نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ما وراء الزمن 153

هبت البراكين في جزيرة ميغاه ، وأرسلت سحبا متصاعدة من الرماد الأسود في جميع الاتجاهات. ثم تم القبض على الرماد بقوة تشكيلات أعين الدم السبعة وإرسالها إلى ساحة معركة زومبي البحر. سقط بعض الرماد على الجزيرة مثل الثلج الأسود. من حين لآخر ، تصاعد هدير البراكين إلى صوت يصم الآذان طغى على جميع الأصوات الأخرى.

وتطلبت مهام بناء الأساس الجيدة حقا حالة الإشراق العميق. بسبب قاعدته الزراعية ، لم يستطع قبول مثل هذه المهام. لهذا السبب نفسه ، لم يعتقد أنه من الجيد قبول أي مهام في ساحة المعركة.

لم يجرؤ شو تشينغ على البقاء في الهواء لفترة طويلة. سقط على الأرض ، ونظر حوله إلى التلاميذ من مختلف القمم ، مسرعا بهذه الطريقة وتلك.

“أنا لا أحب أن طاقتك القاتلة.”

كان لكل شخص أهدافه ووجهاته الخاصة. كان البعض ينشئ تشكيلات تعويذة ، والبعض الآخر يقوم بصيانة الأسلحة. كان البعض يتجه نحو بوابات النقل الآني للذهاب إلى ميدان المعركة ، الذي كان خارج حدود الجزيرة مباشرة. في الأعلى ، طار بعض مزارعي بناء الأساس في الجو ، داخل حدود تشكيل التعويذة. واستمر وصول أشخاص جدد.

وتضمنت تفاصيل البعثة أيضا وصفا لبوابات النقل الآني، وشرحا لكيفية التعرف عليها من خلال تقلباتها. شرحت كيفية تدميرها ، وتضمنت أيضا تذكيرا بأنه حتى يتم تدمير بوابة النقل الآني ، كان من الممكن أن تنتقل زومبي البحر من خلالها.

اهتزت ميدالية هوية شو تشينغ مع وصول معلومات مهمة جديدة. في الواقع ، عند الوصول ، تدفق شلال من البعثات الجديدة. مع الحفاظ على حذره ، بدأ شو تشينغ في فحص قوائم المهمة.

بينما استمر في البحث في مهام مختلفة ، لاحظ مهمة جديدة كانت حمراء زاهية ، مثل الدم ، مما يجعلها تبرز عن غيرها.

اختفت بعض البعثات بمجرد وصولها تقريبا ، بعد أن تم قبولها من قبل تلاميذ فرديين. ستقوم بعثات جماعية أخرى بسرد عدد الأشخاص الذين قبلوها ، وعندما يتم ملء الأماكن ، ستختفي.

“إنهم هنا تقريبا” ، غمغم. اشتعلت بوابة النقل الآني بالضوء ، وارتفعت مستويات الطفرات. ثم بدأ الزومبي في الظهور.

“قف حارسا على الأسلحة في جزيرة جوين. مطلوب: ثلاثة تلاميذ من القمة السادسة في المستوى الخامس من تكثيف التشي أو أعلى وثلاثة مزارعين من بناء الأساس. المكافأة: 50000 حجر روحي ، مقسمة على أساس الأداء وقاعدة الزراعة “.

هبت البراكين في جزيرة ميغاه ، وأرسلت سحبا متصاعدة من الرماد الأسود في جميع الاتجاهات. ثم تم القبض على الرماد بقوة تشكيلات أعين الدم السبعة وإرسالها إلى ساحة معركة زومبي البحر. سقط بعض الرماد على الجزيرة مثل الثلج الأسود. من حين لآخر ، تصاعد هدير البراكين إلى صوت يصم الآذان طغى على جميع الأصوات الأخرى.

“هناك حاجة إلى ستين تلميذا لتكثيف التشي في جزيرة إميش ، بالإضافة إلى اثنين من تلاميذ بناء الأساس ، لاجتثاث كمائن العدو التي تستهدف تلاميذ القمة الأولى أثناء عملهم على إعداد العنصر السحري في الخطوط الأمامية. إجمالي المكافأة: 70000 حجر روحي.

ارتجف الظل كما لو أنه في حالة إذلال. ومع ذلك ، فقد تعاون ، مشيرا بإخلاص إلى الطريق إلى بوابة النقل الآني بينما نظر سلف محارب فاجرا بارتياح.

“مطلوب: ثلاثمائة شخص ماهر في صيانة تشكيل التعويذة. إجمالي المكافأة: 60000 حجر روحي.

بمجرد وصوله إلى الماء ، أخرج كيسا من السم كما كان من قبل ، ثم بدأ في النزول. لحوالي ثلاثين نفسا من الوقت ، ذهب فقط إلى أسفل وأسفل. كان كل شيء ساكنا وهادئا ، مع كل صخب العالم أعلاه مقطوع بالماء. كان هدير البراكين أكثر بقليل من اهتزاز خافت. ومع ذلك ، حافظ شو تشينغ على حذره كالمعتاد. عندما اقترب من القاع ، ألقى الكيس لأسفل ، حيث انفجر وأرسل السم في كل مكان. أخيرا ، خرج من النفق.

“مطلوب: عشرة تلاميذ تكثيف التشي لقبول أشكال الكائنات الغريبة. 1000 حجر روحي ليوم واحد من الخدمة “.

بناء على ما كان يراه ، لم تأت مهام تكثيف التشي بمكافآت جيدة جدا ، وتم تقسيم معظمها بين المشاركين.

بعد إلقاء نظرة خاطفة على المهام ، أدرك شو تشينغ أن هناك مهمة معينة تم تثبيتها في الأعلى. لقد كانت مهمة معركة.

“أنا لا أحب أن طاقتك القاتلة.”

“مهمة طويلة الأجل في ساحة المعركة خارج الجزر. اقتل أكثر من 10000 من مزارعي زومبي البحر ، بغض النظر عن المستوى الأساسي للزراعة. المكافأة: فرصة مقدرة للوصول إلى تكوين النواة “.

ما كان يحتاجه هو مهمة من شأنها أن توفر بعض الأحجار الروحية ، ولكن في نفس الوقت ، تمنحه فرصة لقتل الكثير من زومبي البحر.

بعد النظر إلى المهمة ، شعر شو تشينغ بالاهتزاز. كانت المكافأة لا تصدق. بالنسبة لمعظم مزارعي بناء الأساس ، كانت أي فرصة متجهة للوصول إلى مستوى تكوين النواة شيئا من شأنه أن يحول أعينهم إلى اللون الأحمر مع الترقب.

كان لكل شخص أهدافه ووجهاته الخاصة. كان البعض ينشئ تشكيلات تعويذة ، والبعض الآخر يقوم بصيانة الأسلحة. كان البعض يتجه نحو بوابات النقل الآني للذهاب إلى ميدان المعركة ، الذي كان خارج حدود الجزيرة مباشرة. في الأعلى ، طار بعض مزارعي بناء الأساس في الجو ، داخل حدود تشكيل التعويذة. واستمر وصول أشخاص جدد.

بينما استمر في البحث في مهام مختلفة ، لاحظ مهمة جديدة كانت حمراء زاهية ، مثل الدم ، مما يجعلها تبرز عن غيرها.

يبدو أن المهمة تلبي كل متطلبات شو تشينغ ، لذلك اختارها دون أي تردد. وبحلول الوقت الذي فعل فيه ذلك، كانت سبعة من أماكن البعثة الأخرى قد شغلت بالفعل. كان آخر من قام بالتسجيل. لو كان أبطأ قليلا ، لكان قد فاته المهمة.

“مطلوب: عشرة تلاميذ من بناء الأساس يمكنهم الدخول في حالة الاشراق العميق ، لعبور ساحة المعركة إلى الجزيرة المحصنة الثالثة لـ زومبي البحر. سيتم توفير تفاصيل المهمة من قبل أحد كبار السن. هذه المهمة خطيرة للغاية ، ويمكن أن تنطوي على اشتباكات مع مزارعي تكوين النواة. المكافأة لكل مشارك على حدة هي 8,000,000 حجر روحي “.

بعد إلقاء نظرة خاطفة على المهام ، أدرك شو تشينغ أن هناك مهمة معينة تم تثبيتها في الأعلى. لقد كانت مهمة معركة.

لقد كانت مهمة مروعة فيما يتعلق بـ شو تشينغ ، وبدت خطيرة بشكل لا يصدق. في الواقع ، كان هذا هو نوع المهمة التي بدا فيها الموت أكثر احتمالا من النجاح.

“إنهم هنا تقريبا” ، غمغم. اشتعلت بوابة النقل الآني بالضوء ، وارتفعت مستويات الطفرات. ثم بدأ الزومبي في الظهور.

ومع ذلك ، بعد لحظات قليلة فقط ، امتلأت قدرة البعثة ، واختفت المهمة. لقد جعل شو تشينغ يفكر في ما قاله تشانغ يونشي عن الحرب ، وكيف يندفع التلاميذ لقبول المهام التي تأتي بالكثير من الأرباح.

بينما كان يسرع في الجو نحو وجهته ، أحاط به صوت البراكين الذي يصم الآذان ، وانجرف الرماد الأسود في كل مكان. رأى تلاميذ آخرين من أعين الدم السبعة أثناء ذهابه ، لكن لم ينادي أحد بعضهم البعض. سارع الجميع في طريقهم. بعد مرور عشرة أنفاس، رأى أنقاض مدينة متداعية في الأمام.

أحتاج إلى اختيار مهمة.

بعد قبول المهمة ، تم إرسال المزيد من تفاصيل المهمة إلى ميدالية هويته. تم تعيينه في جزيرة ميغا. هناك ثمانية أشخاص سجلوا في المهمة ، لكن الأسماء ظلت سرية ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن السبعة الآخرين.

بناء على ما كان يراه ، لم تأت مهام تكثيف التشي بمكافآت جيدة جدا ، وتم تقسيم معظمها بين المشاركين.

ومع ذلك ، بعد لحظات قليلة فقط ، امتلأت قدرة البعثة ، واختفت المهمة. لقد جعل شو تشينغ يفكر في ما قاله تشانغ يونشي عن الحرب ، وكيف يندفع التلاميذ لقبول المهام التي تأتي بالكثير من الأرباح.

وتطلبت مهام بناء الأساس الجيدة حقا حالة الإشراق العميق. بسبب قاعدته الزراعية ، لم يستطع قبول مثل هذه المهام. لهذا السبب نفسه ، لم يعتقد أنه من الجيد قبول أي مهام في ساحة المعركة.

بينما كان يسرع في الجو نحو وجهته ، أحاط به صوت البراكين الذي يصم الآذان ، وانجرف الرماد الأسود في كل مكان. رأى تلاميذ آخرين من أعين الدم السبعة أثناء ذهابه ، لكن لم ينادي أحد بعضهم البعض. سارع الجميع في طريقهم. بعد مرور عشرة أنفاس، رأى أنقاض مدينة متداعية في الأمام.

ما كان يحتاجه هو مهمة من شأنها أن توفر بعض الأحجار الروحية ، ولكن في نفس الوقت ، تمنحه فرصة لقتل الكثير من زومبي البحر.

مع الظل كدليل له ، سرعان ما وجد شو تشينغ بوابة النقل الآني. تقع في حفرة من المحتمل أن تكون قد حفرت بسبب انفجار من تقنية سحرية. داخل الطين والطمي كانت بوابة النقل الآني. لم تنبعث منها أي تقلبات ، مما يعني أن الطريقة الوحيدة للعثور عليها هي ملاحظة مدى قوة الطفرة في المنطقة.

لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى وجد مهمة كهذه في القائمة.

“مهمة طويلة الأجل في ساحة المعركة خارج الجزر. اقتل أكثر من 10000 من مزارعي زومبي البحر ، بغض النظر عن المستوى الأساسي للزراعة. المكافأة: فرصة مقدرة للوصول إلى تكوين النواة “.

“أفاد الكشافة أن العالم تحت الماء في جميع جزر ميرفولك الأربع بها بوابات نقل آني على نطاق صغير من زومبي البحر. نحن بحاجة إلى ثمانية مزارعين من بناء الأساس ، اثنان لكل جزيرة ، للبحث عن هذه التشكيلات التعويذية وتدميرها. اقتل أي زومبي البحر تصادفه ، أو إذا كان من الصعب جدا قتلهم ، فأبلغ عنهم على الفور. مقابل كل بوابة نقل آني تقوم بتدميرها ، تكون المكافأة 10000 حجر روحي. ستتم مكافأتك أيضا بناء على عدد القتلى “.

نظر حوله ، ورأى أن جميع المباني كانت في حالة خراب تام. كانت شقائق النعمان المرجانية والبحرية كلها متعفنة. على ما يبدو ، فإن الدخان الأسود الذي انتشر خلال المسابقة الكبرى قد أهدر كل شيء.

يبدو أن المهمة تلبي كل متطلبات شو تشينغ ، لذلك اختارها دون أي تردد. وبحلول الوقت الذي فعل فيه ذلك، كانت سبعة من أماكن البعثة الأخرى قد شغلت بالفعل. كان آخر من قام بالتسجيل. لو كان أبطأ قليلا ، لكان قد فاته المهمة.

ثم طار سيخ حديدي واختبأ بجانبه. اصبح هناك الآن جرس صغير مربوط بالسيخ. سيؤثر هذا الجرس على روح أي شخص له جسد مادي. لكنها لم تؤثر على الأرواح الروحية. داخل السيخ ، كان سلف محارب فاجرا متحمسا للغاية ، لأنه علم أن وقته قد حان للتألق.

بعد قبول المهمة ، تم إرسال المزيد من تفاصيل المهمة إلى ميدالية هويته. تم تعيينه في جزيرة ميغا. هناك ثمانية أشخاص سجلوا في المهمة ، لكن الأسماء ظلت سرية ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن السبعة الآخرين.

“مطلوب: عشرة تلاميذ تكثيف التشي لقبول أشكال الكائنات الغريبة. 1000 حجر روحي ليوم واحد من الخدمة “.

وتضمنت تفاصيل البعثة أيضا وصفا لبوابات النقل الآني، وشرحا لكيفية التعرف عليها من خلال تقلباتها. شرحت كيفية تدميرها ، وتضمنت أيضا تذكيرا بأنه حتى يتم تدمير بوابة النقل الآني ، كان من الممكن أن تنتقل زومبي البحر من خلالها.

كان لكل شخص أهدافه ووجهاته الخاصة. كان البعض ينشئ تشكيلات تعويذة ، والبعض الآخر يقوم بصيانة الأسلحة. كان البعض يتجه نحو بوابات النقل الآني للذهاب إلى ميدان المعركة ، الذي كان خارج حدود الجزيرة مباشرة. في الأعلى ، طار بعض مزارعي بناء الأساس في الجو ، داخل حدود تشكيل التعويذة. واستمر وصول أشخاص جدد.

بسبب القيود المفروضة على تشكيل التعويذة الكبرى للطائفة ، أصبح من المستحيل على بوابات النقل الآني الصغيرة استيعاب مزارعي زومبي البحر مع اثنين من نيران الحياة. الغالبية الذين جاءوا لن يكون لديهم حتى شعلة الحياة ، وسيكونون في مهام انتحارية لتدمير تشكيلات التعويذة والعناصر السحرية التي تنتمي إلى أعين الدم السبعة. ومع ذلك ، فإن بوابات النقل الآني زومبي البحر لم تعمل على قوة الروح أو قوة الدارما ، بل على الطفرات. إلى جانب التركيزات العالية من الطفرات العميقة تحت الماء ، سيكون من الصعب العثور على بوابات النقل الآني.

“إنهم هنا تقريبا” ، غمغم. اشتعلت بوابة النقل الآني بالضوء ، وارتفعت مستويات الطفرات. ثم بدأ الزومبي في الظهور.

ضاقت عيون شو تشينغ لأنه اعتبر أنه سيكون هناك تلميذ طائفة آخر في نفس الجزيرة التي يعمل فيها في نفس المهمة. 

بينما استمر في البحث في مهام مختلفة ، لاحظ مهمة جديدة كانت حمراء زاهية ، مثل الدم ، مما يجعلها تبرز عن غيرها.

مع ذلك ، انتقل نحو أقرب مدينة. كانت الممرات إلى العالم تحت الماء كلها في المدن ، كما عرف من التجربة. لم تكن معظم مدن ميرفولك الآن سوى أطلال ، لكن زلة اليشم التي أعطاها له هوانغ يان كان لها وصف تفصيلي لجزيرة ميغا ، وتذكر أن هناك نفقا ليس بعيدا جدا.

بعد قبول المهمة ، تم إرسال المزيد من تفاصيل المهمة إلى ميدالية هويته. تم تعيينه في جزيرة ميغا. هناك ثمانية أشخاص سجلوا في المهمة ، لكن الأسماء ظلت سرية ، لذلك لم يكن لديه أي فكرة عن السبعة الآخرين.

بينما كان يسرع في الجو نحو وجهته ، أحاط به صوت البراكين الذي يصم الآذان ، وانجرف الرماد الأسود في كل مكان. رأى تلاميذ آخرين من أعين الدم السبعة أثناء ذهابه ، لكن لم ينادي أحد بعضهم البعض. سارع الجميع في طريقهم. بعد مرور عشرة أنفاس، رأى أنقاض مدينة متداعية في الأمام.

بسبب القيود المفروضة على تشكيل التعويذة الكبرى للطائفة ، أصبح من المستحيل على بوابات النقل الآني الصغيرة استيعاب مزارعي زومبي البحر مع اثنين من نيران الحياة. الغالبية الذين جاءوا لن يكون لديهم حتى شعلة الحياة ، وسيكونون في مهام انتحارية لتدمير تشكيلات التعويذة والعناصر السحرية التي تنتمي إلى أعين الدم السبعة. ومع ذلك ، فإن بوابات النقل الآني زومبي البحر لم تعمل على قوة الروح أو قوة الدارما ، بل على الطفرات. إلى جانب التركيزات العالية من الطفرات العميقة تحت الماء ، سيكون من الصعب العثور على بوابات النقل الآني.

لم يستغرق الأمر وقتا طويلا للعثور على مدخل النفق. تم تطهير المنطقة المحيطة به. قادما من أعماق النفق كان طاقة متجمدة وكذلك رائحة الدم. في السابق ، كانت مياه البحر عميقة في النفق ، لكن منسوب المياه قد ارتفع ، وصار مرئيا من فم النفق.

يبدو أن المهمة تلبي كل متطلبات شو تشينغ ، لذلك اختارها دون أي تردد. وبحلول الوقت الذي فعل فيه ذلك، كانت سبعة من أماكن البعثة الأخرى قد شغلت بالفعل. كان آخر من قام بالتسجيل. لو كان أبطأ قليلا ، لكان قد فاته المهمة.

نظر إلى الأسفل بريبة ، أخرج بعض مسحوق السم ونثره. قبل أن يتبدد في الماء ، قفز إلى أسفل.

كان لكل شخص أهدافه ووجهاته الخاصة. كان البعض ينشئ تشكيلات تعويذة ، والبعض الآخر يقوم بصيانة الأسلحة. كان البعض يتجه نحو بوابات النقل الآني للذهاب إلى ميدان المعركة ، الذي كان خارج حدود الجزيرة مباشرة. في الأعلى ، طار بعض مزارعي بناء الأساس في الجو ، داخل حدود تشكيل التعويذة. واستمر وصول أشخاص جدد.

بمجرد وصوله إلى الماء ، أخرج كيسا من السم كما كان من قبل ، ثم بدأ في النزول. لحوالي ثلاثين نفسا من الوقت ، ذهب فقط إلى أسفل وأسفل. كان كل شيء ساكنا وهادئا ، مع كل صخب العالم أعلاه مقطوع بالماء. كان هدير البراكين أكثر بقليل من اهتزاز خافت. ومع ذلك ، حافظ شو تشينغ على حذره كالمعتاد. عندما اقترب من القاع ، ألقى الكيس لأسفل ، حيث انفجر وأرسل السم في كل مكان. أخيرا ، خرج من النفق.

أخيرا ، أخرج شو تشينغ زورق الدارما ، ثم تراجع بضع خطوات وجلس القرفصاء ، وعيناه تلمعان بالضوء البارد بينما اندفعت نار سوداء لتشكيل خنجر في يده.

نظر حوله ، ورأى أن جميع المباني كانت في حالة خراب تام. كانت شقائق النعمان المرجانية والبحرية كلها متعفنة. على ما يبدو ، فإن الدخان الأسود الذي انتشر خلال المسابقة الكبرى قد أهدر كل شيء.

لم يجرؤ شو تشينغ على البقاء في الهواء لفترة طويلة. سقط على الأرض ، ونظر حوله إلى التلاميذ من مختلف القمم ، مسرعا بهذه الطريقة وتلك.

أحتاج إلى الإسراع والعثور على بوابات النقل الآني.

أحتاج إلى اختيار مهمة.

بالنظر حوله ، لم يكن لديه أي فكرة عن مكان البوابات. لذلك ، أرسل قوة الدارما الخاصة به إلى البلورة البنفسجية بداخله لخلق قوة قمع. أشار الظل على الفور إلى اتجاه للدخول.

تحرك شو تشينغ بسرعة عالية ، وسرعان ما دمر بوابة ثانية وثالثة. أما بالنسبة للبوابة الرابعة ، فعندما كان على وشك تدميرها ، أصبحت نشطة.

أحد أسباب قبوله هذه المهمة هو أنه كان يعلم أن ظله حساس للطفرات. قد يواجه الآخرون صعوبة في العثور على بوابات النقل الآني بسبب الطفرات القوية تحت الماء ، وسيتعين عليهم الاعتماد على عناصر سحرية خاصة. لكن شو تشينغ لم يكن مضطرا للقيام بذلك. إلى جانب ذلك ، كان لديه شعور بأن ظله سيكون أفضل بكثير من أي عناصر سحرية في استنشاق التوقيع المطفر لبوابة النقل الآني. الشيء الوحيد الذي كان قلقا بشأنه هو أن ظله لن يتعاون.

ومع ذلك ، بعد لحظات قليلة فقط ، امتلأت قدرة البعثة ، واختفت المهمة. لقد جعل شو تشينغ يفكر في ما قاله تشانغ يونشي عن الحرب ، وكيف يندفع التلاميذ لقبول المهام التي تأتي بالكثير من الأرباح.

“سأقوم بتقييمك بعد عشرة أيام …” قال.

لقد كانت مهمة مروعة فيما يتعلق بـ شو تشينغ ، وبدت خطيرة بشكل لا يصدق. في الواقع ، كان هذا هو نوع المهمة التي بدا فيها الموت أكثر احتمالا من النجاح.

ارتجف ظله ، ثم ركز بوضوح على محاولة العثور على توقيع المطفرة الصحيح.

كان لكل شخص أهدافه ووجهاته الخاصة. كان البعض ينشئ تشكيلات تعويذة ، والبعض الآخر يقوم بصيانة الأسلحة. كان البعض يتجه نحو بوابات النقل الآني للذهاب إلى ميدان المعركة ، الذي كان خارج حدود الجزيرة مباشرة. في الأعلى ، طار بعض مزارعي بناء الأساس في الجو ، داخل حدود تشكيل التعويذة. واستمر وصول أشخاص جدد.

في هذه الأثناء ، تحدث سلف محارب فاجرا من داخل السيخ الحديدي. “لا تغضب يا سيدي. الظل لا يفهمك كما يفهمك خادمك المتواضع. سيدي ، أعرف مدى تعبك من كل عملك الشاق. من الواضح أننا نحن الاثنان بحاجة إلى أخذ زمام المبادرة للمشاركة في تعبك. ما يقلقك يا سيد يقلقنا. ما يهمك يا سيدي، يهمنا”.

لم يجرؤ شو تشينغ على البقاء في الهواء لفترة طويلة. سقط على الأرض ، ونظر حوله إلى التلاميذ من مختلف القمم ، مسرعا بهذه الطريقة وتلك.

عند سماع هذا ، شعر الظل فجأة بالطاقة القاتلة.

“أنا لا أحب أن طاقتك القاتلة.”

بعد التفكير في الأمر ، قرر شو تشينغ أن ما قاله البطريرك منطقي ، وبالتالي نظر ببرود إلى الظل وقمعه ثلاث مرات متتالية.

لم يجرؤ شو تشينغ على البقاء في الهواء لفترة طويلة. سقط على الأرض ، ونظر حوله إلى التلاميذ من مختلف القمم ، مسرعا بهذه الطريقة وتلك.

“أنا لا أحب أن طاقتك القاتلة.”

تمتم في مفاجأة ، وركز على البوابة المتلألئة ، وشعر بهالة بناء الأساس. يبدو أن شخصا ما كان ينتقل عن بعد. لم تكن الهالة قوية بشكل خاص. أيا من كان قادما ، لم يكن لديه شعلة حياة. ضاقت عيون شو تشينغ، واختار عدم تدمير البوابة ، وبدلا من ذلك نثر مسحوق السم بسرعة في جميع أنحاء البوابة. في عشرة أنفاس فقط من الوقت ، وضع أكثر من مائة نوع من السم في مكانه.

ارتجف الظل كما لو أنه في حالة إذلال. ومع ذلك ، فقد تعاون ، مشيرا بإخلاص إلى الطريق إلى بوابة النقل الآني بينما نظر سلف محارب فاجرا بارتياح.

تحرك شو تشينغ بسرعة عالية ، وسرعان ما دمر بوابة ثانية وثالثة. أما بالنسبة للبوابة الرابعة ، فعندما كان على وشك تدميرها ، أصبحت نشطة.

مع الظل كدليل له ، سرعان ما وجد شو تشينغ بوابة النقل الآني. تقع في حفرة من المحتمل أن تكون قد حفرت بسبب انفجار من تقنية سحرية. داخل الطين والطمي كانت بوابة النقل الآني. لم تنبعث منها أي تقلبات ، مما يعني أن الطريقة الوحيدة للعثور عليها هي ملاحظة مدى قوة الطفرة في المنطقة.

مع الظل كدليل له ، سرعان ما وجد شو تشينغ بوابة النقل الآني. تقع في حفرة من المحتمل أن تكون قد حفرت بسبب انفجار من تقنية سحرية. داخل الطين والطمي كانت بوابة النقل الآني. لم تنبعث منها أي تقلبات ، مما يعني أن الطريقة الوحيدة للعثور عليها هي ملاحظة مدى قوة الطفرة في المنطقة.

بالنظر إليها ، كان بإمكانه رؤية أن البوابة لم تكن نشطة. بناء على الوصف من البعثة ، عرف مكان عين البوابة. بركلة واحدة شريرة ، دمرها . لم يتطلب الأمر أي مطالبة لظله للعثور على البوابة التالية وقيادة الطريق إليها.

بعد إلقاء نظرة خاطفة على المهام ، أدرك شو تشينغ أن هناك مهمة معينة تم تثبيتها في الأعلى. لقد كانت مهمة معركة.

تحرك شو تشينغ بسرعة عالية ، وسرعان ما دمر بوابة ثانية وثالثة. أما بالنسبة للبوابة الرابعة ، فعندما كان على وشك تدميرها ، أصبحت نشطة.

ظل الظل القلق ، الذي لا يريد إظهار أي ضعف ، على أهبة الاستعداد.

تمتم في مفاجأة ، وركز على البوابة المتلألئة ، وشعر بهالة بناء الأساس. يبدو أن شخصا ما كان ينتقل عن بعد. لم تكن الهالة قوية بشكل خاص. أيا من كان قادما ، لم يكن لديه شعلة حياة. ضاقت عيون شو تشينغ، واختار عدم تدمير البوابة ، وبدلا من ذلك نثر مسحوق السم بسرعة في جميع أنحاء البوابة. في عشرة أنفاس فقط من الوقت ، وضع أكثر من مائة نوع من السم في مكانه.

تحرك شو تشينغ بسرعة عالية ، وسرعان ما دمر بوابة ثانية وثالثة. أما بالنسبة للبوابة الرابعة ، فعندما كان على وشك تدميرها ، أصبحت نشطة.

ثم طار سيخ حديدي واختبأ بجانبه. اصبح هناك الآن جرس صغير مربوط بالسيخ. سيؤثر هذا الجرس على روح أي شخص له جسد مادي. لكنها لم تؤثر على الأرواح الروحية. داخل السيخ ، كان سلف محارب فاجرا متحمسا للغاية ، لأنه علم أن وقته قد حان للتألق.

تمتم في مفاجأة ، وركز على البوابة المتلألئة ، وشعر بهالة بناء الأساس. يبدو أن شخصا ما كان ينتقل عن بعد. لم تكن الهالة قوية بشكل خاص. أيا من كان قادما ، لم يكن لديه شعلة حياة. ضاقت عيون شو تشينغ، واختار عدم تدمير البوابة ، وبدلا من ذلك نثر مسحوق السم بسرعة في جميع أنحاء البوابة. في عشرة أنفاس فقط من الوقت ، وضع أكثر من مائة نوع من السم في مكانه.

ظل الظل القلق ، الذي لا يريد إظهار أي ضعف ، على أهبة الاستعداد.

مع ذلك ، انتقل نحو أقرب مدينة. كانت الممرات إلى العالم تحت الماء كلها في المدن ، كما عرف من التجربة. لم تكن معظم مدن ميرفولك الآن سوى أطلال ، لكن زلة اليشم التي أعطاها له هوانغ يان كان لها وصف تفصيلي لجزيرة ميغا ، وتذكر أن هناك نفقا ليس بعيدا جدا.

أخيرا ، أخرج شو تشينغ زورق الدارما ، ثم تراجع بضع خطوات وجلس القرفصاء ، وعيناه تلمعان بالضوء البارد بينما اندفعت نار سوداء لتشكيل خنجر في يده.

مع الظل كدليل له ، سرعان ما وجد شو تشينغ بوابة النقل الآني. تقع في حفرة من المحتمل أن تكون قد حفرت بسبب انفجار من تقنية سحرية. داخل الطين والطمي كانت بوابة النقل الآني. لم تنبعث منها أي تقلبات ، مما يعني أن الطريقة الوحيدة للعثور عليها هي ملاحظة مدى قوة الطفرة في المنطقة.

“إنهم هنا تقريبا” ، غمغم. اشتعلت بوابة النقل الآني بالضوء ، وارتفعت مستويات الطفرات. ثم بدأ الزومبي في الظهور.

ثم طار سيخ حديدي واختبأ بجانبه. اصبح هناك الآن جرس صغير مربوط بالسيخ. سيؤثر هذا الجرس على روح أي شخص له جسد مادي. لكنها لم تؤثر على الأرواح الروحية. داخل السيخ ، كان سلف محارب فاجرا متحمسا للغاية ، لأنه علم أن وقته قد حان للتألق.

بعد التفكير في الأمر ، قرر شو تشينغ أن ما قاله البطريرك منطقي ، وبالتالي نظر ببرود إلى الظل وقمعه ثلاث مرات متتالية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط