العودة الى مدينة قلب الأسد
ظلت مدينة قلب الأسد كما كانت دائمًا، مفعمة بالحيوية.
حتى أن بعض البشر اعتقدوا أن هاتين المملكتين تركتاهما هنا لهذا السبب بالتحديد، ولم يكن الأمر سوى لعنة.
لكن الوضع بسبب الحرب المستعرة بين المملكة الإنسانية والمملكة الأرضية جعلها أكثر حيوية.
ومع ذلك، فقد أصبحت الآن نعمة لأن المتصيدون لم يتمكنوا من منع طريق تراجعهم نحو سلسلة جبال الأمطار حتى لو أرادوا ذلك.
والسبب هو أنها كانت بعيدة عن خط المواجهة وأقرب إلى سلسلة الجبال الممطرة الشاسعة.
حتى أن رئيس نقابة صانع الأسلحة جاء ذات مرة للبحث عن جاكوب، الأمر الذي صدم هاريسون. ولكن بما أنه لم يكن هنا، فقد غادر دون أن يقول أي شيء.
وبما أن المتصيدون أوقفوا الطريق البشري الجبان نحو المنطقة المشتركة، فإن الطريقة الوحيدة المتبقية لهم كانت سلاسل الجبال الممطرة.
من الواضح أنهم لم يتوقعوا بعض الضيوف وكانوا حذرين بشأن الطرق المفاجئ على بابهم على الرغم من وجود العديد من الحراس في الخارج. أُمر هؤلاء الزملاء بعدم السماح لأي شخص بالدخول، لذا فإن أي شخص يمكنه تجاوز اكتشافهم لن يكون أي شخص!
المملكة الإنسانية بمثابة جدار بين سلسلة جبال الأمطار والمملكتين.
’يبدو أن شخصًا قويًا قد استولى على المكان بعد انتهاء فترة استئجاري، حتى أنهم استأجروا الكثير من الحراس المرتزقة.‘
لعقود من الزمن، كانت مملكة الإنسانية تمنع تدافع الحيوانات التي تقودها الوحوش لهاتين المملكتين مثل الحارس.
نظرًا لأن المالك الجديد لا يزال مستيقظًا، فقد قرر الانتهاء من الاستيلاء على هذا المكان.
حتى أن بعض البشر اعتقدوا أن هاتين المملكتين تركتاهما هنا لهذا السبب بالتحديد، ولم يكن الأمر سوى لعنة.
حتى أنهم افترضوا أنه مات في البرية.
ومع ذلك، فقد أصبحت الآن نعمة لأن المتصيدون لم يتمكنوا من منع طريق تراجعهم نحو سلسلة جبال الأمطار حتى لو أرادوا ذلك.
“أنا لست صديقًا لأحد. لقد كنت أعيش قبلكم في هذا المكان وكنت بعيدًا لبعض الوقت. ولكن بدلاً من انتظار عودتي، قام المالك بتأجير هذا المكان.” صرح ببرود.
على الرغم من أن سلاسل الجبال الممطرة خطيرة للغاية بالنسبة لعامة الناس، إلا أنها لا تزال أفضل من الذبح على يد المتصيدين.
لقد اختفى جاكوب منذ أكثر من عام، وظهر المالك الجديد مؤخرًا بعد انتهاء عقد الإيجار.
ومع ذلك، على عكس الذين هربو للمنطقة الشائعة، لم يكونو يتعجلون في التراجع إلى سلاسل الجبال الممطرة، وخاصة هؤلاء النبلاء.
خفق قلب هاريسون عندما رأى تلك الشخصيات القوية تتجمع معًا في نفس الوقت، على وشك الإيماء عندما تحدث جاكوب.
كانوا ينتظرون الأخبار على خط المواجهة ويأملون أن يتمكن أفراد العائلة المالكة من التفاوض مع المتصيدين ووقف هذه الحرب الظالمة. لذلك، لن يكون عليهم أن يتركوا منازلهم وأموالهم.
ومع ذلك، فهو لم يمد يد المساعدة لأنه لن يؤدي إلا إلى كشف نفسه، ولن يفعل ذلك حتى لو لم تكن الجمعية موجودة فيه.
ولهذا السبب أصبحت منطقة غلوريا القاحلة والأضعف مزدحمة تقريبًا.
أولئك الذين لم يتمكنوا من دخول أي مدينة أو بلدة أقاموا معسكرات حولها، وكان معظم هؤلاء الأشخاص هم السكان الفعليين في مقاطعة غلوريا، الذين أجبرهم المرتزقة الأقوياء أو النبلاء على الخروج من خراطيمهم.
أولئك الذين لم يتمكنوا من دخول أي مدينة أو بلدة أقاموا معسكرات حولها، وكان معظم هؤلاء الأشخاص هم السكان الفعليين في مقاطعة غلوريا، الذين أجبرهم المرتزقة الأقوياء أو النبلاء على الخروج من خراطيمهم.
هذا الشخص لم يكن سوى جاكوب، الذي وصل للتو إلى هنا.
حتى العائلة الحاكمة في بلد غلوريا، ترددت شائعات اننم أجبرو على الخروج من قلعتهم والعيش في سقيفة في أراضيها الخاصة لأن شخصية من رتبة ماركيز احتلت قلعتهم مع عائلته ونبلاء آخرين رفيعي المستوى.
“لن يسعدهم اقتحامك بهذه الطريقة وقد يعتبرونه استفزازًا. علاوة على ذلك، سمعتهم يتحدثون أنه بسبب الحرب، قد يأتي فريق عرين النمر المهيمن إلى هنا مع قائدهم للإختباء يجب أن تغادر بينما تستطيع.”
في منتصف الليل،
ابتسم الجميع بسخرية عندما سمعوا هذا كما لو كانوا معتادين على مزاج هذه المرأة.
ظهرت صورة ظلية ترتدي غطاء على جدار مدينة قلب الأسد بينما كانت عيناه الكهرمانيتان باردتين للغاية وهو ينظر إلى المدينة ذات الإضاءة الساطعة حتى في منتصف الليل.
ثم نظرت إلى جاكوب، وأصبح تعبيرها باردًا، “ارحل، وإلا سأطردك من مدينة قلب الأسد!”
هذا الشخص لم يكن سوى جاكوب، الذي وصل للتو إلى هنا.
وقال وهو ينظر إلى القاعة المليئة بثمانية أشخاص يرتدون ملابس النوم ويحملون أسلحة باردة وأسلحة نارية مختلفة: “إنهم هنا بالفعل”.
ولأن البوابات الرئيسية كانت مغلقة، لم يكن أمامه خيار سوى تسلق الجدار، الذي بمثابة قطعة من الكعكة بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد جاكوب أن الأمر قد يكون مرتبطًا بالهدف الحقيقي لمجتمع الجمجمة القاتل لبدء هذه المذبحة البشرية.
كان هناك العديد من المخيمات في الخارج، وبعضها مخيمات ممزقة يعيش فيها الناس في المجاعة. كان يستطيع أن يفهم لماذا كانوا في هذا الشكل. لقد رأى المتصيدين في المدن البشرية التي تم غزوها بالفعل، وهم يذبحون البشر، ويغتصبون النساء، ويسيئون معاملة الأطفال.
ومع ذلك، فهو لم يمد يد المساعدة لأنه لن يؤدي إلا إلى كشف نفسه، ولن يفعل ذلك حتى لو لم تكن الجمعية موجودة فيه.
ومع ذلك، فهو لم يمد يد المساعدة لأنه لن يؤدي إلا إلى كشف نفسه، ولن يفعل ذلك حتى لو لم تكن الجمعية موجودة فيه.
حتى أن رئيس نقابة صانع الأسلحة جاء ذات مرة للبحث عن جاكوب، الأمر الذي صدم هاريسون. ولكن بما أنه لم يكن هنا، فقد غادر دون أن يقول أي شيء.
الحرب جزء من تاريخ كل أمة، وبدون القدرة على الحرب، لا يمكن وصف الأمة بأنها قوية.
ومع ذلك، بدا جاكوب كما هو ولم يقل سوى كلمة واحدة ممزوجة بقصد مروع، “اركعو!”
حتى تلك الدول المحببة للسلام مطالبة بأن تكون لديها القدرة على الحفاظ على السلام، ناهيك عن دولة تهجين الحرب مثل المتصيدين.
ستة منهم من النساء، كلهم جميلات، وهناك رجلان طويلان ووسيمان أيضًا.
حتى بدون مشاركة الجمعية، كان المتصيدون سيبدؤن هذه الحرب لأن البشر يصبحون أقوى بمعدل مرعب، وهذا لم يكن جيدًا للغوبلين أيضًا.
ولهذا السبب أصبحت منطقة غلوريا القاحلة والأضعف مزدحمة تقريبًا.
لقد قاموا بهذا النوع من المذبحة لتقليل عدد السكان وتقليل خبرائهم.
ومع ذلك، على عكس الذين هربو للمنطقة الشائعة، لم يكونو يتعجلون في التراجع إلى سلاسل الجبال الممطرة، وخاصة هؤلاء النبلاء.
لكن جاكوب لاحظ أيضًا شيئًا غريبًا في طريقه إلى هنا. كان هؤلاء المتصيدون يجمعون دماء كل إنسان يقتلونه في حاويات كبيرة ثم يرسلونها إلى مكان ما.
“هاريسون، هل هذا صديقك؟” سألت المرأة الجميلة التي ترتدي ثوب النوم الأبيض بعينيها الزرقاوين المثبتتين على وجه جاكوب البارد.
اعتقد جاكوب أن الأمر قد يكون مرتبطًا بالهدف الحقيقي لمجتمع الجمجمة القاتل لبدء هذه المذبحة البشرية.
ولأن البوابات الرئيسية كانت مغلقة، لم يكن أمامه خيار سوى تسلق الجدار، الذي بمثابة قطعة من الكعكة بالنسبة له.
لكنه لم يرغب في التورط ونظر في الطريق، علم بما أنهم يرسلون شخص قوي مثل الإلف المظلم هنا للإشراف على هذه الحرب، فمن الطبيعي أنهم لن يسمحوا لأي شخص مثل جاكوب بالتدخل.
هذا الشخص لم يكن سوى جاكوب، الذي وصل للتو إلى هنا.
ومع ذلك، رأى جاكوب أيضًا فرصة في كل هذا، ولكن لاغتنام تلك الفرصة كان يتطلب قوة أقوى بكثير مما لديه حاليًا، ولهذا السبب جاء مباشرة إلى هذا المكان ليختلط مع البشر ويبقى بعيدًا عن الحرب طالما يستطيع
وسرعان ما فتحت الأبواب وظهر رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس كبير الخدم.
“أتساءل عما إذا كان منزلي القديم مشغورا أيضًا…” نظر جاكوب في اتجاه قصره الفاخر وأغمض عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا ينتظرون الأخبار على خط المواجهة ويأملون أن يتمكن أفراد العائلة المالكة من التفاوض مع المتصيدين ووقف هذه الحرب الظالمة. لذلك، لن يكون عليهم أن يتركوا منازلهم وأموالهم.
بإمكانه سماع العديد من دقات القلب القوية في جميع أنحاء المدينة، ولكن بدلاً من الشعور بالارتباك، تحركت شفتيه للأعلى في ابتسامة باردة.
كان لدى جاكوب انطباع جيد عن هاريسون وأومأ برأسه. “من يعيش هنا الآن؟”
قفز من الحائط وسقط على الأرض. وبدون توقف، اتجه نحو شارع الأسد حيث قصره القديم!
“أتساءل عما إذا كان منزلي القديم مشغورا أيضًا…” نظر جاكوب في اتجاه قصره الفاخر وأغمض عينيه.
وسرعان ما وصل إلى الوجهة ورأى البوابة المغلقة والعديد من المرتزقة من الرتبة هـ و د الذين يخيمون خارج البوابات.
الرجل طويل القامة ذو الشعر الأشقر عبس ووبخ ببرود، ” لا تجرب هذا الهراء معنا. لقد اقتحمت منزلنا في منتصف الليل، لذا فأنت لست هنا لتخبرنا بقصتك الشريرة، صحيح؟” وفجأة صوب بندقيته نحو جاكوب بينما إصبعه على الزناد.
’يبدو أن شخصًا قويًا قد استولى على المكان بعد انتهاء فترة استئجاري، حتى أنهم استأجروا الكثير من الحراس المرتزقة.‘
وسرعان ما فتحت الأبواب وظهر رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس كبير الخدم.
قفز بسهولة فوق الجدار الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين مترًا ودخل الحديقة المألوفة.
ومع ذلك، فقد أصبحت الآن نعمة لأن المتصيدون لم يتمكنوا من منع طريق تراجعهم نحو سلسلة جبال الأمطار حتى لو أرادوا ذلك.
ورأى أن أضواء القصر لا تزال مضاءة، وبدون تردد، توجه نحوه.
كان هاريسون في حيرة من هذا التعليق، ولكن جاكوب قد دخل المنزل بالفعل وسار نحو القاعة.
كشف أيضًا عن وجهه، وأخفى قلنسوته داخل الياقة، وطرق الباب. لم يكن يمانع في الخروج من النافذة، لكن ذلك سيكون بلا معنى لأنه لا يستطيع البقاء مخفيًا طوال الوقت.
ومع ذلك، رأى جاكوب أيضًا فرصة في كل هذا، ولكن لاغتنام تلك الفرصة كان يتطلب قوة أقوى بكثير مما لديه حاليًا، ولهذا السبب جاء مباشرة إلى هذا المكان ليختلط مع البشر ويبقى بعيدًا عن الحرب طالما يستطيع
نظرًا لأن المالك الجديد لا يزال مستيقظًا، فقد قرر الانتهاء من الاستيلاء على هذا المكان.
“هاريسون، هل هذا صديقك؟” سألت المرأة الجميلة التي ترتدي ثوب النوم الأبيض بعينيها الزرقاوين المثبتتين على وجه جاكوب البارد.
وسرعان ما فتحت الأبواب وظهر رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس كبير الخدم.
وسرعان ما فتحت الأبواب وظهر رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس كبير الخدم.
كان جاكوب يعرف هذا الرجل، وكان كبير الخدم في هذا القصر، هاريسون.
قفز بسهولة فوق الجدار الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين مترًا ودخل الحديقة المألوفة.
صُدم هاريسون عندما رأى مظهر جاكوب وتعرف عليه على الفور بشعره الفضي.
كان هاريسون في حيرة من هذا التعليق، ولكن جاكوب قد دخل المنزل بالفعل وسار نحو القاعة.
“سيدي، أنت؟” لقد كان في حيرة من أمره.
“أتساءل عما إذا كان منزلي القديم مشغورا أيضًا…” نظر جاكوب في اتجاه قصره الفاخر وأغمض عينيه.
لقد اختفى جاكوب منذ أكثر من عام، وظهر المالك الجديد مؤخرًا بعد انتهاء عقد الإيجار.
ومع ذلك، بدا جاكوب كما هو ولم يقل سوى كلمة واحدة ممزوجة بقصد مروع، “اركعو!”
حتى أن رئيس نقابة صانع الأسلحة جاء ذات مرة للبحث عن جاكوب، الأمر الذي صدم هاريسون. ولكن بما أنه لم يكن هنا، فقد غادر دون أن يقول أي شيء.
حتى أن بعض البشر اعتقدوا أن هاتين المملكتين تركتاهما هنا لهذا السبب بالتحديد، ولم يكن الأمر سوى لعنة.
حتى أنهم افترضوا أنه مات في البرية.
على الرغم من أن سلاسل الجبال الممطرة خطيرة للغاية بالنسبة لعامة الناس، إلا أنها لا تزال أفضل من الذبح على يد المتصيدين.
كان لدى جاكوب انطباع جيد عن هاريسون وأومأ برأسه. “من يعيش هنا الآن؟”
وسرعان ما وصل إلى الوجهة ورأى البوابة المغلقة والعديد من المرتزقة من الرتبة هـ و د الذين يخيمون خارج البوابات.
تم انتشال هاريسون من تفكيره وأجاب: “سيدي، نظرًا لأنك لم تعد منذ أكثر من عام، فقد قام المالك بتأجير هذا المنزل لمجموعة مرتزقة من الرتبة ج، وهو الآن مكان حاميتهم.”
الرجل طويل القامة ذو الشعر الأشقر عبس ووبخ ببرود، ” لا تجرب هذا الهراء معنا. لقد اقتحمت منزلنا في منتصف الليل، لذا فأنت لست هنا لتخبرنا بقصتك الشريرة، صحيح؟” وفجأة صوب بندقيته نحو جاكوب بينما إصبعه على الزناد.
لم يتجهم جاكوب حتى وأومأ برأسه فقط. “خذني إلى زعيمهم.”
حتى بدون مشاركة الجمعية، كان المتصيدون سيبدؤن هذه الحرب لأن البشر يصبحون أقوى بمعدل مرعب، وهذا لم يكن جيدًا للغوبلين أيضًا.
كان هاريسون في حيرة من هذا التعليق، ولكن جاكوب قد دخل المنزل بالفعل وسار نحو القاعة.
المملكة الإنسانية بمثابة جدار بين سلسلة جبال الأمطار والمملكتين.
تبعه هاريسون بتوتر وقال: “سيدي، قد لا تكون فكرة جيدة. تنتمي مجموعة المرتزقة هذه إلى عرين النمر. مجموعة مرتزقة من الرتبة ب تحت قيادة مرتزق من الرتبة ب.
لكن جاكوب لاحظ أيضًا شيئًا غريبًا في طريقه إلى هنا. كان هؤلاء المتصيدون يجمعون دماء كل إنسان يقتلونه في حاويات كبيرة ثم يرسلونها إلى مكان ما.
“لن يسعدهم اقتحامك بهذه الطريقة وقد يعتبرونه استفزازًا. علاوة على ذلك، سمعتهم يتحدثون أنه بسبب الحرب، قد يأتي فريق عرين النمر المهيمن إلى هنا مع قائدهم للإختباء يجب أن تغادر بينما تستطيع.”
ورأى أن أضواء القصر لا تزال مضاءة، وبدون تردد، توجه نحوه.
ضحك جاكوب عندما سمع كلمات هاريسون القلقة يعلم أن هذا الرجل لطيف ولم يكن يرد حقًا أن يؤذيه.
ومع ذلك، على عكس الذين هربو للمنطقة الشائعة، لم يكونو يتعجلون في التراجع إلى سلاسل الجبال الممطرة، وخاصة هؤلاء النبلاء.
وقال وهو ينظر إلى القاعة المليئة بثمانية أشخاص يرتدون ملابس النوم ويحملون أسلحة باردة وأسلحة نارية مختلفة: “إنهم هنا بالفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم انتشال هاريسون من تفكيره وأجاب: “سيدي، نظرًا لأنك لم تعد منذ أكثر من عام، فقد قام المالك بتأجير هذا المنزل لمجموعة مرتزقة من الرتبة ج، وهو الآن مكان حاميتهم.”
من الواضح أنهم لم يتوقعوا بعض الضيوف وكانوا حذرين بشأن الطرق المفاجئ على بابهم على الرغم من وجود العديد من الحراس في الخارج. أُمر هؤلاء الزملاء بعدم السماح لأي شخص بالدخول، لذا فإن أي شخص يمكنه تجاوز اكتشافهم لن يكون أي شخص!
كان جاكوب يعرف هذا الرجل، وكان كبير الخدم في هذا القصر، هاريسون.
ستة منهم من النساء، كلهم جميلات، وهناك رجلان طويلان ووسيمان أيضًا.
حتى أن رئيس نقابة صانع الأسلحة جاء ذات مرة للبحث عن جاكوب، الأمر الذي صدم هاريسون. ولكن بما أنه لم يكن هنا، فقد غادر دون أن يقول أي شيء.
علاوة على ذلك، جميعهم مرتزقة من الرتبة ج!
خفق قلب هاريسون عندما رأى تلك الشخصيات القوية تتجمع معًا في نفس الوقت، على وشك الإيماء عندما تحدث جاكوب.
عند رؤية مظهر جاكوب الوسيم، أضاءت عيون النسوة بينما عبس الرجلان، وهما يشاهدان هذا الرجل المجهول يمشي وكأنه يملك هذا المكان وخادمهم الشخصي يتبعه خلفه بتعبير قلق.
حتى أن رئيس نقابة صانع الأسلحة جاء ذات مرة للبحث عن جاكوب، الأمر الذي صدم هاريسون. ولكن بما أنه لم يكن هنا، فقد غادر دون أن يقول أي شيء.
“هاريسون، هل هذا صديقك؟” سألت المرأة الجميلة التي ترتدي ثوب النوم الأبيض بعينيها الزرقاوين المثبتتين على وجه جاكوب البارد.
ظلت مدينة قلب الأسد كما كانت دائمًا، مفعمة بالحيوية.
خفق قلب هاريسون عندما رأى تلك الشخصيات القوية تتجمع معًا في نفس الوقت، على وشك الإيماء عندما تحدث جاكوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز من الحائط وسقط على الأرض. وبدون توقف، اتجه نحو شارع الأسد حيث قصره القديم!
“أنا لست صديقًا لأحد. لقد كنت أعيش قبلكم في هذا المكان وكنت بعيدًا لبعض الوقت. ولكن بدلاً من انتظار عودتي، قام المالك بتأجير هذا المكان.” صرح ببرود.
لكنه لم يرغب في التورط ونظر في الطريق، علم بما أنهم يرسلون شخص قوي مثل الإلف المظلم هنا للإشراف على هذه الحرب، فمن الطبيعي أنهم لن يسمحوا لأي شخص مثل جاكوب بالتدخل.
الرجل طويل القامة ذو الشعر الأشقر عبس ووبخ ببرود، ” لا تجرب هذا الهراء معنا. لقد اقتحمت منزلنا في منتصف الليل، لذا فأنت لست هنا لتخبرنا بقصتك الشريرة، صحيح؟” وفجأة صوب بندقيته نحو جاكوب بينما إصبعه على الزناد.
وسرعان ما وصل إلى الوجهة ورأى البوابة المغلقة والعديد من المرتزقة من الرتبة هـ و د الذين يخيمون خارج البوابات.
“أصفر، لا تطلق النار في المنزل، وإلا سأطردك!” امرأة طويلة ذات شعر بني ذات شكل الساعة الرملية ونظرة شرسة على وجهها الأبيض الشاحب تهدد الرجل الأشقر المسمى أصفر.
هذا الشخص لم يكن سوى جاكوب، الذي وصل للتو إلى هنا.
ارتجف الأصفر قليلاً وأنزل بندقيته بنظرة مشددة على وجهه وهو ينظر إلى جاكوب.
قفز بسهولة فوق الجدار الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين مترًا ودخل الحديقة المألوفة.
ثم نظرت إلى جاكوب، وأصبح تعبيرها باردًا، “ارحل، وإلا سأطردك من مدينة قلب الأسد!”
لم يتجهم جاكوب حتى وأومأ برأسه فقط. “خذني إلى زعيمهم.”
ابتسم الجميع بسخرية عندما سمعوا هذا كما لو كانوا معتادين على مزاج هذه المرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، أنت؟” لقد كان في حيرة من أمره.
ومع ذلك، بدا جاكوب كما هو ولم يقل سوى كلمة واحدة ممزوجة بقصد مروع، “اركعو!”
قفز بسهولة فوق الجدار الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين مترًا ودخل الحديقة المألوفة.
لقد قاموا بهذا النوع من المذبحة لتقليل عدد السكان وتقليل خبرائهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات