. يمكنه أن يعرف بسهولة ما هي الخطيئة التي كانت تشير إليها.
‘شعرت وكأنني قد غفرت لخطيئتي’
“س-سأقوم بتحضير شيء ما على الفور!” صرخت الأم:
لم يستطع إلا أن يضحك من هذه الفكرة الضحلة. لقد كان يحاول التخفيف من ذنبه من خلال التفكير أنه على الرغم من أنه حول سي هون بالقوة إلى شخص مألوف له، إلا أنه لا بأس لأنه يعتز به.
علمت أن كانغ وو قد هاجم سي هون وجعل سي هون مألوفًا له.
‘على الرغم من أن الشخص المعني لا يعرف شيئًا على الإطلاق عن ذلك.’
“شكرًا لك. شكرًا لك… كثيرًا”، قالت سيو ها وهي تنحني مرارًا وتكرارًا.
ابتسم كانغ وو بمرارة .
ابتسم كانغ وو بمرارة .
“… اللعنة على ذلك.”
بزززززز
نقر على لسانه وجلس على مقعد أمام المجمع السكني قبل أن يتوجه إلى الداخل.
سيكون مختلفا. كان سيتأكد من أنه كان كذلك.
‘غدًا…’
‘لماذا… كنت… سعيدًا جدًا؟’
سيغادرون الأرض. على الرغم من أنهم لن يغادروا إلى الأبد، إلا أنه كان متأكدًا من أنها ستكون رحلة طويلة.
“لا، ليس هذا ما أقصده.” ابتسمت سيو ها بصوت خافت. “لولا وجودك… لم يكن سي-هون قادرًا على الابتسام بهذه الطريقة.”
“اللعنة”
ظل كانغ وو صامتًا، وهو يفكر فيما يجب أن يقوله. انحنت سيو ها تجاه كانغ وو مرة أخرى.
ملأت المشاعر غير الضرورية كانغ وو. نظر إلى سماء الليل.
كلاك. وضع كانغ وو الكأس على الطاولة.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان أسودًا؟
وفكر في كل ما مر به منذ عودته إلى الأرض. التقى هان سيول آه، وكيم سي هون، وتشا يون جو، وإيكيدنا، وكانغ تاي سو… لقد التقى بالعديد من الأشخاص وأقام العديد من العلاقات. حتى علاقته مع بالروج وليليث ظلت قائمة حتى بعد عودته إلى الأرض.
“اسمي جيونج سيو ها.”
ربما لم تكن أفضل بداية؛ ربما كانت الخطوة الأولى منحرفة، مما أدى إلى تشابك علاقاته مع الآخرين بشكل فوضوي. على الرغم من ذلك، اعتبر مثل هذه الروابط ثمينة.
أومأ سي هون برأسه على مضض وصعد إلى الطابق الثاني. حدق كانغ وو في سي هون وهو يصعد الدرج، ثم استخدم سلطة الصمت لمنع أي صوت من الهروب من غرفة المعيشة. ستسمح حواس سي-هون الخارقة له بسماع محادثة في غرفة المعيشة من الطابق الثاني بسهولة.
بزززززز
كان كانغ وو يشعر بالفراغ في صوتها. يمكنه أن يعرف بسهولة ما هي الخطيئة التي كانت تشير إليها.
أصبحت رؤية كانغ وو ضبابية. لقد أظهر سهلًا مليئًا بالجثث، وهو ينهار على ركبتيه ويبكي هناك. قد يبدو الأمر مضحكًا، لكنه كان لديه أيضًا أشياء كان يعتز بها في الجحيم؛ كان لديه نفس الروابط المتشابكة هناك.
ظل كانغ وو صامتًا، وهو يفكر فيما يجب أن يقوله. انحنت سيو ها تجاه كانغ وو مرة أخرى.
‘لكنهم جميعًا ماتوا.’
“أوه… هل هذا صحيح؟”
لديه علاقات جديدة الآن، تلك التي لم يتمكن من حمايتها في الماضي.
“… هيا بنا.”
‘هذه المرة…’
***
سيكون مختلفا. كان سيتأكد من أنه كان كذلك.
أومأ كانغ وو برأسه بهدوء، غير قادر على رفض تناول فنجان من القهوة فوق حساء الكيمتشي. توجهت سيو ها إلى المطبخ. كليك كليك . تدفقت رائحة القهوة على طول الطريق إلى غرفة المعيشة. بينما كانت سيو ها تعد القهوة، ألقى كانغ وو نظرة ببطء حول غرفة المعيشة مرة أخرى.
“الجحيم اللعين. لقد أصبحت شخصًا لطيفًا للغاية. لماذا بحق الجحيم أقوم بتصوير الدراما بنفسي في منتصف الليل؟”
لقد كان ذلك أسوأ من تدنيس المقدسات. أراد كانغ وو أن يقلب الطاولة، لكنه لم يتمكن من الوقوف أمام والدة سي هون.
كانغ وو عبس. وقف ومشى.
“تفضل،” قالت سيو ها.
“… هيا بنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد النظر إلى حالة حساء الكيمتشي الخاص بها، لم يكن كانغ وو يتوقع أي شيء من أطباقها الأخرى.
انطلق، كما كان يفعل دائمًا. إلى الأمام.
لم يكن لدى كانغ وو أي فكرة عن مدى الألم الذي كان يسمعه عند سماع هذه الكلمات، لأنه لم يكن يتذكر والديه.
[الجزء الأول – النهاية]
لم يكن لديه أي فكرة، ولكن بما أن والدة سي هون أرادت التحدث على انفراد، شعر كانغ وو أنه لا ينبغي أن يسمح لسي هون بالاستماع.
اخبرونا رايكم في الجزء الأول 🫡
‘لكنهم جميعًا ماتوا.’
#Stephan
“لست متأكدًا مما إذا كان هذا تنويمًا مغناطيسيًا أو أي نوع آخر من السحر، ولكن… لقد استخدمت نوعًا من الأساليب القسرية لكسب إعجاب سي هون، أليس كذلك؟”
“نعم، لذلك لا داعي للقلق بشأن ذلك. والأهم من ذلك…” تلعثم كانغ وو وهو ينظر نحو سي هون، وأشار إليه بالإسراع وتقديمه إلى الأم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات