عزم على العيش!
“ممم …” تأوه جاكوب من الألم بينما ارتجفت جفونه المغلقة بإحكام قليلاً وفتحت ببطء.
ربما عمره حوالي 21 إلى 24 عامًا، ومتوسط طوله 1.6 مترًا.
‘أنا على قيد الحياة؟’
كان يفكر بعدم تصديق بينما تحركت مقل عينيه. تضاءل اللمعان في عينيه قليلا عندما لاحظ نفس المحيط الكئيب، والفرق الوحيد هو أنه كان يطفو في سائل لزج مصفر، هذه المرة ليس أزرق.
كان يفكر بعدم تصديق بينما تحركت مقل عينيه. تضاءل اللمعان في عينيه قليلا عندما لاحظ نفس المحيط الكئيب، والفرق الوحيد هو أنه كان يطفو في سائل لزج مصفر، هذه المرة ليس أزرق.
حتى جاكوب صُدم من حالته الحالية عندما رأى بشكل غامض انعكاس صورته في الزجاج الشفاف. حتى عندما كان عمره 96 عامًا، بدا أكثر صحة من هذا!
كانت الراحة الوحيدة بعد الألم الجهنمي الذي شعر به هو أن يفقد وعيه.
“يجب أن أفكر في طريقة للهروب من هذا المكان بطريقة أو بأخرى، ولكن هذا مستحيل ما لم أتمكن من تحريك جسدي،” فكر جاكوب بجدية.
“كيف يمكنني حتى أن أتنفس في هذا السائل… لا، انتظر، أنا لا أتنفس على الإطلاق، ولكنني مازلت على قيد الحياة؟”
ربما عمره حوالي 21 إلى 24 عامًا، ومتوسط طوله 1.6 مترًا.
وأخيراً لاحظ هذه الغرابة لأنه لم يكن هناك أي نوع من قناع الأكسجين أو أي شيء يمكن أن يساعده على التنفس، لكنه لا يزال على قيد الحياة. يمكن أن يقول ذلك من خلال نبضات قلبه الثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لن يبقى عاجزًا عندما يتمكن من تغيير مصيره، بل يحتاج فقط إلى اغتنام الفرصة في اللحظة التي تأتي فيها.
“يا له من مكان غريب وقاس،” فكر جاكوب بمرارة بينما كان يتذكر بوضوح تجربته السابقة.
“كيف يمكنني حتى أن أتنفس في هذا السائل… لا، انتظر، أنا لا أتنفس على الإطلاق، ولكنني مازلت على قيد الحياة؟”
لم يعد ديكر يُرى في الغرفة، مما يعني أنه كان بالخارج، مما أعطاه بعض الراحة، لكنه كان يعلم أن هذا لن يدوم طويلاً لأنه بمجرد عودة ذلك الشيطان البني ورآه مستيقظًا، سيبدأ بعض التجارب الجهنمية الأخرى عليه الى أجل غير مسمى.
كان يفكر بعدم تصديق بينما تحركت مقل عينيه. تضاءل اللمعان في عينيه قليلا عندما لاحظ نفس المحيط الكئيب، والفرق الوحيد هو أنه كان يطفو في سائل لزج مصفر، هذه المرة ليس أزرق.
مجرد التفكير في الألم الناجم عن حشرة العصف الدموي أصاب جاكوب بالقشعريرة.
“ممم …” تأوه جاكوب من الألم بينما ارتجفت جفونه المغلقة بإحكام قليلاً وفتحت ببطء.
“يجب أن أفكر في طريقة للهروب من هذا المكان بطريقة أو بأخرى، ولكن هذا مستحيل ما لم أتمكن من تحريك جسدي،” فكر جاكوب بجدية.
ومع ذلك، الآن بعد أن مات أخيرًا وتجسد مرة أخرى في هذه الحالة، أعرب عن أسفه إذا كان هذا هو العقاب على خطاياه، التي لم يرتكبها بنفسه أبدًا.
لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيظل عاقلًا إذا عانى من هذا النوع من الألم المعذب مرة أخرى أو إلى متى يمكن أن يتحمل ذلك.
“يا له من مكان غريب وقاس،” فكر جاكوب بمرارة بينما كان يتذكر بوضوح تجربته السابقة.
“كان هذا الوغد الشرير يتحدث عن بعض عمليات زرع الأعضاء، وهو غير قلبي أولاً. علاوة على ذلك، لقد نجوت من اختبار الحشرة، ووفقًا للوغد، كانت عملية الزرع ناجحة.
حتى جاكوب صُدم من حالته الحالية عندما رأى بشكل غامض انعكاس صورته في الزجاج الشفاف. حتى عندما كان عمره 96 عامًا، بدا أكثر صحة من هذا!
“لقد ذكر أيضًا قتل أكثر من مائتي شخص، مما يعني أنني ربما أكون الوحيد الذي نجا حتى هذه اللحظة، مما يجعلني أكثر قيمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل صوت ديكر الغاضب إلى أذن جاكوب، وظل ثابتًا. ومع ذلك، لم تكن نبضات قلبه هادئة مثل جسده.
“بعد كل شيء، إذا كان شخص ما مثابرًا في تجربة واحدة ولم يستسلم حتى بعد أكثر من مائتي محاولة، فإما أن هذه التجربة لها أهمية كبيرة جدًا، أو أن هذا الشخص وغد مريض يستمتع ببؤس الآخرين.
حتى جاكوب صُدم من حالته الحالية عندما رأى بشكل غامض انعكاس صورته في الزجاج الشفاف. حتى عندما كان عمره 96 عامًا، بدا أكثر صحة من هذا!
“هذا الوغد الشرير هو بالتأكيد الأخير، ولكن اليأس كان مخفيًا بعمق في كلماته، وتعافيي جعلني الأول”. والآن يجب علي أن ألاحظ وأجد ما أراده هذا اللقيط بشدة من هذه التجارب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيراً لاحظ هذه الغرابة لأنه لم يكن هناك أي نوع من قناع الأكسجين أو أي شيء يمكن أن يساعده على التنفس، لكنه لا يزال على قيد الحياة. يمكن أن يقول ذلك من خلال نبضات قلبه الثابتة.
“بما أنه يحب الطاعة وربما يكون مهووسًا بالسيطرة، فمن الأفضل أن أتصرف كما يريد، وقد يتخلى عن حذره. ولكن لسوء الحظ، أراد أن يكسر روحي، لذلك كان علي أن أتصرف مثل العبد الفاتر الذي استسلم تمامًا لمصيره المأساوي من الآن فصاعدًا.
كان يفكر بعدم تصديق بينما تحركت مقل عينيه. تضاءل اللمعان في عينيه قليلا عندما لاحظ نفس المحيط الكئيب، والفرق الوحيد هو أنه كان يطفو في سائل لزج مصفر، هذه المرة ليس أزرق.
أصبحت عيون جاكوب الخافتة باردة فجأة عندما تومض تلميح من الحدة أمامهم. لم يكن شابًا لم يكن لديه خبرة في الحياة. لقد عاش حياة كاملة وتعامل مع جميع أنواع الأشخاص، وفي المقام الأول الأشخاص القساة الذين يختبئون وراء ابتسامة مهذبة بسبب إمبراطوريته التجارية للأسلحة.
“هذا الوغد الشرير هو بالتأكيد الأخير، ولكن اليأس كان مخفيًا بعمق في كلماته، وتعافيي جعلني الأول”. والآن يجب علي أن ألاحظ وأجد ما أراده هذا اللقيط بشدة من هذه التجارب.
على الرغم من أنه لم يقتل أحدًا أبدًا على الرغم من كونه تاجر أسلحة، إلا أن الأشخاص الذين ماتوا بسبب الأسلحة التي صنعتها شركته لا تعد ولا تحصى، ولم يهرب أبدًا من هذه المسؤولية.
عاد ديكر وفي يديه حاوية معدنية كبيرة وابتسامة متحمسة على وجهه القبيح.
لكن عالمه السابق كان يعتمد على المال، وبدونه أنت لا شيء، لذلك قرر أن يستمتع بحياته ويتعفن في الآخرة، إذا كان هناك أي شيء.
ومع ذلك، الآن بعد أن مات أخيرًا وتجسد مرة أخرى في هذه الحالة، أعرب عن أسفه إذا كان هذا هو العقاب على خطاياه، التي لم يرتكبها بنفسه أبدًا.
ومع ذلك، الآن بعد أن مات أخيرًا وتجسد مرة أخرى في هذه الحالة، أعرب عن أسفه إذا كان هذا هو العقاب على خطاياه، التي لم يرتكبها بنفسه أبدًا.
“جيد، لا تلعب المزيد من الألعاب. مقدر لك أن تخسر. ولكن، إذا تصرفت بطاعة، سأعطيك شيئًا مقابل ألمك من الآن فصاعدًا.” بدا صوت ديكر صادقا.
لكنه لن يبقى عاجزًا عندما يتمكن من تغيير مصيره، بل يحتاج فقط إلى اغتنام الفرصة في اللحظة التي تأتي فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيظل عاقلًا إذا عانى من هذا النوع من الألم المعذب مرة أخرى أو إلى متى يمكن أن يتحمل ذلك.
أغمض جاكوب عينيه بعد أن قوي عزمه على مغادرة هذا المكان حياً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل صوت ديكر الغاضب إلى أذن جاكوب، وظل ثابتًا. ومع ذلك، لم تكن نبضات قلبه هادئة مثل جسده.
وبعد وقت غير معروف، رن صوت فتح الباب في الغرفة الصامتة. ارتعشت أجفان جاكوب المغلقة فجأة، لكنه لم يفتحها وظل ساكنا.
ضغط ديكر مرة أخرى على شيء ما، وبعد أن غرق السائل المصفر في مكان ما بالأسفل، انفتحت الخلية الزجاجية القديمة، وكشفت عن جاكوب العاري.
عاد ديكر وفي يديه حاوية معدنية كبيرة وابتسامة متحمسة على وجهه القبيح.
لكن عالمه السابق كان يعتمد على المال، وبدونه أنت لا شيء، لذلك قرر أن يستمتع بحياته ويتعفن في الآخرة، إذا كان هناك أي شيء.
“همم؟ هل ما زلت لم تستيقظ بعد خمسة أيام؟”
“إذن، لماذا تظاهر بأنه فاقد للوعي من قبل؟ غريزة أم خوف تجاهي؟ أيًا كان، طالما أنه عاش خلال عملية الزرع الثالثة!
دخل صوت ديكر الغاضب إلى أذن جاكوب، وظل ثابتًا. ومع ذلك، لم تكن نبضات قلبه هادئة مثل جسده.
حتى جاكوب صُدم من حالته الحالية عندما رأى بشكل غامض انعكاس صورته في الزجاج الشفاف. حتى عندما كان عمره 96 عامًا، بدا أكثر صحة من هذا!
“نبض قلبك ليس معك في هذا الفعل، على ما أعتقد.” قال ديكر بسخرية “إذا واصلت التظاهر، فسأستخدم حشرتين من نوع العصف الدموي هذه المرة.”
حتى جاكوب صُدم من حالته الحالية عندما رأى بشكل غامض انعكاس صورته في الزجاج الشفاف. حتى عندما كان عمره 96 عامًا، بدا أكثر صحة من هذا!
“هل آذان هذا اللقيط الشرير جيدة إلى هذا الحد؟!” أصبح قلب جاكوب باردًا، وأدرك أحد العيوب الكبيرة في خطته: أنه لم يكن يتعامل مع البشر!
عاد ديكر وفي يديه حاوية معدنية كبيرة وابتسامة متحمسة على وجهه القبيح.
لم يجرؤ جاكوب على معاداة هذا الشيطان الصغير بعد الآن وفتح عينيه بسرعة، لكنه ظل يتصرف بخمول وخائف، وهو ما كان عليه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن جاكوب لم يكن هو من صدقه. “هو يحتاجني حقًا في أي تجربة يقوم بها!” لذلك أخفى فرحته بسرعة ولا يتصرف إلا بشكل ثابت.
“جيد، لا تلعب المزيد من الألعاب. مقدر لك أن تخسر. ولكن، إذا تصرفت بطاعة، سأعطيك شيئًا مقابل ألمك من الآن فصاعدًا.” بدا صوت ديكر صادقا.
“كيف يمكنني حتى أن أتنفس في هذا السائل… لا، انتظر، أنا لا أتنفس على الإطلاق، ولكنني مازلت على قيد الحياة؟”
لكن جاكوب لم يكن هو من صدقه. “هو يحتاجني حقًا في أي تجربة يقوم بها!” لذلك أخفى فرحته بسرعة ولا يتصرف إلا بشكل ثابت.
أصبحت عيون جاكوب الخافتة باردة فجأة عندما تومض تلميح من الحدة أمامهم. لم يكن شابًا لم يكن لديه خبرة في الحياة. لقد عاش حياة كاملة وتعامل مع جميع أنواع الأشخاص، وفي المقام الأول الأشخاص القساة الذين يختبئون وراء ابتسامة مهذبة بسبب إمبراطوريته التجارية للأسلحة.
“أوه؟” اندهش ديكر قليلاً عندما رأى أن عيون جاكوب تظل فاترة حتى بعد “عرضه السخي” وفكر: “هل كسر بالفعل؟” حسنًا، ماذا يمكن أن تتوقع من الإنسان؟
ربما عمره حوالي 21 إلى 24 عامًا، ومتوسط طوله 1.6 مترًا.
“فقط ألحق القليل من الألم، وسوف يغنون قصة حياتهم بأكملها أمامك.” لكن الألم الذي سببته حشرة العصف الدموي، والذي يُشاع أنه أسوأ من عشر وفيات، نجا وفقد عقله فقط كان معجزة في حد ذاته.
ضغط ديكر مرة أخرى على شيء ما، وبعد أن غرق السائل المصفر في مكان ما بالأسفل، انفتحت الخلية الزجاجية القديمة، وكشفت عن جاكوب العاري.
“إذن، لماذا تظاهر بأنه فاقد للوعي من قبل؟ غريزة أم خوف تجاهي؟ أيًا كان، طالما أنه عاش خلال عملية الزرع الثالثة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com له جسد ووجه عظميان. لقد كان المثال الرئيسي للجلد والعظام فقط. كان الأمر كما لو أنه لم يأكل منذ أشهر، وجعلته بشرته الصفراء يبدو مريضة للغاية. كان حليق الرأس، وكانت عيناه الكهرمانية فاترتين.
ضغط ديكر مرة أخرى على شيء ما، وبعد أن غرق السائل المصفر في مكان ما بالأسفل، انفتحت الخلية الزجاجية القديمة، وكشفت عن جاكوب العاري.
لكن عالمه السابق كان يعتمد على المال، وبدونه أنت لا شيء، لذلك قرر أن يستمتع بحياته ويتعفن في الآخرة، إذا كان هناك أي شيء.
له جسد ووجه عظميان. لقد كان المثال الرئيسي للجلد والعظام فقط. كان الأمر كما لو أنه لم يأكل منذ أشهر، وجعلته بشرته الصفراء يبدو مريضة للغاية. كان حليق الرأس، وكانت عيناه الكهرمانية فاترتين.
“يجب أن أفكر في طريقة للهروب من هذا المكان بطريقة أو بأخرى، ولكن هذا مستحيل ما لم أتمكن من تحريك جسدي،” فكر جاكوب بجدية.
ربما عمره حوالي 21 إلى 24 عامًا، ومتوسط طوله 1.6 مترًا.
“لقد ذكر أيضًا قتل أكثر من مائتي شخص، مما يعني أنني ربما أكون الوحيد الذي نجا حتى هذه اللحظة، مما يجعلني أكثر قيمة.”
حتى جاكوب صُدم من حالته الحالية عندما رأى بشكل غامض انعكاس صورته في الزجاج الشفاف. حتى عندما كان عمره 96 عامًا، بدا أكثر صحة من هذا!
لكن عالمه السابق كان يعتمد على المال، وبدونه أنت لا شيء، لذلك قرر أن يستمتع بحياته ويتعفن في الآخرة، إذا كان هناك أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنه يحب الطاعة وربما يكون مهووسًا بالسيطرة، فمن الأفضل أن أتصرف كما يريد، وقد يتخلى عن حذره. ولكن لسوء الحظ، أراد أن يكسر روحي، لذلك كان علي أن أتصرف مثل العبد الفاتر الذي استسلم تمامًا لمصيره المأساوي من الآن فصاعدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات