الوصي
549 : الوصي ١
“سخيف. لقد كذبت عليك. “
فقاعة!!!
لكن هذه الصواريخ ذات الطاقة المظلمة لم تتمكن حتى من الاقتراب قبل أن تدمر نفسها في الجو.
أزهرت كرة نارية خضراء ضخمة مثل الهندباء في السماء. طارت عدد لا يحصى من الكرات النارية الخضراء.
549 : الوصي ١
سقطت الكرات النارية مثل النيازك وضربت العملاق الطويل بالأسفل.
“لكنني أعدك أن هذه هي المرة الأخيرة.”
يمكن لكل كرة نارية أن تترك فقط القليل من الرماد الأبيض على العملاق. لم يتمكنوا حتى من ترك علامة، ناهيك عن إيذاءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعه العملاق بضربة خلفية.
ومع ذلك، فإن صوت كرة نارية ضخمة جذب انتباه العملاق.
يمكن لكل كرة نارية أن تترك فقط القليل من الرماد الأبيض على العملاق. لم يتمكنوا حتى من ترك علامة، ناهيك عن إيذاءها.
توقفت عن المضي قدمًا، ونظرت إلى الوراء، ورأيت شخصية تطفو في منتصف الكرة النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة على خادولا.
لقد كانت الإمبراطورة الجنية.
كان ديمبيس من البلاتينيت الذي صعد من حافة الموت. منذ مئات السنين، فقد العديد من رفاقه.
كانت ملفوفة بعدد لا يحصى من الكروم الخضراء، وظلت جميع الكروم تنمو وتطير الهندباء الخضراء.
549 : الوصي ١
تطاير عدد كبير من بذور الهندباء من جسدها، واحترقت وترقصت حولها، وشكلت أخيرًا كرة نارية خضراء ضخمة.
وتقدم من بين الجمع نحو السيدة خدولة المقدسة والجميلة التي كانت تنتظره.
صفعه العملاق بضربة خلفية.
يمكن لكل كرة نارية أن تترك فقط القليل من الرماد الأبيض على العملاق. لم يتمكنوا حتى من ترك علامة، ناهيك عن إيذاءها.
بوف!
توقفت عن المضي قدمًا، ونظرت إلى الوراء، ورأيت شخصية تطفو في منتصف الكرة النارية.
اختفت الكرة النارية فجأة، واختفت جميع الشهب المشتعلة في لحظة.
بوف!
وعادت السماء إلى لونها الرمادي الداكن الأصلي. كما أصيبت كف اليد بالإمبراطورة الجنية التي كانت تطفو في الهواء واختفت. لم يكن هناك المزيد من الحركة.
صفعت الكفة السوداء العملاقة بشدة على جبل الهيكل المقدس، وسحقت جبل الهيكل المقدس بأكمله تحته.
“السيدة فاي لي… هل ضحت بنفسك أيضًا؟” وقال ديمبيس، الذي كان أمام الحرم المقدس، مع بعض خيبة الأمل. “سأفعل ذلك بعد ذلك.”
في هذا الوقت، الشيء الوحيد الذي يمكن للجميع فعله هو الصلاة.
ألقى نظرة على خادولا.
لقد ذهل العملاق، وبدا أنه مرتبك. ولكن على الفور، رفعت يدها مرة أخرى وضربتها على درع الضوء.
“على الرغم من أنني أريد أيضًا الهروب، إلى أين يمكنني الهروب؟”
توقفت عن المضي قدمًا، ونظرت إلى الوراء، ورأيت شخصية تطفو في منتصف الكرة النارية.
كان خادولا عاجزًا عن الكلام. في هذه المرحلة، كان من غير المجدي قول أي شيء آخر.
توقفت عن المضي قدمًا، ونظرت إلى الوراء، ورأيت شخصية تطفو في منتصف الكرة النارية.
كان ديمبيس من البلاتينيت الذي صعد من حافة الموت. منذ مئات السنين، فقد العديد من رفاقه.
لقد كان منذ فترة طويلة غير مبال بالتضحية.
“السيدة فاي لي… هل ضحت بنفسك أيضًا؟” وقال ديمبيس، الذي كان أمام الحرم المقدس، مع بعض خيبة الأمل. “سأفعل ذلك بعد ذلك.”
“لقد مات الكثير من الأصدقاء. ليس سيئًا أنني أستطيع العيش كل هذه المدة.” داس بقدميه، وطفو جسده في الهواء. تيارات من الظلام والقوة المقدسة مجتمعة وملفوفة حول جسده، لتشكل توهجًا أبيض وأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحديقة القريبة من قاعة الصلاة بالكاتدرائية المقدسة مليئة بالفعل بالأشخاص الذين جاءوا بحثًا عن ملجأ.
“دعنا نذهب.”
كانت لين شياو على وشك التحدث، ولكن في اللحظة التي سمعت فيها الصوت، تجمدت.
في ومضة، تحول فجأة إلى تيار أبيض ضخم من الضوء وانطلق إلى السماء.
“الأخ، كل شيء متروك لك.” نظرت خادولا إلى لين شنغ بابتسامة بريئة.
“تعال واقتلني! فتى ضخم! “
هدير!!
زأر، وجذب صوته أيضًا انتباه العملاق.
وفي الوقت نفسه، تم إطلاق الصواريخ من أنحاء متفرقة من المدينة، متجهة مباشرة نحو العملاق.
تمامًا كما كان على وشك أن يأخذ العملاق في دوائر قليلة ويغادر.
نظر لين زونيان إلى اليد السوداء العملاقة. لم يفهم كيف تغير كل شيء في مثل هذا الوقت القصير.
فجأة، سقط مجال قوة غير مرئية على جسده.
وتقدم من بين الجمع نحو السيدة خدولة المقدسة والجميلة التي كانت تنتظره.
ثبتته القوة القوية ذات المستوى الأسطوري في الهواء، مثل حشرة في الكهرمان.
“تعال واقتلني! فتى ضخم! “
بوف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة على خادولا.
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر، أمسكته كف العين الضخمة ومارس القوة.
قالت غو وانكيو ووجهها شاحب: “سيكون بخير”.
عندما فتح يده مرة أخرى، لم يتبق سوى القليل من الدم في راحة يده ذات الأصابع التسعة، ولا شيء غير ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت يديها معًا، بهدوء في مواجهة التمثال الوحيد في قاعة الصلاة. كان تمثالاً أبيض طويل القامة بلا وجه.
بالنسبة للنخلة العملاقة، حتى لو لطخت لحم ودم الشخص بالكامل، فإنها ستكون على الأكثر معادلة لبذور السمسم.
تشي تشي تشي تشي!
تشي تشي تشي تشي!
“لكنني أعدك أن هذه هي المرة الأخيرة.”
وفي الوقت نفسه، تم إطلاق الصواريخ من أنحاء متفرقة من المدينة، متجهة مباشرة نحو العملاق.
549 : الوصي ١
لكن هذه الصواريخ ذات الطاقة المظلمة لم تتمكن حتى من الاقتراب قبل أن تدمر نفسها في الجو.
كانت ملفوفة بعدد لا يحصى من الكروم الخضراء، وظلت جميع الكروم تنمو وتطير الهندباء الخضراء.
تقدم الإبادة للأمام وداس على مبنى أصغر، مما تسبب في انهياره.
فقاعة!!!
ومدت يدها للمرة الثالثة وجرفت المبنى المكسور أمامها.
أدارت رأسها ببطء ونظرت إلى جانبها.
مع انفجار قوي، طار نصف المبنى وأطلق النار في الضباب الأسود الكثيف. واختفى دون صوت.
بوف!
انفجار!
قبل أن يتمكن من فعل أي شيء آخر، أمسكته كف العين الضخمة ومارس القوة.
انفجار!
تطاير عدد كبير من بذور الهندباء من جسدها، واحترقت وترقصت حولها، وشكلت أخيرًا كرة نارية خضراء ضخمة.
انفجار!
“يا للأسف. لا أعرف أين هو لين شنغ. آمل أن يتمكن من الهروب بأمان…” في اللحظة الأخيرة، أمسك لين زونيان بزوجته ويدي لين شياو بإحكام وتمتم بابتسامة مريرة.
خطوة بخطوة، سار العملاق بسرعة نحو المكان الأكثر وضوحًا في المدينة. كان هذا هو المكان الذي كانت فيه الحرم المقدسة.
اختفت الكرة النارية فجأة، واختفت جميع الشهب المشتعلة في لحظة.
كان الحرم لا يزال ينبعث منه تيار مستمر من الضوء الأبيض النقي، ويقاوم الماء الأسود للمد الأسود الذي يتدفق ببطء.
“تعال واقتلني! فتى ضخم! “
ولكن مع اختراق الإبادة، بدأت القوة المقدسة تشعر بالضعف قليلاً.
وفي الوقت نفسه، تم إطلاق الصواريخ من أنحاء متفرقة من المدينة، متجهة مباشرة نحو العملاق.
اقترب العملاق خطوة بخطوة، وكانت الخطوات المزلزلة للأرض بمثابة مطرقة تطرق قلب الجميع.
أخيراً …
كانت الحديقة القريبة من قاعة الصلاة بالكاتدرائية المقدسة مليئة بالفعل بالأشخاص الذين جاءوا بحثًا عن ملجأ.
وفي الوقت نفسه، تم إطلاق الصواريخ من أنحاء متفرقة من المدينة، متجهة مباشرة نحو العملاق.
لقد كانوا جميعًا متعصبين للكاتدرائية المقدسة وعائلات كبار المسؤولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحديقة القريبة من قاعة الصلاة بالكاتدرائية المقدسة مليئة بالفعل بالأشخاص الذين جاءوا بحثًا عن ملجأ.
وكان من بينهم لين شياو، وغو وانكيو، ولين زونيان. كان وجه غو وانكيو شاحبًا، وكانت لا تزال تريح ابنتها.
زأر، وجذب صوته أيضًا انتباه العملاق.
كان والدا لين زونيان وهانيو ونيسي ينظران بهدوء إلى ظل العملاق الشاهق الذي ليس بعيدًا.
ولكن مع اختراق الإبادة، بدأت القوة المقدسة تشعر بالضعف قليلاً.
“يصلي.”
“سخيف. لقد كذبت عليك. “
ولم يعرف أحد من ذكر ذلك.
“ثم، دعونا نبدأ.” وضع هو وخادولة أيديهما على مذبح الصلاة في نفس الوقت، وضغطا على طبق مستدير أدى إلى تفعيل الآلية الأخيرة للخط البلوري المقدس.
ثم، ببطء وهدوء، انتشرت تدريجياً سلسلة من الصلوات المجزأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كان على وشك أن يأخذ العملاق في دوائر قليلة ويغادر.
في هذا الوقت، الشيء الوحيد الذي يمكن للجميع فعله هو الصلاة.
“يا للأسف. لا أعرف أين هو لين شنغ. آمل أن يتمكن من الهروب بأمان…” في اللحظة الأخيرة، أمسك لين زونيان بزوجته ويدي لين شياو بإحكام وتمتم بابتسامة مريرة.
وكان يقف على منصة الصلاة مستنسخا من خادولة.
“في هذا الوقت، ليس هناك ما يمكننا القيام به سوى الدعاء”.
لقد كانت فتاة جميلة كالنور المقدس.
وضعت يديها معًا، بهدوء في مواجهة التمثال الوحيد في قاعة الصلاة. كان تمثالاً أبيض طويل القامة بلا وجه.
“يصلي.”
على الرغم من عدم وجود وجه، من حيث الشكل والكفاف، فقد تم تشكيله وفقًا لمظهر لين شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة على خادولا.
هدير!!
نظر لين زونيان إلى اليد السوداء العملاقة. لم يفهم كيف تغير كل شيء في مثل هذا الوقت القصير.
زأر الوحش الضخم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الاثنان أيديهما وتصافحا بلطف.
مرة أخرى، أمسك كف العملاق ذي الأصابع التسعة مباشرة بالكاتدرائية المقدسة حيث كان الضوء أكثر سطوعًا.
كان ديمبيس من البلاتينيت الذي صعد من حافة الموت. منذ مئات السنين، فقد العديد من رفاقه.
هذه المرة، لا يمكن لأحد أن يبدو وكأنه يصرف العملاق.
كان لين شنغ.
كانت كف اليد السوداء ذات الأصابع التسعة مثل تيتان الأسطوري. قبل أن يقترب حتى، أطلق مجال قوة ملتوية هائل، مما أدى إلى الضغط على مجال قوة التطهير حول الكاتدرائية المقدسة وتحطيمه.
اقترب العملاق خطوة بخطوة، وكانت الخطوات المزلزلة للأرض بمثابة مطرقة تطرق قلب الجميع.
أخيراً …
يمكن لكل كرة نارية أن تترك فقط القليل من الرماد الأبيض على العملاق. لم يتمكنوا حتى من ترك علامة، ناهيك عن إيذاءها.
كما صلى الجميع في اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم… لقد فعلت ذلك حقًا.” أومأ لين شياو برأسه بالإيجاب.
صفعت الكفة السوداء العملاقة بشدة على جبل الهيكل المقدس، وسحقت جبل الهيكل المقدس بأكمله تحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحديقة القريبة من قاعة الصلاة بالكاتدرائية المقدسة مليئة بالفعل بالأشخاص الذين جاءوا بحثًا عن ملجأ.
فقاعة!!
على الرغم من عدم وجود وجه، من حيث الشكل والكفاف، فقد تم تشكيله وفقًا لمظهر لين شنغ.
كان هناك تحطم بصوت عال.
تشي تشي تشي تشي!
عاد كل شيء إلى الصمت.
هدير!!
رفعت اليد السوداء العملاقة ببطء. لقد ظهر درع ضوئي بيضاوي الشكل من العدم، مغلفًا تلة الهيكل المقدس بأكملها بداخله.
انفجار!
لقد ذهل العملاق، وبدا أنه مرتبك. ولكن على الفور، رفعت يدها مرة أخرى وضربتها على درع الضوء.
أخيراً …
لا شيء يمكن أن يوقفه. حتى لو كان ذلك ممكنًا، فسيظل الأمر كما هو بعد بضع ضربات أخرى.
نظر إلى العملاق العملاق. ولم يستجب لنظرات والديه والناس من حوله.
جلبت الكفة العملاقة ذات الأصابع التسعة معها مرة أخرى مجال قوة هائل، مما أدى إلى الضغط على الكاتدرائية المقدسة.
كانت ملفوفة بعدد لا يحصى من الكروم الخضراء، وظلت جميع الكروم تنمو وتطير الهندباء الخضراء.
“في هذا الوقت، ليس هناك ما يمكننا القيام به سوى الدعاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صفعه العملاق بضربة خلفية.
نظر لين زونيان إلى اليد السوداء العملاقة. لم يفهم كيف تغير كل شيء في مثل هذا الوقت القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن صوت كرة نارية ضخمة جذب انتباه العملاق.
لقد تحطمت حياته اليومية، وذهبت أيام الهدوء.
لقد ذهل العملاق، وبدا أنه مرتبك. ولكن على الفور، رفعت يدها مرة أخرى وضربتها على درع الضوء.
كان الأمر كما لو أنه دخل في فيلم كارثة. لكن في أفلام الكوارث التي شاهدها من قبل، كان هو والآخرون هم الأبطال.
ومدت يدها للمرة الثالثة وجرفت المبنى المكسور أمامها.
“يا للأسف. لا أعرف أين هو لين شنغ. آمل أن يتمكن من الهروب بأمان…” في اللحظة الأخيرة، أمسك لين زونيان بزوجته ويدي لين شياو بإحكام وتمتم بابتسامة مريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدم الإبادة للأمام وداس على مبنى أصغر، مما تسبب في انهياره.
قالت غو وانكيو ووجهها شاحب: “سيكون بخير”.
“لكنني أعدك أن هذه هي المرة الأخيرة.”
“يجب أن يعود إلى هنريكالا الآن. قال إنه سيذهب في المرة الأخيرة… “ابتسم لين شياو وقال بصوت منخفض.
في هذا الوقت، الشيء الوحيد الذي يمكن للجميع فعله هو الصلاة.
“هل قال ذلك في المرة الأخيرة؟” سأل لين زونيان كما لو كان يحاول تهدئة نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح يده مرة أخرى، لم يتبق سوى القليل من الدم في راحة يده ذات الأصابع التسعة، ولا شيء غير ذلك.
“نعم… لقد فعلت ذلك حقًا.” أومأ لين شياو برأسه بالإيجاب.
لقد كانت الإمبراطورة الجنية.
“سخيف. لقد كذبت عليك. “
“يجب أن يعود إلى هنريكالا الآن. قال إنه سيذهب في المرة الأخيرة… “ابتسم لين شياو وقال بصوت منخفض.
فجأة، رن صوت بجانب لين شياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح يده مرة أخرى، لم يتبق سوى القليل من الدم في راحة يده ذات الأصابع التسعة، ولا شيء غير ذلك.
كانت لين شياو على وشك التحدث، ولكن في اللحظة التي سمعت فيها الصوت، تجمدت.
“لكنني أعدك أن هذه هي المرة الأخيرة.”
أدارت رأسها ببطء ونظرت إلى جانبها.
تشي تشي تشي تشي!
دون علمه، كان هناك بالفعل شخصية مألوفة تقف هناك.
خطوة بخطوة، سار العملاق بسرعة نحو المكان الأكثر وضوحًا في المدينة. كان هذا هو المكان الذي كانت فيه الحرم المقدسة.
كان لين شنغ.
“على الرغم من أنني أريد أيضًا الهروب، إلى أين يمكنني الهروب؟”
نظر إلى العملاق العملاق. ولم يستجب لنظرات والديه والناس من حوله.
لقد تحطمت حياته اليومية، وذهبت أيام الهدوء.
“آسف، لقد كذبت عليك عدة مرات.”
بوف!
وتقدم من بين الجمع نحو السيدة خدولة المقدسة والجميلة التي كانت تنتظره.
نظر إلى العملاق العملاق. ولم يستجب لنظرات والديه والناس من حوله.
رفع الاثنان أيديهما وتصافحا بلطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحديقة القريبة من قاعة الصلاة بالكاتدرائية المقدسة مليئة بالفعل بالأشخاص الذين جاءوا بحثًا عن ملجأ.
“لكنني أعدك أن هذه هي المرة الأخيرة.”
كان لين شنغ.
صعد لين شنغ على مذبح الصلاة. أضاء جسده فجأة بالضوء الأبيض، وغطاه درع ثقيل أبيض نقي. انتشرت العباءة البيضاء التي خلفه فجأة، وترفرف في مهب الريح.
“دعنا نذهب.”
“ثم، دعونا نبدأ.” وضع هو وخادولة أيديهما على مذبح الصلاة في نفس الوقت، وضغطا على طبق مستدير أدى إلى تفعيل الآلية الأخيرة للخط البلوري المقدس.
بالنسبة للنخلة العملاقة، حتى لو لطخت لحم ودم الشخص بالكامل، فإنها ستكون على الأكثر معادلة لبذور السمسم.
“الأخ، كل شيء متروك لك.” نظرت خادولا إلى لين شنغ بابتسامة بريئة.
“يجب أن يعود إلى هنريكالا الآن. قال إنه سيذهب في المرة الأخيرة… “ابتسم لين شياو وقال بصوت منخفض.
– ##### –
جلبت الكفة العملاقة ذات الأصابع التسعة معها مرة أخرى مجال قوة هائل، مما أدى إلى الضغط على الكاتدرائية المقدسة.
كان لين شنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات