مفاجئة!
نظر جاكوب إلى جهاز التتبع في يده وعبس قليلاً لأنه كان يرى الأشجار المحيطة بالبركة الموحلة الصغيرة كانت تومض بنقاط زرقاء وعددها ثمانية بالنسبة لها.
تمامًا كما تراجع هذا الصوت، انفتحت عينان متوهجتان باللون الأحمر واتجهتا نحو مجموعة روزاليا.
“أجهزة استشعار أم قنابل أم أجهزة مراقبة؟” لم يقترب جاكوب من الموقع لأنه سيكون محفوفًا بالمخاطر إذا انكشف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما مر اليوم بأكمله دون أي حركة، تساءل عما إذا كان هذا الجهاز قد قاده إلى مخبأ زائف وما إذا كان يضيع وقته فقط.
ما زال لا يعرف عدد التماثيل الموجودة هناك أو ما إذا كان لديهم أي مساعدة من المنطقة النادرة. كما أنه لم يكن لديه أي فكرة عن نوع المنشأة التي لديهم.
تغير تعبير جاكوب لأن هذا الزئير رن من نفس اتجاه موقع المخبأ.
حتى ديكر كان يخفي أفخاخًا مميتة في مخبأه الصغير، ناهيك عن هؤلاء الرجال الذين بدا أنهم موجودون هنا لبعض الوقت، ولديهم جميع أنواع الأفخاخ في هذه الغابة.
“نظرًا لأنهم يستطيعون تتبع هذا الجهاز، فيمكنني التحكم في تحركاتهم وقيادتهم إلى الفخاخ.” لا أستطيع استخدام القناص العملاق إلا إذا كان ذلك ضروريًا.
“بما أن هذا الجهاز يعرض المواقع والمصائد، أتساءل عما إذا كان لديه وظائف أخرى.”
تمامًا كما تراجع هذا الصوت، انفتحت عينان متوهجتان باللون الأحمر واتجهتا نحو مجموعة روزاليا.
نظر جاكوب إلى جهاز التتبع الذي بحجم 6X4 ولم يكن هناك أي سجل، وبدا وكأنه هاتف ذكي خلفي تمامًا. ومع ذلك،لديه زر واحد فقط لإيقاف تشغيله أو تشغيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنهم هنا. فلنذهب قبل أن يأتي شخص آخر إلى هنا. لا يمكننا تفويت هذه الفرصة!”
جاكوب قد قام بالفعل بتفكيك جهاز التتبع الذي حصل عليه من المتصيدين وكان به آلية موجات راديو بسيطة جدًا، ولا يبدو هذا مختلفًا. علاوة على ذلك، يمكنه أيضًا إظهار الفخاخ أو أي شيء في تلك الفخاخ.
“لا تقفز إلى الاستنتاج، ذلك الشيء الذي زحف خارجًا من تلك الحفرة ربما يكون من رتبة ب وربما قتل جميع الغوبلين في المنشأة عندما تمكن من الهروب.
أما بالنسبة لمصدر الطاقة، فهناك ألواح شمسية صغيرة مثبتة على ظهورهم يمكنها إعادة شحنهم. أما الحجر الكريم الصغير الذي كان أيضاً هو المقتفي، فكان لا يزال لغزاً بالنسبة له لأنه لم يكن فيه أي فتحة ولم يجرؤ على ذلك، خوفاً من كسره.
غادر جاكوب المنطقة لبدء العمل على خطته للقبض على الأقزام الجامعين على قيد الحياة، أو أي شخص يعيش في ذلك المختبر.
ولم يكن لديه ترف التجربة وجهاز واحد فقط بحوزته.
أما بالنسبة لمصدر الطاقة، فهناك ألواح شمسية صغيرة مثبتة على ظهورهم يمكنها إعادة شحنهم. أما الحجر الكريم الصغير الذي كان أيضاً هو المقتفي، فكان لا يزال لغزاً بالنسبة له لأنه لم يكن فيه أي فتحة ولم يجرؤ على ذلك، خوفاً من كسره.
لكنه انبهر عندما اكتشف أن جهاز تعقب الأحجار الكريمة هذا تم تنشيطه بمجرد شعوره بحرارة الجلد، تمامًا مثل الجوهرة الطفيلية ووحدة التحكم فيها.
تغير تعبير جاكوب لأن هذا الزئير رن من نفس اتجاه موقع المخبأ.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف كيف تم صنع هذه الأحجار الكريمة، إلا أنه كان متأكدًا من أنها ذات تقنية عالية جدًا وربما سلعة باهظة الثمن، حتى في المنطقة النادرة.
لم يستطع جاكوب إلا أن يعجب قليلاً بقدرات روزاليا على التخطيط واتخاذ القرار.
من ناحية أخرى، من السهل جدًا صنع الأجهزة طالما أنها تحتوي على تردد جوهرة التعقب. ومع ذلك، لم يرغب جاكوب في التعمق في هذا الأمر لأن فضوله بشأن هذه الأشياء في المنطقة غير الشائعة كان ببساطة يضيع خلايا دماغه ووقته. لذلك، تخلى مؤقتًا عن البحث عن هذه الأحجار الكريمة بعد أن كانت لديه فكرة غامضة عن أنظمتها التشغيلية.
“يبدو أنني لن أضطر إلى اختبار المياه بنفسي.” فجأة تجعدت شفاه جاكوب في ابتسامة شتوية عندما فكر في هويته وتسلل خلف تلك المجموعة.
ومع ذلك، أثبت هذا أيضًا أنه لا يزال لديه الكثير ليتعلمه، ولمجرد أنه كان لديه بعض المعرفة والاختراق في حياته السابقة، فهذا لا يعني أنه كان العبقري رقم واحد في هذا العالم.
بعد أن قرر جاكوب هذه النقطة، أغلق جهاز التتبع ووضعه في جيبه، لأنه لم يرغب في قطع الاتصال بالكامل.
الغطرسة والجهل لن يصلا به إلا إلى هذا الحد، وقد تعلم درسه في اليوم الذي قبل فيه الخلود الملعون.
ومن لهجته المتغطرسة بدا واثقًا جدًا، وقد اعتمد جاكوب على ذلك.
لكنه تعلم اليوم أيضاً أنه إذا بقي في المياه الضحلة لفترة أطول، فقد يعتاد عليها ،وعندما يدخل البحر سوف يبتلعه!
“نظرًا لأنهم يستطيعون تتبع هذا الجهاز، فيمكنني التحكم في تحركاتهم وقيادتهم إلى الفخاخ.” لا أستطيع استخدام القناص العملاق إلا إذا كان ذلك ضروريًا.
عليه أن يتعلم البقاء على قيد الحياة في البحر، وعندها فقط سيتعلم طريق البحر!
ألقى جاكوب نظرة خاطفة أخيرًا على المجموعة، عشرة أشخاص يرتدون العديد من التروس ودروع المرتزقة، مع مجموعة متنوعة من الأسلحة النارية والأسلحة الباردة.
ولكن هذا لا يعني أيضًا أنه سيعلن عن وصوله لتلك الوحوش المختبئة في أعماقه.
نظر جاكوب إلى جهاز التتبع ثم إلى تلك الأشجار. على الرغم من أنه لم يعرف على وجه اليقين ما هي الفخاخ الموجودة هناك، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره لمعرفة ذلك.
نظر جاكوب إلى جهاز التتبع ثم إلى تلك الأشجار. على الرغم من أنه لم يعرف على وجه اليقين ما هي الفخاخ الموجودة هناك، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره لمعرفة ذلك.
نظر جاكوب إلى جهاز التتبع ثم إلى تلك الأشجار. على الرغم من أنه لم يعرف على وجه اليقين ما هي الفخاخ الموجودة هناك، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره لمعرفة ذلك.
كان الليل عميقًا بالفعل، وكان بالفعل في وجهته. بمجرد عدم عودة القزم الحامع إلى القاعدة خلال فترة زمنية محددة، فقد يخرجون للبحث عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما مر اليوم بأكمله دون أي حركة، تساءل عما إذا كان هذا الجهاز قد قاده إلى مخبأ زائف وما إذا كان يضيع وقته فقط.
ومن لهجته المتغطرسة بدا واثقًا جدًا، وقد اعتمد جاكوب على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنهم هنا. فلنذهب قبل أن يأتي شخص آخر إلى هنا. لا يمكننا تفويت هذه الفرصة!”
سوف يقوم بتقليص أرقامهم ببطء قبل أن يرتكبوا بعض الأخطاء.
بعد أن قرر جاكوب هذه النقطة، أغلق جهاز التتبع ووضعه في جيبه، لأنه لم يرغب في قطع الاتصال بالكامل.
تغير تعبير جاكوب لأن هذا الزئير رن من نفس اتجاه موقع المخبأ.
على العكس من ذلك، سيستخدمها لمصلحته الخاصة.
“نظرًا لأنهم يستطيعون تتبع هذا الجهاز، فيمكنني التحكم في تحركاتهم وقيادتهم إلى الفخاخ.” لا أستطيع استخدام القناص العملاق إلا إذا كان ذلك ضروريًا.
“نظرًا لأنهم يستطيعون تتبع هذا الجهاز، فيمكنني التحكم في تحركاتهم وقيادتهم إلى الفخاخ.” لا أستطيع استخدام القناص العملاق إلا إذا كان ذلك ضروريًا.
سمع جاكوب صوتًا مألوفًا على بعد بضعة أمتار من مكان اختبائه على الجانب الغربي، وكان بإمكانه أيضًا سماع صوت حفيف العديد من الخطوات التي تندفع نحو اتجاه المخبأ.
على الرغم من أن القناص العملاق قوي، إلا أن صوته كان مرتفعًا على الرغم من جهد جاكوب لقمعه قدر استطاعته، لكنه بحاجة إلى بعض الأدوات الفريدة التي لم يكن على ورشة نقابة الأسلحة في مدينة قلب الأسد أن تقمعها تمامًا.
وسرعان ما وصلوا إلى موقع البركة الموحلة الصغيرة.
وأخيرًا، كانت الرصاصات ثمينة جدًا، وما زالت لا تحتوي على نطاق مطابق يمكنه إظهار الإمكانات الحقيقية للبندقية.
“أجهزة استشعار أم قنابل أم أجهزة مراقبة؟” لم يقترب جاكوب من الموقع لأنه سيكون محفوفًا بالمخاطر إذا انكشف.
غادر جاكوب المنطقة لبدء العمل على خطته للقبض على الأقزام الجامعين على قيد الحياة، أو أي شخص يعيش في ذلك المختبر.
أما بالنسبة لمصدر الطاقة، فهناك ألواح شمسية صغيرة مثبتة على ظهورهم يمكنها إعادة شحنهم. أما الحجر الكريم الصغير الذي كان أيضاً هو المقتفي، فكان لا يزال لغزاً بالنسبة له لأنه لم يكن فيه أي فتحة ولم يجرؤ على ذلك، خوفاً من كسره.
حفر حفرة عميقة ثم أخفاها قبل أن يرمي جهاز التعقب الذي وجده في جسد جلين جنوم. بينما كان يختبئ في تاج شجرة ليست بعيدة عن فخه.
“لا تقفز إلى الاستنتاج، ذلك الشيء الذي زحف خارجًا من تلك الحفرة ربما يكون من رتبة ب وربما قتل جميع الغوبلين في المنشأة عندما تمكن من الهروب.
مر الوقت، وانتهى الليل كله مع بزوغ الفجر. ما زال جاكوب لم يكتشف أي حركة.
ولكن هذا لا يعني أيضًا أنه سيعلن عن وصوله لتلك الوحوش المختبئة في أعماقه.
لكنه استمر في الانتظار بصبر.
نظر جاكوب إلى جهاز التتبع في يده وعبس قليلاً لأنه كان يرى الأشجار المحيطة بالبركة الموحلة الصغيرة كانت تومض بنقاط زرقاء وعددها ثمانية بالنسبة لها.
ومع ذلك، عندما مر اليوم بأكمله دون أي حركة، تساءل عما إذا كان هذا الجهاز قد قاده إلى مخبأ زائف وما إذا كان يضيع وقته فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جاكوب على دراية بهذا الصوت. لم تكن سوى روزاليا التي رفض دعوتها قبل مغادرة مدينة المطر.
لكنه لم يتحرك بعد وقرر الانتظار لمدة يومين آخرين، وإذا لم يرصد أي حركة، فسوف يغادر ويعود إلى مدينة قلب الأسد قبل أن يبدأ رحلاته نحو المنطقة النادرة.
“لهذا السبب كانت تقوم بتجنيد المرتزقة في المدن، حتى يكونوا بمثابة طيات مدافعها. لكن ربما قمت بتنظيف الأفخاخ لهم، ولهذا السبب ظهروا هنا بدون أي خدش.
على الرغم من أن مخبأ الأقزام قد يمنحه بعض المعلومات حول المنطقة النادرة. لم يكن يائسًا بما يكفي لإضاعة وقته بينما يمكنه استخراج جوهر قلب آخر من الطبقة السادسة.
“لسنا بحاجة إلى قتل هذا الشيء، ما عليك سوى قيادته بعيدًا نحو أقرب مدينة، بينما سنقوم بجمع سجلات البحث في تلك المنشأة. هذا هو ما يحمل القيمة الحقيقية!”
بالإضافة إلى ذلك، لن يحصل على المزيد من جوهر القلب حتى لو قام باصطياد المزيد من الأقزام الجامعة. ببساطة لم يكن الأمر يستحق الكثير من الوقت.
حتى ديكر كان يخفي أفخاخًا مميتة في مخبأه الصغير، ناهيك عن هؤلاء الرجال الذين بدا أنهم موجودون هنا لبعض الوقت، ولديهم جميع أنواع الأفخاخ في هذه الغابة.
الآن، الأمر يعتمد على حظهم إذا لم يظهروا!
لكنه لم يتحرك بعد وقرر الانتظار لمدة يومين آخرين، وإذا لم يرصد أي حركة، فسوف يغادر ويعود إلى مدينة قلب الأسد قبل أن يبدأ رحلاته نحو المنطقة النادرة.
اليوم كانت الليلة الثالثة منذ أن كان جاكوب منتظرًا عندما شعر فجأة برعشة خفيفة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنهم هنا. فلنذهب قبل أن يأتي شخص آخر إلى هنا. لا يمكننا تفويت هذه الفرصة!”
تم تنبيه جاكوب على الفور لأنه كان مفاجئًا للغاية، وتلاه هذا الزلزال، وتردد صدى هدير مروع في المنطقة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليه أن يتعلم البقاء على قيد الحياة في البحر، وعندها فقط سيتعلم طريق البحر!
“رورررر…”
‘قوي!’ وكانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي تتبادر إلى ذهنه!
تغير تعبير جاكوب لأن هذا الزئير رن من نفس اتجاه موقع المخبأ.
ومع ذلك، أثبت هذا أيضًا أنه لا يزال لديه الكثير ليتعلمه، ولمجرد أنه كان لديه بعض المعرفة والاختراق في حياته السابقة، فهذا لا يعني أنه كان العبقري رقم واحد في هذا العالم.
‘هذا الصوت أكثر ترويعا من ذلك الثور. ماذا يفعلون هناك بالضبط؟ كان جاكوب فضوليًا، وكان على وشك الذهاب لإلقاء نظرة عندما …
“رورررر…”
“أعتقد أنهم هنا. فلنذهب قبل أن يأتي شخص آخر إلى هنا. لا يمكننا تفويت هذه الفرصة!”
‘قوي!’ وكانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي تتبادر إلى ذهنه!
سمع جاكوب صوتًا مألوفًا على بعد بضعة أمتار من مكان اختبائه على الجانب الغربي، وكان بإمكانه أيضًا سماع صوت حفيف العديد من الخطوات التي تندفع نحو اتجاه المخبأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم كانت الليلة الثالثة منذ أن كان جاكوب منتظرًا عندما شعر فجأة برعشة خفيفة على الأرض.
“يبدو أنني لن أضطر إلى اختبار المياه بنفسي.” فجأة تجعدت شفاه جاكوب في ابتسامة شتوية عندما فكر في هويته وتسلل خلف تلك المجموعة.
“رورررر…”
وسرعان ما وصلوا إلى موقع البركة الموحلة الصغيرة.
حتى جاكوب، الذي لا يزال على بعد خمسين مترًا، شعر بخفقان قلبه عندما شعر بالهواء القاتل يملأ المناطق المحيطة عندما فتحت تلك العيون الوحشية الحمراء!
ومع ذلك، اندهش جاكوب عندما رأى أن البركة لم تعد موجودة وظهرت في مكانها حفرة بعرض عشرة أمتار.
حفر حفرة عميقة ثم أخفاها قبل أن يرمي جهاز التعقب الذي وجده في جسد جلين جنوم. بينما كان يختبئ في تاج شجرة ليست بعيدة عن فخه.
علاوة على ذلك، عندما تحولت عيون جاكوب نحو صورة ظلية يبلغ طولها أكثر من ستة أمتار، أصبح تعبيره صارمًا.
ولم يكن لديه ترف التجربة وجهاز واحد فقط بحوزته.
“كابتن، يبدو أنك كنت على حق بشأن وجود منشأة غوبلين في غابة الأسد، وإذا تمكنا من الاستيلاء عليها، فسنكون مشهورين بدون الحديث عن الثروة!” رن صوت رجل مبتهج.
ومع ذلك، اندهش جاكوب عندما رأى أن البركة لم تعد موجودة وظهرت في مكانها حفرة بعرض عشرة أمتار.
ألقى جاكوب نظرة خاطفة أخيرًا على المجموعة، عشرة أشخاص يرتدون العديد من التروس ودروع المرتزقة، مع مجموعة متنوعة من الأسلحة النارية والأسلحة الباردة.
لكنه انبهر عندما اكتشف أن جهاز تعقب الأحجار الكريمة هذا تم تنشيطه بمجرد شعوره بحرارة الجلد، تمامًا مثل الجوهرة الطفيلية ووحدة التحكم فيها.
“لا تقفز إلى الاستنتاج، ذلك الشيء الذي زحف خارجًا من تلك الحفرة ربما يكون من رتبة ب وربما قتل جميع الغوبلين في المنشأة عندما تمكن من الهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليه أن يتعلم البقاء على قيد الحياة في البحر، وعندها فقط سيتعلم طريق البحر!
“لسنا بحاجة إلى قتل هذا الشيء، ما عليك سوى قيادته بعيدًا نحو أقرب مدينة، بينما سنقوم بجمع سجلات البحث في تلك المنشأة. هذا هو ما يحمل القيمة الحقيقية!”
وسرعان ما وصلوا إلى موقع البركة الموحلة الصغيرة.
كان جاكوب على دراية بهذا الصوت. لم تكن سوى روزاليا التي رفض دعوتها قبل مغادرة مدينة المطر.
نظر جاكوب إلى جهاز التتبع ثم إلى تلك الأشجار. على الرغم من أنه لم يعرف على وجه اليقين ما هي الفخاخ الموجودة هناك، إلا أنه لم يكن في عجلة من أمره لمعرفة ذلك.
لم يعتقد أنها كانت تدعوه لمداهمة مخبأ الأقزام الجامعة، ويبدو أنها كانت تحت انطباع خاطئ بأن هذه المنشأة تم إنشاؤها من قبل الغوبلين الخضراء أو أنها ببساطة لا تريد الكشف عن الحقيقة على الرغم من معرفتها بمدى خطورة مهمة الغارة يمكن أن تكون.
حتى ديكر كان يخفي أفخاخًا مميتة في مخبأه الصغير، ناهيك عن هؤلاء الرجال الذين بدا أنهم موجودون هنا لبعض الوقت، ولديهم جميع أنواع الأفخاخ في هذه الغابة.
“لهذا السبب كانت تقوم بتجنيد المرتزقة في المدن، حتى يكونوا بمثابة طيات مدافعها. لكن ربما قمت بتنظيف الأفخاخ لهم، ولهذا السبب ظهروا هنا بدون أي خدش.
نظر جاكوب إلى جهاز التتبع في يده وعبس قليلاً لأنه كان يرى الأشجار المحيطة بالبركة الموحلة الصغيرة كانت تومض بنقاط زرقاء وعددها ثمانية بالنسبة لها.
‘الآن تريد أن تقوم طيات المدافع تلك بجذب ذلك الشيء بعيدًا عن المنشأة نحو المدينة، لذلك حتى لو ماتت طيات المدافع هذه، فإن هؤلاء الأشخاص سيأخذون أماكنهم بينما تنهب المخبأ كم هي قاسية.’
ومع ذلك، اندهش جاكوب عندما رأى أن البركة لم تعد موجودة وظهرت في مكانها حفرة بعرض عشرة أمتار.
لم يستطع جاكوب إلا أن يعجب قليلاً بقدرات روزاليا على التخطيط واتخاذ القرار.
تغير تعبير جاكوب لأن هذا الزئير رن من نفس اتجاه موقع المخبأ.
فجأة، سمع الجميع صوتًا أجشًا مليئًا باللامبالاة في المنطقة المجاورة. “على الأقل لا داعي للقلق بشأن طعام حيواني الأليف. اذهب وكل بما يرضيك!”
ومع ذلك، أثبت هذا أيضًا أنه لا يزال لديه الكثير ليتعلمه، ولمجرد أنه كان لديه بعض المعرفة والاختراق في حياته السابقة، فهذا لا يعني أنه كان العبقري رقم واحد في هذا العالم.
تمامًا كما تراجع هذا الصوت، انفتحت عينان متوهجتان باللون الأحمر واتجهتا نحو مجموعة روزاليا.
“بما أن هذا الجهاز يعرض المواقع والمصائد، أتساءل عما إذا كان لديه وظائف أخرى.”
حتى جاكوب، الذي لا يزال على بعد خمسين مترًا، شعر بخفقان قلبه عندما شعر بالهواء القاتل يملأ المناطق المحيطة عندما فتحت تلك العيون الوحشية الحمراء!
“رورررر…”
‘قوي!’ وكانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي تتبادر إلى ذهنه!
“أجهزة استشعار أم قنابل أم أجهزة مراقبة؟” لم يقترب جاكوب من الموقع لأنه سيكون محفوفًا بالمخاطر إذا انكشف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات